أنا ومينا وأمّه – الحلقة الأولى

في البداية اعرفكم بنفسي اسمي خالد وهبدا القصة من الاول يمكن مش فيها جنس في الاول تبدأ القصة وانا صغير جدا كنت اعيش مع ابي وامي وأخي حسام الاصغر منى ب 5 سنوات ونسكن في حي شعبي من احياء الاسكندرية وكنا نسكن في بيت مكون من 3 ادوار في كل دور فيه شقتين كنا نسكن في الدور الأخير وفي الشقة المقابلة كان يسكن عائلة استاذ نبيل وزوجته الاصغر منه بحوالي 10 سنوات مشيرة وابنها مينا من سني وبنتها جاكلين من سن أخي حسام كان والد مينا يعمل محاسب في فندق في الغردقة وكان بيقعد شهر هناك وبيجي اسبوع اجازة فقط

 

بدأت القصة اني كنت العب دائما انا ومينا كل يوم واحنا صغيرين ودخلنا المدرسة سوا وكنا دائما مع بعض نذهب سوا وفي نفس الفصل وفي نفس التختة ونروح مع بعض لحد ما في يوم مينا اتخانق مع واد اكبر مننا وكنا وقتها 10 سنوات كده في رابعة ابتدائي دخل واحد من خامسة ابتدائي وكان بيضرب مينا كان اسمه سيد وفعلا ضرب مينا بوكس وقع على الارض ونام فوقيه وقعد يضربه وانا شوفت كده روحت ضربت الواد ده جامد ودافعت عن مينا والموضوع كبر اوي ووصل لمدير المدرسة مدير المدرسة قالنا لازم نجيب والي الامر تاني يوم وفعلا تاني يوم جت ام مينا اقصد مشيرة وجي ابي وخلصوا الموضوع مع مدير المدرسة ومن ساعتها وهي تعاملني مثل ابنها مينا بالضبط ام مينا حبتني اوي وبقت تخليني على طوال مع مينا في البيت وانا بقيت انادي عليها واقولها يا خالتو نلعب سوا وكان استاذ نبيل زوج مشيرة بيعمل محاسب في فندق في الغردقة وكان ميسور الحال وكان بيحب يجيب كل حاجة لولاده وكان جايب لمينا اتاري القديمة اللي كانت ساعتها جديدة اوي ومحدش عنده الاتاري ده وكنت على طوال مع مينا في ا لبيت اما بنذاكر سوا او نلعب بالاتاري لحد ما كبرنا وبقى عندي حوالي 13 او 14 سنة كنت انا ومينا لا نعرف اي شيء عن الجنس ابدا ولا كنا حتى بنعرف بنات كنت هذا الفترة صعبة جدا للتعرف على البنات عكس الان وكنت انا ومينا بنتكسف جامد اوي نتكلم مع بنات خصوصا اننا كنا في مدرسة صبان من الصغر المهم بدأت قصتي الجنسية في يوم كنت سهران وكنا في اجازة اخر السنة و انا ومينا قاعدين في البيت وكان ابوه جايب الفيديو وكنا بنتفرج دائما على افلام عليه وفي هذا اليوم مينا قالي انه وجد افلام كتيرة ابوه مخبيها في مكتبته في أوضة نومه وكان الفيديو في أوضة مينا وسهرنا وشغلنا الفيلم طلع فيلم سكس وكان اول فيلم سكس نشوفه في حياتنا اول ما شوفنا كده قفلنا باب الأوضة ووطينا الصوت اوي وقعدنا نتفرج وانا لقيت زوبري بيقف اوي وكان اول مرة زوبري بيقف الوقفة ده ومينا شافاه وقالي ايه ده يا خالد قولتله زوبري وقف وقفه اول مرة اشوفه كده وكنا مستغربين اوي من الفيلم اول مرة نشوفكس وطيز وبزاز اي ست

شوفنا كل حاجة ست بتتناك من راجل واتنين وكنا مستغربين اوي من احجام الازبار اللي بنشوفها وكان مينا مركز اوي على حجم الازبار اللي بنشوفها وقالي متوريني زوبرك كبير زيها ولا ايه وكان الساعة واحدة بالليل وكنت متعود اني ابات مع مينا كتير في الاجازة علشان نلعب سوا اتاري او نتفرج على افلام فيديو المهم قالي طلع زوبرك طلعته وكان زوبري واقف ومش كبير طبعا زي اللي في الافلام بس كان واقف اوي قولتله متوريني انت كمان راح طلع زوبره كان اصغر من زوبري وواقف نص وقفه وانا عمال ادعك جامد اوي في زوبري ومينا بيبص اوي على زوبري

انا : – ايه يا مينا بتبص ليه على زوبري اوي كده مالك ايه هو عجبك

مينا : – زوبرك مش كبير زي اللي في الافلام بس شكله حلو برده علشان واقف وعرقه نفره اوي عاوز امسكه واشوف العروق ده من قريب

انا : – تعالي قرب كده وشوفه

مينا قرب من زوبري ومسكه بايده وأعجب بزوبري اوي وقعد يدعك في زوبري وانا مكنتش قادر خالص وكنت هايج اوي من الفيلم فجاءة زوبري نطر كل اللبن اللي فيه وجي على وش مينا

انا : – انا اسف يا مينا غصبن عني مش تزعل مني

مينا : – ولا يهمك يا خالد بس ايه ده انت نزلت لبن كتير اوي

وكان اللبن نزل على شفايف مينا وشوية من اللبن دخلوا جوه فمه وقالي طعمه غريب بس حلو وعمل زي الست اللي في الفيلم لما شربت اللبن

انا : – عارف اني اول مرة انزل لبن اصلا عمري ما عملت كده

مينا : – انا كمان عمري ما نزلت لبن زيك بس اظاهر انك انت كبرت عني وبقيت راجل الاول

المهم خلصنا وقومنا ننام كان سرير مينا مش كبير على قده وكنت انام جنبه في اليوم ده نمت وصحيت الفجر كده قومت ادخل الحمام وكان الحمام امام غرفة نوم نبيل ومشيرة وكان نبيل في الشغل في الغردقة كان بيقعد شهر هناك وبيجي اجازة اسبوع لقيت الباب مفتوح وكان مشيرة ام مينا نايمة ولمبة صغيرة منورة جدا وهي في سابع نومه وكانت اول مرة الاحظ فيها ام مينا انها ست وانها جميلة وان جسمها جميل

ام مينا من اسكندرية تزوجت وهي عندها 18 سنة وخلفت مينا قبل ما تتم 20 سنة كانت تكبرني بحوالي 20 سنة وكانت بيضاء البشرة جدا وجسمها وسط لا تخينة ولا رفيعة وكانت بزازها اكبر من جسمها قليلا ومشدودة اوي وطيزها كانت اكبر شيء فيها المهم وانا رايح الحمام شوفتها نايمة بقميص نوم وكان مرفوع اوي ورجليها منورة اوي وكان القميص لونه اسود ولما شوفتها كده زوبري وقف على طوال من غير اي مقدمات استغربت جدا لأني شوفت ام مينا كتير بقمصان نوم وبجلابيات بيتي وعمر ما زوبري وقف كده وقفت اتفرجت شويه على جسمها ودخلت الحمام وكان زوبري وقف اوي ومش قادر وهجت اوي وهجت اكتر لما شوفت اندر في الحمام متعلق بتاع ام مينا كنت اشوف الحاجات ده كتير بس مكنتش بهيج عليها عادي بس اظاهر ان الفيلم السكس اللي اتفرجت عليه هيجني اوي وخلاني ابدا الاحظ حاجات عمري ما كنت هاخد بالي منها مسكت الاندر وكان لونه اسود وكان صغير سبعه مش فتله مسكته وقعدت اشمه وكانت ريحته جميلة اوي قعدت ادعك زوبري بالأندر بتاع مشيرة لحد ما نزلتهم فيه وسبته وخرجت دخلت انام مع مينا وكان زوبري لسه واقف نمت وانا تعبان جدا حلمت اني بنيك مشيرة ام مينا ومال انيكها جامد فيكسها وهي مدياني طيزها فوقت بعد ساعتين لقيت نفسي نايم وواخد مينا في حضني وزوبري لازق في طيزه وزوبري واقف وهايج اوي وكان مينا يشبه امه في كل شيء ابيض مثلها جدا و طيزه كبيرة اكبر حاجة في جسمه دون ان اشعر لقيت زوبري بيخبط جامد اوي في طيز مينا وكأني انيكه اتصدمت جدا لما قومت ولقيت نفسي بنيك في طيز مينا بس الغريب ان زوبري مش نام عادي روحت طلعت زوبري من البنطلون الترنج وبدأت احطها في خرم مينا وانيكه وهو لابس هدومه وبعد شوية هجت اكتر ونزلتله البنطلون وحطيت زوبري بين فلقة طيزه وبدأت انيكه وزوبري بين طيزه واحرك زوبري عليه لحد ما نزلتهم على طيزه وهو كان نايم او عامل نفسه نايم مش عارف

الغريب لما صحيت الصبح لاقيت مشيرة بتصحيني وبتصحي مينا وبتقولنا

مشيرة : – اصحوا بقى يا ولاد الساعة 11 ايه انتوا سهرتوا لحد الساعة كام امبارح

وصحينا وكان مش في حاجة عادي قومنا انا ومينا هو دخل الحمام الاول وانا بعد منه

لما دخلت الحمام بصيت لقيت ام مينا بتغسل ومبهدله الدنيا والغسالة شغاله واطباق فيها هدوم بتتغسل

