وقفت لمى أمام دولابها ولم تستغرق وقتا طويلا في إختيار ما سترتديه من ملابس خارجية لكنها استغرقت الكثير من الوقت في إختيار ملابسها الداخلية فهي متأكدة أن أمجد سيخلع عنها كل ما ترتديه بمجرد عودتهما من الخارج وتعلم بأنه يحب أن يراها بملابس داخلية سكسية كما يحب أن يخلعها عنها بنفسه .
كم هو مجنون هذا الرجل وكم تعشق هي جنونه
بنهاية الساعة كانت لمى تضع آخر لمسات مكياجها الخفيف الذي يظهر جمال وجهها وعينيها كما يحب أمجد أن يراها ووضعت في قدميها حذاء خفيف وبمجرد إعلان عقرب الدقائق معلنا تمام الساعة كان الباب يدق معلنا وصول حبيبها فجرت مسرعة لتفتح الباب لتجد أمجد واقفا أمامه تسبقه رائحة عطره مرتديا بنطلون جينز أزرق فوقه قميص أبيض وجاكيت رمادي ويضع في قدميه حذاء رياضي مرتديا نظارته الشمسية ينظر لها في إنبهار
نظر أمجد بإنبهار لهذه الفاتنة التي تقف أمامه في بنطالها الحريري الأسود وبلوزتها الزهرية وقد وضعت على كتفيها جاكيت أبيض وتركت شعرها الناعم ينسدل على ظهرها تعلق على كتفها حقيبة متوسطة الحجم فصفر وهو يمد لها يده ويديرها حول نفسها
إيه القمر ده ….. هو أنا كل ما اسيبك ساعة أرجع ألاقيكي إحلويتي أكتر
ما تخجلني أمجد أنا بأحلى أكتر لما أكون معك
طب يالا بينا بقى قبل ما تحلوي أكتر من كده علشان نرحم الناس اللي في الشارع شوية
وتأخر عن الباب فتقدمته حيث أغلق الباب وتلاصقا حتى دخلا المصعد وابتعدا عن بعضهما قليلا تحسبا لركوب أي ساكن آخر وبالفعل توقف المصعد بالدور الثامن ليستقله الدكتور الذي يقطن بإحدى شققه يصحبه توإمتىه المراهقتين ويقوم أمجد بمهمة التعريف بين الجميع
– دي مدام لمى ساكنة معانا جديد في الشقة اللي قصادي …. وده الدكتور **** أحسن جراح في مصر ….. ودول بناته ميان وميار…. الحقيقة زي ما حضرتك شايفة مش عارف مين ميان ومين ميار لأنهم نسخة من بعض
وتضاحك الجميع بينما خجلت لمى من نظرة الإعجاب المفضوحة التي تقفز من عيني الدكتور بينما تنظر إحدى الفتاتين لها بنظرة غيرة والأخرى بنظرة فضول وإعجاب وشعرت أن نظرة الوله التي قفزت من عينيها تجاه أمجد عندما كان يتحدث قد فضحت عشقها له فنكست عينيها للأسفل حتى وصل المصعد للجراج حيث إفترقت هي وأمجد عن الدكتور وأسرته وتوجها إلى حيث تقف سيارته وفوجئت بأمجد يفتح باب سيارة أخرى من ماركة متواضعة تقف مجاورة لها لكنها تدلف إليها وتنتظر جلوسه في كرسي القيادة
دي سيارتك كمان ولا مستلف إياها
لا مش مستلفها ….. بس دي مبيركبهاش معايا غير الناس اللي باختارهم يدخلوا حياتي وميخرجوش منها ….. بأحبها أكتر من أفخم عربيات العالم ولما بأكون رايح مشواره عايز أكون سعيد فيه مبركبش غيرها
يعني يوم ما تعشينا سوا مكنتش سعيد ؟
مكنتش لسة عرفت إنك هتدخلي حياتي بالشكل ده ….. ومكونتش أعرف إني هاكون سعيد بالشكل ده
وإيش قصة سيارة السعادة هادي
أوعدك أني أحكيلك قصتها لما نرجع مش دلوقتي
وانطلق بالسيارة وهي تشعر في نفسها بالفخر بأنها أصبحت جزء من حياة هذا الرجل الغريب الملئ بالأسرار وتشابكت أصابعهما في سعادة وهو يحاول أن يشرح لها أسماء الأحياء والشوارع لتكررها خلفه بشكل صحيح أحيانا وبشكل مضحك معظم الأحيان حتى توقف في مكان ما على ضفة النيل ودعاها للنزول لتجد نفسها أمام مرسي صغير للقوارب حيث هبطا وأستندت على يده وهو يقودها لقارب متوسط الحجم تتوسطه مائدة طويلة على جانبيها أماكن مريحة للجلوس حيث إستقبلهما جرسون يرتدي زي أنيق وقادهما حيث جلسا متلاصقين وبمجرد تحرك القارب بدء الجرسون في رص أطباق الطعام أمامهما بمهارة خلال تحرك القارب وبعدما انتهى من مهمته توجه لنهاية القارب حيث إختفي هو والبحار المكلف بقىادة القارب فتعانق العاشقين طويلا وبدآ طعامهما بقبلة طويلة كأنهما يفتحان شهيتهما بها وبدأت لمى الحديث
الجو بيجنن….. والطعام شو حلو….. عندكم حاجات حلوة كتير
بس مفيش أحلى منك
بلاش بكش….. خبرني بحق ….. شو كانت بتعمل قنينة العطر الحريمي بدولاب ملابسك
أنهي قنينة عطر فيهم؟ دولابي مليان أزايز عطور
ما تعمل حالك مسكين إنت بتعرف أي قنينة عطر بأقصد
فأقترب من أذنها هامسا
– تقصدي بتاعت الكس والطيز
فضربته في صدره برقة
ما قولتلك إنك سافل ؟ إيه بأقصد هالقنينة
ههههههههههه …… إنتي نسيتي إني متجوز وحاجات مراتي عادي إنها تكون في دولابي
والقنينة اللي بالحمام مرتك اللي بتستعملها وهي بالخارج
مش إحنا إتفقنا إن مفيش غيرة علشان منتعبش
إيه إتفقنا وانا إتخبلت في عقلي ووافقت لكن لسي ما اتعودت ….. جاوبني عن سؤالي وما باظهرلك غيرتي بعدها
أوكي….. يا ستي دي الريحة اللي باحبها في أي واحدة….. وفيه ستات متعرفش بيها…. فابجيبها وأخليها عندي للاستعمال عند اللزوم
فأطرقت وهي تحاول كظم غيظها وغيرتها حتى لا تغضبه فهمس في أذنها
– بس إيه رأيك فيها ؟ عجبتك ؟
فلم تستطع أن تداري إبتسامتها
ما إستعملتها
هنكدب؟ …… مانتي عارفة إني شميت كل حاجة ….. صحيح إنتي ريحتك حلوة من غير عطر بس بعد ما حطتيها ريحتك إحلوت أكتر
سافل
وأستكملا غداءهما بعد أن ذهب عنها الغضب ولم يتناول أحدهما لقمة إلا من يد الآخر وبين الحين والحين يتبادلان قبلة سريعة حتى أنهيا طعامهما بعد ساعتين مع عودة القارب إلى مرساه وعادا إلى السيارة وقادها أمجد حيث المول الكبير الذي يحتضنه ذلك الفندق الشهير على ضفة النيل وبمجرد دخولهما تسآلت
شو بدك تشتري حبيبي ؟ أنا كنت مفكرة بنروح مكان مختلف
عندنا في مصر العريس لازم يشتري لعروسته قميص نوم أبيض تلبسه ليلة فرحها
ههههههههههه شو كذاب…… إحنا كانت ليلة عرسنا أمس ولا لك رأي مختلف ؟ …. إحكي إنك بتريد شرا قميص نوم لي يكون بذوقك إنت
دي عادات بلدنا في الصعيد بجد مش بأكدب عليكي
أوكي وانا بأشتري إ لك منامة على ذوقي
إيه منامة دي ؟ ممكن ترجمة من فضلك
منامة ترتديها لما تنام
آآآه بيجامة تقصدي ؟ بس إنتي عارفة إني بانام عريان
وشو فيه ؟ أنا باريدك ترتديها منشان أشلحها لك كيف ما إنت بتشلحلي ملابسي كل يوم
ههههههههههه ده مش أنا لوحدي اللي سافل أهو
فضحكت وضغطت على ذراعه التي تحتضنها واصطحبها إلى الدور الثاني حيث دخلا لأحد المحلات المتخصصة في بيع الملابس النسائية الخاصة وتخير لها قميص نوم أبيض فاضح وكيلوت أكثر فضيحة
هادا اللي اخترته؟ هلا باجلس معك عريانة بيكون أقل فضيحة من هاد
