الهروب إلى تركيا​ – الحلقة الثانية

وقفنا الحلقة اللي فاتت عند لما ركبت الطيارة وقبل ما اركب كتبت رسالة لصديقتي العراقية قولتلها اني خلاص في المطار وهي طبعا عارفة معاد السفر وردت عليا وشرحتلي اعمل ايه لما اوصل تركيا وفعلا وصلت مطار اسطنبول وهي كانت كاتبة كذا جملة بالتركي عشان لو ملقتش مترجم أعرف اتصرف على طريقة أحمد ذكي في فيلم النمر الاسود وفعلا وريت الكلام لواحد تركي وكان عمره قريب من عمري وكانت الجملة هي اريد اركب اتوبيس مدينة سامسون وكان رجل محترم واصطحبني وساعدني في تشغيل النت على الفون ولم يتركني الا وانا في محطة الاتوبيس اللي هيوديني مدينة سامسون اللي فيها صديقتي وانا كنت عارف أن المسافة كبيرة وهي قالتلي اني اركب من اسطنبول ليلا عشان اوصل عندها في الصباح وفعلا حجزت التذكرة وتركت شنطتي في الامانات وتجولت في اسطنبول في المنطقة المحيطة بموقف الاتوبيس حتى جاء موعد الاتوبيس وركبت وصديقتي متواصلة معايا خطوة بخطوة وقالت الصبح لما اوصل هلاقيها منتظراني في الموقف وفعلا في العاشرة من صباح اليوم التالي وصلت ونزلت من الاتوبيس وهي لما شافت الاتوبيس اتصلت على النت وقالت إنها موجودة وكنا نعرف بعضنا من تبادل الصور بيننا وتلاقينا وهي شافتني الاول ولقيت حد بيقول يا إبراهيم بصيت ورايا لقيتها هي

بصيت حواليا وسلمت عليها ولا اراديا لقيت نفسي باخدها بالحضن وهي تجاوبت معايا وبعد السلام والترحيب ركبنا تاكسي وهي تكلمت مع السائق باللغة التركية والسائق لقيته بيقول تمام ضحكت وقولتلها ده عربي

قالت لا تمام دي تركي وبعد مسافة مش كبيرة وقف التاكسي ونزلنا لقيت فندق ودخلنا وهي اتكلمت طبعا وتم حجز غرفة وقالتلي تعال نشوف الغرفة ونحط الشنطة وننزل تاني وفعلاً طلعنا وكله تمام ونزلنا

لقيتها بتقولي يالا بينا

قولتلها على فين

قالت إنت ضيفي النهاردة وخرجنا من الفندق وبنمشي وبنتكلم وقالتلي أن بيتها قريب من هنا ومش هينفع ندخل سوا فتمشي ورايا لحد ما نركب الاسانسير وفعلاً عملت زي ما قالت ونزلنا الدور الاخير وفتحت الباب ودخلنا شقتها وطبعا انا وهي بنكلم بعض كتير اوي وكل يوم بنفتح كاميرا وبنكون سوا وعارف كل تفاصيل بيتها وكل تفاصيل يومها وكنت بنيكها فيديو وبعدين غيرت ملابسها ودخلنا المطبخ سوا وجهزت الأكل وأكلنا سوا في المطبخ وبعدين قالتلي ادخل خد دوش وفعلا اخدت دوش وهي دخلت بعدي تاخد دوش وانا انتهزتها فرصة واخدت حباية فياجرا مصرية لأني متوقع اللي هيحصل ولقيتها بعد نص ساعة ملكة جمال داخلة عليا وانا صفرت وهي ضحكت وقالت كأنك اول مرة تشوفني كدا

قولتلها الفيديو حاجة والحقيقة حاجة تانية خالص وجات قعدت جنبي وطبعا احنا زي ما قولتلكم واخدين على بعض فمفيش كسوف ولا مقدمات وفورا اخدتها في حضني وقولتلها أخيرا في حضني بجد وحاسس بجسمك

قالتلي آه اخيرا الحلم اتحقق وبقيت ابوس كل حتة في وشها وهي بردو وقولتلها عاوز أنام في حضنك على سريرك اللي ياما حلمنا أننا سوا عليه ودخلنا اوضة النوم ولزقت فيها من ورا وبقيت ابوس رقبتها واعصر بزازها وادعك زبي في طيزها واتغزل في جسمها وانا بقلعها هدومها واقلع انا كمان لحد ما بقينا ملط وبعدين لفيتها وحضنتها وبقيت ابوس شفايفها وامص رقبتها واعصر بزازها وادعك حلماتها وهي توحوح وتقول اخخ ياما حلمت اني في حضنك وبتمتعني بالطريقة المصرية واحقق كل التخيلات اللي كنا بنتخيلها سوا وانا اقولها هعمل فيكي بجد كل اللي عملناه فيديو وهي تقول اوووووف ايوا عاوزة كل اللي حلمنا بيه وعاوزة اسمع منك كل الكلام اللي كنت بتهيجني بيه وانا نيمتها وبقيت ابوس جسمها من فوق وانزل لتحت لحد ما وصلت لصوابع رجلها وبقيت أمص صوابعها واقولها فاكرة يا بشرى لما قولتلك اني لو قابلتك هبوس والحس كل حتة في جسمك حتى صوابع رجلك

قالت اح وصدقت في كلامك يا ابراهيم وبقيت ابوس في رجلها وانا طالع لفوق لحد ما وصلت وراكها وبقيت الحس وامص وراكها ووصلت كسها وبدأت أمشي طرف لساني على شفايف كسها وهي تقول اوووووف كان نفسي اجرب لحس الكس منك عشان اعرف المتعة اللي انت حكيتلي عليها وفعلا عندك حق دي متعة قوية وانا بقيت اهيجها بالكلام اللي كنا بنقوله في اتصالاتنا زي مثلا هو نزار جوزك مش بيعرف يلحس كسك

تقولي لا طبعا ولا بيعرف يمتعني كدا ولا كان بيعرف يخليني انزل عسلي إنما أنت بكلامك كنت بنزل مرة واتنين وانا اقولها خلاص تعال يا نزار اتفرج عليا وانا بلحس كس مراتك واتعلم مني ازاي تمتعها وهي كانت في الاتصال بتهيج من التخيلات دي وهاجت اكتر عشان احنا سوا حقيقي وبقت تقول اححح اتفرج يا نزار وانا اقولها اللي ميعرفش قيمة الكس ده يكون ايه تقول يكون راجل خول اقولها يعني نزار راجل ايه تقول خول ومتناك وانا بلحس وبدخل لساني في كسها وبدعك حلمات بزازها وللعلم من كتر كلامنا سوا هي اتعلمت اغلب الكلام المصري وبقيت افرش كسها بزبي واقول شوف يا نزار زبي بيعمل ايه في كس مراتك وهي تقول احححح اوووووف نيكني يا ابراهيم خلي نزار الخول يتعلم منك اصول النيك وتبص يمينها أو شمالها وتقول اتفرج يا نزار يا ابن المنيوكة نيك الرجال ازاي وانا دخلت زبي في كسها وهي هاجت أوي وبقت تقول اححح كسمك يا نزار شوف النيك ازاي وارزع في كسها وهى توحوح وتقول ارزع كمان ونيكني بزبك ونيكني بكلامك خلي نزار جوزي يتعلم النيك بالكلام واقولها اتناكي واتشرمطي خلي نزار يشوف مراته ازاي تتشرمط وهي تقول احححح اوووووف انا منيوكتك انت وشرموطك انت يا إبراهيم انت اللي علمتني ان النيك متعة مش تأدية واجب زي ما عودني نزار جوزي الخول وخليتها تركبني وتنيك نفسها وهي بقت تصرخ من المتعة وتقول أنا كدا بتناك وكسي ينيك زبك اللي جنني وحببني في النيك وترزع وتتنطط على زبي وبعدين خليتها خدت وضع الفرنساوي ودخلت زبي في كسها من ورا وبقيت ارزع وابعبصها في طيزها وهي تصرخ وتقول ارزع في كسي وطيزي واضرب طيزي وتقول احححح هو ده النيك اللي يمتع فين اخواتي وبناتهم يتفرجوا وانا اقولها اهم اخواتك النسوان قاعدين يتفرجوا وهي تكلم اخواتها كأنهم معانا وتقول اتعلموا النيك من حبيبي ابراهيم شوفوا المتعة اللي انا فيها مع ابراهيم جوزي وعشيقي وحبيبي وانا ارزع في كسها وابعبصها واضرب طيزها وهي نزلت مرتين وقالت حرام عليك اول مرة في حياتي انزل مرتين والتالتة قربت قولتلها لما تقربي تنزلي قولي عشان ننزل سوا وفعلا صرخت وقالت هات لبنك معايا

وبقت تصرخ وتقول نيكني يا ابراهيم نيك بشرى مراتك حبيبتك شرموطك منيوكتك نيكني أمام جوزي واخواتي عشان يتعلموا الشرمطة

ونزلنا سوا وقمنا دخلنا الحمام سوا واخدنا دوش سوا مع شوية لعب وتحسيس وبوس وخرجنا عريانين نمنا على السرير وانا زبي واقف لسة من تأثير البرشامة ونامت في حضني شوية وهي تحسس على صدري وتلحس حلماتي وتبوس صدري وتنزل لحد ما وصلت زبي وبقت تمص زبي زي المجنونة ونيكتها نيكة اجمد من الأولي مع التخيلات اللي كنا متعودين عليها وخلصنا نيك واكلتني بايديها وكنا وصلنا بعد العصر

قولتلها لازم امشي

قالت هتعرف ولا انزل معاك

قولتلها لا اعرف اروح الفندق وحدي وفعلاً لبست ونزلت روحت الفندق و…

 

بكرة نعرف ايه اللي هيحصل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