بعد ما نكت مينا ونمنا في حضن بعض صحينا الصبح على صوت ام مينا وهي بتصحينا
مشيرة : – اصحي يلا يا مينا اصحي يا خالد عاوزين نروح مشوار يا مينا
مينا فتح عينه ومكنش قادر يقوم من النوم من التعب علشان اللي جري لطيزه امبارح وتعبان ومش قادر يقوم
مينا قام وهو مفشوخ اوي وفاتح رجاليه الاتنين وكانه عنده تسلخات
مشيرة بصتله
مشيرة : – مالك يا مينا في ايه يا حبيبي رجلك مالها
مينا : – رجلي وجعاني اوي يا ماما مش هقدر اخرج معاكي ثم انتي هتروحي فين دلوقتي
مشيرة : – هروح ازور سامية في بيتها اباركلها على خطوبة بنتها
مينا : – لا مش هقدر اجي معاكي انا هدخل الحمام وهرجع انام تاني
مشيرة : – ياودا عيب عاوزني امشي في الشارع من غير راجل معايا
في الوقت ده انا اتكلمت وقولت
انا : – تحبي اجي معاكي ياخالتو بدل مينا
نظرت إلى مشيرة وكانت بتقول في بالها ايه عاوز تروح تلزق في طيزها الكبيرة تاني بس المرة ده في بيتها
انا : – ايه يا خالتو مش عاوزني اجي معاكي
مشيرة : – مش عاوز اتعبك معايا يا خلّودي
انا : – تعبك راحة يا حبيبتي
مشيرة : – طب يلا روح شقتك افطر والبس وتعال على ما افطر و البس انا وجاكي
وفعلا روحت شقتي واخدت شور وغيرت هدومي وفطرت وحطيت ريحة وخرجت ضربت جرس شقة مشيرة فتحت جاكي
انا : – صباح النور يا جاكي يا قمر واخدتها في حضني وبوستها انتي جهزتي اهو مامتك جهزت ولا لسه
جاكي : – جوه يا خالود بتلبس
ذهبت إلى باب غرفة نوم مشيرة وتركت جاكي في الصالون وكان مفتوح وكانت مشيرة جهزت ولبست كل هدومها بس كانت بتحط ميك اب
روحت دخلت
انا : – ايه القمر ده كله على فاكرة انتي مش محتاجة تحطي اي حاجة على وشك انتي قمر من غير اي حاجة
مشيرة : – تنظر إلى بابتسامة وهي ممسكة بالفرشاة التي تضع بيها الميك اب وتقولي مش هتبطل البكش ده انا مش عارف مين علمك البكش ده كله نفسي اعرفه بس وانا هوريه
انا : – هو انا اعرف حد غير مينا يا مشمش
مشيرة : – هههههههه بلا حسرة مينا ايه ده، ده خايب ميعرفش الكلام بتاعك ده
انا : – اديكي قولتي مينا مش يعرف يبقى انا اتعملته منين بقى انا معرفش حد غير مينا وانتي
مشيرة : – هههههه يعني انا يا واد اللي عملتك الكلام الحلو والبكش ده كله
انا : – هههههههه طبعا انتي يا مشمش اللي علمتيني كل حاجة
مشيرة : – انا علمتك كل الكلام ده والبكش ده امتى يا واد
انا : – هو التعليم ده يعني لازم درس اخده منك ده كفايه بس ابص في عيونك الحلوين دوال وانا اقولك كلام حلو من هنا لبكره
كانت مشيرة خلصت واحست اني بدأت ادخل واغوط في الكلام
مشيرة : – طب يلا يا حبيبي علشان مش نتاخر ونرجع بدري
انا : – يلا يا مشمش اتفضلي لاديز فرست
مشيرة : – ايه الادب ده كله بس وحطت ايدها على خدي بتقرصني منه وهي معديه قدامي حاولت اقرب منها عاوز الزق فيها بس كان المكان واسع هي بعدت عني
خرجنا وكانت مشيرة تلبس بلوزة وجيبة عند الركبة وهي تمشي امامي وانا انظر إلى اهتزاز طيزها الجميلة اخدنا جاكي وخرجنا ونازلين على السلم وانا ماشي على طول ورا مشيرة وعيني على طيزها
نزلنا
انا : – ايه يا ابله هي سامية ده بعيدة ولا قريبة هنركب تاكسي ولا اتوبيس
مشيرة : – نركب الباص احسن
ومشينا لحد المحطة لحد ما جي الباص وبدنا نركب جاكي ركبت الاول
وبعدها مشيرة وانا ورا مشيرة
كانت الساعة بقت حوالي 1 كده وكانت الدنيا بقت زحمة من خروج الموظفين طلعت مشيرة ودخلت لجواه شوية ووقفت امام كرسي ووقفت جاكي بجوارها وانا وقفت ورا مشيرة وحطيت ايدي على وسطها علشان الدنيا زحمة وبدا زوبري في الانتصاب لقربه من طيز مشيرة وكمان وشي كان جنب ودنها وشعرها اهتجت واشعلت مشيرة النار في من رائحتها الجميلة التي قلبت الاتوبيس وشمها كل اللي في الاتوبيس وبص على مشيرة
وبعد قليل لقيت الدنيا اتزحمت اكتر راحت زوبري دخل بالضبط على فلقة طيز مشيرة وكان واقف اوي اكيد مشيرة حست بزوبري
مشيرة تلتفت ليه وتقول بصوت واطي
مشيرة : – عيب يا خالد اللي انت بتعمله ده خليت ايه للغريب بس
انا : – غصبن عني يا مشيرة بجد مش قادر الدنيا زحمة اوي يعني لو حد غريب واقف مكاني مش هيحس بكده برده
مشيرة : – تتكلم في ضيق ماشي لما نروح انا هوريك
انا : – يعني هتعملي ايه يعني يا مشمش
مشيرة : – هعلمك الادب يا خلّودي
انا : – ماشي يا روح خالود وبدا زوبري يلزق اكتر فيها وهيجني اكتر واحمر وجهي وتسببت عرقا فبدأت احرك زوبري على طيز مشيرة لفوق ولتحت
مشيرة : ايه اللي واقف ده
انا : – غصبن عنه يا مشمش وقف احتراما ليكي علشان بيحبك
مشيرة : طب قوله ينام علشان الناس
انا : – يعني تفتكري اني قادر اخليه ينام
مشيرة : – لم نفسك بقى شوية عيب كده اوي
مشيرة في نفسها هاجت جدا من لزق زوبري في طيزها وفجاءة اخرجت صوت واطي عندما دخلت زوبري جامد في طيزها من فوق الجيبه
مشيره : – اه وكانها تصدر من جواها
انا : – بصوت واطي وفي اذنها الف سلامه عليك يا مشمش
مشيرة : – انا هوريك بجد لما نروح حسابك بقى عسير
وبعد شوية جت المحطة اللي هننزل فيها وانا زعلت اوي اننا هننزل بسرعة اوي كده نزلنا وكان البيت قريب اتمشينا شوية لحد البيت دخلنا الاسناسير اقتربت منى مشيرة وقالت في ودني بصوت واطي علشان جاكي
مشيرة : – احنا رايحين عند ناس مش عاوزين فضايح عندهم ماشي ونيم اللي واقف ده بقى عيب كده
انا وضعت يدي على زوبري اخبيه بايدي وقولت
انا : – حاضر
وصلنا وضربت مشيرة الجرس
وفتحت سامية وكانت تلبس بيجامه نوم لان مشيرة صحبتها مكنتش عارفه اني جي معاها
مشيرة : – صباح الفل يا ام العروسة ودخلت وحضنت سامية وبوسه من هنا وبوسه من هنا
وبعد ذلك سامية اخدت جاكي في حضنها وادتها بوسة من هنا ومن هنا
وجت سامية على وخدتني في حضنها وقالت ازيك يا خالود عامل ايه يا حبيبي وبستني برده من هنا وطبعا كان زوبري بدا ينام شوية بس من حضن سامية بدا يقف تاني وخصوصا انها ست حلوة وجسمها سكسي فقد كانت في جسم الهام شاهين بس لون بشرتها قمحي وكانت أكبر حاجة فيها طيزها اللي انا لزقت فيها في خطوبة بنتها وهي ست حنينة اوي وبتحب البوس والاحضان
سامية : – ادخلوا اتفضلوا البيت بيتكم يا حبايبي
دخلنا وجلسنا في الصالون ومشيرة وسامية عمالين يتكلموا ومشيرة تبارك لسامية على خطوبة بنتها سحر وازاي ان العروسة كانت زي القمر وحلوة وعريسها كمان كان حلو وكويس
وكنت انا جالس ساكت وانظر إلى بزاز سامية الجميلة اللي باينه من البيجامة الخضراء الجميلة وزوبري هاج اكثر بقيت ابص على فلقة بزاز مشيرة ورجليها وبزاز سامية
وبدأت اهيج اوي واحسست اني عاوز انزلهم
مشيرة : ايه ياسامية اومال العروسة فين وجوزك فين ؟
سامية جوزي في الشغل والبت سحر في شغلها
قامت سامية وقفت وقالت تشربي ايه يا مشمش
مشيرة : – ايه يا سمسمة اقعدي هو انا غريبة علشان تقومي تعمليلي حاجة مش عاوزين نتعبك
سامية : – ياحبيبتي تعبك راحة ثم الغرب بيشربوا انتوا بقى مش هتشربوا ده انتوا تشربوا وتاكلوا وتناموا وتباتوا كمان
مشيرة : – هههههههه يا حبيبتي الله يديم المعروف اي حاجة من ايدك يا قلبي وهاتي اي عصير لجاكي ونظرت مشيرة إلى وقالت سامية في هذا الوقت عندما وقفت امامي وبتكلمنى وبتضع يدها على شعري
سامية : – ايه يا خلّودي تحب تشرب ايه
وكانت موطيه فبزازها بانت اكتر ليه
انا : – اي حاجة يا طنط سامية
سامية : – هههههههه اسمي طالع منك زي السكر يا خالد بس بلاش طنط ده انت كده هتكبرني يا حبيبي قولي سمسمة زي ما مشمش بتقولي
فرحت وابتسمت جدا من كلام سامية واحسست انها دلوعة اوي رغم انها أكبر من مشيرة يمكن تكون 40 سنة تقريبا كده
ذهبت سامية إلى المطبخ وهي تهز طيزها الكبيرة اللي هيجتني اوي وكان زوبري لسه واقف كنت اجلس على كرسي لوحدي قالت مشيرة
مشيرة : – تعالي اقعد جنبي هنا يا خلّودي على الكنبه
ذهبت وجلست بجوارها اقتربت من ودني وقالت
مشيرة : – انا بجد هزعل منك اوي اكتر ما انا ما زعلانه ايه اللي انت بتعمله ده عيب يا حبيبي عينك مش متشاله من على الست ولا من علي، وحاول تنيم اللي واقف ده بقى ولم نفسك شوية
انا : – طب اعمل ايه بجد غصبن عني مش انتي قولتيلي هتساعديني وتريحيني انا تعبان ريحيني انتي بقى
لسه هتتكلم مشيرة كانت سامية جت وجابت عصير مانجة على صينية وفيها كاسات ووطت لتضع الصينية على الترابيزة التي امامنا انا انظر إلى بزازها اوووووووف ده يعتبر بزازها كلها بانت علشان وطت اوي وبزازا اكبر من بزاز مشيرة اوي قدها مرتين كده
وطبعا مشيرة خدت بالها خبطتني بكوع يدها الايمين علشان مش ابص وكده وبدنا نشرب العصير ومشيرة بتتكلم مع سامية انا خلصت العصير الاول وبسرعة كنت عطشان اوي من الطريق ومن هايج زوبري قولت يمكن يطفيء النااااااااااار اللي مولعه زوبري ده وينام شوية ولن لقيته وقف اكتر في هذا الوقت وطيت على ودن مشيرة وقولت
انا : – عاوز اروح الحمام يا مشيرة حاسس اني عندي مغص
مشيرة : – في حد في الحمام يا سامية علشان خالد عنده مغص عاوز يدخل الحمام
سامية : – الف سلامة عليك يا خالود الحمام قدام قبل المطبخ الباب اللي على الشمال
قومت وكان زوبري باين انه واقف في البنطلون وكان وشي احمر اوي ونظرت مشيرة إلى واحست باني هعمل حاجة في الحمام ونظرت سامية إلى زوبري اللي كان واقف ما هي جربته قبل كده لما لزق فيها في فرح سحر بينتها
دخلت الحمام وقعدت شوية فيه
كانت مشيرة مع سامية قالت مشيرة
مشيرة : – هروح اخبط على خالد اشوفه اتاخر ليه واطمن عليه
ذهبت مشيرة إلى الحمام لتري ماذا افعل وتركت سامية وجاكي لوحدهم
وقفت سامية امام الحمام وقالت ادخل عليه فجاءة وامسكه ولا ابص الاول اشوفه بيعمل ايه نظرت مشيرة من الخرم على وجدتني امسك زوبري وادعكه وكان زوبري واقف اوي امامها
وكنت امسك اندر بيدي خافت مشيرة ان انزل لبني على هذا الاندر كما افعل في اندرها في بيتها فتحت الباب ودخلت واغلقته سريعا
في هذا الوقت انا مكنتش حاسس من الهياج اتخضيت شوية بس لما لقيتها مشيرة سكت وحاولت اخبي زوبري بس هي كانت عاوز تاخد منى الاندر وبصوت واطي
مشيرة : – ايه ده يا خالد مش قولتلك مش عاوزه فضايح هنا مش عيب كده وكمان عاوز تنزل على اندر الست مش كفايه بتعمل على الاندرات بتعتي وبشوفها وبسكت لما الست تشوف لبنك بقى هتقول ايه عليك
انا : – مش قادر بجد غصبن عني صدقيني يا حبيبتي
مدت مشيرة يدها لتاخد الاندر وهي بتاخده ايدها لمست زوبري وقف اكتر
انا : – مش انتي قولتي هتساعديني يا مشمش يلا بقى ساعديني لحسن سامية تيجي
اساعدك ازاي يا خالد بس انت مجنون
امسكت يد مشيرة وقولت
انا : – ادعكيه شوية يا حبيبتي
