انتقام شيطاني – الحلقة السّادسة

بعد اللي ظهرلي على اللاب كانت بفكر هعمل ايه 

كانت فيديوهات كتير لسليم مع منتصر وهما بينيكو بعض … بس لاحظت ان سليم مش بيحب التبادل بيحب يكون سالب اكتر… ودا واضح في الفيديوهات وسليم يدوب ينيك منتصر دقيقتين وبعد كدا يترمي في حضن منتصر يبوسه ويهمس في ودنه والاقي منتصر يقوم يحشر زبه في طيز سليم 

قفلت اللاب وكنت بفكر هعمل ايه… 

دخلت اوضة سليم وسما… كانت سما ميتة مش نايمة بسبب اللي عملته الصبح معاها .. وسليم نفس الأمر بسبب العلاج اللي بيدوخه… اتسحبت ونمت ورا سليم كان نايم على جمبه الشمال وعليه لحاف خفيف… دخلت تحت اللحاف معاه… حضنته وزبي كان بين طيزه وكانت بصراحة حاجة خيال.. دي مش طيز ولد ابدا… حضتنه ودخلت ايدي من تحت التيشرت حسست على صدره وبمسك حلمة صدره افركها بخفة…. سليم حس بي واتكلم بتعب 

سليم بضعف: آدم… انت.. انت بتعمل ايه 

انا بهمس: مالك… مش انت بتحب كدا…. حاسس باللي عايزك تحت ( زبي كان انتصب ودخل بين فرد طيزه) 

سليم: ابعد عني انت… انت اتجننت 

( كان بيحاول يبعد عني وبيطلع ايدي من تحت التيشرت وبعد عني كام سنتي … مسكت خصره وشديته عليا اكتر) 

انا: مالك بس…. هو منتصر احسن مني في ايه… 

سليم: منتصر… ماله منتصر… مفيش اي حاجة بينه وبيني

انا: اومال بتعمل ايه في الشقة معاه بعد ما تخلصوا الدروس في السنتر

(طلعت زبي من البنطلون ودخلته بين فلق طيزه من غير ما اقلعه بنطلونه) 

سليم بدأ يهيج: آدم… ابعد.. . وبعدين انا ومنتصر بنذاكر مش اكتر 

انا: بجد يعني انت مش بتحب تتناك منه اكتر ما تنيكه

شديت بنطلونه لتحت بالبوكسر وراس زبي بقيت على خرم طيزه

سليم: ابعد عني… انت بتعمل ايه 

سليم على الرغم منه انه بيقاوم بس مستمتع فشخ… تفيت في ايدي ودهنت زبي وطيزه… وبدأت احشر راس زبي وكانت طيزه مش واسعة قوي… عشان زبي كبير شوية… دخلت راس زبي وسليم مش معترض وساكت خالص… بقيت ادخل باقي زبي ولغاية ما دخل تلات تربعه 

انا بهمس: اكمل ولا ابعد

سليم: امممم

رفعت رجله اليمين وبقيت ارهز في طيزه وكانت ضيقة اوي وبصراحة كنت مستمتع وسمعت سليم بيتأوه بصوت مكتوم

قلبته على بطنه ونمت فوق منه ومكمل نيك وسليم بدأ بتأوه بصوت واضح شوية 

انا بهمس: انا من اول ما شفتك وانا نفسي في كدا 

سليم: …… 

طلعت زبي ونمت على ضهري… سليم اتعدل بصلي يشوف انا بطلت ليه.. وشافني وانا بدعك زبي وبصصله 

انا: يلا تعال اقعد عليه… انا نفسي في الوضع دا معاك اوي 

سليم اتعدل وقعد على حيله وبص على اخته سما يشوفها صاحية ولا رايحة في النوم

انا: متقلقش انا عرفت ان سما نومها تقيل 

سليم بصلي في عيني وبعد كدا بص على زبي وانا بدعك فيه بالراحة ومد ايده وكانت بتترعش مسك زبي بأيده الناعمة وبدأ يدعك فيه بالراحة… مديت ايدي على راسه وقربت بوقه من زبي.. بلع ريقه وطلع لسانه ولحس راس زبي وبعد كدا اخد الراس في بوقه وبدأ يمص وايده شغالة دعك في باقي زبي ونزل على بضاني يلحسهم ويلحس كل زبي… فضل يمص خمس دقايق 

انا: احنا هنقضيها مص… يلا بقى

سليم كان مكسوف ما يبصلي… فركب على زبي بس ضهرو ليا… وبدأ يطلع وينزل عليه بالراحة وواحدة واحدة يسرع.. بصيت على سما كانت فتحت عنيها وباصة علينا… بس سليم ضهره لينا فمش واخد بالو منها… شورتلها علامة السكوت وتكمل نوم… غمضت عنيها وادتنا ضهرها.. 

سليم لسه مكمل تنطيط على زبي… وبعد عشر دقايق حسيت نفسي هجيب.. مسكته من وسطه وفضلت انيك فيه بسرعة.. دقيقة وجبت لبني في طيزه.. نزل من على زبي ونام من غير ما يبصلي وهو مديني ضهرو

لبست وخرجت برا نمت زي ما انا على الكنبة… 

صحيت الصبح على صوت داليا وهي بتصحيني 

داليا: آدم حبيبي قوم يلا عشان تفطر

انا: اممم… الساعة كام

داليا: قوم بقى بلاش كسل (حسيت بنفسها عند ودني) يلا عشان وحشتني اوي (وباستني من خدي) 

انا مبتسم: صباح الخير يا دودو

داليا: صباح الفل يلا قوم

قومت اخدت دوش وفطرت معاهم وكان سليم اتحسن شوية وبيفطر معانا بس مش هيقدر يروح المدرسة 

فطرنا وكل واحد راح يشوف اللي وراه… ركبت مع داليا انا وياسمين.. ياسمين اللي كان باين عليها الزعل والخنقة بسبب اهمالي ليها… وصلنا الجامعة ونزلت انا وياسمين وشفت داليا بتغمزلي انها هترجع بعد شوية عشان اعمل حسابي… ياسمين بدون اهتمام لي دخلت الجامعة وسابتني… فكرت اعمل ايه… قلت استني داليا وخلاص 

ربع ساعة وداليا رنت عليا بتعرفني انها مضت اجازة وفي الطريق… خمس دقايق وشفت عربية داليا بتقرب عليا.. ركبت معاها ورحنا الشقة اللي مأجرها 

اخدت داليا في حضني واحنا وقفين: وحشتيني اوي يا دودو

دودو: ابعد عني انت كذاب لو كنت وحشتك بجد كنت انت اللي كلمتني من نفسك

انا: اللي فات مات بقى يا دودو تعالي في كلام كتير عايزك فيه جوا

دودو بغنج: يا ريت يكون كلام مفيد مش كلام وبس

شديت داليا على الأوضة وشفايفنا مش سايبة بعض وانا بجد سخنان على داليا عشان وحشاني من فترة… عملت معاها واحد طلع من عنيها لغاية ما كنا بنلهت من التعب

داليا: وحشتني اوي يا روحي … انت ليه كنت رميني الفترة اللي فاتت دي

انا: ارميكي.. انا برضه يا دودو.. دا انتي في قلبي… انا بس كنت مشغول الفترة اللي فاتت في مشاوير كتير

داليا: مشغول في ايه… شكلك كدا… لاقيت واحدة احلى مني

انا: ( كنت لسه هتكلم فوني رن وكان منتصر) 

لاحظت داليا مركزة على الفون وفاكرة اللي بتتصل بنت.. فتحت الاسبيكر عشان اعرفها ان اللي بيتكلم مش بنت 

انا: الو! 

منتصر: الو ايوة يا آدم.. 

قفلت السبيكر: ايوة يا منتصر 

منتصر: معلش معرفش امبارح ايه اللي حصل بس لاقيت نفسي نمت من غير ما احس يعني وسبتك

انا: عادي يعم ولا يهمك 

منتصر: طيب انت فاضي شوية

انا: لا اصل الحقيقه انا هسافر 

منتصر: هتروح فين؟ 

انا: اصل ابويا بعتلي عشان اروحله الكويت

منتصر: يعني هترجع امتى

انا: بصراحة مش عارف بس انا احتمال اقعد هناك فترة كبيرة 

منتصر: فترة كبيرة! 

