عمارة المتعة – الحلقة الثامنة

مرت دقائق قبل أن تنتهي سميحة من تنظيف ذكر سعيد بفمها ولسانها وتقوم معه إلى الحمام لتنظيف نفسيهما وهي تسير متعثرة منفرجة الساقين بينما حاتم وأنا نتغامز على مشيتها وهو يجذبني اليه ليبدأ في مص شفتي وحلمتي بطريقة شرهة ودعك بظري بيده مما ألهب رغبتي في النيك خاصة بعد مشاهدتي القريبة لصديقتي وسعيد ينيكها. وأنزل حاتم ظهري على الأرض ورفع عانتي إلى فمه وأخذ في لحس كسي وإدخال لسانه فيه ومص بظري بنفس الشراهة حتى نسيت نفسي ونسيت ذكره الغريب ولم أنتبه له إلا عندما بدأ في إدخال رأسه في كسي عندها صرخت على سميحة كي تكون بالقرب مني وجاءتني مهرولة ضاحكة من خوفي وهي توصي حاتم بأن يكون لطيفاً معي. لحظتها ندمت على أني لم أشاهد حاتم وكيف كان ينيك سميحة لقد كنت فعلاً في عالم أخر عندما كان سعيد ينيكني. لقد كان إدخال النصف الأول من ذكر حاتم في كسي محتملا بل ولذيذا. لكن ما أن بدأ في إدخال ما تبقى من النصف الأخر في كل دفعة من دفعاته إلا وبدأ الألم يتزايد علي وأنا أصرخ دون أن يأبه لصراخي أحد. ولا أدري هل بدأ الألم يختفي أم أن اللذة الغريبة التي لم أعهدها من قبل قد غطت عليه. وبدأت أستمتع حقا بهذا الأير الغريب الذي كان ينوي أن يغير مسار كسي أو يفتح فيه للذة مجالاً جديداً.

 

كان هذا الأير يحتك بباطن مهبلي وبفخذي في دخوله وخروجه ويمنحني شعوراً لم أعرفه من قبل. ولا أدري لم كنت أحرك نفسي تحته يمنة ويسرة، وأخذت حركتنا في التناغم والتسارع ومزيدا من التسارع إلى أن بدأ حاتم في القذف حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا أنتفض وأرفع جسدي تحته إلى أقصى مدى أمكنني رفعه. وجذبت حاتم إلى صدري وعقدت عليه ساقاي كي لا يقوم من فوقي مطلقاً. مرت لحظات على هذا الوضع وأنا أحس بقضيبه يخمد شيئا فشيئا داخل كسي إلى أن خرج منه. عندها قمت مهرولة إلى الحمام ولحقت بي سميحة إلى الحمام حيث كنت أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز جداً لكلينا متواعدين على تكراره. وسألتني سميحة عن موعد السبت مع فريد وكيف هو فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك. وسألتها بدوري عن جميل فاجابتني بأن أيره أصغر من ذكر حاتم قليلاً إلا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه إلا بعد فترة طويلة. وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الأوضاع دون أن يخرج قضيبه منها. وبينما نحن في المطبخ لإعداد الشاي خطرت لي فكره. وهي لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان التي طالبت بزيادة حصتها من النيك ووافقت سميحة فوراً حيث هاتفت سوزان من هاتف المطبخ وأخبرتها بأن عليها الحضور فوراً لشقتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات التي ناقشناها مساء البارحة. وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين على الأكثر بروب النوم فقط دون شيء تحته وما هي إلا لحظات حتى وصلت سوزان حيث كنت في انتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس. ودخلت بها المطبخ في صمت حيث شاهدت سميحة وهي عارية أيضا. وأمام تساؤلاتها المتلاحقة أجبناها بسرعة وإقتضاب أن سعيد وحاتم قد ناكا كلاً منا وهما موجودان الأن إن كان لها رغبة في أن ينيكها أي منهما. وتقافزت سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة وخلعت روب نومها وإقترحت أن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما. وما أن نزل روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا وسميحة النظرات الخائفة.

 

لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير، بل إن حجم نهديها وكسها وردفيها يبدوان أصغر من اللازم لا يظهر أنها تستطيع تحمل ذكر حاتم فضلاً عن ذكر سعيد. وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع تحمل أي ذكر واستشهدت بذكر فريد. وبالرغم من ايضاحي للفروق بين ذكر فريد والأيرين الموجودين الأن إلا أنها صممت على الدخول وتجريب حظها على الأقل. وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من حاتم وسعيد نائمين وهما عاريين أيضاً. وضعت سوزان الشاي على الأرض بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ما سيحدث. واتجهت سوزان إلى حاتم حيث بدأت في مداعبة ذكره بيدها وما أن إنتبه إليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد. وبقي حاتم ممدداً على الأرض دون حراك وهي تداعب ايره بيديها ثم بلسانها وفمها وأخذت تمصه بنهم وتلذذ ثم قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس كسها الصغير بينما تقوم هي بإستكمال مص قضيبه حتى يقوم وينتصب. وما هي إلا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والأنين نتيجة لما يقوم به حاتم من مص ولحس لكسها عندها إنتبه سعيد لها مستغرباً وجودها. ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل ذكر حاتم. وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالإقتراب منها وبدأت في مص ذكر سعيد وذكر حاتم بالتتابع. وما أن قام الأيران وتصلبا وسط علامات ذهولها ورعبها حتى تركت ذكر سعيد معترفة بأنه أضخم من اللازم عليها وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وذكره قائم يشير ناحية الغرب وهي تنظر إليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لإدخاله فيها. بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها. وأقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما كنت أنا قريبة منهم أتسلي بمص قضيب سعيد.

 

والحق يقال أن حاتماً بذل جهوداً مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتلين كس سوزان أو تطويعه إلا أن كس سوزان ما كان ليحتمل أكثر من ربع ذكر حاتم. ثم يبدأ صراخها في التعالي من جراء الألم الذي لم تكن تحتمله. إلى أن أخرج حاتم ما دخل من قضيبه فيها وهو يقول لها بأسف بالغ. أسف يا سيدتي لن أستطيع أن أكمل معك. فجسدك الصغير لن يتحملني وبحركة سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لذكر حاتم الجاهز وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على ذكر سعيد الجاهز أيضاً. وبدأت تأوهاتي وسميحة في التعالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع من نار الرغبة التي لا تجد ذكراً يطفئها وهي تدعك كسها بيدها وبحركات سريعة.

اقتربت سوزان مني وأنا أمتطي ذكر سعيد صاعدة وهابطة عليه حتى نهايته وبحركات سريعة وكأني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية وهي تنظر لقضيبه وهو يخترق كسي برغبة وذهول والدموع تبلل وجهها وعينيها. وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد في القذف وأنا متشنجة منتفضة فوقه فإذا بها تدفعني من فوقه وتطرحني أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض بينما قبضت هي على ذكر سعيد وهو لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ واختلطت على وجهها الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة طفل فرح بلعقه بقايا حلوى كان يتمناها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *