عمارة المتعة – الحلقة السابعة

بدأ سعيد في خلع ملابسه بعد طلبي حيث كومها إلى جوار ملابس حاتم وسحبته من قضيبه حيث جلست إلى جوار سميحة وبدأت في مصه ولعقه بنهم وكلاً منا تختلس النظر إلى الأخرى والأير الذي في فمها فيما كان الأخوان يتهامسان ويتبادلان الإبتسامات. وما أن توتر ذكر سعيد وانتصب تماماً حتى أريته لسميحة وأنا فخورة به. وضربت سميحة على صدرها من الدهشة نظراً لطوله وثخانته التي تفوق بمراحل ذكر حاتم أو فريد أو حتى ذكر جميل الذي لم أشاهده بعد. وامتدت يد سميحة بخوف وتردد لتقبض وتداعب ذكر سعيد وكل منا تسأل الأخرى كيف يمكن أن يدخل في كسها الأير الذي أمامها وسط ضحكات وغمزات الأخوين الواقفين والمتحفزين أمامنا. وأمضينا عدة دقائق في المقارنة بين الأيرين الغريبين ونحن نتبادل مصهما ومداعبتهما. وما هي إلا لحظات حتى حملني سعيد بين ذراعيه إلى غرفة النوم وتبعنا حاتم وسميحة. وتمددت سميحة إلى جواري على أرضية غرفة النوم وساقانا مرفوعتان حيث كان سعيد يقوم بلحس كسي وحاتم يقوم بلحس كس سميحة وكل منا تداعب نهدي الأخرى وسط ضحكاتنا وتأوهاتنا وما هي إلا لحظات حتى بدأت كل واحدة منا في الغياب عن وعيها تدريجياً وأخذ جسدانا في التشنج والارتعاش ولم تدري إحدانا ما يحل بصاحبتها. وبدأ كالمعتاد سعيد في دعك ذكره على كسي ومن ثم بدأ في إدخاله بالبطيء المعتاد إلى أن انتصف وكرر نفس أسلوبه المألوف معي في سحبه مني بسرعة وأنا أتشبث به إلى أن يدخله كله في كسي وتبدأ بعدها الحركات البطيئة في التتابع والتسارع وتأوهاتي المتعالية تطغى على أهات سميحة التي لم أدري من أمرها شيء بالرغم من أن حاتم ينيكها إلى جواري.

 

ولا أدري هل إستمر سعيد ينيكني أطول من المعتاد أم أن حاتم وسميحة إنتهيا أبكر من المطلوب حيث ان إنتفاضات جسدي المتتابعة أفقدتني شعوري بالزمان والمكان إلا أني تمكنت في لحظة من ملاحظة سميحة وهي جالسة إلى جواري تمص حلمة نهدي وتدعك بيدها بظري وأنا أحاول إبعادها بيدي المتشنجة كي لا أموت من شدة اللذة. وكالمعتاد أنزل سعيد منيه الساخن في رحمي وأنا أصرخ صراخاً مكتوماً من اللذة وعينا سميحة تراقبني بذهول. مضت لحظات قبل أن يخرج سعيد قضيبه من كسي وأنا أحاول منعه وسميحة تراقبه كأنه يخرج سيفه من غمدي. وقربت سميحة وجهها من كسي على ما يبدو لتتأكد من عدم تمزقه أو إنفجاره وظهر الرعب عليها عندما شاهدت بوضوح كيف كان كسي ينبض بقوه ويختلج وهو يحاول أن يغلق فمه المفتوح بعد هذه النيكة الممتعة. أثناء دخول سعيد وحاتم إلى الحمام أيقظتني سميحة وهي تسألني عن شعوري ومدى تحملي لذكر سعيد وهل تستطيع هي إحتماله أم لا وأنا أشير إليها أن تنتظر ريثما ألتقط أنفاسي. قمت معها إلى الحمام بعد خروج الأخوين وبدأت كل واحده في غسل نفسها جيداً من آثار معركتها وتمهيداً للجولة القادمة. وتبعتني سميحة من الحمام إلى المطبخ وأنا أصف لها مدى المتعة في نيك سعيد. وطمأنتها بأنه يعرف خطورة حجم ذكره لذلك يتعامل بحرص ممتع عندما ينيك. ووعدتها بأن أكون إلى جوارها ومراقبة ما سيحدث خطوة بخطوة. وذكرتها بأول مره ناكني فيها سعيد وكيف كان لطيفا وحريصا معي.

 

وقبلتني سميحة شاكرة حرصي عليها ممتنة لهذه الفرصة السعيدة التي أتحتها لها للتعرف على سعيد. جلسنا الأربعة نحتسي الشاي في غرفة النوم ونحن نتبادل القبلات مره والنكات مرة أخرى ولم نلق إجابة مطلقاً من الأخوين عن معرفتهم بأية جارات أخريات وكانت إجابتهم الموجزة بأن هذه أسرار لن تخرج أبدا. وهو ما طمأننا بعض الشيء تجاههم على الرغم من معرفتنا بعلاقاتهم ببعض عضوات الجمعية. وكانت سميحة تتمايل بين الأخوين وتقارن بين ذكريهما الغريبين إلى أن ألقت بنفسها على فخذ سعيد وبدأت في مص أيره عندها بدأ حاتم في مداعبة كسها وبظرها بيده. تفجرت شهوة سميحة للنيك عندما بدأ حاتم في لحس كسها حيث استلقت على ظهرها مبعدة حاتم بقدمها جاذبة سعيد من قضيبه اليها ونادتني وأقسمت علي أن لا يغيب بصري عنها.

 

نزل سعيد بفمه على كس سميحة مصاً ولحساً وعضاً ثم رفع ساقيها إلى كتفه وأخذ في دعك قضيبه على كسها وهي تتراقص تحته محاولة إدخاله ثم أدخل سعيد رأس ذكره فيها للحظة ثم أعاد دعكه على كسها وزاد تراقصها تحته. وكان يكرر إدخال جزء متزايد من زبّه في كل مرة ثم يخرجه ليدعك به كسها. إلى أن أدخل أكثر من نصفه ثم زاد وزاد إلى أن ظهر عليها الألم فتوقف عن الحركة تماما إلى أن عادت هي للتراقص تحته فأدخل المزيد منه ثم المزيد وعاد للتوقف وعادت للتراقص مرة اخرى عندها أدخل ما تبقى منه حيث إلتحمت عانتاهما. وبينما كنا نبارك لها دخول ذكر سعيد بكامله فيها كانت ترد علينا بإبتسامه صغيرة وهي مغمضة العينين متشبثة بيديها وساقيها به راجية منه إبقائه لفترة داخلها دون حركه وبعد برهة بدأت حركتهما بإيقاع بطيء رتيب ثم أخذت في الزيادة المستمرة والتسارع وبدأت سميحة في التأوه المتسارع والتجاوب مع سعيد بعنف بل وصرخت عندما أخرج سعيد ذكره من كسها بحركته المفاجئة المعتادة ليعيده مرة أخرى وبكامله دفعة واحدة إلى أقصى نقطة يمكن أن يصلها في كسها

أزداد إيقاع حركتهما وزاد إنتفاض سميحة تحته وتزايدت حركات سعيد وبشكل سريع ثم أسرع فأسرع وسميحة تحته تجاريه مره وتنتفض مرات وهي تصدر أصواتا غريبة إلى أن علا زئير سعيد وهي من علامات إنزال منيه الغزير والساخن. وما أن توقفت حركتهما وبدأ ذكر سعيد في الخروج منها وهو لا يزال منتصباً، حتى أخذ ثلاثتنا سعيد وحاتم وأنا نصفق لها تشجيعا لها وتهنئتها وهي ترد علينا بابتسامة خجلى وعين نصف مغمضه. نظرت أنا إلى ذكر سعيد وهو متدلي ومنيه اللذيذ يقطر منه وتذكرت أول مره ناكني فيها حيث لم يكن هناك من يشجعني أو يأخذ بيدي. تحاملت سميحة على نفسها وتمددت على بطنها وبدأت في لعق ومص الأير الذي خرج من كسها لاعقة كل قطرة عليه وداخله كي لا تضيع هدرا منها وسعيد يعبث بشعرها وظهرها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *