بصيت من الباب وانا مش مصدق الي شايفو . . . .
فؤاد: كمان يا عايده دخليه للاخر
عايده: انت الي طيزك وسعت وبقت بتاخد الزب لاخرو وهي مرتاحه
فؤاد قالع هدومو وام عبير الي عرفت ان اسمها عايده لابسه زب صناعي وبتنيك فيه .. ولافه ايدها وماسكه زبه تدعكو وهما واقفين .. انا اتخضيت من الي شفتو ورجعت لورا بالراحة وفكرت ” احاا اي دا .. المفروض دلوقتي يكون بينيك امي مش هو الي بيتناك ” .. بعدين جيه في دماغي اصورهم .. طلعت لاوضتي من غير صوت وبسرعه جبت الكاميرا الصغيره الي كان عليها فيديو خلود وولاء ونزلت تاني بالراحة ورحت عند الباب .. نزلت على ركبي وفتحت الكاميرا وهما قعدو وفؤاد بقا في وضع الدوج وعايده وراه بتنيكو .. فتحت الكاميرا وبقيت اصور فيهم من عند الباب والصوره كانت كويسه وملامحهم باينه كويس .. بعدين دار بينهم حوار . . . .
عايده: مالك كدا حاسك همدان
فؤاد: حنان الي هدت حيلي .. الوليه عليها جسم نار وانا مش قدها .. دا لولا الفياجرا الي خدتها دي مكنتش كملت خمس دقائق .. دا ربع ساعه بس وجبت لبني في كسها وكنت حاسس ان قلبي هيقف منها
عايده: وبعدين .. لو استمريت على كدا هتروح فيها
فؤاد: لا دي لاحظت عليا التعب ساعتها وقالتلي لو كنت مش قادر اعمل حاجه مش ضروري .. وقالت انها عادي لو هتستغنى عن الجنس خالص مش عندها مشكله
عايده: طيب كويس اهي جات من عندها
انا كنت سامع الكلام وفي دماغي حاجتين ” الاولى اني كنت زعلان على امي الي اتجوزت خول زي دا والتانيه ان كدا امي هتكون من غير جنس رغم انها محتاجاه وفي فرصه اني انيكها .. فضلت اصور وفؤاد بيتناك وعايده بتدعك زبه لما جاب لبنه واترما على الارض قدامها .. حسيتهم خلصوا وهيقوموا فخدت الكاميرا ومشيت بسرعه ومن غير ما اعمل صوت وطلعت اوضتي .. شغلت الفيديو وكان الصوت والصورة واضحين وخبيت الكاميرا مع الفلوس وقعدت على السرير افكر ” طيب وبعدين .. طيب واحمد خول زي ابوه ولا نظامه اي .. طيب اقول لولاء ولا .. لا مش هقولها .. دي بتحب احمد ولو عملت كدا هخرب عليها .. وبعدين احمد شكلو ملوش في الحاجات دي .. باااااس انا هساوم فؤاد بالفيديو .. هطلب منو الي انا عايزه واي حاجه فلوس او غيرو وهو مش هيرفض .. بس الاول نعدي جوازة ولاء وكمان اكون صورتلو كام فيديو تانيين ” .. نمت ليلتها وانا بفكر هستغل الفيديو ازاي وهعمل بيه اي والي جاي هيكون شكلو اي . . . .
تاني يوم صحينا وملقتش ولاء ولا احمد ولما سألت ام عبير وقالتلي ان احمد راح المطار وهي راحت تودعو
“`هنسميها ام عبير عشان اللخبطه“`
بعد نص ساعه ولاء رجعت وطلعت اوضتها وانا طلعت وراها . . . .
انا: ودعتيه ياختي
ولاء بتتريق: اه ياخويا ودعتو
انا بضحك: بس شكلك وقعتي بجد
ولاء بتهكم: ملكش دعوه بيا خليك في حالك
انا: ياااه للدرجادي اتغيرتي من ناحيتي .. ماشي يا ولاء
طلعت من عندها وانا مستغرب طريقتها ورحت على اوضتي .. ولاء حست انها غلطت وكلمتني بطريقه وحشه وجات ورايا على الاوضه ودخلت . . . .
ولاء: واد يا عمر
انا كنت قاعد على السرير وببص في تليفوني: نعم
ولاء: متزعلش من كلامي انا مقصدتش حاجه
انا: وانا ليا حق ازعل اصلا .. انتي صح .. مليش دخل بحياتك اصلا .. مانتي هيكون عندك جوزك وحياة خاصه
ولاء حست بزعلي وجات قعدت جمبي وحضنتني ونامت على كتفي . . . .
ولاء: ولما انت متدخلش مين هيتدخل .. بعدين متنساش انك جوزي الاول قبل احمد
ضحكت من غير ما ابصلها . . . .
ولاء: طب فك كدا مش تفضل مبوز .. ياعم حقك عليا بقا مش تعمل حوار على مفيش
انا: خلاص يا ولاء بقا
ولاء: لا مش خلاص .. قول انك مش زعلان
انا: مش زعلان
ولاء: من القلب ؟
ابتسمت ليها: من القلب
ولاء: باااس انت كدا اخويا حبيبي الي اعرفو .. بعدين متزعلش ياعم .. دا انا لو هستغنى عن الناس كلها بما فيهم احمد مش هقدر استغنى عنك ابدا
انا: ليا انا الكلام الحلو دا كلو؟
ولاء: اه طبعا .. طب تصدق انك اول واحد هتوحشني لما اسافر
انا بضحك وحضنتها: انتي الي هتوحشيني مووت .. بس هفرحلك بقا عشان هتكوني مع حبيبك وتتبسطو سوا
فضلنا ندردش بعدين نزلت ورحت الف في الحديقه بتاعة الڨيلا وبعدت شويه عن الفيلا وبقيت وسط الشجر وسمعت صوت بيغني .. مشيت شويه ولقيت عبير كانت بتسقي مجموعة ورد وكانت بتغني اغنية لورده ” ايه ذمب الورد ايه ايه ايه اييييه ” وكان صوتها جميل .. انا كنت واقف وراها وساكت وبسمع وبتفرج عليها .. كان عليها جسم يهبل .. طولها حوالي ١٦٥ سانتي وتخينه شويه بس مربربه وطيزها كبيره .. تحسها دبدوب ماشي قدامك .. وكان كل لبسها جلاليب بيت مفتوحة الصدر ولابسه تحتها بلوزه مغطيه صدرها .. بس الجلابيه كانت متجسمه على بزازها وباين انها كبيره وطريه وبشرتها كانت بيضه وشعرها اسود .. عبير خلصت ولفت وشافتني . . . .
عبير متفاجئه: استاذ عمر .. لامؤاخذه يابيه مخدتش بالي
انا: وانتي عملتي اي عشان تتأسفي .. بعدين اي استاذ دي .. انتي هتكبريني لي؟ انا لسه ما بدأتش دراسة في اول سنه كليه حتا
عبير: اسفه يا عمر بيه
انا: يادي النيله على اسفه دي .. ‘وبييه’ .. اي بيه دي .. ناديني بعمر عادي انا مش كبير للدرجادي
عبير: ميصحش يابيه .. مقدرش اقولها كدا
انا: طيب استاذ عمر حلوه .. بيه دي كبيره شويه .. انتي بتعملي اي
عبير: كنت بسقي شوية الورد دول
انا: وبعدين
عبير: في شويه ورد تانيين هناك هسقيهم واقص ورق شجره هناك كدا
انا: طب يلا انا همشي معاكي نعملهم سوا واهو بالمره ارجع على الفيلا معاكي لاني تهت ومش عارف ارجع لوحدي 😂
عبير: ياخبر ابيض .. دا شرف ليا يا استاذ .. اتفضل من بعدك
مشينا ووصلنا الورد وهي كانت بتسقي وانا واقف اتفرج عليها وايدي في جيب بنطلون الترينج الي انا لابسو . . . .
انا: على فكره صوتك كان يجنن لما كنتي بتغني هناك
عبير ابتسمت ووشها احمر: كلك زوق يا استاذ
انا: هو انتي عندك كام سنه
عبير: ١٧ سنه
انا: بتدرسي ؟
عبير: اه خلصت الاعداديه ودخلت دبلوم زراعه وهبدأ اخر سنه اهو
انا: اممم .. وانتي شغاله هنا من امتا
عبير: انا اصلا اتولدت هنا .. كان ابويا وامي شغالين مع فؤاد بيه من زمان وهما اول ناس اشتغلو في الڤيلا دي ومرات فؤاد بيه كانت دكتوره اصلا وولدت امي هنا وابويا اتوفى وانا عندي ١١ سنه
انا: الله يرحمو
عبير: ربنا يطول في عمرك يا استاذ
انا: هي امك عندها كام سنه
عبير: ٥٤ سنه
انا: ومش بتشتغلي في البيت جوه مع امك لي
عبير: ابويا كان بيشتغل في الجنينه هنا من اول ما اجا هنا وانا كنت بحب اجي معو واساعدو وعلمني كل حاجه بتتعمل هنا وانا كنت حابه شغل الجنينه عن شغل البيت ولما مات انا خدت مكانو
انا: بس الظاهر انك شاطره في شغلك
عبير ابتسمت: تسلم يا استاذ
خلصنا سقية الورد ورحنا للشجرة الي كانت عايزه تقصها وكانت شايله معاها مقص الشجر وبدأت تقص الاغصان الطويله وتلمها تحت الشجرة وانا واقف بتفرج عليها لما توطي عشان تلم الي قطعتو كانت بتصدرلي طيزها الكبيره وانا هجت جدا عليها وزبي وقف في البنطلون وظهر .. انا كنت عامل عبيط وخدت بالي ان عبير شافتو وابتسمت وحسيتها عجبها الوضع وبقت توطي كل شويه قدامي وانا وراها وزبي بقا عامل خيمه قدامي .. بعد شويه لقيت عبير بتبص حوليها وبتدور على حاجه . . . .
انا: بتدوري على حاجه
عبير: كان في كرسي هنا بأطلع غليه عشان الشجر الطويل دا بس مش لاقياه
انا بصيت لقيت الشجره فيها شوية عيدان فوق لا انا ولا هي هنعرف نطولها . . . .
انا: طيب عندي فكره .. تعالي ارفعك انا وتخلصيهم بالمره بدل ما ترجعيلهم مره تانيه
عبير: لا يا استاذ ميصحش
انا: ليه بس .. متخافيش مش هناخد وقت
عبير: هكون تقيله عليك يا استاذ بلاش
انا: انتي مستهونه بيا ولا اي
عبير: لا يا استاذ مقصدتش بس…
انا: بس اي بقا .. تعالي بس خلينا نخلص
خليتها تقف قدامي بوشها وانا ضهري للشجره ووطيت حضنتها من تحت ورفعتها لفوق .. كانت تقيله حبتين بس مش للدرجه .. كنت حاضنها من تحت طيزها بشويه ووشي كان في كسها على طول .. كنت حاطت خدي على كسها وكل شويه ارفع راسي ابص عليها وهي بتقص واخبط دقني في كسها وانا شايلها وكنت حاسها اتوترت وعرقت وحست بالي انا بعملو .. عبير خلصت وقالتلي انزلها ونزلتها وانا لسه حاضنها كانت باصالي .. قربت منها وبدأت ابوس شفايفها بالراحه وملقتش منها اي مقاومه .. اتطمنت ليها وحضنتها جامد وبقيت ابوسها من شفايفها وهي لا بتقاوم ولا بتتجاوب معايا ولا اي حاجه .. كانت مغمضه عنيها ومسلمه خالص .. حركتها تحت شجره عاليه شويه وخليتها تسنت بضهرها للشجره ونزلت العب في بزازها وانا ببوسها .. فضلت ادعك فيهم من فوق الجلابيه شويه .. بعدين لفيتها وبقيت وشها للشجره وضهرها ليا .. رفعت الجلابيه لحد وسطها وكانت لابسه برمودا احمر ضيق .. نزلتو ونزلت الكلوت الابيض الي تحتو وظهرتلي طيز كبيره وبيضه وطريه جدا وكانت تجنن .. رفعت الجلبيه اكتر وقلعتها خالص وكانت مبتتكلمش وسايباني اعمل فيها ال انا عايزو .. رفعت البلوزه وطلعت بزازها من البرا وبقيت العب فيهم وافرك حلماتها وطلعت احلا اه سمعتها في حياتي .. هجت عليها اكتر ونزلت ابوس رقبتها وانا بلعب في بزازها .. بعدين نزلت على طيزها اهزها واتفرج عليها من قريب واشم فيها .. بعدين جبت شويه من ريقي على ايدي وفتحت طيزها بإيدي التانيه ودهنت خرمها كويس .. حاولت ادخل صباعي الصغير ولقيته دخل بسهوله .. اتفاجئت انها مفتوحه من طيزها وقلت في نفسي ” احا بقا .. هو كل لما اعرف وحده واجي انيكها الاقي طيزها مفتوحه ” .. دخلت صباعين في طيزها وهي بتتأواه ومش بتتكلم وسايباني برحتي .. طلعت زبي من البنطلون ودهنتو من ريقي وعدلت نفسي وراها ودخلتو في طيزها .. دخلتو وكانت طيزها ساخنه على الاخر وخرمها ضيق شويه وكان احساس في منتهى الجمال والاثاره .. كنت في حالة نشوه غريبه وبقيت انيك فيها ونزلت بإيدي على كسها لقيته غرقان عسل .. فضلت العب فيه وانيك طيزها وعبير جابت عسلها على ايدي مرتين وانا بنيكها .. طلعت بإيدي على بزازها العب فيهم وابوس رقبتها ولفيت وشها ابوس حدها والحس ودانها والعب في حلقها بلساني وكان باين عليها انها مستمتعه على الاخر .. جبت لبني في طيزها ووقفت شويه لحد ما زبي صفا كل الي فيه جواها وطلع لوحده .. بعدت عنها ورفعت بنطلوني . . . .
بعد ما خلصت نيك عبير رفعت الكلوت والبرمودا وعدلت البلوزه .. وطيت جبت الجلابيه وقربت اديهالها وبصتلي وعيونها دمعت . . . .
انا: مالك
عبير نزلت على ركبها قدامي وانهارت من العياط
انا: اي دا .. طب بتعيطي ليه بس
عبير جمعت انفاسها وردت وهي بتعيط: انا اسفه والله يا استاذ ما كان قصدي دا كلو .. كنت عايزه امنعك بس خفت تزعل مني
انا: طب بس بس بطلي عياط ” وطيت ووقفتها على رجليها وبقيت البسها الجلابيه” اولا انا مش عاتبتك على الي حصل اصلا عشان تزعلي .. بعدين انا مش زعلان .. بالعكس انا اتبسطت معاكي موت وكنتي بجد تطيري العقل
عبير بعياط: ارجوك متقولش لحد على الي حصل وانا اوعدك مش هعيدها تاني
انا: وهو انا عبيط يعني عشان اقول حاجه “ضحكتلها” بعدين مش تعيديها لي بس .. دا انا كدا اللي ممكن اتعب لو منعتي عني القشطه دي كلها .. ممكن اروح فيها
فضلت اراضي فيها وهديتها وظبطنا لبسنا وشلت معاها الحاجات ومشينا .. واحنا بنتمشا كنت بتكلم معاها واضحكها عشان انسيها الي حصل وبقول في نفسي ” البت دي وراها حوار كبير .. اصلها ازاي بعد ما نكتها هي الي تتأسف وتعيط كدا .. بعدين مفيش وحده تتحط في الموقف دا وتكون من غير مقاومه كدا .. انشالله حتى لو بالكلام .. وكمان مين ياترا الي فتح طيزها .. وكسها مفتوح هو كمان ولا اي .. طب اسألها .. لالا خليها لمره تانيه عشان مش اوترها اكتر من كدا ” مشينا لحد اوضه واسعه وسط الحنينه وعبير فتحتها وحطينا الادوات الي كانت معانا وسبتها ومشيت .. طبعا بعد ما فهمتها اني اتبسطت معاها وطمنتها اني مش هجيب سيره لحد . . . .