المراهقتان والباشا | الجزء الأول – الحلقة الثانية عشرة والأخيرة

عادت الفتاتان من جولتهما بعد ثلاث ساعات، وبمجرد دلوفهما من باب الفيلا رن هاتف مايان مضيئا برقم الباشا يبلغها بأنه موجود بحمام السباحة فتسابقت الفتاتان حتى وصلن إليه ليجدنه يجلس بالجاكوزي في إسترخاج يدخن سيجاره وبجواره دورق عصيره المفضل
– إيه يا بنات إتبسطتوا
– جدا……المشي عالبحر ممتع…….كنا محتاجين نتمشى علشان نهضم الأكل اللي أكلناه ده كله
– وأنا سعيد لأني شايف السعادة في عيونكم
– إنت عرفت إزاي إننا رجعنا
– من صوت بلانكو…. هو متعود يهوهو أول ما يدخل الفيلا…… بيعلن عن وصوله
– أوك يا حبيبي إحنا هنطلع نغير هدومنا
– خدوا راحتكم أنا موجود هنا
فجلسن على ركبتيهن وقبلته كل واحدة منهن قبلة سريعة على شفتيه وهمست مايان في أذنه
– هاخد شاور واجهز نفسي وأجيلك……أوعي تتحرك من هنا
وخرجت الفتاتان من باب حمام السباحة متجهات للدور العلوي
– أمجد وهو قاعد في وسط المية كدة بالسيجار شكله يجنن
– منظره فكرني بشكل بوسايدون في أفلام الأساطير
– هيجني إبن اللذين بقعدته دي وجسمه اللي نصه برة المية ونصه التاني تحتها والميه بتجري حواليه
– ماهو شوية ويبردك بزبه ويفرهدك زي كل يوم يا لبوة
– تعالي نبص على خالتك زمانها يا عيني نامت حزينة عالدورة اللي جاتلها وضيعت عليها نيك كام يوم
– ههههههههههههه ومش هتقدر تهز طيازها قدامه زي ما بتعمل
واتجهن لغرفة الخالة ليجدنها غارقة في نوم عميق عارية تماما تحتضن الوسادة وعلى وجهها علامات الرضا والراحة
– أحا…….نايمة بلبوصة كده وهي عندها الدورة……..هتفضحنا الهايجة وتبقع السرير
واقتربن من فراشها بحرص وهززنها لإيقاظها فففتحت نصف عينيها وغمغمت
– عايزة إيه يا جزمة منك لها……بتصحوني ليه
– قومي يا حلوة سيييييي أمجد عايزك
فانتفضت جالسة
– بجد….. ثواني واكون عنده
فأمسكنها حتى لا تقوم وحتى يفهمن سر نومها عارية في مثل وضعها الذي ظنن أنها فيه
– تروحيله إيه بس……إحنا قلنالك كده علشان نفوقك…… إنتي نايمة بلبوصة كده وإنتي عندك الدورة؟ تبقعي السرير يا قطة وتفضحينا
– دورة إيه يا لبوة إنتي وهيا…… دا أنا قضيت أحلى ساعتين في حضنه وملا كسي وطيزي بلبنه
– يا بنت اللذينة……. واحنا قلنا ان الكام يوم اللي فاضلين هنا هيبقى بتاعنا لوحدنا
– ده بعينكم يا شراميط……. روحوا بقى شوفوا اللي هتعملوه واخلصوا بسرعة وتبقوا تسيبولي حتة في سرير سيييييي أمجد….مش هاعرف أنام تاني غير وانا حضناه
– ماشي يا نحنوحة……. بس هو مش في أوضته……في حمام السباحة
– كده!!!!!!طيب كويس أروح انام أنا بقى في أوضته على ماييجي
وسحبت الملاءة لفت بها جسدها حتى وصلت لباب الحجرة ثم أستدارت إليهن
– ولا بلاش الملاية……. ملهاش لازمة
وخلعت الملاءة من حول جسدها وألقتها في وجه الفتيات لتغيظهن واستدارت متجهة لغرفة أمجد تهتز أردافها
