الجنس حياة والحياة علشان تعيشها صح لازم تفكر كويس اوي في كل خطوة هتمشيها ناحية الجنس وازاي تكسب الطرف الثاني اللي عايز تأكل جسمه وتنهش لحمه كله جواك.
اعرفكم بنفسي انا عمار عندي 27 سنة اتخرجت من كلية الشرطة ظابط في الأمن الوطني وطبعا شغلي كله سري وخطر.
جسمي رياضي بسبب اني بلعب كاراتية من صغري، وكمان طولي 180 سم، بشرتي بيضاء وشعري ناعم حاجة كده زي الممثلين التركي.
البيت عندي مكون من أمي نهى عندها 45 سنة (اه متستغربش امي اجوزت وهي 20 سنة وحملت فيا على طول) ست عادية بس محافظة على نفسها هوصفهالكم (بشرتها بيضاء اوي، وكمان بزازها حجمهم كبير ومدلدل لتحت، معندهاش بطن خالص، وطولها 165 سم، ووزنها 75 كيلو، حاجة خيال وطيزها مدورة ومرفوعة) مبتنزلش كتير من البيت وكل الطلبات بخلى البواب يجيبها ويطلعها مش عايزها تنزل وحد يعاكسها او يرخم عليها.
ابويا اتوفي من وانا عندي 15 سنة ومن وقتها واحنا عايشين لوحدينا كملت تعليمي ومكنش في دماغي اي جنس خالص زيي زي باقي الشباب بسمع من كل صاحب شوية، وبتفرج على سكس في المواقع المعروفة لحد ما كبرت وبقيت في سني ده دلوقتي.
الصبح امي بتصحيني علشان اروح شغلي وافطر معاها قبل ما انزل
امي: أصحى يا عمار علشان تلحق تفطر قبل ما تنزل يلا.
أنا: حاضر يا نهى صحيت اهو (ايوة مش بقولها ماما واتعود معايا عزيز القارئ على كده)
نهي: اصحى يلا يا حبيبي علشان متتاخرش.
أنا: صباح الفل يا ماما يا عسلية انتي اي الجمال ده اللي على الصبح.
نهي: بطل بكش وقوم يلا خدلك شاور لحد ما احط الفطار على السفرة.
قمت فعلا دخلت الحمام ظبط دقني وشعري وخدت شاور بعدها
وخرجت على اوضتي لبست وقتها بدلة من البدل اللي عندي مع كوفية خفيفة ورشيت البرفان وكله بقي تمام (ايوة انا بعشق الشياكة مينفعش انزل ناقصني حاجة)
خرجت لقيت امي حاطه الأكل وعمالة تمدح وتفخم فيا.
نهي: اي الشياكة دي كلها هتتحسد كده لما كل يوم بتنزل بطقم احلى من اللي قبله.
انا: ولا شياكة ولا حاجة دي عيونك اللي حلوة وبوستها من خدها (بوسة عادية خالص بوسة امومة).
فطرت مع نهى ونزلت ركبت عربيتي ووصلت مكان شغلي صبحت على عم محمد بتاع البوفيه وطلبت قهوتي ودخلت المكتب
وندهت على العسكري وسالته حد سأل عليا ولا لا. قالى كل حاجة تمام مفيش غير احمد باشا سأل عليك.
ايوة انا مقدم شرطة وكمان قربت أترقي واكون عقيد وانا صغير كده علشان بحب شغلي وشاطر فيه وكمان والدي مات وهو في رتبة لواء شرطة وهو اللي حببني فيها
واحنا بنكلم انا والعسكري لقيت بنت قمر داخلة علينا المكتب وبتستأذن.
البنت: صباح الخير ممكن سؤال لحضرتك.
أنا: انا بحب النظام بس محبتش اكسف القمر اللي داخلة عليا دي، اتفضلي اسألي واخرج انت يا عسكري.
البنت: انا لميس، كنت حابة اسأل حضرتك على حاجة بخصوص ورق تحقيق قضية التنين.
أنا: وحضرتك مين يا لميس علشان اعرفك معلومات تخص تحقيق في قضية مهمة وانا شغال عليها من فترة كبيرة دي اسرار يا ماما.
لميس: عمار باشا انا عارفة كل الكلام ده وانا جاية من فرع المخدرات ومعايا قرار رسمي اني اشوف محاضر التحقيقات، مع حضرتك الملازم أول لميس عزت.
أنا: يا اهلا وسهلا بس اولا منصبك ميديكش المساحة انك تدخلي عليا الاوضة بدون أذن، ولا حتى انك تطلبي ورق مهم زي ده بعد اذنك وريني القرار.
خدت منها القرار ولقيت ان لميس موجودة هنا انتداب من الشرطة فرع المخدرات علشان تكملة التحقيقات وتتابع الامور كلها لان القضية دي كبيرة والفريق اللي معايا من الشرطة في منهم اتنين ماتوا شهداء في القضية دي ولازم تتحل في اقرب وقت.
أنا: تمام يا لميس تقدري تتفضلي لحد ما اخلي العسكري يشوفلك مكتب تقعدي فيه فترة الانتداب بتاعتك.
لميس: تمام يا عمار باشا نتقابل بعد شوية.
وأخيرا خرجت لميس وانا شربت قهوتي وقعدت افتكر جمال وحلاوة لميس ازاي دي تبقي شرطية وكمان شكلها شاطرة
اوصفلكم لميس (لميس بنت خمرية جسمها عود فرنساوي على بزاز ملفاية مدلدلة بطنها مشدودة وشعرها الناعم اللي نازل على ضهرها وواصل لحد طيزها اللي عاملة هنش ابن لذينة) هجيت عليها بنت الكلب وخلعت.
بعد شوية روحت اوضة لميس خبطت علل الباب قالتلي ادخل.
انا: ايه الاخبار مبسوطة في الاجواء الجديدة دي، وعيني متشالتش من على بزازها ورسمة شفايفها حاجة ناااااار.
لميس: اه كل حاجة كويسة يا عمار باشا وهتعود بسرعة متقلقش، وأكيد هي لاحظت نظراتي ليها.
أنا: بلاش عمار باشا بقي هي عمار وبس انت كام سنة يا لميس صحيح عرفيني عليكي.
لميس: انا 22 سنة، والدي كان ضابط جيش وتوفي من 5 سنين، و والدتي دكتورة ***** وعندي اخت تانية في كلية اداب سنة اولي عندها 19 سنة.
أنا: اي العيلة اللي كلها ظباط دي اتشرفت بيكي يا لميس، وأدي الملفات اهي رجعيها وبلغيني بكل الملاحظات علشان عندي تحقيق هخلصه وهمشي وده الكارت بتاعي.
خرجت من عند لميس ودخلت مكتبي تاني كملت شغلي وخلصت تحقيق.
يااااااه الساعة بقيت 4 العصر لازم امشي بقي نديت على العسكري وسألته الدنيا تمام قالي ايوة ونزلت الواد الحبس.
خرجت ركبت عربيتي واتجهت للبيت بس وانا على الطريق اتصلت على نهى حبيبة قلبي واطمنت عليها وعايزة حاجة ولا لا
بس وقتها لاحظت في عربية ماشية وراء من وقت ما خرجت من مبني الامن العام ونهى معايا على اسبيكر العربية.
قولتلها ثواني بس لسه مكملتش الكلمة ولقيت عربية تانية فجأة جنبي وبيضرب عليا نار حوالت اتفادي الضرب اللي بيضرب عليا
وطبعا نهى على التليفون وعمالة تصوت وتقولي في ايه في ايه انت كويس يابني رد عليا بس طلعت سلاحي وكان كل هدفي اضرب على سواق العربية وانا بضرب عليه خدت رصاصة في دراعي اليمين بس قدرت اضرب السواق والعربية التانية لما شافت الوضع كده خلعت.
متقلقش يا عزيز القارئ انا عارف مين اللي حاول يقتلني هتعرفه انت كمان الجزء الجاي