تاني يوم الصبح صحيت من النوم على صوت ياسمين عشان اقوم من النوم
الروتين العادي بتاع البيت، نفطر كلنا وبعد ما نخلص هيثم بياخود سما وسليم معاه يوصلهم المدرسة في طريقه، وداليا بتاخدني انا وياسمين معاها توصلنا في طريقها، منار بس هي اللي سكتها مختلفة فبتاخد موصلات،
اتعودت انا وياسمين كل يوم نرجع من الجامعة بدري بعد كام محاضرة للبيت وطبعاً الباقي بيكون لسه محدش رجع منهم، باخلي ياسمين تمص زبي بس، ولو كترت ابوسها، وفي اليوم دا رجعت انا وياسمين كالعادة بدري من الجامعة
كنت بفتح الباب وياسمين ورايا، دخلنا وشديت ياسمين على أوضة النوم بتاعت امها وابوها،
شدتها في حضني وبقيت امص شفايفها وهي بتحضني جامد، بعدين نزلتها على ركبتها وهي تلقائي بقيت تطلع زبي من البنطلون والبوكسر، تمسكه تفضل تلحس فيه لغاية ما يكبر حجمه وتفضل تلعب فيه،
حطته في بوقها لغاية ما غرق من ريقها ومصته دقيقتين ، بعدين بطلت مص وكانت بتلعب فيه بالراحة وبصتلي وهي قاعدة على الأرض
ياسمين: هو انا مش عجباك؟
انا: ليه بتقولي كده؟
ياسمين لسه بتلعب في زبي: يعني… انت مش عايزني غير افضل امص وبس…
انا: اومال انتي عايزة ايه؟
ياسمين بصت لزبي: يعني…. في حاجات كتير ممكن تحسسنا بالمتعة
انا: زي بزازك الحلوة دي؟
ياسمين بابتسامة: اه… زي بزازي اللي حتى مشفتهمش ولا تعرف حاجة عنهم
انا: طيب تعالي
شديت ياسمين على السرير نومتها على ضهرها، رجلها كانت لامسة الأرض، رفعت التيشرت بتاعها عن بزازها وشديت البرا لتحت، شفت بزازها الملبن بتترج قدامي بصراحة مقدرتش امسك نفسي، وبقيت امسك فيهم الاتنين وامص فيهم بنهم، كانت بتئن من المتعة وبتلعب في شعري وهي بتتأوه
ياسمين: اممم.. بالراحة يا آدم شوية… اااه. انت عايز تخدهم في بوقك ولا ايه… اممم اااه…
فضلت امص بزازها خمس دقايق، ونزلت لحس وبوس في بطنها البيضة اوي لغاية ما وصلت عند العانة، بصتلها في عنيها كانت باصة عليا وبتعض شفتها بمحن وماسكة بزازها، شديت البنطلون بتاعها لتحت كانت لابسة كلوت اسود، غرقان افرزات من هيجانها، لحست كسها من على الكلوت ، بعدين نزلت الكلوت والبنلطون لغاية ركبتها، بصراحة كسها كان نضيف اوي مفهوش شعره واحده، لحست بظرها بلساني لقيتها عضت شفتها جامد وهاجت اكتر، فتحت اشفار كسها بصوابعي ونزلت على بظرها لحس ومص، وياسمين كانت بتصرخ بصوت عالي
ياسمين: ااااه… بالرااااحة… اممم.. اوف اوف… لسانك بيموتني…. اااه حاسة بنااااار…. اممم ( عضت شفتها) عايزة اهرش في كسي من جوااااا…
طبعاً انا بلحس بضمير ومنهال عليها لغاية ما جابت شهوتها، بطلت لحس وزبي كان لسه شامخ، قومت وقفت ومسكت زبي قربته من كسها
ياسمين بضعف: لا لا… بلاش يا آدم عشان خاطري… انا….انا لسه بنت… اااه
مشيت زبي على اشفار كسها وبقيت افرش فيها واضرب بظرها بزبي وهي رجعت تهيج تاني وبقيت تفرك حلمات بزازها،
ياسمين: اممم.. جامد حك فيا جامد يا حبيبي… امم انا مولعة اويييي.. احححح اوف
قعدت خمس دقايق افرش كسها، بعدين نمت على ضهري على السرير جمبها
انا: رجلي وجعتني من الواقفة، قومي يا لبوة ريحي زبي
ياسمين اتعدلت ودخلت بين فخادي ومصت زبي لغاية ما غرق منها، بعدين مسكت بزازها وبقيت تدفن زبي وتنيك بزازها وتحك في زبي جامد، خمس دقايق وحسيت نفسي هجيب
انا: خلي بالك هجيب هجيب
ياسمين اخدت زبي في بوقها وبقيت تمص جامد لغاية ما جبت كل لبني في بوقها وبلعت اغلب اللبن والباقي نزل على فخادي، ياسمين نزلت تلحس اللي نزعل منها لغاية ما نفضتني على الأخر، بعدين جات اترمت في حضني، وبقيت تحسس على عضلات بطني
ياسمين: انا مبسوطه اوي النهارده…
انا: تمام يعني؟
ياسمين بابتسامة: اه تمام،.. آدم ممكن اسألك على حاجة؟
انا: بس لو السؤال معجبنيش، مش هرد
ياسمين: انا بس كنت عايزة اعرف، انت ليه اول مرة عملت كدا معايا؟
انا: عملت ايه؟
ياسمين: يعني… كنت غشيم اوي… يعني اصحي ألاقيك بتتحرش بي واقولك بتعمل ايه تقولي تعالي مصي كدا مرة واحدة،.. انت ايه متعملتش مع بنت قبل كده ولا ايه؟!
انا: بصراحة انا كنت فعلاً غشيم.. كنت هايج اوي وخصوصا وانتي كنتي حلوة اوي وجسمك مغري بزيادة، وفي اوضة لوحدنا يعني… شئ طبيعي
ياسمين: طيب وليه تاني يوم مكنتش خايف لما كنت هحكي لبابا على اللي حصل؟
انا: عشان مش انا اللي اخاف يا ياسمين، انا اه ندمت اني كنت غشيم معاكي كدا، بس مكنتش عايز اجيلك اصلحك عشان ما تفتكريش اني خايف من ابوكي وكدا
ياسمين: بصراحة انا كمان ندمت اني قولت لبابا وزعلت انه هيمشيك من البيت، وفرحت لما ماما دافعت عنك وغيرت رأي بابا، معرفش ايه السبب اللي خلاها تعمل كدا بس كويس انها عملت كدا
انا: يعني.. جايز تكون مش حابة اني امشي عشان عامل تغير في البيت من وجهة نظرها، بتفضفض معايا كتير مثلا
ياسمين: اه فعلاً بلاحظ انها بتقعد معاك كتير اوي، مسكينة ماما، بترجع من الشغل تعبانة بس مش بترتاح، بتفضل تنضف البيت وتطبخ واكيد جواها كبت كتير وصدقت حد تفضفض معاه
انا: بقولك ايه انا اه قدرت ابسطك… بس انا مش مبسوط
ياسمين بدهشة: ليه؟
انا: انت فكرك مسمار زي دا، اخره تفريش وبس
ياسمين: طيب ما انا لسه بنت اعمل ايه يعني؟
انا: علفكرة انا اقدر انام مع ستات كتير ويدفعولي فلوس كمان، بس انا مش ألة عشان اعمل كدا،
ياسمين: طيب ما برضه يا آدم انا مش هينفع اسيبك تفتحني وانا لسه بنت
انا: خلاص هنجرب ورا
ياسمين بتفكير جامد : ينهااار… انت متخيل الألم اللي هاحس بيه لو بس جربت تدخل أوله؟ دا غير ان من ورا بيجيب امراض
انا: متخافيش انا جربت قبل كدا مع بنت من ورا وعرفت ادخله بالراحة.. لغاية ما بقيت تبلعه كله، ولو على الأمراض هلبس كندوم،
ياسمين: طيب وهنعمل ايه لما يخدو بالهم من مشيتي، اكيد بتاعك هيوجعني لغاية ما اتعود
انا: يا بت وهو انا جزار، انا هعرف ادخله بحنية، وعشان محدش ياخود باله مش هنعمل في البيت
ياسمين: اومال فين؟
انا: انا ليا واحد معرفة حبيبي، شغال سمسار هخليه يشوفلي شقة مفروشة
ياسمين: لا يا آدم شقة مفروشة ايه بس…
انا: يعني الحق عليا اني مش عايز حد يشك فيكي لغاية ما تتعودي عليه،
ياسمين: طيب انت واثق في السمسار دا يعني؟
انا: بقولك حبيبي، وانت متعرفيش حبايب آدم،… ها تمام؟!
ياسمين بابتسامة: ماشي، موافقة يا سيدي
انا: خلاص اعملي حسابك يومين تلاتة كدا لغاية ما اكلمه ويشوفلي حاجة،… يلا بينا نقوم ناخود دوش قبل ما حد يوصل،
قمت اخدت ياسمين على الحمام ملط زي ما احنا، طبعاً الدوش مخليش من تقفيش وبوس في ياسمين، لغاية ما خلصنا، طلعنا من الحمام لبسنا الهدوم
انا: لسه فاضل ساعة على ما حد يوصل منهم،
ياسمين: اه..تعال نتفرج على فلم!
انا: لا انا هنزل اجري شوية وبعد كدا هروح للچيم من برا برا اتمرن، وانتي لو حد سألك قوليلهم انك رجعتي كان البيت فاضي،
ياسمين: ماشي…
انا: اه متنسيش ترتبي السرير اللي اتبهدل دا
ياسمين: حاضر… هعمل كل اللي انت عاوزه
قربت ياسمين اخدت بوسة: خلي بالك من نفسك
انا: وانت كمان
سبت ياسمين ونزلت اجري شوية لغاية معاد تمريني ما جيه، اتمرنت وبعد ما خلصت، رجعت البيت خبطت واللي فتحلي ياسمين، دخلت وقفلت الباب، كانه كلهم موجودين إلا خالي هيثم، ومنار
داليا: ايه يا آدم انت رجعت…
انا بابتسامة: لسه
داليا بضحكة: يلا روح غير هدومك على ما اغرف الغدا
انا: حاضر، اومال فين خالي هيثم ومنار؟
داليا: هيثم نزل شفت إضافي وهيرجع بالليل، ومنار قالت انها هتتغدى عند صحبتها ويذاكروا بدل ما تروح وتيجي
انا: طيب
غيرت هدومي وبعد كدا اتغديت معاهم، بعد الغدا، سليم كان لبس وهينزل.. داليا شافته
داليا: ايه يا سليم على فين؟
سليم: اصل في امتحان بعد بكره، هروح اذاكر عند منتصر شوية وارجع
داليا: طيب يا حبيبي،
بعد ما نزل سليم داليا كانت بتكلم ياسمين
داليا: ياسمين ادخلي اغسلي المواعين بتاعت الغدا
ياسمين: انا لسه حالا كنت هدخل انام عشان تعبانه اوي،
انا في بالي: هو انا لسه عملت حاجة يا ياسمين عشان تتعبي، دول يدوب شوية بوس على لحس وتفريش التقيل جاي
سبتنا ياسمين ودخلت الأوضة وقفلت الباب
داليا قربت من سما ورجعت خصلة شعر كانت نازلة منها ورا ودنها
داليا: ممكن يا سما تروحي تغسليهم انتي على ما اخود دوش يا روحي
سما هزت راسها بالموافقة: حاضر يا ماما
داليا: حبيبة ماما شكرا يا روحي
انا: تحبي اجي اسعدك في الشور يا دودو
داليا: بس يا واد انت اتلم يا سافل
سما دخلت المطبخ تغسل المواعين، وداليا دخلت الحمام اللي برا تاخود دوش، كام دقيقه وسمعت صوت الدوش اتفتح والمياه نازلة على الأرض، روحت ناحية المطبخ سما كانت مدياني ضهرها واول ما حست بي دخلها حسيتها اتوترت وبقيت تتدعك الطبق وهي مش مركزة فيه
قربت لغاية ما وقفت وراها قمت مسكت شعرها في قبضة ايدي وشديته لغاية ما راسها بقت باصة للسقف، وسمعتها بتتألم بصوت مش مسموع
انا: ايه يا لبوتي… مش عاجبك اللي بعمله ولا ايه
سما كانت لسه هترد قمت مسكت حلمة بزها الصغيرة وقرصتها منا
انا: لو صوتك طلع هفشخ ميتين اهلك فاهمة
سما كانت ساكتة بس بتتألم، سبت حلمتها قمت رزعتها قلم على وشها وانا لسه مسكها من شعرها وراسها لفوق، دقيقة وسمعت صوت المياه عند داليا وقفت، سبت شعر سما ولسعتها ضربة على طيزها
انا: تعملي فنجان قهوة مظبوط وتجيبيه على البلكونة خمس دقايق ويكون عندي فاهمه يا لبوة؟!
سما هزت راسها بأيوة، لسعتها ضربة تاني على طيزها الناحية التانية وخرجت قعدت في البلكونة
وبعد خمس دقايق بالظبط سما كانت جايبة فنجان القهوة، حطته على الطربيزة وخرجت بسرعة وهي خايفة
ابتسمت بعد ما عرفت خيط سما اخيرا، خاضعة اوي ملهاش رأي، كانت بس عايزة اللي يتحكم فيها بشكل مباشر، بصراحة حاجة زي كدا محتاجة جرأة كبيرة عشان حد يكتشفها، وبالنسبة لشخص زيي هدفه الوحيد الإنتقام، كنت لازم استغل كل حاجة حتى لو فيها مخاطرة، حتى لو خطة انتقامي منهم فشلت اني اكون وسطهم، كنت هفكر في مليون طريقه، بس انا اخترت خدعة حرب طروادة، حصان خشب يدخل المدينة كاهدية، وبعد ما كله يطمن، يظهر الشر اللي جوا الحصان
وسط سرحاني دخلت داليا علي وقعدت معايا، فضلنا ندردش ساعة وبعد كدا سبتها ورحت الأوضة التانية اطلع هدوم من الدولاب، طبعاً هدومي في دولاب سليم، وسليم وسما بينامو مع بعض في نفس الأوضة كل واحد على سرير،
دخلت سما كانت صاحية واول ما شفتني التوتر والخوف ظهرو على وشها زي كل مره،
دخلت قعدت جمبها على السرير بصتلها وابتسمت
سما بخوف: عا… علفكرة… انا… انا ممكن اقول لبابا على اللي بتعمله
انا: وبعدين….. فاكرة ابوكي هيعملك حاجة يعني…. هههه
قربت منها مسكتها من شعرها شدتها جمبي وهي بتتألم…… ( اه اه)
انا ولسه ماسك شعرها: انتي فاكرة ابوكي دا راجل… انتي متخيلة في راجل يسامح حد اتحرش ببنته… أصلاً فكرة انه يسبني انام مع بنته في نفسه الأوضة دليل على مدى تعريصه، طيب انتي متخيلة في راجل يجيب ابن اخته الشاب وسط بناته ومراته، ابوكي مش راجل… ابوكي عرص… وانا هنتقم منه وهعرفه انه نكرة بالنسبالي،
سما بتتألم بسبب اني ماسك شعرها: هو.. هو.. هو عملك ايه؟
انا برزعة قلم: مش شغلك يا لبوة… لو حد عرف بالكلام اللي قلته انا هعرفك اني شيطان مش بني آدم، فاهمة؟!
