انتقام شيطاني – الحلقة السّابعة

وقفنا اخر مرة لما منار شربتني حاجة في الكاس بتاعي وبعد ما نمت سمعتها بتفتح الباب وبتدخل احمد جوزها العرفي وبتقوله ( ادخل اربطه جوا في الاوضة) 

 

دخل (احمد جلال) الاوضة عشان يربطني ومنار قفلت باب الشقة وطلعت من شنطتها كاميرا عشان تصور اللي ناوين يعملو في.. واخدت الكاميرا ودخلت الأوضة

منار بدهشة: ااا.. ازاي؟ 

كنت انا مكتف احمد على السرير (طبعا انا شخص رياضي جسمي معضل ها)

انا بسخرية: هي كانت حركة ذكية انك تاخدي مضاد للمنوم اللي حطيتيه في الويسكي.. بس المشكله انك وقعتي مع شخص مش سهل.. عامل حساب كل حركة بيخطيها

منار: ازاي برضه؟

انا: سهلة كدا

مسكت الفون الفون بتاعي وكنت مفعل الواتس بتاعها على فوني

(المحادثة اللي بين منار واحمد جلال ) 

(امبارح بالليل)

احمد جلال: منار آدم ابن خالك كلمك تاني؟

منار: ايوة بعتلي من شوية انه عايزني بكرا

احمد: حلو.. اعملي زي ما فهمتك.. تاخدي معاكي أزازة ويسكي وتحطي فيها المنوم اللي ادتهولك وتقوليله انك مش عايزة تكوني في وعيك وانت بتخونيني وتاخدي الحباية المضادة للمنوم عشان ميأثرش عليكي.. ولما ينام انا هطلعلك هنقلبه خول ونساومه بالفيديو اللي معاه والعقد العرفي بتاعنا

منار: ماشي اعمل حسابك بكرا هرن عليك عشان اول ما ينام تطلع على طول

 

 

حطيت الفون على الكمودينو

انا: ها ايه رأيك في دماغي.. 

منار بغيظ: برضه مش هسيبك

انا: ومالو الطموح حلو … (بصيت لاحمد وهو مربوط) وانت عايز تقلبني انا خول… هههه.. ماشي انا بقي اللي هخليك خول.. بس مش هلمسك.. مراتك هي اللي هتخليك كدا.. دي حاجة.. الحاجة التانية.. انا مش نبهت عليك لو منار عرفت اي حاجة عن موضوع العقد والفيديو انا هقلب عليك… 

انا بصيت لمنار: منار استأذنك بس في البوكس اللي تحت السرير دا تطلعيه

منار بلعت ريقها وطلعت البوكس بتاع أدوات التعذيب اللي كنت جايبه عشان سما.. اول ما شافت الكرابيج والخرزانة والزب الكهربي بقيت تدمع..

انا: مالك بتبكي ليه بس.. تؤتؤتؤ… متخافيش انا مش هلمسك.. دا عشان احمد.. 

طلعت شريط اللزق وحطيت حتة على فم احمد وهو مربوط على السرير.. 

انا: منار لو صوتك طلع انا مش هكتفي بأحمد بس فاهمة؟

منار هزت راسها

 

مسكت فوني واتصلت بــ حبيبة جلال اخت احمد وفتحت الاسبيكر

انا: ألو ايوة يا حبيبة

حبيبة: ايوة يا آدم عامل ايه

احمد فتح عينه على الأخر وفضل يزوم وعايز يشيل اللزق من على بوقه مش عارف

انا: انا فاضي بكرا.. المعاد دا تمام معاكي؟

حبيبة: بكرا… ماشي مفيش مشكلة انت هتقابلني فين؟

انا: نفس المكان بتاع المرة اللي فاتت

حبيبة: اوكي مفيش مشكله

انا: هلاقي حاجة حلوة يعني؟

حبيبة: يا سيدي تعال وهتشوف بنفسك

انا: ماشي باي

حبيبة: باي

 

قفلت المكالمة وبصيت لأحمد اللي كان بيدمع وبينحر.. شلت اللزق من على بوقه

احمد: اختي لاء… حبيبة ملهاش دعوة.. حبيبة ملهاش دعوة

انا: هو مش انا نبهت عليك لو منار عرفت اي حاجة.. انا هسود عيشتك.. انا كنت مش هكلمها بس انت اللي اضطرتني

احمد بعياط: ابوس ايدك اعمل اي حاجة ، بس اختي لاء

انا: ماشي.. هتتساهل معايا هعفي عن اختك حبيبة.. هفكك دلوقتي تقلع كل هدومك فاهم

احمد: (هز راسه بأيوة)

 

فكيت الحبل اللي كنت رابط بيه احمد وهو وقف وبدأ يقلع هدومه بالراحة.. وبعد ما قلع اخر حاجة البوكسر، كان منزل راسه وباصص في الأرض

انا: فلقس كدا وورينا الطيز الحلوة دي اللي هتتفتح النهارده

احمد بدموع: عشان خاطري انا مستعد اديك اللي انت عايزه بس بلاش تكسرني كدا

انا: طيب افرض انا مكنتش عامل حسابي ومش مفاعل الواتس بتاع منار على فوني.. ونمت بسبب المخدر، هل انت كنت هترحمني… يارجال دا انت بتقولها هقلبه خول مش مجرد عايز حقك لا انت عايز تنهي مسيرتي الرجولية… ها… هتتساهل ولا اروح لحبيبة القلب؟

احمد: حاضر حاضر

 

احمد فلقس وظهر خرم طيزه الديق وكان منظر مقرف بصراحة… 

انا: منار.. نونو.. ممكن تيجي تساعديني… هتلاقي ازازة زيت في البوكس دا وزب اسود هاتيهم

منار بلعت ريقها.. ومسكت الزيت والزب.. وجات وقفت جمبي واحمد مفلقس قدامنا

انا: ادهني الزب دا زيت..

منار مسكت أزازة الزيت ودهنت الزب.. وانا بعدت فلقتين طيز احمد بأيدي

انا: منار الزب اللي في ايدك دا، يختفي في الخرم السحري اللي قدامك يلا

منار بلعت ريقها وبدأت تدخل راس الزب في طيز احمد وهو بدأ يتوجع.

احمد: ااااه… مش قادر لا يا منار عشان خاطري

انا: صوتك هيطلع تاني؟

احمد: اممممممممم ( بيحاول يستحمل على قد ما يقدر)

منار بتدخل الزب بالراحة لغاية ما دخل نصه

انا: اوصفيلي شعورك وانت بتنيكي واحد خول كنتي فاكرة انه هيقدر يحميكي؟.. 

منار بتوتر : انا.. انا عارفة انه بيعمل كدا عشان ينقذ اخته.. ولو.. ولو كنت انا اللي في خطر هو كان مضطر يخضع زي كدا عشان ينقذني… 

انا: يا سلام.. عرفتي تختاري.. فعلا طيز احمد تسد وتنقذ اي موقف.. طيب اقسملك لو كان صار واعترض ان محدش يقرب من رجولته كنت مش هعمل كدا.. كنت هكتفي بالفلوس.. 

منار: يعني انت بتعمل كل دا عشان الفلوس؟ 

انا: ملكيش دعوة انا بعمل كدا بسبب ايه… بس عايزك تعرفي انك اخترتي واحد مش قادر يحمي نفسه.. فاتح طيزه عشان تلبسي زب صناعي

 

منار كانت ساكتة خالص ومش بتتكلم

انا: يلا يلا ورانا شغل كتير انا عايز اشوف نفق

مسكت خرزانة وبقيت ألسوع احمد على طيزه وهو بيصرخ زي النسوان.. فضلت اضرب لغاية ما طيزه بقيت حرفيا حمرا

قلعت هدومي وقعدت على طرف السرير

انا: يلا يا نونو زبي عايز يتدلع فين بوقك الحلو؟

منار قربت مني ونزلت بين فخادي ومسكت زبي بقيت تدعك فيه بأديها وبعد كدا طلعت لسانها تلحس الراس وقامت اخدت الراس في بوقها تمص فيها وهي بتدعك في بضاني بأديها.. احمد كان مفرهد من اللسويع ونايم على بطنه جمب مننا على السرير.. مسكت ايد منار اليمين وقربتها من خرم طيز احمد وبقيت ادخل صباعين من اديها في طيزه

منار فهمت وبقيت تبعبص احمد وبتمص زبي وتلعب بالأيد التاني في بضاني.. فضلنا على الوضع دا خمس دقايق لغاية ما حسيت زبي شد من مص منار.. 

قومت اخدت كندوم ولبستو على زبي ومسكت منار نيمتها فوق احمد على بطنها.. احمد نايم على بطنه ومنار فوق منه الاتنين مفلقسين قدامي… مسكت الزيت اخدت كام نقطة دعكت زبي.. ودخلت زبي في كس منار وبدأت احفر في كسها.. واحدة واحدة بدأ صوت منار يطلع. وتتأوة.. واحمد مش عامل اي صوت.. فضلت انيك منار خمس دقايق وبعد كدا طلعت زبي من كسها وحشرته في طيز احمد تحت منها.. قام احمد صرخ جامد

انا: انا قولت ايه صوتك ميطلعش.. 

بقيت انيك احمد واقفش لحم منار والعب في بظرها جامد وهي هاجت قوي

منار: امممم… يلا.. يلا انا.. دوري… دخلو فيا انا

انا: مش لما اكيف جوزك الأول؟

منار: عشان خاطري فيا انا يلا.. اممم

انا: ماشي بس بعد ما اخلص فيكي.. تكيفي انتي احمد ماشي؟

منار: …. ممممم.. ماشي ماشي بس يلا

طلعت زبي من طيز احمد وحشرتو في كس منار وبقيت انيك اجمد وهي بتصرخ وتشد في شعر احمد تحت منها

وبعد اكتر من ربع ساعة جبت لبني بس طبعا في الكندوم اللي لابسه..

انا: يلا بقي كيفي احمد عشان شكله مضايق انك حرمتيه من المتعة دي

نزلت منار بتعب من فوق احمد اللي كان كله عرق وجسمه محمر.. ومسكت زب صناعي

انا: لا في حاجة احلي… 

قومت رحت عند البوكس واخدت الزب الكهرابي.. 

انا: خودي احشري دا في النفق بتاع احمد ههخهخخه

منار بصت على الزب استغربت شكله بس نفذت اللي قلتلها عليه

بعد ما دخلتو كانت بتحركه في طيز احمد

انا بسخرية: لا لا.. مش كدا… دا بيشتغل كدا

دوست على زرار التشغيل على اعلى سرعة.. احمد قام بقي يتنطط من الوجع ومش قادر يطلع الزب من طيزه من الألم.. سيبته دقيقتين يتوجع ويتلوي في الأرض من الوجع.. وفصلت

انا: شوفتي بقي دا بيشتغل ازاي.. تجربي؟

منار اخدت مني الريموت.. وداست على الزرار ونفس اللي حصل من شوية احمد عمله تاني

احمد: ارجوك كفااااية… ااااااااااااه… مش.. مش… قادر اتتت… اتنفسسسس…. ااااااه ارجووووووكي. يا منااااااااااااااااار

شديت الريموت من منار وفصلت الكهربا

انا: كفاية عليك كدا وحابب اقولكم ان كل اللي حصل متصور لو عايز تتفضح قول زيع

احمد بعياط: لا ارجوك…. ( بيلهث من التعب) انا هكون تحت رجلك بس متفضحنيش… 

انا: مش انا بس… انت تحت رجل ستك منار… فاهم

احمد: فاهم فاهم.. 

انا لي منار: اديكي شوفتي انا بعمل ايه في اللي بيفكر يقف قصادي…. ها تحبي تبقي معايا ولا لسه بتفكري تنتقمي؟ وعايزك تعرفي انا مش بسامح مرتين.. انا اكتفيت بالخول دا.. المرة الجاية مش هكتفي بكدا

منار: حاضر..

منار قربت مني بستني في شفايفي… ودخلت الحمام تاخود دوش… وانا كتفت احمد ودخلت اخود شور مع منار وطلعنا من الحمام.. احمد كان نايم من التعب على الأرض

انا بسخرية: ايه دا احمد… تؤتؤتؤ… ايه اللي عمل فيك كدا بس.. قوم يلا خود دوش بدل ما انزلك زي ما انت كدا منتن

فكيت احمد ودخل ياخود دوش.. 

انا: معاك عربيتك؟

احمد بصوت واطي: ايوة

انا: طيب كنت عايزك توصلني الچيم اتمرن شوية بقالي كتير راكن ومهمل التدريب

 

كل واحد لبس هدومه ونزلنا احمد وصلني الچيم وكمل بمنار يوصلها…

انا دخلت سلمت على الكابتن وسألني عن سبب غيابي اليومين اللي فاتو.. عرفته اني كنت مشغول… ودخلت التدريب

 

 

طبعا انتو عايزين تعرفوا انا ازاي وصلت لــــ حبيبة جلال اخت احمد

(فلاش بااك) 

اليوم اللي كنت فيه عند منتصر واخدت منه الفديوهات على الفلاشة ونزلت… 

 

بعد ما نزلت من عند منتصر.. قولت اروح اي كافيه اشرب قهوة واروح… بعد ما روحت كافيه… شوفت واحدة بتتصور سيلفي.. شبهت عليها كانت حبيبة جلال اخت احمد…. قومت من على طربيزتي وروحت عندها

انا: حضرتك حبيبة جلال؟

حبيبة: ايوة مين حضرتك؟

انا: بصراحة انا متابعك على انستا وبيج فان ومعجب بصورك جدآ..

حبيبة بابتسامة: بجد ميرسي اوي..

انا: ممكن صورة معاكي

حبيبة: اه طبعآ

طلعت فوني واخدت صورة معها

انا: ممكن طلب؟

حبيبة: اه طبعآ.. اتفضل اقعد

انا: شكرآ

قعدت معاها على الطرابيزة

انا: انا نفسي اعمل سيشن حلوة زي اللي بتتصوريهم دول.. ممكن تدليني على الفوتغرافر اللي بتتعاملي معاه؟

حبيبة: اوكي انا هبعتلك رقمه وانت عرفه انك جاي من طرفي وهو هيظبطك متقلقش

انا: معلش طلب بسيط من فان كبير

حبيبة: ايه؟

انا: ممكن تحضري السيشن دا.. اصل يهمني رأيك اوي.. وياريت تختاري لوكيشن على ذوقك اصل بصراحة الصور بتاعتك كلها مفهاش واحدة مش حلوة

حبيبة بتفكير: امممم طيب انت هتعمل كدا امتى؟

انا: الوقت اللي تكوني فاضية فيه

حبيبة: اصل انا مشغولة اليومين دول فمش عارفة بصراحة

انا: مش مشكلة انا مش مستعجل يعني.. ممكن رقمك وهبقى ارن عليكي شوية قدام اشوفك لو فاضية… لو مش هغلس عليكي يعني.. اصل بجد رأيك يهمني في الصور

حبيبة: ماشي مفيش مشكلة عشان خاطرك بس ( وابتسمت)

انا: بجد شكرا ليكي اوي يا استاذة حبيبة

حبيبة: لا بلاش استاذة يا…. 

انا: آدم اسمي آدم

حبيبة: ماشي يا آدم هات فونك اسيڤ رقمي ورن عليا

انا: اتفضلي 

ادتها الفون بتاعي سيڤت الرقم ورنت على نفسها من فوني

انا: شكرا اوي يا استاذة حبيبة

حبيبة: مش قولنا بلاش استاذة دي انا مش بحب الألقاب بجد

انا: حاضر يا استاذة اسف

حبيبة: يوووه

انا بضحكة: بهزر والله

حبيبة: ماشي هستأذن انا بقى عشان هتأخر على معادي 

انا: اتفضلي

حبيبة: لو سمحت ( بتنادي الويتر) 

انا: خليها عليا المرادي

حبيبة: لاء لاء شكرا

انا: يا ستي خليها علي بس وانتي امشي

حبيبة: ماشي مرسي يا آدم اوي

انا: دي حاجة بسيطة

حبيبة: يلا باي

 

قامت حبيبة وانا حسبت على الطلبات وبعد كده روحت

 

(عوده من الفلاش بااك)

 

 

 

بعد ما ركبت العربية مع احمد جلال ومنار ووصلني عند الچيم وهما كملو على طول

بعد ما احمد ساق شوية بمنار بعيد

منار: احمد اركن على جمب

احمد: طيب

 

احمد ركن على جمب

 

منار: اللي بينا لازم ينتهي

احمد: انا مش متفاجئ….. كنت عارف انك هتتخلي عني

منار: احمد…. انت مش قادر تحمي نفسك من عيل زي آدم هتحميني انا ازاي؟

احمد: انتي عارفة اني بعمل كده غصب عني وانا لو معملتش كدا كنا هنتفضح

منار: آدم بنفسه قال ان لو انت كنت اعترض وصممت انه ميعملش حاجة فيك كان هياخد فلوس ويسيبك… ثم ان انت بتعمل كدا عشان اختك مش عشاني… من بداية الموضوع هددك بأختك يعني انت خضعت عشان اختك يا احمد

احمد: اديني فرصة يا منار ونفكر ننتقم منه ازاي؟

منار: احمد انا مش مستعدة ابقى تحت رحمة آدم تاني… المرادي عفا عني المرة الجاية مش هيرحمني… ولو على اللي حصلك اعتبر انا حصلي زيه.. ما انا دلوقتي مش فيرجن ومش متجوزة

احمد: بس انتي ممكن تعملي عملية ترقيع ومش هيبان حاجة

منار: وانت ممكن تبعد عن آدم ومحدش هيعرف حاجة

احمد: ماشي يا منار لو مش معايا تبقي ضدي

منار: احمد فكر بعقل… آدم ممكن يئذيك في أي لحظة.. احسنلك ابعد عن طريقه

احمد: هنتقابل يا منار… هنتقابل…. استني متنزليش هوصلك

منار: لا هاخد تاكسي… سلام يا احمد واحسنلك تفكر كويس

 

نزلت منار اخدت تاكسي ورجعت البيت

 

 

 

بعد ما خلصت تمرين في الچيم روحت البيت والكل كان موجود وسليم اتحسن خالص وبقى كويس

داليا حضرت الغدا واتغدينا وبعد كدا انا عملت فنجان قهوة وقعدت في البلكونة افكر انا هعمل ايه… 

خمس دقايق ولقيت سليم دخل ورايا البلكونة

 

سليم: آدم انا عايز.. اتكلم معاك

انا: اكيد.. اقعد

سليم سحب كرسي وقعد جمبي

سليم: آدم بص… انا بصراحة… فكرت في اللي حصل بينا وحركة انك حذفت الفيديوهات دي خلتني اتأكد انك مش عايز حاجة غير بس نبقى مع بعض

انا: بص انا جبت الفيديوهات دي عشان كنت عارف انك هتنكر الكلام دا… ومش سهل اي حد يعترف بميوله في مجتمعنا الشرقي… عشان كدا انا جبتهالك بصراحه

سليم: بصراحه انا فكرت كويس وانا موافق… وفكرة ان منتصر ميعرفش حاجة دي مطمناني… اصلا منتصر مبقاش يحبني زي الاول… ولما عرف اني تعبت مجاش يزورني حتى… وبصراحة انت احسن منه واللي حصل بينا لما كنت نايم عجبني اوي… وخصوصا انك موجب مش متبادل ودا احسن بالنسبالي

انا أبتسمت: انا مبسوط انك اتقبلت الموضوع ومش هتعمل كدا غصب عنك..

سليم: ينفع اسأل سؤال؟

انا: ايه هو؟

سليم: عايز اعرف ازاي جبت الفيديوهات دي.. وازاي عرفت ان منتصر بيصور اللي بينا.. انا اصلا مكنتش اعرف انه بيصورني

انا: صدقني بالصدفة يا سليم… المهم انت متعرفش منتصر اني ابن عمتك ولا تقوله على الفيديوهات..

سليم: انا اصلا مش هكلمه تاني وهقطع علاقتي بيه… بس خايف من نسخ الفيديوهات اللي معاه

انا: متقلقش انا حذفت الفديوهات من عنده كلها…

سليم: انا مش عارف اقولك اي يا آدم بجد… انا بحبك اوي

انا في بالي: انا في حياتي متصورتش اتحط في موقف زي دا

انا ابتسمت: بكرا هنطلع مع بعض مشوار كدا

سليم: مشوار ايه؟

انا: بكرا هتعرف بس انت بكرا متروحش المدرسة ماشي

سليم: اوكي… 

 

 

سليم دخل من البكونة وانا بعده بشوية دخلت برضه

خلص اليوم على كدا بدون اي جديد يذكر

 

(تاني يوم الصبح) 

صحيت وفطرنا وعرفت داليا اني مش معايا محاضرات فا هغيب وسليم قالها انو هيبدأ يروح من اول الاسبوع اللي جاي

 

بعد كله نزل مفضلش غيري انا وسليم

سليم: قولي بقى هنروح فين؟

انا: انت مستعجل ليه… اصبر بس انزل الچيم اتمرن شوية وارجعلك

سليم: اوكي

 

نزلت الچيم اتمرن وبعد ما خلصت رجعت البيت اخدت سليم ونزلنا روحنا الشقة بتاعتي…. 

كنت بفتح الباب وسليم مستغرب المكان.. دخلت وسليم دخل ورايا وبقى يبص في الشقة

 

سليم: هي ايه الشقة دي؟ .

انا: دي الشقة اللي انا اجرتها قبل ما اعرف اني هقعد عندكم

سليم: ليه؟

انا: عشان كنت هسيب سكن الطلبة بتاع الجامعة اكيد السكن متدمر

سليم: اه معاك حق … بس انت جايبني هنا ليه؟

انا مبتسم: عشان نتكلم براحتنا على الاخر

سليم ابتسم وبصلي في عيني وقرب مني : آدم انا مش عيزك تزعل مني على معاملتي ليك الفترة اللي فاتت… 

انا: اللي فات مات يا سليم

 

سليم ابتسم وقرب مني اكتر واخد شفيفي في بوقه وبصراحة كانت شفايفه نعمة اوي اكتر من ياسمين اخته

انا: كفاية بوس بقي تعال

شديت سليم على أوضة النوم.. قعدت على طرف السرير سليم قعد على حجري واخد شفايفي تاني يمص فيها، وبعد خمس دقايق سليم بقي يبوس رقبتي وكان ممحون على الاخر

انا: يلا بقي وريني ان انا اخترت صح

سليم نزل بين فخادي وبقي ينزلي البنطلون والبوكسر وشاف زبي كان قايم وعروقه بارزة.. قام عض على شفته بمحن ومسك زبي وبقي يلحس الراس ويدعك فيه جامد وينزل واحدة واحدة على بضاني يشفطهم وياخود كل بيضه في بوقه ويطلع على زبي تاني يحاول يدخل الراس كلها في بوقه الصغنن.. 

فضل عشر دقايق يلعب ويمص في زبي وبضاني.. لغاية ما شديته طلعته على السرير وقلعته كل هدومه وخليته وضع الدوجي.. وبعد كدا تفيت في ايدي وبقيت العب في خرم طيزه بصباعين وبقفش لحم طيزه الملبن وهو بيتأوه ومبسوط نيك… فضلت العب في طيزه وبعدين غرقت زبي ومسكت الراس بقيت ادخلها بالراحة لغاية ما دخلت وبدأت انيك بالراحة وكل دقيقتين ادخل جزء من زبي لغاية ما دخل تلات تربع زبي في طيزه.. بقيت ارهز فيه وانيك بالراحة وسليم بيتأوه

سليم: اااااه… امممم.. اوي… ايوة خليك رومنسييييييي… اه اه اه… بالراحة يا آدم بليييييز امممممم

انا: حاضر اهو اهو

بقيت انيك سليم بالراحة وانا بقرص حلمات صدره الوردي وهو بيعض شفايفه وشعرو الكيرلي نازل على قورته ووش محمر على الاخر

بدلت الوضع وعدلت سليم على ضهرو ورفعت رجل سليم على كتافي وضعي المفضل.. وبقيت انيك فيه وهو هاج جدا وجاب لبنه على بطنه.. وبعد خمس دقايق انا كمان حسيت اني جبت اخري قومت جبت كل لبني في طيزه ونمت جمبه.. ولقيته هجم عليا اخد شفيفي مص وهو بيدعك شعري ونزل على رقبتي مص وبعد دقيقتين اترمى جمبي بيلهت

سليم: انا في حياتي ما انبسطتش كدا…

انا: ولا أنا بصراحة… سليم ممكن اسأل سؤال؟

سليم: شور.. قول اللي عايزو

انا: قولي يا سليم… انت عملت علاقة مع حد تاني غير منتصر

سليم: واحد بس وهو اللي عرفني على منتصر وانهم بيعملوا علاقة مع بعض.. 

انا: وراح فين دلوقتي؟

سليم: مامتو عرفت بالعلاقة بتاعته هو ومنتصر اخدته برا مصر تعالجه ومن وقتها محدش يعرف عنه حاجة… وانا ومنتصر كملنا مع بعض.. انا كنت بحب منتصر بس هو مكانش عايز غير العلاقة ولما عرف اني سالب مش متبادل بقي يحاول يتهرب مني… وانا بدأت اكرهه… ولما عرفت منك انو كان بيصورني كرهته نهائي… وبحبك انت

انا: سليم انا عايزك تفهم حاجة…. احنا مهما علمنا مع بعض… فالاول والاخر احنا في مجتمع مينفعش حاجة زي كدا تتعرف… وانا اول مرة في حياتي اعمل علاقة زي دي… فعايزك تفهم اننا في يوم من الايام كل واحد هيتجوز ويخلف عشان دي سنة الحياة

سليم: يعني ايه… يعني انت في يوم هتسبني زي منتصر؟

انا: انا بفهمك نوع العلاقة… اللي بينا جنس مش اكتر… مش هينفع نحب بعض وكدا… وانا اهو بعرفك اننا في يوم هنسيب بعض عشان متقولش اني بضحك عليك زي منتصر

سليم: طيب ممكن توعدني بحاجة؟

انا: ايه؟

سليم: اني لو حبيت اننا نمارس مع بعض حتي لو انت متجوز وفي بلد تاني نتقابل عادي

انا: قبل ما اوعدك… اللي بينا جنس مش حب فاهم؟

سليم: فاهم

انا: يبقى اوعدك اني حتى لو كنت متجوز هجيلك نمارس مع بعض

سليم حضني: ياريتنا كنا في مجتمع غربي… 

انا: يلا نقوم ناخود دوش

 

دخلنا ناخود دوش مع بعض وسليم كان بيحميني بنفسه واتوصى بدعك زبي على الاخر، وبعد ما خلصنا كل واحد لبس هدومه ورجعنا البيت واحد ورا التاني…

 

(تاني يوم بالليل) 

 

كنت انا ومعايا سما في الشقة

انا: في ثانيه تكوني ملط يا لبوة على السرير

 

سما من سكات دخلت الاوضة… وانا دخلت عملت كباية قهوة ودخلت وراها الاوضة كانت قاعدة على السرير مستنياني… 

اخدت بوق من القهوة وسبت الكباية.. مسكت شريط اللازق وحطيت حتي على بوقها ونيمتها على بطنها.. مسكت الكرباج وفضلت ألسوع فيها بالكرباج شوية لغاية ما طيزها كانت هتجيب ددمم من الضرب وهي بتتلوي ولاحظت كسها غرق السرير تحتها.. سبت الكرباج واخدت بوق من القهوة وسبت الكباية تاني.. قومت مسكت الزب الكهربي وحشرتو في طيزها وحطيت مشباكين حديد في حلماتها… روحت قعدت على الكرسي ومسكت الريموت وبقيت اشغال الزب واطفي وانا بشرب القهوة بتاعتي وهي بتتلوي ومش قادره تتكلم بسبب اللاصق اللي على بوقها… بعد عشر دقايق من التعذيب بالزب الكهربيّ.. دخلت المطبخ جبت كباية مياه ورجعت الاوضة تاني كانت سما عرقانة خالص وبتلهت… اديتها كباية المياه شربتها كلها مرة واحدة… جبت الكلابشات من البوكس وربطت اديها في السرير وجبت شمعة سودة طويلة وحطيت مفتاح الكلابشات في ايد والشمعة في ايد

 

انا: بصي بقي انا هخيرك تاني عشان القراء بينطوا في القراية وما شفوش الجزئية اللي خيرتك فيها وفكريني بغصبك على كدا … 

سما: انا… انا.. مش فاهمة حاجة

انا: مش مهم… تفهمي

 

مديت ايديا الاتنين واحدة فيها مفتاح الكلابشات والتانية فيها الشمعة بتاعت التعذيب

انا: لو اخترتي المفتاح هتبقي حرة.. ولو اخترتي الشمعة هتبقي كلبتي الابدية وهعذبك طول الوقت

 

سما بصت على ايدي وفضلت تفكر دقيقة بعدين قالت

سما: ال… ال.. شمعة

انا: يعني انتي مواقفة تبقي الكلبة بتاعتي؟

سما: اا.. ايوة موافقة

(تمام كدا عزيزي القارئ عشان متقولش اني غصبت سما واستغليت شخصيتها الضعيفة)

 

ولعت الشمعة وبقيت انقط على كسها وهي بقيت تصرخ جامد وبتدمع من الألم… بعد شوية حلوين من التعذيب بالشمعة طفيتها وفكيت سما

انا: غوري يلا استحمي عشر دقايق بالثانية وتكوني خلصتي

سما دخلت الحمام.. اخدت دوش وبعد كدا طلعت.. شديتها تحت رجلي وقربت بقها من زبي.. هي فهمت على طول وبقيت تمص زبي… خمس دقايق وكان زبي منتصب على اخره.. شدّيت سما من شعرها ونيمتها على السرير وطلعت فوق منها بقيت احشر زبي في كسها وانا بشدها من شعرها وهي وشها حمر بس مش بتطلع اي صوت… بقيت ارزع في كسها بزبي واغيب وانزل بقلم على وشها يطرقع.. وبعد اكتر من تلت ساعة حسيت اني هجيب.. طلعت زبي وحشرتو في بوقها.. وبقيت انيكها في بوقها جامد لغاية ما جبت لبني وخلتها تبلعه كله… 

 

انا: يلا غوري خودي دوش تاني والبسي عشان نمشي… بس عايزك تعرفي ان انا لسه بسخن دي البداية.. انا بس بدربك عشان بعد كدا ههينك… يلا غوري على الحمام

 

دخلت انا وهي الحمام.. حسيت اني عايز اطرطر… قمت خليتها تقعد على الأرض.. ومسكت زبي وبقيت اطرطر عليها وبعد ما خلصت.. استحمت وهي بعدي ولبسنا وخليتها هي تروح وانا روحت بعد منها بنص ساعة

 

 

بعد ما رجعت البيت واتعشيت.. وكله راح ينام… انا بس اللي كنت في البلكونة سهران بفكر في اللي انا عملته…

 

صحيح انا بنتقم بس بصراحه شعور يخوف لما تخلص انتقام وتراجع كل اللي انت عملته…. انا قاعد وسط ناس نمت مع كل واحد فيهم… بدافع الانتقام… قد ايه انا وحش… عمري ما فكرت اكون الشخص اللي انا عليه دلوقتي… انا من كام سنه.. كنت مجرد مراهق بيقضي يومه كله لعب كورة وبلايستشن… بس انا بنتقم… دا حصاد اللي زرعه خالي… خلاص انا دلوقتي تميت انتقامي ناقص بس اواجه خالي واعرفه ان اللي عمله متنساش ولا فات وانتهى… وقت المواجه يا هيثم

 

 

نهاية الجزء السابع

يتبع

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 4.5 / 5. عدد المقيمين 2

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!