اللاجئة والباشا – الحلقة الثالثة عشرة والأخيرة

أنهت نادين حمامها وغيرت ملابسها بملابس أكثر راحة حيث ارتدت بيجاما حريرية خفيفة بحمالات رفيعة وتحتها الشورت الواسع حول فخذيها الخاص بها ولم ترتدي اي ملابس داخلية تحتها واستلقت على فراشها تسترجع تلك الساعات التي قضتها بصحبته وتبتسم في سعادة وهي تستعيد تلك اللحظات التي شعرت فيها بأنفاس أمجد الحارة على مؤخرتها وتلك اللحظة التي غاص فيها وجهه بين فلقتيها وبدأ كسها في السيلان ثانية عندما تمنت أن تكون تلك المؤخرة عارية لتشعر بشارب أمجد الكثيف يدغدغ الشق بين فلقتيها وكادت يدها تمتد لكسها ثانية عندما أستعادت تلك الدقائق التي أمسكت فيها بزبره وكيف إنتصب بيدها حتى رسمت صورة كاملة له في ذهنها حتى قطع عليها أفكارها صوت أمها تناديها وهي واقفة أمام باب غرفتها المفتوح لتقف على الفور محتضنة إياها وتبادلها أمها الإحتضان

كيفك يا نادين ….. إتوحشتك كتير اليوم ….. عمو أمجد حكي إالي يللي سويتيه اليوم …. ما ناوية تبطلي شقاوة …. إنتي سيرتي صبية كبيرة الحين

شو أسوي أمي …. المشرف يللي كان معنا شرحه كتير ممل حتى باقي الجروب سألوني ليش عمو أمجد ما رافقنا اليوم كيخلصنا من هادا الملل

طب حكيلي كيف كان يومك بالأهرامات مع عمك أمجد … إنبسطتي

إيه يا أمي إنبسطت كتير … عمو أمجد بيعرف تاريخ كل حجر بالمنطقة وطريقة شرحه كتير مشوقة

وانطلقت نادين تحكي تفاصيل رحلتها بكل دقة لكنها لم تحكي بالطبع لأمها ما فعلته عندما كانت مع أمجد فوق الجمل وانهت حوارها مع أمها

عمو أمجد شخص كتير مرتب باتمني القي شخص مثله بحياتي بيعرف كيف يعامل النسوان ويحبني كيف ما عمو أمجد بيحبك

وشعرت نادين بأن جملتها الأخيرة التي أفلتت منها بلا إرادة قد تجعل أمها تشك في نواياها فأرادت صرف أمها عن شكها

لكن مين بيلاقي متل هالجمال وما بيعشقه …. إنت كمان يا أمي مافي مرة مثلك بكل العالم … إنتوا أكتر إتنين مناسبين لبعض بالدنيا

طيب قومي اشلحي هاالملابس المكشوفة يللي عليكي ما بيصح أمجد يشوفك مكشوفة هيك وانت شوفت شو اتعصب بكير لما لقاكي مرتدية ملابس مكشوفة

أوكي ماما دقايق وبكون جاهزة

أوكي وانا بغير ملابسي وبنروح سوا غيري إنت ملابسك واسبقيني وانا باجهز واجيكم

وحدثت نادين نفسها بعد أن خرجت أمها

-إيه يا أمي كم تعشقين هذا الرجل ولك كل الحق في عشقه …. ذهبت إليه قبل أن تطمئني على حال إبنتك وتغارين عليه من أن يري جسد ابنتك مكشوف فتحلو في عينيه … سامحيني يا أمي في ما أنوي فعله فأنا أيضا أعشقه لكن علاقتي به ستكون قصيرة قصر أيامي في هذا البلد …. كم كنت أتمني أن أكون مكانك أغفو بين ذراعيه كل ليلة مثلما ستفعلين كل ليلة بعد أن اغادر ومثلما فعلتِ بالتأكيد كل ليلة قبل وصولي …. لكنها ساعات قليلة سأسلبها منك ولن تعلمى بها فهي ستكون في غير وجودك هذا إذا سمح هذا العجوز ومنحني إياها

لكي كل الحق يا أمي في عشقه فهو رجل يجيد معاملة النساء

وقفت نادين أمام دولابها تنتقي ماترتديه بعد خروج أمها وانتقت تي شيرت قطني مضلع بنصف كُم يحدد ملامح جسدها وبنطلون قطني متسع وانتقت سوتيان وكيلوت أسودين حتى يظهران في الضوء أسفل ملابسها إذا نظر إليها أمجد فهو في وجود أمها الفاتنة لا يرفع عينيه عنها

خلعت نادين بيجامتها وهمت بارتداء ملابسها الداخلية لكنها بعد تفكير بسيط عدلت عن ذلك وارتدت التيشيرت والبنطلون بلا ملابس تحتية فهم على كل الأحوال مشغولين عنها بأنفسهم ولن يلاحظوا أنها ارتدت ملابسها بدون سوتيان وكيلوت

تركت نادين نصف ساعة تمر قبل ان تتجه لشقة أمجد كي تترك الفرصة للعاشقين لبعض الوقت وفتحت لها أمها الباب كالعادة وكما توقعت فلم تلاحظ لمى ما ترتديه نادين

حبيبتي جيتي بالوقت المناسب كنت باتصل بيكي …. توها السفرة جاهزة

وتقدمتها للسفرة وكالعادة استقبلهما أمجد في منتصف الطريق ليحيي نادين تحية سريعة ويأخذ كف لمى الأيسر بكفه الأيسر ويلف ذراعه الأيمن حول خصرها ويسيران تتبعهما نادين تراقب أمها تُعامل كأميرة وتمنت ان تسير يوما بصحبة أمجد بنفس تلك الطريقة ويعاملها نفس المعاملة

جلسوا حول المائدة بعد أن سحب امجد الكرسي كالعادة للمى قبل أن يجلس ونظرت نادين لهما وهما يتناولان طعامهما بتلك الأناقة ولا يكاد يرفع أحدهما عينيه عن عيني الآخر وللغرابة وجدت نادين نفسها تستثار من نظرتهما لبعضهما حتى شعرت بانتصاب حلمات ثدييها تحت التيشرت الذي ترتديه وتمنت أن يلقي أمجد نظرة واحدة تجاهها وقتها ليعاين تلك الأثداء الجميلة منتصبة الحلمات لكنه لم يفعل فقررت لفت نظرهما لوجودها الذي بدا أنهما قد نسياه من الأساس

هيه يا عصافير الغرام …. فيه شخص تالت معكن هون على نفس السفرة

فالتفتا إليها ضاحكين أخيرا ولاحظت توجه أمجد بنظرة سريعة لصدرها فتوردت وجنتيها ربما خجلا وربما فرحا فهو بالتأكيد قد لاحظ إنتصاب حلماتها وعلم أنها لا ترتدي سوتيان وتأكد ظنها عندما نظر لعينيها نظرة عتاب إلتقطتها سريعا لكنها لم تهتم فإنه لن يجروء على إنتقادها حتى لا يلفت نظر لمى لها واشترك بعدها الثلاثة في حديث ضاحك حول رحلتهما اليوم وكيف مثلت نادين دور المريضة وأراد أمجد أن يذكرها بخطئها الذي أخطأته

مشوفتيش نادين يا لمى وهي راكبة الجمل كانت مرعوبة وكانت هتبل نفسها من الخوف

فقبلت المراهقة التحدي وأرادت أن تذكره بأنه أشتهاها في لحظة ما وانتصب زبره في كفها

إيه يا أمي كنت مرتعبة لكن عمو أمجد كان كتير صلب ومتماسك وشجعني…. هو بيظن بأني من الرعب قربت سويها على روحي ما بيعرف إني سويتها بالفعل وملابسي ابتلت من الرعب

فتعجب أمجد من جرأة هذه الصغيرة لكنه أعجب في داخله بشجاعتها في مواجهة تحديه

وأنهوا غداءهم أو بالأحرى عشاءهم فقد كانت الشمس قد غابت قبل أن يقوموا من جلستهم حول المائدة وتقترح نادين أن يكملوا جلستهم بغرفة المكتب فهي تريد أن تستعير من أمجد كتاب لتقرأه قبل النوم فترحب لمى وأمجد باقتراحها حتى يقوموا بالتدخين فاتجهوا جميعا لغرفة المكتب وأستأذنهم أمجد ليعد لهم الشاي وبالطبع حدث ما توقعته نادين وذهبت أمها لتساعده فتركتهم نادين قليلا وتسللت تختبئ خلف الحائط لتتلصص على ما يفعلونه

نظرت نادين بنصف وجهها لتجد ثديي أمها خارجين من ملابسها ويمتص أمجد حلمتها اليسرى بينما يفرك بأصابع يده اليسرى حلمة ثديهها اليمنى بينما يرفع ثوبها بيده اليمنى ويفرك كسها بكفه بينما أمها تعتصر زبره الذي أخرجته من بنطاله بيد وبيدها الأخرى تكتم صوتها فلم تتمالك نادين نفسها وأدخلت يدها في بنطالها المتسع تفرك بظرها ورفعت يدها الأخرى تفرك حلمات ثديها الأيمن باصابعها وهي تتخيل نفسها مكان امها حتى رأت أمها ترتعش ويدها تتشنج على زير أمجد وأتت رعشة نادين في نفس وقت قذف أمها فرفعت يدها لفمها تكتم صوتها الذي كاد يخرج رغما عنها وأختبأت خلف الحائط مستندة عليه حتى هدأت قليلا واستطاعت قدميها أن تحملاها بصعوبة لغرفة المكتب فجلست تلتقط أنفاسها قبل عودة العاشقين فهي تدرك أنهما لن يعودا قبل أن تهدأ أمها فهي مثلها تحتاج بعض الوقت حتى تستطيع تمالك نفسها بعد قذفها وحدثت نفسها وهي في الإنتظار

-لن تستطيعي يا أمي أن تلوميني على عدم إرتدائي ملابس داخلية فأنت مثلي لم ترتديها وإذا فكرت في لومي فسأواجهك بأن البنت سر أمها

عاد أمجد ولمى بعد وقت بدا لنادين طويلا ليجدنها تقف أمام المكتبة تتصفح أحد الكتب القديمة الموجودة بها يحملون صواني الشاي والحلويات والتفتت لهم وهم يضعونها على المائدة المنخفضة الموجودة بالغرفة وجلست لمى بالمكان الذي اعتادت الجلوس فيه وانهمك أمجد في إعداد الأرجيلة بينما جلست نادين وقد وضعت الكتاب جوارها في مكان يواجه أمها وقد ضمت ساقيها حتى لا تلاحظ أمها البلل الذي أصاب بنطلونها من جراء قذفها وانتهى أمجد من إشعال أرجيلته سريعا وجلس يسحب أنفاسها ويتبادلها مع لمى التي لم ترفع عينيها عنه واندمج الثلاثة في حديث مرح

عندك كتب كتير قديمة عمو أمجد

عمك أمجد بيعشق القراءة نادين وبيحافظ على كتبه كتير

لكن إمتى بتلاقي الوقت لقراية كل ها الكتب عمو

تنظيم الوقت يا نادين بيخلي فيه وقت لكل حاجة

يعني أنا خربت لك جدولك اليوم عمو

لا يا حبيبتي ده أنا كنت سعيد جدا في رحلة النهاردة

ماتخافي على عمك أمجد نادين هو بيكون عامل حسابه دائما لكل طارئ

شو منظم إنت عمو أمجد

وانتي كمان يا نادين لازم تتعلمى تنظمي وقتك هتنجحي في حياتك جدا

اوكي بتعلمني كيف أنظم وقتي وما تنسي إني بريد تعلمني التانجو كيف ما علمت أمي

ماشي هاعلمك التانجو أول ما تخلصي برنامجك مع الجامعة

خلاص بنبدا من غذا ….. غدا اليوم فري للجروب بالكامل لأننا رايحين الأقصر بعد غد…. بنبتدي من غدا بكير وبنكمل لما أعود بعد ثلاث أيام

ماشي بنبتدي بكرة أول ما تصحي وتفطري

إسمحلي عمو آخذ كتاب أقراه ….. بيساعدني أنام

خدي اللي انتي عايزاه من غير إستئذان لكن إعرفي مكانه علشان ترجعيه فيه لما تخلصيه

ماتخاف باحفظ مكان كل كتاب قبل ما آخذه وبارجعه مكانه بالظبط

واستأذنت منهم لمى للقيام للحمام وتركت نادين وأمجد وحدهما وأخيرا نظر أمجد لنادين فبادرته بالحديث

ما بتريد تعرف شو هو الكتاب يللي استعرته لقراه الليلة

وريني ياستي كتاب إيه

فرفعت من جانبها الكتاب لتعرضه عليه فإذا به كتاب من كتب التراث القديم أسمه “نواضر الأيك في معرفة النيك”

ألجمت المفاجأة أمجد وثبت نظره على نادين التي فتحت ساقيها وأشارت له لمكان كسها ليري بنطلونها مبتلا فاتسعت نظرته ذهولا

شوفت عمو كل يللي كنتوا بتسووه بالمطبخ وما تمالكت نفسي وابتليت …. لتاني مرة اليوم أبتل بسببك اليوم

إنتي مجنونة يا بت إنتي إفرضي أمك لاحظت …. هتسود عيشتك

أمي في وجودك مابتلاحظ أي أشيا غيرك …. هي ما لاحظت أني ما برتدي ملابس داخلية مثل ما لاحظت أنت وعيونك كانت بتاكل بزازي أكل

طب اسكتي بقى أمك زمانها راجعة من التواليت

كمان بتعرف تحدد الوقت يللي امي بتستغرقه بالحمام …. إنت حافظها منيح عمو

وبالفعل عادت لمى بعد لحظات لتنضم اليهم وعندها تصنعت نادين التثاؤب

أنا نعسانة كتير …. باقوم أنام

أوكي حبيبتي أنا باجلس مع عمو أمجد وقت قليل وبحصلك

مافي داعي تزعجي روحك أمي لو بتريدي إقضي الليلة مع عمو أمجد

ما بيصير نادين أتركك تنامي وحدك بالشقة

وكأنها كانت تنتظر تلك الجملة لتتمسك بها فانطلقت في كلامها بسرعة

خلاص لو ما بتريديني بات وحدي بنام معكم هون إذا عمو أمجد سمح لي ….. أكيد في شي غرفة مناسبة أنام بيها وما بسبب لكم أي إزعاج …. تسمح لي عمو ؟

فتحرج أمجد من الرفض من جهة ومن جهة أخرى هو يتحرق شوقا كي تقضي لمى ليلتها عارية بين ذراعيه فقد إفتقدها تلك الليالي القليلة التي باتت فيها بشقتها بعيدا عنه

يا ستي البيت بيتك وفيه أوضتين فاضيين إختاري تنامي في أي واحدة فيهم

صحيح يا عمو ممكن أعتبر البيت بيتي ؟ …. لو كدا بريد أقضي باقي الأجازة هون معكن حتى تعودوا لحياتكم يللي كنتم بيها قبل ما جي … موافق عمو ؟

لو ماما موافقة معنديش مانع ….. وكمان لو ماما تقدر تاخد اجازة بعد ما ترجعي من الأقصر و تخلصي برنامجك ممكن آخدكم بيتي في اسكندرية نقعد هناك كام يوم أحسن من هنا

واوووو …. إلك بيت في الأسكندرية ؟ كدة يبقي مافي داعي أستمر مع الجروب بعد ما نعود من الأقصر لأنهم بيقضوا بيها آخر ايام البرنامج وبتبقي إنت تاخدني المزارات الموجودة هناك وتشرح إلي

خلاص أنا موافق لو ماما موافقة

هي هتوافق منشان خاطري وكمان بتكون معانا وانت بتشرح إلى لتعرف كيف صعوبة دراستي

وتوجهت نادين لأمها وجلست بجوارها وألقت برأسها على صدرها وتحدثت إليها بلهجة متوسلة

بليز ماما وافقي …. بريد اشعر بشعور العيلة يللي عايشين مع بعض …. بليز ماما بليز

خلاص نادين أنا موافقة وغدا باقدم على إجازة من عملي لنقضي كام يوم بالإسكندرية وبروح معكن كل مكان بتريدوه

فقفزت نادين بفرحة بعد أن أمطرت وجه أمها بالقبلات

الحين بروح أجيب شي بيجامة نام بيها بعض اغراضي وغدا باجيب باقي اغراضي من هناك …. ما بتأخر بترك الباب مفتوح منشان ما أزعجكن

وخرجت مسرعة لتفتح الباب وتتركه مفتوحا وتعود بعد دقائق قليلة حاملة بيجامتها وبعض الأغراض ملفوفة بها لتقف أما باب غرفة المكتب

فرجوني وين باقضي ليلتي لاترككم براحتكم وانام

فتوجه ثلاثتهم ناحية الممر الذي تقع فيه الغرف وفتح أمجد باب الغرفة المجاورة لباب غرفة نومه أولاً لتنظر نادين بداخلها

دي أوضة الضيوف

ثم اتجه للغرفة الثانية وفتح بابها

دي أوضة ابني … هو مسافر بيشتغل في أوروبا دلوقتي …. تحبي تختاري أي أوضة فيهم ؟

باختار غرفة ابنك …. أنا باكون مثل بنتك وبنام بغرفة ابنك

خلاص البيت كله تحت أمرك

شكرا ليك عمو أمجد …. اتركوني لحالي الحين باغير ملابسي ونام …. باغلق على باب الغرفة واعتبروني مو موجودة وكونوا براحتكن

أغلق أمجد الباب خلفه هو ولمى وتركوا نادين وحدها تتفقد الغرفة وتجهوا لإستكمال جلستهم بغرفة المكتب وغيرت لمى من لهجتها لتتحدث مع أمجد باللجة المصرية التي يحب أن يسمعها تتحدث بها

كتير عليا أوي اللي بتعمله ده يا أمجد …. مش عارفة اعمل إيه أرد بيه كل اللي عملته وبتعمله علشاني

أنا كل اللي عملته ده ميجيش ذرة في اللي نفسي أعمله علشانك يا لمى ….. إنتي مش عارفة تأثيرك في حياتي كبير إزاي …. نفسي أشوفك أسعد إنسان في الدنيا زي مابدلتي حياتي

فألقت نادين نفسها بين ذراعيه وأسلمت له شفتيها تغرق في بحر قبلته الشهوانية ليشعل في جسدها تلك النار التي تحبها

……………….

إستبدلت نادين ملابسها التي كانت ترتديها وارتدت تلك البيجامة المكشوفة بلا ملابس داخلية ووقفت خلف باب الغرفة علها تسمع صوت أمجد وأمها فهي قد أدمنت مشاهدة وسماع أمها تمارس الجنس مع عشيقها العجوز والجنون الذي يصلان إليه وشبقهما الذي لا ينتهي .

ولما لم تستطع سماع أي شئ توقعت أنهما بحجرة نوم أمجد وأن الغرفة التي تفصل غرفتها عنها تحجب الصوت فتحت الباب قليلا ربما تسمع شيئا فصك سمعها صوت أمها تصرخ من المتعة ويأتيها الصوت من الخارج بعيدا عن غرف النوم فايقنت أنهم لم يصبرا حتى يذهبا لغرفة النوم وأنهما بدآ حفلهما الجنسي بغرفة المكتب لتتسلل على أطراف أصابعها للخارج وتختبئ خلف الحائط وتمد رقبتها لتري أمها راقدة على ظهرها عارية تماما وقد رفعت فخذيها للأعلى وفتحتهما حتى كادت ركبتيها ان تلامسا الأرض وأمجد ينحني عليها عاري الصدر يدفن وجهه بين فلقتيها يلعق كل ما بينهما ويحرك رأسه من الأسفل للأعلى بهدوء لاعقا كل ما بين الفخذين والفلقتين ويفرك شاربه الكبير على بظرها بينما يعتصر ثدياها بيديه وأمها لا تتوقف عن الصراخ والأنين طالبة من أمجد أن يدخل زبره بكسها بكلمات تفضح ما وصلت إليه من شبق قبلٍ أن يتشنج جسدهاٍ وتطبق فخذيها على رأسه وتدفع رأسه بيديها لتغوص أكثر باتجاه كسها وراس أمجد لا تتوقثف عن الحركة يفرك كسها بوجهه ثم يعيد فتح فخذي أمها بيديه ويضع كتفيه أسفل ركبتيها ويمسك زبره يجلد به بظر امها فتستعيد أمها شبقها سريعا وتتوسل إليه لينكيها فيدفع زبره بهدوء داخلها حتى يغيب زبره بالكامل عن عيني نادين ثم يخرجه ليعيد جلد زنبورها ويطعن كس أمها به فتصرخ صرخة نشوة ليخرجه ثانية ويظل يدفعه مرات ومرات داخل كس أمها التي فقدت السيطرة على نفسها تماما وبدأت ذراعاها تتخبط وجسدها ينتفض وأمجد لا يتوقف عن دك كسها بقوة وارتفع صوت أرتطام جسديهما يصك سمع نادين في وقفتها المتلصصة وتسمع مع صوت ارتطام الجسدين صوت أمها تتوسل أمجد أن ينيكها في طيزها لتري أمجد يغرس زبره بهدوء وتتوقع نادين من وقفتها بأن زبر أمجد يغوص هذه المرة بشرج أمها ثم يخرج بهدوء ويدخل ثانية ولم تعد نادين تعرف هل ينيك أمجد كس أمها أم طيزها وتوقعت أنه يتبادل إخراج زبره وإدخاله بين الفتحتين وشعرت نادين بأن كسها أيضا يتفجر بماءه حتى فوجئت بنفسها تقذف بماء شهوتها دون حتى أن تمس أي من أعضاءها لتنسحب عائدة لغرفتها بهدوء فيكفيها ما رأته وسمعته ولم تر أو تسمع مثله من قبل ولم تجربه مع أي رجل مارست معه الجنس منذ أن افتض أبيها بكارتها وحتى صديقها الحميم الذي تركته بمهجرها و أتت إلى مصر لتعرف بأن ما كانت تمارسه من قبل لا يسمي ممارسة جنسية مقارنة بما رأت أمها تمارسه الآن.

أغلقت نادين الباب بهدوء واستلقت على الفراش تلتقط أنفاسها اللاهثة محاولة النوم لكن النوم أبي أن يزور جفنيها وظلت صورة أمها وهي تتلوي تحت جسد أمجد وبين ذراعيه تطاردها وتتخيل نفسها تحصل على مثل تلك المتعة مكان أمها ولما طال الوقت عليها قررت الخروج ثانية علهم لم ينتهوا من حفلهم الجنسي بعد لكنها بمجرد فتحها الباب وإطلالها براسها منه فوجئت بمنظر أمجد يحمل أمها بين ذراعيه تلف ذراعيها حول عنقه وتلقي برأسها على صدره وكلاهما عار تماما حتى من ورقة توت تحجب أعضائهما لتلتقي عيناها بعيني أمجد الذي لم يبد أي ردة فعل ودخل لغرفة نومه حاملا معشوقته بين يديه وأعلق الباب خلفه لتعود نادين لفراشها وتستعيد ما رأته لكنها لم تحاول مداعبة نفسها كما اعتادت مكتفية بما حصلت عليه من نشوة منذ قليل لتغفو أخيرا بعد كم من الوقت لا تدري لكن لم يفارقها منظر زبر أمجد وهو يدك أعضاء أمها وظل يطاردها في أحلامها .

إستيقظت نادين على يد أمها تداعب شعرها بحنان لتفتح عينيها

صباح الخير حبيبتي …. كيف كانت نومتك الليلة

صباح الخير يا أمي ….. نمت بعمق كتير الليلة …. افضل ليلة نعست فبها من لما جيت على القاهرة ….. الشقة هون كتير مريحة وجوها هادي كتير

نوم الهنا حبيبتي …. قومي غسلي وجهك وارتدي ملابس تانية لتفطري معانا

بليز يا أمي اتركيني نام شوي تانيين ولما بفيق باغير ملابسي وأفطر …. اليومين الماضين كانوا مرهقين إلي

زي ما تحبي حبيبتي …. لكن حأولى ما تزعجي عمك أدهم كتير …. بيكفي أمس عطلتيه عن شغله

أوكي أمي ما بزعجه وما بجعله يحس بوجودي هون

وطبعت لمى قبلة على جبين ابنتها وتركتها لتكمل نومها وخرجت لتفطر مع أمجد وهي تشعر بالسعادة لذلك الجو الإسري الذي أحاط بها وتمنت أن تطول أيام بقاء ابنتها بجوارها

أفاقت نادين بعد وقت ليس بالكثير وتمطت في فراشها لتقع عيناها على الكتاب الذي استعارته من أمجد وتفتحه لتعرف محتواه لكن الكتاب جذبها لتستغرق في قراءته ويقطع إستغراقها صوت تليفونها وتجد رقم صديقتها مريم لتجيب

صباح الخير مريم كيفكن اليوم ….. لا أنا ما بخرج اليوم جسمي مكسر وبريد ارتاح …. لا انا رحت مع عمو أمجد امس وشفت أكتر من اللي شفتوه وشرحلي أكثر ….. وحتى دخلنا الأهرامات من داخل …. ما بعتقد عمو أمجد عنده وقت يقابلكن اليوم هو كتير مشغول لكن باشوف رأيه وارد عليك …. سلام

شعرت نادين بالغيظ من مكالمة صديقاتها فهن لا يسألن عنها من أجل الإطمئنان لكنهن يردن مقابلة أمجد وتمتمت بينها وبين نفسها

شو شراميط

تركت لمى الكتاب واصطحبت بعض الأشياء التي كانت وضعتها بالدولابٍ الليلة الماضية واتجهت للحمام وغسلت أسنانها وتحممت بسرعة لتزيل عن جسدها ما علق به من ليلة أمس من سوائل كسها وجففت شعرها وجمعت أشيائها سريعا وعادت لغرفتها وهمت بخلع ملابسها وهي تنظر في المرآة لكنها عدلت عن رأيها سريعا ومدت يدها للدولاب ثانية وأخرجت قلم أحمر شفاه صبغت به شفتيها وخرجت متجهة لغرفة المكتب تمشي دون أن تحدث صوتا لتجد أمجد جالسا يرتدي بنطاله القطني الخفيف عاري الصدر منهمكا أمام لوحة مفاتيحه يدقها بسرعة وبين الحين والأخر يحرك فأرة الكومبيوتر ثم يتركها ثانية ومبسم أرجيلته لا يفارق فمه وتلك الموسيقي الرومانسية التي لا تنقطع عن غرفة المكتب تملأ المكان حوله تساعده على التركيز

تأملت نادين صدره العاري الذي لا يتناسب مع من هم في مثل سنه فهذا الصدر المفرود ذو العضلات الواضحة والبطن المشدودة بلا ترهلات وعضلاتها الواضحة لا تناسب هذا الوجه العجوز ذو الشعر الأبيض

إنتبهت نادين من أفكارها على عيني أدهم تطالعها وهو يسحب قميصه ليداري به عري صدره فجرت وأمسكت يده

شو بتسوي عمو ….. أنا رأيتك البارحة كيف ما ولدتك أمك وما خجلت …. لا تزعج نفسك وتغير عاداتك

فتجمدت يدا أمجد مكانها قليلا ثم سحب يده بهدوء من يد نادين بعد أن ترك قميصه

صباح الخير يا نادين ….. آسف على الشكل اللي شوفتيني بيه أمبارح … ماما حاطة فطارك في المىكرويف هاروح اسخنهولك وآجي

صباح الخير عمو أمجد ….. ماتعتذر عن شي أسعدني …. شكلك إنت وأمي كان رومانسي وأنت تحملها كأنها عروس ليلة عرسها …. وما تزعج نفسك أنا بروح سخن الأكل لروحي وباجيك ما بريد أعطلك اليوم كمان … باعمل لك معي كاسة شاي بالنعنع يللي انت بتحبه … وين بتحفظ النعنع تبعك

هتلاقيه في التلاجة مغسول وجاهز

أوكي عمو … دقايق وتكون معك أحلى كاسة شاي

وتركته نادين وقامت متجهة إلى المطبخ وهي تكاد لا تتمالك نفسها من فرط ما تشعر به من الإثارة فهاهو الرجل الذي تتمنى أن يحتويها بين ذراعيه جالسا شبه عار وهي بتلك البيجاما أيضا تكاد تكون عارية وقفز لذهنها ما رأته الليلة الماضية من رؤية أمها وأمجد في نفس هذا المكان وتمنت في نفسها أن يقتحم أمجد عليها المطبخ ويجردها من تلك البيجاما التي ترتديها وليفعل بها ما يشاء

أو ليفعل ما تتمنى هي أن يفعله

تمالكت نادين نفسها بعد قليل وأنهمكت في إعداد الشاي بعد أن ضغطت على زر المىكروويف وحاولت أن تضع في هذا العمل البسيط كل ما تشعر به من شوق لأحضان هذا الرجل الذي باتت لا تستطيع نزع صورته من ذهنها

عادت نادين لحجرة مكتب أمجد حاملة صينية بها كوبي شاي بالنعناع وطبق يحوي سندويتش إفطارها ووضعت الصينية على الأرض بهدوء والقطت الكوب الخاص بأمجد لتضعه بجواره بهدوء شديد وتجلس

واااو ريحة الشاي بالنعناع اللي عاملاه يجنن يانادين

أتمني يعجبك يا أمج …. يا عمو أمجد …. بليز ما تزعج نفسك بوجودي وإنهي عملك ولو سمحت إسمحلي إجلس أراقبك

أوكي يا نادين براحتك …. أنا على كل حال قربت أخلص

وجلست نادين بقبالته لا ترفع عينيها عنه وتراقب ضرباته الحاسمة على لوحة المفاتيح والتي تترجم على الشاشة الكبيرة المعلقة بقبالته على الحائط لرسومات لأعمدة وحوائط وأشياء كثيرة لا تفهمها وقد ثنت إحدى ركبتيها للأعلى بينما فردت ساقها الأخرى فأنحسرشورت البيجاما المتسع عن فخذها حتى أن قبة كسها وإحدى شفرات كسها قد انكشفا تماما وتمنت لو أنه ينظر ولو للحظة ليعاين هذا الجمال اللامع الذي تظهره له

أنهي أمجد عمله خلال نصف ساعة ورفع عينيه أخيرا عن لوحة المفاتيح واتجه ببصره إلى نادين التي توقعت منه أن يلقي نظرة إلى ما أظهرته له لكن لم يبدو على وجهه أي رد فعل بينما هو ينظر في عينيها نظرة ثابتة لا تتحرك شعرت معها أنه يخترق عقلها ليعرف فيما تفكر تلك المراهقة الشبقة وتوجه إليها بالحديث في موضوع لم تكن تتوقعه

الكتاب عجبك يا نادين

عجبني جدا ….. لكن كيف سمحوا للكاتب يكتب هالأفاظ يللي بالكتاب من دون ما يحبسوه

بصي يا نادين …. كاتب الكتاب ده عالم شهير وكان في يوم من الأيام مفتي مصر وليه مؤلفات كتير في مجاله وفي الطب كمان إنتي تصدقي إن الكتاب ده إتكتب من أكتر من 500 سنة وأن الكتاب ده عبارة عن شرح مبسط لكتاب تاني إسمه الوشاح في فوائد النكاح فيه حاجات أكتر من دي

لكن كيف كتب ها الكتب في عصر قديم زي ده وهو كيف ما بتقول عالم مشهور وكان مفتي وما حدا عاب عليه هالكلام

يا نادين هم بيكتبوا عادي وطبعاً قصدك على ألفاظ زي نيك و كس وزب وشخرت وكده

إيه ده قصدي

كل الألفاظ اللي بنعتبرها عيب الأيام دي هي ألفاظ عربية فصحي والناس كانوا بيستخدموها عادي من غير تورية ولا خجل

كل دي حرية كانت عندهم بالكتابة …. أمال ليش بيقولون إن عصرهم كان عصر تزمت

هما بيقولوا كده علشان يقللوا من ووقع التزمت اللي حصل في الشرق بداية من العصر العثماني لكن الحقيقة إن كل الكلمات دي كانوا بيستخدموها في حياتهم العادية زي مانتوا بتستخدموها في حياتكم العادية في البلد اللي إنتي هاجرتي ليها بالظبظ

كانت نادين تقترب تدريجيا من جلسة أمجد أثناء حديثهما حتى جلست قريبة منه لايفصلها عنه إلا سنتيمترات قليلة وهي تستمع يإهتمام حقيقي لمعلومات حجبت عنها سنوات عمرها كله ونظرت في عينيه نظرة متوسلة

عمو أمجد ممكن أطلب منك طلب وما تكسفني

إطلبي يا حبيبتي ومش هاكسفك

ممكن تحيطني بدراعك ….. بليز ما تكسفني

فمد ذراعه يحيط بها كتفيها وقد بدأ يلين قليلا تجاه ما تريده فهو بشر ككل البشر وأمامه أنثى تصرخ بشهوتها تريده فأمالت رأسها على صدره حتى باتت تسمع صوت دقات قلبه منتظمة هادئة فمدت كفها تضعها على فخذه تحركها بهدوء لتختبر ردة فعله فلم لم تجد منه ممانعة بدأت تقبل صدره بنعومة في هدوء ورفع يده يداعب شعرها الناعم

نادين ….. إنتي عارفة اللي ممكن يحصل هيعمل إيه في ماما لو عرفته

باعرف يا عمو أمجد …. لكن من وين بتعرف أمي إني عشقتك ؟ أنا باعرف إنك ما ممكن تحبني لأني باعرف حبك لأمي قديش كبير وبأنك ما تريد تجرحها وباوعدك إن علاقتي بيك بتضل في الخفا

ومش ماما بس يا نادين الللي لازم متعرفش …. محدش في الدنيا لازم يعرف …. أنا تعبت من مقاومتك ومقاومة نفسي يا نادين وعارف إن علاقتي بيكي عمرها هيكون أيام قليلة وأنا عمري ما دخلت في علاقة قصيرة قبل كده ومبحبش العلاقات العابرة وأنا راجل غيور جدا وأناني جدا في علاقاتي ولو حصل اللي إنتي عايزاه مش هأقدر أتخيلك في حضن راجل تاني

أنا باوعدك إن سواء قبلتني أو رفضتني ما بيلمسني حدا غيرك بعد اليوم …. حتى بعد ما أسافر بانقطع عن كل علاقاتي وبتكون الراجل الوحيد بحياتي من اليوم … أنا ما كنت بغار لما كنت بتنيك أمي أمس لكن كنت بتخيل نفسي مكانها وبحسدها على اللي كانت بيه بليز يا أمجد ما تحرمني من قربي منك وبأني بكون معك مثل ما أمي معك … إنت ما بتعرف شو سوا بيا رفضك لي … رفضك لي جعلني ممزقة وبدل ماكرهك حبيتك أكثر

وبدأت دموعها تنسال من عينيها وشعر بتلك الدموع تبلل صدره فرفع وجهها إليه ومسح دموعها بيده وقبلها قبلة سريعة على وجهها لكنها لم تكتفي بتلك القبلة ورفعت شفتيها إليه في توسل فطبع عليها قبلة سريعة فقابلته بمثلها وتكررت القبلات السريعة بينهما حتى أشتبكت الشفتان في قبلة طويلة إمتص فيها شفتها العليا بنهم بينما تلتهم بشبق هي شفته السفلى وتحركت يدها الموضوعة على فخذه لتلمس زبره الذي إنتصب تحت البنطال وتحرك كفها عليه في نعومة بينما يضمها هو بذراعه الأيسر لصدره بشدة وتمتد كفه اليمنى لصدرها تتحرك على ثديها الأيسر من فوق بيجامتها الحريرية الرقيقة لتشعل النار في جسدها بداية من حلمتها التي تشعر برقة لمسته وتمتد لباقي جسدها وتتحول قبلة الشفاه بينهما لقبلة شهوانية يتصارع فيها لسانهما ويمتص كل منهما لسان الآخر بشبق وقد سقطت كل الحواجز التي وضعها أمجد في طريق تلك العلاقة وتحولا إلى ذكر وأنثى يبدآ علاقة حميمية لا يعرف أيهما إلى أين ستذهب بهما تلك العلاقة

إستدارت نادين لتجلس على فخذيه تحيطهما بفخذيها بينما تشتبك شفاههما في تلك القبلة الحميمية الساخنة بينما يلتف كفيها حول زبره تمسده بهدوء وأراحت طيزها على ركبتيه فامتدت كفاه تحيطا خصرها من تحت بيجامتها ورفع يديه بهدوء يتلمس صدرها في نعومة ويتحسس حلماتها التي أنتصبت بشدة ثم يرفع الجزء العلوي من بيجامتها لترفع يداها للأعلى فيخلعه عنها ويتركه ليسقط أرضا ثم يمسكها من كفيها ويحرر شفتيه من شفتيها ويبعدها قليلا وينظر إلى نصفها العلوي العاري يعاين أثدائها المكورة مثل ثمرتي رمان ناضجتان وبطنها المسطحة متناسقة التكوين ثم يجذبها إليه لتلتقي شفتاهما ثانية وقد أشتعلت فيهما نيران الرغبة ويلصق صدره بصدرها فتحرك مقعدتها للأمام لتضع زبره على كسها من فوق بنطالها الحريري الخفيف الذي لا يمنع إحساسها بإنتصابه بل يزيد شهوتها أشتعالا بملمسه على كسها الذي بدأ ماءه ينساب منه ويمد أمجد ذراعيه يتحسس فلقات طيزها من فوق بنطالها القصير الذي أنحسر كاشفا فخذيها ومعظم فلقتيها حتى تلمس يداه فلقتيها العاريتين فيدخل يديه أسفل البنطال ممسكا بفلقتيها بيديه حتى تلامست أصابع كفاه معا فوق شق طيزها فضغط بهدوء على ذلك الشق وضغط إصبعه الأوسط على خرم طيزها بينما تمد هي يديها تنزل بنطاله قليلا حتى تنكشف رأس زبره فتعتصرها بأصابعها برقة وتكمل كشف ذلك الزبر الذي كانت منذ ساعات قليلة تتخيل ملمسه فتحرك يديها عليه بهدوء مستمتعة بملمسه الناعم وبملمس راسه المنتفخة وشقها الذي بدأت تظهر منه قطراته اللزجة فتأخذ نادين تلك القطرات على إصبعها وتنظر لعينيه في إغراء وهي تضع إصبعها في فمها تمتصه متذوقة هذا الماء اللزج ثم تبتعد عن جسده قليلا وهي تكمل تحرير زبره من البنطلون الذي يرتديه وتنام بين فخذيه وتبدأ في تقبيل رأس زبره قبلات نهمة تمتص تلك الراس في كل قبلة بينما تضغط حلمتيها على ساقيه لتشعر بشعر ساقيه الخشن يدغدغهما ثم تبدأ في إدخال زبره إلى فمها وإخراجه بهدوء وهي ترفع عينيها لعيني أمجد تثيره بتلك النظرة الشبقة التي وضعت فيها كل رغبنها كأنثى ترغب في رجل تمنت أن تجرب العري بين ذراعيه

