قالي مبدأيا موضوعك ممكن ينحل، بس لازم شوف العضلة، عندك مانع ازا بتشلحي البنطلون؟
إشلح البنطلون؟ وقدام مين؟ قدام الأستاذ عمر أستاذ الرياضة؟ ماعرفت شو بدي جاوبه وسكتت. رجع قالي يلا داليا مشان ترتاحي، أنا قلقان على رجلك. غمضت عيوني وهزيتله براسي إني موافقة.
قام عمر وطلع من الغرفة شوي ورجع حكالي انه قفل باب الملعب مشان ما حد يفوت. وشلحني بوت الرياضة، وبعدين سحب البنطلون لتحت وشلحني اياه عالأخير، وأنا كنت لابسة أندروير زهري عريض مغطي طيزي كلها.
صار يحسس على فخدتي لبين ما لقى مكان الشد، قالي هي العضلة كتير شادة ومعقدة وبدها فك، ازا بتحبي فيني مسجلك اياها واعملك علاج طبيعي وان شاء الله بتقومي بتمشي عادي بعدين، قلتلو موافقة.
قام جاب قنينة زيت كانت على الرف، صب على إيده، وفرك ايديه التنتين على بعض وصار يدلك بالفخد عندي، يمين وشمال فوق وتحت وأنا بتعذب تحت ايديه، جزء من العذاب بسبب الوجع، وجزء لأنه ايديه كانوا كتير دافيين وحسيت بشعور رائع وهو بيلمسني، خاصّة انه كان كتير قريب من كسي.
كمل مساج يمكن عشر دقايق مروا كأنهم عشر ثواني، وكان كتير شاطر وماشي مع العضلة تمام وبلش الوجع يخف، أنا غبت بخيالي واستمتاعي بلمساته، وما انتبهت الا على صوته وهو بيناديني .. داليا .. داليا.
- نعم؟
- الشدّ العضلي عندك ساحب لفوق شوي وواصل عضلة المؤخرة، بدي اسحب المساج لفوق ماشي؟
- ممممم، ازا ضروري أوكيه.
- بس لازم شلحك الكيلوت، مشان أعرف أخود راحتي، وكمان مشان ما وسخلك اياه بالزيت.
نعم؟؟ شو؟؟؟ يا لهوي؟؟؟ شو كيلوت وما كيلوت؟ وعن جد بده يشلحني؟ ومن عقله بده……
طبعا هو ما استنى جوابي، وما لقيت غير ماسك الأندروير وساحبه لتحت، وصارت طيزي قدامه عالمكشوف!
هدووووء لمدة دقيقة ما بعرف شو صار فيها، أنا مصدومة، وهو على ما يبدو كان عم يتأمل طيزي من ورا وأكيد شاف كسي بين رجليي.
رجع حط كمان زيت، وبلش المساج من أول وجديد بدون ما يحكي ولا كلمة، بس هالمرة فتح رجليي وبعدهون عن بعض، وصار يطلع شوي شوي مع العضلة لبين ما وصل لطيزي من تحت وصار يدلك فيها بأباهمه التنين، وباقي أصابع ايده الشمال وين؟ على طرف كسي.
أخد وقته منيح بهاي المنطقة، بس حسيت انه تركيزه على كسي أكتر من العضلة المصابة. كنت عم حس اصابعه عم تدخل بين شفراتي اللي كانت طبعا بعد كل هاللمس والتحسيس بتنقط مي، وصارت حركة ايده أكبر وأكبر لبين ما لمس البظر عندي ولحظتها طلعت مني أنّة مكتومة. مممممممم
ترك كسي وبظري وفخدي، وحسيت بالزيت عم ينصب على طيزي وكميّة مو قليلة، بعدين حط كل ايد على جهة، وحدة على الفلقة اليمين ووحدة على الفلقة الشمال، وبلش يفرك فيها بحركات دائرية كل ايد عكس التانية، وطبعاً لما عمل هيك كانت طيزي عم تفتح وتسكر قدام وجهه، وأنا طبعا بقمة الخجل والاستمتاع بنفس الوقت.
سألته شو عم تعمل؟ قالي هادا مساج ضروري جداً مشان تسترخي عضلاتك، وبتعرفي شو كمان ضروري؟ لازم أكمل المساج لفوق مشان عضلات ضهرك أكيد بتكون تعبانة.
وقام للمرة التانية وبدون ما يسألني، ورفع التيشيرت لفوق وشلحني اياه، وأنا عملت حالي قال معترضة: شو عم تعمل؟ ليش هيك؟
قالي أنا معالج فيزيائي وأدرى بمصلحتك.
كمل مساج لطيزي، وقف شوي وبعدين قالي: بتعرفي انه طيزك كتير حلوة؟
أنا سكتت من الصدمة، وبعدين قلتله إيه بعرف، بس شكراً.
قالي: لا عنجد، أنا شفت بنات كتير وقليل، بس متل طيزك ما شفت، مدورة ومنحوتة نحت. أنا طبعا دبت من الخجل.
استمر مساج طيزي شوي كمان، وأحيانا كان يفتح الفلقتين ويتفرج جواتهون على الخزق، وطبعاً كسي مبين من تحته، ويقلي حتى خزق طيزك بجنن، ويرجع يكمل مساج. بعدين طلع لضهري وعملي مساج سريع، كان الهدف منه يوصل لصدريتي، أو هيك أنا استنتجت، وأول ما المساج وصل لفوق حكالي معلش أنا لازم أفك الصدرية مشان أعرف أعملك بين كتافك، وبحركة سريعة كانت الصدرية مفكوكة، وأنا كل الوقت عم بئن أنات مكتومة وخفيفة.
صرت هلا عارية تماماً من الخلف.