اشجان: شكلك مش عاجبك يا حيلتها؟
وراحت ناحية حسام ترفع ايدها علشان تنزل بالقلم على وشه، لكن حسام مسك ايدها التخينة وتناها، لفت اشجان وبقى ضهرها لحسام.
اشجان: ليلة اهلك سودة سيب ايدي يابن الوسخة، ده انا حطلع مي…..
قاطعها حسام و حط ايده التانية على رقبتها يخنقها، وضغط على رقبتها بقوة وقرب جنب ودنها: بصي بقى ياشرموطة، فكك من الشغل بتاعك ده، والوش ابن المتناكه اللي انتي لابساه علي من ساعة مادخلت ده تنسيه، انا مش زي اي حد جالك قبل كده، وعلشان تعرفي تمامك واحط نقطك على حروفك انتي شرموطة، فاهمة يعني ايه شرموطة؟ يعني واحدة كسها بياكلها ودافعة فلوس علشان تتناك بيها، يعني وش السيطرة وانك معلمة فده هناك في السوق، انما هنا انتي خدامتي وحتبوسي صوابع رجلي علشان انيكك، وحتنضربي بالجزمة كمان، انتي فاهمة؟
حاولت اشجان بمنتهي القوة تفك نفسها من ايد حسام لكن هو كان متملك منها جامد، فبقت تقول بصوت مخنوق يابن الكلب! يابن الكلب!
حسام: اخرسي يا لبوة، ده انا حتوبك يا وسخة انتي.
كادت اشجان روحها تطلع بعد ما احمر وشها وبقى لون الدم، وبقي جسمها ينتفض، هنا حسام رخي ايده عنها وبقت تكح وتاخد نفسها بالعافية وتقول: حموووت، انا هوريك، انا مش هسيبك، انا هخلي صبياني يربوك يا كلب.
مسك حسام رقبة اشجان تاني: كسمك على كسم صبيانك يا وسخة، انتي بتهدديني؟ طيب وياترى حتقولي ايه لصبيانك؟ جايبه واحد ينيكني بس طلع راجل علي فتعالوا اضربوه علشان ينيكني وانا ذالاه؟ متردي يا قحبه؟
بص حسام لقي الاوضه اللي خرجت منها اشجان باين فيها سرير، فشال ايده من رقبتها وزقها على الاوضة ورماها على السرير على بطنها اشجان، كانت مرعوبة لأول مرة في حياتها لان محدش اتجرأ عليها كده ولا عمل معاها كده، قلع حسام هدومه وراح على اشجان على السرير على بطنها وقلع هدومه، كانت اشجان لابسة قميص قصير، مسكه حسام من عند اول ضهرها وراح مقطعه بطوله لينكشف ضهر اشجان بطيزها الكبيرة جدا وفخادها المكلبظين.
حسام: كل دي طيز يا شرموطة؟
حاولت اشجان تقوم تتعدل ناحية حسام لكن هو طلع السرير وقعد على ضهرها وخلي وشه ناحية طيزها، وبكف ايده نزل على طيزها يضربها، اشجان رقعت بالصوت وقالت: بتعمل ايه بتعمل إيه حرام عليك؟
حسام: بربيكي من الاول يا شرموطه واعلمك ازاي تتعاملي مع الرجاله.
وايدين حسام الاتنين نازلين على فلقتين طيز اشجان بقوة اللي كانوا بيترجوا من الضرب والسرير السفنج كان بيتهز جامد من قوة ضرب حسام وهي تصوت تقوله: كفايه بقى كفايه يخرب بيتك ااااه
حسام: قوليلى انا شرموطة ووسخة ولبوة وعايزة اتناك منك.
اشجان بصوت موجوع: لا مش حقول، مش حقول.
زود حسام من ضرباته على طيز اشجان اللي فلقتين طيزها بقوا لونهم احمر لون الدم، زاد صويت اشجان وتألمها، لوزة سمعت ستها بتصوت اتسحبت في الصاله وكان الباب مفتوح ولقت ستها عماله تنضرب، بقت تضرب بايديها على صدرها وتقول بصوت واطي: يالهوي يالهوي يالهوي، ده هيتوبها. وحسام مستمر في ضربه لاشجان اللي بقت تقوله انت بتعمل كده ليه؟ مين مسلطك علي يابن الكلب؟ انت انا هخلي سحر تعلمك الادب.
حسام وقف ضربه لاشجان وعمل نفسه خاف من اسم سحر وقال لاشجان بتوتر مصطنع: لا بلاش سحر بلاش.
ابتسمت اشجان وحست انها عرفت نقطة ضعفه.
اشجان: ده انا هخليها تكسر عضامك وتخلي رجالتها يدولك علقة موت.
لف حسام جسمه وهو قاعد على ضهر اشجان وقرب من ودنها وقالها: كسمك على كسم سحر.
ارتفع حاحبي اشجان: يخربيتك انت مابيهمكش حد خالص
حط حسام رجله على وش اشجان وقالها: ها حتقولي ولا لا؟
اشجان: موتني مش حقول انا
داس حسام برجله على وشها:انا هخليكي تتحايلي علي تعملي كده.
اشجان: امشي مش عايزاك روح.
حسام: لا يا معلمة فات اوان الكلام ده.
بص حسام حواليه لقى ايشارب صغير، جابه ولف وش اشجان بجسمها اللي كانت لسه هتبصق في وش حسام تاني لكن حسام نزل عليها بقلم عباسي على وشها سورها، صرخت اشجان: يا ابن الكلب، يا ابن الكلب!
مسك حسام ايد اشجان ربطها بالايشارب وربط حرف الايشارب في السرير.
اشجان: حتعمل ايه؟
ما ردش عليها وطلع بره لقي لوزة واقفه تبص على بتاعه المتدلي بين رجله
حسام: بتبصي على ايه يا وسخه انتي كمان خدي يبت.
لوزه: ها لا مفيش اؤمر ياسي حسام.
حسام: انتي متجوزة يبت ولا لسه بنت؟
لوزه: ايه انا اه لا اقصد تقصد ايه؟
حسام: تنامي معايا يابت اخلصي؟
لوزة: ياريت… اااقصد ايه اللي بتقوله ده يا جدع انت اتجننت؟
حسام مسك ايد لوزه وشدها على الاوضة: انتي هتعمليلي شريفه يا روح امك، تعالي.
اشجان شافت حسام ماسك لوزة: سيب البت عايز منها ايه؟
حسام: عجباني وهزبطها قدامك.
اشجان: غوري يبت من هنا.
حسام لوزة وقالها: محدش يدي أوامر هنا غيري.
وشال لوزه اللي كانت قصيرة ولف رجليها حوالين وسطه ومسك شفايفها بشفايفه وقعد يبوس فيها والبنت سخنت بسرعه مع حسام واستسلمت ليه، اشجان شافت المنظر سخنت وكانت عايزة تفرك كسها الكبير من الشهوة لكن تكتيفة ايديها منعتها، نزل حسام لوزه على السرير على بطن اشجان كانها مخدة ورفع الجلابيه الصيفي اللي كانت البنت لابساها وشدلها الكلوت لتحت، اشجان بصت لحسام: طيب فكني ابقي معاكو
حسام: قولي انا شرموطه ولبوة.
اشجان في عناد: مش هقول يازفت الهباب انت مش حقووووول.
حسام مسك بتاعه وبقي يمشيه بين شفرات كس لوزة اللي انتفضت كان مسكتها كهربا وطلعت منها اااه ونزلت ماء شهوتها بسرعه غرقتها.
حسام: اهدي يابت احنا لسه بنسخن.
وميل حسام عليها يبوسها، لوزة بحركة تلقائية لفت رجلها حول وسط حسام وهو مسك بتاعه وحط راسه على فتحه كس لوزة وبقي يدخله واحدة واحدة، اشجان كانت حتموت من المنظر لان شهوتها غلبتها ومش قادرة هي كمان: يبت العرص انتي انت اخر يوم ليكي هنا.
بصتلها لوزة وقالت بشبق وتغنج: مش مهم، انا شرموطة ولبوة وعايزة اتناك.
