إستيقظت لمى على يده تعبث بشعرها الذي يغطي الوسادة وأنفاسه تلفح وجهها لتفتح جفنيها وتلف ذراعيها حول عنقه وتقبله قبلة سريعة على شفتيه فيضع كفه على خدها ويرد لها القبلة
صح النوم يا كسلانة….. كل ده نوم
كم الساعة؟
١٢ يا كسلانة
ليا كتير ما نمت كل الوقت هادا….. إنت عيشتني أجمل ليلة بحياتي
طيب أنا هأقوم ألبس واروح شقتي
فتمسكت برقبته وجذبته لصدرها
إنت ما بتقوم…… أنا بأجيبلك الفطور بالسرير…… نحنا اليوم عروسان في أول أيام العسل
طيب أروح أغسل وشي وأسناني وأرجع لك
ما بتروح….. أنا محضرة إلك في الحمام فرشة أسنان نفس اللي في حمامك وشرشف نظيف تستعمله …. خد حمامك وأنا باحضر لك الفطور … تعا أوريك أغراضك
حضرتي كل دا إمتى؟ إنتي مقومتيش من السرير أساسا
من أمس يا قلبي ….. شريت لك كل اللي بتحتاجه لما تفيق من النوم
فاعتدل أمجد في جلسته ليعطيها الفرصة للقيام من رقدتها فاعتدلت جالسة ثم أدارت جسدها فأخذت فخذيه بين فخذيها و ألصقت صدرها بصدره وحركت نفسها ليحتك كسها بفخذيه ثم هبطت من الفراش واقفة وأشارت له بحركة مسرحية ليتقدمها إلى الحمام
فأنزل أمجد ساقيه عن الفراش وأحاط خصرها بيده وجذبها نحوه ليتلاصقا فقد أحب ملمس جلدها الحريري وتحركا متلاصقين في إتجاه الحمام حيث أشارت له على بشكير أزرق معلق بعناية على حامل البشاكير وبجواره آخر باللون الوردي معلق خلفهما روبي حمام بنفس الألوان
– الأزرق تبعك والوردي تبعي
ثم أدارت وجهها جهة المرآة الكبيرة المعلقة فوق الحوض وأمسكت فرشاة أسنان زرقاء مغلفة كانت موضوعة بجوار أخرى وردية اللون
– وهاي فرشاة أسنانك
فأستدار أمجد ليصبح خلفها فرأي إنعكاس صورتهما عاريين فمد يده اليمنى يمسك يدها المرفوعة بالفرشاة واحتوي جسدها بذراعه الأيسر وتصنع أنه يحاول إنتزاع الفرشاة من يدها وتصنعت هي أنها تحاول منعه وأخذت تحتك بأردافها بجسده حتى وقفت على أطراف أصابعها تحتك بزبره ومد يده يداعب ثدييها متصنعا أنه يحاول منعها من الحركة وأخيرا قبلها من رقبتها وامتص حلمة أذنها وهمس لها
خليني أغسل أسناني علشان عايز أقولك كلمة سلفي بوقك
وأنا كمان بأفرش أسناني معك منشان أعرف أرد عليك
ووضعت بعض المعجون على فرشاته وفرشاتها فوقف عن يمينها دون أن يرفع كفه عن خصرها وهما ملتصقان يراقب منظرهما عاريان وأثدائها تهتز بفعل حركة يدها بينما يده تمتد لتعتصر فلقتيها برقة بين الحين والحين وهي تتلوي بدلال بفعل لمساته على جلدها الناعم
نحنا هيك ما بنخلص تفريش أسناننا
هنخلص بس هناخد وقت شوية
فزادت من إلتصاق جسدها بجسده وكأنهما جسد واحد وهي تتمنى أن تطول تلك اللحظات إلى الأبد
انتهيا مما يفعلاه فوقف أمجد خلفها وأحتضنها من الخلف مطوقا جسدها بذراعيه وأزاح شعرها عن رقبتها بذقنه مدغدغا رقبتها بشعر ذقنه والتقم حلمة أذنها بشفتيه يمتصهما ثم قبل رقبتها وشعرت بزبره المنتصب ينغرس في ظهرها فاستدارت وتعلقت برقبته وهي تقف على أطراف أصابعها وغابا في قبلة فرنسية طويلة وهو يعتصر جسدها بين ذراعيه ثم رفعها ليجلسها على طرف رخامة الحوض فعلمت أن وقت المتعة قد حان ولكي تحصل على متعتها كاملة لابد أن تخبره بما يجهله ويجعله يعطيها ما تريده كاملا
أمجد إنت ليش ما نزلت فيني البارحة
إنتي عارفة الوضع يا لمى ميسمحش يعني …..
خايف أحبل ….. مظبوط؟
مظبوط
فضحكت بدلال وأصابعها تعبث بصدره بدلال
أنا البارحة مريت بالصيدلية وعملت حسابي يا مجنون
عملتي حسااااابك واشتريتلي فرشة أسنان وفوطة علشان لما أفيق …وأنا كنت فاكر إني عملت اللي أنا عايزه….. بس كنتي عمالة تقولي بارفض بارفض بارفض
حبيت أعذبك شوي يا …….مجنوني
فالتقم شفتيها يقبلهما بجنون بينما يعتصر ثدياها بقوة ثم هبط يقبل رقبتها فصدرها فبطنها وأخذ يمرر شعر ذقنه على عانتها ويضغط بوجهه على موضع إتصال وركيها ببطنها فبدأت بالتأوه وبدأت قطرات عسلها تخرج من بين شفرتيها الناعمتين فجلس واضعا ركبتيه على الأرض ورفع ساقيها فأمالت ظهرها للخلف قليلا حتى وضع قدميها على رخامة الحوض والتقم زنبورها بفمه كما يحب أن يفعل بينما مد يده اليمنى يفرك حلمتها اليسرى بين أصابعه وأصابع يده اليسرى تدلك شفرتيها الداخليين بنعومة وتنزلق حاملة عسلها اللزج حتى تصل لفتحة كسها وتدلك المسافة الصغيرة حتى فتحة شرجها ثم تدلك تلك الفتحة لينزلق طرف سبابته بداخلها ثم يشفط زنبورها بشدة داخل فمه ويحرك لسانه عليه فتمد ذراعيها حول فلقتيها تفتح له شفرات كسها الخارجية فيبرز زنبورها المنتصب يحمل شفريها الصغيرين فيدخل لسانه بينهما يلعقهما من الداخل بهدوء كأنه يريد أن يلعق كل رحيقها ملامسا فتحة كسها فتتأوه آهة طويلة يدفع بعدها لسانه للداخل بينما تفرك أرنبة أنفه زنبورها الزلق ويندفع لسانه في حركات سريعة بين شفرتيها بينما يدخل إصبعه ويخرجه بسرعة داخل فتحة طيزها فتخرج منها تأوهات مستمتعة تنهيها بآهة طويلة مطبقة بفخذيها على رأسه فيستقبل عسلها بفمه ممتصا كسها بفمه فتستلقي بظهرها كاملا مستندة على المرآة فيقوم من الأرض يجذبها لحضنه بينما تنزل قدميها من رخامة الحوض محيطة خصره بفخذيها فيحيط جسدها بذراعيه فتضع رأسها على صدره حتى تهدأ وتقدر على الحديث
خد الشاور تبعك وأنا باحضرلك الفطور
لأ……هناخد الشاور إحنا الاتنين سوا…… العرسان في مصر بيعملوا كدا
مع أني أعرف إنك بتكدب على لكن باعمل اللي بتريده يا مجذوب
ودخلا سويا تحت الدش بعد أن تأكد من دفء الماء فاحتضنها والماء الدافئ ينهمر على جسديهما فتخيلت الصورة الرومانسية التي عشقتها في صباها “جسدان عاريان يلتصقان تحت المطر”
أغمضت عينيها مستمتعة بلمساته لشعرها يجمعه خلف ظهرها وهي تدفن وجهها بصدره مستمتعة بدفء صدره على وجهها ودفء الماء على ظهرها وأخذت تقبل صدره ثم أحنت ركبتيها حتى جلست وهي تمر بشفتيها على بطنه حتى وصلت لعانته فأخذت في تقبيلها قبلات هادئة وهي تمسد زبره المنتصب وتداعب خصيتيه وأخذت تحرك رأس زبره على شفتيها مستمتعة بلمسته وهي تنظر في عينيه تراقب نظراته المستمتعة بما تفعل والتقمت رأس زبره بفمها تمتصه بهدوء واستمتاع
