أنا ومينا وأمّه – الحلقة الرّابعة

جلسنا انا ومينا وامه مشيرة لكي نتغدى وكانت مشيرة تجلس في الكرسي اللي على راس الترابيزة وانا على يسارها ومينا على يمنها وكانت تلبس نفس الجلابية البيتي وكنت انظر من كمها لاجد جنب صدرها يظهر من قميص النوم والبراه التي تلبسهم وجلست تاكل وبدأت تدلع مينا وتاكله بيدها

انا : – وانا يا خالتو مش هتاكليني بايدك

مشيرة : – ولا تزعل يا خلّودي وتضع لقمة في فمي

وانا اريد انا اكل صوابع يدها الجميلة ولكن اخاف ان يري مينا اي شيء خاطئ ولكنها كانت تسحب يدها من فمي ببطيء مما جلني احس اني امص صوابع يدها الجميلة والتي كان بها المونكير الاحمر الذي احبه واعشقه

بعد ما اتغدينا انا ومشمش وابنها مينا وانا طوال الغداء وعيني مش راحت غير على عيون مشمش وجسمها خلصنا غداء وقامت مشيرة واخدت بعض الاطباق معاها وانا قومت واخد الباقي معي وذهب مينا إلى الحمام لكي يغسل يده وانا ماشي ورا مشيرة إلى المطبخ انظر إلى طيزها وهي تهتز لقد نسيت نفسي مع مشيرة ونسيت ان ابنها مينا صديقي الوحيد والانتيم وانه معنا اخدتني مشيرة إلى دنيا جديدة لم ولن اكن اعرف انها موجودة في هذه الحياة ان مشيرة بالنسبة لي ليست امرأة اعجبت بجسدها فقط لا لا لا

انها اول امرأة في حياتي انها حب حياتي وحب عمري فعلا لقد احببت مشيرة لدرجة كبيرة جدا وعشقت كل تفصيلة في جسدها وكل سنتي متر في جسدها عشقت شعرها الذهبي الناعم الطويل وعشقت عيونها العسلي والشقاوة اللي فيها وعشقت بزازها الجميلة وفلقة بزازها التي عندما اراها اكاد ان اجن من حلاوتها وهايجي عليها وعشقت صوابع رجليها المرمرية التي دائما تضع فيها المونيكير لا اكذب عليكم لقد عشقت حتى المونكير الذي تضعه في اقدامها وعشقت ارجلها الجميلة الملفوفة التي ارها دايما في البيت وخارج البيت ذهبت إلى المطبخ مع مشيرة وعندما وصلنا وضعت الاطباق ومسكت ايدها وبوستها وانا أنظر إلى عيونها الجميلة وقولت

انا : – تسلم ايدك يا مشمش بجد الاكل كان زي العسل من ايدك الحلوة ده

كنت اقول كل هذه الكلام وانا اقبل يدها وانظر في عيونها لداجة أني حطيت صوابع ايدها في فمي ومصصتها وفي هذه الحظة سحبت مشيرة يدها وكشرت وقالت بصوت واطي وكله حنيه

مشيرة : – ايه اللي انت بتعمله ده يا خالد كده مش ينفع خالص مينا في الحمام

انا : – يا مشمش اصلي بصراحة وانتي بتاكليني كنت عاوز اكل صوابعك ورا الاكل

مشيرة : – ههههههههه انت بقت بكاش اوي يا خلودي انت اتعلمت كل الكلام الحلو ده كله فين بس وبتقول مش عرفت بنات

انا : – انا لو بقول كلام حلو ده بس علشان انتي اللي حلوة والكلام ده بيطلع من قلبي من حلاوتك وجمالك

مشيرة : – بسسسسسسسسس خلاص اسكت كفاية انت شكلك كده هتدخل في الغميق يلا روح خبط على مينا علشان تغسل ايدك انت بقيت مجرم اوي

اقتربت منها ووطيت ووضعت قبلة على خدها الايسر وخرجت من المطبخ وانا غير مصدق أني قبلت مشيرة على خدها وهي لم تفعل او تقوم باي رد فعل وكان زوبري في قمة هايجه عليها

 

غسلت يدي وخرجت إلى مينا لأجده فارد جسمه على السرير يحاول ان ينام كان الساعة حوال 6 مساءا وانا كنت مرهق ايضا قولت

انا : – قوم يا مينا هاتلي ترنج من بتوعك

مينا : – افتح الدولاب وخد اللي يعجبك

فتحت الدولاب واخدت بنطلون ترنج صيفي وبدأت اقلع هدومي قلعت التي شيرت والبنطلون واصبحت بالملابس الداخلية وكان مينا ينظر إلى بنظرة غريبة لم افهمها

مينا : – الفيلم اللي هنشوفه بالليل ملوش حل على فاكرة

انا : هو ده اللي قولتلي عليه الصبح

مينا : – اها بس ده دمار شامل ده مش فيلم مش عادي

انا : – طيب خدني جنبك لما نصحى نشوفوه

ونمت بجوار مينا وطبعا مش عرفت انام في الاول علشان القبلة التي وضعتها على خد مشيرة وبدأت احلم بيها احلام يقظة وانها في حضني واقبلها إلى ان نمت لا اعرف نمت قد ايه واذا بي اجد احدا يصحيني ويقول اصحي يا خلّودي

فتحت عيني لاجد مشيرة تقف امامي وعلي وجهها ابتسامة جميلة قولت

انا : – يا صباح الفل يا مشمش

مشيرة : – قول مساء الفل مش صباح الفل قوم يا حبيبي الساعة 9 بالليل

قومت لأجد مينا نايم جنبي ومشيرة لم تحاول ان تصحيه قولت فرصة

ذهبت إلى الحمام وغسلت وجهي علشان افوق شوية وخرجت لأجد مشيرة قد غيرت ملابسها فلقد كانت تلبس قبل نومي جلابية بيتي والان تلبس استرتش لونة ازرق جميل ومن فوق تي شيرت وكانت تجلس في الصالة بتتفرج على فيلم عربي في التليفزيون وكانت تجلس على الكرسي وتضع قدم فوق الأخرى ذهبت لأجلس على الكرسي الاخر وبدأت اتكلم

انا : – ايه يا مشمش بتتفرجي على ايه

نظرت إلى نظرة وهي غير مبتسمة نظرة عتاب ولوم

مشيرة : – انا زعلانة منك اوي يا خالد

سكت وتعجبت جدا من هذه المرأة فمنذ دقيقة واحدة كانت بتصحيني وعلي وجهها ابتسامة جميلة والان تقولي زعلانة منى قومت ووقفت امامها وقولت

انا : – ليه يا مشمش هو انا زعلتك في حاجة ووضعت يدي على ذقنها كي تنظر في عيوني

مشيرة : – يعني انت مش عارف عملت ايه قبل ما تنام

طبعا تذكرت القبلة التي وضعتها على خدها الايسر

انا : – ايه يا مشمش مش انتي قولتي انك هتساعديني وتريحيني لحد ما اعدي فترة المراهقة واقتربت منها وزغزتها علشان تضحك وتفك شوية

مشيرة : – هههههههههههه بس يا خلّودي ثم انا اساعدك بالكلام مش بالفعل

انا : – انا مش فاهم كلام ايه ده اللي هتساعديني بيه

مشيرة : – اقعد هنا هروح اعمل كوبايتين شاي لينا ونتكلم قبل ما مينا يصحى

قامت مشيرة ووقفت وانا واقف امامها لم اصدق ما رايت ان مشيرة تلبس تي شيرت على اللحم اني اري حلمة بزازها وهي باينة من تحت ال تي شيرت هذه اول مرة اشوفها مش لابسه براه في البيت لقد كان ال تي شيرت لونه ابيض وكانت الحلمات باينة وظاهرة اوي كده ومشيت مشيرة متجهة إلى المطبخ وانا غير مصدق اووووووف ان الاسترتش ده مبين طيزها جامد اوي ولازق اوي في طيزها

وكمان حز الاندر باين انا مش مصدق اللي انا شايفه ده وقفت سارح في جسد مشيرة ثواني وعندما افقت ذهبت إلى المطبخ خلفها وعندما ذهبت كانت واقفة امام البتوجاز وظهرها لي كنت عاوز اخدها في حضني من ورا والزق زوبري في طيزها ولكني خوفت والحقيقة اني جبنت افعل ذلك ولكني ذهبت خلفها ووضعت يدي على كفتها ولفتتها امامي وانا انظر في عيونها واقول

انا : – تصدقي يامشمش اول مرة اشوف ست حقيقي لابسه الاسترتش الجميل بتاعك ده

مشيرة : – ههههههههه ايه هو عجبك

انا : – ده يعجب اي حد يشوفه كفاية بس انه لامس جسم أحلى ست في العالم

مشيرة : – انت كده هتخليني اتغر وابقى مغرورة بكلامك الحلو ده

انا : – اتغري يا مشمش براحتك بس المهم مش تزعلي مني

راحت ضربتني بوكس بيدها الجميلة في كتفي وقالت

مشيرة : – بقى انت تبوسني على خدي وتجري

انا : – طب وايه المشكلة يا مشمش ده انا بوستك من خدك مش من بقك

مشيرة : – بس يا قليل الادب

لفت مشيرة وسكبت الشاي وانا واقف بتفرج على أحلى طيز في الدنيا بتقول

مشيرة : – يلا اتحرك علشان نقعد هناك ولا هنقف هنا طوال الليل

انا : – اتفضلي يا قمر لاديز فرست

مشيرة تضحك وتقول

مشيرة : – بطل بقى يا واد يا مجرم

 

ومشيت مشيرة وانا خلفها وانا مستمتع بالنظر إلى طيزها التي تعلو وتنزل وكانها تحفة فنية جميلة

جلسنا جلست مشيرة على الكنبة وانا على الكرسي ووضعت قدم فوق الأخرى فقد كانت تحب ان تضع قدما فوق الاخر جدا وبدأت مشيرة تشرب الشاي وانا كمان

وقالت

مشيرة : – تعالي ياخلّودي يا حبيبي اقعد جنبي هنا علشان نتكلم علشان انت مش هتجبها البر

انا : – حاضر وذهبت جلست بجوارها

مشيرة : – انا عاوزك يالودي تتكلم معايا بكل صراحة بس بأدب ماشي علشان اقدر اساعدك

انا : – حاضر يا مشمش مش هقل ادبي ههههه

مشيرة : – بس بقى مش بهزر انا بتكلم بجد قولي بقى انت ازاي تعمل اللي عملته ده النهاردة في الفرح

انا : – انا قولتلك كان غصبن عني يا مشمش مكنش قصدي صدقيني

مشيرة : – عارفه يا حبيبي انا اقصد ازاي جتلك الجرأة انك تعمل كده

انا : – على فاكرة يا مشيرة انا مش عملت حاجة صاحبتك سامية هي اللي لزقت فيه انا مش روحت عندها ولا لمستها اصلا

مشيرة : – ازاي يعني مش فاهمة انا شوفت انت اللي لزقت مش هي

انا : – هي اول ما قعدت جنبي وجنبك كانت رجليها كلها لزقة فيه وبصراحة ممممممم

مشيرة : – بصراحة ايه يا لودي متقول يا واد

انا : – خايف اقول تقولي يا قليل الادب

مشيرة : – قول بس بأدب شوية

انا : – لما لزقت فيه ورجلي كانت في رجليها انا وشي احمر وعرقت

وفي هذه الوقت كانت مشيرة تقترب منى واحنا على الكنبة وفخادها بدأت تلمس افخادي

مشيرة : – اه اه فهمت فانت بقى قولت الست دي ست وحشة روحت وهي قايمة قولت تتحرش بيها

انا : – اتحرش بيها ايه بس انا على فاكرة مكنش في بالي اني اعمل كده هي اللي رجعت ووطت لورا فلزقت فيها وده كان غصبن عني يا مشمش انا تعبان اوي بجد ومش عارف اعمل ايه

في هذه الوقت احست مشيرة بي اوي وبضعفي تجاه الجنس الاخر فاقتربت منى وانزلت راسي على صدرها بتحضني وياله من حضن لم اصدق نفسي انا في حضن مشيرة واشم رائحتها الزكية الجميلة وارى فلقة بزازها بجوار عيني وراسي يلمس بزازها الطرية الشهية كنت نسيت نفسي لذلك وضعت يدي على وسطها كي احضنها انا الاخر ولكني حضنتها بقوة اكبر من اللازم وكاني اخاف ان تهرب منى بعد ما وجدتها، وبدأت احاول ان تلمس شفايفي جزء من صدرها الرهيب وطبعا زوبري واقف اوي اوي واصبحت هايج جدا

وفجاة مشيرة تبعدني عنها وتنظر في عيني وتقول

مشيرة : – بص يا حبيبي لما تحس بالاحساس ده تاني على طوال تسيب المكان اللي انت فيه وتبطل تبص للست اللي بتبصلها وتروح الحمام تاخد شور او تغسل وشك علشان تفوق من اللي انت فيه

انا : – يعني اقوم اخد شور دلوقتي

نظرت مشيرة إلى زوبري وكان باين اوي من بنطلون الترنج فسكتت وسرحت قليلا

وقالت

مشيرة : – خالد انت بتهيج علي يا حبيبي ؟

نزل السؤال على كالصاعقة لم أكن اتخيل ان تقول مشيرة مثل هذه السؤال لي وفي وقت مثل هذه وبدأت اتلعثم في الكلام وعرقت ولم اعرف ان أرد عليها ووضعت راسي في الارض وسكت وصمت صمت الزمهرير رفعت راسي مشيرة كاي تنظر إلى عيني واقتربت منى ووضعت قبلة على خدي وقالت

مشيرة : – يلا قوم اغسل وشك الاحمر ده وبطل تبصلي البصات ده يا خالد عيب انا مربياك وبحبك زي مينا

قومت وذهبت إلى الحمام واغلقت الباب على ونظرت في المراية وبدا صراع داخل نفسي وكأني شيطان وملاك في نفس الوقت الملاك يعاتبني ويلومنى ازاي افكر في مشيرة ازاي احبها ده بجد طيبة اوي وحنينة اوي وبتحبني زي ابنها مينا وكل ده خيالات من مراهق واحلام يقظة مش اكتر

والشيطان يقول ليه انت بتحبها وهي كمان بدأت تحبك ولو مش بدأت تحبك مكنتش غارت من سامية لما لزقت فيها وقعدت تبص عليها لو مكنتش بتحبك مكنتش هتسيبك تبوسها في خدها وهي كمان تبوسك مش واخد بالك هي لابسه ايه قدامك لابسه تي شيرت على اللحم وحلماتها باينة وبارزة منها اكيد مشيرة دي عاوزاك تنيكها

اصحبت مش عارف اصدق مين وحسيت اني مش فاهم مشيرة مرة تزعل منى ومرة تفرح بيه يا ترى كل الستات كده زي مشيرة ولا هي وبس اللي كده

 

في الاخر قولت انا هتعامل لحد النقطة اللي وصلتلها وهتعامل عادي وهشوف ايه اللي هيحصل بعد كده

خرجت من الحمام لاجد مينا صحي ودخل الحمام وانا اخدت كوباية الشاي بتعتي ودخلت إلى غرفة مينا كي نبدأ السهرة على الفيديو

وبدأت اجهز الفيديو وجاء مينا واغلق علينا الباب وكانت الساعة بقت 11

وقال

مينا : – ايه انت عاوز تشغل الفيلم بدري كده ليه اصبر لحد ما ماما وجاكي يناموا علشان محدش يسمع حاجة

توجه مينا وفصل وصلات الفيديو وشغل الاتاري وقعدنا نلعب لحد ما بقت الساعة واحدة بالليل

انا : – انا هخرج ابص اشوف امك واختك ناموا ولا لا

مينا : – طب بسرعة على ما اجهزلك الفيلم ده جامد اوي

خرجت انا وذهبت إلى غرفة جاكي وفتحت عليها الباب لاجدها في سابع نومه

كانت جاكي لسه صغيرة 9 سنوات ولكن كانت تشبه امها في كل شيء بس في شكل مصغر

اغلقت الباب وذهبت إلى أوضة مشيرة لاجد باب الأوضة مفتوح ومشيرة نايمة بالاسترتش الازرق ونايمة على بطنها وال تي شيرت مرفوع شوية وجزء من ظهرها باين وطيزها قابة لفوق وباينه اوي دخلت قليلا إلى غرفة مشيرة ووقفت اتاملها وهي نائمة وطيزها تعلن عن ظهورها اهتجت كتير ووقف زوبري وقولت في نفسي لازم انام في حضنك يا مشيرة انا بحبك ومش هقدر استغني عنك ابدا

خرجت حتى لا اتاخر على مينا وياتي ويراني وانا انظر إلى امه وزوبري واقف

دخلت الأوضة واغلقت الباب بالترباس

انا : – امك وجاكي ناموا يلا شغل

وبدا الفيلم لقد كان أجمل فيلم رايته في حياتي فعلا دمار شامل اول حاجة كان الفيلم مترجم وده اول مرة اشوف فيلم سكس أجنبي مترجم إلى العربية

تاني حاجة كان قصة مش نيك وبس وكان فيه كل انواع النيك التي لم ارها في حياتي

كان في راجل بينك ست وراجل مع اتنين ستات وست مع ست واتنين رجاله مع اتنين وشوفت واحد منهم كان بيتناك من التاني وبيمص زوبره كمان

واحنا في الفيلم ومندمجين وانا كنت هجت اوي وبقيت العب في زوبري ومينا كان مركز مع الفيلم ومع زوبري وانا مكنتش واخد بالي بدا الفيلم بزوج بينيك مراته وكانت الست اللي في الفيلم تشبه مشيرة جدا شعرها ذهبي عيونها عسلي جسمهما نفس الجسم والبياض نظرت إلى مينا وقولت

انا : – عارف يا مينا الست ده تشبه مين

نظر مينا الي

مينا : – مين

انا : – مش واخد بالك من الشبه بجد ايه ده احدة انت تعرفها

مينا بص تاني على الفيلم ودقق اوي في الست اللي بتتناك فيه وسكت ومش اتكلم

انا : – ده شبه امك اوي يا مينا صح

مينا : – ايه اللي انت بتقوله ده يا خالد مش عيب كده تقول ان امي شبه واحدة بتتناك زي ده

ذهبت إلى جوار مينا اكتر وقلت

انا : – انت عبيط يا مينا انا بقول شبهها هو انا بقول امك بتتناك مش عيب يا خول تقول كده ده انا بقول لامك يا خالتو

مينا : – طب اسكت خلينا نتفرج كويس على الاحسن منك

وبدا الفيلم كل شوية يظهر نوع جديد من النيك لحد ما جي اتنين رجالة مع بعض وواحد منهم بيمص زوبر التاني نظر مينا إلى الفيلم جامد اوي ونظر إلى زوبري اللي انا كان واقف اوي وباين من البنطلون وقال

مينا : – متطلع زوبرك ياخالد ورهوني

انا : – ايه يا خول مالك هو زوبري وحشك ولا ايه ولا الفيلم سخنك

مينا : – ايه يا خالد هي اول مرة توريني زوبرك يعني

روحت انا قومت وقفت قدام مينا وطلعت زوبري وكان واقف اوي وعرقه شده جامد اوي وقولت

انا : – اهو يا مينا قدامك اهو ادعكه شوية يلا لحسن تعبان اوي الفيلم دمار شامل فعلا

مسك مينا زوبري وقعد يدعكه ويلعب فيه وانا انظر إلى الفيلم وهو ينظر ايضا

كان الخول اللي في الفيلم بيمص زوبر الراجل التاني وانا انظر ومينا ينظر إلى الفيلم والي زوبري وكانه عاوز يمص زوبري عمال يقرب زوبري من بقه وبيبعده انا كنت هايج جدا ومش قادر ومحتاج انيك اي حد قدامي ومكنش قدامي غير مينا

 

من غير ما اشعر بدأت اقرب زوبري من فم مينا واحركه على فمه وعلي شفايفه وانا امسك زوبري واحركه على شفايفه وادخله في فم مينا وهو بيحاول يدخل زوبري في فمه ونحن ننظر قولت

انا : — شايف يا مينا الواد ده بيلحس ازاي طلع لسانك والحس زوبري زي ما هو ما بيلحس كده

وبدا مينا يخرج لسانة ويلحس زوبري اوي اوي من تحت لفوق ويلحس بيضاني اوي وبيحاول يقلد الفيلم بالضبط ووبيمص بضاني زي الفيلم

انا : – ايه رايك تحب نقلد كل حاجة في الفيلم ده بتحصل

مينا : – ماشي

انا : – طب يلا اقلع وانا كمان هقلع اهو

وفعلا قلعت ملط ومينا قلع ونزل يمص زوبري والمرة ده بيمص بمزاج اوي وبدأت اعمل زي الفيلم بالضبط قومت مينا وخليته يلف ويديني ظهره واخدته في حضني من ورا ولزقت زوبري في طيزه وتذكرت طيز امه هي لابسه الاسترتش وهجت وبدأت ادخل زوبري بين فلقات طيزه الجميلة التي تشبه طيز امه وهو مستسلم ومبسوط وبيبص على الفيلم وانا ببص معاه كان وشنا ناحيه الفيلم واحنا فوق السرير وبدا مينا يحرك طيزه على زوبري ويلزق في زوبري اوي لحد ما وطي زي الفيلم وانا بدأت احط زوبري على خرم طيزه وادعك زوبري في خرم طيزه الضيق وكان زوبري مليان نقط لبن ودعكت بها خرم طيزه وحاول ان انيكه زي الفيلم بس كانت طيزه ضيقة اوي شيلت زوبري وبدأت ابعبصه وادخل صباعي في خرم طيزه وانيكه بصباعي وهو بقى زي الست الممحوننة

مينا : – اااااااااااااه اوووووووووووف بالراحة يا خالد ايه ده طيزي وجعتني

انا : – وجعتك من ايه يا خول هو بنيكك ده صباعي مش زوبري اومال لو زوبري دخل في طيزك هيعمل فيها ايه

مينا : – لا زوبرك ده كبير على طيزي مش هقدر عليه بعبصني اوي يا خلّودي يا حبيبي بعبص طيزي اوي

انا : – طيزك بيضة وطرية اوي يا كسمك ( كنت اول مرة في حياتي اشتم مينا واقوله يا كسمك مش عارف خرجت من بقى ازاي بس كنت هايج اوي وكنت عاوز اجيب سيرة طيز امه مشيرة وانا بنيكه واقوله ان طيزك شبه طيز امك اوي بس مقدرتش اقوله كده )

مينا : – اااااااااااااح اووووووووف عجبتك طيزي يا خلّودي

انا : – اوي اوي يا خول يا متناك وانا عمال ابصعبصه ومدخل صباعي في طيزه وبخرجها جامد اوي

وهو هاج وكان زوبره واقف وانا عمال ابعبصه هو كان ماسك زوبره بيدعكه علشان يجيبهم

لحد ما مينا نزل لبنه على ايده راح نام على السرير روحت انا نمت فوقيه وزوبري على طيزه وبدأت ادعك زوبري جامد اوي في خرم طيزه لحد ما حسيت ان زوبري بداات راسه تدخل في خرم طيزه وحسيت ان زوبري خلاص هينفجر روحت نزلت لبني على خرم طيزه وانا مش قادر خلاص وعمال احضنه جامد اوي وادخل زوبري في خرم طيزه الضييق اوي اللي مش دخل غير راس زوبري ونمت فوقيه قليلا وبعد كده قومت ونمت على ظهري ومينا مش اتحرك ولبني مغرق خرم طيزه وبيبصلي بصة مش عارف ده بصة اعجاب ولا عتاب كان فيها حزن وفرح

