اسمي داليا، وبدي احكيلكون عن أول مرة بجرب فيها السكس وكان عمري وقتا ١٧ سنة، والبطل كان أستاذ الرياضة في المدرسة، الأستاذ عمر.
أنا لما كنت في الحادي عشر، كان جسمي تقريبا مكتمل النضوج.
من أول ما بلغت وأنا بتضايق من حجم صدري وحجم مؤخرتي لأنه صدري كان أكبر صدر بين رفقاتي وطيزي كانت مدورة وبارزة، وكنت حس بنظرات الشباب بتخترق تيابي خاصّة اني كنت في مدرسة مختلطة، وكنت أحس أحيانا نظرات المدرسين إلي ولجسمي غير. حتى البنات زميلاتي وصديقاتي كانوا دايما يمزحوا معي ويضحكوا كيف انه صدري كبير وكيف الشباب ريالتهون بتنزل لما بحكي معهون، مشان هيك كنت حاول البس ملابس واسعة وحاول قد ما بقدر أيام المدرسة اني اخفي معالم صدري لأني كنت اتضايق من هي النظرات.
ومرت سنة ورا سنة وصدري عم يكبر أكتر، واحساسي بأنوثتي كان عم يزيد، وصرت حس حالي مميزة بجسمي، وحتى صرت استمتع بنظرات الشباب وحتى تعليقاتهون أحيانا مع إني ما كنت بيّن هالشي.
من سن ال ١٥ تقريبا بلشت مواضيع الجنس تدخل في حديثي مع صديقاتي، وكانت أغلبها تساؤلات واستفسارات أكتر من كونها معلومات، واللي زاد الموضوع تشويق لما اكتشفنا مقاطع السكس على الانترنت وصرنا نشوف كيف الجنس بيتمارس، أنا اكتشفت العادة السرية على بكير من سن صغير، بس لما تعرفت على مقاطع السكس صار الها معنى تاني، وصرت لما مارسها اتخيل حالي أنا وفتى أحلامي القوي بجسمه المعضل عم منمارس الحب أو الجنس، ما كان عندي رفيق أو صاحب مارس معو وكنت كتير خجولة مع الشباب، بس ضلت فكرة الجنس بتداعب خيالي، واحساس جسم زلمة رجّال فوق جسمي من أحلى أمنياتي.
أنا كنت بحب كرة السلة، ودخلت فريق كرة السلة في المدرسة.
في الصف الحادي عشر كان عنّا بطولة، وصارت كل حصص الرياضة والنشاطات تدريب كرة سلة مشان نفوز بالبطولة، واللي كان يدربنا كان أستاذ الرياضة الأعزب الوسيم أبو عضل: الأستاذ عمر.
كنت حسه براقبني وعينه علي وأنا بلعب وبركض ورا الطابة، يمكن لأنه صدري الكبير كان ينط معي وأنا بركض وبتحرك، بس كانت هي النظرات تحمسني العب.
في يوم من أيام التدريب إجى لعندي الأستاذ عمر وحكالي داليا انتي بتلعبي حلو، بس بدك تدريب كتير، عندك مشكلة بتلقي الكرة وبالرّمي. قلتلو وين بدي اتدرب ما عندي ملعب سلة بالبيت، قالّي شو رأيك أعطيكي حصص تدريب مكثفة هون بالمدرسة بعد الدوام وبأيام العطل، قلتلو يا ريت بس لازم اسأل أهلي.
وبالفعل حكيت لبابا وماما اللي كتير كانوا يشجعوني على الرياضة، ووافقوا بشرط ماما تروح تحضر معي التدريب، وبصراحة أنا اتدايقت منشان كنت بدي كون مع الأستاذ عمر لوحدي.
بلشت تدريباتنا ساعة يوميا بعد دوام المدرسة، وكانت إمي تجي كل يوم تحضر وتروحني معها عالبيت، وكنت كتير عم اتحسن باللعب، وكانت المدرسة تفضى تماما ونكون لوحدنا في كل المبنى ونروّح آخر ناس.
في يوم من الأيام، وهو اليوم اللي صارت فيه القصّة اللي عم تستنوها، اجت إمي وبلش التدريب، أنا كنت لابسة بنطلون رياضة طويل وتيشيرت أحمر لسه عندي اياه لليوم.
إمي قربت علينا وسألت الأستاذ عمر ازا كنا مطولين، قام حكالها البطولة باقيلها أسبوع ولازم نركز التدريب، فباقيلنا ساعتين أو تلاتة، اتطلعت هي بساعتها وبعدين قالت اذا أنا رح أوصل مشوار ساعتين زمن وإرجع بتكونوا خلصتوا، أنا طبعا قلبي كان رح يوقف، أخيرا رح ابقى أنا وأستاذ عمر لوحدنا شوي.
كملنا تدريب، بس هلا كونه إمي مو موجودة صرت قرب عليه اكتر باللعب، المسه اكتر، ارمي حالي عليه. وهو حتى لمساته الي تغيرت، حتى في مرة رميت الطابة رمية بعيدة ٣ نقط ودخلت، قام ركض عليي وعبطني وحملني وهو بيقلي برافو داليا.
كملنا لعب، ولا فجأة صار عندي شد عضلي بالفخد وأنا بركض، حسيت كأنه سكاكين عم تمزع فخدي، ووقعت عالأرض وأنا عم اصرخ وابكي، قام عمر ركض علي وعيونه كلها رعب، وقالي داليا شبك؟ قلتله فخدي فخدي رح موت.
تفحص فخدي وقالي الظاهر صاير معك شد عضلي شديد، وحاول يساعدني قوم بس أنا ما قدرت من الوجع، قام حملني وحاول يقعدني على كرسي بس برضو ما قدرت، كان فخدي كتير شادد علي.
حملني ودخلني على مكتبه اللي في طرف الملعب المغلق، واللي كان فيه سرير ما بعرف ليش، ونيمني فوق السرير على ضهري، وحكالي يمكن لازم انقلك على المستشفى مشان يعطوكي ابرة مرخي عضلي، طبعا أنا سمعت كلمة إبرة وصرت ولول، بكره الإبر، قلتله بترجاك مابدي مستشفى ولا إبرة، خلص بلكي راح الوجع لحالو، قام حكالي لا يا داليا، أنا تخصصي إصابات رياضية ولازم الشد العضلي يتعالج وإلا ما رح تقدري تلعبي بالبطولة وكل تعبنا رح يروح عالفاضي.
قلتله طيب مافي حل بدون الإبرة، قالي ما بعرف لازم افحص الإصابة، قلتله افحص شو عم تستنى، سألني الإصابة من ورا ولا من قدام، قلتلو من ورا، قالي معناتا لفي نامي على بطنك، ساعدني ولفيت، وبلش يفحص فخدتي عشان يشوف وين المشكلة، كان الوجع في أعلى الفخد من فوق.
حلوه اوي