(ياسمين)
كنت مبسوطه اني رجعت اكلم آدم تاني بعد ما حصل الموقف اللي خاصمني عشانه… كنت مستعدة اعمل اي حاجة عشان ارجع اكلمه… وخصوصا البنات اللي معايا في الجامعة هيموتوا عليه.. دا كان يخليني امسك فيه اكتر… فكرة انه قدامي ومش قادرة اتكلم معاه كانت بتخنقني… لغاية اليوم دا اللي طلبت منه يسمحني واني ندمانة فعلاً… كلمني ببرود… عرفني اني بقيت زي الغريبة بالنسباله… لاقيت نفسي بعيط وبترجاه يسامحني… بصلي وهو شايف الدموع في عيني وطلب مني بكل برود انزل امص بتاعه عشان يسامحني … معرفش ايه حبه انه يذلني… بالرغم من ان شايفني بعيط بس مفرقش معاه دموعي … فكرت اقوم من جمبه وكرامتي فوق منه… بس سمعت صوته وهو بيقولي مفيش فرصة تاني بعد دي… خوفت يبعد عني.. لو دي الطريقة الوحيدة اللي اخليه جمبي يبقى هعملها… طلبت منه ندخل اي اوضة عشان محدش يشوفنا… رد عليا وقالي اللي هييجي هيخبط وانا مش هعمل اكتر من المص……. نزلت بين رجله.. مكانش مهتم وكان باصص في الفون… اه ساعدني اخرج زبه بس كان لسه ماسك الفون… كأني هامسج رجله… فضلت ألعب في زبه وامص لغاية ما وقف كان منظرو يخوف اوي.. فضلت امص وهو مش مهتم… اكتر من ربع ساعة وحسيته اخيرا اتجاوب…. ساب الفون من ايده… ومسك شعري وفضل يخرج ويدخل زبه بكل سرعة لغاية ما جاب لبنه… كنت فاكرة هيحتقرني بعد ما اتنزلت عن كرامتي قدامه بس لاقيت معاملته ليا كويسة اوي… بل احسن من الأول… رجع يهزر معايا… يتكلم معايا… حتى في الجامعة بقى قاصد يغيظ صحباتي وهو بيهزر معايا قدامهم.. كان بيتغزل فيا ويعاكسني قاصد يغيظهم…. بقيت اعمله اللي عايزه… رغم ان اللي عايزه كان مجرد مص بس… كأن باقي جسمي مش عاجبه… اتعودت كل يوم احضر محضرتين تلاتة ويرن عليا اروح معاه البيت امص زبه ويروح هو الچيم يتمرن ويسبني… لغاية ما في يوم وانا بمصله… اتكلمت معاه… سألته لو جسمي مش عاجبه… او هو بيحب المص بس… لاقيته معندوش مشكلة واخدني على أوضة النوم بتاعت ماما وبابا…. نيمني على ضهري وكانت متعة كبيرة… وهو بيمص بزازي وبيبوسني وكمان لما بقى يحك زبه فيا… انا افتكرته هيفتحني… بس لا كان واعي وعارف هو بيعمل ايه.. وقتها حسيت بنار جوا كسي.. كنت عايز ادخل ايدي كلها جوا كسي عشان ارتاح… وبعد ما هديت واترميت على حضنه فضلت اتكلم معاه… كان احساس فوق الوصف وانا وهو ملط في حضن بعض… فضلت اتكلم معاه في اي حاجة المهم افضل في حضنه كدا شوية… ايدي كانت مش سايبة عضلات بطنه الصلبة…. كنت سرحانة لغاية ما فوقت على كلمة انه مش مبسوط اوي معايا… سألته عن السبب وقالي ان زبه اي واحدة تتمناه.. وستات كتير مستعدة تدفع فلوس عشان تجربه بس هو رافض….. قلتله اني لسه بنت… فهمني انه هيجرب ورا.. الفكرة بس خلتني اتألم لمجرد ان راس زبه تدخل في… بس فكرة ان كذا ست تتمناه فعلاً هي اللي كانت بتخليني اعيد تفكيري… لغاية ما عرض عليا اروح معاه شقة هيأجرها يوم او يومين بالكتير من واحد يعرفه… اضطريت اوافق.. بالمرة احس بالمتعة بتاعت النيك… لغاية ما في يوم قالي ان بعد يومين هروح معاه الشقة… فرحت وخوفت في نفس الوقت… لغاية ما جيه اليوم دا فعلاً وبعد ما ركبنا انا وهو مع ماما توصلنا الجامعة، وبعد كدا اخدنا تاكسي وروحنا الشقة اللي أجرها.. دخلنا جوا للأوضة… قبل ما افكر في اي حاجة ، لاقيته هاجم على