زود حسام من دخول بتاعه جوه لوزه اللي قالت يلهوي ده كبير اوي هيخش فيا ازاي ده؟
فعلا لوزة كانت ضيقة جدا وكان بيدخل فيها بصعوبة بقت تصرخ ااااه لا ده كبير ده هيفرتكني ده بلاش طلعه مش قادرة اااه
اشجان سمعت كده سخنت اكتر قالت لحسام: سيبها وانا هريحك.
حسام: حتقولي اللي…
قاطعته اشجان: هقول هقول، فكني وخرج اللبوه دي بره.
بص حسام للوزة وطلع بتاعه منها وقالها: برا يبت.
طلعت لوزه تجري على بره وبص لاشجان: ها هتقولي ولا لا؟
اشجان بخوف: لازم يعني؟
مسك حسام الايشارب اللي لافه على ايد اشجان فكه وراح لفه حول رقبتها وقالها بغضب شديد: بقى اسمعي يا وليه انتي يلي شبه الكتعه في فيلم العفاريت، انا جي انيلك واغور من هنا فلخصي وانجزي علشان مطلعش روحك في ايدي، هتقولي ولا لا؟
قالت اشجان بصوت مخنوق: هقول هقول.
ساب حسام الايشارب وقالها: انطقي
اشجان: انا شرموطه ولبوة وعايزة اتناك. ارتحت؟
ابتسم حسام في انتصار: اهو كده تعجبيني يا معلمة، كده احنا نقطع المحضر اللي بينا ونعمل جلسة صلح وننسى اللي فات.
اشجان: اه يا ملعون انت، ده محدش عمل معايا كده قبل كده.
حسام: انا مش زي حد يا شوشو، انا حسام.
وقرب حسام من اشجان ومسك بزازها الكبيرة: وبعدين دبابة زيك عايزة مجهود جبار.
اشجان بشرمطه: وانت تقدر عالدبابة، دي عايزة مجهود حربي.
حسام: انا اصلا كنت في الصاعق’ وهوريكي هعمل فيكي ايه.
اشجان حطت ايديها على طيزها وقالت انت هريتلي طيزي ضرب مش قادرة.
حسام: مانتي اللي دخلتي معايا دخله غلط.
نيم حسام اشجان على حرف السرير ونزل على ركبته وفتح رجلها ولقى قدامه كسها كان كبير شفراته تخينه وبارز جدا وكان منتوف وناعم، نزل حسام بلسانه على كس اشجان يلحس فيه ويدخل لسانه في فتحة كسها، اشجان فتحت ايديها الاتنين وميلت راسها على ورا وقالت: اهو كده الشغل. ومسكت صدرها قربته من بقها تمص حلماته الكبيرة بنهم شديد وحسام مستمر بلحس كسها اللي اتغرق بمية.
حسام بعد وشه عنها وبص وقالها يخربيتك يا شوشو كل ده كس، ده انتي جايبه فيه سوق الخضار كله.
اشجان: طب يلا ريحه بقى احسن استوى وعايز يرتاح.
طلع حسام بجسمه على جسم اشجان نام عليها وحط بتاعه على فتحة كسها وراح مدخله كله مرة واحدة اشجان شهقت من حجمه وطوله حست كأن صاروخ دخل جواها
اشجان: يخربيتك ما بالراحة، انت مفتري كده ليه يا جدع؟
حسام: مش قولتي خبرة ودبابة، متتحملي بقى كلامك.
اشجان بشرمطه: يا واد خليك حنين بلاش افترا علي.
حسام بدء يدخل ويخرج بتاعه في كس اشجان الكبير وجسمها المربرب بقى يروح ويجي معاه.
حسام: يخربيتك ده انتي عايزة ١٠ينكوكي في وقت واحد
اشجان: هههههههه يبقى انت مش قدي
حسام: حوريكي رفع حسام رجل اشجان على كتافه وميل بيها على جسم اشجان اللي صرخت من الحركة وقالت: يخربيتك الحركه دي ما بتحملهاش، نزل رجلي.
حسام كانه مسمعهاش وابتدي ينيك فيها بقوة وهي تصرخ اااااااه حرام عليك ده هيدخل بطني خلاص اعدلني.