إيه ؟ ذوقي مش عاجبك ؟
إنت ذوقك سافل متلك….. لكن حبيته
طب ما تخشي تقيسيه لا يطلع مش مقاسك ولا حاجة وبالمرة أشوفه عليكي
ما تخاف هو مقاسي وما بعطيك الفرصة تهيجني هون وسط العالم يا سافل إنت
فضحك كثيرا وضمهما ضمة سريعة وأكملا جولتهما سريعا حيث أصرت أن تشتري له بيجامة حريرية يسهل خلعها بينما أشتري لها ملابس رسمية تصلح لوظيفتها الجديدة فلم يعد من اللائق بها ووظيفتها الجديدة إرتداء تلك الملابس المتسعة التي كانت تحرص على إرتدائها من قبل وخرجا يحملان مشترواتهما وبمجرد إستقرارهما بالسيارة سألها
تعبتي ولا تقدري تكملي؟
ما تعبت…. لكن شو أكمل ؟
عايز آخدك معايا مكان باحبه
أوكي ….. خدني وين ما تحب
فانطلق بسيارته مخترقا شوارع القاهرة إلى أن وصل لذلك السور العتيق حيث ركن السيارة ودعاها للترجل حيث مرا بأسفل البوابة الضخمة وهي متمسكة بيده وتوقفت أمام أحد المحلات كثيرا
فيه حاجة عجباكي هنا
إيه باريد اسألهم عن شئ
شئ إيه اللي هتسألي عليه هنا ؟ لو مش واخدة بالك دي بدل رقص حضرتك
باعرف يا زكي إنها بدل رقص…. حابة أشتري بدلة رقص….. عندك مانع
لا معنديش بس إستغربت بس ……. نقي اللي يعجبك
لا مابريد هادول أنا باريد شي حاجة خاصة
وعندما لاحظت عاملة المحل وقوفهما إقتربت منهما متسائلة عما يبحثوا عنه فهمست لها لمى في أذنها بشيء لم يسمعه أمجد ثم وجهت كلامها له
إنتظر إنت هون ما تدخل بأشتري شي وتدفع أنت
ماشي ….. طيب عرفيني بس عايزة تشتري إيه
قلت لك ما بيخصك …. إنتظر هون
خلاص ما بيخصني ما بيخصني …… أنا هاقعد على القهوة الظريفة دي ولما تخلصي تعاليلي
وطلب أمجد من البائعة أن ترافقها إليه في المقهي وألا تتركها لأي سبب فإنها قد تتوه في زحام الشارع وأزقته المتشابكة واتجه للمقهي المقابل للمحل حيث يستطيع مراقبة لمى في أثناء جولة شرائها بهذا المحل الصغير
إستغرقت عملية الشراء ساعة كاملة وهو يراقب ويتعجب من صبر العاملة التي عرضت عليها عشرات الأغراض لكنه لم يستطع معرفة ما تبحث عنه لمى وأخيرا حضرت إليه تحمل كيس لم يستطع كشف ما بداخله تتبعها بائعة المحل التي إبتسمت له إبتسامة لم يستطع فهم معناها
المدام ذوقها حلو جدا….. بادعيلكم بالسعادة والهنا
شكرا يا مودمزيل على ذوقك وباعتذر إننا تعبناكي معانا
مفيش تعب ولا حاجه…… واضح إن إنت كمان ذوقك حلو أوي
وابتسمت منصرفة بعد أن أخذت ثمن ما أشترته لمى وانطلق معها خلال ذلك الشارع الذي لا يخلو جزء منه من أثر قديم يتوقف أمام كل مبني شارحا لها تاريخه وتاريخ صاحبه بالتفصيل وأختتم جولتهما بالجلوس بأحد المقاهي القديمة بذلك الخان القديم بالقرب من المىدان المزدحم ليحتسيا الشاي بالنعناع الذي يحبه وأحبته هي لحبه ووسط الدخان المنبعث من أرجيلته يدعو أمجد أحد العازفين المتجولين ليجلس أمامهم عازفا على العود بعض الألحان التي يجيدها ويطربهم ببعض الأغنيات التي طلبت هي سماعها ويزداد وجهها جمالا بالسعادة التي ملأت قلبها ولم تكن تتوقعها مع هذا الساحر العجوز الذي يزداد تعلق قلبها به كل لحظة ولم تشعر بنفسها وهي تحتضن ذراعه بذراعيها وتريح رأسها على كتفه
أسعد يوم بحياتي اليوم
وأنا كمان محستش بالسعادة دي من وقت طويل
بدي ضل هيك باقي عمري
طيب يالا بينا إحنا بقىنا نص الليل وعندك شغل بكرة
ما بريد أمشي…. بليز نبقي هون شوي تانيين
أوعدك هنكررها تاني وهاجيبك يوم الصبح واخليكي تدخلي كل الأماكن اللي شوفناها دي
حقيقي ؟ مسموح بالدخول بجوات ها الأماكن
صحيح بس يالا بينا بقى لسة هنرجع مشوار طويل لغاية العربية
وقاما وهي لا زالت متعلقة بذراعه ورفضت أن يحمل عنها حقيبة مشترواتها حتى لا يعلم محتوياتها وسارا يقطعان الشارع القديم حتى مروا بأسفل البوابة القديمة الضخمة وانطلق بسيارته وسط شوارع القاهرة التي كادت أن تخلوا في تلك الليلة الباردة من ليالي يناير
إستقلا المصعد وهو يحمل كل حقائب المشتروات ما عدا حقيبة مشترواتها السرية التي تمسكت بها حتى وصلا إلى الدور الأخير فخرجا وقد أعادت إحتضان ذراعه وعندما حان وقت افتراق كل منهما لشقته تعلقت برقبته فضمها بشدة حتى كاد أن يعتصر ضلوعها فهمست في أذنه وهي تقبل رقبته
خليك هون….. بادخل الحقيبة دي وأرجع لك
ترجعي فين؟ وباقي الحاجات بتاعتك
بأريد أبيت معك الليلة….. شقتي بتكون باردة لو بيت بيها وحدي بعد ما بيت ليلتين بحضنك …. موافق ؟
طبعا موافق طيب خدي باقي حاجاتك دخليها
لا ….. باقي حاجاتي برتبها بدولابك منشان تضل عندك
طيب هافتح الباب واستناكي
لا…… ما بتفتح الباب إلا وانا معك….. أنا لساتي عروس جديدة بادخل معك
فنظر إليها أمجد وهي تفتح بابها لتضع حقيبتها السرية وتعود له سريعا وهو يتعجب من نظرات العشق الحقيقية التي تقفز من عينيها والتصقت بذراعه وهو يفتح بابه ويدلفان سويا فملأت صدرها برائحة تلك الشقة التي عشقتها من أول لحظة
بعشق ريح شقتك….. بتملي قلبي راحة
والشقة كمان بتعشق وجودك فيها
ووضع حقائب المشتريات بحرص على الكنبة الكبيرة بالريسبشن وهي لاتزال متعلقة بذراعه فيلتفت إليها ويحيط خصرها بيديه ثم يمد ذراعيه يحتوي بهما جسدها ويلتقط شفتيها يلتهمهما بشفتيه وهي تتجاوب معه بشراهة حتى أن صوت قبلاتهما إرتفع تردده جدران المكان بينما يخلع عنها الجاكيت الذي ترتديه ولا تصبر هي فتفك أزرار قميصه وتخلعه مع جاكيته في نفس الوقت وتتحسس صدره العاري بيديها فيهبط بشفتيه إلى رقبتها يقبلها بشراهة ويمتص جلدها الناعم بفمه وهو يخلع عنها بلوزتها ويسقطها أرضا فتفك هي حزامه وتفتح زر بنطلونه وتفك سوسته فيسقط أرضا تحت قدميه فيتحسس هو فلقتيها من فوق بنطلونها الحريري وهو يتحرر من بنطلونه وحذائه بقدميه ويدخل يده بين فلقتيها دافعا قماشه الحريري بين فلقتيها ويحرك أصابعه فتشعر بملمسها من فوق حرير البنطال فتتأوه آهة لا تعلم هل أتت من تمتعها بلمساته بين فلقاتها أم من متعة شفطته القوية لجلد رقبتها وأخيرا تصل أصابعه لقفل بنطالها فيفتحه وتفتح السوستة بهدوء ليسقط أرضا فوق ملابسهما التي إختلطت في كومة واحدة على الأرض ويرفع أمجد لمى قليلا وهي تحرر قدميها من البنطلون والحذاء سويا ثم يمد أصابعه بين فخذيها من الخلف حتى تلامس أطراف أصابعه كسها بعد أن أدخل أصابعه من جانب الكيلوت البكيني الصغير الذي ترتديه ويشعر ببللها فيهبط بها لتقف فوق كومة الملابس ويحرر يده من بين فخذيها ثم يضع أصابعه المبللة بعسلها أمام فمه ويخرج لسانه قليلا يتذوقه فتهمس له من بين لهاث أنفاسها وصدرها يعلو ويهبط من فرط إثارتها