شفايفي بوس… كنت لسه خايفة بس لما ايده فضلت رايحة جاية في جسمي.. دوبت معاه.. لغاية ما لاقيت نفسي ملط وانا على بطني وهو بيلحس طيزي ولسانه بيحاول يدخل فيها… كنت مستمتعة قوي… دخل صباع فيها كنت حاسة بألم بسيط.. وبعض على شفايفي علشان انسى الألم… لغاية ما دخل الصباع كله… فضل يلعب بيه في طيزي دقيقتين وحاول يدخل التاني وهنا حسيت بالألم فعلا وحسيت نفسي اتعورت… الألم كان فظيع فضلت أطلب منه بصويت يبطل وهو مش سايبني.. لغاية ما الصباعين دخلوا بالكامل… بعد مدة كبيرة كنت بدأت يدوب احس بمتعة بس الألم كان اكتر… لغاية ما طلع صوابعه… بصيت ورايا عليه.. شفته بيدعك في زوبه كنت خايفة اوي من شكله.. انا مش مستحملة صباعين.. كل دا هيدخل في؟.. الراس لوحده عايزة مدة كبيرة عشان تدخل من غير ما اتعور ولا اتألم…. لغاية ما حسيته بيدخل راس زوبه بالعافية كنت بصرخ بصوت عالي وهو مش مبطل لغاية ما كنت هقوم ثبتني وقعد على رجلي وحاول يدخل زبه
انا بعياط: عشان خاطري كفاية مش قاااادرة
آدم: استحملي.. دي بس عشان اول مرة
انا بعياط وصراخ: كفااااية مش قادرة ارجوووك… اااااااه
فضلت اصرخ خمس دقايق ومش قادرة استحمل سنتي تاني
انا بصوت عالي جدا: كفااااياااااا
حسيت بيه قام من عليا وقعد جمبي، انا مش قادرة اقعد على طيزي من الألم فنمت على جمبي وكنت باخد نفسي… لاقيته متدايق وكان بيمسك الهدوم من الأرض عشان يلبس
آدم بديق: قومي البسي هدومك
انا: عشان خاطري متزعلش غصب عني مش قادرة استحمل الألم
مردش عليا وكان بيكمل لبس… خوفت يكون زعل مني قمت حضنته وانا خايفة يبعد عني…
آدم: روحي البسي هدومك عشان نروح
انا: عشان خاطري متزعلش… طيب… طب… جرب تاني وانا هستحمل عشان خاطري…..
آدم: اخلصي يلا البسي..
كان هيلبس التيشرت شديته منه ورا ضهري
انا: عشان خاطري جرب اخر مرة مش هعمل صوت وهستحمل.. ارجوك اخر مره
آدم: ولو عملتي صوت تاني؟
انا: اعمل اللي عايزه…
آدم فكر دقيقة وبعد كده قلع هدومه ولاقيت زبه نام
انا: ايه دا ؟!… هو نايم ليه؟
آدم: انتي عايزة بعد كل العياط والصويت دا… يقوم… ليه زب ألي
انا: خلاص انا اسفة… هخليه يقوم
نزلت على ركبي ومسكت زبه وفضلت امص فيه لغاية ما بدأ يشد وحجمه يكبر ورجع للوضع المخيف…. آدم شدني على السرير وعملت وضع دوجي وهو غرق شرجي من ريقه وزبه كان غرقان من بوقي وبدأ يدخل زبه تاني بالراحة.. كنت حاسة كأنه بيقطع فيا بسكينه وبعض مخدة السرير وانا كاتمة الألم جامد اوي… حسيته دخل نص راسه قمت صوت بصوت عالي اوي غصب عني وكنت بعيط.. نزل يلحس كسي.. ويفرك البظر جامد… بعد خمس دقايق بدأت انسى ألم طيزي واستمتع بلحسه لكسي… وحسيته بيحك زبه في بظري جامد وحسيت بالنار في كسي من جوا تاني، لغاية ما سمعته بيهمس في ودني
آدم: ايه رأيك لو حطيته قدام؟
انا بضعف: مش… هــ يـ نـ فـ ع … انا… بـ نــ ت
آدم: مش مشكلة… هعملك عملية ترقيع بعدين
كان زوبه بيحك في بظري مهيجني.. بصراحة زوبه مش هينفع غير قدام، لو رفضت هبقى ببعد آدم عني… واهو محلولة.. عملية الترقيع اي دكتور بيعرف يعملها….
آدم: ها، يا ياسمين… موافقة اريحك… حاسة بيه قد ايه عايزك… لو قولتي ايوة هترتاحي اوي من النار اللي حاسة بيها
فعلاً نار جوا كسي… عايزة اهرش فيه جامد… نفسي يدخلو جامد…. معرفتش ارفض… حاولت اقوله لأ… بس معرفش ازاي لاقيت نفسي بقوله..