وحسام مستمر مش بيوقف اشجان رغم تالمها من الوضع كونها مليانه لكن اندمجت مع حسام ااااه اممممم بتاعك يابن الكلب انت غير اي بتاع ناكني قبل كده اااااه تعالي بوسني ياواد انت حسام ميل اكتر على اشجان برجلها اللي على كتافه ونزل على شفايفها يبوس فيها وهو شغال نيك فيها اشجان بقت تصوت من الشبق والمتعه اااااااه يالهوااااااي انا مبسوطة اوووي ي ي احححح. حسام بقى بيرزع في اشجان رزع وصوت خبط جسمه بيها بيطرقع في الاوضة.
اشجان: كفايه يابن الناس رجلي وجعتني، غير النظام ابن المتناكه ده.
رجع حسام رجل اشجان مكانها وقالها لفي يا كلبه اتعدلت اشجان ولفت في وضعية الدوجي.
حسام: يخربيت طيزك دي كل دي طيز؟
وراح حاطط بتاعه في كس اشجان من بين فلقات طيزها ومسك طيزها من جنابها وبقى ينيك فيها وطيزها تترج رج معاه في مشهد اثار حسام نفسه بقى ينيك بقوة وسرعه واشجان تصوت: ااااااه يخربيتك كل ده زبر؟ انت اما اتولدت شدوك من بتاعك ولا ايه؟ اممممم بس جميل اوي اوي ومكيفني اوييييي
اشجان نزلت من على ركابها نامت على السرير وحسام وراها بقى يرزع فيها اكتر وهي تصوت: مش قادرة.
حسام طلع بتاعه من كس اشجان وتف على خرم طيز اشجان اللي قالت لا طيزي لا، بتاعك كبير هيجيبلي البواسير. حسام ولا كانه سمع اشجان وحط راس بتاعه على خرم طيز اشجان وبقى يدخله واحدة واحدة ويقولها: لما طيز زي طيزك الكبيرة دي ماتتناكش يا شرموطه امال انهى طيز تتناك؟
اشجان: اححححح بيحرقني في فازلين جنبك ادهني الاول.
مسك حسام الفازلين حط منه على بتاعه وعلى خرم طيز اشجان ودخل بتاعه تاني في طيزها اللي اتزفلت على جوه ودخل بسهولة وحسام ايده بتبعص كس اشجان اللي بقت تقوله: انت حريف اوي يا واد نيييك درجه اولى.
حسام بتاعه دخل لاخره جوه طيز اشجان قالها: ايه دي طيزك دي ولا نفق سيدي جابر.
اشجان: اااااه براااااحه طييييزي.
وحسام بقى ينيك اسرع ويقولها:انا حتوبك يا لبوة يا شرموطة. وحط لاشجان صوبعين ايده في بقها بقت تمص فيهم، فضل حسام كده زياده عن ربع ساعه عمال يفشخ ويفرتك في طيز اشجان اللي بقت مستمتعة لحد ما قالها اتعدلي، ونام حسام وقالها تعالي فوقيا يا شرموطة.
اشجان بفرح:ايوه بقى انا بحب ده
حسام بتحبي تتناكي وانتي فوق يا وسخه؟
اشجان: ايوة.
وراحت على زبر حسام المنتصب حطته في بقها وبقت تمص فيه هي مسكاه بايديها الاتنين وتقوله ياواد انت كل ده بتاع؟
حسام: كفايه حسد يابت مرات الاسد.
اشجان: هيهيهيهيييييييء يخربيتك يا واد دمك شربات.
وطلعت أشجان فوق حسام وفتحت رجليها ودخلت بتاعه في كسها وقالت بلبونه اااااه، وميلت على حسام بقت تشفطه بشفايفها وبقت تطلع طيزها وتنزلها على زبر حسام وطيزها زي الملبن طالعه نازله، حسام مسك صدر اشجان وضمهم لبعض وحط حلمتين بزازها في بقو بقى يمص فيهم واشجان بقت في دنيا تانية وتقوله: حجيبهم يا واد. وبقت تسرع من ادائها طالعه نازله على حسام اللي هو كمان كان هيجيب شهوته وقالها: اجيبهم فين يا وليه مش قادر
اشجان: جوه يا واد جوه.
وانطلقت من حسام حمم تندفع جوه اشجان اللي هي كمان جابت ماية شهوتها، فضل حسام واشجان على الحال ده ٣ايام كانت اشجان شهوانيه جدا لدرجة انها ٣مرات في اليوم مكنوش بيكفوها لدرجة ان حسام نفسه حس بارهاق وملل في نفس الوقت، لكنه استحمل علشان يخلص المهمة ويشوف مهمته التانيه ايه ويخلصها، وتسيبه السنيورة في حاله.
اشجان عرضت على حسام انه يكمل معاها كام يوم لكن هو رفض واتحجج انه عنده مناسبة، اشجان ادته فلوس كتير وهو ماشي ورجع حسام المزرعة تاني، استقبلته السنيورة ومونيكا، السنيورة طبعا كانت مبسوطه منه جدا لانها عارفه ان اشجان مش اي حد تمدح فيه كده، حسام اخد راحه حوالي ٥ أيام زار فيها مراته فيروز يوم سرا لأنها كانت وحشاه جدا، ورجع تاني يوم وسط دموعها، لكن هو وعدها ان دي اخر مرة يفترق عنها وانه كلها كام يوم ويرجع ليها ويعيشوا مع بعض حياة طبيعية.
مونيكا بدأت تشرح لحسام طباع مدام نهى
مونيكا: شوف حسام نهى من طبقة عالية جدا لكن رغم كده عندها هوس جنسي شديد و معندهاش اي قيود في ممارسة الجنس، وممكن تعمل حاجات مجنونة في الجنس لإشباع رغباتها الجنسية، لدرجة انها مرة استعانت بممثل امريكي شهير لأفلام البورنو ودفعت فلوس كتير لاشباع كسها، وممكن تمارس السحاق أو تمارس الجنس في مكان عام مثل حديقة أو مثل ذلك بعيدا عن الانظار، او تحضر اتنين يمارسوا الجنس قدامها وتشاهدهم فقط لكي تكون سعيده، بمعنى حسام انت امام امرأة شهوانية جدا والجنس يكاد يكون هو حياتها، سوف اعطيك بعض الادوية لتستطيع الصمود أمام امرأة مثلها.
حسام بابتسامه: شكرا مونيكا على كل شيء.
مسكت مونيكا ايد حسام وبصت في عينه: هل ستفارقنا حسام؟ هذا قرارك الاخير؟
حسام: ايوه مونيكا ده قرار نهائي.
مونيكا: الا يمكنني أن أحظى بك ولو مرة اخيرة حسام؟
حسام: مونيكا ده بقى شيء صعب، انا عملت كده مع السنيورة ووافقتها بعد ما وعدتني انها تسيبني في حالي، انتي عارفه نفوذها عامله ازاي.
مونيكا: انا احبك حسام احبك كما لم أحب أحدا من قبل.
حسام ضم مونيكا لصدره: حاسس بيكي يا مونيكا.
مونيكا: أتدري امرا حسام، لولا دخول دكتور فيروز في حياتك كنت سأخذك معي الى امريكا ونعيش سويا، فهناك لا تستطيع سنيورة فرض سطوتها علينا، وليس لنفوذها أي وجود.
حسام باس راس مونيكا: انا سعيد بمعرفتي بيكي، وسعيد اكتر بلحظاتنا مع بعض، واقولك شيء مونيكا؟
مونيكا وعينها اغرقت بالدموع: قول حسام
همس حسام في ودنها: انتي افضل امرأة مارست معها الجنس مونيكا، افضلهم على الاطلاق.
رقص قلب مونيكا فرحا بمدح حسام ليها والتقطت شفايفه في قبلة وداع بينهم، حسام بعدها ساب مونيكا وراح للسنيورة اللي بصتله بابتسامه: جاهز حسام؟ ومونيكا اديتك كل المعلومات اللي عن مدام نهى؟
حسام: كل شيء تمام سنيورة واحنا على اتفاقنا، دي اخر مهمة سنيورة.
ابتسمت السنيورة ابتسامة غامضة: طبعا طبعا حسام، لكن انا عايزاك بعد ما تخلص مهمتك تيجي هنا المزرعة.
حسام: ليه؟
السنيورة: في مكافأة انا مجهزهالك وعلشان اودعك كمان، رغم اني مابحبش لحظات الوداع لكن انت تستحق اني اودعك حسام.
حسام بضجر: حاضر حاجي يا سنيورة.
وخرج حسام، امام باب المزرعة كانت عربية مستنياه شيك جدا بسواق معاها، حسام ركب مع السواق وقاله انا اول مرة اشوفك هنا، انت شغال مع سحر هانم؟
السواق: لا يافندم انا شغال مع نهى هانم.
حسام: اااه وياتري ساكنة بعيد.
السواق: مدينة الرحاب في القاهرة.
حسام بصدمة: فييين؟
السواق: زي ماقولتلك يافندم، فيلا نهى هانم هناك.
حسام بضيق: طيب خلاص شوف طريقك.
طلبت السنيورة مسؤول البرمجيات عندها.
السنيورة: ها جهزت افلام عرض البنات الجديدة؟
العامل: ايوه طبعا حضرتك، كله جاهز. وبدأ يفرجها على الفيديوهات
السنيورة: ممتاز، انا هبقى اقولك تبعتها لمين.
العامل: بس جهاز المعلومات اللي عندنا عايز يتعمله update، لانه مش بيسجل معلومات او بيانات جديدة، وحضرتك عارفه ان ده جهاز معلومات حكومي وشفرته لازم تكون من مكانه.
السنيورة: مفهوم مفهوم، هو اخر حاجة ظهرتلكم عليه ايه؟
ارتبك الرجل أمام السنيورة وقالها: مششش فاكر بالظبط ايه.
السنيورة: مالك اتلخبطت كده ليه؟ في ايه؟
العامل: اصل اصل…
وقفت السنيورة صرخت فيه: اصل ايه ما تنطق بدل ما اضربك بالنار.
العامل: حححتكلم يا سنيورة، اصل اصل اخر حاجة ظهرت عليه جواز حسام.
هبت السنيورة من مكانها وصرخت فيه: ايييه؟ جواز مين؟ انت بتخرف بتقول ايه؟انت اتجننت؟ امتى ده حصل؟
العامل: من فترة قليلةـ حتى…حتى…
صرخت فيه السنيورة: حتى ايه؟ انطق بدل ما ارميك للكلاب تنهشك.
العامل برعب: حتى مونيكا كانت تعرف الموضوع.
السنيورة قعدت مكانها مصدومه: مونيكا؟ معقول؟ وسكتت شوية وبصتله: حسام اتجوز مونيكا صح؟
العامل: لا سنيورة، حسام اتجوز الدكتورة فيروز.
وقفت السنيورة في قمة غضبها صرخت: يا كلاب، يا كلاب، انتم بتستعموني بقى؟ كلب زي ده وواحدة بعتبرها دراعي اليمين يعملو كده؟ وصرخت: مرعييييييي!
هرول ليها الجارد الشخصي الضخم: اوامرك سنيورة؟
السنيورة: ارميلي الكلب ده، احبسهولي في اي حتة لحد ما اقولك تعمل فيه ايه.
العامل بصراخ: ابوس رجلك سنيورة انا غلطان، ارحميني ارحميني.
السنيورة: يلا يا مرعي.
مسك مرعي العامل بايد واحده شاله من الأرض وقاله يلا قدامي.
السنيورة نفثت دخان سيجارتها بغضب وقالت: ماشي يا مونيكا، بقى جاية من امريكا تشتغليني، انا هوريكي.
وصل حسام بعد حوالي ساعتين ونصف اللي مدينة الرحاب، وقفت العربية أمام فيلا ونزل السواق فتح لحسام الباب: حمد الله على السلامه حسام بيه.
نزل حسام من العربية وابتسم للسائق: تسلم وشكرا لزوقك.
دخل حسام باب الفيلا وقابله فردين أمن قالهم انا معايا معاد مع نهى هانم انا حسام صبحي.
الأمن: اتفضل حضرتك معايا.
دخل فرد من الأمن مع حسام الفيلا، حسام انبهر بالفيلا اللي كانت مبنية على الطراز الايطالي، وصل فرد الامن بحسام لحمام السباحه وكان مش كبير اوي، وكان في ركنه محطوطه في المكان ومظلله بتنده جلد علشان الشمس وقاله: حضرتك انتظر هنا، نهى هانم حتنزل لحضرتك كمان ٥ دقايق.
قعد حسام يتفرج على الفيلا والجنينة المليئة بالزهور المختلفة الألوان بمنظر بديع جدا ، قاطع سرحان حسام صوت رجل بيقوله: نورت المكان
انتفض حسام من مكانه ولف لقي رجل في الستينات لابس بدلة وماسك سيجار في ايده ولابس نضارة شمس، ارتبك حسام جدا وقال في نفسه مين ده؟
الرجل: انا اسف فزعتك
حسام بارتباك: لا ابدا انا كنت سرحان شوية.
نظر الرجل لحسام نظرة تفحصية من رجله لحد دماغه وحسام في حالة ارتباك شديد، هو اول مرة يقابله موقف زي ده، بس مين ده؟ ابوها؟ معقول ابوها موجود دلوقتي وبيستقبلني كمان؟ قاطع تفكير حسام صوت الرجل: انا حستئذنك علشان عندي بزنس كتير ومضطر امشي.
حسام بارتياح: اتفضل حضرتك.
خرج الراجل من الفيلا وحسام متابعه بعينه، قاطعه المره دي صوت انوثي عذب بيقوله: صباح الخير.
التفت حسام للصوت وقال: صباح الن… حسام ماكملش رد الصباح وانفتحت عيناه بشدة: هو انتي؟
ابتسمت نهى: شوفت بقى الدنيا صغيره ازاي؟ نتقابل تاني وفي فيلتي كمان.
افتكر حسام نهى اللي اول ما اشتغل مع السنيورة سمع صريخ في جنينة الفيلا وراح وافتكر ان الجاردات بيغتصبوها وضربهم لكن اتضح انها معاهم بمزاجها واتسبب ان السنيورة صفعته بالقلم على وشه
نهى: ايه سرحت في ايه
حسام بابتسامه: لا ابدا.
وبص حسام لنهى اللي كانت في اوائل الثلاثينات وطويله جدا، وكانت لابسه مايوه بكيني اصفر قطعتين ولافه وسطها بوشاح لكن شفاف بيبين تضاريس جسمها اللي لونه قمحي ممزوج بالاحمر نتيجة حمام شمسي، وكان جسمها صاروخي حيث انها لا تخينة ولا رفيعه ولون شعرها اصفر مجدول وعينها خضرا وانف صغير وشفايف كبيرة جدا واضح انها مش طبيعي، واضح كمان انها بتمارس الرياضة من شدة بطنها وبتملك صدر كبير شوية، والاندر بتاع البكيني بيظهر انتفاخ عن كس مليان واستدارة طيزها غير طبيعية مغرية جدا، وايقن حسام انه داخل على حرب شرسة مع انثي تملك مقومات عالية جدا، لدرجة ان حسام بتاعه بدء ينتصب شوية، ولاحظت نهى الامر ده اللي خلاها سعيدة ان جمالها بس يخلي راجل ينتصب قضيبه لمجرد رؤيتها.
قربت نهى من حسام ولفت ايدها على رقبته ولزقت جسمها في جسمه وللتصق كسها بقضيب حسام نظرا لطولها وقالتله: بس انت اتغيرت عن الاول خالص.
انتفض بتاع حسام وانتصب كما لم ينتصب من قبل وكاد يخترق ملابسه وكانه كالوحش يطلب الخروج للانقضاض على فريسته والنيل منها، نهى نزلت بايديها تمسك بتاع حسام وتقوله مستعجل ليه كده، مش نقعد شوية نتعرف؟
حسام لم يعد يحتمل الانتظار، مد ايده يمسك طيز نهى ويشدها ناحيته ويقربها من جسده اكتر، والتقت شفتا حسام ونهى في قبلة حارة جدا، فك حسام الوشاح اللي مربوط على وسط نهى ودخّل ايده في الاندر في طيز نهى يمسكها، وكانت عبارة عن قطعتين ملبن، حسام بقى يعصرهم عصر في ايده.
نهى لفت ايدها على ضهر حسام تجذبه ناحيتها واصبحت هي كمان مستثارة بطريقه هي نفسها ما رتبتهاش، لكنها بتحب الجنس المفاجئ ده الغير مرتب ليه مكان أو زمان.