خليني أدخل الحمام أغسل روحي وأحط العطر يلي بتحبه ….. بتلاقيني عرقانة من مجهود اليوم
لأ ….. أنا عايزك كده بعرقك ….. بريحتك ….. عايز أملا صدري بريحة لمى من غير أي ريحة تانية
بأعشقك يا مجنون وبأعشق جنونك
فيمد ذراعيه يبعدها عن صدره ويمسح جسدها كاملا بعينيه وقد أصبحت لا ترتدي إلا سوتيانها وكيلوتها الأسودين يشفان من الأمام فيظهران كسها الأبيض بإنتفاخته البسيطة وشفراته اللامعة ويبرزان بياض جسدها وثدييها ذوي الحلمات الفاتحة المنتصبة فيقربها قليلا وينهال على ثدييها لعقا وتقبيلا وبين الحين والأخر يشفط لحمهما الأبيض فيترك علامات حمراء مكان فمه وأخذ يعالج قفل االسوتيان بنعومة حتى إنفتح متيحا لشفتيه العبث بحرية بين أرجاء هذين الثديين الرائعا الجمال ويحرر حمالات السوتيان من ذراعيها وهو يلتقم حلماتها بين شفتيه يرضعهما حينا ويلعقهما حينا حتى سقط السوتيان أرضا فضمها لصدره لينضغط صدرها بأسفل صدره وتحتك حلماتها بجلده فتتأوه بغنج وهو يمد يداه تحت كيلوتها من الخلف ليعتصر فلقتيها أولا ويدخل إحدى يديه بينهما يحركها بنعومة حتى تصل لخرم طيزها فترخي هي جسدها لتترك لأصابعه حرية العبث بكنزها المحفوظ بين تلك الفلقات وهو يعالج بيده الأخرى آخر ورقة توت تفصل زبره المنتصب تحت البوكسر عن جسدها ولم تتركه لمى يعبث وحده فأدخلت كفيها أسفل البوكسر تتحسس ذلك الزبر المنتفخ وقبضت كفيها حوله وأخذت تحرك أصابع أحد كفيها حتى وصلت للرأس وأخذت تدلكها بأصابعها الناعمة بينما أمتدت أصابع كفها الأخر حتى خصيتيه تتحسس بيضيتيه وتصدر من فمها أصوات شبقة فحرر أمجد جسدها قليلا لتأخذ راحتها في الحركة فأنقضت على صدره تقبله بشفتيها ورفعت كفيها تعالج مايرتديه وأخذت تهبط بشفتيها قليلا قليلا وتهبط بكفيها منزلة البوكسر حتى أصبح وجهها يقابل زبره فجذبت البوكسر لأسفل فأندفع زبره من داخله مواجها شفتيها فاخذت في تقبيله قبلات سريعة نهمة بينما تنزل بوكسره للأرض فحرر أمجد قدميه من البوكسر بينما تدفع لمى زبره لداخل فمها لأقصي ما تستطيع فجمع أمجد شعرها بكفيه وأخذ يدفع رأسها ناحيته برقة فرفعت عينيها لتلتقي بعينيه لتراقب شهوته المشتعلة فيها ثم دفعته برفق برأسها حتى يجلس على المقعد المجاور بينما تجلس هي على ركبتيها محتوية ساقيه بين فخذيها المفتوحين فمد أصابع قدمه يداعب كسها ومد يده يعتصر ثدياها برقة بينما تبتلع هي زبره وتخرجه بسرعة وكأنها تنيك فمها بزبره وماهي إلا لحظات وقبضت فخذيها على قدمه وأخرجت زبره من فمها وأحتضنت خصره واضعة رأسها على فخذه وأنطلق من كسها شلال الرغبة مغرقا قدمه فهبط أمجد على ركبتيه بين فخذيها وأحاط جسدها بذراعيه ورفعها من فلقتيها حتى لامس كسها زبره وركبتيها مطوية بأسفل فخذها وقام بها قليلا حتى جلس على الكرسي تلامس أطراف قدماها حافته ورفعها من فلقتيها فتجاوبت معه ووقفت مستندة بكفيها إلى ظهر الكرسي وأسندت ركبتيها إلى كتفيه وأصبح كسها في مواجهة فمه فحرر ذراعه اليمنى من فخذيها وأصبحت ركبتها اليسرى تحت إبطه فدفعها من فلقتيها ليلتحم كسها بفمه فيلتهمه بفمه يشرب كل ما سال عليه من مائها ويدفن أنفه وشفتاه بداخله يحركهم بقوة يمنة ويسرة فيدغدغ شاربه الثقيل وذقنه زنبورها المنتفخ وفتحة كسها التي تتسع مفسحة الطريق للسانه كي يدخل فيها يتحسس جوانبها من الداخل وبينما يتحسس إصبعه الأوسط طريقه لفتحة شرجها تمتد أصابعه لديها لتنفرك حلمة ثديها الأيسر بين أصابعه وبعد ان يبتل اصبع يده اليمنى يتسلل في نعومة لتنغمس عقلته الأولى داخل شرجها تدلك فتحته دخولا وخروجا بينما تسحق أرنبة أنفه زنبورها المنتفخ و يتحرك لسانه سريعا داخل فتحة كسها فأنفجر بركانها مرة ثانية بينما وضع فمه مفتوحا حول فتحة كسها ولم يتوقف لسانه عن الحركة حتى تلقي كامل فورانها بفمه ولم تحاول لمى كتم صوتها الذي أرتفع بآهات متعتها
لما يدعها أمجد لتهدأ فجذبها لأسفل حتى ينغرس زبره لآخره لأعماق كسها الذي أستقبله ببلله فأطلقت آهة تمتع طويلة وتقلصت عضلات نصفها السفلى ضاغطة على زبره تعتصره كأنها تريد منعه من الخروج
أدار ذراعيه حولها وأمسكها من فلقتيها مباعدا بينهما حتى أصبحت أطراف أصابعه تملأ الشق بينهما ويتسلل إصبعه الأوسط بهدوء يملأ فتحة شرجها ثم رفعها قليلا حتى لم يبق بداخل كسها إلا رأس زبره ثم جذبها ثانية للاسفل حتى غاص زبره بالكامل داخل كسها فتجاوبت معه حركتها شيئا فشيئا حتى باتت هي التي تتحرك هبوطا و صعودا على زبره بينما ضغط هو إصبعه داخل شرجها وباقي أصابعه تضغط على تلك المنطقة السحرية بين فتحتيها حتى غاب إصبعه الأوسط كاملا بشرجها وزادت هي من سرعة حركتها نزولا وصعودا حتى أصبح صوت إرتطام فلقتيها بفخذيه مسموعا لا يغطي عليه إلا صوت تأوهاتها التي تحولت إلى ما يشبه الصراخ وبدأت عضلات كسها في الانقباض والانبساط حول زبره حتى جلست على فخذيه تضغط زبره بداخلها بقوة وهي تحرك نصفها السفلى عليه حركات دائرية وكأنها تطحن زنبورها بين عانته وعانتها وانطلق ماء كسها يمنعه زبره من الخروج حتى أصبح كأنه ينغمس في بركة فرفعها أمجد قليلا وأخذ يحرك وسطه لأعلى ولأسفل طاعنا كسها بزبره وسط صراخها الشهواني وماءها يتسلل خارجا مغرقا جوانب زبره الغارق في بحيرة عسلها فأتصلت قذفتيها وصادفت قذفتها الأخيرة قذفته في نفس الوقت وسط تأوهات متعة شبقة من كليهما فجلست على فخذيه منهكة تلهث وتراقب إرتفاع صدره وإنخفاضه ورفعت نفسها لتتخذ لساقيها وضع أكثر راحة فخرج زبره من كسها الذي أنسالت منه سوائلها مختلطة بسوائله صانعة بقعة كبيرة على مقعد الكرسي الذي أحتضن جولة ليلتهما الثالثة وأراحت رأسها كما أعتادت كل ليلة على صدره العاري وغفت عيناها وهو يداعب شعرها بهدوء ولم تفتح عينيها إلا عندما شعرت بأمجد يلفها بذراعيه لينهض قائما فلفت ذراعيها حول رقبته وساقيها حول خصره فسار بها إلى غرفة نومه ووضعها على الفراش ففردت
جسدها وهي تتأوه مستمتعة فرقد بجوارها وسحب الغطاء على جسديهما فاحتضنته ورفعت وجهها إليه فطبع على شفتيها قبلة حارة ولف ذراعه حول كتفيها فوضعت رأسها على صدره وانتظم صوت تنفسها وسرعان ما غابت في نوم عميق