قام مينا ولبس هدومه وانا كمان واحنا لا نتكلم خالص لحد ما نمنا على السرير نام مينا واعطاني وجهه مش عارف هو خاف يديني طيزه ولا ايه

 

ونمت من التعب وصحيت الساعة 6 الصبح كده لقيت مينا مديني طيزه وزوبري راشق في طيزه وكان زوبري واقف اوي وكنت عاوز ادخل الحمام حاسس اني مزنوق اوي قومت وروحت الحمام وانا ماشي شوفت مشيرة نايمة مش وقفت روحت على الحمام على طوال دخلت خلصت وطلعت ودخلت غرفة مشيرة اتفرج شوية على جسمها ولحمها اللي مجنني ده ولكني استغربت لقد كانت مشيرة الساعة 1 صباحا عندما جيت اتاكد انها نامت تلبس استرتش وتي شيرت اما الان انها تلبس قميص نوم احمر يدوب مغطي طيزها ورجليها كلها باينه ومنورة في الأوضة وطيزها كلها باينه علشان الاندر كان صغير اوي انا شوفت المنظر ده هجت اوي اوي وزوبري بقى واقف اكتر من الاول وقفت وطلعت زوبري وبقيت ادعك زوبري وهي نايمة كان نفسي انام عليها وافشخها نيك بس حسيت اني مش هعرف انزلهم كده وخوفت اقرب منها لحسن تصحي وتعمل مشكة قولت اروح انيك مينا في طيزه وانزلهم وانا رايح فكرت قولت يعني كده ممكن مشيرة تكون صحيت وسمعتني وانا بنيك مينا او شفتنا من خرم الباب ولا ايه مش عارف خوفت لتكون مشيرة شافتني وانا بنيك مينا طب لو شافتني تفتكر هتسكت وتسبني انيك ابنها

بقيت مش عارف لحد ما وصلت لمينا واخدته في حضني ونزلتله البنطلون والبوكسر ودخلت زوبري في خرم طيزه وعمال انيكه وراي زوبري تدخل حبه صغيرين في طيزه وهو بدا يفوق ويحس اني بنيكه تاني وقال

مينا : – ايه يا خلّودي بالراحة ايه هي طيزي عجبتك اوي كده علشان توقف زوبرك جامد كده

( مش عارف ان زوبري كان واقف على طيز امه )

انا : – اه طيزك حلوة اوي يا كسمك اوووووووف هفشخك نيك يا خول

هقطع طيزك نيك يا شرموط يا متناك

مينا : – اوووووووووف بالراحة يا خلّودي انت كده هتفشخ طيزي

انا : – هفشخك طيز وطيز امك يا خول طيزك زي طيز امك حلوة اوي يا شرموط

عندما سمع مينا طيز امه هاج اكثر وقال

مينا : – يعني طيزي زي طيز امي يا خلّودي

انا : – اه يا كسمك طيز بالضبط زي طيز امك اووووووووف وانا عمال ادخل زوبري واطلعه لحد ما نزلتهم على طيزه تاني وهدات وهداء مينا والمرة ده مينا كان مبسوط عن المرة اللي فاتت لانه بعد ما نزلتهم رجع بظهر ولزق اوي في زوبري وقال

مينا : – احضني اوي يا لودي والزق فيه اوي بجد زوبري حلو اوي وبيدفيني يا حبيبي

انا حضنته جامد اوي

وهو حاول يقبلني من فمي ولكني لم استطع ان اقبله من فمه وجلعته يقبلني من خدي ولبسنا هدومنا ونمنا في حضن بعض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *