انا: ازاي يسطا مفيش حاجة؟
مينا: والله زي ما بقولك كدا.. اهو شوف بنفسك
مينا حط قدامي اللاب.. فضلت اقلب في الفيديوهات والصور اللي اخدها من فون منتصر بس فعلاً مفيش ولا حاجة مهمة… قعدت دقيقة افكر وسرحت… فوقت على صوت مينا بيكلمني
مينا: اتفضل يسطا
كان بيديني الفلوس تاني.. بصتله من غير ما امد ايده اخدها منه
انا: ايه دا؟
مينا: فلوسك!
انا: انت بتقول ايه يسطا لا مش هاخد حاجة
مينا: ما انا مش هينفع اخد فلوس من غير ما اكون عملت حاجة…
انا: ازاي… انت عملت كل اللي اتطلب منك… العيب كان عندي… ظني مكانش في محله
مينا: طيب لو في اي حاجة محتاجها مني قولي عليها…
انا: تسلم يسطا… همشي انا دلوقتي
مينا: ماشي ولو احتجت اي حاجة زي ما قلتلك ابقى كلمني
انا: تمام…
مشيت من عند مينا وحساباتي كلها اتبعترت… كدا الوصول لسليم محتاج خطة تانية…. طيب اعمل ايه…… اكيد هلاقي حل…. خليني دلوقتي اشوف هعمل ايه بخصوص منار…
رجعت البيت.. طبعاً كنت قلقان بخصوص سليم يكون حصله حاجة بعد ما اخد حبتين الصداع… اول ما دخلت كان فيه واحد شكله مألوف عليا.. قاعد مع خالي ومراته في الصاله
انا: مسا الخير يا جماعه
هيثم خالي: مسا النور تعال يا آدم
الشخص: ازيك يا بطل عامل ايه؟
انا: تمام الحمد لله
داليا: دا آدم ابن اخت جوزي يا دكتور طاهر…
د. طاهر: ايوة ايوة كنت بشوفه كتير صدفة وانا طالع او نازل من العمارة
داليا: دا دكتور طاهر يا آدم جارنا ساكن فوق مننا
انا: اهلا وسهلا
د طاهر: استأذن انا بقى.. ومتنسوش العلاج عشان سليم..
قلبي وقع في رجلي لما سمعت اسم سليم… معقول يكون حصله مكروه بسببي.. انا مكانش قصدي كدا.. انا بس كنت عايز سليم ميقدرش يروح اي مكان النهارده… كنت سرحان ومتوتر جامد… بس أطمنت لما سمعت دكتور طاهر بيقول
طاهر: متقلقوش يا جماعة دول شوية سخونية بسيطة.. سليم بس اللي مناعته ضعيفة بسبب انه مش بيتغذى كويس وبياكل اكل غير صحي وكله دهون… يلا مع السلامة
دكتور طاهر راح ناحية الباب وخالي هيثم كان وراه بيوصله عند باب الشقة
انا: في ايه يا داليا ماله سليم؟
داليا: اصل سليم كان عنده سخونية جامدة ومن لما نام مقامش.. انا اتخضيت عليه وكلمت جارنا دكتور طاهر ييجي يكشف عليه
انا: بسيطة بسيطة… شوية سخونية مفيش حاجة
داليا: بسيطة انشالله… بس انت رجعت بدري يعني؟
انا بأرتباك: بدري ازاي يعني؟
داليا: اصلك قلتلي انك هتقعد مع الشلة بتاعتك وانت جيت بدري!
انا بتوتر بسيط: عادي يعني… اصل… اصل في اتنين اتخانقوا مع بعض من الشلة وحجزنا بينهم وكل واحد روح
داليا بتحصر: انا مش فاهمة جيل اليومين دول عصبي كدا ليه ومفيش حد مفوت لحد اي حاجة.. كله واقف للتاني على غلطة..
انا: طيش شباب بقى…
خالي بعد ما سلم على د ماهر ورجع
خالي: هنزل انا يا داليا اجيب العلاج بتاع سليم وراجع
داليا: ماشي يا حبيبي
بعد ما خالي نزل وياسمين رجعت من عند صاحبتها ومنار رجعت برضه.. كان الكل اتجمع على سفرة العشا عدا سليم اللي كان طريح الفراش بسببي… منكرش اني زعلت ان حصل كدا بسببي بس دا ولا حاجة قصاد اللي خالي عمله… .
شيطاني: بتفكر في ايه مايصعبش عليك غالي يا حلو… فكر بس ازاي تضم سليم دا تحت زبك… قصدي جناحك… دول شوية سخونية لا راحم ولا جوم
اتعشيت معهم وبعد ما خلص اليوم على كدا وكل واحد راح ينام… انا الوحيد اللي كان عندي أرق من التفكير.. ازاي هحل موضوع سليم.. كدا سليم بقى بعيد عني خطوة… انا كنت فاكر منتصر مصورو فيديو وهو بينيكه… عشان كدا اخدت الداتا بتاعته… يمكن هو مصوره بس مش بيشيل حاجة على الفون…. او مخلص…..
فضلت افكر لغاية ما لقيت الساعة بقيت 2:18 بالليل… قومت الحمام اخود دوش ساقع يهديني ويطفي نار تفكيري… بعد ما خرجت سمعت صوت حد في المطبخ… روحت اشوف مين كانت منار وكالعادة لبس البيت اللي بيفصل جسمها وكأنها ملط.. كانت لابسة بنطلون سترتش ديق فشخ فيها واصل عند تحت الركبة بشوية ومفصل شكل كسها وحاجة من فوق لا هي تشرت ولا بلوزة.. كانت بكمام شفافة خالص وفلق بزازها قدامي ويدوب تحت السرة بشوية … كانت واقفة بتعمل حاجة تشربها.. دخلت وقفت جمبها والمسافة بينا لا تذكر
انا: ايه يا منار مش عوايدك تصحي بالليل يعني
منار: مفيش اصل مش جايلي نوم قومت اعمل كباية شاي واقعد في البلكونة شوية.. انت بقى ايه اللي مخليك تاخود دوش في نص الليل كدا
انا: مفيش اصلي مش عارف انام.. قولت اخود دوش يروق اعصابي
منار: اعملك معايا شاي
لزقت في منار جامد وحسست على فخادها.. بصتلي بلا مبلاة ونزلت ايدي
منار بسخرية : آدم يا حبيبي.. انا مش ياسمين ها
انا: وايه دخل ياسمين في الموضوع دا؟
منار: وانت فاكر يعني اني معرفش انكم كل يوم بترجعوا بدري من الجامعة مع بعض وتقعدوا هنا
انا: بجد… انا مش عارف انتي ازاي ذكية كدا.. وعرفتي كل دا لوحدك…
منار بتصلي باستغراب من ردت فعلى الباردة
انا: بصالي كدا ليه.. وانتي فاكرة يعني انا مخدتش بالي يوم ما انتي رجعتي بدري وشفتيني انا وياسمين مع بعض ومن وقتها انتي حبيتي تتأكدي وبقيتي تستنينا اول الشارع من غير ما حد مننا يشوفك
منار: يعني كنت عارف اني شوفتكم وكمان كنت براقبكم؟
انا: الاعمى يشوف…
منار: يعني مش خايف اقول لبابا او ماما عن اللي بينكم؟
انا: طيب مش لما تخدي رأي جوزك في الموضوع الاول
منار وشها اتخطف: انت… انت شكلك كدا بتشرب حاجة ومش في وعيك…
انا: معاكي حق… كل اللي بيحصل دا تأثير مخدرات… حتى اللي معايا يثبت كدا مخدرات برضه
منار بتوتر واضح: ايه؟ ايه اللي معاك.. انت كداب
انا: طيب..
وسبتها وخرجت قعدت في البلكونة.. وهي في ديلي على طول
منار: انت تعرف ايه عن الموضوع دا؟
انا: انهي موضوع؟
منار: ماتستهبلش… تعرف ايه عن الموضوع دا… وازاي أصلاً عرفت؟
انا: قصدك لما كنت بخرف بسبب المخدرات من شوية؟
منار: آدم… اتكلم
انا: انتي فاكرة اني اخري اسمع بس عن الموضوع.. انا معايا كل حاجة تثبت كلامي… اولهم العقد العرفي اللي عليه توقيعك انتي واحمد جلال وكمان ڤيديو وهو بيأدي واجباته الزوجية
منار وشها عرق: انت.. انت كداب ومش معاك اي حاجة…
انا: طيب..
منار نزلت دموع من عنيها: طيب.. طيب وريني لو كلامك صح
انا: موافق بس بشرط…
كانت هتسأل بس كملت كلامي: روحي اعمليلي كباية قهوة حلوة كدا
منار بصتلي بأستغراب…
انا: ايه؟ … مش عايزة تعمليلي قهوة؟
منار هزت راسها بأيوة: طيب… ها.. هقوم اعملك القهوة…
قامت منار للمطبخ وانا مسكت فوني وبعتلها على الواتس صورة للعقد العرفي بتاعها وفيديو لما كان احمد بينيكها…
خمس دقايق ومنار رجعت معاها القهوة
انا: تؤ تؤ تؤ… ايه دا الوش صايص ليه كدا يا منار؟ ( بسخرية) ايه اللي شاغل تفكيرك
منار: وريني يلا
انا: افتحي الواتس بتاعك
منار مسكت الفون بتاعها ودقيقه ووشها اصفر وبقيت تدمع كتير وتعيط من غير صوت وايدها على بوقها
انا: اهدي اهدي يا منار… متعمليش في نفسك كدا…. امسكي
اديتها منديل وهي مش مبطلة عياط
منار: آدم… عشان خاطري.. متفضحنيش…. ارجوك.. انا مستعدة اديك اللي انت عايزه… عايز كام؟
انا: وايه اللي عرفك اني عايز فلوس؟
منار: اومال… اومال انت عايز ايه؟
انا: بصراحة احمد جلال دا خول فشخ.. مش عارف ازاي يكيفك… مكنة زيك عايزة موتور شديد…
منار باستغراب: انت… مستحيل يحصل اللي بتفكر فيه… انا واحمد بنحب بعض، وانا مخلتهوش يلمسني غير لما اتجوزنا… صحيح جواز عرفي.. بس اهو حاجة تضمن انه مش بيضحك عليا.. واخر السنة هييجي يتقدملي رسمي ونتجوز.. دا غير اننا بنحب بعض
انا: منار… انا مش مهم عندي كل اللي قولتيه…. انا نفسي فيكي… موافقة؟
منار: آدم… قلتلك انا واحمد بنحب بعض… ومتجوزين… يعني انا مش شرموطة…
انا: تمام تصحبي على خير
منار: يعني ايه؟
انا: من الاخر انا نفسي فيكي… موافقة تمام… مش موافقة براحتك بقى..
منار بدموع: آدم عشان خطري… انا مش عايزة اعمل كدا
انا: بس انا عايز… هستناكي تردي عليا الصبح… يلا تصبحي على خير
رجعت الصالة نمت مكاني وكنت مصدع بسبب قلة النوم…
بعد تلات ساعات حسيت بـ ياسمين بتصحيني
ياسمين: آدم… يلا عشان تقوم تفطر عشان نروح الجامعة
انا: لا مش هروح النهارده.. معنديش محاضرات
ياسمين: طيب…
سبتني ياسمين ونمت شوية صحيت على الساعة (9:32 الصبح) وكان البيت كله فاضي
قومت غيرت هدومي وعملت اي ساندوتش افطر بيه وشربت قهوة تفوقني وبعدين نزلت روحت الچيم اتمرن ساعة وشوية وبعد كدا روحت قعدت في كافيه.. طلبت حاجة فرش.. ورنيت على منار
انا: ايوة يا قلبي
منار: عشان خطري يا آدم… انا مستعدة اعمل كل اللي انت عايزه بس بلاش كدا
انا: منار… انا قلتلك دي الحاجة الوحيدة اللي عايزها موافقة ماشي.. مش موافقة.. برضه ماشي
منار: طيب حتى لو وافقت… مش هينفع نعمل كدا في البيت.. انا خايفة حد يعمل زيي ويرجع البيت فجأة ونتكشف
انا: لا انا عامل حسابي في مكان.. اعملي انتي بس حسابك اني هبعتلك لوكيشن على الواتس شوية كدا تروحيله
وقبل ما اسمع ردها قفلت السكة…
بعد خمس دقايق كنت هقوم احاسب لاقيت فوني بيرن رقم غريب
شخص: الو.. ايوة يا آدم انا منتصر
انا: ازيك يا منتصر عامل ايه؟
منتصر: انا كويس… فاضي شوية بالليل
انا: مش عارف والله في مشوار معايا كدا
منتصر: خلاص هستناك بكره عازمك على العشا
انا: عشا ايه بس يسطا
منتصر: لا انا قلتلك ليك عندي عزومة.. حتى نتعرف على بعض
انا: خلاص ماشي هشوف بكره كدا وارد عليك
منتصر: لا مفيش هشوف… هستناك بكره على العشا
انا: ماشي يا عم…
منتصر: يلا اسيبك دلوقتي سلام
قفلت مع منتصر وقمت حاسبت على العصير ومشيت من الكافيه..
( للتذكير.. منتصر صاحب سليم اللي بينيكه)
رحت الشقة اللي مأجرها، اخدت دوش من العرق وبعت لمنار لوكيشن الشقة ورنيت عليها وقلتلها اني مستنيها
نص ساعة ومنار كانت بترن عليا عشان تعرف انا في اي دور.. وبعد ما طلعت فتحتلها الباب كانت باين عليها انها زعلانة
انا: ادخلي يا منار
منار: آدم… انا هسبلك نفسي بس بعد ما تخلص تمسح الفيديو وتديني العقد
انا: احا
منار باستغراب: مش انت عايزني؟
انا: انتي شيفاني غبي… انيكك مرة واحدة واديكي كل حاجة.. كسمين امك
منار بدهشة: اومال انت عايز ايه؟
انا: انتي خاتم في صباعي يا منار…
منار: طيب لو رفضت
انا: انتي عارفة بقى اللي هعمله
منار: هتفضحني.. هتفضح بنت خالك
انا: وانتي كدا فاكرة انك حركتي مشاعري… انت متجوزة عرفي وبتتناكي وياريت من راجل… دا حتة عيل خول.. يعني الشرف ضايع لوحده
منار: بس احمد بيحبني… واخر السنة هياجي يتقدملي
انا: طيب بصي انا هعمل معاكي ديل… هنام معاكي لمدة اسبوع.. واديكي العقد… وهنام كمان اسبوع وامسح الفيديوهات… تمام؟
منار: انت ليه بتعمل معايا كدا؟
انا: قلتلك اللي عندي… اه صحيح والنهارده مش محسوب… ولو متفاعلتيش معايا… هبدا عد من الاول
منار: ماشي… موافقة… بس انا عايزة ضمان للكلام دا
انا: معنديش ضمان… دا الديل بتاعي يا تقبلي يا ترفضي؟
منار بخنقة: موافقة…. موافقة
انا: حلو تعالي بقى ومش عايز انبه عليكي لو متفاعلتيش مش هحسب اي حاجة
منار كانت واقفة ساكتة شديتها من ايدها ودخلت بيها الأوضة نومتها على ضهرها، ونزلت امص شفايفها وابوس فيها… بس هي مش متجاوبة… فضلت امص شفايفها وايدي مش سايبه بزازها ونزلت على رقبتها لحس وهي لسه مش متجاوبة… قلعتها التيشرت وفكيت البرا اللي لابساها.. ونزلت امص حلمات بزازها واقرصها منهم… وايدي الشمال نزلت على كسها ادعك فيه من فوق البنطلون… وكان كسها مبطرخ ومقلبظ.. نزلت على كسها وقلعتها البنطلون وكان الكلوت بتاعها يدوب عليه كام نقطة بلل.. جبت الكلوت على جمب وشميت كسها… كانت ريحته جامدة فشخ بصراحة.. ريحة لو فضلت تشمها طول عمرك مش هتزهق منها… طلعت لساني ولحست بظرها وبقيت الحس كسها كله وامص البظر وسمعت منار طلعت منها اه مكتومة غصب عنها.. دخلت صباعين في كسها وكملت لحس في البظر وكسها بدأ يجيب مياه وعرفت انها بقيت مبسوطة من اللي بعمله… قومت وقفت وقلعت كل هدومي وزبي كان شامخ والعروق بارزة منه مسكت زبي وبقيت افرش كس منار بيه… وحسيت منار بتفتح رجلها اكتر وعايزة تطلب اني انيكها وادفن زبي بس مش بتتكلم… دخلت راس زبي وحسيت منار غمضت عنيها وعضت شفتها دليل على انبساطها.. سحبت زبي تاني فتحت عنيها وبصتلي بديق… فضلت ادخل راس زبي بس واطلعها
منار بهيجان: اخلص بقى…
انا: عايزة ايه؟
منار: نكني يا سيدي دخل زبك في كسي… مش دا اللي عايز تسمعه؟
انا: اعترفي الأول مين احسن انا ولا احمد
منار عضت شفتها جامد وكانت بتقرب كسها من زبي عشان يدخل
انا: رودي الأول ولو قولتي حاجة غير الحقيقة هسيبك تعبانة كدا
منار: انت… انتاااااااا… اخلص بقى.. اممم
دفنت زبي في كسها مرة واحدة خليتها صرخت وقفلت على وسطي برجلها… فكيت رجلها ورفعتها على كتافي وبدأت ارهز في كسها واحفر فيه وكان كسها زيها زي ياسمين.. ديق وكأنها مش بتتناك يدوب اتفتحت.. فضلت انيك فيها واخبط زبي جامد في كسها وهي بتقرص حلمات بزازها جامد وبتحاول تكتم اهاتها على قد ما تقدر… بس بقى كل دقيقه اسمع الاه والاوف كل شوية… فضلت انيك خمس دقايق ولاقيتها جابت ميتها على بطنها… نزلت رجلها من كتفي ونزلت الحس بطنها ونضفتها من ميتها تماما.. بعدين نومتها على جمبها ونمت ورا منها.. رفعت رجلها اليمين في الهوا.. ودخلت زبي في كسها وبقيت انيك فيها على الوضع دا اكتر مش عشر دقايق
منار بتعب: ااااه… انت هتجيب امتي… انا تعبت… كسي وجعني
انا: ايه… هو احمد مش بيطول كدا…
منار: احمد مش بياخود فياجرا
انا لسه بنيك فيها: مين قالك اني واخد فياجرا… انا لو خدت فياجرا مش هخليكي تمشي غير بعد يوم
منار: انت عايز تقولي ان.. اممممم.. دا العادي بتاعك ااااه
انا: الايام جاية كتير.. ولو عايز تتأكدي واخد فياجرا وتشوفي الفرق انا معنديش مانع… بس كله عليكي
منار: لا تاخود ايه… انا على كدا تعبت اوييييي… عشان خاطري كفاية كسي بجد وجعني جامد
فضلت انيك فيها خمس دقايق وبعد كدا حسيت اني هجيب
انا: انتي واخدة حبوب؟
منار: انا مركبة لولب أصلاً
انا: افضل برضه
سرعت النيك لغاية ما جبت لبني في كسها وهي نامت من التعب… سبتها ترتاح وطلبت دلڤري ورحت اخدت دوش وبعد كدا رجعت اصحيها
انا: صباحية يا عروسة… ايه هتنامي كتير
منار فاقت من النوم غصب عنها وكانت تعبانة ومرهقة… دخلت تاخد دوش وبعد ما خرجت كانت بتنشف شعرها الباب خبط منار بصتلي بخضة
انا: مالك دا الدلڤري…
فتحت الباب حاسبت الطيار وبعد كدا اخدت الاكل وقفلت الباب
انا: يلا تعالي عشان تاكلي
منار: مليش نفس
انا مبتسم: بقولك ايه… مش هسيبك تنزلي غير لما تاكلي معايا…
منار ببرود: قلتلك مليش نفس
قربت منها وهي واقفة وحطيت ايدي على خصرها وشديتها عليا صدري في بزازها
انا: بس انا عايزك تاكلي
منار بصتلي في عيني بنظرة زي اعجاب..بعدين هزت راسها : طيب
اكلت انا ومنار وبعد ما خلصنا منار سألتني
منار: هو انت هتفضل كل يوم تعمل فيا كدا؟
انا: انا مش حيوان يا منار… انا هخليها كل يومين… تمام كدا؟
منار: ماشي يا سيدي… هروح انا دلوقتي…
انا: ماشي
نزلت منار.. وانا عشر دقايق ونزلت روحت البيت فتحتلي ياسمين
ياسمين: ايه كنت فين كل دا؟
انا: كنت مع جماعة اصحابي
داليا من جوا: ايه يا آدم… كنت فين كل دا…. اتغديت ولا لسه؟
انا: ايوة متشغليش بالك…
دخلت كان سليم بيتفرج على التلفزيون وشكله لسه تعبان بس اتحسن عن امبارح
انا: ايه يا سليم ألف سلامة عليك
سليم: شكرا
دخلت انام شوية في سرير ياسمين عشان الكل قاعد في الصالة وفي دوشة بسبب التلفزيون..
صحيت بالليل وداليا بتصحيني عشان اعرف انام بالليل بدل ما اسهر… قعدت معاهم شوية وشوفت منار كانت برضه لسه صاحية قبلي بخمس او عشر دقايق.. اول ما عيني جات في عينها.. لاقيتها ارتبكت شوية بس محدش لاحظ.. ومع العشا، اكلنا كلنا على السفرة مع بعض عدا سليم… وخلص اليوم على كدا… تاني صحيت وروحت الجامعة حضرت محاضرة واحدة ورنيت على داليا عشان تستأذن وتاجي الشقة… وبعد ما عملت واحد معاها وكانت المرادي بتتفنن في متعتي وبتدلع واخدت نصيحتى انها كل ما تسيب نفسها هتنبسط اكتر… خلصنا وداليا اخدتني وصلتني الچيم وهي روحت البيت… اتمرنت وبعد كدا روحت نمت ساعتين وصحيت على صوت الفون بيرن وكان منتصر
انا: ايوة يسطا
منتصر: ايوة يا آدم… انا مستنيك تاجي…
انا: هو انت لوحدك ولا معاك حد؟
منتصر: لا لوحدي
انا: طيب… ساعة كدا واجيلك
قفلت مع منتصر وقومت اخدت دوش افوق من النوم وعرفت داليا اني نازل وبعد ما نزلت رنيت على منتصر يبعتلي اللوكيشن… طبعاً انا عارف المكان من لما رقبتهم قبل كدا…. بعتلي اللوكيشن وروحتله وطلعت خبطت فتحلي منتصر وكان مبتسم
منتصر: اتفضل يا آدم
(منتصر 17 سنة زي سليم.. 173 سم… ابيض.. جسمه ملبن سيكا.. ملامح وشه كلها تشبه اللاعب فراتي اللي في باريس سان جيرمان.. بس على كيوت..)
انا: ماشي…
قعدت في الصالة ومنتصر قفل الباب ورجع قعد جمبي
انا: انت قاعد لوحدك هنا؟
منتصر: اه
انا: ليه كدا؟
منتصر: اصل بصراحة بابا وماما منفصلين وكل واحد متجوز… وحصل بينهم مشاكل مين يخدني عنده… انا وقتها جاتلي حالة نفسية كدا وتعبت ومكنتش عايز اقعد مع حد منهم.. لغاية ما بابا خلاني اقعد في الشقة دي وفي واحدة بتيجي تنضفها كل اسبوع وتطبخ وتمشي
انا: هو انت ملكش اخوات؟
منتصر: عندي بس مش شقايق… اختين من ماما.. وولد وبنت من بابا
انا: طيب ليه ما قعدتش مع حد منهم؟
منتصر: كدا احسن… انا بتدايق لما اقعد معاهم اساسا
انا: خلاص ياعم روق كدا… فين بقى العزومة دي اللي قولت عليها
اتعشيت مع منتصر وكان بيحاول يقولي انه جاي (شاذ) بس انا بعمل نفسي عبيط وكل ما يتكلم في موضوع في تلميح عن الجنس.. اغير انا الموضوع… لغاية ما قعدنا نلعب بلاي ستيشن… وبطرف عيني لمحت لابتوب على المكتب اللي في الأوضة…( لازم اجرب حظي مع اللابتوب)
انا: الساعة قربت على 10 يدوب اروح بقى
منتصر: تصدق انا اول مرة ماحسش بالوقت…
انا: بصراحة ولا انا
منتصر: نفسي نكررها تاني ينفع؟
انا بتفكير لدقيقة… : ماشي وبكره كمان انا كدا كدا فاضي بكره
منتصر: بجد! … كويس هبقى استناك بكره
انا: تمام يسطا يلا سلام بقى
نزلت من عند منتصر ورحت بيت خالي… اول ما دخلت كانوا على السفرة بيتعشوا بس سليم تعبان في سريره
داليا: ايه يا آدم انت اتعشيت برا ولا ايه؟
انا: بصراحة ايوة… هاخود دوش على ما تخلصوا عشا
اخدت دوش سريع وطلعت قعدت معاهم ولاحظت منار بتبصلي ولما ابصلها تبوص للتلفزيون… مفهمتش منار بتعمل كدا ليه؟… هل هي اعجبت بيا…. لا لا هي أصلاً وافقت لما ابتزتها…
انا: اخبار سليم ايه؟
داليا: لسه تعبان والعلاج بيخليه دايخ شوية عشان كدا مش مفارق السرير
انا: معلش بقى كام يوم وهيبقى كويس..
داليا: يارب ….
كنا بنتفرج على فيلم وبعد ما خلص كل واحد راح ينام مكانه… وانا كمان فردت الكنبة اللي بنام عليها… ومسكت الفون لاقيت ياسمين بعتالي رسالة على الواتس
ياسمين: وحشتني ❤
انا: وانتي كمان يا حبيبتي
ياسمين: ماهو واضح… بأمارة مش سائل فيا بقالك كذا يوم
انا: معلش المحاضرات كتير ومش هينفع اسيبها
ياسمين: يعني هو مفيش غير وقت المحاضرات بس… في ليل على فكرة
انا: طيب بصي خليها بعد بكره ونتقابل
ياسمين: على فكرة انت شكلك بتتهرب مني
انا: ليه بس؟
ياسمين: عشان انت لو عايز تقابلني كنت عملت كدا..
انا: صدقيني المحاضرات مهمة اوي وبالليل بقعد مع اصحابي
ياسمين: يعني انت بتفضل اصحابك عليا؟!
انا: مستحيل اعمل كدا… بس اصل في اتنين من الشلة متخانقين مع بعض وبنحاول نهدي الدنيا معاهم عشان المشكله ما تكبرش
ياسمين: براحتك يا آدم…
انا: ياسمين؟
ياسمين: ……
لاقيتها شافت الرسالة وقفلت من غير ما ترد… فكتني منها وكنت لسه هفصل الواي فاي لاقيت اشعار من الموقع اللي طلبت منه الألعاب الجنسية… بيلغوني ان الأوردر هيوصل بكره الصبح
سبت الفون واتسحبت للأوضة اللي بينام فيها سليم وسما..
طبعاً سليم مش حاسس بأي حاجة بسبب العلاج وهو أصلاً مناعته ضعيفة… روحت ناحية سرير سما كانت نايمة على جبمها الشمال.. نمت وراها ولازقت زبي في طيزها ومسكت بزازها اقرص الحلمات…
دقيقة وسما حست بي وصحيت
سما بصوت واطي: انت… بــ … بتعمل ايه؟
انا: ايه يا لبوتي صحيتك… اسف
وقمت بعبصتها جامد وهي كانت باصة على اخوها سليم خايفة احسن يصحى
انا: متخافيش… اخوكي مش حاسس بأي حاجة… اعتبريه متبنج
سما: ….
انا: بكره متروحيش المدرسة هبعتلك لوكيشن لشقة تيجي فيها فاهمة
سما: ليه؟
قرصتها من فخدها جامد خليتها صرخت بس كتمت بوقها قبل ما حد يسمعها
انا: انتي تنفذي بس يا شرموطة فاهمة وانا هربيكي عشان طلعتي صوت وكنتي هتفضحينا.. صبرك عليا بكره… بكره تجي على اللوكيشن اللي هبعته فاهمة
سما هزت راسها بأيوة
انا: شاطرة
قمت لسعها ضربة على طيزها عملت صوت… وقمت روحت مكاني عشان انام
تاني يوم الصبح صحيت وفطرت معاهم بس سليم كانت داليا بتفطره في السرير وادتله العلاج وسابته يرتاح
ركبت مع داليا انا وياسمين عشان توصلنا الجامعة وسما ركبت مع ابوها.. ومنار اخدت موصلات
بصراحة كنت مبضون احضر اي محاضرة فا مشيت من الجامعة روحت الشقة اللي مأجرها… اخدت دوش قعدت شوية اتفرج على فيديوهات سادية اتعلم منها شوية وافهم ازاي اعاقب وازاي تتعامل مع السليف…
فضلت اتفرج ساعتين وشوية لغاية ما لاقيت رقم غريب بيرن عليا
انا: الو؟!
واحد: ايوة يا فندم انا مندوب شركة **** اللي حضرتك طالب اوردر منها
انا: ايوة ايوة انت قدامك قد ايه وتوصل؟
مندوب: انا ساعة بالظبط واوصل يا فندم
انا: ماشي في الانتظار
قفلت مع المندوب ورنيت على سما
سما: الو
انا: هبعتلك لوكشين اقل من ساعة وتكوني عندي فاهمة يا لبوة
سما: بس بس… بس انا في المدرسة مش. مش هعرف
انا: اعملي نفسك تعبانة بتموتي المهم تيجي اللوكيشن اقل من ساعة
قفلت في وشها قبل ما ترد… وعملت تنزيل لفيديوهات السادية على الفون… سبت الافلام تنزل وروحت عملت كباية قهوة… يدوب شربتها وقعدت نصاية والفون رن وكان المندوب بيسأل عن العمارة بتاعتي… وصفتله العمارة ودقيقه وخبط على الباب اخدت منه بوكس كبير شوية وحاسبته ومشي
فتحت البوكس وكان فيه ادوات تعذيب جنسية وكان من ضمنهم زب بيكهرب عن طريق ريموت وفي تحديد سرعة الكهربا…
وانا لسه بشوف باقي الأدوات الباب خبط.. بصيت من العين السحرية كانت سما..
فتحتلها وهي كانت واقفة وخايفة تدخل
انا: ايه هستني كتير يعني ولا ايه؟
سما بلعت ريقها ودخلت وهي بتترعش
شدتها من شعرها جوا الشقة وقفلت الباب
طرااخ 💢 قلم على وش سما خلي وشها احمر
انا: ايه يا لبوة هاعزم على كسمك ولا ايه
سما مردتش وكانت باصة للأرض
انا: اقل من دقيقه تكوني ملط في الأوضة اللي جوا دي
سما من غير كلام دخلت للأوضة… وانا اخدت الصندوق معايا ودخلت وراها الأوضة.. كانت بتقلع اخر حاجة واللي هي الكلوت…
بزازها يدوب واضحة طيزها قد البرتقالة بالعافية ونحيفة
قربت منها ومسكت حلمات بزازها قرصتها جامد
صرخت غصب عنها قمت ضربتها قلم تاني
انا: صوتك ما يطلعش غير بإذني فاهمة
فتحت البوكس تاني وطلعت منه كلابشات وحبل.. ربطتها بالحبل في السرير وكلبشت اديها وهي مش فاهمة انا هعمل ايه
مسكت الكلوت بتاعها وحشرته في بوقها ولفيت على بوقها لازق عشان متطلعش صوت… ومسكت الزبر اللي بيكهرب وحشرته في خرم طيزها من غير ما اشغله… وكان فيه مشابك حديد اخدت اتنين وحطيت كل واحد على حلمة بزازها اتلوت من الوجع بس صوتها مكانش طالع عشان قافل بوقها…
وصلت الشاشة بالفون وشغلت الافلام اللي نزلتها على الشاشة.. اللي هي السادية …. سما بصت على الشاشة وكانت بتتفرج بانتباه
غفلتها وشغلت الزب الكهربي اللي في طيزها على سرعة اقل من الوسط.. فضلت تتلوي من الألم… سبته شغال خمس دقايق وبعدين فصلت… بصيت عليها كانت بتدمع من الألم… شغلته تاني بس على سرعة أقل وسبته على كدا
انا: عايزك تتفرجي على الافلام اللي قدامك دي على ما اروح الچيم اخلص تمريني وارجع… مش هتأخر كلها ساعة ونص وارجع
سبت سما بتتألم من المشابك اللي على حلمتها والزب الكهربي اللي في طيزها.. ونزلت من الشقة روحت اخلص تمريني في الچيم… وبعد ساعة بالظبط خلصت ورجعت لسما في الشقة
اول ما دخلت عليها الأوضة لاقيتها فاقدة الوعي… فصلت الكهربا اللي في طيزها وشلت الشريط اللي على بوقها وجبت كباية مياه دلقت نصها على وشها خليتها فاقت وفتحت عنيها وهي بتشهق
شربتها مياه عشان ايدها متكلبشة وبعد كدا مسكت مفاتيح الكلابشات في ايدي اليمين وريموت الزب الكهربي في الايد الشمال
انا: اسمعيني كويس عشان انا مش عايزك تقولي اني ظلمتك وغصبتك على حاجة انتي مش عيزاها…..
مديت ايديا الاتنين قدام منها
انا: ايدي اليمين فيها مفاتيح كلابشاتك وحريتك… والشمال فيها ريموت الزب اللي في طيزك وتعذيبك… كل اللي اتفرجتي عليه هيتطبق عليكي عملي واوسخ من اللي شوفتيه كمان….. تختاري ايه….. حريتك….. ولا عبوديتك؟!
سما كانت بتفكر وبصت على الشاشة وكان في واحد بيعذب بنت بالشمعة على كسها والبنت بتصرخ من المتعة
بعدين سما بصت على ايدي تاني وكانت لسه بتفكر…..
سما بضعف: ال… ال… الشماال…. ( الايد اللي فيها الريموت وعبوديتها)
انا: احب افكرك انك هتبقى عبدة وكلبة ملكيش اي رأي وهتكوني ملكي للأبد
سما فكرت دقيقة كمان بعدين قالت: الش.. الشمال
انا: حلو… كدا انا عملت اللي عليا وخيرتك وانتي اللي اخترتي تكوني كلبة خاضعة
فصلت الشاشة وبعد كدا مسكت الريموت شغلت الكهربا على اقصي سرعة خليت سما تتنفض وتتلوي من الوجع وتصرخ بأعلى صوت… فصلت بعد دقيقة بالظبط… بعدين شغلته تاني… دقيقة وفصلت… بعدين فكيت كلابشاتها والحبل اللي رابطها بيه
انا: تعالي بقى يا لبوة عشان افتحلك كسك اللي ياما هيدخل فيها حاجات.. معاكي من اول زبي لغاية رجلي…. تعالي يلا يا لبوة قلعيني هدومي
سما كانت بتجاهد عشان تقف وهي أصلاً هتموت من التعب اللي واضح عليها… وبدأت تقلعني لغاية ما بقيت ملط.. قعدت على طرف السرير وفتحت فخادي
انا: تعالي بقى مصي زبي يا كلبتي
نزلت سما بين رجلي ومسكت زبي وكانت مش بتعرف تمص نهائي.. هي عارفة المص ازاي من الافلام بس في الواقع شئ تاني
انا: غرقيه الأول يا غبية عشان تعرفي تمصي كويس
سما سمعت كلامي وابتدت تمص بالراحة لغاية ما زبي شد ووقف على اخره..
انا: كفاية يا لبوة تعالي نامي على السرير يلا
سما عملت اللي طلبته ونامت على السرير
دخلت بين فخادها وجسمها اختفي تماما تحت جمسي المعضل وهي أصلاً جسمها كله مايوزنش فخدي
عدلت زبي على فتحت كسها ودخلت الراس واحدة واحدة لغاية ما الراس كلها دخلت
سمعت سما بتتأوه من الألم ابتسمت قمت رشقت باقي زبي كله مرة واحدة خليتها صرخت بصوت عالي.. قلم ظباطي كان على وشها بعد ما صرخت
انا: قلتلك صوتك لو خرج من غير أذني هموتك
سما بألم وبدموع: اسفة…
انا: مفيش اسف هعاقبك بس مش دلوقتي… واي غلطة معاها عقاب ولو نفس الغلط اتكرر مرة تاني عقابك هيكون اشد كل مرة
كنت بتكلم معاها وزبي جوا كسها… سحبته بالراحة وكان عليه ددمم بكرتها…
انا: قومي يا لبوة نضفي كسك من الدم وتعالي
سما كانت مش قادرة تتحرك حرفيا..
انا: وادي كمان عقاب تاني… كدا بقى عندك عقابين
ومسكت الريموت وشغلت الكهربا اللي في طيزها على اعلى سرعة خليتها تتنفض من الوجع
سما: اااااااه… اس. اس.. اسفةةةةة… وقف ارجووووك
وقفت الكهربا: انا لغاية دلوقتي حنين معاكي… عشان لسه مبتدئة بس
سما قامت راحت الحمام تغسل كسها من الدم وانا مسحت زبي بمنديل… رجعت سما بعد دقيقة
شديتها من شعرها رميتها على السرير… ودخلت بين فخدها وحشرت زبي مرة واحدة سما اتألمت بس كتمت صوتها خوفا من عقاب تاني يتراكم عليها
فضلت افشخ كسها البكر.. وكان ديق فشخ وسما كانت بتكتم صرخها على قد ما تقدر بس كل شوية تطلع صرخة وتحاول تكتم بوقها… فضلت انيك فيها 20 دقيقة وكنت خلاص قربت اجيب.. طلعت زبي من كسها وحشرته في بوقها وفضلت انيك في بوقها لغاية ما جبت لبني كله في بوقها وخليتها تبلعه
انا: يلا يا لبوة قومي عشان تتعاقبي
سما: ارجوك… مش..مش قادرة اتحرك
انا: ماشي يا لبوة انا هعفي عنك في عقاب بس هتتعاقبي واحد بس…
فتحت البوكس اشوف انا جبت ايه تاني.. كان في زي مضرب دبان بس اكبر وارفع
انا: حلو دا… قوليلي بقى يا لبوتي… تختاري ايه… عشرين لسعة بالمضرب على طيزك.. ولا دقيقتين كهربا في طيزك على اقصي سرعة
سما: لا.. لا.. بلاش كهربا
انا: ماشي
نومتها على بطنها ومسكت المضرب وفضلت الاسوع في طيزها وهي تصرخ من الألم
انا: صوتك لو خرج تاني هبدأ عد من الأول فاهمة
سما وشها كان محمر والدموع في عينها وهزت راسها بأيوة
لسعتها عشر ضربات وبعد كدا سبتها ترتاح
وروحت اخود دوش على السريع وبعد ما طلعت كانت سما نايمة على نفسها من التعب… شغلت الكهربا اللي في طيزها خليتها تقوم مفزوعة من الألم… بعدين فصلت
انا: يلا يا لبوة قومي عشان نروح
سما: حاضر حاضر
انا: طلعي الزب من طيزك وهتلاقي انال بلاج في البوكس دا تحطيه بدل الزب وتفضلي لابساه طول الوقت.. حتى بعد ما نروح… الحالة الوحيدة اللي يفارق طيزك هي لو انا أذنتلك او هتعملي حمام.. تعملي حمام وتلبسيه تاني فاهمة
سما: حاضر
لبست هدومي وسما حطت الانال بلاج في طيزها ولبست هدومها وروحنا البيت بعد كدا بس مش مع بعض
و سما اول ما روحت اخدت اليوم كله نوم
الساعة سبعة فوني رن وكان منتصر كان عايز يعرف هروحله امتى.. بلغته ساعة واكون عنده وقفلت
غيرت هدومي ونزلت عديت على صيدلية اشتريت منها قرصين منوم مفعولهم سريع
ورحت لمنتصر قعدت معاه وزي المرة اللي فاتت بيحول يلمحلي انه جاي (شاذ) وانا بتهرب منه لغاية ما قعدنا نلعب بلايستشين
انا: بقولك ايه روح اعمالنا اتنين نسكافيه ونتفرج على اي فلم
منتصر هز راسها: ماشي
منتصر قام على المطبخ يعمل النسكافيه ورجع بعد عشر دقايق…
منتصر: اتفضل يا آدم
انا: حبيبي يا منتصر… دقيقه ادوق كدا (اخدت شفته) يسطا معلش ينفع معلقة سكر كمان عشان بحبه حلو شوية
منتصر: ماشي…
منتصر راح المطبخ يجيب السكر وانا حطيت قرصين المنوم في كبايته… بعدين رجع
منتصر: اتفضل
انا: يزيد فضلك.. عندك افلام حلوة
منتصر: اه.. دقيقه اجيب اللاب
منتصر جاب اللابتوب وحطه على الطربيزه قدمنا وشغل فلم اجنبي اكشن.. ولاقيته لازق فيا وهو قاعد وبقى يشرب النسكافيه
منتصر: جسمك حلو يا آدم انت بتلعب حديد من بدري
انا: ايوة اكتر من تلات سنين
منتصر: ايوة فعلاً باين عليك انك بتتمرن بانتظام
انا: ايوة انا كل يوم بتمرن
لاحظت انه شرب نص المج بتاعه وأبتدى يدوخ
منتصر: مش عارف ليه النوم كابس عليا
انا: شكلك صحيت بدري النهارده
منتصر: مش… (اتاوب) مش بدري اوي.. الساعة تسعة كدا
انا: بتحصل
منتصر: معاك حق.. يا آدم
منتصر اتبنج خالص ونام جمب مني على الكنبة.. سبته وقفت طلعت من جيبي فلاشة حطيتها في اللابتوب ونسخت كل الداتا بتاعت اللاب عليها من غير ما اشوف اي حاجة وسبت منتصر نايم ونزلت من عنده
روحت البيت واخدت اللاب بتاع سما ونزلت عليه الفيديوهات اللي في الفلاشة عشان اشوف منتصر مصور اللي بيحصل بينه وبين سليم ولا لأ …
انا في بالي: احاااااا كسم كدا
نهاية الجزء الخامس … يتبع