كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسة من لمساته، تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي، وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه، لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه. ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي والمطلوب منه، حيث بدأ هو في امتصاص شفتي وبدأت يداه تداعب نهداي على استحياء .
بدأت قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في افتراس شفتي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت، لكنها لم تشأ ولم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها، لم أنتظر طويلاً، فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة. أو مثلث السلامة كما يقال عنه. وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه، وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً البتة .
وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي. وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة، عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبئ تحت سرواله عندها ابتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة. عفواً يا سيدة وفاء، ماذا تريدين؟ وهل تعرفين ما تفعلين؟
أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ: نعم أعرف ما أريد.
سألني مرة أخرى: هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك؟
أجبته مسرعة: لا، ولكني اشتهيتك ومنذ فترة طويلةز
ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وآهاتي في التصاعد، وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة، فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً، تلويت تحت طارق محاولة وضع يدي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشدة مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول افتراس كسي بفمه، وأخذت كلمة ” لا” في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً. بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يدي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه
إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي. لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية. وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالاعتراض والاستهجان وإظهار النفور. فعلاً إن الجاهل عدو نفسه.
وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي، وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشدة إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض يبدو أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه، باعدت بين ساقي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره.
قبضت على ذكره بشدة وأنا أحاول تقريبه من كسي، وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدا في يدي متدلياً لم يجهز بعد لاقتحامي، بدأت أضغط عليه بشدة وأسحبه بسرعة كأني أحلبه، تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهدي، وفجأة، قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشدة ويقربه هو من وجهي، عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره، فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب، وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في الجماع أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة وأشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة، وبدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه.
وتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الإمتداد وقد انتفخ عن آخره يكاد يتفجر من الحيوية.
ابتسمت ابتسامة الرضا لنجاحي في مهمتي كما كان طوله وحجمه يوحي بكمية مضاعفة من اللذة يمكن الحصول عليها عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي
وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظة حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها وبدأ في الجماع وأنا أتجاوب معه، وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقي ثقلانا نحن الإثنين على كتفي الملتصقتين في الأرض واستمر طارق ينيكني بجنون وسرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته، وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي واحتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الإنكماش داخل كسي إلى أن خرج منه قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة امتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء
خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر. وكان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح وفلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي باستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي ونيكي مرة أخرى؟
خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي ونتخاطف بعض القبلات وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوة التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته.