في مزرعة الملكة زينات قاعدة تشرب السيجار بتاعها في الجنينة وهي من جواها بتغلي، دخل واحد من الجاردات: جاسر بيه وصل يا سمو الملكة.
الملكة: خليه يجي!
وصل راجل في منتصف الاربعين وسيم وانيق وشيك جدا وشعره مصفف بعناية فائقة، نزل على ركبتيه ومد ايده مسك ايد الملكة وباسها وقال: تحت امرك يا ملكة.
الملكة: ازيك يا جاسر؟
جاسر: بخير طول ما انتي راضية عني يا ملكة.
الملكة: شوف يا جاسر، اختصارا للكلام الكتير، انا عارفه ان اسلوبك دموي وان لغتك هي القتل والدم، وأنا بحب ده في تعاملاتي، لكن للضرورة احكام، انت من النهاردة هتكون المساعد بتاعي، بس مافيش اي خطوة الا بإذني انا.
جاسر: ده شرف كبير ليا سعادتك، واتمنى اني انول الرضا من سيادتك.
الملكة: تنول رضايا لما تقضيلي على الوسخة سحر دي، بس بدون ما شغلي يتأذى أو يتأثر.
جاسر: انتي تحلمي وانا انفذ يا ملكة، بس…
الملكة: بس ايه؟
جاسر: انا طمعان في كرمك.
الملكة: ازاي؟
جاسر: لو قضيتلك على سحر دي ومبقتش موجودة على وش الدنيا، لا مش بس كده انا هخلي المزرعة بتاعتها دي ملكك بكل اللي فيها.
الملكة ولمعت عينها: تقدر تعمل كده يا جاسر؟
جاسر: اقدر بس الموضوع محتاج وقت وفلوس كتير.
الملكة: وماله، خد وقتك واي فلوس تحتاجها حتكون تحت ايدك.
جاسر:بس انا ليا رجاء.
الملكة: ايه هو؟
جاسر: لو عملتلك ده اتشرف واكون جوز حضرتك.
الملكة: هههههههههه جوزي انا؟
جاسر: ده طبعا بعد اذنك.
الملكة سكتت شوية وقالت: موافقة، يلا روح أوضتك واتبسط وفرفش شوية، شوفلك بنت او اتنين دلع نفسك، وبالليل نتكلم.
جاسر بابتسامة: أوامرك يا ملكة.
مشي جاسر والملكة بتشوفة وهو بيبعد ونادت: ضبع!
جه واحد مفتول العضلات: اوامرك يا كبيرة.
الملكة: جاسر ده ما يغيبش عن عينك لحظة، انت فاهم؟
ضبع: اوامرك يا كبيرة.
مشيت مونيكا وفي ايديها حسام وطلعت بيه سلالم القصر.
حسام: انتي ساكنة في القصر هنا يا موني؟
مونيكا: لو انا مش اسكن هنا حسام مين يسكن؟ وبعدين مين موني دي؟
حسام: انتي موني بدلعك.
دخل حسام ومونيكا الجناح بتاعها في القصر وحسام انبهر. كان منسق زي البيوت اللي في الأفلام الأمريكية.
مونيكا: حسام عايزة أعرفك اول درس تتعلمه، في عملنا انت لازم تتجنب مشاعرك تماما حسام تلقيها وراء ظهرك، انت راجل موظف بتؤدي عملك، ولكن يجب أن تؤديه باتقان والاستمتاع بيه في نفس الوقت حسام.
حسام: هو طبيعة شغلي حتكون ايه
ابتسمت مونيكا: داعر حسام.
هب حسام واقف بغضب: ايه اللي بتقوليه ده؟
مونيكا بهدوء: زي ماسمعت حسام، دي وظيفتك ويجب ألا نغير في المسميات لأن المضمون واحد.
حسام: ماشي بس بلاش المصطلحات دي.
مونيكا: ماشي شوف مصطلح يعجبك واقوله حسام.
سكت حسام لثواني وقال: ماتقوليش حاجة خلاص.
ابتسمت مونيكا وحطيت ايدها على كتف حسام تداعب شعره من ورا: انت زعلت حسام انا مش عايزاك تزعل انا.
ارتعش جسم حسام من لمسات أصابع مونيكا الرقيقة البيضاء التي نزلت على كتفه وواصلت النزول لتفك ازار قميصه ونظرات الرغبة بينهم قد وصلت إلى أقصاها وهي بتقلعه القميص اللي كان لابسه على اللحم.
فكت مونيكا زراير البلوزة بتاعتها وقلعتها وحسام عمال يبوس فيها من شفايفها وخدها ورقبتها، بص حسام على صدر مونيكا لقي صدر مستدير بارز كانه سيلكون وحلمات وردية وسط بياض جسم مونيكا وشعرها الممزوج بلونين الاصفر والاسود.
حسام بانبهار: ايه الجمال ده؟ (ولمس حسام صدر مونيكا وقال): سليكون دول ولا طبيعي؟
ابتسمت مونيكا وضربت حسام على صدره: مافيش شخص يقول لليدي كده يا احمق.
ونزلت على ركبتها تفك حزام و زراير بنطلون حسام وتنزله ليظهر لها عضوه منتصبا امام عينها، ابتسمت مونيكا وقالت: so good مسكت مونيكا زبر حسام وطلعت طرف لسانها عند فتحة زبره تلمسه باحترافية كبيرة.
حسام بشهوة: شكلك استاذة مونيكا
مونيكا: انا واخدة دكتوراة في مجال تدريس جنس وعلاقات جنسية، وماجستير علاقات نفسية جنسية.
حسام: ده انتي على كده خبرة ياموني.
مونيكا بقت تلف لسانها حول راس زبر حسام وتمص راسه بنعومة شديدة حسام رفع راسه لفوق وهو بيتاوه من شدة نشوته بحركات مونيكا.
مونيكا: لازم اي ليدي بتعمل بلوجب ليك حسام يكون ليك رد فعل معها سواء بمسك شعرها او وجهها او النطق بكلام غزل سكسي ليها، فهمت؟
ابتسم حسام: فهمت ياخبرة.
مسك حسام شعر مونيكا برفق وهي بقت تزود مص زبرو كل شوية تزود دخلوه في بقها وبقت تعمل كده بسرعة وكل شوية تزود سرعتها وبقت تدخل بتاع حسام كله في بقها لحد زورها وحسام بقا مش قادر ويقولها مونيكا اهدي خلاص حجيبهم وهي مابتوقفش، حسام مرة واحدة قال ااااااه وقذف في بق مونيكا اللي بقت تهدي مصها لحسام وبلعت كل اللي نزل من حسام.
وبصت لحسام وقالت انت محتاج تدريبات تحكم في النفس كتير حسام.
حسام: ودي مين حيدهالى؟
مونيكا: انا حسام.
بص حسام في عين مونيكا اللي كان لونها رصاصي.
مونيكا: في حاجه حسام؟
حسام: عينك حلوة اوي يا موني.
ابتسمت مونيكا: ميرسي حسام، يلا نكمل.
مسكت مونيكا زوبر حسام اللي كان متدلي وحطته في بقها وبقت تمصمص فيه تاني وتقوله: يلا حسام!
بدأ قضيبه فعلا ينتصب من جديد وقامت مونيكا نامت وفتحت رجليها علشان يبان قدام حسام كسها وردي وليه شفرات مش كبيرة اوي بس حواليه قطعة متدليه وزنبور كبير، مسك حسام رجل مونيكا وباسها فضل نازل يبوس فيها من قدمها نزولا بفخادها لحد ما وصل لكسها وقعد يلحس فيه برفق.
صرخت مونيكا: (اووه) وحسام يزود لحسه ومصمصته لكسها اللي افرازاته بدات تنزل وهو دافن راسه فيه، لفت مونيكا رجليها حول دماغ حسام في حركة رشيقه وبقت تطلع بكسها على وشه وهو مش عاتقها وهي بقت اصواتها تعلى: (اوووه يااااه حسام زود يلا) وحسام يسخن اكتر ويعضعض ويدخل لسانه جوه كسها اللي افرازاته مابتوقفش ومونيكا مرة واحدة قالت: ياه ياه ياااااه وانفجر في وش حسام شهوة مونيكا
حسام هههههه: ايوة بقا
مونيكا وهي بتلهت: دعني اعترف حسام انك ممتاز في لحس.
حسام: دي شهادة، بس تعالي بقى علشان ناخد الشهادة الكبيرة.
وطلع حسام لفوق والتقت شفتا حسام ومونيكا في بوسة شهوانية عنيفة جدا، مدت مونيكا يدها ومسكت زبر حسام وبقت تضرب بيه على كسها وتلعب راسه بحركه دائرية على الشفاه، وحطت راسه داخل كسها اللي انزلق من كتر مياه شهوتها، لفت مونيكا رجلها على ضهر حسام وقالتله (يلا نيكني حسام) وهو ماصدق بقي يدخله ويطلعه تدريجيا مونيكا مستنتش بقت تطلع وسطها لفوق تغرس زبه في كسها اللي ابتلعه بالكامل وهي (اووووه ياااااه اوه ماي جاد كبير قضيبك حسام وممتع، فك مي حسام بقوة اكتر)
حسام بقا يهبد فيها ويرزعه وهي صويتها كان عالي جدا يااااه اوووه ممممم وحسام بقا شغال بسرعه رهيبه لدرجة ان السرير بقى طالع نازل معاهم، وشوية قامت مونيكا وقالت لحسام: استلقي حسام.
نام حسام على ضهره وهي اديته ضهرها وقعدت على بطنه وفتحت رجليها ودخلت زبه في كسها وبقت تطلع وتنزل عليه وسانده بإيد، وايدها الثانية تلف بسرعة جدا على زنبورها وتقول (اووووه يااااا) وحسام ماسك وسطها يطلعها وينزلها ويمسك في طيزها البارزة الطرية، وهي شوية ولفت لحسام بجسمها ونامت عليه في وضعية الفارسه وكسها طالع نازل على زبر حسام يبلعه بلع وحسام ماسك بزازها يلعب فيهم وهي زي ماكينة الخياطه طالعه نازله بسرعه رهيبه وعينها تقلب كل شوية، حسام طلع بجسمه عليها كأنه قاعد وهي لفت رجليها حول وسطه، مسك حسام طيز مونيكا وبقا يقربها عليه ويبعدها وشفايف الاتنين مقطعين بعض من الشهوة، وهي بقت تقرب عليه وتبعد.
كانت السنيورة بتابع اللي بيحصل في غرفة مونيكا من خلال كاميرا المراقبة وهي بتدخن سيجارتها: انت حتكون الجوكر عندي ياحسام.
حسام ومونيكا كانوا في قمة شهوتهم ومونيكا اووووه اووووه ياااااه انت قوي كتير حسام انت عنتيل.
وقامت مرة واحدة جابت فازلين حطت منه في طيزها وعملت وضعية الدوجي وقالت: (يلا يا حسام في طيزي)
حسام ماكدبش خبر وراح مدخل راس قضيبه الكبيرة لكن طيز مونيكا كانت واسعه جدا وحسام يدخل اكتر ومونيكا: اوووووه كبير زبك حسام كتير.
حسام بقا يرزع بقوة في طيز مونيكا اللي بقت تترج وتروح وتيجي معاه بقوة ومونيكا طيزها بلعت زبر حسام كله و تقول مووور حسام مووور اكتر، بليز اقوى بليز، وحسام كان حيدغدغ السرير عليها وبدأ يتأوه ومونيكا تقوله يلا حسام اروي عطش طيز مونيكا.
حسام قال اااااااه وانطلقت شلالات من مني حسام في طيز مونيكا من كترهم طلعوا لبرا، نزلت مونيكا بجسمها من على السرير وحسام نزل عليها ينهجوا من كتر المجهود.
السنيورة بعد ما خلصوا قالت: فين مسؤول التصوير؟ مفيش:دقايق جه شاب شيك: أمرك سنيورة؟
السنيورة: في لقاء حصل في أوضة مونيكا، يتعمل له مونتاج ومقاطع تشويقية وتبرز حجم قضيب الرجل وحركاته العنيفة وتيجي توريني الفيلم، وبعدها حقولك تبعته لمين من الزباين على حسابه الخاص.
الشاب: امرك سنيورة
بدأت السنيورة ومونيكا تدريب وتأهيل حسام على كيفية التعامل مع الزباين والأوضاع طبعا باستخدام بنات السنيورة، وطريقة الكلام وكل شيء اللي استمر تقريبا شهر، وفي يوم مونيكا خدت حسام لمكان في المزرعة عامل زي حلبة المصارعة الروماني أو الجودو وقالتله: انت في اختبار صعب حسام لكن انا واثقه ان تقدر تجتازه.
حسام: اختبار ايه؟
دخل حسام ومونيكا وكانت السنيورة قاعدة على كرسي ومعاها ناس شكلهم طبقه راقية مابين ستات ورجالة بيتفرجوا.
حسام: انا مش فاهم حاجه!
مونيكا: هتظهر ليك حسام دلوقتي امرأة اسمها اشلي الدموية، هي نرويجية، ومطلوب منك حسام انك تتغلب عليها بالقوة وتضاجعها هنا.
حسام: هنا؟
مونيكا: ايوه حسام، خد بالك حسام اشلي قوية جدا ولو ما اتغلبتش عليها ممكن تموتك.
حسام بسخرية: يا سلام، هي فين دي طيب؟
فجاة انفتح باب وخرجت منه امرأة بيضاء ضخمة جدا وجسمها كله وشم ودراعها فيه عضلات كانها بتلعب ألعاب قوى، وشعرها اسود ووشها ملامحها دموية جدا ولابسه اندر وبرا.
حسام شافها قال: يانهار اسود!
دخل حسام قدام اشلي اللي بصتله وابتسمت ابتسامه كلها وحشية. ياترى حسام هيعمل ايه مع اشلي؟
ده اللي هنعرفه في الحلقة الرابعة