أمّي الملتزمة – ج2 | الحلقة الأولى

عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.

 

 

كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

 

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

 

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

 

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

 

قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.

 

صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

 

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة “أنا كنت صغيرة” دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.

 

بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك … كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

 

فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

 

دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

 

فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