سما: اه.. حا حاضر
انا: تعملي حسابك يومين تلاتة هخدك معايا مشوار
سما كانت لسه هتسأل رزعته قلم تاني: من غير ما تعرفي انتي تنفذي بس فاهمه؟
سما هزت راسها بأيوة وهي بتتألم
طلعت هدوم من الدولاب وروحت اخدت دوش، طلعت من الحمام، كانت منار راجعة من برا،
انا: ايه يا مرمر، كنتي فين دا كله
منار: مفيش كنت بذاكر مع صحبتي، ما انت عارف اخر سنة بقى
انا: اه.. كتر خيرك، اخر سنة فعلاً صعبة، لازم تذاكري جامد اوي
منار: هعمل ايه بس مضطرة بقى
انا: معاكي حق والمضطر بيركب الااااااااا….
منار: ايه؟
انا بابتسامة: الصعب يا مرمر
منار بضحكة: ههههه انت فايق ورايق اوي يا آدم
سبتني منار ودخلت الأوضة بتاعتها،
انا في بالي: بيركب زب احمد جلال يا شرموطة، اه يا احمد جلال يا ابن العرص بقى انت تتجوز منار المكنة دي عرفي وتبقى بتاعتك…. الدنيا حظوظ، تدي العبيط بالعبيط
بالليل هيثم رجع واتعشينا وخلص اليوم على كدا، واليوم اللي بعده محصلش حاجة غير التفريش بتاع ياسمين اليومي، واخر اليوم بالليل كانت داليا في المطبخ بتغسل مواعين العشا، دخلت وراها من غير ما تحس وقمت قفشت فردة طيزها في ايدي،
داليا بشهقة: حرام عليك خضتني، وشيل ايدك قلتلك بلاش تعمل كدا في البيت، ممكن حد يشوفنا
انا: متخافيش يا دودو
داليا: لا يا سيدي اخاف
انا: ماشي يعم على وضعك، انا بس كنت جاي اقولك بكره اليوم المنتظر يا عروسة
داليا بصتلي بتوتر: بكره؟
انا: ايوة بكره تروحي المدرسة تمضي حضور، وتعتذري انك ها تروحي عشان تعبانة ومحتاجة لي اللي يريحك
داليا: قلتلك وطي صوتك حد يسمعنا…
انا: ماشي… وتعدي عليا قدام الجامعة هخدك ونروح الشقة ماشي يا دودو
داليا: طيب ما تخليها ل…
انا: ششششش بكره
داليا بصتلي وكانت خايفة ومكسوفة في نفس الوقت بعدين هزت راسها بالموافقة، خلصت المواعين وانا كنت لسه معاها، دخلت علينا ياسمين المطبخ
داليا: خير يا ياسمين؟
ياسمين: مفيش كنت هعمل حاجة اشربها
داليا: طيب انا أصلاً خلصت المواعين وكنت طالعة
خرجت داليا وفضلت انا وياسمين
انا: ايه يا ياسو يا قلبي
ياسمين بابتسامة: حلوة اوي ياسو منك يا حبيبي
انا: دا انتي اللي قمر… بقولك ايه يـ ياسو
ياسمين: نعم؟
انا: بكره مش هنعمل حاجة
ياسمين: ليه في ايه؟
انا: مفيش حاجة، عشان بس هروح اجيب مفتاح الشقة من السمسار زي ما اتفقت معاكي، عشان بعد بكره هبل السنفجة يا ياسو
ياسمين عضت شفتها: ماشي يا روحي… وانا هعمل حسابي على بعد بكره
خطفت منها بوسة: اجهزي بقى
سبتها وخرجت من المطبخ، وخلص اليوم على كدا وكله راح ينام…
تاني يوم الصبح صحيت، داليا كانت اغلب الوقت سرحانة حتى واحنا بنفطر لدرجة هيثم خالي اخد باله منها
هيثم: مالك يا داليا.. مش بتفطري ليه؟
داليا: ها.. لا مفيش تعبانه شوية ومليش نفس اكل
هيثم: طيب ما تريحي النهارده من الشغل لو تعبانه
داليا هزت راسها بنفي: لا لا.. شوية صداع هخدلهم حباية وهبقى تمام، انا بس تقلت امبارح في العشا عشان كدا مليش نفس
هيثم: براحتك… انتي اللي غاوية تعب بقى
خلصنا فطار وكله جهز، ركبت العربية انا وياسمين مع داليا، قعدت ورا جمب ياسمين، وكل ما عيني تقابل عين داليا في المراية ابتسم وهي كانت بتتوتر، ومش مركزة، لدرجة حسيت انها ممكن تعمل بينا حادثة بس عدت على خير، ووصلنا الجامعة، نزلت انا وياسمين من العربية وداليا كانت بتودعنا، غمزتلها بعيني اتوترت تاني ومشيت بالعربية،
افترقنا انا وياسمين كل واحد يروح يشوف المحاضرات اللي وراه، نص ساعة ورنيت على داليا
انا: ايه يا دودو فينك كل دا؟
داليا: آدم انا خايفه..
انا بقطعها: دودو دي بس عشان اول مرة… جربي والخوف دا المتعة هتمحيه
داليا: آدم اصل انا
انا بقطعها تاني: دودو مفيش اعذار… مستنيكي قدام الجامعة دلوقتي سلام
قفلت السكة من غير ما اسمع رد داليا….
وبالفعل ربع ساعة وكانت قدامي بالعربية، قربت منها عند الشباك كانت مكسوفة ومش بتبص في عيني
انا: خليني اسوق
داليا: ليه؟
انا: انتي تعرفي المكان؟
داليا: لا بس انت قولي عليه عادي
انا: وانا لسه هفضل اوصف… انتي دلوقتي عروستي، والإيد الرقيقة الناعمة دي محتاجة ترتاح شوية،
داليا ابتسمت بكسوف ونزلت ركبت الناحية التانية، وركبت انا بدالها وسوقت العربية لغاية ما وصلت للشقة اللي مأجرها، ركنت العربية، ونزلت وداليا نزلت وفتحت باب شنطة العربية ورا، واخدت شنطة صغيرة وطلعنا الشقة،
دخلنا وهي اخدت الشنطة وسألتني عن أوضة النوم، شورتلها عليها، قالتلي اصبر لغاية ما انادي عليك، وبعد اكتر من عشر دقايق ربع ساعة، نادت عليا، دخلت الأوضة كانت لابسه قميص نوم بصراحة يهبل، لحمها الأبيض كلها مكشوف قدامي، شعرها مفرود ونازل على كتفها، حاطة ميكأب خفيف دمرني من جماله، وريحة البرفان مالية المكان، ابتسمت وقفلت باب الاوضة ورحت اتجاها على السرير
…………………….
بعد ما خلصت مع داليا وحاجز الكسوف بينا اتشال نسبيا، قلتلها توصلني الچيم اتمرن شوية،
ونزلنا وصلتني الچيم وكملت هي على البيت، اتمرنت شوية وبعد التمرين قعدت في البريك بتاع الچيم ارتاح شوية، مسكت فوني فتحت داتا اشوف اخبار احمد جلال ايه، كان اون لاين… طبعاً لازم يكون اون لاين
انا: اخبار بطلنا ايه؟
احمد: انا مش عارف انت طلعتلي منين
انا: من كل مكان، فين الفيديو؟
احمد: انت مصمم يعني؟
انا: اااه… رجعنا هنجادل… طيب سلام بقى على ما ابعتلك رابط فضيحة اختك
احمد: استنى استنى…. انا معايا الفيديو
انا: ابعت
احمد: طيب ايه يضمنلي انك بعد الفيديو برضه ما تبتزنيش تاني
انا: اولا انا موضوعي مش معاك مع منار… وعايز اقولك متخفش… جربني من غير ضمان
احمد: انا هبعتلك الفيديو بس عشان خاطري اوعى تعمل حاجة
انا: يعم متخافش… مش انا اللي ارجع في كلامي
احمد: طيب ثانيه واحده……….
بعتلي الفيديو كان بينيك منار ووشها ظاهر بس هو حاطط بكسل على وشه
انا: خخخخخخ.. كسمك يلا
احمد: في ايه؟
انا: بعتلي وشك مبكسل
احمد: وانت عايز ايه من وشي.. انت مش قلت موضوعك مع منار
انا: مش شغلك… ابعت الفيديو الأصلي دلوقتي حلا
احمد: اصل انا بصراحة… مش واثق فيك
انا: وماله متزعلش من قلبتي بقى، سلام يا كسمك
احمد: خلاص… خلاص… استنى…. هبعت… الفيديو
انا: مش عايز فيديو من وش اهلك… صبرك عليا يا متناك
احمد: انا اسف… استنى… خلاص… اخر مرة
انا: لو بعت اي حاجة بعد ردي غير الفيديو… مش محتاج اقول بقى
فعلاً الرد بتاع احمد كان الفيديو، وشه ووش منار كان واضح بس الجودة ضعيفة شوية، مش مشكلة برامج تحسين الجودة زي الرز، عملت تنزيل للفيديو
احمد: تمام كدا؟
انا: بصراحة انت عملت اللي عليك بس…
احمد: لا بس ايه… دا كان اتفقنا… انا بعتلك الفيديو اهو
انا: ما انا عارف وعملتله تنزيل كمان بس انا كنت عشمان في طلب بسيط، متكسرش بخطر اخوك…
احمد: طيب… طيب انت عايز ايه
انا: الورقة العرفي اللي معاك
احمد: مستحيل… طبعاً لاء
انا: يجدع بقولك عشمان فيك واخوك، وانت تقولي مستحيل ولاء… ينفع كدا؟!
احمد: اخويا مين يعم انت وانا حتى اعرف شكلك عشان تقولي اخويا
انا: امممم… طيب بص يا كسمك…. انا دلوقتي معايا فيديو ليك انت ومنار صوت وصورة، وفيديوهات بالهبل لأختك حبيبة.. تحب اسربهم على النت… وبعدين انت خايف على حتة ورقة.. وانت بعتلي فيديو ليك صوت وصورة… يجدع احا
احمد: بس دا مش اتفقنا…
انا: عارف… بس الطمع صفات كل الناس هنعمل ايه
احمد: ودا هتخدو مني ازاي…
انا: بكره الساعة اتنين العصر.. تقبلني في كافيه اسمه ** في **.. عارفه؟
احمد: ايوة…. عارفه
انا: حلوة استنى مني رد بكره الساعة اتنين بالضبط باي
قفلت الفيس وحطيت الفون في جيبي ورجعت البيت
(داليا)
جسمي بقى يخضع للمسات آدم، كل مرة بيختلي بيا، بكون عايزة ارفض مرة،.. عايزة اعرفه اني مش سهلة للدرجة دي،.. بس جسمي بيضعف قدام فحولته، اعصابي بتتخدر من لمسة شفايفه لشفايفي، كسي بينزل شلالات شهوة غصب عني، عرف أوتاري وبقى يلعب عليها، خايفة يطلب مني علاقة كاملة اوافق بدون تفكير، لغاية ما فعلاً طلب مني العلاقة الكاملة، كنت بتحجج وخايفة يقتنع ويسبني فعلاً، حاسة اني مراهقة في العشرينات.. جربت احساس الشهوة والمتعة وخايفة تتحرم منه… خايفة اول شاب يبعد عنها بعد ما اتعودت عليه، بس آدم كان جريء ومكانش بيطلب مني.. كان بيبلغني عشان اعمل حسابي… صدقوني حاولت ارفض.. حاولت ارجم شيطان متعتي بس شيطاني كان قوي، سلم جسمي لأدم على طبق من دهب، يتحكم فيه كما يشاء….. انا ام لأربع اولاد ومدرسة لأجيال، اخضع لمراهق زي آدم، اوفق اعمل اللي عايزه حتى لو طلب جسمي….
عرفني ان الأسبوع اللي جاي معادنا… طول الأيام الموضوع شاغل تفكيري، ضميري نفسه بيقولي اتمتعي يا داليا… آدم الشخص المناسب اللي ممكن يعوضك… يعوضك عن عمرك اللي ضاع… عمرك اللي اتسرق مع واحد زي هيثم… وفجأة بقيت أم لأربع اولاد… كل واحد منهم بيعمل اللي عايزه مش مهتمين برأي كأم ليهم، الحالة الوحيدة اللي بيفتكروني كأم… وقت ما يحتاجه مصاريف… وقت الطبخ والغسيل.. وقت المرض…. محدش مهتم انا كويسة ولا زعلانة.. حتى لما حد يلاحظ زعلي بيسأل عن السبب كفضول… مش عشان يخرجني من حزني… لا عشان يشوف الموضوع يستاهل الحزن ولا انا بأڤور… صدقوني أدم الوحيد اللي مهتم بيا… بيحب يسمعلي… بيسأل عن ضيقي عشان يخرني منه مش فضول… هو الوحيد اللي شايف اني لسه حلوة وراغب فيا… قدامه بناتي من سنه وياسمين هتموت عليه، بس هو اختارني…. اللعنة على دا بيت…. اللعنة على دا زوج….. انا انسانة ومن حقي اعيش… ما هما بيعملوا اللي على كيفهم.. ايه هو المجتمع دا واقفلي على غلطة، لدرجة استقيم طول حياتي… انا هعيش زي ما انا عايزة مش زي ما هما عايزين..
انا لازم اهتم بنفسي… لازم ابهر آدم بيا… مضمنش حد يعجب بي تاني بعد آدم ولا لاء،
لقيت نفسي حجزت معاد في صالون تجميل… حتى وانا نازلة آدم سألني رايحة فين…. كدبت عليه اني هجيب طلبات… عرض عليا يتمشي معايا ويساعدني في الشيل… حتى اقل حاجة بالنسبالي كان مهتم يسعدني فيها.. بس مقدرش اخليه يعرف اني نازل اهتم بجسمي وشكلي عشانه.. رديت عليه اني مش هجيب حاجات كتير فا مفيش داعي يجي معايا… حسيته فهم اني مش عايزة اخليه ينزل معايا… بس معترضش، وبالفعل رحت سنتر التجميل وبعد ما خلصت، كنت هرجع بس لفت انتباهي محل ملابس عارض قمصان نوم ومايوهات… لاقيت نفسي داخلة المحل.. اشتريت قميص نوم اشبه بالعري….. وكان فيه علبة ميك أب صغيرة اشتريته هي رخرة … حاسبت عليهم وانا في قمة الخجل والكسوف.. حطيتهم في شنطة العربية وسبتهم فيها طول الوقت
وفي يوم وقت ما كنت بغسل المواعين في الليل بعد العشا وحسيت بآدم ورايا في المطبخ.. دايما بيتحرش بي ويفضل يلمس مفاتن جسمي، كنت بخاف حد يشوفني بالصدفة من ولادي.. كنت بصده عن الحركات دي وانا من جوايا مبسوطة بيها…. عرفني ان معادنا بكره… بكره هجدد أنوثتي… بكره آدم هيشوف مدي هيجاني… بس بعد دقيقه من التفكير في الموضوع… ركبي كانت مش شيلاني… عقلي سارح في تفاصيل بكره… انا هعمل كدا فعلاً…. ضميري رجع المرادي… بعد ما رماني لشهوتي دلوقتي بيفكرني ان دا غلط… مش لازم اعمل كدا… في فرصة اتراجع… في فرصة امنع آدم…. بس شهوتي واقفة بعيد وفاتحة حضنها… بتقولي تعالي يا داليا… انا امبساطك… انا اللي هريحك واعوضك عن عمرك اللي ضاع مع هيثم وولاده…
دخلت انام وانا بين نارين، نار انفذ اللي آدم عايزه.. ونار انفذ اللي عايزه ضميري، كانت عايزة أنام وارتاح من التفكير شوية، بس كان عندي أرق… مش عارفه انام.. بصيت على هيثم وهو نايم جمبي ومش حاسس بالبركان اللي في دماغي، انت السبب يا هيثم… انت اللي جبت آدم البيت… ياريتك ما جبته يأخي… يدوب حسيت النوم بيغيب عقلي عن التفكير… لغاية ما روحت في سبات… لغاية ما حسيت بـ هيثم بيصحيني من النوم… فوقت وعقلي رجع يفكر تاني… اخدت دوش يهدي اعصابي شوية… بس مفيش فايدة… عقلي فضل شغال لدرجة هيثم اخد باله مني اني مش باكل.. احججت اني شبعانة عشان اكلت كتير في العشا.. بعد ما ركب آدم هو وياسمين العربيه معايا… كنت بتوتر من نظرة آدم ليا… كل ما ياجي في بالي اني هكون عريانة تحت آدم وجسمي ملكه بتلغبط… بعد ما وصلتهم الجامعة… وكنت في طريقي للشغل…. فكرت اني مش مجبرة اعمل كدا…. انا لو وقفت في وش آدم بجدية وصديته… مش هيتجرأ يفتح الموضوع تاني… افكار كتير في عقلي خلتني اسرح لغاية ما فوقت من سرحاني عليه بيرن عليا… فكرة حلوة… اقدر ارفض وهو مش قدامي.. عيني مش في عينه… مش هيقدر يسيطر على بلمساته… كان بيسألني عن سبب تأخري عليه… حولت ارفض بس لاقيته مصڕ… بلغني انه قدام الجامعة في انتظاري وقفل الخط… حتى في الفون مش قادرة اصده… فعلاً مضيت حضور في المدرسة واستأذنت اني تعبانة ومش هقدر اشتغل النهارده…. اخدت عربيتي ولاقيت نفسي قدام الجامعة وآدم واقف مبتسم… قرب مني واتغزل فيا… أبتسمت غصب عني… خلاني نزلت وركبت في الكرسي التاني وهو ساق بينا… كنت خايفه يروح مكان مشبوه او مكان حد يعرفني فيه… بس لاقيته في مكان كويس وحتى العمارة مش سكن للطلبة… قبل ما نطلع فتحت شنطة العربية واخدت الشنطة اللي فيها قميص النوم والميكأب اللي اشتريتهم وطلعت معاه، اول ما دخلت الشقة، لاقيت نفسي قدام الأمر الواقع… مفيش مجال للرتاجع..
انا: اوضة النوم فين؟
آدم: تقريبا اخر الطرقة يمين
انا: طيب استني لغاية ما انادي عليك
آدم: على نار… اتفضلي
دخلت الأوضة مكانش فيها تسريحة… يدوب كمودينه جمب السرير… قلعت هدومي ولبست قميص النوم وتحته كلوت بس، والبنت اللي هناك قالتلي ان مينفعش ألبس برا تحته… فتحت علبة الميكب وبقيت احط منها وانا واقفة قصاد مراية الدولاب… فتحت الشنطة بتاعتي حطيت من البرفان اللي ديما بخليه معايا… وقفت قدام المراية… حسيت نفسي…. شرم.. شرموطة…. ايوة…. قعدت على السرير… سرحانة هل اقوم ألبس ولا….
انا: آدم….. آدم
قلبي دق بسرعة… لما شفته بيفتح الباب وداخل… عينه فحصت جسمي من كل مكان…. قفل الباب ودخل عليا…
قعد جمبي على السرير وانا متوترة ومكسوفة… أكني عروسة ليلة الدخلة…. مسك ايدي باسها.. حلوت أطلب منه اني خلاص مش عايزة اعمل كدا
انا: آدم ممكن تخليني امش….
لاقيته حط ايده على بوقي وبيهشني ( ششششش) اخد شفايفي بين شفايفه وفضل يبوسني برمنسية.. لغاية ما جمسي ساب ونمت على ضهري وهو لسه فوق مني وبيبوسني.. حسيت بأيده بتمسك بزازي وبيدور على حلماتي… بمجرد ما مسكهم حسيت جمسي اتكهرب.. كسي بدأ في الافرازات بدري… سبت نفسي لهيجاني ولعنت ضميري اللي عايز يحرمني من متعتي… كل ما ضميري يحاول يفوقني اقهرو بأني اسيب نفسي لأدم اكتر… بقيت انا اللي بابوس فيه .. نزل على رقبتي نفسه كان مولع… حسيت بيه بيدمرني وهو بيبوس رقبتي… فضل شوية يبوسني منها لغاية ما حسيت بيه بيطلع بزازي برا القميص، مسكت راسه دفنتها بين بزازي عيزاه يفترسني.. فضل يمص حلمتي الشمال ويفرك اليمين بين صوابعه… كسي كان غرق الكلوت خالص اكتشفت كدا لما شفت آدم نزل بين رجلي ورفع القميص اللي كان يدوب تحت الكلوت بشويه.. رفعه عن بطني وشفته بيشم الكلوت كأنه واحد مخنوق في قبر وماصدق شاف فاتحة هوا طلع منها مناخيره…. وما حسيتش الا ولسانه بين شفرات كسي… امتى قلعني الكلوت… محسيتش بيه كنت مخدره… حسيت بيه بيمص بظري جامد.. لسانه بيدمرني.. ايدي حايرة مش عارفة تعمل ايه… لقيتني بمسك راسه وادفنها في كسي اكتر.. كان بيلحس كسي وهو عارف بيعمل ايه… فضل يلحس، بس كسي عايز اكتر عايز اللي يريحه اكتر ناديت عليه صوتي طلع بالعافيه
انا: مش قادره… دخله بقى
آدم: هو ايه؟
كنت عارفة انه عايزني اطلع اللبوة اللي جوايا واقول كل حاجة بإسمها.. وانا كنت هايجة وهموت ويدخل زبه فيا… عشان كدا قولت انجز.. هتكسف من ايه… اللي خلاني اجي معاه وانشف كسي عشانه وهو بين رجلي بيلحسه.. هتكسف اقول دخل زبك في
انا: دخل.. زبك.. دخله في كسي.. نكني يا آدم… انا شرموطة.. يلا عشان خاطري..
شفته ابتسم.. وقام قلع بنطلونه وشفت زبه مخنوق في البوكسر.. طلعه وأخيرا شوفته ديما كنت بحس بيه بس.. ودلوقتي هو قدام عيني وهيكون جوايا.. شفته غرقه من ريقه وبدأ يحكه في كسي… كنت هموت مش قادرة عايزة ارتاح… فضلت أترجاه يدخله فيا ويطفي ناري بس هو مش سامعني… حاولت امسكه بنفسي ادخله فيا.. كنت لسه هقوم خنقني من رقبتي بأيديه اللي كلها عضلات وكمل حك فيا.. وفجأة حسيت براس زبه الكبيرة على فتحت كسي.. غمضت عني وكنت مستمتعة… حسيت كسي اتفرم بعد ما دخله فيا مرة واحدة صرخت بصوت عالي اوي من الوجع.. حسيت كسي اتشرخ واتقسم نصين.. متعود على زب هيثم بس..
لكن زب آدم وهو نايم بس اكبر من زب جوزي وهو في أشد الأنتصاب… غبت دقيقه كاملة عن الوعي.. وفوقت وانا جسمي بيتهز وفي وجع جامد في كسي.. فتحت عيني لاقيت آدم رافع رجلي فوق كتافه وبيحفر فيا.. كسي كان ضيق ومش متعود على الأحجام دي.. كنت متألمة وفي نفس الوقت مبسوطة اوي… بصيت لأدم في عينه أبتسم وقالي
آدم: ها يا دار انا ولا خالي
انا بعض شفايفي اوي: كسم خالك… اااااه… اممم.. كسمك يا هيييييثم….. بالرااااااحة مشششش. امم. مش قادرة
مسمعش ولا كلمة مني عكس هيثم أول ما اقوله اجمد يسرع وأول ما اقوله اهدي يهادي
مرة واحدة خرج زبه مني صرخت فيه يدخله بسرعة.. لاقيته لسعني قلم على طيزي جامد وكان بيشتمني.. مسمعتش بيقول ايه.. بس حسيت بيه نيمني على بطني وخلاني وضع الدوجي ودخل زبه من ورا وكان الوضع مألم عشان كان ماليني اوي… فضل يرهز فيا اكتر من ربع ساعة… في الوضع دا… وبعد كدا طلع زبه افتكرته خلص… بصيت ورايا لاقيته نايم على ضهره وباصصلي وهو بيضحك
آدم: تعالي يلا هستني كتير
اول مرة اعمل الوضع دا… ركبت على بطنه وحطيت راس زبه بالراحة في كسي وكنت بنزل بالراحة قبل ما يمسك وسطي ونزلي على زبه كله… صرخت وبقيت اضرب صدره بكل غل مش قادر اعمل حاجة.. وهو بيضحك عليا وانا بتألم… حسيت بي بضانه تحته.. بقيت بطلع وانزل جامد عشان اهرس بضانه.. بس انا اللي كنت بتألم.. زبه كان واصل لجوا اوي.. وبعد عشر دقايق في الوضع دا.. حسيته بيسرع وعرفت انه اخيرا هيجيب وهرتاح من الوجع الممتع.. حسيته جاب كل لبنه جوايا اترميت على صدري ارتاح.. غبت عن الوعي… فوقت بعد مدة معرفش اد ايه.. اخدنا دوش بس كل واحد لوحده… مكنتش حابة اتكلم.. ولا هوا حتى اتكلم… معايا. الحاجة الوحيدة اللي قالها اني اوصله الچيم يتمرن… معقول. عنده لسه قوة يعمل مجهود.. وخصوصا تمارين حديد.. وصلته ونزل وانا روحت البيت مرهقة اوي وغيرت هدومي ونمت مش حاسة بحاجة حوليا من التعب.