تركها أمجد تمص زبره وتلعقه كما تشاء حتى شعر بأنها قد اكتفت فمد يديه يرفعها من كفيها فاستجابت له فأجلسها منتصبة على ركبتيها وجلس أماها على ركبتيه وأنزل بنطالها الواسع حتى لامس ركبتيها المرتكزتين على الأرض ثم وقف منتصبا على ساقيه وهي تنظر لعينيه وكأنها تنتظر منه توجيهها لما يريد أن تفعل فوضع كفيه تحت إبطها وجذبها للأعلى حتى وقفت فسقط بنطالها أرضا وباتت تقف أمامه عارية تماما فمسح بعينيه هذا الجسد الشاب الشبق يتامل جماله وتناسقه وتلك القبة الصغيرة الجميلة فوق الكس الوردي الناعم ومثلما يمسح هو جسدها بعينيه كانت هي أيضا تمسح جسده بعينيها تعاين لأول مرة عن قرب هذا الجسد الخالي من الترهلات ذو العضلات الواضحة المشدودة الذي لا يناسب عجوز في مثل سنه ثم وضعت يديها حول بنطاله وجلست ثانية على الأرض تحرر بنطاله من ساقيه ثم تقف لتحتضن جسده لتشعر بجسده على كامل جسدها فأحاطها بذراعيه وطبع على وجنتيها قبلتين تبعتهما قبلات كثيرة على كامل وجهها ثم رقبتها ثم صدرها حتى ثدييها الرائعي الجمال وأخذ يحرك لسانه على حلمتها اليسرى بجنون أثار شبقها للقمة بينما أصابع يده اليسرى تتلمس خرم طيزها ليحرك أصابعه عليه برقة بينما يده اليمنى تتسلل لكسها المبلول بمائه تدلك زنبورها الذي إنتفخ بينما تلتقم شفتاه حلمتها اليسرى ليمتصها لفمه ويحرك عليها لسانه ولم تتحمل المراهقة كل تلك اللمسات فأنتفض جسدها سريعا مطلقا شهوتها الأولى فخفض جسده قليلا حتى لامست راس زبره كسها وضمها لجسده يقوة ليمنعها من السقوط وجسدها ينتفض بين ذراعيه ويسيل ماء كسها على فخذيها حتى إنتهت إنتفاضات جسدها الصغير مع تأوهاتها المرتفعة

مو قادرة أقف …. بليز خليني بحضنك

فأدارها أمجد حتى أصبح يقف خلفها وذراعيه تحيطان خصرها ووضع زبره المنتصب بين فلقتيها وبدأ في تقبيل رقبتها من الخلف وارتفعت يديه لتمسك بثدييها تعتصرهما برقة وتفرك حلمتيها بهدوء فاشتعلت شهوتها من جديد بينما شفتاه تهبط على ظهرها يقبل كل جزء فيه حتى وصل لطيزها الرائعة الجمال فأخذ يقبل فلقتيها بجنون بينما يهبط بيده اليمنى لقبة كسها يدلكها برفق ويفرك بيده اليسرى حلمة ثديها الأيسر بهدوء شديد فمدت نادين يديها تفرج له فلقتيها وتنحني للأمام لتشعر بلهيب أنفاسه يلفح خرم طيزها ويبدأ لسانه في التحرك على طول الشق بين فلقتيها من أعلى متجها لخرم طيزها فترخي له عضلات شرجها وتفتح ساقيها حتى يصل لسانه لخرم طيزها ويبدأفي لعقه بإستمتاع أنتقل إليها وكأن تيار كهربي سري في جسدها منطلقا من شرجها فهي وعلي كثرة تجاربها الجنسية لم يسبق لها أن لعق بها أحدهم خرم طيزها بتلك الطريقة الممتعة أو بالأحرى لم يلعق لها أحدهم خرم طيزها من قبل على كثرة ما دخل فيه من أزبار ومن أشياء أخرى كانت تتسلي بها وامتدت أصابع أمجد لزنبورها تدلكه بينما طرف لسانه يقتحم فتحة شرجها فتأوهت بصوت مرتفع ومدت يديها لتستند على الحائط المقابل لها فلم تعد ساقيها وحدها قادرتان على حملها وأزدادت سرعة لعق أمجد لخرم طيزها وازدادت معها سرعة دعكه لزنبورها وتعالت أصوات محنتها طالبة منه المزيد