– طيزها حلوة اللبوة خالتك
– هي كلها حلوة بصراحة….. على رأي أمجد جوهرة إتحطت في صندوق زبالة
– ياللا بينا بقى علشان متأخرش على أمجد…..عيب أتأخر عليه
– عيب تتأخري عليه ولا الهيجان مموتك يا لبوة
– ههههههههههههه يعني إنتي اللي مش هايجة……مانتي كمان هايجة والمحن ناطط من عنيكي
– ياللا طيب وأخلصي بسرعة احسن الفوسفور اللي بناكله بقالنا يومين مخليني قربت أنور في الضلمة
– ماشي يا هايجة…..بس أنا هأخلص معاه براحتي……مش إنتي في الآخر بتنامي في حضنه الأول يبقى آخد راحتي معاه لغاية ما أشبع
– طب ياللا يا قطة براحتك
وضربتها على طيزها وانطلقن مرحات لغرفتهن لتجهز مايان نفسها وتعطر جسدها وأعضائها وتتحرك في إتجاه باب الغرفة
– إنتي هتنزلي بلبوصة كده يا لبوة
– هو انا لسة هاضيع وقت في اللبس والقلع…… هو عريان دلوقت وهادخله عريانة
– مش عايزة تضيعي وقت ولا كسك وطيزك خلاص مش قادرين يستنوا
– كسي وطيزي بس؟ ده كل جسمي مشتاق ليه…….. بيقدر يولعني من كل حتة في جسمي إبن اللذينة ده
وأسرعت في إتجاه السلم وجسمها يكاد يشتعل من فرط شبقها حتى أن كسها بدأ يبتل من قبل حتى أن تصل لباب حمام السباحة حيث ينتظرها أمجد
شعر أمجد بدخولها من الباب ولكنه لم يتحرك من جلسته حتى أتت مايان من خلفه وجلست على ركبتيها وأحاطت رقبته بذراعيها وهمست في أذنه
– إتأخرت عليك يا حبيبي؟
– لا يا حبيبتي……حتى لو إتأخرتي هتلاقيني دايما في إنتظارك
فأخذت حلمة أذنه تمتصها بنهم بينما رفع كفيها إلى وجهه يمرر عليهما شعر شاربه وذقنه عليهم فضغطت على كتفيه بأثدائها وأنغرست فيهما حلماتها المنتصبة فأشتعلت بكهرباء تسري من كفيها إلى كامل ذراعيها فكتفيها وظهرها حتى وصلت إلى شرجها وكسها و زنبورها المنتصب أصلا من وقت ملامسة جلدها الناعم لجلده فلم تستطع كتم آهة لذة خرجت من فمها في أذنه فأستدار إليها مطوقا جسدها بيديه ودفن رأسه بين ثدييها مقبلا الشق بينهما والتقط حلمتها اليسرى بين شفتيه يرضعهما بشدة فمدت يدها تدفع ثديها داخل فمه كأنما تريده أن يبتلعه كاملا ففتح فمه حتى ملأ ثديها فمه محركا لسانه على الحلمة التي إستطالت لضعف طولها تحت تأثير فمه ولسانه فمد يده حتى أمسك بفلقتيها رفعهما قليلا ودار بها فتجاوبت معه حتى نزلت إلى ماء الجاكوزي الدافئ وضمت فخذيها حول جسده ولا يزال ثديها يملأ فمه وأمتدت أصابعه حتى لامست شرجها فارتعشت بين يديه وأطلق سراح ثديها من فمه وبدأ في تقبيل رقبتها منزلا إياها حتى جلست على فخذيه واحاطت خصره بفخذيها والماء يتدفق حولها من فتحات الجاكوزي ينافسه تدفق الماء من كسها حتى وصلت شفتاه إلى وجهها فأخذ يقبل كل جزء فيه حتى التقت شفتاهما فضغط جسدها ناحيته حتى لامست رأس زبره زنبورها بينما أطبقت شفتا كسها على ما تحت الرأس فالتقم لسانها بينما يحركها من فلقتيها يدلك بزبره كسها المراهق وتداعب أصابعه شرجها الذي تمدد مفسحا الطريق لأصابعه تدلكه من الداخل فلم تتحمل المراهقة الصغيرة كل تلك الإثارة فأنفجرت شهوتها وتشنج جسمها بينما أمجد يثبتها على فخذيه لا تغادر رأس زبره زنبورها فضغطت فخذيها حول خصره تعتصره وأنساب ماء شهوتها اللزج يختلط بماء الجاكوزي الفواروفي نهاية قذفها ارتخت رأسها على صدره مقبلة صدره قبلات محمومة فأبعد يده اليمنى عن فلقتها ووضع أصابعه تحت ذقنها رافعا رأسها ونظر في عينيها بينما يمتص أصابعه التي خرجت للتو من خرم طيزها فأرخت عينيها في خجل وهمست له
– طعمها حلو؟
فوضع أصابعه أمام أنفه واستنشقها بعمق
– طعمها وريحتها تجنن……كلك تجنني يا حبيبتي
وأراحت رأسها على صدره مرة أخرى فوضع أصابعه على شفتيها وحركها عليها ففتحت فمها وأخذت تمتص أصابعه ببطء
– بس بعد ما حطيتها في بوقك طعمها بقى أحلى
فرفع رأسها إليه وتناول شفتيها بين شفتيه مشعلا نارها مرة أخرى فأخذت تحرك نفسها جيئة وذهابا على فخذيه وقد أدخلت فخذه الأيسر بين فلقتيها فحرك زبره قليلا بيده ناحية اليسار حتى تلمس رأس زبره زنبورها المنتفخ كلما تحركت للأمام وإصبع يده اليسرى تصطدم بخرم طيزها كلما تحركت للخلف ولم تتحمل الصغيرة طويلا تلك المرة فانفجرت شهوتها للمرة الثانية ولم يدعها أمجد تستريح تلك المرة فرفعها على طرف الجاكوزي وأدخل رأسه بين فخذيها وأخذ يمتص رحيق كسها بفمه بينما يحتك شاربه الكثيف بزنبورها المنتفخ فتداخلت قذفتها الجديدة مع السابقة وفقدت التحكم في جسدها وصوتها وأصبحت تضرب الماء بقدميها المتدليتين في الجاكوزي وتردد جدران حمام السباحة صدي صوت آهاتها التي تحولت لصرخات شبقة تطلب منه التوقف وفي نفس الوقت تطلب المزيد وهو لا يرحم شبقها وكأنه لا يشبع من إمتصاص سوائلها اللزجة ولم يرفع رأسه من بين فخذيها حتى أرتوي من مائها اللزج المالح ولم تعد تدري هي كم من المرات قذفت
جذبها من خصرها حتى نزلت بقدميها إلى أرضية الجاكوزي ووقف ورائها وقد أخفض ركبتيه قليلا حتى إراح زبره بين فلقتيها وجلس بها وجسده مائلا للخلف ورفع فخذيها فأرجا إياهم موجها كسها وخرم طيزها ناحية إحدى فوهات الجاكوزي تاركا إندفاع الماء الدافئ يدغدغ أعضاءها مثيرا إياهم حتى قبل أن تهدأ فورة إثارتها السابقة ثم تحرك أسفل منها قليلا حتى جعل إندفاع الماء رأس زبره تصطدم بكسها وشرجها مزيدة من إشتعال شبقها فمدت يديها تمسك فخذيها وقد فتحتهما لأقصى مدى لهما فقد أعجبها إحساسها الجديد فمد يده حولها مداعبا زنبورها بخفة في البداية تحولت بعدها إلى إعتصارات شديدة بينما يده الأخرى تحكم توجيه زبره ليفرش به خرم طيزها وبمجرد إنفجار شهوتها غرس زبره في شرجها بينما شدد قبضتيه على ذراعيها التي تحتضن أفخاذها وقام واقفا يحملها كاللعبة بين يديه بينما يغوص زبره إلى منتصفه في فتحة طيزها ووضعها على طرف الجاكوزي ووجهها يتجه للارضية، ثم حرر يديها من حول فخذيها وأنزل ساقها لتقف على أرضية الجاكوزي وضغط بجسده للأمام حتى غرس زبره بالكامل بداخلها فندت عنها أهة متعة ومدت يديها تفسح له مابين فلقتيها فوضع كفيه حول خصرها الصغير وبدأ يحرك وسطه بهدوء كما عودها ساحبا زبره بالكامل خارج شرجها وأعاد إدخاله ببطء لآخره وعندما سحبه خارجا تلك المرة لم يدخله الا بعد أن مرره على كامل كسها بداية من زنبوها ممرا إياه بتلك المنطقة التي يعتبرها سحرية بين نهاية كسها وفتحة شرجها ليعيد إدخال زبره كاملا بخرم طيزها ولم تتحمل الصغيرة الا دورتين من تلك الدورات وبدأت في القذف فدفع زبره لأعمق نقطة في خرم طيزها وأغمض عينيه يستمتع بنبضات تشنج عضلات الشرج حول زبره لكنه لم يتركها طويلا وأعاد تحرك زبره دخولا وخروجا وكلما خرجت الرأس يجلد بها فتحة شرجها جلدتين قبل أن يعيد إدخاله حتى بدأت الصغيرة في القذف فضغط زبره بقوة بداخلها وبدأ في قذف منيه الساخن بأعمق أعماق أحشائها وشعرت هي بدفقات منيه الدافئ ترتطم بسقف شرجها فأرخت يديها من حول فلقتيها إلى جانبها حتى أنتهى من قذفه وبدأ في سحب زبره خارجا بينما هي تحاول منعه من الخروج بإحكام عضلات الشرج وحين خرجت الرأس كاملة خرج بعدها كمية كبيرة من الهواء مندفعة بصوت مرتفع قاذفة ببعض مني أمجد على بطنه فشعرت مايان بإحراج كبير لكنه إحتضنها من الخلف ونام بجسده عليها وهمس في أذنها
– متتكسفيش يا قلبي…..ده الهوا اللي دخل علشان كنت باخرج زبري للآخر مش منك
وقلبها على ظهرها وحملها في حضنه جالسا بها داخل الجاكوزي وأرخت عينيها بينما تستند برأسها إلى صدره مستمتعة بصوت دقات قلبه وراحت في سبات لذيذ لم ييقظها منه الا شفاه أمجد تلثم وجهها فأزاحت رموشها الطويلة فاتحة عينيها ولفت ذراعيها حول رقبته
– أنا نمت أد إيه؟
– مش كتير…..بس لازم تروحي أوضتك دلوقتي
– مش قادرة……خليني في حضنك شوية كمان
– مانتي هتباتي في حضني زي كل يوم
– طيب شيلني لغاية سريري
– طيب نشفي جسمك علشان متاخديش برد
– توء توء……لو خايف عليا من البرد خليني في حضنك……أو نشفني إنت
فسحب أحد البشاكير وجفف لها جسدها ونظر لجسدها في إعجاب وطبع قبلة على كسها الصغير الذي يشبه زهرة على وشك التفتح فسألته بلهجة كلها رضا ورغبة
– بتحبه؟
– جدا
– مش ناوي تفتحه؟
– يمكن يجيي اليوم اللي أفتحه فيه
– ماهو لو إنت مفتحتوش هيفضل مقفول طول عمره

فأخذ شفتيها في قبلة طويلة ووضع ذراعه حول ظهرها وذراعه الأخرى خلف ركبتيها ولفت ذراعيها حول رقبته فحملها وخرج من الجاكوزي والماء يقطر من جسده حاملا إياها للدور العلوي ومر من أمام باب غرفته المفتوح متجها لغرفتها فهمست له
– إنت رايح فيييييين
– هانيمك في سريرك
فأشارت بذقنها ناحية غرفته
– أنا مش بأعرف أنام غير عالسرير اللي في الأوضة دي ومدت شفتيها لوجهه فقبلها قبلة سريعة وأستدار ليدخل غرفته ليجد الخالة نائمة عارية في منتصف الفراش تشغل بجسدها الجزء السفلى منه تاركة الجزء العلوي فارغا مكان نوم أمجد فوضع مايان في الناحية التي أعتادت النوم فيها وطبع على شفتيها قبلة سريعة وأستدار متجها للباب بينما أدارت مايان نفسها لتنام على جانبها الأيسر مواجهة مكان نوم أمجد
عاد أمجد للجاكوزي حيث أستعاد جلسته السابقة مغمضا عينيه يشعر بمشاعر قد يكون إختبرها من قبل لكنها لم تكن أبدا بتلك القوة التي يشعر بها مع المراهقتين وخالتهم فهي تجربة لم يمر بخاطره أبدا أنه سيعيشها حتى أفاق على خطوات ميار تدخل من الباب وتطوق رقبته بذراعيها وأمسك كفيها ممرا عليهما شعر ذقنه وشاربه……………
.
.
صعد أمجد السلم حاملا ميار بين ذراعيه واتجه مباشرة تلك المرة إلى حجرته حيث جلس على طرف الفراش وأفسح مكانا لميار ثم أدار جسده ووضعها في مكانها المفضل إلى يمينه وبحث عن مكان خال ليفرد ساقيه بجوار جسد الخالة ويفرد ذراعيه فتضع كل فتاة رأسها على ذراع ويستدرن ليحتضن جسده بذراعيهما بينما تحرك الخالة جسدها رافعة رأسها قليلا لتضعها على عانته وزبره أمام وجهها تلف ذراعها حول فخذه وماهي إلا ثوان ويسمع صوت إنتظام أنفاسهن بعد ذهابهن في نوم عميق تكتنفه أحلام اللذة.
.
.
.
.
إلى هنا يتوقف ما قرر الباشا نشره من قصته مع المراهقات لكن علاقته بهم لا تزال مستمرة وإن تغير الوضع، فلم تعد الفتيات تستطيع العيش بشقته بعد عودة الدكتور والدكتورة، لكنهن يتسللن إليه يوميا لقضاء الوقت الذي يعتبرنه أسعد أوقاتهن، بينما ساعد الباشا الخالة في شراء وتجهيز شقة الدور السادس وأصبحت تتسلل إليه يوميا، لكنها أصبحت تحت رقابة اختها وزوجها حيث أنها باتت تحمل لقب مطلقة لكنها لم تعدم الحيلة للمبيت في فراش أمجد كثيرا من الليالي
ويذكر هنا أن الدكتور والدكتورة قد تعجبا من العلاقة التي تحولت بين بناتهم والخالة حيث أصبحوا يقضون الكثير من الوقت يتهامسون ويضحكون معها بعدما كن لا يسترحن لوجودها في منزلهم لسويعات قليل

خاتمة :
للعلم الباشا شخصية حقيقية وكل أحداث القصة حقيقية، لكن تم تغيير الأسماء وبعض التفاصيل لإخفاء حقيقة الشخصيات، وتم دمج بعض الأحداث سويا وتجاهل بعضها الآخر خوفا من الإطالة والملل،
أما لماذا يكتب الباشا قصته فالجواب هو….
الفراغ الذي تركته الفتيات وخالتهن بعدما تركوا شقته حيث أمضوا باقي الشهر كاملا و حيث رتب أوقات عمله ورياضته ليفسح وقتا لهن لكن بعد عودتهن لشقة أبيهم وأمهم أصبح لديه الكثير من الوقت فقرر كتابة بعض ما مر به ونشره وقد ينشر قصة أخرى من قصصه التي مر بها..

النهاية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!