انا: اه معلش بقى انا مضطر اقفل دلوقتي عشان مشغول شويه 

منتصر: ماشي سلام 

قفلت مع منتصر 

داليا: مين دا

انا: لا عادي واحد صحبي كدا عايزني احضر بارتي وانا مليش في جو الحفلات وكدا فا قلتله اني مسافر برا مصر عشان يحل عني

داليا: بس واضح انه مهتم انك تحضر اوي 

انا: لا دا هو زنان بس شوية متشغليش بالك… يلا بينا

داليا: يلا

انا: انتي هتروحي؟ 

داليا: لا هروح اقعد في النادي شوية.. تيجي معايا؟ 

انا: لا انا يدوب اروح الچيم اتمرن بقالي فترة راكن الصراحة 

داليا: ماشي يا قلبي 

قمت انا وداليا اخدنا دوش مع بعض وهي نزلت 

انا مع نفسي: طيب اعمل ايه… انا لسه كنت مع داليا… هضغط على نفسي واتصل ب سليم وخلاص اهو يبقى عندي فيديو ليه وخلاص.. لا هو مش هيقدر ينزل هو تعبان… بس امبارح كان عامل شغل عالي 

نزلت من الشقة وروحت بدري كان سليم لوحده في البيت بيتفرج على التلفزيون

قعدت جمبه وهو متوتر وافتكر امبارح 

انا: عامل ايه دلوقتي يا سليم

سليم بلع ريقه: كو.. كويس 

انا: انا احسن ولا منتصر بقى

سليم: اح.. احسن في ايه… انت بتتكلم عن ايه؟ 

انا: يعني انت بتنكر اللي حصل امبارح… دا انت كنت مبسوط اوي

سليم: انا انا… كنت نايم ومش حاسس بحاجة

انا: ماشي

مسكت فوني وشغلت فيديو لي سليم وهو بيتناك من منتصر 

سليم وشه قلب ألوان طيف والعرق بتاعه غرق الكنبة تحته

سليم: دا… هو… انت فاهم غلط

انا: مش هتقول مفبرك ولا ايه؟ 

سليم: آدم بليز ما تخليش حد يشوف الفيديو… اااا. انت تعرف منتصر ازاي.. وازاي ادالك حاجة زي كدا… هو.. منتصر كان بيصورني أصلاً

انا: اهدى اهدى… انا عايزك تعرف ان منتصر ما يعرفش اي حاجة وميعرفش اني ابن عمتك… وميعرفش ان معايا حاجة زي كدا.. بص منتصر ميعرفش اي حاجة حرفيا 

سليم: طيب انت جبت الفيديوهات دي منين؟ 

انا: بوص انا مش عايز اي مقابل انا كان نفسي اوصلك بطريقة غير دي 

سليم: قصدك ايه؟ 

انا: انت طول الوقت برا البيت ومش بتتكلم معايا.. يعني لو كنت عايز اعمل علاقة معاك، كنت هترفضني حرفيا، 

سليم: يعني انت بجد معجب بي ومش عايز اي حاجة غير ان يبقى بينا علاقة 

انا: اهي الفيديوهات اللي جبتها اهي 

( مسحت فيديوهات سليم من على الفون، بس طبعاً هما على الفلاشة..) 

انا: وصدقني مش معايا اي نسخ.. وانا مش هجبرك على حاجة انت مش عايزها.. انا بس كل اللي كنت عايزه نبقى صحاب وعلاقة تكون مش مجبر عليها

سليم كان هيتكلم.. بس الباب خبط روحت افتح كانت داليا رجعت طبعاً بعد ما سابتني في الشقة بتاعتي مرجعتش على طول عشان محدش يلاحظ انها بقيت ترجع بدري كتير 

داليا: ايه دا هو انت رجعت بدري ولا ايه يا آدم

انا: اه مش معايا محاضرات كتير النهارده 

داليا دخلت وشافت سليم قاعد سرحان 

داليا: سليم… سليم…. سلييييم 

سليم: ماما.. 

داليا: بقالي فترة بنادي عليك سرحان في ايه كدا 

سليم: ولا حاجة.. 

داليا: اخبار صحتك ايه بقيت احسن 

سليم: اه خفيت العلاج حسني.. انا بكره هنزل المدرسة 

داليا: خليك يومين كمان تكون خفيت على الاخر

سليم: انا تمام يا ماما متقلقيش

داليا: ماشي يا حبيبي اللي تشوفه 

داليا دخلت تغير هدومها وتحضر الغدا.. وانا كنت في البلكونة بفكر هعمل ايه دلوقتي.. ياسمين دلوقتي زعلانة مني على الاخر ودا غلط.. لازم ارجعها تتعامل معايا… 

دخلت المطبخ عند داليا 

انا: دودو 

داليا بصوت واطي: ايوة يا روحي 

انا: ينفع تسلفيني عربيتك شوية بالليل

داليا: ليه انت هتروح فين؟ 

انا: اصل انا وشلة من صحابي كدا كتار شوية هنحضر بارتي 

داليا: البارتي اللي صحبك كان بيزن عليك عشان تحضرها؟ 

انا: بالظبط فضل يزن عليا لغاية ما طفشني… ومتقلقيش مش هتلاقي فيها خدش 

داليا بهمس: يا روحي لو عايزها ليك خالص انا معنديش مانع 

قربت منها وخدت منها بوسة: حبيبتى يا دودو 

ساعة وباقي البيت رجع.. قعدنا نتغدى وبعد الغدا مسكت فوني بعت رساله لياسمين على الواتس 

انا: ياسو 

ياسمين: …. 

انا: ياسمين 

ياسمين: نعم عايز ايه؟ 

انا: ينفع نتكلم مع بعض شوية 

ياسمين: بخصوص ايه؟ 

انا: لما نتقابل هتعرفي 

ياسمين: ازاي ما انت مشغول طول الوقت 

انا: خلاص بقى كانت فترة وعدت 

ياسمين: معلش انا مشغولة مش هقدر.. حاجة تاني؟ 

انا: ليه بس دا انا كنت عاملك مفاجأة حلوة

ياسمين: وانت فاكرني طفلة هتضحك عليا بكلمتين! 

انا: طيب انا اسف سامحيني عشان خاطري 

ياسمين: مش بالسهولة دي يا آدم

انا: طيب انا اسف اسف اسف اسف اسف

ياسمين: طيب اي المفاجأة؟ 

انا: خليها مفاجأة 

ياسمين: هافكر 

انا: يبقى هستناكي شوية الساعة سبعة بالليل تتصرفي وتقولي لداليا انك هتذاكري برا

ياسمين: انا بقولك هفكر 

انا: استني مني رنة سلام 

ياسمين: هو ايه دا انت مش بتفهم؟ 

انا: …… 

قفلت الشات ونزلت اخدت العربية بتاعت داليا، اشتريت هدية حلوة اصالح بيها ياسمين وحطتها في بوكس هدايا.. وعلى الساعة سبعة إلا، رنيت على ياسمين وانا تحت البيت.. عرفتها اني مستنيها تجهز وتلبس… نص ساعة يا ناس على ما لبست وخلصت.. بصراحة كانت جميلة اوي.. لابسة فستان لغاية الركبة بس معلقتش على الموضوع لأني المفروض أصالحها 

نزلت وهي مبوزة 

انا: ايه الحلاوة دي… صدقيني ميس إيجيبت 

ياسمين بدون تعبير: شكرا 

انا: بس ازاي داليا سابتك تنزلي وانتي لابسة الفستان دا على اساس انك هتذاكري 

ياسمين: انا قولتلها اني هحضر عيد ميلاد واحدة صحبتي 

طلعت البوكس من ورا ضهري: اتفضلي دي حاجة كدا اعتذار مني 

ياسمين شبه مبتسمة: اعتذارك مقبول سيكا 

انا: طيب يلا بينا علشان تشوفي باقي المفاجأة 

ركبنا العربية واخدتها ملاهي.. ومش عايز اقولكم قد ايه ياسمين كانت مبسوطه وشبه العيال.. وكل ما تشوف لعبة تشدني نجربها.. وبعد ما خلصنا الملاهي قعدنا في مطعم تبع الملاهي وطلبنا بقى شاروما وبرجر وحواوشي وكان يوم آخر بووم.. بعد ما اتعشينا اخدتها ورحنا كافيه هادي 

انا: ها لسه زعلانة؟ 

ياسمين: ها فكر

انا: طيب انا عندي مكان حلو تفكري فيه

ياسمين: فين دا 

انا: الشقة 

ياسمين: لا دي لسه بدري عليها 

انا: هناك هتفكري احسن يلا بينا 

ياسمين: طيب اصبر شوية احنا لسه واصلين 

انا: حلاوتها في حماوتها… لو سمحت 

حسبت الويتر واخدت ياسمين ركبنا والعربية ورحنا الشقة.. 

اول ما دخلنا شلت ياسمين وروحت بيها على الأوضة نزلتها على السرير وانا بابوس فيها.. وهي كانت حرفيا بتاكل شفايفي وحضناني بأديها ورجلها وو بتتنهد وهي بتبوسني 

انا: وحشتيني اوي يا ياسو 

ياسو: ما انت اللي مش سائل فيا هو انا اللي كنت بقول مشغولة؟ 

انا: حقك عليا يا روحي 

ياسمين شدتني في حضنها وكلبشت فيا جامد: كنت بتقهرني وانت بعيد عني… كنت بقعد افكر انا عملت ايه عشان تبعد عني.. الوقت كان بطيء قوي من غيرك… آدم عشان خاطري متبعدش عني تاني؟ 

بصراحة حسيت بتأنيب ضمير.. ياسمين بتحبني بجد.. مش مجرد علاقة… هي لو عرفت انها بالنسبالي مجرد وسيلة في خطة انتقامي… احتمال… احتمال تعمل حاجة وحشة… بس معرفش في نفسها ولا فيا…. اكيد هتفكر تنتقم.. واللي هدفه الانتقام مش بيفكر في اي حد ولا بيعمل حساب اي حاجة.. واصدق مثال لكلامي هو انا… بسبب ان الانتقام هدفي دمرت عيلة خالي كلها… 

ياسمين: آدم… آدم روحت فين انا بكلمك 

انا: مفيش يا ياسمين انا.. انا معاكي اهو 

ياسمين: بتفكر في ايه؟ 

انا مبتسم: في حاجات مش بتتقال بتتعمل بس

شديت ياسمين في حضني وبقيت ابوس فيها وبصراحة ياسمين الوحيدة اللي كنت بحس اني مبسوط وانا بنيكها.. هي خلتني افتحها… مفيش حاجة في الدنيا تجبرها تفرط في شرفها….. بقيت ابوس في شفايفها واخد لسانها في بوقي.. ونزلت على بزازها طلعتهم برا الفستان وبقيت امص فيهم وو هي بتلعب في شعري ومغمضة عنيها.. رفعت عيني وبصيت في عينها كانت بصالي وهي بتعض شفتها جامد.. حطيت ابهامي  في بوقها وهي بقيت تمص فيه جامد… نزلت على كسها رفعت الفستان لفوق وكان الكلوت حرفيا مغسول من افرزتها.. جبت الكلوت على جمب، ولسحت بظرها بلساني وبعد كدا بقيت امص فيه ودخلت صباعين في كسها من جوا بقيت انيكها بيهم جامد وانا بمص بظرها والحس شفايف كسها الوردي.. فضلت الحس لغاية ما ياسو بقيت تتلوى وتطلع بجسمها وتنزل وهي بتشد راسي وجابت شهوتها على وشي.. طلعت عند وشها وهي بقيت تلحس عسلها من على وشي.. نمت على ضهري وعملت معاها وضع 69 وهي خرجت زبي من البوكسر وبقيت تمص فيه.. وانا دخلت عقلة من صباعي في خرم طيزها ومكمل لسه في بظرها… قعدنا مدة لغاية ما حسيت اني مش قادر خلاص.. 

خليتها تبطل مص وركبت على زبي بكسها وكانت تعبرات وشها وهي بتتألم بمتعة تهيج نيك… 

بقيت تتحرك بالراحة وتطلع وتنزل على زبي وانا اشدها ابوسها من شفايفها وبنيكها بوسطي سريع وهي بتصرخ وبتشد شعري وودني.. فضلت انيكها مدة وبعد كدا عسكت الوضع بقيت هي تحت.. دخلت بين فخدها الوضع العادي وبقيت انيكها جامد وانا ببوسها من رقبتها وبقرص حلماتها

حسيت اني خلاص مش قادر اكتر من كدا وجبت لبني كله في كسها ونمت جمب منها وانا بلهت وهي مغمضة عنيها 

بصيت جمبي على ياسمين كان وشها محمر وعرقانة.. قربت منها بوست راسها وملست على شعرها فتحت عنيها وبصتلي وهي مبتسمة 

انا: يلا بينا ناخود دوش عشان نلحق نروح قبل ما حد يقلق عليكي

ياسمين: حاضر بس دقيقه الكوكو وجعني اوي ولسه لبنك سخن جوا منه 

انا: صحيح انتي اخدتي حبوب منع الحمل ولا لاء عشان انا مكنتش مركز وانا معاكي

ياسمين: متقلقش كنت عاملة حسابي ومعايا شريط اخدت واحدة لما كنا في المطعم من شوية 

انا: احلي حاجة فيكي انك مفيش منك يا ياسمين.. حلوة وذكية وبتاخدي بالك من كل حاجة.. 

ياسمين ابتسمت : انا مبسوطه وفرحانه اووي طول ما انا معاك

انا في بالي: وبعدين بقى في تأنيب الضمير دا.. 

انا: يلا بينا عشان نلحق نروح 

اخدنا دوش مع بعض وروحنا بس خليتها هي ترجع قبل مني وانا روحت بعدها بربع ساعة عشان محدش يعرف اننا كنا مع بعض.. 

قبل ما انام فتحت الواتس وبعت لمنار رسالة على الواتس 

( بكره معادنا) 

خلص اليوم على كدا بدون اي حاجة مهمة تذكر.. وكان بكره اجازة

(تاني يوم الصبح) 

تاني يوم على الفطار لاحظت نظرات سليم ليا وكأنه عايز يقولي حاجة بس متردد… انا مركزتش معاه وبصيت لمنار رمشت بعيني وهي هزت راسها بأيوة من غير ما حد ياخود باله واحنا على السفرة

منار: ماما انا ساعة كدا وهنزل؟ 

خالي هيثم: على فين كدا؟ 

منار: هنروح انا وصحبتي نشتري شوية حاجات ليها 

داليا مرات خالي: ماشي يا منار 

بعد ما خلصنا فطار وشربت القهوة .. منار نزلت.. وانا قولتلهم اني هروح اتدرب في الچيم عشان بقالي يومين مروحتش… فتحت الواتس لاقيت منار بعتالي ( هتلاقيني عند الشقة هناك) 

وصلت هناك وطلعنا الشقة انا ومنار 

انا: مش يلا بينا ولا ايه يا عروستي؟ 

منار: ماشي بس ممكن طلب؟ 

انا: رغم ان وضعك لا يسمح بس ماشي نعم؟ 

منار: ممكن نشرب كام كاس انا وانت عشان بس مش عايزة اكون فايقة وانا بعمل كدا؟ 

انا: غريبة ما انتي المرة اللي فاتت عملتي كدا بدون شرب؟ 

منار: انا بعمل كدا غصب عني انت لاوي دراعي.. مفيهاش حاجة لو شربنا كام كاس 

انا: ومالو.. ماشي بس انا مش عامل حسابي في اي حاجة نشربها 

منار: انا جبت أزازة ويسكي معايا في الشنطة هروح اجيب كاسات من المطبخ 

انا: ماشي مستنيكي 

منار طلعت أزازة ويسكي من الشنطة بتاعتها واخدتها المطبخ.. ورجعت بعد كام دقيقة معاها صينية عليها كاسين ويسكي والازازة وطبق تلج 

منار: اختار الكاس اللي تحبو عشان متقولش اني حطيت حاجة في الكاس بتاعك 

انا: انا برضو اشك في نزاهتك يا منار… معقول 

مسكت كاس من الصينية وبقيت اشرب فيه ومنار اخدت الكاس التاني بقيت تشرب فيه.. وبعد كام كاس.. شديت منار على الأوضة بس لاقيت عيني بتزغلل والدنيا بتلف بيا

منار: مالك؟ 

انا بتعب: ما.. مفيش حاجة 

منار: مالك حاسس بأيه؟

انا: حاسس حاسس… اني…. 

اترميت على السرير زي القتيل وقبل ما اقفل عيني شوفت منار خارجة من الأوضة بسرعة وسمعتها بتفتح باب الشقة 

منار: احمد ادخل اربطو بالحبل هتلاقيه على السرير بسرعة

دي كانت اخر حاجة سمعتها قبل ما افقد الوعي 

نهاية الجزء السادس 

يتبع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