طلع حسام ايده من اندر نهى وطلع على البرا بتاعة المايوه فك الرباط بتاعه ليسقط وينكشف صدر نهى اللي كان لونه مختلف عن الجسم، وواضح انها عملت حمام الشمس دون أن تكشف عن صدرها فاصبح لونه فاتح متحدد بلون البرا مما اعطي منظر مثير جدا لحسام، ده غير ان صدرها نفسه مش مترهل ومدلل لتحت، لكن كان مندفع للامام تتوسطه حلماين كبار لونهم وردي، حسام ساب شفايف نهى ونزل عليهم مسكهم بايده برفق وحط حلمات صدرها في بقه يمص فيهم، نهى رفعت راسها لفوق وعينها بقت تتقلب وتقول لحسام: انتي شقي اوي، انا سمعت عنك بس واضح انك شقي وما بتضيعش وقت خالص.
شال حسام نهى بين ذراعيه وراح على الركنه قعدها ونزل على ركبته وشدلها الاندر بايده وجه يشوف كس نهى لكن هي ضمت رجلها لبعض وبقت تمرجحهم يمين وشمال في دلع مثير جدا.
حسام: افتحي رجلك
نهى بدلع: تؤتؤتؤتؤ
حسام: بقولك افتحي
نهى بشرمطه شديده: تؤتؤتؤتؤ مش هفتح، انت عايز ايه من بين رجلي انت انا معرفكش.
حسام فك زراير القميص بتاعه وقلعه: طيب ممكن اتعرف؟
نهى وهي مازالت رافعه رجليها على الركنة وضماهم وبتمرجحهم يمين وشمال: اممممم افكر مع اني مش بكلم رجاله معرفهاش.
حسام: منا طالب اتعرف اهو
نهى: طيب ماشي انا الأميرة نهى أميرة مدينة الرحاب كلها.
حسام: وانا الأمير حسام جاي من اسكندرية علشان اخد اميرة الرحاب على حصاني واروح بيها كوخنا الصغير ونعيش اجمل لحظات حياتنا.
انبهرت نهى برد حسام عليها وانه اندمج معاها في قصة تخيلية هما ابتكروها دون قصد أو اتفاق، بصت نهى لحسام بنظرة تاججت بها نيران شهوتها: و اميرة الرحاب موافقة وهتسلمك نفسها وكل حاجة فيها.
وفتحت نهى لحسام رجلها لينكشف كسها اللي كان كبير ويتدلي منه قطعة لحم صغيرة يبين انها لم تتعرض للختان، وكان نفس امر بزازها لونه افتح من جسدها، انقض حسام كالوحش اللي كان مستثار بشدة على كس نهى يلعق ويمص ويلحس فيه بنهم وقوة نهى لم تتحملها، بعدت وش حسام عنها واندفع ماء شهوتها بغزارة ابتسم حسام: بسرعة كده ده احنا لسه بنسخن.
نهى بشرمطة: اااااه ده انت هتبسطني اوي، يلا بقى كمل.
جه حسام يكمل لمح بعينه الراجل الكبير اللي سلم عليه مستخبي ورا شجرة بيراقبهم، اتعدل حسام بسرعة ووقف.
نهى بترجي: رايح فين ؟
حسام: في حد بيراقبنا من ورا الشجرة دي.
نهى بصت كويس لكن الرجل خد باله انهم شافوه فاستخبى ورا الشجرة.
- فين ده؟
حسام بضيق من الموقف: والدك اللي سلم علي وهو نازل من شوية
نهى: بتعجب والدي انا ؟ ااااه وانفجرت نهى من الضحك: ههههههههه بس ده مش والدي
اللتفت ليها حسام: امال مين ده؟
نهى وهي لسه بتضحك: هههههههه ده انور جوزي!
صعق حسام من رد نهى وقالها مييييين؟؟؟؟؟
ياترى حسام هيكمل في فيلا نهى وسط الأجواء الغريبة دي ولا هيمشي ويسيبها؟ ده اللي هنعرفه في الحلقة العاشرة من قصة مزرعة المتعة