مشيرة : – انا كنت ساكتالك مع مينا لكن مع جوزي مستحيل
تركت مشيرة وذهبت إلى مينا وقعدت نلعب لحد ما الساعة عدت 12 بالليل روحنا قفلنا باب الأوضة وشغلنا فيلم سكس وبدا مينا يطلع زوبري ويمصه زي كل مرة
المرة ده كان الفيلم عبارة عن واحد بيروح البيت يزور صاحبه
ام صاحبه بتفتح الباب وهي بقميص نوم وتدخله وتغريه ويخليه ينيكها وابنها يجي من بره يشوفها وهي بتتناك ويقعد يتفرج عليها وهي بتتناك من صاحبه ويلعب في زوبره كان اول فيلم يعدي علينا كده بيتكلم عن التعريص والدياثة مينا هاج اوي وانا كمان هجت اوي
انا : – اووووووووف الفيلم ده ابن متناكة جامد اوي يا خول
مينا : – اه يا حبيبي فعلا عندك حق
انا : – والست ده كمان بنت متناكة فاجرة شوف كسها وطيزها وبزازها عاملين ازاي بت الفاجرة
مينا : – زوبرك واقف اوي يا خالد
انا : – تخيل كده يا مينا لو انت اللي بتتفرج على امك وهي بتتناك هتحس بايه
مينا : – طلع زوبري من بقه ونظر مينا إلى وقالي تاني ياخالد هتتكلم بالاسلوب ده
انا : – يا كسمك انا بقولك تخيل هو انا قولتلك حقيقي
نظر مينا إلى الفيلم وسرح قليلا وبدا يمص زوبري وهو ساكت وبيمص جامد اوي عن الاول وحسيته بيعض زوبري
انا : – ايه يا كسمك بالراحة زوبري يا عرص يا ابن المتناكة وضربته بالقلم على وشه بس مش جامد اوي يعني
كانت اول مرة اقوله الشتيمة ده يا عرص يا ابن المتناكة واول مرة اضربه في حياتي بعد ما دافعت عنه واحنا صغيرين
مينا زعل شوية علشان ضربته بالقلم بس مش قالي حاجة على الشتيمه
مينا : – ايه يا خالد بطل ضرب انت ايه مش كده بالراحة
انا : – علشان ياكسمك عضيت زوبري اوي ايه يا كسمك ايه اللي هيجك كده ايه تخيلت امك وهي بتتناك يا عرص
مينا اقترب من زوبري ومسكه وقعد يمص فيه وهو لا يتكلم خالص
انا : – ههههههه ايه يا كسمك انت بجد اتخيلت امك وهي بتتناك طب يا ترى اتخيلت مين بينيكها انا ولا مين يا عرص ؟
مينا مص زوبري اكتر كلامي كان بيهيجه اوي وانا مش واخد بالي
انا : – انت شوفت امك وهي بتتناك يا عرص قبل كده ولا لا ؟
مينا : – اه يا خالد شوفت ابويه وهو بينيكها
انا : – شوفتها منين يا خول
مينا : – من البلكونة ( شقة مينا على الشارع والبلكونة كبيرة اوي خارجه من أوضة نوم ام مينا وكمان أوضة مينا يعني بلكونة واحدة وليها بابين باب من غرفة مشيرة وباب من غرفة مينا )
كنت في مرة سهران وبلعب لوحدي وانت ما كنتش عندي وسمعت صوت ماما وهي بتصوت كده روحت عند باب الأوضة ولسه هفتح لقيت ماما بتقول
مشيرة : – بالراحة يا راجل العيال تسمع
عندما سمعت كده بصيت من خرم الباب وشافت بابا وهو حاضن ماما ونايم فوقيها هربت ورحت اوضتي ولما رحت حبيت اتفرج تاني بس خوفت اروح هناك روحت خرجت إلى البلكونة اشم شوية هوا لقيت باب البلكونة بتاعت ماما مفتوحة نزلت على الارض ومشيت بشويش لحد الباب وببص من الجنب وشوفت ماما وهي بتتناك من بابا على السرير وكانت اول مرة اشوفها ملط وكمان بتتناك
انا : – يا كسمك ومش قولتلي على الموضوع ده ليه يا معرص من زمان
مينا : – هقولك ايه اني شوفت امي وهي بتتناك من ابويه
كان مينا ماسك زوبري وبيمص وبيتكلم
انا : – كفايه مص يا كسمك اطلع فوق السرير واديني طيزك
وبدأت احط زوبري على طيز مينا وادخله بس كان ناشف اوي وطيزه كمان ناشفة
انا : – انا هروح اجيب ازازة زيت من المطبخ علشان يدخل بسهولة زي الفيلم اللي شوفنا قبل كده
وانا رايح عند المطيخ لقيت غرفة مشيرة مفتوحة وهي مش جواه ولقيت نور الحمام منور قولت اتفرج على كسها شوية ببص لقيتها في الحمام وعمال تشيل شعر كسها الجميل كنت اول مرة في حياتي اشوف كسها اوووووف كس حلو اوي لونه زي لون جسمها بس محمر شوية وشفايف كسها وسط انا شوفت كده زوبري بقى واقف اكتر ما هو واقف روحت جبت الزيت ورجعت لمينا
حطيت زيت على زوبري وغرقت زوبري وغرقت طيز مينا وبدأت ادخل زوبري في طيزه راح زوبري دخل كله وبدأت انيكه اوي اوي اوي وانا بنيكه جتلي فكرة روحت طلعت زوبري
انا : – تعالي يا مينا وامشي ورايه بالراحة ومش تلبس هدومك ومش تتكلم خالص
مينا : – هنخرج ملط كده ازاي
انا : – ضربته ضربه على طيزه وبعبصته امشي ياكسمك وانت هتعرف كل حاجة
مشينا لحد الحمام وانا بصيت من خرم الباب وشوفت كس مشيرة ولسه بتعمل كسها
شورت لمينا علشان يجي ويبص
قعد مينا قدامي وبيبص من خرم الباب وشاف امه ملط وشاف كس امه قدامه اللي زي القشطة وهي عماله تشيل شعر كسها
انا كنت حاطط زوبري على خرم طيز مينا عندما نظر مينا إلى امه سرح وتنح شوية ونظر إي وكان مينا هايج من الفيلم وهايج من زوبري اللي على طيزه وهاج اكتر لما شاف امه ملط وكان هاج لما عرف اني ببص على امه وهي ملط ولسه هيتكلم حطيت ايدي على فمه حتى لاتسمع امه اي صوت من الحمام عندما فعلت كده كان مينا ينظر إلى نظرة غريبة جدا ولكن زوبري اللي في طيزه ومهيج طيزه جعله يصمت وانا بصت شوية انا كمان قدام مينا وهو سكت ولم يتكلم روحت خليته يفلقس ويحط عينه على باب الحمام وانا حطيت زوبري على خرم طيزه وبدأت ادخل زوبري فيها وزوبري بدا يدخل راسه دخلت وعمود زوبري دخل لحد ما زوبري دخل كله في طيزه وفتحت طيزه كانت اول مرة زوبري كله يدخل في طيزه لحد الاخر كان مينا هيطلع صوت روحت حطيت ايدي على فمه حتى لا تسمعنا مشيرة وبدأت انيكه بشويش وهو بيبص على كس امه الجامد وانا بنيكه وانا مبسوط اوي ان مينا شافني وانا ببص وبشوف امه ملط وشوفت بزازها وكسها وهو بقى عادي لا ومش كده وبس كمان موافق وهايج حسيت ان خلاص مينا بقى معرص وديوث على لحم امه الجامدة ولما فكرت في كده لقيت لبني بينزل شلال في طيز مينا اللي هاج واتحرك اوي من لبني اللي غرق طيزه مسكت مينا وقومته بشويش علشان نرجع الأوضة لما قام بصيت شوية تاني على امه من خرم الباب ورجعنا سوا إلى الأوضة بتاعته وقفلنا علينا
انا : – اوووووووف شفت يا عرص جسم امك وكسها وبزازها جامدين ازاي يا خول
وكنت ماسك زوبري بايدي قدامه
كان مينا سارح شوية كان بيفكر وبيقول لنفسه ازاي حصل ده كله خالد ينيكني وكمان يشوف امي ملط وانا ساكت وكمان بيشتمنى ازاي كل ده حصل ثم قال لنفسه بس الغريب اني مبسوط اوي انه نيكني وهجت اكتر لما شوفته بيبص وبيشوف امي ملط هو فعلا كده بقيت ديوث ومعرص زي الواد اللي في الفيلم
روحت ضربته على طيزه وقلت
انا : – ايه يا كسمك روحت فين متتكلم
مينا : – هتكلم هقول ايه بس مخلاص بقى انت مش شوفت كل حاجة ومبسوط
احسست ان مينا زعلان من اللي حصل شوية فقتربت منه ولزقت زوبري في طيزه من ورا وحضنته من وراه وبقوله في ودنه
انا : – ايه يا مزتي انتي زعلتي علشان شوفت امك وشوفت بزاز امك وشوفت كس امك ملط ولا زعلت علشان زوبري هاج عليها ومش هاج على طيزك ايه انت غيرت من امك على خايف امك تاخد زوبري منك يا خول
مينا : – ايه كل ده اللي بتقوله ده معقوله هغير من امي تاني حاجة مين قال انك هتنيك امي
روحت لزقت زوبري ونيمت مينا قدامي وخليته يوطي وبدأت احرك زوبري على خرم طيزه
انا : – هنيكك يا كسمك يا معرص براحتي ولو عاوز انيك امك هنيكها وقدامك كمان يا معرص
هاج مينا من زوبري اللي هيج طيزه اوي وسرح قليلا وسكت
انا : – ايه يا كسمك روحت فين متتكلم
مسك مينا الرموت ورجعه لحد ما الواد جي وداخل البيت وسمع امه وهي بتتناك وقعد يتفرج على امه وهي بتتناك وهو بيلعب في زوبره ولم يتكلم ونظر إلى الفيلم وانا بحرك زوبري على خرم طيزه وكانه مكسوف يقول ولكن جاب الفيلم كي افهم ما يثيره
انا : – ايه يا كسمك نفسك تدخل كده وتشوفني وانا بنيك امك
مينا : – اه نفسي اوي يا خلّودي يلا نيك طيزي اوي
ااااااااااه اوووووووف اححححححححح نيكني اوي يا حبيبي ونيك امي المتناكة دي
انا : – خد يا كسمك زوبري بينيكك وبينك امك مشيرة المتناكة
خد زوبري ي اابن الشرموطة ااااااااح
وكان زوبري داخل طالع في طيزه جامد اوي وبرزع زوبري في طيزه جامد اوي هيجني اوي ابن اللبوة مينا وهو عمال يقولي اني انيك امه
انا : – هنزل تاني يا كسمك هنزل تاني مش قادر هيجتني اوي على امك يا ابن اللبوة
قام مينا وخرج زوبري من طيزه وقال
مينا : – عاوزها على بقى ووشي
وفعلا بدأت انزلهم على وشه وعلي فمه وهو عمال بيطلع لسانه وبيدوق لبني بيه
انا : – ايه يا كسمك ده انت هيجتني اوي يا عرص كلامك اني انيك امك هيجني اوي يعني الكلام هيجني كده اومال لو حقيقي هيحصلي ايه ده اكيد هفشخ امك نيك في كسها الجامد ده
مينا : – هههه حقيقي عمرك ما تقدر تنيكها طبعا
انا : – هههههههه مالك يا كسمك بتتكلم بثقة كبيرة اوي كده ليه يا عرص وانت تعرف منين ما يمكن اصلا نكتها قبل ما انيكك
كان مينا لسه على الارض وعلي وجهه لبني وهو ينظر إلى ومندهش اوي من كلامي وبدا يفكر ويحس اني الفترة اللي فاتت كنت بعامل امه بطريقة مختلفة شوية
مينا : – اوعي تكون ياخالد بجد نكتها انت فعلا الفترة اللي فاتت ده متغير وبقيت تقعد تتكلم كتير معاها وتبوسها وتحضنها قدامي وكمان بتقولها يا مشمش ده انا عمري ما قولتلها كده
انا : – الناس مقامات يا كسمك انا ادلعها براحتي ومالك يا كسمك واثق اوي اني مقدرش انيك امك كده ليه انا لو عاوز انيك امك هنيكها
مينا : – هههههههه لا طبعا مش هتعرف
انا : – هههههههه تراهن يا مينا اني اقدر انيك امك ؟
مينا : – ماشي موافق تحب نراهن على ايه ؟
انا : – ايه رايك على 100 جنية
مينا : – ماشي بس الرهان ده هيبقى لحد امتى ؟
انا : – لحد قبل المدارس ما تبدأ يعني طول الاجازة لو مقدرتش انيك امك هديك ال 100 جنيه
ولو نكتها هخليك كمان تشوفنا سوا وانت تديني 100 جنيه
( 100 جنيه ده سنة 98 كده كانت فلوس بالنسبة لينا كتير )
خلصنا الفيلم وقفلنا ونمنا انا ومينا لحد الصبح
صحيت على مشيرة وهي بتصحيني وبفتح عيوني بلقيها في وشي على الصبح
انا : – صباح الفل يا مشمشتي ده أحلى صباح على الصبح
مشيرة : – صباح الفل يالودي اصحي بقى عاوز اقولك حاجة قبل ما مينا ما يصحى
انا : – حاضر وقومت ومشيت معاها لحد بره ايه يا مشمشتي في ايه
مشيرة : – بص بقى كل اللي فات كوم واللي جي كوم تاني انا مش عاوزك تعمل اي حاجة قدام نبيل او حتى تقولي يا مشمش ماشي علشان مش ازعل منك
انا : – حاضر يا مشمشتي هو عمو نبيل جي امتى وببص في الساعة كانت 11 الصبح
مشيرة : – زمانة على وصول هو كده نزل من الباص
انا : – طب مفيش تصبيره كده يا مشمشتي
مشيرة : – تصبيره ايه يا واد انا بقولك ايه تقولي ايه بجد انا كده هزعل منك اوي
لم اكن الاحظ ما تلبسه مشيرة كانت لابسه روب خفيف وتحت منه قميص نوم فوق الركبة ورجليها باينه من الروب وهي قفله الروب بالحزام
انا : – بس ايه ده انتي منورة اوي النهاردة كده ليه وحطيت ايدي على خدودها وبحسس عليها ايه النعومة ده كلها انتي مجهزة نفسك لجوزك
مشيرة : – هههههههه يا واد بطل كلامك ده بقى انت مالك مجهزة ايه لجوزي وثم ده جوزي اجهز براحتي معاه
انا : – وانا مش ناسيه تجهزيلي حاجة
مشيرة : – انت فعلا بقيت قليل الادب اوي يلا ادخل صحي مينا علشان ابوه جي
في الوقت ده جرس الباب ضرب ومشيرة راحت فتحت وكان جوزها عمو نبيل واول ما شافها اخدها في حضنه اوي وقعد يبوس فيها ويحضنها اوي اوي اوي ومكنش واخد باله اني واقف وشايف كل حاجة لدرجة انة كان بيقفشها من طيزها من ورا وبيبعبصها اوووووووي وبيقول
نبيل : – وحشتيني اوي يا مشمش هموت عليكي اوي يا حبيبتي
كانت مشيرة تعبانة اوي ومشتاقة لجوزها اوي نسيت برده وجودي وراحت في بوسة مع جوزها وانا واقف وزوبري وقف من المنظر وكل ده وباب الشقة مفتوح لما شوفت كده زعلت اوي وغيرت اوي على مشيرة من جوزها نبيل روحت وانا واقف كحيت مرتين كده بصوت عالي
انتبه نبيل ومشيرة إلى وجودي وكانوا مكسوفين اوي علشان كده قررت اقول مشمش عادي بقى قدام جوزها
انا : – ايه يا عمو نبيل هي مشمش وحشاك اوي كده لدرجة انك مش شايفني واقف قدامك
نبيل : – ازيك يا خالود عامل ايه كبرت يا خالد وبقيت راجل اهو واخدني في حضنه
انا : – ازيك يا عمو نورت بيتك
ومشيرة تنظر إلى من ظهر نبيل وبتعملي حركة انها هتوريني علشان قولت مشمش طبعا قدام نبيل
نبيل : – ايه اومال فين مينا وجاكي
مشيرة :- دول لسه نايمين يا حبيبي هو خالد بس اللي لسه صاحي دلوقتي
نبيل : – ماشي يا حبيبتي انا هدخل اغير هدومي لحد ما تعملي الفطار
عندما دخل نبيل غرفته نظرت إلى مشيرة نظرة حادة وقالت بصوت واطي
مشيرة : – هو مش انا قولتلك بلاش مشمش ده قدام نبيل
انا : – اه بس بصراحة غيرت منه اوي لما لقيته بيحضنك اوي كده قدامي وببوس شفايفك وبيبعصبك كده في طيزك
مشيرة :- بس انت ايه ايه الكلام ده كله بقيت قليل الادب اوي معايا يا خالد بجد زعلانة منك اوي
قربت منهها اوي واخدتها في حضني وقعدت ابوسها اوي في شفايفها وهي كانت خايف علشان جوزها مش يسمع
انا : – انا هروح شقتنا علشان افطر هناك واسيبكم براحتكم بقى علشان جوزك يضبطك وبايدي بعبصتها بعبوص في طيزها جامد اوي
مشيرة : – ماشي لما نبيل يمشي لينا قاعدة
مشيت وروحت شقتنا دخلت وكان بابا في اليوم ده اجازة ومكنش راح الشغل وكانوا بيفطروا قعدت افطر معاهم
بابا : – انا جالي شغل في السعودية وانا خلاص قررت اسافر
طبعا انا اتصدمت من الكلام ده
انا : – واحنا يابابا هتسبنا لوحدنا هنا
بابا : – لا طبعا هتيجوا معايا كلكم وهتكملوا تعليمكم هناك
انا : – بس انا داخل اولي ثانوي والتعليم هناك وحش وهناك الثانوي اسمع انو وحش ولما تيجي هنا علشان تدخل الجامعة بتبقى في حاجات كتير بتعملها ومعادلة كان الحكومة المصرية مش بتعترف بيه
بابا : – لا مش اوي كده يعني
انا : – علشان خاطري يابابا سبني انا هنا واهو عمو نبيل وطنط مشيرة ياخدوا بالهم منى واهو مينا يقعد معاية هنا في شقتي ونذاكر سوا
بابا : – لا طبعا ازاي اسيب عيل صغير زيك هنا في شقة لوحدها
انا : – ماما قوليله اني مش عاوز اسافر
ماما : – طيب هنتكلم انا وبابا في الموضوع ده بعدين
انا : – ماشي
بابا : – بعدين امتى احنا لو هنسافر كلها اسبوع ونسافر انا قدمت خلاص على الفيزا
انا : – بس انا مش عاوز اسافر وقومت وسبت الاكل وخرجت من الشقة
روحت ضربت الجرس عند مشيرة وفتحت جاكي ودخلت وسلمت عليهم وكانوا فطروا
مشيرة شافتني وانا مضايق اوي ومكشر
مشيرة : – مالك يا خالد مكشر كده ليه مين ضايقك اوي كده
انا : – شوفتي يا خالتو بابا مسافر السعودية وعاوزني اسافر معاه انا عاوز اقعد هنا ومش اسافر عاوز اخد الثانوي من مصر علشان خاطري ياخالتو اتكلمي مع ماما وقوليلها انك هتاخدي بالك منى واهو مينا يقعد معايا في شقتي في الثانوي ونذاكر مع بعض وكنت امسك ايد مشيرة وابوسها قدام جوزها وابنها وبنتها
مشيرة : – ياحبيبي يا خلّودي هتسافر وتسبني لوحدي
انا : – انا مش عاوز اسيبك يا خالتو بجد اتكلمي مع ماما بقى
مشيرة : – مامتك ممكن توافق بس المشكلة في ابوك
انا : – خلاص عمو نبيل يكلمه
مشيرة : – نبيل كلم ابو خالد علشان يقعد معانا هنا
نبيل : – هو خالد مش صغير تعالي اقعد جنبي يا خالد عاوز اتكلم معاك شوية
روحت وقعدت جنبه
نبيل : – عارف انا كنت بسافر لعمي وولاده في ايطاليا لوحدي وانا كنت في الثانوي ولحد ما خلصت الجامعة كنت بسافر اشتغل هناك في الصيف وارجع تاني اكمل دراستي ولما خلصت روحت قعدت هناك 10 سنين قبل ما ارجع واتجوز مشيرة وكنت هناك عايش حياتي وكنت كمان لو عاوز اتجوز كنت اتجوزت بس كنت عاوز اتجوز بنت مصرية جدعة وانا شايفك كبرت وبقيت راجل وتقدر تعتمد على نفسك خلاص انا هكلم ابوك
قام نبيل وقالي هقوم البس واروح اتكلم مع ابوك وانا هقنعه
ذهبت جاكي لتلعب مع حسام ومينا قعد وقالي
مينا : – متخافش يا خالد اكيد بابا هيقنع عمو انك تقعد معاية وبيوطي على ودني وبيقول بصوت واطي قدام امه
مينا : – انا مقدرش ابعد عن زوبرك ابدا
ضربت مينا بالكوع في صدره علشان يسكت لحسن مشيرة تسمع كلامه ولو عرفت هتوافق اني اسافر
انا : – سبني شوية يا مينا مع مشمش عاوزها في حاجة
دخل مينا إلى غرفته ولكنه كان عاوز يعرف هنيك امه ازاي وقف على باب الغرفة علشان يعرف هقول لامه ايه
مشيرة : – مش انا قولتلك بلاش مشمش قدام نبيل
انا : – معليش يا حبيبتي كان غصبن عني بجد بس اقفي جنبي علشان خاطري انا دلوقتي مليش غيرك روحي مع عمو نبيل اتكلمي مع ماما علشان بابا يوافق
مشيرة اخدتني في حضنها ونظرت إلى عيوني وقالت
مشيرة : – يا حبيبي انا مقدرش على بعدك انا كمان بس لو مكنتش قليل الادب بس برده هعلمك الادب
انا : – يعني مش هتروحي
مشيرة : – لا يا حبيبي هروح علشان خاطرك وحضنتني وادتني بوسه في خدي وكان نبيل خارج من اوضته وشاف مشيرة وهي بتحضني وبتبوسني في خدي
نبيل : – ايه يا خالد قولتلك مش تخاف انا هكلم ابوك
وكنت لسه في حضن مشيرة قدام جوزها مشيرة لما شافت كده ما رديتش تبعدني عنها علشان جوزها مش ياخد باله من حاجة
وانا في الوقت ده قولت استعبط اكتر روحت حضنت مشيرة جامد اوي قدام جوزها وكان زوبري وقف ولزق في فخادها
مشيرة : – سبني بقى يا حبيبي انا هروح اتكلم مع عمك نبيل ودخلت مشيرة غيرت هدومها وراحوا وانا قعدت مع مينا في اوضته لحد ما يرجعوا وفعلا بعد ساعة كده جم
وانا كنت مستني على نااار
اول ما دخلوا
انا : – ايه يا خالتو بابا وافق ولا لا ؟
مشيرة : – اه يا حبيبي وافق طبعا خلاص
لما سمعت كده ارتميت في حضن مشيرة وقعدت ابوسها اوي قدام مينا وعمو نبيل وبحضنها اوي وبقولها
انا : بحبك اوي يا مشمش انا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه
وكان مينا بيبص على وعارف خلاص اني بحضنها حضن راجل لست مش حضن صاحب ابنها وكان بيقول لنفسه معقولة يا خالد هتقدر تنيك امي وكمان هتخليني اتفرج عليها وهي بتتناك منك
عمو نبيل كان بيبص على كاني زي مينا وبحضن مراته قدامه ومش جي على باله اني ممكن اكون بحب مراته زي اي راجل ما بيحب اي ست بس كان برده شايف اني مزودها اوي بقولها يا مشمش قدامه عادي وكمان بحضنها وببوسها جامد اوي قدامه بس كان ليه عذري
وبعد كده اخدت عمو نبيل في حضني
انا : – انا متشكر اوي يا عمو بجد مش عارف اقولك ايه
نبيل : – مش تقول حاجة يا خالود بس ابوك حط شرط مهم لو مش اتنفذ مش هتقعد لوحدك هنا
انا : – شرط شرط ايه ده يا عمو ؟
نبيل : – انك لازم تنجح كل سنة وبتقدير كويس ولو في سنة سقطت هتروح تعيش معاهم ماشي
انا : – ماشي يا عمو انا موافق
سبتهم وروحت قعدت مع بابا وماما واتفقنا على كل حاجة وفي الاسبوع اللي كان عمو نبيل موجود كان ممنوع اني ابات هناك بامر من ابوي علشان طبعا هو عارف ان الراجل بيبقى شهر مسافر اكيد طبعا عاوز ينيك مراته براحته وهو طبعا مش كان بيقولي كده بس الواحد لما كبر فهم
وكان عمو نبيل بياخد التلفزيون اللي في أوضة مينا على اوضته علشان يتفرج على افلام سكس اللي كنا بنسرقها منه من غير ما هو ما يعرف يعني انا ومينا مش هنعرف نلعب اتاري ولا حتى نتفرج على فيلم
وعدى 5 ايام وانا بروح بس اسلم على مينا وعلى عمو نبيل ومشيرة و بقيت انا ومينا بنخرج بقى
وفي الاسبوع ده مينا عرفني على بيتر ابن طنط سامية واخو سحر العروسة اللي اتخطبت كان من سننا وخرجنا واتصاحبنا احنا الثلاثة اوي في الاسبوع ده بس طبعا مش عرفته اني بنيك مينا ولا مينا قاله حاجة
وبابا جي وقال انه خلاص هيسافر بعد 3 ايام وكان عمو نبيل فضله يوم ويسافر في اليوم ده روحت بالليل عند مينا وقولت لبابا اني هنام هناك ووافق وقعدنا انا ومينا على التلفزيون اللي في الصالة نتفرج على فيلم اجنبي وكانت مشيرة لابسه جلابية بيتي لونها احمر ومكنتش لابسه براه خالص وكانها خلاص اتعودت توريني حلماتها وهي باينه من الجلابية وكنا قاعدين كلنا لحد ما جاكي دخلت اوضتها تنام وبقينا انا ومينا ومشيرة ونبيل
وكانت مشيرة على الكنبة جنب نبيل ورجليها بينة قدامي وهي حطه رجل على رجل قاعدتها المفضلة وكان نبيل حاطط ايده على كتفها وواخدها في حضنه وهي تنظر إلى وانا انظر إلى نظرة غيره
وهي كانت كانها بتغيظني وكانها بتخليني اغير عليها وفعلا خلتني اغير اوي من جوزها عليها
وكانت مشيرة كل شوية تقوم تدخل تعملنا شاي وتجبلنا حاجات حلوة ناكلها وطبعا كل ما تقوم وتمشي قدامي تهز طيزها وانا اقعد اتفرج عليها وكان زوبري بيهيج اوي من طيزها
وكان مينا بدا ياخد باله منى اوي ومن نظراتي إلى امه وكمان بدا ياخد باله من نظرات امه إلى واحس ان في حاجة غلط وان امه فعلا عاوزه تتناك مني
وفي مرة ومشيرة رايحه المطبخ قومت ومشيت وراها وانا ماشي وراها لحد المطبخ وكان مينا بيبص علينا اوي ونبيل عادي ولا هو هنا
واول ما دخلنا المطبخ حضنت مشيرة اوي من ورا وكنت ببوسها من ورا تحت ودنها ولزقت زوبري في طيزها اوي وايدي مسكت بزازها اوي اوووووف هيجت زوبري اوي مشيرة وخلتني اغير عليها حتى من جوزها
مشيرة تتكلم بصوت واطي
مشيرة : – بس يا خالد عيب كده جوزي بره هتفضحني يا حبيبي احنا مش قولنا اوعى تعمل حاجة زي دي وهو هنا مش اتفقنا على كده
انا : – مش قادر بجد انا استحملت 6 ايام بس خلاص بجد مش قادر على بعدك انا بحبك اوي يا مشمشتي
مشيرة : – وانا كمان بحبك بس اوعي كده وشالت ايدي من على بزازها وبعدتني عنها
مشيرة : – بطل قلة ادب بقى ده هو كلها سواد الليل والراجل هيسافر بكره لحسن اروح اقول لامك وابوك واخليهم ياخدوك معاهم السعودية
انا : – لالالالا يا مشيرة انا اسف مش هعمل كده تاني خلاص
ومشيت ورحت قعد مع نبيل ومينا وكان مينا بيبصلي اوي وانا جي عليهم وكان بيبص على زوبري وكان باين من البنطلون
المهم مشيرة ونبيل قاموا علشان يناموا علشان نبيل هيسافر بكره إلى شغله
وانا ومينا كملنا الفيلم وقولنا نقوم ننام بس انا قولت ادخل الحمام روحت دخلت وانا خارج سمعت صوت اهات جي من أوضة مشيرة ونبيل قولت في نفسي يا بختك يا نبيل بتنيك مشيرة فضولي خلاني ابص من خرم الباب لقيت مشيرة ونبيل على السرير مشيرة كانت قالعه الجلابيه وبزازها باينة ولابسه اندر وبس طبعا زوبري هاج اوي من بزاز مشيرة ومش بيعملوا بس حاجة لسه وكان صوت فيلم سكس ولقيت البلكونة مفتوحة قولت فكرة روحت أوضة مينا ودخلت وقفلت الباب
مينا : – ايه يا خالد مش هتبطل اللي بتعمله ده
انا : – ابطل ايه يا خول بتتكلم عن ايه
مينا : – انت روحت ورا ماما المطبخ كنت بتعمل ايه هناك
انا : – ههههه ايه يا كسمك مالك مش احنا اتفقنا واتراهنا انا وانت ولا نسيت
مينا : – لا مش نسيت بس بابا هنا افرض خد باله من حاجة
انا : – هههههههه اه يا معرص هو ده اللي همك وبس
سكت مينا وانا مسكت زوبري من فوق البنطلون وبقول
انا : – زوبري هايج اوي يا كسمك شايف واقف ازي على جسم امك المتناكة ايه هو مش وحشك يا كسمك بقالك 6 ايام مش مصيته
مينا نزل بسرعة وقلعني البنطلون وطلع زوبري وقعد يمص فيه اوي اوي اوي
انا : – بس يا ابن المتناكة بالراحة يا كسمك مالك اول مرة تشوف زوبري
مينا : – اصل زوبرك وحشني اوي بس مكنتش عارف امصه واخليك تنيكني وكمان لما كنا بنخرج كنت بخاف اقولك علشان بيتر مش ياخد باله يروح يقول لامه سامية وسامية هتقول طبعا لامي
انا : – مص اوي يا كسمك لحسن زوبري هايج اوي لسه شايف بزاز امك دلوقتي هيجتني اوي
مينا : – شوفتها فين ؟
انا : – شوفتها من خرم الباب ابوك مقلع امك وبيتفرجوا على فيلم سكس وبزاز امك جامدة اوي
لما سمع مينا كده هاج اكتر وبقى يمص زوبري جامد اوي
انا : – بس يا معرص يا ابن اللبوة مشيرة كفاية مص تعالي عاوز اتفرج على ابوك وهو بينك امك من البلكونة
مينا : – لا طبعا مش هينفع انت اتجننت عاوز ابويه وامي يشوفنا
انا : – متخافش يا كسمك زي ما انت شوفتهم قبل كده ومش شافوك احنا كمان هنتفرج ومش هيشوفونا، ما هو لو مش اتفرجت على امك مش هنيكك النهاردة
مينا : – طب بالراحة علشان محدش ياخد باله
وكانت خلاص الساعة بقت واحدة ونص بالليل كده والناس كلها نامت خرج مينا إلى البلكونة ونزل على ركبوا زي القطط ومشي لحد ما وصل لحد باب البلكونة بتاعت امه ووقف وانا جيت ورا وعملت زي ما عمل لما وصلنا شوفنا مشيرة ملط خالص وكمان نبيل كان ملط بس احنا كنا شايفين من الجنب يعني نشوف من صدرهم لحد رجليهم وشهم مش نشوفه بس التلفزيون كان قدامنا وشايفين الفيلم السكس وواضح اوي قدامنا وانا طبعا زوبري وقف اوي من اللي انا شايفه
وكان الفيلم السكس ده شوفناه قبل كده عن ست بتتناك من 3 رجالة وكانت ازبارهم كبيرة مش طبيعية استغربت اوي ازاي نبيل بيخلي مراته تتفرج على افلام سكس وكمان 3 بينكوا واحدة ست هو مش خايف ان مشيرة تقارن زوبره بيهم او تبقى شرموطة
وبدا الحوار بين مشيرة ونبيل وكان صوتهم واطي شوية بس كنا نقدر نسمعه انا ومينا وكانوا لسه مش بدوا نيك كان نبيل باين كده بيحب يتفرج الاول على سكس علشان يعرف ينيك
نبيل : – ايه رايك يا حبيبتي في الفيلم ده عجبك ؟
مشيرة : – حلو يا حبيبي بس كتير اوي 3 عليها
نبيل : – كتير ليه يعني عادي هما متعودين على كده
مشيرة : – بس ازبارهم كبيرة اوي يا حبيبي
نبيل : – هههههههههه ايه عجبوكي
مشيرة : – هههههههه انت قليل الادب شغلك في السياحة ومع الاجانب خلاك بقيت سافل اوي
نبيل : – أحلى حاجة السفالة يا حبيبتي والاجانب دوال علموني حاجت حلوة كتير اوي
مشيرة : – علموك ايه يعني حلو انك تفرج مراتك على سكس؟ هو ده الحلو إلى اتعلمته منهم؟
نبيل : – انا مش خبيت عنك حاجة يا مشيرة انتي عارفه اني قعدت 10 سنين في ايطاليا وحكيتلك كل حاجة عملتها هناك وعرفتي اني شوفت ستات وعرفت ستات وبنات هناك كتير اوي ونمت معاهم وكنت صريح معاكي
مشيرة : – اه قولتلي بس مش قولتلي بتنام معاهم لحد دلوقتي في الغردقة ولا لا ؟
نبيل : – حرام عليكي هنام مع مين بس ده انا طالع ميتين امي في الشغل وانتي تقوليلي كده
مشيرة : – بس انا برده شاكه فيك يعني كل الافلام السكس ده كلها بتجبها منين
نبيل : – قولتلك قبل كده الاجانب بيجيبوا معاهم وبيقعدوا يتفرجوا عليها في الشاليهات ولما بيجوا يسافروا بيسبوهم عادي
مشيرة : – يعني محدش منهم هو اللي بيجبلك الافلام ده مخصوص
نبيل : – لا طبعا مخصوص ليه هو انا كنت قريبه يعني انتي ناويه تضيعي اليوم انا مسافر بكره
مشيرة : – قال يعني هتعرف تنيكني زي الفيلم
نبيل : – ايه هو انا مش بعرف انيكك يعني
مشيرة : – هههههههه بتعرف بس مش زي الفيلم ده دوال بيقعدوا اكتر من ساعة بينكوا وزوبرهم كبير ومش بينام وانت زوبرك اصغر منهم وبتنزل بسرعة وكمان لبنك قليل اوي عنهم دوال بيغرقوا الست لبن ومش بيتعبوا اوامل بس كنت في ايطاليا وكنت بتنيك بنات ستات هناك ازاي مش عارفه
نبيل : – يعني انتي عاوزه ايه حد زوبره كبير وينيكك ساعة ويغرقك بلبنه
مشيرة : – ااااااه بس هو فين ده
نبيل : – يعني عاوزه واحد تاني غيري ينيكك
مشيرة : – اعمل ايه طيب كسي هايج اوي يا نبيل
نبيل : – طب استني كده معايا فيلم جديد ومكنتش هخليكي تتفرجي عليه النهاردة قولت اخليه الاجازة الجاية بس مش خسارة فيكي
قام نبيل وجاب فيلم لونه احمر كان لونه مميز عن باقي الافلام من المكتبة وشغاله وراح نام في حضن مشيرة تاني
كل ده وانا ومينا بنتفرج معاهم وسمعين كل كلامهم ولو ان الكلام واطي شوية وزوبري كان واقف اوي ولزقته في طيز مينا وهو قاعد قدامي
بدا الفيلم وكان الفيلم راجل ومراته وهو عمال ينيكها وكان الفيلم مترجم كان واحد عمال ينيك في واحدة وهو بينيكها كان بيشتمها ويقولها يا شرموطة يا متناكة يابنت المتناكة شتايم كتير اوي كانت الترجمة بعيد اوي مكنش ينفع انا ومينا اننا نشوفها بس احنا بعد كده جبنا الفيلم ده وشوفته انا ومينا
وفي الاخر طلع اللي كان بينيكها ده جوزها وبيحب ينيكها وهو بيشتم اوي وهي كمان كان بتشمته ومش كده وبس ده كمان كانت بتحلس زوبره وخرم طيزه وبتنيكه في طيزه وهي بتشتمه
مشيرة : – ايه اللي انت شغلته ده يا نبيل ده مراته بتشتمه وبتنيكه
نبيل : – اه يا حبيبتي ايه رايك عجبك
مشيرة : – انت قبل كده كنت في مرة وانت بتنيكني قعدت تشتمنى بس عمرك ما خلتني اشتمك وكمان عاوزني انيكك في طيزك
نبيل : – لا طبعا انا ما قولتلكيش كده انا بقولك على الفيلم عجبك
مشيرة : – مش اوي يعني لحد دلوقتي
نبيل : – طب يلا نكمل
في الفيلم خلصوا وبعد ما خلصوا مراته قالته انت لازم تجبلي واحد ينيكني وينيكك انا خلاص مش قادرة قالها نجيب مين قالته اي حد وفعلا جابوا شاب 17 سنة كان بيجي يعملهم حمام السباحة
كان نبيل عندما يريد ان يتكلم مع مشيرة يوقف الفيلم ويتكلم معاها
مشيرة : – ايه ده الواد ده صغير اوي عليها ده قد امه
نبيل : – اه يا حبيبتي بقى شاب بيخيره وعنده لبن كتير ما مراته عاوزه زيك واحد ينيكها كتير وزوبره يكون كبير وكمان يغرقها لبن
مشيرة سرحت في خيالها وافتكرتني وقالت ياسلام يا خلّودي لو تنيكني زي الواد اللي في الفيلم ده كده
نبيل : – ايه يا مشمش روحت فين سرحت في ايه كل ده
مشيرة : – لا ابدا يا حبيبي
نبيل : – ايه الواد ده زوبره عجبك ولا ايه ؟
مشيرة : – ههههههههه ما تكسفنيش بقى يا بلبل
نبيل : – خلاص لو عجبك كده انا ممكن اجيبلك واحد زيه
مشيرة : – هههههههه انت كداب طبعا عمرك ما تعمل كده
نبيل : – لا طبعا اقدر اعمل كده ما تيجي نتخيل شاب معانا دلوقتي زي الفيلم
مشيرة : – لا انت اتخيلت قبل كده ومش عجبني
نبيل : – هنتخيل الشاب ده اللي في الفيلم هو اللي معانا
مشيرة نظرت إلى الفيلم والي زوبري الشاب وقالت
مشيرة : – لا مش عجبني
نبيل : – طب تحبي نتخيل حد نعرفه
مشيرة : – لالا طبعا مش ينفع
نبيل : – مش ينفع ليه عادي هو انا بقولك حقيقي بقولك خيال
مشيرة : – لا علشان مش تزعل ولا انا كمان ازعل او اتخيل حد اعرفه لما اتخيلنا قبل كده كنا بنتخيل حد في فيلم اشمعني عاوزني اتخيل حد اعرفه دلوقتي
نبيل : – مش عارف بس حاسس انها هتكون حلوة
مشيرة : – خلاص اختار انت واحد
نبيل : – ايه رايك في ابو خالد جارنا
مشيرة : – هههههههههههه هو ده الشاب اللي هينيكني ويغرقني ده اكبر منك يا راجل
نبيل : – اه بس شكله بصحته
مشيرة : – لا انا عاوزه شاب صغير زي الفيلم كده
نبيل : – بس احنا مش نعرف حد في نفس السن كده كل اللي نعرفهم اما اكبر او اصغر
كانت مشيرة تريد ان توصل لنبيل انها تريد ان تتناك منى انا ولكن كانت خايفه من رد فعله لو عرف ان مشيرة بتفكر في خالد اللي قد ابنها انه ينيكها
مشيرة : – لا مش اكبر لو اصغر شوية مش اشكال
نبيل : – اصغر احنا عندنا مين اصغر من 18 سنة اه بس ده بعيد اوي يا مشيرة
مشيرة : – هو مين ده اللي بعيد اوي يا بلبل
نبيل : – هو مفيش شاب على طوال هنا غير خالد بس انا شايفك بتعامليه زي مينا
مشيرة : – ليه هو انا هخليه ينيكني حقيقي ولا ايه هو مش ده كله خيال ولا انت بتتكلم جد
نبيل : – هههههههههه طبعا خيال يا حبيبتي جد ايه بس
يعني انتي عاوزه تتخيلي خالد هو اللي بينيكك
مشيرة : – لا انا مش عاوزه بس هو مش في غيره شاب نعرفه في السن ده اقولك بلاش احسن نتخيل الموضوع ده
وكان نبيل بدا يتخيل خالد وهو بينك مراته قدامه وسرح في خياله
مشيرة : – ايه يا بلبل سرحت في ايه
نبيل : – لا يا مشمش مش سرحت يلا بقى هنتخيل مين معانا
مشيرة : – انت مصمم يعني يا حبي
نبيل : – اه يا حبيبتي وخليه خالد كويس شاب ولسه بخيره وكبر خلاص اهو
مشيرة : – يعني عاوز خالد ينيكني قدامك يا بلبل
نبيل : – اه ينيكك وبدا نبيل يحضن مشيرة ويبوسها ويبوس كل حته فيها بجنون
مشيرة : – بالراحة ايه ده كله مالك هجت اوي كده ليه
نبيل : – مش عارف يا مشمش بس لما فكرنا ان خالد هو اللي يبقى معانا هجت اوي
مشيرة : – ايه هو انت نفسك بجد خالد ينيكني حقيقي
نبيل : – اها اها اها ياريت خالد ينيكك حقيقي
وكان نبيل بيمص حلمة مشيرة وبمصه اوي اوي اوي وهي بتتاوه من اللذة
مشيرة : – اكيد انت بتهزر مش بتتكلم جد هتخلي خالد ينيكني ويمص بززاك كده
نبيل : – ااااااااووووووف خالد اهو بيمص بزازك يا شرموطة
كل ده وانا ومينا براه البلكونة كنا بنموت من إلى بيحصل واللي سمعينوا ده كله وكان زوبري خلاص هيقطع البنطلون كان هاين على ادخل عليهم وانيك مشيرة قدام جوزها حقيقي وانيكه هو كمان زي اينه مينا
بس مقدرتش طبعا بس كنت راشق زوبري في طيز مينا اللي مش مصدق اللي بيحصل ده واللي بيعمله ابوه وامه
نبيل : – اه يا كسمك بزازك قشطة اوي تفتكري خالد لو شاف بزازك ده ملط هيعمل فيها ايه ؟
مشيرة : – مش عارفه بصراحة بس هو مرة كده شافني وانا كنت بغير وباين شاف بزازي وكنت لابسه اندر صغير
كانت مشيرة تريد ان تهيج نبيل بالكدب باي حاجة عاوزه تعرف رد فعله
نبيل : – اوووووووووووف بجد شاف بزازك القشطة ده يا مشيرة يا متناكة
مشيرة : – اها ها اها شاف بزازي وكمان يمكن يكون شاف كسي وطيزي ملط مبسوط يا خول كده ان خالد شافني ملط كده
نبيل : – اااااااااااح مبسوط اوي يا متناكة خالد خلي خالد ينيكك بقى
مشيرة هاجت اوي من كل الكلام ده واللي بيحصل ده وخلاص مع الهيجان نسيت كل حاجة وبقت بتتكلم بحرية اكتر
مشيرة : – تعالي يا خالد انزل بوس كسي والحسي يا حبيبي يا خلّودي انا متناكتك مشيرة انا شرموطتك
كانت مشيرة بتقول زي الست اللي في الفيلم ما كانت بتقول للشاب اللي بينيكها
نبيل : – نزل نبيل يبوس كس مشيرة وقعدت يلحسه اوي كسك ابن متناكة اوي زيك يا مشيرة عاوز زوبر خالد ينكه
مشيرة : – اااااااااااه عاوزه زوبر خالد في كسي يلا دخل زوبرك في كسي يا خلّودي يا حبيبي
نبيل : – هو خالد بيدخل زوبره في كسك وكان نبيل دخل زوبره في كس مشيرة وقعد يدخل ويطلع زوبري في كسها وينيكها اوي
مشيرة : – زوبرك واقف اوي كده ليه يا خلّودي زوبرك حلو اوي نيكني يا حبيبي افشخني نيك قدام المعرص نبيل جوزي
نبيل : – اوووووووف زوبري واقف اوي يا مشمش من كلامك اشتميني كمان خالد بينيكك اهو في كسك
مشيرة : – نيكني وافشخني اوي يا خلّودي في كسي وطيزي قدام الخول المتناك المعرص جوزي
نبيل عندما سمع كل ده راح منزلهم في كس مشيرة ونام في حضنها من كثر الهيجان اللي هو فيه
وكنت انا نزلتهم انا كمان في البوكسر وانا لزق في طيز مينا
هدا نبيل وهدات مشيرة والفيلم كان لسه شغال والواد اللي في الفيلم ماسك الست فشخها نيك في طيزها وكسها وجوزها بيمص زوبره كمان
كان نبيل بيبوس مشيرة وبيقولها بحبك يا مشمش
نبيل : – ايه رايك في الفيلم والخيال المرة دي يا حبيبتي عجبك ؟
مشيرة : – عجبني اوي يا بلبل بس انا هايجه اوي لسه كسي مولع عاوزه اتناك اوي بجد انت نزلتهم بسرعة اوي
نبيل : – مقدرتش من كتر الهيجان
مشيرة : – هجت اوي لما اتخيلت ان خالد بينيكني في كسي
نبيل : – اوي اوي يا مشمش
مشيرة : – طب ما تروح تجبلي خالد ينيكني دلوقتي حقيقي انا بجد مش قادرة كسي مولع
نبيل : – اروح اصحيه حاضر واجيبه واجيلك
مشيرة : – ههههههههه كداب كبير اوي
نبيل : – على فاكرة انا بتكلم بجد
مشيرة : – لا مش بتتكلم بجد انت بتكدب وعمرك ما تقدر تعمل كده
نبيل : – لا اقدر اعمل كده بس مش النهاردة
مشيرة : – بس انا كسي مولع وعاوزه زوبر خالد دلوقتي
نبيل : – خلاص هنزل الحس كسك لحد ما تنزليهم
مشيرة : – طب يلا انزل يا خول مستني ايه
نزل نبيل وقعدت يبوس ويلحس كس مشيرة ويدخل صباعه في كسها وينيكها بيه
مشيرة : – دخل صباع كمان في كسي كسي مولع اوي نيكني اوي يا خلّودي زوبرك وحشني اوي اوي اوي
نبيل : – ااااااااااااااااح يا شرموطة خالد خالد بينيكك اهو في كسك بزوبره بينيكك اوي
مشيرة : – نيكني وافشخني يا خلّودي قدام المعرص جوزي ونيك جوزي كمان
نبيل : – اااااااااااه نفسي خالد ينيكك وينيكني اوي اااااااااااااح
مشيرة : – دخل اوي اوي دخل كمان قربت انزلهم اهو قطع كسي يا لودا
نبيل قعد يدخل صوابعه ويخرجها اوي
مشيرة : – بنزلهم اهو بنزل يا خلّودي
نزل نبيل وفتح بقه وخلي عسل مشيرة ينزل على وشه وفمه وقعدت يبوس كسها ويلحس عسل كسها من عليه
نظرت مشيرة إلى نبيل وقالت
مشيرة : – بتعمل ايه يا معرص بتلحس لبن خالد من على كسي ؟
نبيل : – اه يا لبوة خالد بلحسه طعم عسل كسك مع لبن خالد حلو اوي يا متناكة
رجعت انا ومينا بشويش اوي لحد ما رجعنا أوضة مينا وكان زوبري غرق البوكسر دخلت وطلعت زوبري قدام مينا وكان كله لبن
انا : – شوفت يا كسمك امك طلعت متناكة ازي وابوك كمان طلع معرص ازاي عرفت بقى يا كسمك انت طلعت خول ومعرص لمين
مينا : – اوووووووف اه عرفت يا حبيبي
انا : – انزل يا كسمك الحس لبني زي ما ابوك كان بيلحسه من شوية
نزل مينا وقعد يلحس لبني من على زوبري
انا : – نظف زوبري اوي يا كسمك ده كان في كس امك دلوقتي الحس عسل امك ولبني زي ابوك يا خول يا عرص يا ابن المعرص
مينا هاج اوي من كلامي وقعد يلحس ويمص زوبري اوي لحد ما نزلت تاني