فضلت افكر لحد ما تعبت من التفكير ونمت عدت الايام الباقية عادي جدا ومفيش اي جديد وقررت انزل الشغل خلاص بقيت كويس
صحيت خدت شاور ولبست وجهزت نفسي وصبحت على نهى حبيبة قلبي وكانت لبسة قميص يجنن عليها (هي متعودة تقعد براحتها من وانا صغير علشان متستغربش) وبزازها كلهم واضحين اوي من القميص وحلماتها الواقفة ومنظرها كل ده في بالي وعقلي ومش عارف انسي شكلها من امبارح وهي بتنيك في نفسها وبتلعب في كسها المبطرخ الجامد ده اللي لازم لازم ادوقه وأكله قريب اوي انا أولة باللحم الطري الابيض ده.
ونزلت وخرجت من العمارة ولقيت الحراسة مستنياني تحت لقيت الظابط احمد من الشرطة ومعاه 4 حراس وكمان سارة المسؤولة عن تأمين البيت علشان أمي وكده.
واتعرفت عليهم واتحركت على شغلي واحمد والحراس ورايا . وسارة دخلت الفيلا عند أمي تتعرف عليها هنعرف عملوا ايه لما نرجع ووصف سارة ايه.
وصلت مبني الادارة ودخلت المكتب وبعدها بشوية جاتلى لميس تسلم عليا وتشوف الدنيا واخبار دراعي ايه
وكانت لابسة حتة طقم يخلى الحجر ينطق ومخلى بزازها مرفوعين لفوق وطيزها مدورة البت فعلا بطل وخلاص هموت عليها.
انا:بقولك ايه يا لميس عندك حاجة بعد الشغل
لميس: لا ليه.
انا:عازمك على الغداء وعايز اتعرف عليكي اكتر لو حابة ومفيش مانع.
لميس:ابتسمت وقتها وقالتلي موافقة هستأذن من ماما وابلغك.
خرجت لميس وخدت عقلي وزوبري معاها وانا خلاص مبقتش مركز في الشغل وفضل اليوم يعدي من غير تركيز وانا بحقق مع المتهمين ومش مركز اصلاً بفكر ازاي هجيب لميس على زوبري واكل كسها اللي اكيد هيبقي فاجر زي شفايفها.
عند لميس في مكتبها
ايوة يا ماما عمار زميلي في الشغل طلب اننا نتغدي سواء .
نبيلة (والدة لميس):ماشي يا حبيبتي بس خلى بالك ومتتأخريش كتير.
لميس:ماما انا ظابط متخافيش عليا لو سمحتي وبعدين متقلقيش هاجي بدري
لقيت رسالة على الواتساب من لميس بتقولي خلاص ماما موافقة وهنتغداء برة شوف هتعزمني فين.
خلصنا الشغل وخرجت ولقيت الظابط احمد والحراس مستنين برة وركبت العربية وخدت لميس معايا، وطبعا هي فاهمة ليه معايا الحراسة.
لميس:عمار بقولك ايه مفيش معلومات جديدة لسه في قضية التنين لسه برضو مش عارفين نوصل لشكله.
انا:بصي يا لميس اخر حاجة وصلت ليها ان التنين ده لقب لاسمه ومش اسمه الحقيقي وكل اللي نعرفه عنه ان التنين ده وشم على ايده الشمال ومعاه طبعا الصور في ملف القضية.
لميس:معني كده ان محدش يعرف شكله ولا حتى اسمه الحقيقي مع انه اخطر مجرم ومحطوط في قائمة الانتربول ده بيتجار في كل حاجة حرفيا.
انا:سيبتك من الشغل بقي ويلا وصلنا.
نزلنا من العربية وطلبت من احمد يستني هو والحراس برة بس احمد رفض وصمم ان لازم حراسة تبقي معايا جوا قولتله خلاص تدخل انت واتنين وتقعدوا على طرابيزة بعيدة عني مش عايزين نلفت الانظار.
ودخلنا وقعدنا انا ولميس وطلبنا الأكل وقولتلها عرفيني بقي عن حياتك شوية
لميس:بص يا سيدي انا بنت عيشت طول عمري دلوعة ابويا وكان دائما مدلعني ولما مات حسيت قد ايه انا اكسرت، ومرتبطش خالص ومدخلش في حياتي اي شباب نهائي لان بابا كان مديني كل المشاعر اللي خلتني مفكرش في اي حاجة تانية.
أما ماما بقي دكتورة بس في نفس الوقت مهتمة بينا انا وأختي وبتعرف تظبط كل الامور وانا نسخة منها بس هي على احلي وأجمل ولينا أختي في كلية اداب زي مانت عارف. احكيلي انت بقي حكايتك ايه
انا:انا وحيد امي بعد ما ابويا مات سبلنا ورث محترم وانا وريثت كمان شغله وبقيت ناجح في شغلي في وقت قصير بس والدتي متجوزتش وفضلت تربيني لحد ما كبرت والدنيا زي مانت شايفة اهووو.
خلصنا اكل وكلام وقمنا ووصلت لميس لحد باب بيتها وقولتلها بكرة هعدي عليكي واخدك معايا الشغل لان عربيتك عند مبني الامن.
كملت الطريق للبيت ووصلتني رسالة على الطريق ان التنين بيفكر يدخل البلد عندنا، والرسالة دي من الجاسوس اللي انا زرعه وسط رجالة التنين.
بس برضو محدش يعرف شكل التنين لان هو بيتعامل معاهم عن طريق وسيط.
بس وانا على الطريق وعربية الحراسة ورايا حسيت ان في حاجة غلط وفي عربية بتحاول توقف قدامي كانت مسبقاني بكذا خطوة قدام وشكيت وقتها واحمد كان جمبي وقالي عمار باشا حاول انك تمشي طبيعي وكده كده العربية اللي ورانا چيب يعني مش هيبان انها حراسة كمل طريقك بس وقتها بدأت العربية تهدي بس انا فضلت محافظ على السرعة بتاعتي.
وكل ده وانا بفكر هنعدي ازاي أكيد دي رجالة التنين والموضوع بيكبر وفجأة سمعنا صوت ضرب النار من حوالينا والحراسة بقيت بتضرب على عربيات جاية من ورا واحمد طلع السلاح وانا كمان طلعت سلاحي وضربنا على العربية اللي جمبنا وعرفنا نسيطر على الوضع.
وطبعا احمد قالي عمار احنا كده مينفعش نرجع على البيت لازم نرجع مبني الإدارة تاني وفعلا طلعنا على مبني الادارة ومحسن بيه كان هناك
محسن بيه:طبعا حصلك هجوم تاني وبكده انت حياتك بقيت خطر بجد يا عراف ولازم نتصرف.
انا:وهنعمل ايه ياباشا ما لازم افضل ورا التنين وهعرفه يعني هعرفه باشا وصلتني رسالة من الجاسوس اللي تبعنا وعرفني ان التنين بيفكر يدخل مصر الفترة الجاية وكمان جهز اجتماع مع كل الرجالة اللي تحت ايده ودي هتبقي اول مرة يعرفهم شكله وطبعا الجاسوس اللي تبعنا مش هيبقي ضمنهم لانه اصغر شوية.
محسن بيه:يبقي كده لازم نشوف حد يسافر ويعرف الاجتماع هيتعمل فين ويحاول يعرف شكل التنين قبل ما يدخل مصر.
انا:خلاص ياباشا انا اللي هسافر واحاول اوصل لمكان الاجتماع.
محسن بيه:لا طبعا مينفعش نضحي بيك يا عراف انت مهم جدا للجهاز هنا ومينفعش انت اللي تسافر متنساش أن دي تاني محاولة اغتيال ليك ورئيس الجهاز اصدر قرار بزيادة الحراسة معاك بس من بعيد.
انا:طب مين اللي هيسافر كده لازم نفكر كويس ونبعت حد شكله يدي على اجنبي علشان ميتشكش فيه وهيتزرع بدل راجل من رجالة التنين.
قولتله خلاص ياباشا سيبلي الموضوع وانا هحاول اظبطه في وقت قصير جدا.
وخرجت من عند محسن بيه وقولت لاحمد يلا بينا بقي نرجع البيت وعايزك تخلى حراسة من بعيد لبعيد على لميس لان هي من ضمن الفريق اللي قريب مني اليومين دول قالي تمام يا عراف.
ماشي يا احمد مع اني مش حابب انك تتعامل معايا بشكل رسمي لاننا قريبين من سن بعض اسمي عمار وبس يلا بينا علشان بكرة ورانا شغل كتير ومهم.
وصلنا الفيلا وكانت فيلا دورين صغيرة مش كبيرة اوي يعني.
وسارة لقيتها تحت وقولتلهم كفاية كده بقي خلوا الحراسة هنا واللي عايز يمشي ويرتاح يتفضل.
سارة:لا طبعا مينفعش نسيبك يا عمار باشا انت لتاني مرة حاولو يقتلوك وكده الموضوع مش سهل احنا اه منعرفش التفاصيل لان دي مش بتاعتنا لكن لازم نبقي جنبك.
انا:اولا اسمي عمار وبس يا سارة احنا قريبين من بعض، ثانيا بقي انت هنا لحماية امي و البيت ومادام انا جيت يبقي ترجعي بيتك يا بنتي ومشوفش وشك غير الصبح يلا ومن غير نقاش نفذي الامر يا حضرة الظابط. طبعا بهزر معاكي يا حلوة بس لازم تروحي ترتاحي يلا.
وانت يا احمد سيب الحراسة وامشي انت كمان ومسمعش ولا كلمة زيادة اتفضلوا يلا.
دخلت البيت والدور الاول كان الريسبشن والمطبخ واوضة المكتب والدور الثاني الاوض بتاعتنا وكذا اوضة تانية وحمام غير الحمام اللي تحت.
ملقتش نهى في الريسبشن تحت مرضتش أنده عليها قولت يمكن بتتشاقى زي ما شوفتها من كام يوم
وطلعت على فوق ولقيت بابها موارب ولقيتها بتنشف جسمها وواقفة قدام المراية عريانة خالص وبتنشف ببطئ اووووي وبتحسس على كسها بشكل يجنن الحجر ويخلى الزوبر اللي مش بيقوم يقوم من حركاتها وجمال طيزها المرفوعة وانا اصلا راجع مخنوق وكنت هموت لتاني مرة بس هي قادرة تخرجني من القرف ده كله بجمال جسمها وحركاتها الفاجرة زيها بس مكنش ليا مزاج اتفرج وحبيت ارخم عليها وعملت صوت وقولتها ماما انا جيت
قالتلي ثواني وجيالك يا حبيبي، دخلت غيرت هدومي وخرجت وهي نزلت بعدها بشوية ولقيتها ملاك نازل عليا من كتر بيضها ولابسة قميص طويل مفتوح من الاجناب وماسك على بزازها اوووي وحلماتها باينة بطريقة فاجرة اوي بجد هموت وانط عليها بس خايف من ردة فعلها.
انا:اي الحلاوة دي يا نهى تعالي جنبي بحلاوتك دي.
ماما:ياض بطل بكش وقولي كنت فين كل ده ومع مين واي الحراسة دي ومين سارة دي كمان
انا:ياولية اصبري واحدة واحدة هفهمك، كنت فين كنت بتغداء مع لميس اللي كلمتني وانت رديتي عليها.
واتعرفت عليها كمان وكانت بتتطمن عليا، الحراسة علشان الحادثة اللي حصلتلي بسبب قضية مهمة وكمان من غير ما تخافي النهاردة حصلي برضو محاولة اغتيال تانية ومش عايزك تقلقي خالص الموضوع قرب يخلص.
مين سارة دي، الظابط المسؤولة عن البيت وعن حمايتك طول ما انا برة احكيلي حصل بينكم ايه
طبعا انت سيبتني الصبح ومعرفتنيش ان في حد واقف برة قدام الفيلا وببص بالصدفة لقيت حراسة حوالين البيت وحوارات كبيرة.
وباب الفيلا خبط وقمت افتح وحطيت الروب عليا لان بصيت من العين السحرية وعرفت انها بنت فقولت عادي افتحلها كده وانت عارف مبحبش الخدامين وبحب اقعد براحتي.
سارة:صباح الخير يا فندم انا الظابط سارة هكون مسؤولة عن حماية البيت وحماية حضرتك.
امي:طبعا فتحت لسارة وانا بالقميص وعليه الروب وقولتلها اتفضلي ادخلي يا سارة.
وقعدنا نتعرف على بعض وعيون سارة متشالتش من على صدري بصراحة ومتكسفيش ومتعلقش
جيه في بالى على طول حتى الستات بتهيج عليها لبوة كبيرة نهى برضو.
وعرفت وقتها ان سارة مش متجوزة واتطلقت من جوزها بسبب انها عايزة تكمل شغلها وهو كان مصمم انها تسيب الشغل وهي بتحب شغل الشرطة والحراسة.
لان سارة من الحراسات الخاصة في رتبة ملازم أول بس شاطرة جدا ولسه سنها صغير ممكن في حدود 24 سنة
تعالو انا بقي اوصفلكم سارة زي ما شوفتها
سارة حتة عود بطل كده في نفسها جسمها مشدود بسبب التمارين وبزازها مش محتاجين برااا هما اصلا واقفين شامخين في نفسهم ومنفوخين لقدام وحجمهم متوسط ومعندهاش بطن خالص وطبعا طيزها مدورة ومرفوعة البت فعلا عايزة تتركب، جوزها الغبي طلقها ازاي بس ابن الوسخة ده دي لبوة عايزة تتأكل.
بعد ما خلصت بقي حكي افتكرت امي اني في خطر وبدأت الدراما
ماما:يابني ما تبعد عن الشغل ده وقرفه مش كفاية اللي حصل لابوك زمان انت عايزاني اعيش كمان من غيرك.
انا: متقلقيش يا حلوة وخدتها في حضني، جسمها كان طري اوي متقولش ابدا دي واحدة كبيرة خالص وشوفت وقتها فرق بزازها واجننت عليها وزوبري وقف وهي حاسة بكده.
متخافيش يا حبيبتي انا جنبك وهعوضك عن كل حاجة وحشة عشتيها وبعدين انت واحدة متعلمة وفاهمة طبيعة شغلي امال خريجة حقوق ازاي بس.
ماما:حبيبي متحرمنيش من حضنك كفاية عجزت بدري بدري.
انا:مين اللي عجزت دي، ده انت لو مش امي كنت زماني مجوزك فورا.
ماما:ياواد بطل بكش بجد انا لسه حلوة.
انا:طبعا حلوة وووقتها محستش بنفسي غير وانا برفع وشها ليا وبوستها من شفايفها ودخلنا في بوسة طويلة معرفش قعدنا قد ايه وايدي نازلة على بزها وبمسك فيه وبقفش فيه بالراحة وبلعب في حلمتها من برة القميص، وايدي واحدة واحدة بتنزل على رجليها لحد ما دخلتها من فتحت القميص من الاجناب وبعدت رجليها عن بعض وحسست على كسها لقيتها من غير اندر اللبوة وكسها مليان عسل وغرقان بجد احساس رهيب كسها المبطرخ تحت ايدي وبين ايديا وبحسس عليه وكل ده احنا بنبوس بعض ولسه هكمل في كسها وازود اكتر بس الغبية لميس لقيتها بتتصل على التليفون.
وفاقت امي بسبب رن التليفون ولما لقت الوضع كده قامت من حضني وجريت على الاوضة فوق بس مردتش اقوم وراها في وقتها.
واتصلت على لميس وانا مش طايقها خالص
انا:نعم يا لميس يا فصيلة قطعتي عليا حاجة مهمة عايزة ايه
لميس:اسفة يا عمار بس حبيت اطمن عليك لما لقيت الظابط احمد جالي وسابلي 2 حراس وبيقولي دي اوامر عمار باشا من النهاردة الحراسة دي معاكي.
انا:قولتلها بهزر يا لميس متزعليش ومتقلقيش انا كويس عدت على خير المرادي لتاني مرة بس لازم با لميس نشتغل من بكرة على حاجة في دماغي هحكهالك بكرة لما اشوفك
وقفلت مع لميس وكل ده مش سامع صوت نهى امي ولا نزلت تاني
وقعدت افكر انا ليه بفكر فيها بالشكل ده انا عمري ما كنت من ناحيتها كده بس برضو هي محتاجة لده وهي صغيرة.
بعد شوية قومت اشوفها واعتذرلها واتمني تسامحني، قربت من اوضتها بس سمعت صوت اهااتها المكتومة عرفت انها هاجت عليا ودخلت تريح نفسها
وقتها قررت اني لازم اريحها وامتعها وكمان انهش فيها وأكل جسمها اللي جنني ده وفتحت عليها باب الاوضة
بكده انتهي الجزء الثالث نتقابل في الاجزاء الجاية.