أنا ومينا وأمّه – الحلقة الثّانية

بعد ما تكلمت معي مشيرة بجراة كبيرة جدا وانا كنت مكسوف اوي منها كنت مكسوف علشان صغير ومراهق وعمري ما حاولت اكلم بنت ازاي هكمل مع ست زي مشيرة ست رقيقة وجميلة وبيضة مثل اللبن وجدت نفسي اذهب واجلس مع مينا شوية ولم انام معه في ذلك اليوم

( ملاحظة : – انا ابات مع مينا كل يوم خميس فقط في وقت الدراسة وفي الاجازة ابات براحتي تماما في اي يوم )

 

في صباح اليوم الجديد صحيت من النوم على صوت امي وكانت تقولي اصحى بقى يا خالد ايه ده انت نايم بدري امبارح

صحيت من النوم وقمت ادخل الحمام ووجدت مشيرة عندنا في البيت فهي جارتنا وتحب امي وامي تحبها ولكن كانت امي اكبر من مشيرة

 

( ملاحظة انا دلوقتي في السن 14 سنة ومشيرة اكبر منى ب 20 سنة عندها 34 سنة وامي اكبر من مشيرة عندها 42 سنة )

كانت مشيرة تعتبر امي زي اختها الكبيرة عندما وجدتها عندنا خوفت اوي قولت خلاص مشيرة هتقول لامي على اللي انا عملته في الاندر بتعها واني ضربت عشرة عليه قعدت الافكار توديني وتجبني وانا في الحمام وتعبت من كتر التفكير والزهق روحت غسلت وشي بالميه كتير اوي ولما لقيت نفسي مش قادر دخلت تحت الدوش اخد شور خلصت وخرجت ولم اجد مشيرة في الصاله ولكني سمعت صوتها في المطبخ مع امي دخلت غرفتي علشان البس ملابسي دخلت واغلقت على الباب وبدأت انشف جسمي وانا واقف امام المرايه ونظرت إلى نفسي اعاتبها على ما فلعت ازاي اعمل كده ده خالتو مشيرة ده طيبة اوي وحنينة اوي معايا وكمان مينا صديقي منذ الطفولة ازاي اعمل كده معاه ومع امه وانا بحب مينا جدا فهو ايضا طيب القلب وبيحبني اوي كل هذا وانا ملط ومش واخد بالي اني مش لبست حتى البوكسر في هذا الوقت اجد باب غرفتي بيتفتح وتدخل مشيرة على وانا ملط وتنظر إلى نظرة كبيرة وانا عندما رايتها خوفت اوي وبقيت اداري نفسي بالفوطة وكلن مش عارف روحت نمت عليا لسرير واتغطيت بالملاية وكل ده ومشيرة واقفة لم تتحرك بتبص على وساكته خالص لحد ما اتغطيت بالملاية جاءت مشيرة نحوي وهي تخطو كل خطوة من قدمها تدق مع دقة من قلبي الذي يدق بسرعة كبيرة جدا وبقول

انا : – مش تخبطي يا خالتو قبل ما تدخلي

مشيرة : – اخبط ليه هو انا غريبة ده انت زي مينا بالضبط وعلى فكرة انا كنت بحميك انت ومينا وانتوا صغيرين مع بعض

انا : – ايوة يا خالتو مشيرة بس الكلام ده واحنا صغيرين احنا خلاص كبرنا وبقينا رجالة

جلست مشيرة جنبي على السرير ووضعت يدها على خدي وتنظر في عيني وتقول

مشيرة : – هو يعني خلاص علشان طلعك شوية شعر في رجلك وتحت ذقنك بقيت راجل يا واد يا خالد

انا : – طبعا لا يا خالتو مش بالشعر طب ما مينا مش عنده شعر خالص ولا جوزك عمو نبيل مش مشعر يبقوا مش رجالة بقى

مشيرة : – لا طبعا يا حبيبي رجالة اوي كمان

انا : – يعني مينا وعمو نبيل رجالة وانا مش راجل يا خالتو شكرا اوي بجد انا زعلان منك اوي

مشيرة : – بدأت تحسس على خدي وذقني وتقولي ده انت مش راجل يا لودي انت سيد الرجالة ونزلت وادتني بوسة على خدي

انا وقتها روحت في دنيا تانية خالص اول مرة احس ببوسة بالاحساس ده الغريب ان هذا البوسة ليست الأولى لي مع مشيرة فانا من صغري وانا متعود انها تبوسني من خدي وتحضني كمان بس ده اول بوسة احس بيها من أنثى إلى رجل مش من ست إلى ولد صغير

سرحت شوية بعد البوسة وفوقت على كلامها

مشيرة : – خالد خالد ايه ياواد روحت فين كل ده علشان حته بوسه على خدك قوم يلا البس وتعال العب مع مينا هو لسه نايم تعال صحيه والعبوا سوا واعمل حسابك تفطر معانا انا عامله حسابك في الفطار مش تفطر مع اخوك وامك وانا هقول لامك وخرجت مشيرة من غرفتي وانا عيني لم تنزل من على طيزها الجميلة وهي تهتز ويهتز لها قلبي

بعد ان خرجت مشيرة قومت من على السرير وانا ملط وذهبت إلى المراية وزوبري كان واقف طبعا نظرت اليه قولت في نفسي من شوية كنت بتعاتب نفسك علشان عملت كده مع صاحبك مينا وامه مشيرة ودلوقتي زوبرك وقف تاني على مشيرة وعاوز تروح البيت تاني عندهم قررت ان انسي عتابي إلى نفسي والبس ملابسي ووضعت عطر من عطر ابي وسرحت شعري وذهبت إلى بيت مينا فلقد هجت من مشيرة ومن طيزها ومن بوسها ليه ونسيت نفسي والعادات والتقاليد

ذهبت إلى شقة مينا وضربت الجرس وتفتح مشيرة الباب وهي لابسه جلابيه بيتي لونها اسود فهي من عشاق اللون الاسود لأنها بياض الثلج وكانت الجلابية ضيقة جدا عليها وتحدد كل جسمها بالكامل وكانت تحت الركبة بشوية

فتحت مشيرة الباب وانا انظر اليها نظرة من فوق لتحت نظرة فاحصة لكل شيء في جسمها نظرة رجل إلى ست بل إلى ملكة جمال

والحق يقال ان مشيرة كانت ملكة جمال بالفعل في كل شيء

مشيرة : – ايه يا لودا متدخل هتقف تبصلي كده كتير ايه عجبتك ولا ايه ؟

انا : – طبعا عجبتيني وعجباني من زمان اوي

مشيرة : – ياواد يا بكاش بطل بكش وادخل صحي صحبك اللي نايم الفجر ده

دخلت واغلقت الباب ووجدت جاكلين اخت مينا الصغيرة امامي

انا : – صباح النور ازيك يا جاكي عامله ايه يا حبيبتي

جاكلين : – كويسة ازيك يا خلودي عامل ايه وحسام فين مش هييجي يلعب معايا

انا : – حسام في البيت بيفطر روحي انتي العبي معاه

وفعلا خرجت جاكي وذهبت إلى حسام أخي لكي تلعب معاه

وانا دخلت علشان اصحي مينا لقيت مينا نايم على سريره بالبوكسر وبس ما احنا في الصيف

اصحي يلا يا مينا علشان نفطر يلا يا واد وعمال احرك فيه صحي وقالي سبني يا خالد بجد انا نايم الفجر ومش قادر اصحى دلوقتي

قولت في نفسي طب حلو كويس علشان افطر انا ومشيرة لوحدينا من غير اي حد

خرجت ودخلت المطبخ على مشيرة وهي واقفة امام البوتجاز وبتعمل الفطار دخلت على طرطيف صوابعي وبحركة بصباعي حطيت ايدي تحت باطها علشان اخطها وازغزها وفعلا مشيرة اتخضت اوي وكانت هتوقع الطبق من على البوتجاز لولا اني سندته بايدي وعدلته

وقعدت اضحك اوي عليها وهي بتضحك على نفسها وتبضربني بايدها على كتفي وتقول

مشيرة : – كده تخضني كده يا خالد وبتقول على نفسك راجل وبتعمل شغل عيال

انا : – وهما الرجالة مش بيهزروا يا خالتو وبيعملوا كده يعني عمو نبيل مش بيعمل كده معاكي

تضحك مشيرة وتقول

مشيرة : – هو فين عمك نبيل مش فاضي غير لشغله وبس تصدق يا لودا عمره ما عمل معايا اللي انت عملته دلوقتي انت خضنتي اوي بس برده ضحكنتي اوي الله يخليك ليه يا خلودي وخدتني في حضنها اوي

في الوقت ده حسيت بمشيرة اوي حسيت انها في في قمة جمالها وفي قمة انوثتها لكن جوزها مش معاها وسيبها لوحدها بيسبها شهر كامل وبعد كده بيجي اسبوع ومن الحضن ده اتغيرت تماما بعده لقد حضنت مشيرة وجسمي لمس كل جسمها كانت بزازها الجميلة الكبيرة تلمس صدري وبطنها تملس بطني وزوبري يلمسكسها وهي تضع خدها على كتفي وتلف يدها حولين وسطي وانا احضنها جامد والف يدي على ظهرها من الخلف فوق طيزها بشوية كان حضن حلو اوي وكاني في الجنة وفي الوقت ده طبعا زوبري وقف ومشيرة حست بيه لما وقف ولمسها بعدت عني وقالتي روح يا خالد صحي مينا علشان نفطر سوا

انا : – مينا تعبان مش قادر يصحى وقالي افطروا انتوا

مشيرة : – طب خد يلا الاكل معايا

اخدت الاكل مع مشيرة وهي تمشي امامي وتهزر طيزها وانا عيني على طيزها وزوبري واقف وضعنا الاكل على السفرة وجلسنا امام بعض لكي نفطر وانا اكل وانظر اليها وهي لا تنظر الي

انا : – حطيت ايدي على ايدها لمستها وبقولها مالك يا خالتو انتي زعلتي منى في حاجة

مشيرة : – لا يا حبيبي مش زعلت منك بس لما اجي احضنك تاني خد بالك من نفسك انا زي مامتك

انا : – انكسفت جدا من كلامها ووشي احمر اوي وقولت حاضر

مشيرة : – انت وشك بيحمر كده ليه بس قال يعني الواد بيتكسف يعني عاوز تقولي انك مش عرفت بنت او اتكلمت مع بنت

انا : – بضحك اوي هههه وبقولها بنت ياريت اتعرف على بنت هي فين البنات ده هو انا اعرف حد غير ابنك مينا وياريته بنت معرفش بنت غير جاكي بنتك ودي لسه عيلة صغيرة

مشيرة : – هههههههه العيلة دي كلها سنة او اتنين بالكتير مش هتعرف تتكلم معاها يا خلودي ده هتبقى عروسة البنات بتفور قبل الشباب بكتير اوي

انا : – لما تكبر و تفور كده هبقى اعاكسها اكيد هتبقى زي القمر طالعه لامها

مشيرة : – شوف الواد وقال ايه عمرك ما اتكلمت مع بنت ده كلامك ده كانك عرفت 100 بت

انا : – ابدا والله يا خالتو عمري ما كلمت بنت

مشيرة : – مبلاش خالتو ده يا لودي انت بتحسسني اني كبرت اوي بخالتو ده وكان نفسي اقولك من زمان مش تقولي كده

انا : – انتي زي مامتى يا خالتو

مشيرة : – لا طبعا امك اكبر منى بكتير يا خلودي انا اصغر منها انا 34 سنة وامك فوق 40 سنة

انا : – طب اقولك ايه يا خالتو

مشيرة :- قولي زي ما نبيل ما بيقولي يا مشمش

انا : – هههههههه مشمش طب اقولك كده ازاي بس قدام مينا وجاكي وامي وحسام والناس

مشيرة : – قول قدام اي حد يا خلودي مش انا بدلعك قدام كل الناس حتى نبيل جوزي يبقى انت كمان تعمل زي ما بعمل ماشي

انا : – حاضر يا مشمش

مشيرة : – مشمش طالعة من بقك زي العسل يا حبيب مشمش

انا بدأت اتجر شوية مع مشيرة اقصد مشمش

انا : – كده هتخليني احب المشمش اوي يا مشمشتي

مشيرة : – ليه هو انت مش بتحب المشمش هو المشمش وحش يا خلودي ده حتى زي العسل

انا : – لا طبعا ده زي السكر والعسل والقشطة انا اموت في المشمش

ومنذ هذا اليوم تغيرت مشاعري نحو مشيرة واصحبت انظر لها نظرة راجل يشتهي امراة مش نظرة انها ام صديقي الوحيد

بعد ما فطرنا انا ومشمش قالت لي انها ستدخل تاخد شور لحسن الجو حر اوي

انا قولت في نفسي معقولة بتقولي انها هتاخد شور وانا لوحدي في البيت ومينا نايم

 

دخلت مشيرة إلى الحمام واغلقت الباب وانا ذهبت إلى مينا لقيته في سابع نومة وروحت على طوال لحد باب الحمام وبصيت من خرم الباب كانت مشيرة تقف ورا الباب وتخلع ملابسها وتعلقها على الشماعة قلعت مشيرة الجلابيه البيتي وكانت تلبس تحتها اندر وبراه لونهم موووووف اووووووف انا شوفت كده زوبري وقف اوي وانا بشوف جسمها ومش مصدق اول مرة في حياتي اشوف ست حقيقي مش فيلم سكس بتقلع قدامي مشيرة مسكت البراه وقلعته وبزازها طلعت اووووووف بجد بزازها زي القشطة بيضة اوي لدرجة ان البراه معلم على جسمها فقد كانت رقيقة جدا وجسمها بيظهر فيه اي علامة او ضربه بسيطة تحدث له كانت بزاز مشيرة كبيرة اوي بالنسبالي وقتها وحلمتها وسط وكانت الهاله اللي حولين حلمتها صغيرة وجميلة اوي وكانت حلمات مشيرة واقفة اوي وبزازها مشدودة اوي لفت مشيرة واعطت ظهرها للباب وبدأت تنزل الاندر الموف من على طيزها وكسها كان الاندر يتنزل من بين رجليها وقلبي يدق دقات كثيرة اوي وخايف مينا يصحى في اي وقت يشوفني كده وانا بتفرج على امه وهي بتقلع وهي في الحمام كنت في حاله يرثى لها ما بين خوفي من مينا وزوبري اللي هايج اوي وخلاص ما بقيتش قادر استحمل اللي بشوفه ده لذا قررت ان اتفرج لحد الاخر كان زوبري وقف اوي ومولع نااااار عندما نزل الاندر رايت اجمل طيز في الدنيا جميلة اوي ومدورة ومش كبيرة اوي هي كبيرة بالنسبة إلى جسدها ولكنها ليست كبيرة بالنسبة إلى ستات في سنها ورايت خرم طيزها ورايتكسها ورايت شعر كسها وقد كان طويلا ولكن هذا اول مرة اراي كس وطيز حقيقي مش فيلم كنت مبهور جدا بكسها وطيزها وبزازها فهي اول ست في حياتي ومش اي ست ست شوفتها جلست مشيرة على قاعدة الحمام وانا انظر من خرم الباب وهي تنظر إلى الباب وكانها تريد ان تتاكد هل انا ببص عليها ولا لا كنت احس انها تنظر في عيني مباشرة لذلك خوفت وبعدت عيني ولما لم اجد شيء حدث رجعت ابص تاني كانت بتقوم علشان تدخل البانيو تاخد شور كنت اري جزء من جسمها وليس كل جسمها وهي في البانيو كنت خلاص مش قادر مسكت زوبري لحد ما نزلتهم في البوكسر وقومت دخلت أوضة مينا وحاولت اصحيه تاني مش عاوز يصحى شغلت الفيديو لقيت في فيلم سكس شكل مينا كان بيتفرج طوال الليل على سكس وهو لوحده قعدت اتفرج كان الفيلم جنس جماعي 3 رجال و2 ستات والرجالة ماسكه الستات عماله تفشخهم نيك في كل خرم في جسمهم بس الغريب اني لقيت واحد مدخل زوبره في كس ست منهم جي راجل من ورا راح مدخل زوبره في طيز الراجل اللي بينك ده وبقى الراجل اللي في النص بينيك الست وبتناك من الراجل كان اول مرة اشوف راجل بيتناك سمعت صوت باب الحمام بيتفتح روحت قفلت الفيديو وخرجت من أوضة مينا علشان ابص على مشيرة هتخرج وهي لابسه ايه لقتها خارجة ولفة الفوطة حولين جسمها ورجليها باينه من تحت لحد فوق ركبتها وفلقة بزازها باينة من فوق وشعرها نازل على صدرها ومبلول وبينقط ميه وكان شعرها اصفر ذهبي وطويل وناعم جدا نظرت اليها نظرة اسد ينظر إلى فريسته وهي تمشي من باب الحمام إلى باب غرفتها ببطيء شديد جدا وكانها تقول لي اتفرج براحتك على جسمي يا خالد انا تنحت لما شوفتها كده بس فرحت وقولت

انا : ايوة بقى يا مشمش هو ده الجمال بجد

مشيرة : – بس بقى ياخلودي بتكسف ودخلت اوضتها وقفلت الباب

انا بصيت على مينا تاني لقيته نايم روحت على اوضته مشمش وقعدت ابص عليها من خرم الباب اول ما بصيت لقيت مشيرة فكت الفوطة ووقفة ملط قدام التسريحة وكانت التسريحة امام الباب بالضبط وهي واقفة تنشف جسدها المرمري من شعرها إلى قدمها وانا انظر وزوبري هايج جدا من كل ده كانت مشمش تنظر ناحيه الباب وكانها تعرف ومتاكدة اني ببص عليها وكانها تتنظر اني ادخل عليها

استجمعت قواي وقولت انا هدخل وهي كده واللي يحصل يحصل بقى بس خجلي وكسوفي وخوفي من مينا اللي نايم في اوضته خلاني مش ادخل على طوال بس خبطت على الأوضة

وكانها لا تعرف وتتصنع البرأة و تقول

مشيرة : – مين اللي على الباب

انا : – ايوة يا مشمش ده انا يا قمر

مشيرة : – ايه يا خلودي عاوز حاجة يا حبيبي

انا : – بصراحة عاوزك في موضوع مهم دلوقتي اوي وفتحت باب الأوضة بس مش دخلت دخلت راسي من الباب ببص عليها اشوف رد فعلها ايه

 

مشيرة : – مسكت الفوطة وغطت جسمها وعملت زي ما انا ما عملت راحت على السرير واتغطت بالملاية

انا دخلت لما شوفتها اتغطت كده وقفلت الباب وانا ماشي ورايح ناحيه السرير وانا انظر اليها وزوبري واقف وباين انه واقف اوي من البنطلون وهايج جدا وداخل عليها لحد ما وصلت عند السرير قعدت جنبها عليا لسرير ومسكت ايدها وببص في عيونها وبقول

انا : ايه يا مشمش مالك خايفه منى ولا ايه ثم مش انتي دخلتي اوضته على وانا كده برده كده نبقى خالصين واحدة بواحدة

مشيرة : – انت بقيت جريء وقليلي الادب اوي يا خلودي انا زي مامتك عيب اللي بتعمله ده ازاي تدخل اوضتي وانا كده

انا : – مكست ايدها وقربت شفايفي من ايدها وببوسها في ايدها وببص في عيونها اوي وبقول بحبك اوي يا مشمش بموت فيكي بجد انا مش عارف ازاي بقولك كده بس خلاص مش قادر انا فعلا بحبك اوي ومش قادر اكون بعيد عنك تاني

مشيرة : – وانا كمان بحبك اوي يا خلودي

وتضع شفايفها على شفايفي ونغيب في قبلة ساخنة اسكرتني توهتني عن الدنيا كلها كانت شفايف مشيرة جميلة وحلوة مثل السكر طعمها جميل انها اول قبلة لي في حياتي ولست مثل مشيرة معقولة انا ببوس مشيرة وهي ملط في سريرها بدأت مشيرة تبوس شفايفي جامد اوي وتعصرها وكانها اول مرة تبوس راجل قامت مشيرة من على السرير ووقفت واوقفتي واكمل بوس في شفايفي وحضنتي جامد جدا وانا حضنتها جامد جدا وانا اشع شفايفي فوق شفايف مشمش وصدري فوق بزازها وايدي من ورا بتحسس على ظهرها ونازل تحسس على طيزها وزوبري لازق في كسها اوووووووووف ان يدي على طيزها واحسس عليها وامسك طيزها جامد انا في حلم ولا ايه معقولة انا في حضن مشيرة

تركت مشيرة شفايفي بعد قبلة طويلة جدا وبدأت تقلعني ملط مثل ما هي ملط إلى ان انزلت البوكسر وظهر زوبري امامها مكسته مشيرة وقالت

مشيرة : – زوبرك حلو اوي يا خلودي كبير وهايج اوي وعرقة نفره اوي انا احب الزوبر اللي زي زوبرك كده وبتحسس على زوبري وعلي شعرتي وبتقولي شعرتك كبرت يا خلودي اوي كبرت

( ملاحظة انا مش ابيض مثلها او مثل زوجها او مينا او جاكي انا لوني قمحي ومشعر وزوجها غير مشعر )

وبدأت مشيرة تبوس زوبري وراسه وتلعب بلسانها على خرم زوبري وانا لا اصدق ان مشيرة ام مينا صديقي الوحيد تلحس زوبري

وادخلت راس زوبري في فمها وبدأت تمصه مص وترضعه وكانها تاكل ايس كريم وانا في دنيا تانيه لا اعرف اين انا وبدأت مشمش تمص زوبري بقوة وتدفعه دفع إلى فمها الجميل وزوبري اصبح مثل قطعة حديد وانا اتاوه من اللذة

وقفت مشيرة ونامت على السرير لاجد نفسي انام فوقها وابوس خدوها والحسهم اوي اوي اوووووووووووف

انا : – جسمك ناعم وحلو اوي يا مشمش

مشمش : – عبجك جسمي يا خلودي علشان تبطل تبص على خرم الباب مش كده احسن

انا : – احسن بكتير هو انتي شوفتيني وانا ببص

مشمش : – شوفتك ومش شوفتك كمل نيك دلوقتي

كنت طلعت إلى رقبة مشيرة ابوسها والحسها كانت هذه اول مرة انيك ست لذلك لم يكن لدي الخبرة الكبيرة في النيك لذلك قررت ان اقلد فيلم سكس شوفته وعجبني ان الراجل بيبوس وبيلحس جسم الست وبعد كده بينيكها في كسها

ووصلت إلى بزاز مشمش مسكت بزازها بادي الاتنين وعمال ادعكهم اوي اوي اوي

ومشيرة صوتها يعلي اكتر واكتر وانفاسها تتصاعد وانا انفاسي تتصاعد وانا اقبل حلمة بزها الايسر واخرج لساني والعب بلساني في الحلمة وادخلتها في فمي اوووووووف طعمها جميل اوي انها حلمة عذارء وليست ست تزوجت وخلفت اتنين وانا امص حلمتها في فمي واتذوقها واذوب حلمتها في فمي ويدي تتحرك رويدا رويدا إلى جسدها إلى ان وصلت يدي إلى كسها واحسس والعب في كسها وانا امص حلمتها ومشيرة تهتاج متتلوي تحتي مثل الافعي من افعالي وتقول

مشيرة : – كفايه يا خلودي مش قادر دخل زوبرك في كسي يلا يا حبيبي

انا : – سبيني شوية امص بزازك بحب بزازك اوي يا حبيبتي

مشيرة : – نيكني دلوقتي وابقى مص بزازي وقت تاني الايام جايه كتير بس نيكني

 

انا قومت ونمت فوق كس مشيرة ووضعت زوبري على كسها الجميل الوردي الذي يوجد عليه شعر جميل بيزوده اثارة على اثارة وبدأت ادخل زوبري في كسها ولكني لم اعرف ان ادخله صح انها اول مرة لي انيك ست وادخل زوبري في كسها امسكت مشيرة زوبري بيدها وادخلته في كسها واخدتني في حضني وكانها تخاف ان اهرب منها وبدأت انيك مشيرة في كسها واخرجه وادخله في كس مشيرة بشويش اوي وهي مستمتعة ومتلذذة وانا في قمة نشوتي وقالت

مشيرة : – نيكني اوي يا خالد نيك جامد اخبط زوبرك اوي في كسي كسي تعبان وعاوز زوبرك اوي يا حبيبي

انا :/ – بدأت ادخل زوبري في كسها واخرجه جامد وانيكها جامد خدي يا مشمش يا حبيبتي بنيكك اوي اوي اوي ااااااااااااااااه

اوووووووووف وانا صوتي يرتفع من كثرة نيكي في كس مشيرة وهي ايضا صوتها واهاتها ترتفع اكتر واكثر وانا خلاص ما بقيتش قادر عاوز انزلهم زوبري هيفرتك كسها قولت لها انا هنلزهم اهو هنزلهم يا حبيبتي

مشيرة : – نزلهم يا خلودي في كسي جواه كسي من جواه اوووووف

عندما سمعت كلامها لم اعد اتحمل وقذفت كل حممي إلى داخل كسها وتخشب جسدي وانا فوقها واحضنها جامد اوي واقول

انا : بحبك اوي يا مشمش بحبك وبعشقك يا حبيبتي بموت فيكي يا قلبي

مشيرة : – وانا كمان بحبك اوي يا خلودي وبموت فيك وبعشقك وبعشق زوبرك ده

ارحت جسدي على السرير بجوار مشيرة وهي اخدتني في حضنها بلطف وكانت انفاسنا تتصاعد وتهدا إلى ان هدات انفاسي وانفاسها وقالت قوم البس هدوم وانا هدخل اخد شور وروح صحي مينا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