(وصف للشخصيات الجديدة
اختي ريم، 23 سنة، بيضة، 170 سم، جسم كرڤي، المفروض انها اخر سنة في الكلية… بس بعد الصدمة والحالة النفسية اللي دخلت فيها من تلات سنين.. طبعاً انفصلت من الكلية
امي (منى)، 42 سنه، بيضة، 159 سم، جسم امهاتي مشدود… ست بيت)
كان عدى اسبوع بعد اللي حصل وكنت نمت مع كل واحد من عيلة خالي هيثم.. كل واحد يوم…. وطبعاً كانت أجازة نص السنة بدأت
كنت قاعد بفطر معاهم على السفرة والدنيا وردي على الأخر
انا: صحيح انا هسافر كدا اسبوع اقعد مع اهلي عشان وحشوني
داليا: مفيش مشكلة انت هتسافر امتى؟
انا: بالليل كدا هحجز تذكرة في السوبر جت واسافر بيها بكره الصبح
داليا: ماشي تروح وتيجي بالسلامه… ومتتأخرش عن اسبوع عشان اخدنا عليك خلاص وغيابك مش محبوب
انا: حبيبتي يا دودو دا انا اللي نسيت ان ليا بيت تاني غير هنا… من كتر ما اتعود عليكم
داليا: تسلملي يا حبيبي
ياسمين: ترجع بالسلامة يا آدم
انا: شكرا يا ياسمين
بالليل كنت ظبطت نفسي وحجزت تذكرة سوبر جيت للمحافظة بتاعتي … وتاني يوم الصبح ركبت الاتوبيس… ووصلت المحافظة بتاعتي
بعد ما وصلت العمارة بتاعتنا وخبطت على باب الشقة.. وفتحتلي امي
امي بتفاجؤ: آدم.. وحشتي يا حبيبي تعال تعال
امي حضنتني من على الباب وطبعاً هي 159 سم كنت موطي عشان احضنها… وبعد اكتر من دقيقتين في الحضن دخلت وقفلت باب الشقة ورايا
انا: وحشتيني يا ست الحبايب
امي: انت اكتر يا حبيبي… عامل ايه وخالك هيثم ومراته وعياله عاملين ايه.. مبسوط في القعدة معاهم؟ واخبار دراستك ايه؟
انا: طيب اديني فرصة اجاوب على اي حاجة….
امي: اعمل ايه وحشني يا نن عيني
انا: وانتي اكتر والله يا امي… الدنيا في بعدك واقفة ووحشة…
امي: ما انت اللي اخترت تبعد يا روح امك، ليه تختار جامعة بعيدة ما كنت دخلت اي حاجة في نفس المحافظة وخلاص
انا: اللي حصل بقى كلهم كام سنه وارجعلك.. وهو انا هستقر هناك يعني!
امي: قولي مرتاح مع خالك… داليا بتعاملك ازاي يا واد… قولي لو كانت بتعمل اي حاجة تدايقك اسود عشتها
انا مبتسم: يا ستي بالراحة… مرات خالي بتعاملني احسن من ولادها والله، متقلقيش …. قوليلي بس اخبار الحج ايه وريم عاملة ايه؟ (ريم اختي)
امي: ابوك كويس الحمدلله نزل من شوية كدا مشوار
انا: وريم عاملة ايه؟ مفيش اي تحسن في حالتها؟
امي بحزن: ياريت يا آدم…. لو اعرف بس اللي حصلها… المشكله هي رافضة تتكلم مع حد.. بالعافية بتتكلم معانا… صحباتها كل فترة بيسألوا عليها وبييجوا عشان يقابلوها بس هي مش بتطلع من اوضتها خالص
انا: انا هدخلها
امي: آدم بلاش تضغط عليها انت عارف هي مش هتقول ايه اللي حصلها عشان متدخلش في نوبة ذعر زي كل مرة
انا: متقلقيش…
سبت امي ودخلت اوضة اختي ريم
كانت مضلمة الاوضة وقاعدة على السرير كالعادة ومش بتتكلم ومكتئبة،
اول ما دخلت بصتلي بعدين بصت في الأرض تاني وكانت مش بتتكلم… دخلت قعدت جمب منها على السرير
انا: ازيك يا ريم… وحشتيني
ريم: …….
انا: مش هتردي عليا طيب… دا انا بقالي كذا شهر برا البيت
ريم بهدوء : آدم اطلع برا
انا: كدا هو…. بقى انا اقولك وحشتيني وبقالي فترة كبيرة مشفتكيش وانتي تقوليلي اطلع برا
ريم: ……
انا: مش هتقولي سبب عزلتك دي ايه… ليه حابسة نفسك… ليه حاولت الانتحار
ريم بتتنفس بسرعة: قولتك اطلع برا…. براااا… انتو ليه مش عاوزين تسيبوني في حالي… هو انا عملت ايه….
انا: على فكره انا عارف اللي حصلك… وعارف ان خالي هيثم السبب
ريم بصتلي بمفاجأة : اا.. انت عا. عارف اللي حصل ازاي
انا: مش مهم انا عارف ازاي… المهم اني بنتقملك
ريم بقيت تعيط جامد وتصرخ: اطلع براااااا… سيبوني في حاااالي…. حرام عليكوم…… انا عملت ايه عشان يحصلي كداااااا. ( بصراخ جااامد) اطلع برااااااااااا
امي جات تجري من برا على صوت الصويت بتاع ريم.. وحضنتها وهي بتحاول تهديها
امي: خلاص يا نن عيني… كفاية يا ضنايا… اهدي… اهدي مفيش حاجة…. آدم اطلع برا وسبنا
انا: …..
سبتهم وطلعت برا الاوضة… قعدت في الصالة،
خمس دقايق وامي طلعت من اوضة ريم وجات قعدت جمبي
امي: انا مش قولتلك متضغطش عليها يا آدم… انت عارف انها مش هتتكلم وبتدخل في نوبات ذعر
امي وهي بتتكلم بقيت تدمع لغاية ما عيطت ومقدرتش تتكلم… اخدتها في حضني وانا بطبطب عليها واهديها
انا: اهدي اهدي…. بلاش تعيطي… العياط ملوش لازمة… كل حاجة هتتحل
امي: نفسي اعرف حصلها ايه… أو حتى تتخطى اللي حصلها… انت فاهم يعني ايه تلات سنين من عمرها تفضل في أوضتها رافضة تكلم حد… او حتى تقول اللي حصل…
انا: هييجي وقت وتتكلم صدقيني… لما تحس ان وضعها مش هيقدم اي حاجة على الاقل هتحاول تتخطى
امي: يا ريت يا حبيبي… انا مليش غيركم
واحنا بنتكلم ابويا دخل من باب الشقة
ابويا: آدم… في ايه انتو الاتنين… حصل حاجة… ريم كويسة… في مصيبة معاك يا آدم انطقوا
انا بابتسامة: متقلقش يا حج مفيش حاجة انت عارف منى مراتك بتحب النكد
امي ضربتني على كتفي ضربة خفيفة والدموع في عينيها
امي: انا بحب النكد يا كلب برضه
ابويا: اومال بتعيطي ليه؟
انا: زعلانة على ريم
ابويا اتنهد: ومين مش زعلان… قولي يا آدم.. انت جيت امتى وعامل ايه؟
انا: الحمدلله بخير
ابويا: واخد بالك من دراستك ياض ولا مقضيها هرج ومرج
انا: متقلقش يا حج
ابويا: اخبار خالك والباقي عاملين ايه؟
انا: بخير يا حج…
ابويا: كويس…. هدخل اغير هدومي وجاي
اتعشيت مع والديني وبعد العشا قعدت ارغي وشوية نكد وشوية هزار وشوية جد لغاية ما كله دخل ينام
دخلت اوضتي كنت قاعد على السرير وبفكر في اللي جاي وازاي هواجه خالي هيثم وانتقم لــ ريم اختي
وفي عز سرحاني وتفكيري باب الأوضة خبط بصوت خفيف، روحت افتح كانت ريم اللي على الباب
انا: ريم! … ادخلي ادخلي
ريم كانت بتخطي خطوات غير منتظمة ووزنها كان نازل على الاخر…
دخلت وقفلت الباب وقعدت على السرير
ريم بصوت واطي: انت… انت تعرف اللي حصل ازاي… يا آدم
انا: مش مهم اعرف ازاي.. المهم اني بنتقملك منه…
ريم بقيت تعيط: مكانش نفسي دا يحصل…
انا: انا بنتقملك منه وهخليه ياجي زاحف على رجلك يبوسها يا ريم… بصي… بصي انا عملت ايه
مسكت فوني وشغلت الفيديوهات بتاعتي لما كنت بنيك عيلة خالي هيثم…. ريم كانت بتتفرج وهي حاطة ايدها على بوقها.. وبعد كدا فصلت شاشة الفون وبصت للأرض ودمعت
ريم: مكانش نفسي دا يحصل… ليه… ليه عملت كدا فيهم
انا: لازم اقهره واحسسه باللي انا حسيته… اعرفو ان مراته وعياله معرضين لكدا ومش غصب عنهم.. دا بمزاجهم
ريم فضلت تهز راسها بــ لاء… وطلعت ترجع على اوضتها.. جريت عشان احصلها كانت قفلت الباب من جوا
سبتها ورجعت اوضتي ومستحملتش الوضع وكنت مستعجل اني اواجه هيثم واعرفه اني هاخد حق ريم منه
بعد يومين كنت قطعت تذكرة سوبر جت ورجعت المحافظة اللي فيها بيت خالي تاني
بعد ما وصلت البيت خبطت فتحتلي داليا
داليا: آدم؟!
انا: ايه هتسبيني على الباب ولا ايه؟
داليا: اسفة نسيت… ادخل ادخل
دخلت وروحت قعدت على السفرة وداليا قفلت الباب وجات قعدت جمبي
داليا: مالك… حصل حاجة ولا ايه… ليه متدايق؟
انا: مفيش حاجة عادي
داليا: مفيش حاجة ازاي بس وانت شكلك متدايق اوي كدا…
انا: عادي بس شديت مع ابويا زي كل فترة كدا متقلقيش
داليا: طيب خلاص روق كدا…
انا: مفيش حد في البيت ولا ايه؟
داليا: ايوة كلهم في المدارس والكليات بتاعتهم وخالك في الشغل… انا بس اللي مروحتش الشغل النهارده
انا: طيب… انا هاخود دوش وانزل اتمرن شوية في الچيم
داليا: خليك انت لسه واصل من سفر.. ارتاح النهارده
انا: متقلقيش انا كويس…
سبت داليا واخدت دوش ونزلت اتمرن في الچيم وكنت بشيل اوزان تقيلة عليا من كتر الغضب… لدرجة دراعي اتشعر من الوزن اللي شايلو وأتألمت بصوت عالي.. والكابتن جري يشوف حصلي ايه
الكابتن: مالك يا كابتن حصلك حاجة؟ انت كويس
انا ماسك دراعي بألم: متقلقش يا كوتش انا كويس
الكوتش شاف الوزن اللي كنت بلعب بيه استغرب
الكوتش: ايه دا كله يبني… دا انا يادوب بقدر اشيل الوزن دا بالعافيه.. انت اللي موصلتش نصه عايز تلعب بيه…
انا: معلش كنت بجرب بس
الكوتش: انت شكلك معاك حوار يا معلم… اي كان اللي معاك.. لازم تفكر بالعقل.. الغشومية هتتعبك فهمني
و ضغط على كتفي المتصاب خلاني اتألمت
انا: ااااا..
الكوتش: وهتبقى فريسة سهلة… فكر بالعقل… روح بقى اكشف على دراعك وصفي ذهنك
انا: شكرا يا كوتش
الكوتش ابتسم: العفو
بعد ما الكوتش سابني كنت سرحان وفجأة شوفت قدامي كتلة عضلات بيتمرن
واحد زنجي طول بعرض كله فحوله شايل الوزن اللي كنت بحاول اشيله..
قومت من مكاني وروحت وقفت عنده وهو بيلعب.. ولما اخد باله مني بطل يتمرن وبصلي وهو بيلهت
هو: ايوة يا اخويا في حاجة؟
انا: كنت عايزك في مصلحه
هو ابتسم بسخرية: مليش في الناشف يا حمادة… يلا ابعد عني
انا: انت فهمت غلط خالص… انا عايزك في حوار هتطلع منه بــ $$$ قولت ايه؟
هو: ايه الحوار دا؟
انا: هقولك بس نقعد نشرب قهوة في اي حتة
هو: قصدك هتعشيني في اي حتة
انا مبتسم: انا جاهز.. اسم الفنان؟
هو: راشد
انا: خالصة يا عفريت
بعد ما اتفقت مع راشد الزنجي على الحوار.. روحت كشفت على دراعي ولبست عليه حمالة دراع اللي بتتعلق في الرقبة..
ورجعت البيت عند خالي طبعاً كلهم اتخضوا عليا بسبب دراعي.. بس انا طمنتهم ان الموضوع بسيط ومفيش حاجة
تاني يوم الصبح..
روحت الشقة اللي مأجرها لوحدي، عملت فنجان قهوة ومسكت فوني عملت واتس برقم فيك وبعت الڤديوهات لما كنت بنيك داليا وعيالها لخالي هيثم بس كنت مبكسل وشي عشان ميعرفنيش
وبعد ساعتين كان خالي بيرود عاليا على الواتس
هيثم: انت مين وايه اللي انت باعتهولي دا؟
انا: انا واحد بياخد حقه يا هيثم الكلب.. انا الماضي اللي متنساش يا هيثم ولا عدى عليه وقت…
هيثم: ماضي ايه؟ … انت بتتكلم عن ايه.. انت مين أصلاً
انا: هبعتلك لوكيشن تكون عنده خلال نص ساعة فاهم… يأما هفضحك وهنشر كل حاجة على النت
هيثم: محدش هيصدق
انا: طيب هنجرب وهبدأ بالمدير بتاع شركتك وزمايلك في الشركة.. ونتدرج للقرايب…
هيثم: لا لا ابوس رجلك انا هجيلك
انا: نص ساعة وتكون عند اللوكيشن دا
قفلت مع خالي هيثم واتصلت براشد الزنجي
انا: ايوة يسطا انت فين؟
بعد ساعة بالظبط كان خالي هيثم بعتلي ماسج على الواتس للرقم الفيك وبيقولي انه في اللوكيشن
انا: قولتلك نص ساعة… ليه دا كلو.. انا خلاص هبعت الڤديوهات لمديرك اهو
هيثم: لا لا ابوس ايك… غصب عني.. والله الدنيا كانت زحمة.. غصب عني
انا: اطلع العمارة رقم ** شقة رقم ** هتلاقي باب الشقة مفتوح تدخل فيه
طبعاً انا بوصفله الشقة اللي انا فيها
بعد ما هيثم دخل الشقة، كانت الصالة فاضية
هيثم: مين هنا؟ …. في حد هنا؟
طلعت من الاوضة قدام خالي اللي اتفاجئ لما شفني
هيثم: آدم…. انت؟ … انت اللي بتعمل كدا
كان لسه بيقرب مني عشان يقف قصادي… راشد الزنجي دخل من باب الشقة وقفل الباب بالمفتاح
راشد: اتأخرت عليك؟
انا: اعرفك يا هيثم… راشد…
خالي شاف راشد الزنجي قدامه بلع ريقه ووشه بقى ألوان
هيثم: انت عايز ايه يا آدم… وليه فبركت ڤديوهات لمراتي وعيالي؟
انا بضحكة سخرية: فا ايه؟ فبركت…. الڤديوهات حقيقية وفي الاوضة اللي ورايا دي حصل كل اللي انت شفته
هيثم: مستحيل انت كداب
انا: المياه تكدب الغطاس…. يلا نشوف
مسكت فوني ورنيت على داليا مراته وفتحت الاسبيكر
انا: الو… ايوة يا دودو عاملة ايه
داليا: ايوة يا آدم في ايه؟
انا: كسك وحشني اوي يا روحي.. زبي اشتاق
داليا بدلع: وكسي متشاق اكتر… بس انت مقولتليش ليه.. كنت عملت حسابي اقابلك
انا: خلاص بكره بقى اعملي حسابك ونضفي كسك من اي شعر
داليا: حاضر يا روحي
قفلت السكة وبصيت لخالي هيثم
انا: تعال.. امممم… نتصل بولي العهد.. ابنك اللي هيشيل اسمك وانك خلفت بطل الأبطال
اتصلت بــ سليم ابنه
انا: ايوة يا سليم
سليم: ايوة يا آدم في ايه؟
انا: مفيش بس انت وحشني اوي وفي حاجة براس كبيرة نفسها فيك ( على زبي)
سليم: انت اللي وحشني وانا فرحت انك مقعدش اسبوع زي ما قلت ورجعت بعد يومين بس
انا: بس بقولك ايه عايزك تفرفشني كدا… البس البكيني اللي قوتلك عليه قبل كدا انه هيبقى عليك تحفه
سليم: حاضر يا روحي
انا: معادنا بكره بقى يلا سلام
قفلت السكة مع سليم وبصيت على خالي هيثم وهو حاطط ايده على وشه وبيسمع المكالمات،،،
اتصلت بمنار بنته الكبيرة
انا: ألو أيوة يا منار
منار: ايوة يا آدم…
انا: بقولك ايه هستناكي بكره في الشقة.. عشان كل سنتي في جسمك وحشني
منار: ليه هي ياسمين مش بتصبرك يعني؟
انا: ياسمين حاجة وانتي حاجة تانية.. المهم بكره تكوني عند الشقة عشان بالمرة هسلمك العقد العرفي بتاعك انتي واحمد جلال وهمسح الفيديو لما كان نايم معاكي
منار: بجد هتديني العقد اخيرا… هتلاقيني قبل معادنا بساعتين
انا: هي دي لبوتي يلا سلام
قفلت مع منار واتصلت بــ الخاضعة سما كلبتي الجنسية
انا: الو ايوة يا وسخة انت فين يا كلبة؟
سما: ايوة يا… يا.. آدم
انا: ايوة يا أيه؟؟؟
سما: اسفة يا سيدي… كلبتك الوسخة سما تحت امرك
انا: بكره تكوني عندي في الشقة يا بنت الشرموطة يا رخيصة
سما: حاضر يا سيدي.. كلبتك تحت امرك
انا: يلا غوري
هيثم قام وقف وهو بيعيط
هيثم: كفاية كفايااااا
انا: فاضل ياسمين بس استني اديها رنة حتى
هيثم: كفاية ارجوك
انا: خلاص مش مشكله كدا كدا انت سمعت منار وهي بتقولي ان ياسمين مش مكفياني.. بس ياسمين كسها احلى من منار بصراحة
هيثم: انا عايز اعرف انت ليه بتعمل كده معايا ؟
انا: بنتقم منك وباخد حقي منك
هيثم: حقك؟! … ليه انا عملت ايه عشان تدمرني بالطريقة دي؟
انا: انا هفكرك انت عملت ايه…….
(فلاش بااك)
من تلات سنين كنت 16 سنه… مجرد مراهق لسه بيستكشف الدنيا.. وبيحب يجرب كل حاجة… وطبعاً مضيع فلوسي على البلايستيشن والرهانات
وقتها انا كنت حرفيا مضيع كل الفلوس اللي معايا على رهان البلايستيشن… لدرجة ابويا حرمني من المصروف عشان ميبقاش معايا فلوس اضيعها على الرهانات دي…
وفي يوم من الايام كنت راجع من برا بعد ما خسرت في رهان وكنت حالف اني هلعب تاني واغلب الواد اللي هزمني… رجعت البيت مكانش في حد غير اختي ريم… وبتاخود دوش في الحمام… جريت على الأوضة بتاعتها افتش الشنطة بتاعها على اي فلوس.. اول ما دخلت الأوضة سمعت ريم بتفتح باب الحمام وطالعة.. خفت تعرف اني بسرقها.. استخبيت في الدولاب بتاعها.. طبعاً دلفة باب الدولاب كانت مفتوحة سيكا عشان معرفتش اقفلها وانا جوا الدولاب بصيت منها .. كانت ريم داخلة الأوضة وهي لافة الفوطة على جسمها عشان فاكرة انها لوحدها في البيت… سمعت باب الشقة خبط.. ريم كانت فاكرة ان دي ماما لما قالت ( ايوة يا ماما جايا)
ملحتقش تغير وراحت فتحت الباب… سمعتها بتتكلم مع حد صوته خشن
ريم: خالو… معلش دقيقه هدخل ألبس كنت فكراك ماما
هيثم: ولا يهمك
شفت ريم دخلت الاوضة وقفلت الباب وراها ويدوب فكت الفوطة من على جسمها.. عشان تغير
شفت خالي هيثم فتح باب الأوضة عليها وهي كانت ملط ملحتقش تلبس اي حاجة على جسمها
ريم بخوف بتحاول تداري جسمها: خالو… خالو.. انت بتعمل ايه…
هيثم وهو بيفصص جسم ريم وباصص على بزازها
هيثم بلع ريقه: احلوتي ازاي كدا يا ريم…
ريم كانت لسه هتصرخ هيثم انقض عليها وكتم بوقها.. كانت بتصرخ بس صوتها مش طالع وهيثم فضل يضربها بالبواني والأقلام لغاية ما فقدت الوعي
وانا من خوفي شخيت على روحي حرفيا… طبعاً مراهق لسه 16 سنه… وشايف واحد بيتهجم على بنت اخته… بكل عنف .. لو خرج يقاوم اكيد مش هيقدر يعمل حاجة قصاد واحد اتحول حيوان مفترس.. ( ومتنسوش ان انا كنت لسه مش بلعب حديد وجسمي ضعيف ومقضيها بلايستيشن)
شفت خالي هيثم وهو بنيك اختي ريم بعد ما فقدت الوعي ومن الفتحة الصغيرة شفت دم بكارتها وهو بنزل من كسها… وهيثم نازل فيها نيك
فضل عشر دقايق ينيك ريم وبعد ما جابهم فيها حسيته استعاد وعيه… وسمعتو وهو بيفكر بصوت عالي
هيثم: ايه اللي انا عملته دا…. انا اغتصبت بنت اختي.. يا وقعة سودة…. دا… انا كدا. هتفضح… لا انا… انا لازم اتصرف… مش لازم ريم تفوق….
شفت خالي هيثم خرج برا الأوضة ورجع بعد كام ثانية وفي ايده سكينة…. شفته مسح بصماته من على السكينة بطرف الملاية بتاعت السرير ومسك ايد ريم حط بصمتها هي على السكينة وهي فاقدة الوعي وشفته قطع شرايين ايدها اليمين… وشفته كان بيتفرج عليها وكان بيترعش وهو واقف… وخرج جري بسرعة على باب الشقة….
خرجت من الدولاب وشفت ريم وهي بتنزف كنت مش عارف اتصرف… دا غير اني هبقى محل شك اني انا اللي اتهجمت عليها… معرفتش اتصرف… نزلت جري على تحت… معرفتش انا اعمل ايه…. شفت امي راجعة من اول الشارع… فرحت انها هتقدر تلحق ريم قبل ما يحصلها حاجة…
استنتها تطلع فوق وطلعت بعدها بدقيقتين خبطت لاقيت امي فتحتلي وهي بتعيط وبتصرخ
امي بعياط: اتصل بالاسعاف بسرعة يا آدم اختك انتحرت
انا كنت بعيط بجد ومش قادر اتكلم… جريت على اوضة ريم وشفتها على السرير والدم بينزف من شرايينها وغرق ملاية السرير ودم بكارتها اختلط بدم ايديها
(عودة من الفلاش بااك)
انا: ومن بعدها ريم دخلت في حالة نفسه ومحدش يعرف الحقيقه غيري… وانك السبب في اللي هي فيه…. ومن وقتها انا حلفت انتقملها منك…
هيثم بعياط: ارجوك يا آدم… صدقني انا ندمت بعد اللي عملته دا… قعدت فترة كبيرة بحاول اكفر عن اللي عملته… بحاول اساعد (منى) وكنت بكشف لــ ريم عند احسن الدكاترة عشان تخف… صدقني انا مستعد اعمل اي حاجة عشان تسامحني
انا: من ناحية هتعمل فا انت هتعمل…. ادخل الحمام… هتلاقي قميص نوم بتاع داليا مراتك وكلوت فتلة… تدخل حالا تلبسهم
هيثم: ارجوك يا آدم ارحمني
انا: هتخلص ولا اخلي مراتك وعيالك يحضرو ويتفرجو على اللي بيحصل فيك؟
هيثم بص في الأرض بحزن: حاضر… حاضر…
دخل هيثم الحمام واخد ربع ساعة وطلع لابس قميص النوم والكلوت الفتلة بتاع مراته داليا
انا: يلا يا عروسة شهلي… دا اليوم.. دخلتلك…. راشد
راشد: ايوة يا بوب
انا: عروستك في الانتظار يلا
راشد الزنجي ابتسم ومسك ايد هيثم وشده على اوضة النوم اللي فيها الكاميرا…
بعد ما دخلنا الاوضة هيثم كان صامت على الأخر مش بيعترض خالص
انا: يلا يا حلوة… زب عريسك عايز يتمص وعشان يعرف يكيفك
هيثم متحركش.. قومت شديته من شعره وقربت راسه عند زب راشد الزنجي… وراشد طلع زبه من البنطلون وكان زبه بحجم مخيف…
راشد مسك راس هيثم وقربها من زبه.. وهيثم بدأ يفتح بوقه ويبلع الراس ويمصها.. بس راشد كان بيحشر باقي زبه في بق هيثم
انا: بالراحة شوية على العروسة يا راشد.. دي لسه جديدة
راشد: بس اوعى تودينا انت بس في داهية والفيديوهات تتسرب واتفضح معاه
انا: متقلقش يسطا عيب عليك… بس انت شد حيلك يلا
بعد ما هيثم فضل يمص في زب راشد خمس دقايق… راشد مسك هيثم ونيمه على السرير وعلى بطنه ورفع قميص النوم كشف طيزه… وجاب الكلوت الفتلة على جمب ودخل صباعه الوسطاني في خرم هيثم وهيثم كان بيتألم بصوت واطي
انا: انت فاكر دا حاجة… صبرك بس عليا…
راشد بقى يدخل صباعه التاني وهيثم بدأ يتألم بصوت عالي
هيثم: كفاياااااا.. ااااااااااه…. ابوس ايدك كفايااااااااااا
انا: كسم صوتك ميطلعش يا ابن المتناكة
راشد ركب فوق هيثم وكان بيحول يدخل راس زبه في طيزه بس هيثم كان بيتألم جامد اوي وصوته عالي
هيثم: ااااااااااه مش قاااااااااادر ابوس رج. اااااااااااااااه… ااااااااااااااااااااااااااااه
انا: دقيقه يعم راشد
روحت فتحت صندوق ادوات التعذيب واخدت منه أزازة الزيت
انا: خود يا راشد ادهن يعم عشان نخلص…. عشان تعرف ان عندي قلب برضه يا خالو… او خالتو بقى ههه
راشد دهن زبه بالزيت ودهن خرم طيز هيثم وبدأ يدخل زبه تاني ودخلو لغاية النص… فضل ينيك بنص زبه وكل دقيقة يدخل سنتي من زبه.. لغاية ما دخل تلا تربع زبه
هيثم كانت طيزه استوعبت زب راشد نوعا ما وبقى مش بيتألم زي الأول
انا: يلا يا كسمك سمعني الاهات الحلوة… عايزك تقلد الشراميط… عايزك واحدة شرقانة على اخرها
هيثم مكانش بيتكلم… رحت رزعته قلم… برضه مطلعش صوت… فضلت اضربه بالأقلام لغاية ما بدأت يتجاوب
هيثم: ااااه… ااااه.. ز.. زبك حلو… نيكني اوي…. اكتر…
بصيت على زب هيثم لاقيته واقف وفي خيط شهوة نازل من راس زبه
انا: طيب ما اهو عجبك اهو… اومال مش متجاوب ليه؟ يلا انت سكت ليه؟
هيثم: اااه.. افشخني اوي… اكتر اكتر زبك حلو اوي يا راشد
انا: كان نفسي اجيب ابنك سليم وانيكه جمب منك… واقول… هذا الخول من ذاك العرص
راشد طلع زبه من طيز هيثم ونام على ضهرو
راشد: يلا يا لبوة اركبي الحصان عشان تتطوحي
هيثم بدون اعتراض مسك زب راشد وطلع ركب عليه ودخل كله في طيزه وبقى ينيك نفسه بالراحة… وراشد مسك هيثم من وسطه وبقى ينيكه بوسطه
وبعد اكتر من نص ساعة كان راشد اتشنج وجاب لبنه في طيز هيثم
انا: مبروك يا عروسة… يلا روحي الحمام نضفي نفسك واسبقىني على البيت عشان انا احتمال ابات برا البيت
دخل هيثم الحمام اخد دوش ولبس هدومه ونزل وفضلت انا وراشد بس اللي في الشقة
انا: امسك يسطا ( فلوس)
راشد: ماشي يسطا… بصراحة انا كنت هقول عليك مفتري… بس بعد ما سمعت حكاية اختك وان دا خالك وعمل فيها كدا.. انا تعاطفت معاك انت… كفاية انك قدرت تجيب حق اختك
انا: تسلم يا ابو الصحاب
راشد: اوعي بقى الفيديو يتسرق منه والاقي نفسي على النت… انا مش هتردد لحظة اني اجي اعمل فيك زي خالك
انا: يعم احا قلتلك متقلقش عيب عليك
راشد: خالصة سلام
بعد ما نزل راشد من الشقة وفضلت لوحدي… لاقيت الفون بيرن وكانت امي
انا: ايوة يا امي في ايه؟
امي بعياط: ألحق اختك يا آدم
(مشهد اخر)
بعد ما خالي نزل من الشقة وروح البيت وخبط فتحتله مراته داليا
داليا: هيثم… مالك شكلك تعبان ليه وايه اللي في ايدك دا؟
هيثم باصص لمراته وافتكر لما كانت بتكلم آدم بشرمطة وانها بتتناك منه ومش هي وبس دا البيت كله
هيثم: مفيش حاجة… انا كويس… انا جبت بيتزا معايا نتعشى بيها
داليا: ليه طيب ما انا عاملة عشا…
هيثم: انا قولت اعمل مفاجأة… الولاد كلهم موجودين؟
داليا: ايوة… بس آدم لسه برا هرن عليه
هيثم: لا لا مترنيش عليه… من شوية اتصلت بيه عشان اشوفه لو بيحب البيتزا اعمل حسابه، قالي انه هيبات برا النهارده…
داليا: طيب هات البيتزا افضيها في اطباق
هيثم: ونادي الولاد كلهم… عشان في موضوع مهم عايز اتكلم فيه
داليا: موضوع ايه؟
هيثم: هتعرفي بعد ما ناكل… هتلاقي بيتزا في علبة حمرا دي بتاعتي عشان سبايسي
داليا: حاضر
دخلت داليا حضرت البيتزا في اطباق ونادت على ولادها الأربعة قعدوا على السفرة
داليا: امسك يا هيثم دي البيتزا السبايسي بتاعتك
هيثم: قبل ما اي حد ياكل…. كل واحد يجيب الفون بتاعه
منار: ليه؟
هيثم: من غير نقاش كله يحط فونه قدام مني
داليا: طيب نفهم في ايه؟
هيثم: قلت مش عايز نقاش
بالفعل كل واحد حط الفون بتاعه قدام هيثم حتى داليا
هيثم: اتفضلو ابدأو اكل… ومش عايز اي حد يتكلم غير بعد ما يخلص الطبق اللي قدامه
هيثم مسك الفون بتاعه وبعت الفيديو بتاع كل واحد لما كان بيتناك من آدم على الواتس وكل فون يوصل عليه الفيديو يعمل إشعار
بعد ما كل واحد اكل الطبق بتاعه هيثم قال
هيثم: كل واحد ياخود الفون بتاعه يشوف اللي وصله
وبالفعل كل واحد اخد الفون… وكان اول واحد هو سليم
سليم بخوف: ايه دا…. اااا… انت….
منار: بابا صدقني الكلام دا مش صح
هيثم: انا عايزكم تعرفو ان آدم كان بيستخدمكم كوسيلة… في خطة انتقامه مني…. بس الحقيقة انتو كنتو بتعملو كدا برغبتكم…. البيه سليم اللي كان بيتناك منه…. والاستاذة منار اللي طلعت متجوزة عرفي من واحد وآدم قدر ياخود منه العقد العرفي ويهددها بيه…. ولا العروسة ياسمين اللي كانت مش مكفياه…. ولا المدرسة المبجلة اللي المفروض انها مربية أجيال… تسلم نفسها وجسمها لواحد من دور ولادها….
داليا: كله بسببك يا هيثم انت اللي مهمل البيت دا، انا اللي بتعب وبربي وبشتغل وبطحن.. ايه مستكتر عليا انبسط شوية…
ياسمين: يعني ايه… يعني آدم مش بيحبني وكان بينتقم منك واستخدمني بس عشان ينتقم منك؟ .. لاء لاء مستحيل آدم بيحبني
سليم: ينتقم منك في ايه أصلاً؟
هيثم: انا السبب في اللي حصل لــ ريم بنت اختي… انا اللي اغتصبتها وزيفت محاولة الانتحار عشان متفضحنيش… واهو سخرية القدر اني انا اللي دخلت اخوها بيتي عشان ينتقم وخلال كام شهر وصلكم كلكم…
داليا: يعني انت السبب في كل دا…. انت اللي جبت آدم وسطنا
هيثم: وزي ما انا السبب في ده كله لازم انهي دا كله بنفسي … انا اكتشفت اني جايب شياطين… بذور فاسدة… لو كبرت هتطلع نبات سام… عشان كدا انا مش هخلي البذر دا يطلع ويبقى نبات
داليا بخوف: قصدك ايه يا هيثم… انت…. انت ناوي على ايه.. انت ب……
سليم بصوت عالي: ااااااااااااااااااااااااااااه.. بطني اااه
داليا: سليم مالك… هيثم انت عملت ايه انت حاطط ايه في البيتزا… ااااااااااااااااااااااااااااه
الكل كان بيصرخ من الألم وبيطفح ددمم من بوقه عادة هيثم بيتفرج عليهم بكل هدوء….
منار: بابا… ارجوك الحقني.. انا مش عايزة اموت مش…. ااااااااااااااااااااااااااااه
الكل فضل يتألم لغاية ما تحولوا جثث هامدة… وهيثم لسه مكانه بيتفرج عليهم…..
دخل المطبخ قطع خرطوم الغاز وطلع الصالة كان ماسك سجارة حشيش ولعها وبقى يشرب فيها وصوت الغاز اللي بيتسرب عالي ومالي الشقة خالص وهيثم لسه بيدخن السيجارة….
مشهد انفجار الشقة بالدور كله والشقة اللي تحت وفوق منها….
(المشهد الرئيسي)
بعد ما امي كلمتني وقالتلي الحق اختك… كنت انا اخدت تذكرة في السوبر جت ورجعت المحافظة بتاعتي تاني
انا: ألو يا امي انتو فين؟
امي بعياط: في مستشفى ****
انا: جايلك علطول
بعد ما وصلت المستشفى وسألت عن الحالة بتاعت اختي ريم وعرفت هي فين جريت على القسم…
كانت امي وابويا وشوية من العيلة معاهم… امي اول ما شفتني دخلت فيا بالحضن وهي بتعيط
انا: اهدي اهدي…. حصل ايه؟
امي: اختك قطعت شرينها تاني يا آدم… انا مش فاهمة هي بتعمل كدا ليه
وفضلت تعيط وانا بهديها
انا: ان شاء الله خير متقلقيش هي جوا في أوضة العمليات بقالها قد ايه؟
بنت عمتي: بقالها ساعتين ونص
انا: لازم تقوم…. لازم….
كنت بحاول اهدي امي وانا اساسا قلقان… مسكت الفون احاول مفكرش في ان اختي ممكن تفارق الحياة….
لقيت رسالة من اختي ريم على الواتس وكانت عبارة عن ڤيديو… بعدت كام خطوة عن الباقي وشغلت الفيديو
الفيديو.. كان عبارة عن ريم بتتكلم وهي بتصور نفسها وبتعيط
ريم: ازيك يا آدم…. لو… لو انت بتشوف الڤيديو دا فا انا اكيد هكون مش عايشة….(بتعيط) انا مش عايزك تزعل… صدقني مقدرتش استحمل… مقدرتش… ازاي خالي اللي المفروض يكون في مقام ابويا يعمل فيا كدا….. تلات سنين مكنتش كافية اني اتخطى الموضوع… كان صعب عليا يا آدم…. وانت صعبت عليا الموضوع اكتر لما عرفتني انك عارف باللي عملو خالك فيا… وانك تنتقم عشاني دا زعلني اكتر… عشان انت دخلت ناس ملهاش ذنب… مرات خالك وولاد خالك ملهمش ذنب… وانت لما تواجه خالك وتعرفه انك اخدتلي حقي بالطريقة دي.. اكيد المشكله هتكبر وهيتعرف في العيلة… وهتحصل حاجة كبيرة… انا مش هستحمل اني حتى أتأقلم معاها… عشان كدا انا اخترت اني مكونش موجودة وقتها ( عيااط) …. هتوحشني يا آدم… انت وبابا… ومتنساش تبوسلي ماما.(عياط بحرقة) اه… وتقول لي جيهان صحبتي انها اختي مش مجرد صحبتي… واني (عياط) اني خلاص ما عدش ينفع اعترف بحبي للكراش.. زي ما كنا بنخطط من تلات سنين ( عيااااط جامد ) … قولها معلش يا جيهان… مش هنقدر ننفذ الخطة… سلام يا آدم…. سلام…)
(خلص الفيديو)
خرج الدكتور من غرفة العمليات.. طبعاً امي جريت عليه
امي بلهفة والدموع في عنيها: قولي يا دكتور… ريم كويسة صح؟ ….
الدكتور: …….
امي: ايه يا دكتور… قول انها كويسة
الدكتور بحزن: البقية في حياتكم…
الخبر نزل عليا زي السهام اللي اخترقت جسمي ومزقت احشائي… بالنسبة لأمي فهي وقعت من طولها…. وانا بقيت شايف الناس بتتحرك وتتكلم بس مش سامع حاجة… عمي بيهزني من كتفي وانا مش سامع هو بيقول ايه….
(أغمضت عيني كي لا تفيض بالدموع
فأمطرت.. )
النهاية..
المفروض من ادم كان لازم يهجم على خاله يضربوا و يبعده عن اخته بهالاثناء اخته كانت هربت لشي غرفة وقفلت عليها
و كان لازم يتتقم من خاله مايدخل بنات خاله بالانتقام
و يعالج اخته هاد رأيي
اولا القصه حلوه جدا تجمع ما بين الجنس الانتقام ومكتوب بطريقه جديده .
انا مع آدم في اللي عمله لكن كنت افضل ان يشعل النار في خاله بعد أن يقول له حقيقه عائلته ويتركهم يعيشوا في العار جميعا وايضا كنت ارجو ان تعيش اخته وتستمتع بالانتقام من خالها
Bnm