تركها أمجد تمتص زبره كما تشاء حتى شعر أنها أكتفت فوضع كفيه تحت إبطيها ورفعها برقة لتقف ومد يده متناولا زجاجة الشامبو ليسكب منها على جسدها فتأخذها منه وتفعل مثلما فعل فيبدأ بتدليك جسدها بالكامل بالشامبو بعدما أغلق شلال الماء فتنزلق يده على جسدها ويدلك ثدييها الرائعين فينزلقان بين أصابعه بينما هي تدلك له زبره بيديها ويحني ركبتيه قليلا حتى تلامس رأس زبره زنبورها بينما يدلك بأصابعه الشق بين فلقتيها حتى يصل لخرم طيزها فيدفع إصبعه الأوسط بداخله بينما تحرك هي زبره على كامل كسها ويبدأ في إخراج إصبعه وإدخاله بهدوء شديد داخل خرم طيزها فتزيد هي من ضغط زبره على كسها وتتأوه تأوهات هامسة فيدفعها نحو الحائط ويحيط فلقتيها بيديه وينخفض بركبتيه أكثر فتضع رأس زبره على فتحة كسها التي أصبحت زلقة من مائها فيرفعها قليلا وقد غاب نصف إصبعه الأوسط داخل شرجها ويدفع زبره داخل الفتحة التي تتوق إليه حتى يغيب نصفه بداخلها فتنقبض إنقباضات سريعة معلنة إتيانها بشهوتها فينقض بفمه على فمها يلتهم شفتاها بينما يدفع زبره بقوة داخلها فترفع ساقيها عن الأرض تلفهما حول وسطه فيعيد فتح الماء عليهما ويدفع بظهرها إلى الحائط وهو يرفعها من فلقتيها ويبدأ في إدخال زبره وإخراجه بهدوء شديد لا يلبث أن يزيد قليلا فقليلا حتى ترتفع آهاتها يرددها صدي حوائط الحمام ويرتفع صوت تنفسه معلنا قرب قذفه فتزيد من إحكام ساقيها حوله لتمنعه من إخراج زبره من مكمنه فقد قاربت هي الأخرى على القذف فيدفع بوسطه يغرسه أكثر وهو يقذف بمائه عميقا بداخلها يقابله إندفاع قذفها فتعض على شفتها السفلى وتريح رأسها على كتفه ويرتخي جسدها وتهبط ساقيها من حول فيهبطها على الأرض وينزلق زبره خارجا من كسها فتتنهد بتأوه مستمتع ويظل هو محتفظا بها بين ذراعيه حتى تهدأ وتتمالك نفسها فتضربه في صدره بدلال
– انت شو بتعمل فيا؟ ……رجعتني صبية مراهقة بتتنايك في الحمام
فجذبها لصدره واشتبك فمه مع فمها في قبلة طويلة والماء ينهمر من فوقهما يرن صوته مع صوت دقات قلوبهما
أنهيا حمامهما ومد أمجد يده يسحب البشكير الوردي
هاد البشكير تبعي……الأزرق تبعك
عارف…..هانشف جسمك علشان متاخديش برد
وانا كمان باجفف جسمك
وتبادل كل منهما تجفيف جسد الآخر وأدارها أمجد ليجفف ظهرها وضربها ضربة خفيفة على فلقتيها
تعرفي إن طيزك حلوة أوي
تعرف بأنك سافل….. لكن باعشق سفالتك
وخرجا من الحمام يلف خصرها بيد وباليد الأخرى يمسك كفها الصغير بين يديه حتى وصلا إلى الفراش فأدارها ولم يستطع مقاومة سحر شفتاها فجذبها لصدره والتقم شفتاها وهو يضمها لصدره وبعدما أنهي قبلته ضربته بخفة على زبره المنتصب وقد خرج جزء منه من فتحة الروب
إنت ما بتشبع ؟ …… هلكتني
مفيش راجل ممكن يشبع من ست زيك
فأطربها كلامه إلا أنها دفعته برقة ليجلس على طرف السرير
أنا قلت بافطرك بالفرش يعني بافطرك بالفرش….. إجلس هون وانا باحضر الفطور لغاية حدك
بس أنا عادة بأفطر فطار خفيف….. شاي بلبن وبسكويت …. وبعدين الساعة دلوقتي قربت من ٢ وأنا عايز أتغدي معاكي برة
خلاص بنفطر فطور خفيف وبنتغدي وين ماتحب
وخرجت وأضجع عل الفراش يراقبها وهي تمضي متمايلة يفكر كم هي رائعة وكيف وضع القدر في طريقه أنثى بهذه الروعة
عادت بعد قليل تحمل صينية رتبت عليها أكواب الشاي ودورق صغير للحليب وبراد الشاي وأطباق صغيرة تحمل بعض الحلوي والبسكويت وطبق رصت فيه بعناية قطع من الشيكولاته التي أحضرها معه بالأمس وبعد أن صبت الشاي وجهت عينيها إلى عينيه
– صب إنت الحليب
فجذبها لصدره واحتضنها ومد يده يداعب كسها
– بأقصد صب الحليب عالشاي….. أنا جواتي كتير من حليبك
فضحك كثيرا من تعبيرها وأخذ بصب اللبن بطريقته ولاحظ نظرتها لاختلاط اللبن بالشاي وعضتها على شفتها السفلى
بتبصي على الشاي كده ليه ؟ فيه حاجة غريبة
بدي أعرف إيش في صبك الحليب عالشاي بيشعلني ويهيجني
يعني إنتي هايجة دلوقتي
أنا هايجة من حين ما شوفتك يا مجنون
فأدخل يده من فتحة روبها يداعب ثديها فأغمضت عينيها تستمع بلمساته إلا أنها كانت تريد أن تجرب إحساس تناول الإفطار في الفراش مع شخص تحبه
أمجد ….. خلينا نفطر أول….. حابة أفطر معاك كأننا عروسين
حاضر يا ستي من عينيا
وتناول قطعة من البسكويت غمسها بالشاي ورفعها لفمها فنظرت له في تعجب أولا إلا أنها تناولتها
أنا باحب أسقي البسكويت في الشاي باللبن
ههههههههههههه أسقي؟
اه إسمها عندنا كده
مجنون
وأكملا إفطارهما وكل منهما يتبادل إطعام الآخر حتى أخذ أمجد قطعة من الشيكولاتة يقربها من فم لمى وعندما أطبقت أسنانها عليها لم يتركها لكنه أقترب بفمه من فمها وأطبق على نصفها الآخر وألصق شفتيه بشفتيها فاستسلمت له وفتحت فمها قليلا ليدفع قطعة الشيكولاتة لداخل فمها متبوعة بلسانه يحرك قطعة الشيكولاتة داخل فمها فتتابعه وتفعل مثله وتحرك لسانها بقطعة الشيكولاتة تدفعها داخل فمه ويظلا يتبادلان إمتصاصها كل من فم الآخر حتى تذوب في فمهما مختلطة بريقهما وتزيح لمى الصينية جانبا وتجلس جلستها المفضلة على فخذي أمجد وتضع رأسها على صدره محيطة خصره بذراعيها
بدي الوقت ما يمر ونضل هيك
ممكن الأوقات الجاية تكون أجمل…… خلينا نعيشها
فرفعت شفتيها تقبله قبلات سريعة إلا أنه أوقفها
يلا بينا نقوم نجهز علشان نخرج ….. إعملي حسابك هنعمل شوية شوبنج
تريدني ألبس لبس متسع وأجمع شعري واغطي عيوني مثل أمس
إلبسي اللي إنتي عايزاه طالما أنا معاكي لكن لوحدك لأ
فطبعت على شفتيه قبلة سريعة
– أمرك يا سي السيد
فضحك طويلا من طريقة نطقها ثم رفعها عن فخذيه وعندما لاحظ بللها الذي طالما
– إنتي علطول كده كلمتين يخلوكي تبلي نفسك
فضربته على صدره ضربة خفيفة
يعني مو إنت السبب ؟ ….. إلى سنين ما ابتليت….. يا مجنون
طيب هأقوم ألبس وأمشي علشان ألحق أجهز….. إعملي حسابك هنتحرك بعد ساعة
بليز خلي ملابسك عندي…. بدي أغسلك اياهون بيدي وأحفظهم بخزانتي بجنب ملابسي
أوكي….. شوفتي أنا سايب لك هدومي إزاي مش زيك خايفة آخد هدومك مارجعهاش
كنت بهاوشك يا مجذوب
وتحركا ملتصقين يلف يده حول خصرها كما أعتاد ممسكا بكفها حتى وصلا أمام الباب فأدارت نفسها ولفت ذراعيها حول رقبته فجذبها نحوه والتقم فمها بفمه وامتص لسانها بقوة حتى شعرت أنه سينخلع وبعدما انتهت قبلتهما الملتهبة مدت يدها لتفتح له الباب
إنتي بتعملي إيه؟
بافتح لك الباب
وإنتي كده ؟ إنتي من دلوقتي متفتحيش الباب كده حتى لمرات البواب…. مفهوم ؟
إيه مفهوم يا سي السيد
وطبع على وجهها قبلة سريعة قبل أن يفتح الباب ويخرج ويغلقه خلفه لتقف هي خلف الباب ضامة يديها إلى صدرها مغمضة عينيها محدثة نفسها
– معقول هيك سعادة بليلتين فقط
لتنطلق بعدها لغرفتها بسعادة مراهقة وجدت أخيرا من تحبه ويحبها لتقف أمام دولاب ملابسها لأختيار ما سترتديه في يومها الذي ستقضيه بصحبة الباشا الذي يملك قلبها