نيكني أمجد …. نيك كسي وطيزي ونزل حليبك جواتي

فصفعها أمجد على فلقتها صفعة إحمر معها مكان أصابعه

قلت لك إسمي عمو أمجد

ولم يكن يتخيل أن تلك الصفعة ستزيد من جنون شبقها

نيكني عمو بليز …. بدي إحس بزبك بيملا كسي وطيزي

فكرر أمجد صفعها مرات ومرات وبين كل صفعة وأخرى يفرك كسها بقوة وترك ثديها الذي كان بقبضته ودفع ظهرها للأمام فأنحنت واضعة كفيها على الأرض بينما ساقها مفرودتان وقد فتحتهما لأقصي ما تستطيع فابتعد عنها أمجد قليلا حتى اتخذت وضعيتها ومد يده لأحد الأدراج بجواره وأخرج منه أنبوبة مزلق ليضع منها الكثير حول سبابته اليسرى ليدخله بهدوء في خرم طيزها يدلكه به بينما سبابته اليمنى تغوص عميقا داخل كسها فبدأت نادين بالتشنج مرة ثانية معلنة بدأ قذفتها الثانية فأقحم أمجد زبره كاملا بداخل كسها المبتل بشدة فانزلق لآخره حتى شعرت في إنحنائتها أن رأس زبره قد وصلت لمنتصف بطنها ولف ذراعه الأيمن حول خصرها حتى يبقي ساقيها مفرودتان وبينما يضغط زبره بقوة داخل كسها أدخل إصبعه السبابة بشرجها فانزلق لآخره وومكث قليلا حتى انتهت من قذفتها وبدأ في إخراج زبره وأصبعه بهدوء من كسها وخرم طيزها في نفس الوقت فشهقت صارخة

عمو أمجد بحبك وبحب زبرك

فجلد أمجد زنبورها المنتفخ برأس زبره ثم أعاد دفعه كاملا داخل كسها بينما أدخل طرف سبابته بشرجها ثم أتبعه بطرف إصبعه الأوسط وأدارهما سويا حتى دخلا كاملين بفتحة طيزها التي إتسعت فأخرج زبره حتى لم يبق بكسها إلا رأسه وهو يضغط بأصبعيه لأسفل يتحسس زبره داخل كسها ودفع زبره مرة أخرى للداخل فصرخت صرخة متعة وفجأة أخرج زبره وإصبعيه من كسها وفتحة طيزها فخرجت منها نخرة طويلة فدفع زبره داخل خرم طيزها فانزلق بسهولة داخلا بأكمله وظل يبادل إدخال زبره بين كسها وخرم طيزها فلم تعد ساقيها قادرتان على حملها وهبطت بركبتيها على الأرض رافعة طيزها وكسها للأعلى واستقر صدرها على الأرض ومدت يديها تفتح فلقتيها لآخرهما وأمجد واقف ورائها وقد ثني ركبتيه قليلا فأصبحت تحته كأنها فرس مستسلمة وهو راكبها يبادل إدخال زبره بين فتحة شرجها التي أتسعت وكسها الذي أصبح لا يتوقف عن إرسال دفقاته حتى أتت اللحظة التي كانت تنتظرها وبدأصوت تنفسه في الإرتفاع وهو يصفع فلقتيها حتى صارتا حمراوين من كثرة الصفع فدفع زبره ضاغطا عليه بكامل جسده داخل طيزها وظل زبره ينتفض داخلها مطلقا حمم منيه فأطبقت عضلات شرجها عليه بأقصي قوة إستطاعتها وكأنها تريد لزبره ألا يخرج من داخلها ثم فردت ساقيها نائمة على بطنها وهو يدفع جسده نحوها ليمنع زبره من الخروج ونام فوقها مستمتعا بحرارة جسدها الشاب وهي تشعر بأنها تطير في الهواء من فرط متعتها حتى أنها لم تشعر بثقل جسده فوقها وظل الجسدان ملتحمان لفترة طويلة حتى بدأ زبره ينام فسحبه خارج خرمها فخرج وخرج معه الكثير من منيه فشهقت مرة ثانية وكأنه ينتزع روحها من جسدها وفرد جسده بجوارها فاستادرت لتحتضنه واشتبكا معا في قبلة طويلة هادئة وأغمضت عينيها مستسلمة لخدر لذيذ سري بجسدها كله حتى أفاقها صوته من خدرها

نادين ….. اللي حصل دلوقتي محدش يعرف بيه مهما حصل

ومين بيعرف ولا مين بيتخيل إن ممكن يكون فيه متعة بها الشكل يا حبيبي

لأ فيه

بتقصد أمي ؟ …. أنا الحين باعرف شو السبب يللي بيخليها متعلقة بيك بهالشكل لكني الحين باحسدها على متعتها معك كل يوم …. أنا بأول مرة بحياتي باستمتع بمثل هيك …. عمري ما بنسي هيك النيكة معك يا أمج ….. يا عمو أمجد

طيب قومي خدي شاور وروحي إستريحي في أوضتك قبل ماما ما ترجع من شغلها

أمرك يا حبيبي وباوعدك إنها ما تعرف مني أي أشيا ….. ولا حدا بالعالم بيعرف … لكني ما باخد شاور الحين …. ما بريد اثر جسمك يروح عني

وقامت واقفة تكاد تترنح وحملت بيجامتها في يدها فقام واقفا بجوارها فاستندت برأسها على كتفه فلف ذراعه حول خصرها وسارا عاريين حتى أوصلها لباب غرفتها وعاد لغرفة مكتبه ليأخذ بنطاله وذهب لغرفته حيث أخذ حمامه واستعاد نشاطه وعاد لغرفة مكتبه واسترخي مستعيدا ما حدث مع تلك المراهقة تتضارب مشاعره بين حبه للأم وسعادته التي شعر بها في تلك الساعة التي قضاها مع الأبنة

…………………………….

عادت لمى من عملها لتجد أمجد مستغرفا في عمله فلم تشأ أن تقطع عليه تركيزه وذهبت لغرفة أبنتها لتجدها راقدة في الفراش تقرأ في الكتاب الذي استعارته من مكتبة أمجد وبمجرد شعور نادين بامها قفزت لتحتضنها في سعادة تقفز من عينيها واحتضنتها كثيرا وأمطرت نادين أمها بالقبلات ولمى تنظر إليها في دهشة متعجبة من تلك السعادة التي تحيط بابنتها لكنها لم تعلق أو فلنقل نحن إنها احتفظت بالتعليق لنفسها

هل شعرت لمى بما حدث بين حبيبها وبين إبنتها ؟

هل غضبت ؟

إنها أحاسيس متضاربة كثيرة شعرت بها لمى وقد حكتها للباشا لكنه لم يصرح بها

جرت أمور كثيرة خلال الفترة التي قضتها نادين بصحبة أمها وأمجد وجرت أمور أخرى بعد أن سافرت لكن إلى هنا قرر الباشا التوقف عن حكاية باقي ما حدث وقد تكون تلك قصة أخرى نكتبها إذا سمح الباشا

تمت​

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *