راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.
طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.
قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟
ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.
ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.
نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك “عفويا” على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه
.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..
اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..
الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.
رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف “صور خاصة” بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر
و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة … أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..
استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.