أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج3ح4

رجعت الڤيلا على ميعاد الغدا واتغدينا انا وولاء وفؤاد وامي وام عبير هي الي جهزت السفره .. فؤاد وامي مكانوش بيتكلمو كتير .. كانو قاعدين عادي ولا كأن دي صباحيتهم .. او ممكن انا الي شايف كدا عشان اللي اكتشفتو عن فؤاد امبارح .. خلصنا غدا وانا طلعت اوضتي ودخلت اكلم خلود ولقيت ولاء عرفتها بالي حصل كلو وكانت زعلانه اني خبيت عليها .. اتحججت ان الموضوع حصل بسرعه وملحقتش ولا جيه في بالي اعرف حد خالص وصالحتها وعرفتها اني هبدأ دراسه في جامعة القاهره زي مانا وهنتقابل وكدا .. بعد شويه ولاء دخلت عليا الاوضه . . . .
ولاء: عمر !
انا: نعم
ولاء: مش يلا نظبط ونعمل العمليه ولا اي
انا: اه يلا نعملها بدري بدري .. هشوف كدا مراكز هنا في اسكندريه واحجز في واحد
ولاء: طب يلا دلوقتي عشان مش نكسل
فتحت تليفوني وعملت سيرش وظهرلي مراكز كتير برضو واخترنا واحد بعيد شويه عن المكان الي احنا فيه وحجزت وخدت معاد لتاني يوم وكانت العمليه هتكلف ٦٠٠٠ جنيه .. عدينا اليوم وفؤاد منزلش لام عبير ليلتها .. صحيت انا وولاء وقلنا لامي اننا هنروح نزور صحبة ولاء الي اتجوزت من فتره .. فواد كان عايز يبعت معانا عربيه بسواقها لكن انا اقنعتهم اني هاخد العربيه بتاعتنا القديمه والي كانت مركونه في الكراج .. طلعنا انا وولاء ورحنا على العنوان ودخلنا وكان في ناس قبلنا وبعد ساعتين جيه دورنا وولاء دخلت تعمل تحاليل وجهزوها للعمليه وانا دفعت وخلصت الورق بأسامي غير اسامينا ولحسن الحظ مطلبوش بطايق عشان التأكيد .. بعد نص ساعه في العمليات ولاء طلعت وخدت ساعه لما البنج الموضعي مفعولو راح وبقت تتحرك وتقف على رجليها وكانت بتشتكي من وجع خفيف في كسها من جوا .. الدكتوره طمنتها وقالت ان دا وجع مكان الفتح وكدا وهيخف اخر اليوم .. كتبتلها مضادات حيوية تستمر عليها لمدة تلت ايام وعلبة دوا سائل تحقن ٢ سانتي منو في كسها كل ١٢ ساعه على اربع مرات يعني لمدة يومين .. طلعنا من هناك وولاء مكانتش عايزه تروح بدري .. فضلنا نلف في البلد ودخلنا سينما وركبنا مراكب في البحر ومشينا شويه على الساحل وكلنا في مطعم سمك على البحر وكانت خروجه جميله جدا وولاء اتبسطت معايا وانا كنت فرحان انها عدت فترة الزعل لما اتفتحت والعمليه عدت على خير وكانت مبسوطه ولا أكن في حاجه حصلت . . . .
رجعنا البيت بالليل وفؤاد كان بره البيت وامي قاعده في اوضتها .. ولاء طلعت اوضتها وقالت انها هتنام ولو حد سأل يبقى اقولهم انها اكلت برا وهتنام . . . .
عدا الاسبوع ولسه اسبوع على رجوع احمد .. ولاء كانت طبيعيه جدا وموضوع الجنس ما بينا مبقاش يحصل ولا بنتكلم فيه اصلا .. حسيتها نسيتني وان دي اخرة علاقتي الجنسيه بيها وكنت حاسس بفراغ جوايا وزعلان شويه بسبب كدا .. في يوم فكرت اكلمها في الموضوع لكن رجعت في كلامي وقلت في نفسي ” دي هتتجوز قريب اهي .. غير كدا انا ماصدقت ترجع طبيعيه تاني .. خليها لما نعدي الجوازه بعدين نشوف هنعمل اي .. بعدين ممكن احمد ميبقاش زي ابوه او ميعرفش بموضوع ابوه اصلا وكدا يبقى ولاء واحمد في حالهم ومينفعش ادخل ما بينهم .. خلاص كدا خلي ولاء تعيش حياتها بعيد عني وكدا يبقى احسن ليها وليا كمان ” اتصالحت مع نفسي وتقبلت الموضوع وبقيت ابص لولاء على انها اختي ومينفعش ابصلها بنظره جنسيه بعد كدا .. او على الاقل بعد ما تتجوز ونشوف احمد نظامو اي . . . .
في يوم كنت زهقان وبقيت الف حولين الڤيلا ولما رحت في ضهرها شفت مخزن الادوات بتاعة الجنينه وعبير راحت وفتحت الباب ودخلت جوا .. اتأكدت ان مفيش حد حوليا ورحت على المخزن ودخلت وسديت الباب .. عبير كانت بترتب حاجات قدامها ولما دخلت اتخضت مني . . . .
عبير: يالهوي !! .. خضيتني يا استاذ
انا: ليه يعني وانتي بتعملي اي عشان تخافي كدا
عبير: انا قلبي خفيف شويه وحضرتك دخلت مره وحده .. تأمرني بحاجه ؟
انا بصيت على المخزن وبقيت الف واتفرج عليه: المره الي فاتت جيت هنا بس مدخلتش ولا شفت المخزن من جوه ” بصيت في اخر المخزن ولقيت سرير مفروش ” وفيه سرير كمان ! هو انتي بتنامي هنا
عبير: اه .. بابا كان بينام هنا لما كان عايش .. وانا ساعات كنت بنام معاه وساعات انام مع ماما في اوضتها .. دلوقتي بقيت مكانو وبنام هنا
انا: ومش بتخافي لوحدك !
عبير: مانا اتعودت على النومه لوحدي .. بعدين انا بسيب النور شغال وانا نايمه
انا: اممممم ” قربت منها ولزقت في ضهرها ” طيب ولي مش بتنامي مع امك في الڤيلا
عبير اتحركت لقدام وبعدت شويه: مش بترضا اني انام معاها .. معرفش لي
انا قربت اكتر ولزقت زبي في طيزها من فوق الهدوم وهي ملهاش مكان قدام عشان تبعد . . . .
عبير: ارجوك يا استاذ بلاش تعيد الي عملتو المره الي فاتت .. ممكن حد يمسكنا وهتبقا فضيحه كبيره
انا حضنتها من ورا: متخافيش .. انا قفلت الباب كويس ورايا .. بعدين مفيش حد غيرك شغال في الجنينه وامك راحت السوق تجب طلبات للمطبخ
عبير: بس كدا ميصحش .. عيب الي بتعمله دا
انا: انتي جميله أوي وخساره الجمال دا كلو يروح في الطين
نزلت ابوس رقبتها من ورا ومسكت بزازها من فوق الجلابيه وهي بتحاول تفك إيدي لكن مقاومتها ضعيفه وشكلها اصلا خايفه وفي نفس الوقت محتاجه الجنس .. شديتها على السرير وقعدتها عليه وانا ببوس شفايفها وهي بدأت تتجاوب معايا وتمص شفايفي وكانت عارفه هي بتعمل اي وواضح انها جربت البوس مع حد قبل كدا .. قومتها ورفتع الجلبيه وقلعتهالها خالص وكانت لابسه تيشيرت ابيض ضيق شويه مفتوح الصدر وتحتيه برا اسود وكلوت اسود من غير بنطلون او حاجه فوقو .. نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها وجبت الكلوت على جمب وكان كسها عليه شوية شعر بس ابيض وشكلو نضيف .. نزلت الحس كسها وكان غرقان عسل يعني عبير هايجه اصلا . . . .
عبير: بتعمل اي يا استاذ .. عيب كدا .. اااه .. ميصحش بلاش تحت
مكنتش سامعها وكنت بلحس في كسها وامسك بظرها وافركو ونزلت لخرم طيزها ودهنت صباعي من عسل كسها ودخلتو في طيزها .. فضلت ابعبص طيزها وانا بلحس كسها ودخلت صباعين كمان وعبير هاجت على الاخر واتشنجت وجابت ميتها وانا بلحسلها .. عدلت نفسي ورفعت وسطها وظبطت زبي على باب كسها ودخلتو في طيزها وبدأت وصلة نيك في عبير وهي تحتي اهاتها مكتومه ومغمضه وكانت في عالم تاني .. نزلت العب في كسها وانا بنيكها وطلعت بزازها من التيشيرت وبقيت ابوس بزازها وافرك حلماتها وادلك صدرها وعبير اتشنجت للمره التانيه وجابت ميتها وانا بنيكها وجبت لبني في طيزها واترميت عليها ابوس فيها واحضنها .. نمت على جمبي وراها على السرير وهي كانت قدامي تعبانه وبتريح من النيكه . . . .
انا: انتي جميله أوي يا عبير .. انا مستمتعتش كدا في حياتي
عبير: بصراحه يا استاذ وانا كمان مستمتعتش كدا قبل كدا
انا: طيب ممكن طلب
عبير: أأمرني
انا: ناديني بأسمي عادي .. على الاقل واحنا لوحدنا .. ولما نكون قدام حد يبقى قوليلي الي انتي عايزاه
عبير: بس…
انا قاطعتها: عشان خطري
عبير: حاضر
انا: يا ايه
عبير: حاضر يا عمر
انا بستها من رقبتها: انتي كدا حبيبتي
حضنتها من ورا وبدأت معاها حوار . . . .
انا: مممن اسأل سؤال؟
عبير: اتفضل
انا: انتي اتنكتي قبل كدا ؟
حسيتها قلقت ومرضيتش ترد
انا: لو كنتي خايفه مني ف انا بقولك متخافيش .. انا عمري ما هقول لحد ولا هفكر اعمل حاجه تضرك .. انا بس بسأل عشان طيزك مفتوحه قبل كدا وحابب اعرف مين الي فتحك مش اكتر
عبير: دي حكايه طويله أوي
انا: مش ورانا حاجه .. احكي
عبير: بص انا اتطمنتلك أوي وهحكليلك على كل حاجه بس توعدني ان الكلام دا يكون سر ما بينا
انا: اوعدك
عبير: بص انت ممكن تستغرب شويه .. لما بابا مات…………

فلااااش بااااااااك من ٣ سنين عبير كان عندها ١٤ سنه وبتلعب في الجنينه وامها جوه الڤيلا
عبير كانت ماسكه ورد وقاعده بتلعب
صوت: بتعملي اي يا بطه
عبير بصت ولقيته اشرف الامن بتاع بوابة الڤيلا ( اشرف كان ساعة الحكايه ما حصلت شاب عنده ٢٢ سنه مش متجوز ومن عيله بسيطه في الريف )
عبير: انا بزرع ورد عشان يكون في ورد كتير في الجنينه ويكون شكلها حلو
اشرف قرب منها وقعد جمبها: انتي بتحبي الزراعه زي ابوكي بالظبط
عبير: مانا هشتغل بدالو هنا في الجنينه
اشرف: اكيد ما انتي شطوره أوي وهتهتمي بالجنينه زيو بالظبط
عبير رغم صغر سنها جسمها كان حلو ومربربه وبزازها كبيره وشكلها يهيج .. اشرف بص حواليه ولقي المكان خالي ومفيش حد حواليهم . . . .
اشرف: ما تيجي يا عبير توريني المخزن الي هنا فين عايز اشوف العده الي فيه
عبير بسذاجه: تعال المخزن هناك اهو
راحو على المخزن ودخلو واشرف قفل الباب وراه . . . .
عبير: بتقفل الباب لي
اشرف: عشان الحر .. الجو حر بره
عبير: فعلا الشمس فظيعه اليومين دول
اشرف بص على السرير الي في اخر المخزن
اشرف: هو باباكي كان بينام هنا
عبير: اه كان بينام هنا على طول وانا كنت بنام معاه هنا وساعات جوه
اشرف: طيب ماتشوفيلي صندوق المفاتيح الي هنا فين
عبير: ثواني انا عارفه مكانو
راحت على جمب في المخزن تقلب في الادوات والعده قدامها .. اشرف جيه من وراها وحضنها من ورا . . . .
اشرف: انتي حلوه أوي يا عبير
عبير: بتعمل اي يا اشرف عيب كدا
اشرف: متخافيش مش هعمل حاجه
طلعلها ٥٠ جنيه من جيبو وشيكولاته .. وعبير فرحت لانها كانت بتحب الشيكولاته ساعتها وسابتو يعمل الي هو عايزو .. اشرف رفع جلبيتها لفوق وخلاها تمسكها ونزل الشورت الي كانت لابساه وطلع زبه وبقا يحكو في طيزها وبين فلقاتها طالع نازل من غير ما يدخلو .. فضل شويه وعبير واقفه وسايباه يلعب فيها .. فضل يلعب شويه من برا بعدين جاب شويه من ريقو وحطها على خرمها وعلى زبه وظبطو على طيزها وبدأ يضغط . . . .
عبير: اه .. انت بتعمل اي يا اشرف .. دا بيوجع أوي
اشرف: استحملي بس شويه ومش هوجعك تاني .. وهجبلك شيكولاته تانيه غير دي
عبير سكتت وسابتو وكانت بتتوجع واشرف فضل يضغط لما دخل راس زبه بالعافيه .. فضلو شويه على الحال دا لحد ما الباب اتفتح عليهم . . . .
ام عبير: بتعمل اي في بنتي يا وسخ .. دا انت نهارك اسود
ام عبير دخلت عليهم واشرف بعد عن عبير وكان في ددمم على راس زبه
ام عبير: انت فتحت البت .. انا هوريك يا وسخ .. هخلي فؤاد بيه يعلمك ازاي تقرب من بنتي
اشرف: ارجوكي يا هانم انا اسف .. انا ملحقتش اعمل حاجه بعدين دا كان من ورا بس انا مفتحتهاش
ام عبير: امشي من قدامي دلوقتي وإلا قتلتك بإيدي
اشرف طلع من المخزن بسرعه .. عبير كانت واقفه جمب السرير في اخر المخزن وخايفه وبتعيط
ام عبير: دا انتي يومك اسود يا روح امك .. اي الي بتهببيه هنا .. انا مش قلتلك ملكيش دعوه بالواد دا
عبير بتعيط: انا اسفه ووالله يا ماما دا هو الي قال انو عايز عده من هنا وطلب مني اجيبهالو
ام عبير شدتها وضربتها بالقلم وعبير وقعت على السرير: عليا الكلام دا .. والشيكولاته والفلوس دي بتاعة اي .. دا انا هخلي نهارك اسود .. وريني الواد دا عمل فيكي اي
ام عبير قلبت بنتها على بطنها وفتحت طيزها لقيت طيزها متعوره تعويره خفيفه خالص من بره .. دخلت صباعها جوه وعبير طلعت منها اه صغيره وناعمه لما امها بعبصتها .. ام عبير فضلت تلعب في ظيز بنتها بصباعها بعدين دخلت التاني وعبير كانت كاتمه عياطها واهاتها وخايفه من امها . . . .
ام عبير: دا انتي طلعتي متناكه زي ابوكي .. مكتوب عليا انيكو وانيكك انتي كمان
عبير اتفاجأت من الكلام الي اول مره تسمعو ومش فاهمه معناه
ام عبير قامت وسابت بنتها على السرير: متتحركيش من هنا لما اجيلك .. لو اتحركتي هخلي نهارك طين
ان عبير طلعت وسابتها على السرير وعبير خايفه وفضلت قاعده مستنيه لما امها جات وكانت شايله في ايدها حاجه طويله لونها وردي ومتعلقه في حزام وعلبة زيت
ام عبير: فنسي قدامي دلوقتي يلا
عبير كانت مستغربه ومرعوبه من امها وقلقانه من الي هتعملو بس مش في ايدها غير انها تنفذ كلام امها .. عبير فنست ورفعت طيزها في وش امها .. ام عبير جات من وراها وحطت شوية زيت على طيز بنتها وبدأت تدخل صوابعها في خرم طيز عبير وعبير بتتأواه وتترجا امها تبطل وامها بتشتمها وكل لما تتكلم كانت تضربها على طيزها بعنف وعبير كانت بتعيط وهي ساكته .. فضلت امها تبعبصها وتلعب بصوابعها بعدين قلعت الجلابيه الي كانت لابساها ولبست الزب الصناعي على وسطها ودهنتو زيت وبدأت تدخلو .. الزب كان في حجم صباعين لكن كان طويل وعبير كانت بتتوجع منو لكن مع الوقت طيزها خدت على الوضع وبقا الموضوع عادي .. لكن مكانش في شهوه عندها بسبب الخوف من امها لكن امها كان باين عليها انها مستمتعه وهي بتنيك بنتها .. فضلت تنيك فيها شويه بالراحة وشويه بسرعه بعدين قامت من عليها وقلعت الزب وقلعت اللباس الي كانت لابساه والكلوت . . . .
ام عبير: تعالي الحسي كس امك يلا
عبير مستغربه ومش عارف تعمل اي
ام عبير: يلا يا كسمك اسمعي الكلام .. ولا عايزاني اربيكي من جديد
ورفعت ايدها وناولتها على وشها .. عبير نزلت على كس امها وهي بتعيط وخايفه وطلعت لسانها وبدأت تلحس لكن مكانتش عارفه تعمل اي .. ام عبير مسكت شعر بنتها وضغطت على راسها لحد ما وش عبير لزق في كسها وقالتلها تعمل اي وعبير بتسمع وتنفز وهي خايفه .. ام عبير كانت بتتأواه وهي ماسكه شعر بنتها ومسكت الزب الصناعي بإيدها ودخلتو في طيز عبير وهي بتلحس .. فضلو على الوضع دا وام عبير خلت بنتها تدخل صوابعها في كسها وتلحس لما جابت ميتها في وش بنتها . . . .

نرجع من الفلاش باك وعبير وعمر مع بعض على السرير في المخزن

عبير: واستمرت امي سنه ونص على الحال دا بعدين بطلت تنيكني .. معرفش ليه بس مبقتش حتى تلمح ولا تتكلم في الموضوع .. وانا اتعودت على النيك منها وكنت بستمتع وهي بتنيكني في طيزي لكن كنت بخاف اطلب منها تعمل كدا .. عشان كدا سكتت وبقيت اريح نفسي الليل بأي حاجه هنا
انا: ياااااه .. دا امك دي طلعت حكايه لوحدها .. طيب هي قالتلك انها كانت بتنيك ابوكي كمان .. صح ؟
عبير: انا كنت بلاحظ عليهم قبل ما بابا يموت انهم دايما متخانقين وكنت بسمع ماما بتقول على بابا خول وبتاعو صغير ومعادش ينفع .. وبعدين قالتلي مره وهي بتنيكني انها فضلت تنيك في بابا ٥ سنين
انا: واشرف راح فين
عبير: اشرف مظهرش بعدها .. تقريبا هرب او رجع بلدو .. دا حتى فؤاد بيه سأل عليه عشان يديلو بقية حسابو وملقيهوش
انا: امممممم .. يعني الي فتحك من طيزك كان مامتك .. ودا كان بسبب اشرف بتاع الامن .. مفيش حد ناكك تاني
عبير: في مره من حوالي سبع شهور ماما كانت بره ومحدش في البيت غيري في البيت وابن المكوجي جيه وجاب هدوم احمد بيه ولما ملقاش غيري استفرد بيا وناكني من طيزي .. وانا معرفتش امنعو لانو كان جامد ومقدرتش عليه .. غير كدا انا اصلا كنت مشتهيه النيك من زمان ودي كانت اول مره اجرب فيها زب يدخل طيزي للاخر فكنت هايجه جدا وسبتو ينيكني
انا: ومعادهاش تاني؟
عبير: لا .. بعدين ابوه جيه في مره وقال ان ابنو اتجوز وسافر يشتغل بره مصر
انا: امممم .. ليهم حق الصراحه .. ما انتي جسمك حلو أوي وطريه .. غير كدا مبتقاوميش خالص وبتسيبي الي يلعب يلعب زي ما هو عايز
عبير: بكون خايفه ومشتهيه في نفس الوقت
انا: بس انا غيرهم كلهم .. اوعدك ان كل اللي اتقال دا يكون سر وكمان هحميكي ومش هخلي حد يلمسك تاني .. ولو حتى الناس عرفو بالي بنعملو هقف في صفك واحميكي
عبير: بجد ؟!
انا: انا مبعرفش اهزر
حضنتها وبستها ودخلت زبي في طيزها من ورا ونكتها كمان مره وبعدين طلعت فلوس من جيبي واديتهالها وسبتها وطلعت . . . .

عدا الاسبوع التاني ونكت عبير مرتين في الاسبوع دا وكانت بتتبسط جدا معايا وبتحبني .. احمد رجع من السفر وبعد يومين الفرح اتعمل وكان كبير زي فرح فؤاد وامي ومليان ناس مهمه وكانت ليله طويله وولاء طلعت مع عريسها لاوضتهم .. تاني يوم صحينا وملقتش العرسان في البيت وعرفت انهم سافروا من بدري وهيقضو مع بعض شهر عسل بره مصر . . . .
وصلنا لاخر ١٠ ايام في شهر ٨ والدراسه هتبدأ في اول ٩ .. امي كان مش عاجبها موضوع اني اسكن لوحدي وحاولت تقنعني اني احول لجامعة اسكندريه لكن انا رفضت .. وفؤاد مكانش فارق معاه الموضوع بس كان فارق معاه رأي امي وكان هو الي في ايده الحل وهو الي هيقدر يأمن ليا سكن هناك ويظبط الدنيا .. قررت اني اروح ليه واعرفو اني معايا فيديوهات وهو بيتناك من خدامتو واساومو .. وفعلا جيه يوم وكان قاعد في المكتب لوحده واخبطت عليه ودخلت ورحب بيا وقعدت معاه على المكتب . . . .
فؤاد: عامل اي يا بطل
انا: الحمدلله تمام
فؤاد: مش ناوي بقا تريح امك وتحول اسكندريه هنا .. بعدين جامعة اسكندريه حلوه وفيها تعليم كويس .. وهتستفاد اكتر كمان .. واهي جمبك .. مش محتاج تسافر ولا حاجه
انا: بص انا قررت في الموضوع دا بس انت الي في ايدك التنفيذ
فؤاد: ياسيدي انت تأمر بس .. لكن برضو مش عايزين نزعل ماما
انا: لا هي مش هتزعل .. بص كدا
طلعتلو الكاميرا وشغلت الفيديو وهو بيتناك من ام عبير ليلة فرحو مع امي . . . .
فؤاد: …………

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *