العراف – السلسلة الأولى | الجزء الثاني

رديت على نهى اللي لاقتها كل ده معايا على التليفون قولتلها متقلقيش يا حبيبتي انا كويس شوية وهتلاقيني في البيت.
بس انا كدبت عليها انا مش كويس ولا حاجة في رصاصة في دراعي من فوق خدت بعضي وطلعت على اقرب مستشفي وطلعت كارنية الشغل وعمله اللازم وجت سليمة الدكتور قالي تريح ايدك لمدة اسبوع.
وانا على الطريق اتصلت بمحسن بيه وعرفته كل حاجة مديري في الشغل والرتبة بتاعته لواء (يمكن يبقي ليه دور هو وعيلته في القصة قدام).
وقالي انت كده حياتك بقت في خطر يا عمار ولازم يكتبلك على حراسة شخصية تمشي معاك من النهاردة يأما تسيب القضية لان اكيد عرفه اللقب بتاعك مادام مراقبينك كده يا عراف.
ايوة انا لقبي العراف، لان مع شغلي متعلم الهكر وبقدر اخترق اي معلومات محتاج اعرفها واقدر اوصلها وقضية التنين مش ساهلة دي قضية دولية. ومحدش عارف لحد دلوقتي شكل التنين وهتعرف ليه قدام.
قالتله قضية ايه اللي اسبها يأ انا يا هما في البلد دي مش هسيب حاجة يافندم.
وصلت البيت واول ما نهى شافتني فضلت تعيط.
نهي: انت كويس فيك ايه حصل ايه طمني مين اللي عايز يقتلك.
أنا: ياولية اهدي اصبري اديني نفس اقعد واحكيلك اهدي انا كويس وحكيت ليها كل اللي حصل ماعدا المكالمة بتاعت محسن بيه محبتش اقلقها اكتر من كده هي مع الوقت هتشوف الدنيا بنفسها.
خدت بعضي ودخلت اوضتي وهي ساعدتني اقلع الهدوم ودي اول مرة من وقت ما كبرت نهى امي تشوف الجزء التحتاني عندي
أنا:خلاص يا نهى انا هتصرف واقلع لوحدي متتعبيش نفسك انت.
نهي: تعب اي ونيلة ايه انت مكسوف مني ده انا مامتك يا اهبل مهما كبرت هتفضل صغير في عيني متكسفش.
انا:نهى صممت تقلعني وتغيرلي اللبس، وبدأت بالقميص اللي كان اصلا كوم واحد اللي لابسه والتاني مقطوع.
ونزلت ايدها على البنطلون وقتها بسبب احساس ايدها الناعمة زوبري بدأ يقوم يخربيتك مش وقتك.
نهى نزلت جزء من البنطلون وطبعا شافت كل حاجة واقفة وانا بقيت في نص هدومي وهي مركزة في زوبري اوي.
قلعتني البنطلون وقالتلي هتدخل تستحمي ولا ممنوع.
انا: ممنوع يا نهى استحمي غير بعد أسبوع الدكتور قالي ممنوع تجهد ايدك او تجيب على الجرح مايه.
نهي:خلاص استني انا هجيب ماية دافية وامشيها على جسمك بالفوطة عرفاك لازم تاخد شاور كل يوم بعد الشغل.
خرجت نهى وانا كل ده زوبري واقف مع انها كانت لابسة قميص بيت عادي هو اه ماسك عليها ومخلى منظر بزازها تجنن بس انا مبفكرش فيها بالطريقة دي.
نهي:يلا انا جيت ساعدني بقي علشان احميك قبل ما تبرد مش ناقصة وحطيت ايدها على صدري وبدأت تمسح بالفوطة.
وترفع دراعي السليم وتمسحه والمجروح وكل ده بهدوء وبالراحة وانا كل ده عم حمادة واقف وفاضحني.
انا:كفاية كده يا ماما انا هكمل بايدي السليمة متتعبيش نفسك حلاص.
نهي:تعب ايه اسكت انت ولا انت مكسوف علشان هقلعك البوكسر متكسفش يا واد انت اه كبرت وبقيت وكيل نيابة بس لسه صغير بالنسبالي.
بدأت نهى تقلعني البوكسر ووقتها عم حمادة خرج من الحبس بتاعه وانا محرج اول مرة امي تشوفني بعد ما كبرت.
وبدأت تمسك الفوطة وتمشيها على رجلي من فوق لحد تحت وتدخل الفوطة بين رجلي وتعمل نفس الكلام في الرجل التانية لحد ما وصلت عند زوبري (زوبري طبيعي 18ونص سم وعريض) مسكت الفوطة ولقيتها بتمسك زوبري في ايدها وقتها اكن ناررر مسكتني مبقتش قادر خلاص هموت من الهيجان.
امي بجسمها الميلڤ قاعدة قدامي وبزازها بارزة من القميص البيتي وماسكة زوبري بتمسح عليه بالفوطة اكن الزمن وقف في اللحظة دي لحد ما فوقت على صوتها بتقولي.
ماما:مالك فيك ايه مكسوف مني اوي كده.
انا:اسف يا ماما على المنظر ده بس انت حلوة اوي علشان كده حاصل اللي حاصل ده.
ماما:ياولا بطل بكاشة حلوة ايه ده انا داخلة في ال46 سنة قال حلوة قال.
انا:لا حلوة اوي كمان يابخت ابويا بيكي زمان ازاي يموت ويسيبك كده ده مبيفهمش خالص.
ماما:ما واضح ان اللي خلف مماتش بتاعك هيجنن من مكانه
انا:وقتها اتصدمت من جراءة امي، وانها بتكسر الحواجز بينا مع ان طول الوقت بنتعامل عادي.
ماما:ادينا خلصنا اهو يا حبيبي يلا ألبسك بقي علشان متبردش.
لبستني ماما كل هدوم، ولسه برضو منظرها في خيالي وهي ماسكة زوبري وبتمسحه بالراحة علشان مجرحش وهي جسمها يجنن كده من وقتها مبقتش اسيطر على نفسي بقيت افكر فيها وقد ايه جسمها احلى من بنت صغيرة ازاي الجسم ده مش بيرتاح بقاله فترة كبيرة فضلت طول الليل افكر فيها وازاي الجمدان ده اعرف أكله وانهش فيها.
بعدها بكام يوم الصبح قمت ولقيتها واقفة في المطبخ.
انا:صباح الخير يا موزتي عاملة ايه واي القمر ده.
ماما:صباح النور يا حبيبي، انا كويسة وانت دراعك عامل ايه دلوقتي.
انا: فل الفل قربت اخف خلاص وارجع شغلي بقي .
ماما:صحيح في مكالمة تليفون جاتلك وانت نايم من بنت اسمها لميس وكنت بتطمن عليك مين دي يا خلبوص.
انا:دي بنت ظابط شرطة جت انتداب في النيابة بخصوص التحقيق اللي انا شغال عليه، لسه جديدة بس بنت صاروخ يا نهي.
ماما:صاروخ اااااه ده كده الموضوع كبير والصنارة هتغمز شكلها.
انا:ولا هتغمز ولا حاجة لما نشوف الايام هتعمل ايه انا عايز استحمي ودراعي واجعني.
ماما:خلاص انا هحميك زي كل يوم ادخل اوضتك استناني عقبال ما اجيلك
دخلت الاوضة واستنيت ماما تيجي ولقيتها داخلة عليا مغيرة الجلبية ولبست لانجيري طويل ومفتوح من الاجناب وماسك على بزازها وحلمتها باينة ولابسة الاندر بس.
انا:اي الجمال ده كله ياست نهى كده لازم نجوزك بقي .
ماما:ياض بطل بكش قولتلك الجو حر، قولت اغير ويلا علشان احميك.
وقربت امي مني وانا على السرير وقلعتني التيشرت وبدأت زي المرة اللي فاتت تمشي الفوطة على جسمي وانا زبي مش قادر من اللي شايفه ومن ريحة برفانها اللي مجنني ده.
ونزلت قلعتني الشورت والبوكسر في نفس الوقت وزوبري نطر في وشها بحجمه ولاحظت عينها وقتها مش قادرة تبعد عن زوبري.
ومسكت زوبري ومسحت من حواليه ولقيتها بتقولي:
ماما:هو كل مرة بيبقي تعبان ليه كده، يابخت اللي هتتجوزك.
انا:مالك يا نهى يابختها ليه يعني مش فاهمك (حاولت اعمل عبيط عليها علشان اختبرها)
ماما:اعمل نفسك عبيط اوي، قصدي على اللي واقف ده كل لما احميك.
انا:ما طبيعي يا نهى يوقف مش مامتي حبيبتي جامدة اوي وبتحميني طبيعي اهيج عليها (رميت الكلمة دي علشان اشوف ردة فعلها).
ماما:يا واد عيب حد يهيج على مامته عيب كده.
وايديها بقيت تلمس زوبري من غير الفوطة بحجة انها بتمشي عليه الشامبو وانا خلاص مش قادر منها.
ماما:مالك يا عمار سرحان في ايه.
انا:وقتها بزاز امي كانت مبلولة من الماية وحلمتها بقيت بارزة اوي وهي لاحظت انا باصص فين.
ماما:ايه عجبوك اوي كده.
انا:اه حلوين اوي وكبار، نفسي ارجع عيل واكل منهم تاني.
بس وقتها حسيت ماما فوقت نفسها من الجو ده وقالتلي كفاية حموم كده يلا قوم ألبس لوحدك انت دراعك بقي احسن دلوقتي وسابتني بناري اللي في زوبري وخرجت في ثواني.
انا بحب اركز في شغلي فوقتها محبتش اضرب عشرة وقمت لابس هدومي وقولت اناملي شوية بس وقتها لقيت التليفون بيرن رقم غريب.
انا:الو مين معايا.
الصوت:انا لميس ازيك يا عمار باشا وعامل ايه دلوقتي طمني عليك.
انا:ازيك يا لميس، تسلمي على سؤالك انا تمام كويس ويومين وهاجي الشغل.
لميس:خلاص تمام، نتقابل هناك وقتها اشوفك على خير.
قفلت التليفون ونمت صحيت على الساعة 6 لقيت امي محضرة الغداء حطيت لنفسي أكل بس وانا بأكل سمعت صوت اهاااات مكتومة جاي من اوضة امي
قربت من باب الاوضة وكان متوارب، وشوفت حاجة اول مرة اشوفها امي نايمة على السرير وقالعة ملط وحاطة ايد على كسها والايد التانية على بزازها وحلمتها الكبيرة وعمالة تفرك وتلعب في كسها وتطلع اهااات مكتومة
وانا زوبري هينفجر مقدرتش استحمل، خرجت زوبري وفضلت ابص عليها والعب في بتاعي وهي عمالة تهري كسها لعب وتدخل صوباعها في خرم كسها وتهري في كسها لعب وعمالة تطلع اهاااااات مكتومة وبتهمهم بصوت واطي وبتقولي ياريت حد يجني سفشخني كسي بياكلني اوي نفسي اتناك محرومة بقالي كتير اوي وكل ده بتنيك في كسها بايدها بس شكل ايدها تعبت ولقيتها جابت مسك فرشة الشعر اللي جمبها ودخلت الايد في كسها وبدأن تنيك واحدة واحدة وكل ده انا واقف على الباب بتفرج عليها وهموت وادخل اهجم عليها بس خايف من ردة فعلها وزوبري خلاص هينهار وواقف على كس امي المبطرخ الجامد ده وانا واثق انها محرومة ومتناكة اوي وعايزة تتركب وانهش في لحمها دلوقتي.
وفضلت واقف اتفرج عليها وبضرب عشرة، وهي عمالة ترضع من حلمتها وتنيك في كسها وسمعت اللي خلاني خلاص هنفجر واجيب لبني وهي بتقول الواد عمار زوبره هيجني اوي وكبير يابخت اللي هيجوزها لو مش ابني كنت جبته ناكني دلوقتي وعمالة تصرخ بصوت مكتوم واهاتها بتقطع في زوبري عد وقت كتير معرفش قد ايه بس كتير ولقيتها بتصرخ بصوت واطي وبتنزل عسل كسها على السرير اللي اكيد دي كانت سادسة مرة ولا حاجة تجيبهم وقتها كنت لسه منزلتش ولقيتها بتقوم وممكن تشوفني، قمت عدلت نفسي بسرعة ودخلت الاوضة بتاعتي وانا زوبري خلاص بينهار وفضلت اضرب عشرة عليها وافتكر جسمهل وهو بيتلوي على السرير وقد ايه امي تعبانة ومحرومة ولازم اوصل لكسها وانيكها وجبتهم وهديت وقعدت افكر مع نفسي هعمل ايه في الاايام الجاية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