انا: اااه… مو.. موفقة… موفقة… دخلة… افتحني…. افتحنييييي..
آدم سمع الكلمة ونفذ كأنه روبوت… راس زبه كانت بتفشخ كسي.. غشاء بكارتي ادمرت مش بس اتفتحت… الدم نزل على السرير.. وكنت متألمة، حسيت بيه طلع زبه وقام طلع برا الأوضة… خمس دقايق ورجع شالني ووداني الحمام وحطني في البانيو وكان مليان مياه دافية وفيها ريحة مطهر….. مطهر؟!
انا: آدم هو انت جبت المطهر دا منين؟.. انت كنت عامل حسابك ولا ايه؟
آدم: وانا هعمل حسابي ازاي يعني… انا بالصدفة فتحت المراية بتاعت الحمام لاقيت علبة مطهر فضيتها في المياه
بصراحة مش هو دا اللي شاغل تفكيري… اللي شاغل تفكيري اني خلاص اتفتحت وبقيت مش بنت…. مطهر ايه بس اللي بفكر فيه…. انا مابقتش بنت…
فضلت في البانيو، وبعد ربع ساعة قمت فتحت المياه الساقعة عليا وغسلت جسمي من المطهر.. آدم دخل عليا أبتسم وقرب مني باسني.. وشالني تاني ودخل بي الأوضة.. بمجرد ما حطني على السرير.. طلع فوق مني وبقى يبوسني وكان هايج اوي…. زبه كان واقف اوي.. فضل يحك زبه في كسي تاني وكان بيمص بزازي… حسيت بنار في كسي عايزة تنطفي…
انا: يلا داخله عشان خاطري..
آدم: عيزاني انيكك؟
انا بدون تفكير: ايوووة… دخلوووو
آدم مسك زبه وظبط الراس على كسي وبدأ يدخله سنه سنه…. مكنتش حاسة غير براحة واني طايرة فوق السحاب… دخل زبه وسابه كام دقيقة وهو بيبوسني وبيمص حلماتي… وبدأ يطلعه ويدخله فيا بالراحة…. وبدأ يسرع شوية… لغاية ما بدأت اتألم بس بمتعة… زبه كان داخل خارج فيا.. بعد عشر دقايق.. نام على ظهره وخلاني اركب عليه زي الفرس… كان الوضع دا بالنسبالي مريح… بتحكم في السرعة براحتي.. ادخله من غير ما يوجعني… فضلت انط فوق منه.. اكتر من عشر دقايق.. حسيته هو اللي بدأ يسرع بنفسه عرفت انه هيجيب خوفت يجيب جوا وانا مش عاملة حسابي … نزلت بسرعة من على زبه وحطيته في بوقي عشان اتجنب انه يجيب جوايا… دقيقتين وكان بوقي غرقان بلبنه … اخدني الحمام ناخود دوش وبعد كدا خرجنا نلبس
انا: احنا هنروح البيت؟؟
آدم: انا هروح الچيم وهبقى اروح..
انا: طيب…..
(انا آدم)
بعد ما ياسمين ركبت المترو… بصيت في الساعة كانت قريبة من اتنين العصر.. فتحت الاكونت الفيك اللي بكلم منه احمد جلال….. كان فاتح ومستني ارد عليه
انا: ايه يا بطل العقد معاك
احمد: ابوس ايدك سيبلي العقد دا
انا: العقد ولا تتحبس؟
احمد: لا لا خلاص… حاضر هجيلك…
انا: اتحرك دلوقتي وروح على الكافيه اللي قولتلك عليه والعقد يكون معاك…
احمد: حاضر
انا: ولو عملت أي حركة غدر انا مش هكتفي بحبسك ولا حتى افضح اختك…. لاء….. الدور هيبقى على اختك
احمد: لا لا بلاش حبيبة… انا هجيلك… اقسملك مش هعمل اي حاجة
انا: شاطر… يلا اتحرك دلوقتي
كان لسه هيبعت رسالة قفلت داتا واتحركت ناحية الكافيه اللي وصفته لأحمد… كنت قاصد اخليه يتحرك الساعة اتنين عشان دا معاد خروج الطلاب من المدارس والجامعة ومرواح المواظفين… ركبت المترو ونزلت المحطة اللي قريبة من الكافيه بمسافة صغيرة… كنت عند الإشارة بس الدنيا مش زحمة اوي…. عديت على محل ملابس اشتريت كاب ونضارة شمس بحيس اخفي ملامح وشي… رجعت عند الإشارة تاني وقفت خمس دقايق وشوفت احمد جلال راكب العربية بتاعته والإشارة وقفت…
اتحركت على العربية بتاعت احمد واتكلمت معاه وهو مش شايف وشي بسبب النضارة والكاب
انا: هات العقد
احمد بخضة: انت مين؟
انا: اخلص يا بطل… هات العقد العرفي
احمد بتوتر: حاضر حاضر…
فتح الشمسية وسحب ورقة العقد العرفي. واداهولي
انا: كدا دورك انتهى.. منار لو عرفت بالموضوع هاهينك
بمجرد ما بعدت عنه الإشارة فتحت حسيت بيه كان عايز ينزل ورايا بس سمع كلاكسات كتير وراه عشان يتحرك..
انا سبته واتحركت رجعت للمترو، ركبته روحت بس مش بيت خالي… روحت الچيم اتمرنت وخلصت قعدت في البريك وفتحت العقد اللي معايا.. شوفت توقيع منار اسم رباعي وأحمد نفس الكلام…
حطيت العقد في جيبي وابتسمت
كدا الدور على منار
رجعت البيت كان الكل موجود مفيش حد ناقص
خالي هيثم: ايه يا آدم كنت فين دا كله؟
انا: كان عليا محضرات كتير وبعد ما حضرتهم روحت الچيم اتمرن بالمرة عشان لو رجعت البيت على طول هكسل
داليا طالعه من المطبخ: طيب يلا خود الدوش بسرعة عشان الأكل استوى
انا: حاضر
اخدت دوش واتغديت معاهم.. وكالعادة اخدت كباية قهوة وخرجت قعدت في البلكونة وكنا خلاص وقت الغروب…
مسكت الفون وبصيت على الفيديوهات اللي معايا
كان فيديو لمنار وهي نايمة مع احمد جلال… وفيديو لداليا لما اخدتها الشقة ونمت معاها… واخرهم… ياسمين اللي فتحتها النهاردة… طبعاً انا حاطط الكاميرا بتسجل صوت وصورة في الشقة اللي مأجرها…. كدا فاضل سليم ودا امره محلول… وطبعاً سما حرفيا خاتم في صباعي
بس لازم اصور كل واحد فيهم وهو تحت مني برهز زبي فيه
بالليل بعد ما اتعشينا.. داليا دخلت تغسل المواعين في المطبخ… اتسحبت ودخلت المطبخ وراها.. وقفت جمبها بس لازق فيها
انا بصوت واطي: ايه يا دودو؟!
داليا: ايوة…
انا: وحشتيني اووي يروحي
داليا بصت على باب المطبخ واتكلمت بصوت واطي
داليا: وحشتك ايه انا من يومين كنت معاك!
انا: انتي متعرفيش اليومين دول بالنسبالي ايه
داليا: بلاش الكلام دا في البيت يا آدم قلتلك ممكن حد يسمعنا
انا: طيب ايه؟
داليا: ايه؟!
انا: هستناكي بكره عشان نكرر متعتنا
داليا ابتسمت من غير ما تبصلي وعضت طرف شفتها
داليا: لازم يعني؟
انا: حياه او موت يا دودو
داليا بصتلي مبتسمة بكسوف: لو الموضوع كدا انا مضطرة اروح بقى
انا: يا سلام… راحة نفسية بعد الكلمة دي
داليا: يلا اطلع برا عشان محدش يشك فينا
انا: حاضر
كنت هبعد قمت محسس على طيزها وعارف انها بتدايق لما اعمل كدا وحد قاعد… قامت رشت عليا مياه من الحنفية كنت انا بجري وبضحك قاصد اغيظها
تاني يوم الصبح.. الروتين العادي. كله فطر…
و انا وياسمين ركبنا مع داليا… والتوأم مع ابوهم… ومنار لوحدها
وصلنا الجامعة ونزلت انا وياسمين… عشر دقايق ورجعت داليا بالعربية… ركبت معاها وروحنا الشقة اللي انا مأجرها
بمجرد ما دخلنا الشقة.. قامت حرب بين شفايفي وشفايف داليا.. انتهت واحنا ملط على السرير
داليا على ضهرها وانا فوق منها بمص حلماتها وهي بتلعب في شعري وايدها طالعة نازلة على ضهري…. نزلت على كسها بقيت امص بظرها واكل كسها بــ بوقي دخلت صباعين في كسها ولسه مكمل لحس وعض في البظر
فضلت ألحس لغاية ما جابت شهوتها اول مرة…. مسكت زبي غرقته من مياه داليا ورفعت رجلها على كتافي ودفنت راس زبي في كسها..
غمضت عنيها وكانت مستمتعة ومسكت بزازها الاتنين عصرتهم….. دخلت نص زبي وكام ثانية ودخلت الباقي سمعت داليا طلعت تنهيدة من قلبها تدل على شعورها بالراحة والمتعة اللي كانت محرومة منها…. بدأت ارهز فيها بالراحة وعضلات بطني لما تخبط في فخدها من ورا بتعمل صوت… فضلت انيك بالراحة … دقايق وبدأت اسرع وانيك اعنف.. وداليا بدأت اهاتها تطلع غصب عنها… بصتلها في عنيها وانا لسه بنيك فيها… كانت بصالي وعنيها فيها ضعف… ومدت اديها بتحاول تمسك راسي… نزلت رجلها من كتافي ودخلت بين فخدها وهي اخدت شفايفي وفضلت تاكل فيهم وطبعاً زبي مكمل حفر في كسها.. فضلت تبوسني بعنف وبتشد شعري جامد… فضلت اهتك كسها عشر دقايق كمان لغاية ما جبت كل لبني في كسها
نمت جمبها كنت عرقان وبلهت وهي نفس الكلام.. بصتلي وكانت مبتسمة
داليا بنفس مقطوع: المرة دي احلي من اللي فاتت
انا: طبيعي.. انتي المرة اللي فاتت كنتي خايفة وبتفكري كتير.. كل ما تسيبي نفسك هتحسي بالمتعة
داليا مدت اديها مسحت العرق من قورتي وكانت مبتسمة
داليا: انا خايفه عليك تتعب بسببي
بصتلها وقربت منها كان في نقطة عرق على ارنبة منخارها مسحتها بصباعي
انا: دا بس عشان اول مرة ليا مع انثى بجد مش مراهقات
قمت مصيت صباعي وانا باصصلها مبتسم..
داليا مبتسمة: طيب يلا بينا
انا: بينا فين… الوقت بدري وبعدين انا عملت واحد بس
داليا: لا لا كفاية عشان خاطري.. انا خايفه عليك
انا بسخرية: خافي على نفسك بس
عملت واحد كمان مع داليا وبعد كدا اخدنا دوش الجنس اللي كله لعب في كل سنتي من جسم داليا… بعد كدا داليا لبست
داليا: ايه يلا البس عشان نمشي
انا: لا ما انا مش هروح دلوقتي.. هقعد مع جماعة اصحابي من الجامعة.. على كافيه
داليا: طب تحب اوصلك؟
انا: لا اصل لسه فاضل نص ساعة عشان عندهم محضرات وانا مش عايز اقعد في الكافيه استناهم لوحدي
داليا: اوكي يا حبيبي يلا باي
انا: باي
بوست داليا من شفايفها بوسة سريعة وبعد كدا نزلت وانا فضلت لوحدي في الشقة،
مسكت الفون بتاعي طبعاً الفيديو بتاع داليا الجديد كان نزل على الفون… قمت فتحت موقع بيبع العاب جنسية وازبار وكرابيج جنسية وكدا… عملت اوردر بشوية حاجات منهم وبلغوني ان الاوردر هيوصل بعد تلات ايام.. ادتهم العنوان وقفلت الموقع…
لبست هدومي ونزلت من الشقة بعد ما قفلتها… عديت على صيدلية اشتريت حبتين للصداع بس نوع شديد ورجعت البيت.. كالعادة داليا بتطبخ الغدا بس المرادي بنشاط واضح… طلبت مني اغير هدومي عشان الغدا استوى… خبيت برشام الصداع اللي اشتريته بين هدومي في الدولاب
اتغديت وكالعادة قعدت في البلكونة فتحت داتا وفضلت اسكرول على النت
عشر دقايق ولاقيت ياسمين جات قعدت جمبي
ياسمين: قاعد لوحدك ليه؟
انا: عادي ما انتي عارفه اني مش بحب الدوشة
ياسمين: استنيتك النهارده ترن عليا عشان… (بصوت واطي) نروح الشقة
انا: اصل المحضرات النهارده كانت مهمة مقدرتش افوتها… تتعوض بكره بقى
ياسمين: انا خايفة…
انا: عشان بتفكري كتير… صفي ذهنك شوية من الموضوع دا
ياسمين: ما انت عارف دي مش حاجة سهلة… (بهمس) انا مش فيرجن يا آدم
انا مبتسم: انتي عارفه اني اخدت رأيك قبل ما اعمل كدا.. يعني مش غصبتك… وانتي مكبره الموضوع.. اي حد ممكن يعملك العملية بس انتي عارفة لازم تكون قبل الدخلة بيومين.. وانتي لسه قدام سنين الجامعة.. فكك كدا من التفكير وعايزك تتمتعي.. بكره هرن عليكي وصدقيني هبسطك يا قلبي
ياسمين ابتسمت: حاضر
تاني يوم الصبح داليا وصلتنا الجامعة انا وياسمين… وبعد محاضرتين تلاتة رنيت على ياسمين وروحت بيها الشقة
انا وهي لسه داخلين من الشقة
انا: تعالي بقى عشان انتي وحشتيني يا روحي
ياسمين بكسوف: دقيقه هغير هدومي
انا: هدوم ايه؟
ياسمين: اصبر بس وهتشوف
ياسمين سبتني ودخلت الحمام بالشنطة بتاعتها وانا دخلت استنها في الأوضة… وبعد عشر دقايق كانت بتفتح علي الباب وكانت حاجة تاني… لابسة قميص نوم اسود ضيق جدا واصل تحت الكلوت بكام سنتي وفخادها البيضة بتلمع قدامي.. بزازها الكبيرة طبعاً نصها عريان ومش لابسة برا…. وشعرها على كتفها…. شفتها كدا بجد استخسرت فيها الانتقام… بس لازم انتقم يا ياسو..
قومت روحت عندها كانت مكسوفة ومبتسمة وهي بصالي مسكت اديها بوستها من جوا
انا: ايه الحلاوة دي يا ياسو يخربيتك
ياسو: بجد عجبك القميص.. اشتريه عشانك
انا: بجد… بكام؟
ياسو: ايه؟؟
انا: وانتي فاكرة ان القميص اللي حرك مشاعري يعني.. انتي عجباني من غير اي حاجة
قبل ما ياسو تتكلم خدت شفايفها في بوسة رومنسية بس اتحولت عنيفة لما ايدي نزلت على طيزها اللي القميص مش جايب نصها وكانت ملبن اوي.. قعدت ابوس فيها انا وواقف خمس دقايق بعدين شديتها على السرير ولسه مكمل بوس بس المرادي على رقبتها
انا: عملتي حسابك في حبوب
ياسمين: اه… اخدتهم بعد ما فطرنا الصبح
انا: حلو دا
فضلت امص شفايفها واخود لسنها في بوقي.. نزلت على بزازها.. نزلت حمالات القميص بقى نصها اللي فوق ملط… وبزازها بترقص قدامي وبتتهز من اقل لمسة.. مسكت البزتين ضميتهم على بعض وفضلت امص الحلمات وياسو صوتها بدأ يطلع.. وتتأوه بدلع… زبي اتخنق من البنطلون واللي ريحه ايد ياسو وهي بتفك البنطلون وطلعت زبي من البوكسر وانا لسه مكمل مص في بزازها… فضلت امص بزازها وهي بتلعب في زبي واحنا نايمين على السرير… سبت بزازها ونزلت على كسها الغرقان عسل… لساني كان عارف طريقه.. جبت الكلوت على جمب ونزلت بلساني الحس بظرها وهي بتتلوى من المتعة وبتتأوه جامد… زبي كان شامخ وحاسس بألم من كتر الأنتصاب… طلعتها فوق مني وضع 69 وهي تلقائي اخدت زبي في بوقها.. نصه في بوقها ونصه بتدعك في بيدها…. وانا مش سايب كسها ونازل فيه لحس لغاية ما ياسو جابت ميتها على وشي… اتعدلت وياسو فضلت تلحس ميتها من على خدودي… نومتها على ضهرها وفتحت فخدها وشديت الكلوت بتاعها رميته على الارض… ورفعت قميص النوم لغاية بطنها وأصلاً هو حمالاته واقعه من على كتافها فبقى القميص على بطنها بس… مسكت زبي وبدأت ادخله بالراحة في كسها… وطبعاً لسه ديق عشان دي تاني مرة ليها… فضلت ادخل زبي بالراحة خالص لغاية ما تلاترباعه بقى في كسها
ياسو: امممم… سيبه كدا…. مبسوطة اوي وانا حاسة بيك جوايا
انا: كسك حلو قوي يا ياسو وهو بيعصر زبي
ياسو: اممم… لا لا لا.. سيبه سيبه… اااااه
سحبت نص زبي من كسها ودخلته جامد.. فضلت اكرر الحركة دي فوق الست مرات… بعد كدا بدأت انيك كسها بالراحة وكل دقيقتين اسرع النيك
ياسو: اه اه اه… بالراحة بالراحة… امممم… اااااااه… عشان خاطري بالراحة
انا: عايزك تتعودي يا قلبي بدري على الكلام دا
ياسو: طيب عشان خاطري المرة الج…. ااااااه…. المرة الجاية بس دي بالراااااااحة… اووووف
انا: ماشي… الايام كتير برضه
فضلت انيك فيها اكتر من عشر دقايق… وحسيت نفسي هجيب.. قمت طلعت زبي وخليتها تعمل وضع الدوجي ونزلت الحس كسها وغرقت صباعي الوسط من ريقي وبدأت ادخله في خرم طيزها وكملت لحس في كسها… وكل شوية ادخل جزء من صباعي في طيزها… لغاية ما دخل اكتر من نص الصباع وياسو بتعض المخدة وبتكتم صوتها…. بطلت لحس وغرقت زبي من ريقي ورجعت حشرته في كسها تاني وهي لسه وضع الدوجي… فضلت انيك فيها عشر دقايق كمان وحسيت اني هجيب… سرعت رزع لغاية ما جبت كل لبني في كسها
ياسو: اممم.. اول مرة اجرب شعور اللبن في كسي… جمييييل
انا: كسك حلو اوى يا قلبي…
ياسو: كله ليك يا روحي… انا مبسوطة اوي وانا معاك
اخدت شفايفها في بوقي وفضلت ابوسها دقيقتين وبعد كدا دخلنا الحمام ناخود دوش عملنا واحد على السريع واحنا واقفين وبعد كدا طلعنا لبسنا وياسو روحت وانا اتمرنت في الچيم وبعد كدا روحت
خلص اليوم على كدا بدون اي حاجة مهمة…. وتاني يوم كنت في الجامعة… رنيت على داليا تستأذن من الشغل واخدتها وروحنا الشقة عملت معاها واحد متين اتكيفت داليا فيه نيك… وداليا روحت وانا برضه رحت اتمرن في الچيم.. وبعد كدا رجعت اتغديت معاهم وكالعادة اخدت كباية قهوة بعد الغدا وقعدت في البلكونة.. ولاقيت فوني بيرن وكان مينا
انا: ألو ايوة يا مينا
مينا: ايوة يا اخويا ايه النهارده على ميعادنا؟
انا: ايوة انت ظبطت الدنيا عندك؟
مينا: متقلقش انا كله عندي تمام
انا: خلصانة قبل ما اجيلك هرن عليك عشان تظبط حالك
مينا: تمام في الانتظار.. سلام
انا: سلام..
قفلت مع مينا وكان النهارده معاد الدرس بتاع سليم في السنتر… دخلت من البلكونة.. فتحت الدولاب واخدت قرصين الصداع اللي جبتهم وطحنتهم وخليهتم في ورقة صغيرة… خرجت الصالة كان سليم بياخد دوش في الحمام… خمس دقايق وخلص ودخل المطبخ يعمل النسكافيه كالعادة قبل ما يذاكر دروسه… رجعت الاوضة مسكت الفون بتاعه وخرجت حطيته في الصالة… ورجعت الأوضة تاني عملت نفسي بتكلم في الفون بتاعي في البلكونة… شوفت سليم داخل الأوضة ومعاه مچ النسكافيه حطه على المكتب اللي بيذاكر عليه وبص حواليه تقريباً بيدور على فونه.. خرج برا يدور عليه.. دخلت الأوضة بسرعة حطيت حبايتين الصداع وقلبتهم بصباعي وكان مولع نار بس عشان سليم ما يخدوش باله.. ورجعت البلكونة تاني.. وسليم رجع وكان فعلاً ماسك فونه… فضلت اراقبه من البلكونة لغاية ما اتأكدت انه خلص مچ النسكافيه… بعدين خرجت قعدت في الصاله اتفرج على التلفزيون مع داليا وسما… ساعة وداليا قامت دخلت الاوضه عند سليم… كنت انا وسما بس اللي مع بعض في الصالة… بصيت لسما بابتسامة
انا: ايه يا قلبي…
سما بصت في الأرض من غير ما تتكلم
كنت لسه هقوم اقعد جمب منها بس داليا خرجت من عند سليم
انا: ايه في حاجة ولا ايه؟
داليا قعدت جمبي: دخلت اشوف سليم ليه ما غيرش هدومه لغاية دلوقتي عشان الدرس بتاعه.. لاقيته بيقولي حاسس انه تعبان ومش قادر يروح النهارده
انا: ليه ماله بس؟
داليا: مش عارفه… بيقول انه مصدع اوي وعايز ينام
انا: عادي يعني شوية صداع يا دودو
داليا: معاك حق… أصلاً هو مش راحم نفسه… كل يوم خروجات مع اصحابه وبيفضل سهران على الفون اخر اليوم
انا: فكرتيني كنت متفق مع الشلة ننزل نقعد مع بعض النهارده
داليا: شلة مين دي؟
انا: شلة من الكلية معايا…
داليا: طيب خد بالك من نفسك
انا مبتسم: حاضر
داليا ابتسمت بكسوف وبصت على التليفزيون
سبتها ودخلت غيرت هدومي وشوفت سليم وهو نايم على السرير.. بعد كدا نزلت من البيت اشتريت رقم جديد وشغلته في الفون…. روحت عند السنتر اللي سليم وصاحبه منتصر بياخدو دروس فيه… ربع ساعة وشفت الطلاب وهم نازلين من السنتر ومنتصر من ضمنهم وبس كان ماشي لوحده.. مشيت وراه وكنت قريب منه بكام خطوة.. طبعاً رقمه كان معايا من لما عملت فورمات في فون سليم واخدت رقمه من الفون….. قربت منه جامد وقمت اتصلت عليه من الخط الجديد وشفته وهو بيرد علي اول ما حط الفون على ودنه خبطت ايده اللي فيها الفون خليته وقع في الأرض كأني مش قاصد
انا: انا اسف خالص يا ابو الصحاب مكانش قصدي
منتصر مسك الفون من الأرض وكانت الشاشة فيها شرخ بالطول
منتصر: ايه يعم انت مش تاخد بالك اهو الشاشة باظت
انا: معلش والله ما كان قصدي.. وريني كدا هو اتكسر خالص؟ ……. بسيطة يا عم كسر في الشاشة
منتصر: ايوة يعني انا اعمل ايه دلوقتي؟
انا: متقلقش بسيطة تعال معايا انا هصلحهولك على حسابي
منتصر: لا يعم خلاص اتكل على الله
انا: لا يعم انا مش عايزك تمشي زعلان… انا ليا واحد معرفة قريب من هنا معاه محل صيانة هيخلصهولك في نص ساعة
منتصر: لا يعم خلاص مش مستاهلة.. انا هبقى اصلحه
انا: ورحمة جدي ما يحصل يعم… تعال بس هو قريب من هنا.. تلات شوارع بالظبط ومتقلقش دا صاحبي لسه كنت معاه من شوية
منتصر: يعم خلاص مش مشكله والله ما زعلان
انا كنت طلعت فوني وبرن على مينا
انا: ايوة يسطا انت في المحل…….. طيب هجيلك دلوقتي معايا فون كدا عايز شاشة……. لا يسطا دلوقتي…… انا خلاص اعتبرني عندك… قريب منك…… سلام
منتصر: يعم قلتلك خلاص والله ما مستاهله انا مسامحك
انا: يعم خلاص انا كلمت الراجل وقلتله جايلك… تعال بس
منتصر: ماشي يا عم
اخدت منتصر وروحت بيه عند محل مينا
انا: مينا ايه الدنيا
مينا: ازيك يا آدم انا تمام انا كنت همشي دلوقتي بس عشانك قعدت
انا: حبيبي يا اخويا… شوف كدا الفون دا صلحلي الشاشة بتاعته
منتصر: يعم قلتلك مش لازم والله
انا: يعم ما تقعد بقى… تعبتني معاك اهدى بقى
منتصر ابتسم: ماشي يعم
مينا مسك الفون: سهله اقعدوا يسطا هدخل المعمل اغير الشاشة واجيلكم
قعدت انا ومنتصر… ومينا دخل اوضة داخلية في المحل
فضلت ارغي مع منتصر ولاحظت انه مركز في عضلاتي وبيبصلي بطريقة مسهوكة شوية ونظرة اعجاب باينه عليه طول ما احنا بنتكلم
ساعة إلا ربع ومينا خرج من المعمل
مينا: اهو يسطا انا غيرت الشاشة بس ما تشليش الاساتك.. غير بعد ساعة كدا
منتصر: ماشي يا غالي… (بصلي) لو مكنتش صممت بس يا…
انا: اسمي آدم..
منتصر: وانا منتصر يا غالي… انا لازم اردلك الجميل دا
انا: جميل ايه بس.. يعم ما انا السبب اني كسرت الشاشة
منتصر: بس انت برضه صممت تصلحه على حسابك ودا محدش كتير بيعمله
انا: الدنيا لسه بخير يعم
منتصر: اهو انت بتقول بنفسك.. هات رقمك بقى عشان انا عازمك على عزومة حلوة
انا: لا يعم مش مستاهلة
انا: وانا مصمم بقى زي ما انت عملت
انا: ماشي يا سيدي اكتب عندك
بعد ما منتصر اخد رقمي ومشي فضلت انا ومينا بس في المكان
مينا: يسطا انا عملت اللي انت طلبته مني
انا: اخدت كله الداتا اللي على الفون عندك؟
مينا: ايوة بس…..
انا: في ايه ما تتكلم يا عم مينا واخلص
مينا: رغم ان الواد باين عليه انه مش تمام.. بس..
انا: ايييه؟
مينا: مفيش اي حاجة على الفون
يتبع