مشيرة عندما امسكت يدها ووضعتها على زوبري احمر وجهها وتلعثمت في الكلام وبدأت تدعك زوبري وهي تنظر إلى عيوني وانا انظر إلى عيونها الجميلة اغمضت مشيرة عيونها وبدأت انا اقترب منها إلى ان اقتربت شفايفي من شفايفها الجميلة والروج الاحمر يكسوها وضعت شفايفعي على شفايف مشيرة وبدأت اقبلها وهي تدعك زوبري ورحنا في قبلة ذوبتنا في عالم اخر وانا بدأت اقبل شفايفها بنهم وشغف وحب شديد وامص شفايفها اللي فوق واللي تحت واخرجت لساني وبدأت الحس شفايفها كنت بحاول ابوس زي الافلام السكس اللي بشوفها وبيبوسوا بعض وبيمصوا شفايفك ولسان بعض اخرجت لساني وبدأت الحس شفايف مشيرة وادخل لساني في فمها فاقفلت مشيرة فمها على لساني وكانها تاكله واخدت انا الاخر لسانها لامصه اوي اوي اوي وكان زوبري في يد مشيرة وانا ادعك بزازها من فوق البلوزة
هنا انتبهت مشيرة خافت سامية تيجي وتدخل علينا ونتفضح نزلت بسرعة على الارض وبدأت تدعك زوبري جامد بايدها وقالت
مشيرة : – يلا يا حبيبي نزل بسرعة علشان سامية مش نتفضح وبدأت تدعك اوي اوي اوي، بعدين فكرت لثانية وقامت حطته في بوقها ومصته بسرعة شديدة علشان تستعجل الموضوع الى ان اطلقت حممي ولبني على وش وفم مشيرة رايت مشيرة تتذوق لبني وتاكله حتى لا ينزل على ملابسها وتراها سامية او ينزل على الارض
مشيرة : – يلا البس واعدل هدومك بسرعة وحسابك معايا بعدين وهي بدأت تغسل يدها ووشها من لبني وخرجت انا ومشيرة وذهبنا إلى سامية
التي تنظر الينا واحنا جايين واحست اننا تأخرنا وان شكلنا اختلف كثير احست بشيء في قلبها ولكنها لم تقل شيء سوا
سامية : – ايه يا خالد يا حبيبي عامل ايه دلوقتي ايه هي المانجه كانت وحشه هي اللي عملت فيك كده
مشيرة : – لا ما احنا كلنا شربنا منها يمكن هو بس عنده شوية برد في معدته لما شرب المانجه عملته مغص من المرواح والنوم فيها
مشيرة : – احنا هنمشي بقى ياسمسمة علشان مش نتاخر وهبقى اجيلك مرة تانيه لوحدي ولا انتي ابقى هاتي البت سحر وتعالي زوروني
سامية : – انتو يابنتي لحقوا تقعدوا خليكوا شوية انا هفتح التلفزيون اللي في أوضة سحر لخالد وجاكي يفرجوا عليه وانتي تقعدي معايا شوية
مشيرة : – معليش بقى يا حبيبتي احنا بقالنا ساعة واكتر اهو هبقى اجي تاني يلا يا خالد يلا يا جاكي وفعلا قومنا وماشيين كلنا ناحيه الباب وكنت سامية قدام علشان تفتحلنا الباب وتسلم علينا سلمت على مشيرة وبالحضن وذهبت مشيرة تضغطت على زر استدعاء الاسناسير وجاكي برده حضنتها سامية وجيت انا احضنها واقبلها بس المرة ده حطيت ايدي على ظهرها وحضنتها اوي وبزازها لمست صدري وزوبري خبط في كسها من تحت واحست سامية به وانا قولت
انا : – مع السلامة يا سمسمة هتوحشيني اوي
سامية : – مع السلامة يا خلّودي وانت كمان هتوحشني اوي هبقى اتصل بمشيرة اسال عليك وكانت تنظر إلى زوبري اللي واقف وحست بيه لمس كسها
انا : ماشي يا سمسمة يلا باي
كان الاسناسير وصل دخلت مشيرة وجاكي وانا بعدهم ونزلنا
انا : – يلا نروح المحطة يا مشمش
اقتربت مشيرة من اذني وقالت
مشيرة : – علشان تلزق فيه تاني وتفضحنا في الشارع مش كفايه فضحنتا عند سامية
انا : – فضحتك فين بس هي سامية شافت حاجة
مشيرة : – ما انت مش عارف سامية ده دماغها سم واي حاجة فيها نيك وجنس بتشمها على طول
اوقفت مشيرة تاكسي وانا جلست بجوار السواق إلى ان وصلنا إلى البيت
وحاسبنا التاكسي وقالت
جاكي : – انا هسبقك انا يا ماما هروح لحسام
وكانت جاكي تجري على السلم كي تلعب مع حسام
وانا ومشيرة طالعين سوا وهي امامي وانا انظر إلى طيزها على السلم
وكنت ماشي وراها على طوال كنت عاوز ابعبصها في طيزها مش رضيت روحت حطيت ايدي على طيزها وحسست عليها واحنا طالعين
نظرت مشيرة إلى نظرة فيها ضيق وقالت
مشيرة : – ناوي تفضحنا على السلم كمان امسك نفسك شوية بقى انا بجد هعلمك الادب لما نطلع
طلعنا فوق وفتحت مشيرة الباب ودخلت وانا دخلت وكانت جاكي دخلت تلعب مع حسام في شقتنا دخلت مشيرة وان وراها واغلقت الباب دخلت مشيرة بسرعة إلى غرفتها واغلقت عليها الباب جامد مما يدل على غضبها مني
دخلت انا إلى مينا لاجده لسه نائم كانت الساعة بقت 4 ونص كده
دخلت ويدات اصحي مينا واحركه اصحكي يا ياض يا مينا
الي ان فتح عينه
مينا : – صباح الفل يا حبيبي وحشتني اوي
انا : – ياخول انت هتفضل نايم كده طوال النهار ايه انت تعبت اوي كده
امسك مينا زوبري من فوق البنطلون وقعد يدعكه وقال
مينا : – زوبرك ده اللي تعبني وفشخني وفشخ طيزي يا حبيبي
انا : – طب يلا قوم يا كسمك وبطل كلامك ده لحسن امك تسمع ولا تاخد بالها ساعتها هي اللي هتنيكك هههههههههه
قام مينا وذهب إلى الحمام وانا قومت وقلعت ملابسي واخدت الترنج بتاع مينا اللي انا كنت لابسه وبدأت البسه وخرجت مشيرة من غرفتها وكانت قد لبست قميص نوم اصفر تقيل شوية كت يصل إلى فوق الركبة قليلا وكانت لا تلبس براه من تحته وكانت حلمتها باينه وجات وقفت على باب الغرفة والباب كان مفتوح وقفت مشيرة وهي تضع يدها الاتنين في وسطها وتنظر إلى وانا كنت بالبوكسر فقط وكنت هلبس الترنج
نظرت اليها لاجدها تنظر إلى وعلي وجهة ابتسامة خفيفة وقلبتها إلى تكشيره عندما نظرت لها دخلت على مشيرة وقالت
مشيرة : – انت واد قليل الادب اوي ولازم اعلمك الادب بجد
كنت مسكت البنطلون ولابسته بسرعة علشان لو مينا جي
وامسكت يدها ووضعت على يدها قبلة طويلة شوية ونظرت في عيونها وقولت
انا : – انا قليل الادب ولازم اتعلم الادب مدام هتعلم من ايدك الحلوة ده انا موافق يلا بقى علميني الادب
ابتسمت وفرحت مشيرة بكلامي ولكن لم تريد ان تظهر فرحتها بالكامل لي وبدأت تعمل مقارنة في نفسها بيني وبين زوجها وسرحت في ما كان يفعله معاها نبيل تحاول ان تتذكر كلامه الحلو مش فاكره اوي تحاول ان تتذكر امتى اخر مرة قالها بحبك او بعشقك انها تحس بالوحدة القاتلة طوال الشهر الذي يعمل فيه واذا جاء بيكون تعبان من السفر يوم ومش بتعرف تقعد معاه وتشبع منه كتيرا وهو ايضا مش بقى يمارس معاها الجنس زي اول جوزها بس فالح يتفرج ويفرجني على افلام سكس ويهيجني معاه ومش يعرف يشبعني خالد صحى كل حاجة حلوة في قلبي مش هيجني وبس لا ده كمان حسسني بانثوتي وصحى الحب في قلبي وكمان هيجني عليه وهو حنين وطيب وبيحاول يعمل اي حاجة علشان يرضيني وهي الست عاوزه ايه تاني غير واحد يحبها ويحسسها بانوثتها ويكون طيب وحنين معاها ويقولها كلام حلو اه يا خالد لو كنت انت جوزي مش نبيل او كنت من سني كان كل ده في راس مشيرة وقتها
انا : – ايه يا مشمشتي روحتي فين ؟
في الوقت ده كان مينا جي ودخل علينا الأوضة وانا كنت ماسك ايد امه لما مشيرة شافت مينا نزلت ايدها وحاولت تتكلم عادي في اي حاجة مش جي على بالها غير موضوع سامية وقالت
مشيرة : – سامية شكلها حبتك اوي يا خلّودي
انا : – ده سمسمة بصراحة زي العسل هي تتحب
مينا : – وكمان بقيت تدلع طنط سامية وتقولها ياسمسمة مش كفاية مامتى
اقتربت من مشيرة ومسكت يدها امام مينا وبوستها قدام ابنها في يدها وقولت
انا : – انت مالك انت يا واد يا مينا ده مشمشتي انا وبس ايه انت بتغير منى ولا ايه يا واد
ضحكت مشيرة اوي على كلامي ههههههه
مشيرة : – لا طبعا يا حبيبي يا خلّودي هو عارف اني بحبك اوي زي ما بحبه وحضنتي مشيرة امام مينا وفتحت درعها لمينا علشان يبقى حضن جماعي
وجاء مينا وحضن امه معي وكان زوبري لازق في رجلين مشيرة ووقف ومينا حضنها في الناحيه التانيه
مشيرة : – كفايه بقى يلا علشان اروح اجهزلكم الغداء ولا مش جعانين دلوقتي
انا : – انا ميت من الجوع يا مشمشتي يا حبيبتي
مينا : – وانا كمان جعان اوي يا ماما
مشيرة : – طب يلا حد يجي يساعدني علشان ناكل كده اكيد جاكي هتاكل مع حسام
انا : – روح انت يا مينا اقعد وانا هساعد مشمش في الاكل
خرجت مشيرة من الغرفة لاجد مينا ينظر إلى زوبري اللي واقف من حضن امه وباين من البنطلون اقترب منى ومسك زوبري وقال
مينا : – هو وقف اوي كده ليه
حاولت اغير الموضوع علشان مش اكسف مينا مش عاوزه يعرف اني عاوز انيك امه وبهيج عليها على طول كده
انا : – اصل طيزك وحشته يا خول عاوز ينيكها تاني روحت حطيت ايدي على طيزه وبدأت احسس عليها وابعبصه وهو ماسك زوبري
مينا : – هههههههه يا حبيبي نفسي اوي امسك زوبرك دلوقتي
انا : – بس ياكسمك مش وقته بالليل مصه براحتك وهينك طيزك اوي انا هايج اوي وزي ما انت شايف زوبري واقف ازاي بس امك هنا لما تنام بالليل بقى
مينا : – وانت كنت حاضن امي وزوبرك كان واقف كده اكيد حست بيه
انا : – مش عارف يمكن تكون حست انه واقف بس هو كان واقف من ساعة ما شوفت بزاز سامية صاحبه امك اووووووف بزازها قنابل اوي الست ده
مينا : – اه ده بزازها كبيرة اوي وطيزها كمان
انا : – اه اوي اوي يلا انا هروح اساعد امك وهنجيب الاكل ونيجي
ذهبت إلى مشيرة في المطبخ وجيت من ورها واخدتها في حضني اوي وبوستها في خدودها وايدي على بطنها وبحسس على بزازها وبطنها
ضربتني مشيرة بالمعلقة الخشب على يدي وقالت بصوت واطي
مشيرة : – بس يا خلّودي مينا يدخل يشوف حاجة عيب كده انا بجد كده لازم اعلمك الادب من الاول وجديد
انا : – بحبك اوي يا مشمشتي ومش قادر على بعدك خلاص وانا بحاول اخليها تلف وشها وانا زوبري في طيزها علشان ابوسها
لفت مشيرة وجهها وانا حطيت شفايفي على شفايفها وغبنا في قبلة طويلة يجي دقيقة كده وبعدتني عنها وزقتني بايدها وقالت
مشيرة : – مش عاوزاك تعمل كده تاني وامشي وانا هجيب الاكل وجايه مش عاوزه مساعدتك يلا
انا مشيت وانا ساكت وعمال افكر هو في ايه انا بجد الست ده هتجنني مرة تسيبني اعمل ومرة تزعل وتقولي لا هو ده دلع ولا ده اسمه ايه هي مشيرة ده مجنونة ولا ده العادي عند اي ست
روحت وقعدت جنب مينا على السفرة وبعد شوية جت مشيرة وجابت الاكل وقعدت وبدانا ناكل وانا مكشر وزعلان اوي ووشي باين عليه وعامل نفسي باكل ومش ليه نفس اكل كان الكرسي بتاع مينا اقرب لمشيرة شوية بدأت مشيرة تاكله بايدها وكانت مشيرة متعمدة ان تغيظني بتاكل مينا بايدها وبتبوسه وسايبني كده وانا ببص وكشرت اكتر واضايقت اوي وكانت مشيرة بتلعب في شعر مينا وانا قاعد ساكت
وبدأت اغير اوي من مينا ومن اللي بتعمله مشيرة معاه قدامي كنت عاوز اقول لمشيرة تاكلني زي ما بتعمل لمينا بس خايف اقولها علشان مش تكسفني قدام مينا
نظرت إلي مشيرة بابتسامة مليانة مكر وعملت روحها مش واخدة بالها منى واني زعلت واني مش فارق معاها اكملت مشيرة في اكل مينا وبوس مينا قدامي لحد ما مينا شبع وقام علشان يغسل ايده وسبني انا وامه لوحدينا واول ما مينا بقى بعيد قولت
انا : – انا زعلان منك اوي يا مشيرة
مشيرة : – وانا كمان زعلانة منك برده يا خالد وايه الجديد
انا : – بس انا بحبك يا مشيرة ومش بحبك تبقى زعلانة منى وهقوم اصالحك
وقومت وجلست في الكرسي بتاع مينا ومسكت ايدها وقعدت ابوسها اوي وببص في عيونك وبقولها حقك على يا مشمشتي انا بحبك اوي
مشيرة : – لا لسه زعلانة برده انت بقيت قليل الادب اوي يا خالد وزوتها اوي وانت بقى زعلان ليه مني
انا : – زعلان علشان مش حسه بيه ولا حسه بمشاعري ناحيتك وحبي ليكي
مشيرة : – لا طبعا حاسه بس مشاعرك ده غلط ولازم تغيرها انت في سن المراهقة كلنا كنا بنحب على نفسينا في الوقت ده ولما بنكبر عرفنا انه مش حب انت زي مينا يا خلّودي وبحبك زيه
انا : – لا مش غلط ومش هغيرها ابدا وانا مش ابنك مينا هو اللي ابنك وقربت من مشيرة وبوستها بوسه في شفايفها ورجعت تاني بسرعة
اخرجت مشيرة من فمها صوت مممم وكانها كانت تتذوق البوسه
مشيرة : يعني انت بقى مش ناوي تحرم من اللي بتعمله ده عيب
انا : – لا مش هحرم وهعمل تاني وتالت ورابع انا بحبك ومش قادر ابعد عنك
مشيرة : – ازعل واقفل منك يعني
انا : – مش هحرم برده
ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة ونظرت إلى الارض كي تدريها
روحت مسكت ايد مشيرة وببص في عيونها وبقولك
انا : – مش هتقدري تزعلي مني
ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة وقالت
مشيرة : – لا هزعل
انا : – مسكت يد مشيرة ونظرت في عيونها انا بحبك وبموت فيكي وبعشقك وعمري ما هزعل منك وعارف انك بتحبيني وبتخافي على زعلي
مشيرة : – طب قوم ارجع مكانك مينا قرب يخرج ويجي
انا : – مش هرجع غير لما نتصالح صافي يا لبن
مشيرة : – ارجع يا واد بسرعة
انا : – هو ايه اللي بسرعة يا مشمشتي عادي حتى لو مينا شافني وانا بحضنك وببوسك هي ده اول مرة
مشيرة : – ايوة بس مش عادي انك تقعد جنبي اول ما هو ما يقوم روح ارجوك
انا : – بشرط نتصالح وتاكليني بايدك واكلك انا كمان
مشيرة : – ضحكت مشيرة وقالت طب روح بقى روح
روحت ورجعت على الكرس اللي كنت قاعد عليه
انا : – يلا بقى يا مشمش انا جعان اوي وببتسملها وبغمزلها بعيوني
وبعتلها بوسه في الهوا بايدي
ابتسمت مشيرة على خفيف ونظرت إلى ناحيه مينا اللي كان خرج من الحمام وذهب إلى غرفتة
امسكت مشيرة لقمة وانا كمان مسكت لقمة وانا بدأت اضع الاكل في فمها وهي في نفس الوقت بدأت تضع الاكل في فمي وكاننا عرسان في شهر العسل او في الكوشة وفي فرحنا وانا باكل مشيرة كنت اسيب صوابعي في فمها واطلعهم بشويش اوي وكانت مشيرة بتعض صوابعي بشويش علشان اشيلهم بسرعة وانا في نفس الوقت كنت امص واكل صوابع مشيرة واعضها برده اووووف زوبري بدا يقف من اللي بيحصل ده كله
انا : – بحبك اوي يا مشمشتي
مشيرة : – وطي صوتك الواد مينا يسمع
نظرت مشيرة إلى زوبري اللي بقى باين من البنطلون وعضت على شفايفها عضة بسيطة
مشيرة : – نيم البغل ده بقى
وهي تشاور على زوبري
انا : – قولتلك هو بيحبك وبيقف احتراما ليكي اول ما بيشوفك بيقف
اطلقت مشيرة ضحكة جميلة وعاليه من كلامي واعتقد ان مينا قد سمعها في غرفته واكلت مشيرة وبتاكلني تاني وانا بمص صوابعها اوي اوي
انا : – هو ده بقى الاكل اللي تاكل صوابعك ورا
مشيرة : – يالهوي عليك يا واد يا مجرم وعلى بكشك ده
ضحكت مشيرة بصوت واطي ولكن بدلع اكتر وضحكت انا كمان
وبدأت اتجراء وحطيت ايدي على رجلين مشيرة الجميلة العارية وبدأت احسس عليها بشويش اوي
مشيرة : – وبعدين معاك مينا ممكن يخرج في اي وقت
انا : – اووووف رجلك ناعمة اوي يا حبيبتي
امسكت مشيرة يدي وشيلتها من على رجلها بسرعة
وضعت يدي تاني على رجلين مشيرة وبحسس عليها
مشيرة : – ايه يا خالد بقى قولت كده عيب
وكان صوت مشيرة قد ضعف وكانها اصبحت ممحونة ومثارة ممكن افعله
انا : – ايه يا مشمشتي ايه يا روح خالد اصل رجلك ناعمة اوي يا حبيبتي
مشيرة : – طب سيبها في حالها بقى
وشالت ايدي تاني مشيرة
انا : – وضعت ايدي تاني وبحسس على رجلك اوي وعلي افخادك اصلي بحب رجلك وبحب صاحبتها اوي
قامت مشيرة وكانت بتشيل الاطباق وقالت
مشيرة : – انا هدخل اغسل الاطباق
وهي بتشيل الاطباق وبتوطي وبزازها كانت باينه وانا ببص عليها اوي ومشيرة خدت بالها
مشيرة : – عينك يا ياواد يا مجرم عن اذنك يا تاعبني
انا لم اصدق ما قالته مشيرة اول مرة تقول كلام زي ده انا تعبت مشيرة ده تتعب كل رجالة البلد انا هتعبها
مشيت مشيرة وهي بتدلع وماشيه بالراحة اوي وكانها كانت تقول لي انظر إلى طيزي ولا هي مش ليها نفس هي كمان زي رجلي وبزازي
انا قولت اوووووف بصوت واطي اوي وقولت
انا : – مصر عليت اوي يامشمشتي بصوت واطي وصفرت
ضحكت مشيرة إلى ان ذهبت إلى المطبخ وانا قومت روحت الحمام وقفلت على الباب واخرجت زوبري اللي كان واقف اوي من كل اللي بيحصل ده وقعدت ادعك فيه وببص لقيت اندر مشيرة متعلق في نفس المكان وكأن مشيرة تعودت ان تضع الاندر هنا كي انزل عليه لبني
مسكت الاندر وكان لونه اسود وعلي شكل سبعة وقعدت ابوسه واشمه اوي وكانت رائحة كسها فيه اووووووووف ومسكت الاندر وحطيته تاني على زوبري وقعدت افكر في رجلين بزاز وطيز مشيرة إلى ان انزلتهم على الاندر وعلقت الاندر مكانة وهو فيه لبني وخرجت ودخلت على مينا لقيته بيلعب قعدت العب معاه شوية
بعد ما طلعت من الحمام دخلت مشيرة إلى الحمام ووجدت الاندر بتاعها مليان بلبني ضحكت مشيرة وابتسمت وقالت في نفسها الواد خلاص مش عاوز يبطل ده كل شوية ينزل لبن كتير اوي فينك يا نبيل سايبني كده هايجة وممحونة كده وبدأت تقترب بفمها من اللبن بتاعي اللي على اندرها لحد ما تذوقته واعجبها لحد ما شربت كل نقطة من لبني على اندرها لقد غسلت مشيرة الاندر بتاعي بفمها ولسانها وخرجت مشيرة ودخلت إلى المطبخ وبتنادي بصوت عالي
مشيرة : – يا خالد تعالي يا حبيبي عاوزك في حاجة هنا
انا سمعت صوتها سبت الدراع بتاع الاتاري وروحت إلى المطبخ
انا : – ايوة يا مشمشتي عاوزه حاجة يا حبيبتي
مشيرة : – مش هتبطل حركاتك ده يعني بقى وكانت مشيرة تمسك الاندر بتاعها في يدها
وانا اقتربت منها
مشيرة : – افرض مينا دخل مرة وشافه قبل ما ادخل انا واشوفه واخبية واشيله واغسله
وضعت يدي على كتف مشيرة وقولت
انا : – ياحبيبتي غصبن عني بحبك ومش قادر على بعدك مش انتي قولتي هتساعديني وهتريحيني
مشيرة : – مش بالطريقة ده طبعا وكفاية اللي حصل لحد كده
ببص على الاندر ومش لاقي اي لبن عليه قولت
انا : – بس ده مش في حاجة اهو يا مشمش
تكلمت مشيرة وهي تتلعثم في كلامها
مشيرة : – ايه بتقول ايه اه ما انا غسلته اكيد مش هسيبه كده يعني
انا مسكت الاندر ولقيت فيه لبني لازق اوي فيه
انا : – بس اظاهر مش طلع كله
مشيرة : – انا بس غسلته بشوية ميه لسه هحطه في ميه علشان يطلع لحسن ده لبنك ده بيلزق اوي، يلا روح اقعد مع مينا علشان مش يحس بحاجة
انا : – ماشي يا حبيبتي بس همشي كده من غير تصبيره
مشيرة : – تصبيره ايه يا واد انت انت مش لسه منزلهم في الحمام وكمان نزلتهم من شوية في بيت سامية وكنت عاوز تنزله على اندرها ايه هي سامية عجبتك اوي كده بزازها وطيزها الكبار هيجوك اوي كده
انا : – هي فعلا سامية هيجتني اوي ببزازها الكبيرة وطيزها بس انا بحبك انتي وعاوزك انتي سامية مين ده اللي بتقارني نفسك بيها انا معاكي يا مشمشتي بحب انزلهم كل شوية وكل يوم وقربت من مشيرة واخدتها في حضني ووضعت شفايفي على شفايفها وغبنا في قبلة وبوسة
نظرت إلى مشيرة نظرة كسوف وخجل وقالت
مشيرة : – اديك عملتها يلا امشي من هنا يا مجنون
انا : – ااااااااه انا لو كنت جوزك مكنتش هخليكي تقومي من على السرير
مشيرة : – بقولك عمك نبيل جي بكره اياك تعمل حاجة كده ولا كده وهو هنا
انا : – يعني ايه بقى
مشيرة : – انا كنت ساكتالك مع مينا لكن جوزي مستحيل