وشوفت الاندر بتعها مش موجود قولت خلاص هي اكيد خدته تغسله قولت يانهار انا ازاي عملت كده اكيد شافت لبني عليه وانكسفت جدا خرجت من الحمام لقيت مشيرة لابسه جلابيه بيتي نص كم وفلقة بزازها باينه ويدوب على ركبتها عندما خرجت من الحمام نظرت إلى مشيرة نظرة غريبة جدا كانت اول مرة تنظر إلى هذا النظرة وقالت ليه كبرت بدري اوي يا لودي وكانت مشيرة تحب تدلعني من زمان وكانت تقولي يا خلودي يا لودي يا لودا ولما قالت ليه كد انا انكسفت وبصيت في الارض

ذهبت إلى السفرة لأجد مينا قاعد مستنيني علشان نفطر جلست وببص لمينا وبقوله

انا : – بقرب من مينا وبوطي صوتي علشان امه مش تسمع ايه يا مينا نمت كويس ولا لا اصلي نمت وحلمت بحاجات غريبة اوي وقومت لقيت زوبري وقف اوي وهايج من الفيلم اللي شوفنا امبارح

مينا : – انا كمان كنت بحلم اني برده بنيك في فيلم السكس اللي شوفنا امبارح بس قومت لقيت لبن على طيزي من ورا

انا : – ضحكت وبقوله يمكن كنت بتتناك مش بتنيك

اليوم ده من زمان اوي بس لحد دلوقتي متذكر كل حاجة فيه كانها كانت امبارح علشان كانت اول مرة اتفرج على فيلم سكس واول مرة انزل لبني واول مرة احس اني عاوز انيك مشيرة ام مينا

وفضلت في اليوم ده مع مينا وامه كانت بتغسل ومشيرة كانت بالضبط زي الصورة ده بس مشيرة كانت ابيض منها وفي نفس جسمها بالضبط وبزازها كانت مرفوعه عنها ومشدودة اوي وكانها مش خلفت مرتين ورضعت

وبعد ما فطرنا دخلنا لعب على الاتاري شوية وانا قومت ادخل الحمام وانا رايح الحمام وداخل لقيت مشيرة قدامي وموطيه والجلابية كلها مرفوعة ورجليها المرمر كلها باينه وكما الاندر باين وانا اول ما شوفت كده وشي احمر اوي فقد كنت خجولا جدا واول مرة اشوف الحاجات ده حقيقي وقفت متنح شويه ببص على رجليها وطيزها وهي حست ان حد وراها لقت وقامت وقالت

مشيرة : – ايه يا لودي عاوز حاجة يا حبيبي

انا : – اه يا خالتو ( كنت دايما بنادي اقولها يا خالتو علشان متربي في بيتها ومع ابنها ) عاوز الحمام

مشيرة بصتلي اوي وكان باين على وشي اني هايج ووشي محمر اوي بصتلي مشيرة على زوبري وكان واقف وباين اوي من الترنج روحت حطيت ايدي الاتنين قدام زوبري وانكسفت جدا ومشيرة خارجه من الحمام وانا بوسعلها راح جسمي لمس جسمها وكان اول مرة جسمي يلمس جسم ست وانا هايج عليها

خلصت الحمام ورجعت تاني لمينا قعدت شوية وانا هايج على مشيرة برده قولت اقوم اجيب ميه من الثلاجة في المطبخ واتفرج تاني على رجليها وطيزها لاني علشان ادخل المطبخ هعدي على الحمام قولت لمينا هقوم اجيب ميه ساقعة من الثلاجة قالي ماشي على ما اخلص الجيم ده

روحت وانا معدي لقيت مشيرة موطيه تاني والاندر باين برده ورجليها كلها باينه قعدت اتفرج شوية روحت دخلت المطبخ علشان مش تاخد بالها وفتحت الثلاجة وجبت ازازة ميه وقفلت الثلاجة وبعدت شوية عنها علشان اقدر اشوف مشيرة وهي موطية ولما شوفتها عمل نفسي بشرب ميه وانا واقف بتفرج عليها هي سمعت صوتي راحت قامت وقفت وبصتلي وقالتلي هات اشرب يا لودي لحسن عطشانة اوي يا حبيبي روحت عندها بديها الازازة هي مسكتها ولمست ايدي وانا كاني اتكهربت وانا مركز اوي مع فلقة بزازها لقتها شرب وبتقولي

مشيرة : – ايه يا خالد مالك يا واد كده انت مغير كده ليه اول مرة احس انك كبرت كده يا حبيبي

انا : – انسكفت كده وبقولها متغير ازاي يا خالتو

مشيرة : – يعني بقيت راجل كده وشوفت حاجات كده على الاندر بتاعي وشايفك واخد بالك منى اوي كده

كانت صدمة جدا ان مشيرة تكلمنى بكل هذا الجرأة وانا شاب مراهق ليس لدي اي خبرة مع البنات فما بالكم بست زي مشيرة جميلة وجسمها كرباج كده طبعا انكسفت جدا منها ودخلت قعدت العب مع مينا

تعليق واحد على “أنا ومينا وأمّه – الحلقة الأولى

  1. Ahmed Hossam يقول:

    قصة سيئة جدا
    مضيعة للوقت وغير مثيرة
    بطل واحد ينيك رجال ونساء كل القصة
    أسوء ما فيها اللوطية الكثيرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *