السّقوط – الحلقة الرّابعة

مر يومان لم يحدث بهم أى شئ إطلاقاً فلم يحضر عم محمود لثلاث أيام متتالية ولم أرى وليد وكنت على وشك الجنون أو أن أصاب بالإحباط بعد أن ظننت أن عالماً جديداً فد إنفتح أمامى ولكن خاب رجائى ولم أرى أى شخص وكأنها كانت حوادث قدرية لن تتكرر، اليوم هو الخميس قضى زوجى اليوم فى عمله كعادته وقد قررت أن أعيد معه المحاولة ليلا فى موعد لقائنا الجنسى الأسبوعى لعلى أستطيع فك رتابته وأخذه لعالمى المفعم بالشهوة، قمت بوضع ميك اب صارخ واستخدمت الألوان الغامقة لتجعلنى أشبه المومسات وإرتديت أحد قمصان نومى الشديدة العهر فقد كان من الشيفون الخالص لا يدارى شئ من جسدى وأرتديت من فوقه الروب الستان الطويل، حضر طارق فى موعده فى حوالى التاسعة ودخل بعد أن سلم على وتوجه مباشرةً لغرفتنا ليبدل ملابسه ثم خرج إلى الحمام ليأخذ حماماً وهو يطلب منى تحضير الطعام، يا له من أحمق أعمى لم يلحظ هذا المكياج الصارخ الذى أضعه لأول مرة ولم يعلق عليه، قاومت الضيق واليأس وإنتظرت خروجه وأنا انتظره على طاولة الطعام، خرج يرتدى شورته الداخلى فقط ويضع الفوطة فوق كتفيه وجلس يأكل بنهم دون أن يرفع بصره نحوى ولو مرة واحدة، أنهينا الطعام وقام يجلس أمام التلفزيون وقمت ألملم السفرة وقد خلعت الروب لأصبح فقط بالقميص العارى ولكنه لم يرفع بصره نحوى للمرة الثانية،

إنتهيت وتوجهت نحوه وأنا أحمل كوب من العصير له وهو ينظر إلى ويمسح جسدى بعينيه ويتناول منى الكوب وهو يقول ببلاهة

إيه الحلاوة دى

قمت باللف أمامه أستعرض جسدى

إيه يا قلبى عجبك؟

قام بصفع مؤخرتى بيه العريضه وهو يجذبنى نحوه

جامدة يا روحى

ثم قام وجذبنى من يدى نحو غرفتنا وهو يدفعنى نحو الفراش لأستلقى عليه بظهرى وينحصر القميص حتى خصرى ويظهر له فرجى وهو محلوق وتام النظافة، لأجده يخلع الشورت ويجثو فوقى بلا مقدمات ويدخل عضوه بداخلى بعد أن أخذ من ريقه وبلل فرجى بلعابه ويهز جسده فى ضربات متتالية وهو يولج عضوه بداخلى لدقيقتين قبل أن يلقى بحمولة بداخلى وينقلب على جانبه دون كلمة واحدة، قمت من جواره وأنا ألعنه وأسبه وخرجت للصالة أجلس وحيدة والدموع تنسال من غصباً عنى وأنا أندب حظى وألعن شهوتي التى لم يطفئها هذا الحيوان ولو لمرة واحدة، انا بحاجة لمن يجعلنى اصل لذروتى وأن أغرق فى اللذة، أحتاج لإرواء هذا الجسد الذى يذبل يوماً بعد يوم من حرمانه الدائم، لم أعد أستطيع الصبر أكثر من ذلك وأصبحت كالمدمنة التى حان وقت جرعتها ولا تجدها، زوجى الغبى ووحدتى الطويلة هم من فعلوا بى ذلك وأوصلونى لكل هذا الشبق والرغبة، لو أنى جميلة أو ذات جسد شهى ملفت لكنت رميت نفسى فى علاقة مع شخص ينعم بجسدى ويسقينى من ذكورته، ولكنى لا ألفت النظر ولا أعرف شخص يحبنى ويشتهينى، ولكن لماذا أجلد نفسى لهذه الدرجه لقد سال لعاب العجوز على جسدى وإنتصب عضو الصبي عليه هو الأخر، لا أنا لست مرفوضه هناك من يشتهينى ويثيره جسدى النحيف عجوز محروم وصبى أشد حرماناً، كل ما على فعله هو كشف هذا الجسد أمامهم، لن أترك نفسى لهذا الحرمان، سأعوض جسدى وأشبعه ولن أدعه يظل هكذا بلا إرتواء،

غلبنى النوم وأنا أفكر حتى أنى نمت فوق الكنبة ومر اليوم التالى – الجمعة – إجازة طارق بين نومه ورتابته كالعادة لم يحدث شئ سوى أن جلسنا قليلا فى الحديقة نحتسى الشاى بحديقتنا ولفت نظره إتساخها وامتلائها بأوارق الشجر الذابلة وبعض الأكياس الفارغة التى تطاير من هنا وهناك وتعلق بأفرع الشجر،

هى الجنينة مبهدلة كده ليه؟!

وأنا مالى؟!! هو أنا هانضفها هى كمان

عادى يعنى مش بيتنا !! ما تنضفيها

أكيد مش هاعرف

طب، أبقى خلى بتاع الزبالة لما يجى ينظفها ويلم كل الزبالة دى وإديله عشرين جنيه

حاضر لما يجى بعد بكرة هاقوله

وانتهى اليوم وفى صباح السبت غادر للعمل وبعد نزوله قمت بترتيب الشقة والقيام ببعض الأعمال المنزلية وعند الساعة الرابعة مساءاً نزلت لى جارتى سماح لتجلس معى فى حديقتنا ندردش سوياً كما إعتدنا، تكلمنا فى كل شئ حتى ظهر وليد من خلال الممر وهو يحدث والدته أنه سيخرج قليلا كما وعدته ليلعب بالكرة مع بعض الجيران، وافقت والدته ليتحول الحديث عنه وهى تشتكى لى شقاوته البالغة وجنونه بالكرة

وماله بس يا سماح ده عيل سيبيه يلعب ما احنا فى أجازة

لتلوى لى بشفتيها وهى تحرك يدها منددة

عيل ايه بس، الواد كبر وبلغ وبلاقى هدومه غرقانه كل يوم

ايه؟!!!!!!!!!!!!

هو فى السن ده ولسه بيعملها على روحه

لتنطلق منها ضحكة كبيرة

يخرب عقلك يا نهى، يعملها على روحه ايه هو لسه عيل بشخه؟!!!!

الواد كبر وبلغ وبقى يحتلم

دارت بى الدنيا وهى تخبرنى بذلك وقفز برأسى على الفور منظر عضوه وهو منتصب من خلف الشورت،

اها، فهمت… طب مبروك يا ستى عقبال ما تفرحى بولاده

دايما قلبى واكلنى وقلقانة عليه يا نهى، الواد بيفضل لوحده طول اليوم ويا عالم بيعمل ايه ده غير لعب الكورة اللى مجننه، كنت الاول بوديه عند ماما لما كنا قريبن دلوقتى ومن بعد الشقة الجديدة بقيت بعيدة عنى

يا ستى بلاش القلق ده، وليد مؤدب ومتربى ومايتخافش عليه ولو على قاعدته لوحده يا ستى انا من عينى كل شوية هاطمنلك عليه لحد ما ترجعى من الشغل

كتر خيرك يا اصيلة، بس انا كنت عايزة منك خدمة تانية

ايه يا حبيبتى أامرينى

انتى مش كنتى مدرسة فرنساوى

آه، وياريتها دامت

طيب انا عايزاكى تدى وليد دروس فرنساوى، أهو على الأقل مش هايخرج بره البيت وهاينشغل بالدرس وكمان لو إحتجتى حاجة يجبهالك بدل ما تخرجى

بس كده، من عينى طبعا، من بكرة تعرفيه كل يوم ينزلى الساعة 12 الظهر أكون خلصت اللى ورايا ماعدا الجمعة علشان أجازة طارق والسبت علشان أجازتك

ربنا يخليكى ليا يا حبيبة قلبى وعقبال ما تفرحى بولادك

انتهى اليوم وانا فى سعادة بالغة لمعرفتى أن وليد قد أصبح رجلا من والدته وانه سيكون ملكى كل يوم وحدى فى غياب زوجى، ظللت افكر ماذا افعل معه وكيف اتمتع به ووصلت بالتفكير انى لن اتسرع حتى اتمكن من التحكم به حتى لا ينفضح امرى ولكى لا افقد متعة اغواءه سريعاً بمعنى أدق أسويه على نار هادئه،

فى الصباح كنت أجلس بإنتظار قدوم سيد حتى اجعله ينظف الحديقة كما طلب زوجى طارق وكنت أود الانهاء من ذلك سريعاً حتى أستعد لقدوم وليد،

بعد التاسعة بقليل شعرت بحركة سيد بالخارج فهذا يوم حضوره وكنت ارتدى بيجامة منزلية من القطن – برمودا – ليست بالضيقة او الواسعة بيجامة عادية ليس بها اى إغراء غير انى كنت ارتديها على اللحم – دون ان تكشف شيئا من جسدى – كما افعل دائما وانا اجلس بالمنزل،

خرجت له وطلبت منه فعل ذلك ليرد ببلاهة ودون مبالاة

حاضر يا ست هاخرج الزبالة وافضى الصندوق واجى، جاء بعد قليل وهو يجر صندوقه وكنت انتظره بالداخل ووجدته يدخل الشقه لأصيح به

حاسب يا بنى رايح فين؟!!!

ايه يا ست مش انتى اللى قولتيلى انظف الجنينة

وداخل بالصندوق ليه؟!!! كده هاتبهدل الأرضية

طب وهالم الزبالة فى ايه طيب؟

يادى النيلة، انا كنت عارفة انك هاتقرفنى، اصبر لما الم السجادة الاول

قمت بشد السجادة بعيداً حتى يمكنه المرور حتى الحديقة وهو يجر الصنوق الذى يترك اثراً من البقع خلفه فى خط مستقيم حتى الحديقة، دخل للحديقة ونظر حوله يتفحص المكان وانا بالصالة اراقبه فوجدته نزع جلبابه ووضعه فوق احد الكراسى وكان يرتدى اسفلها لباساً من القطن الأبيض التقليدى واسعاً يصل الى ركبتيه وفانلة داخلية بنصف كم بها اكثر من قطع، لم استطع تمييز اى تفصيل وتركته يقوم بمهمته ودخلت للمطبخ اجهز الطعام حتى اتفرغ لوليد عند حضوره، مر أكثر من نصف ساعة حتى قررت ان اخرج القى نظرة عليه وعند وقوفى فى الصالة لم اجده فظللت اقترب حتى وصلت للباب ونظرت من خلف الزجاج من الناحية المغلقة ابحث عنه حتى وجدته فى احد الأركان مخرجاً عضوه ويتبول بجوار الحائط، هالنى المنظر وانفزعت لرؤيته وصدمنى حجم عضوه، لم اكن اتخيل ان ارى عضوا ذكريا بهذا الحجم، رغم انه غير منتصب الا انه يبدو تخيناً جداً وكبيراً بشكل عجيب، لم ارى فى حياتى شيئا كهذا سوى فى الأفلام الإباحية وكنت اظنها نتيجة عمليات تجملية لا اكثر، ابتلعت ريقى بصعوبة ورجعت للداخل قبل ان يرانى ووقفت بمنتصف الصاله وانا ارتجف ولا اعرف ماذا افعل حتى اشتهيت – الزبال – هل اجعله ينال هو الاخر من جسدى؟

لم يخطر ببالى ابدا سيد فى اى وقت، كيف افكر فى شخص معتوه وايضا مجرد جامع قمامة متسخ له رائحة كريهة، اسئلة كثيرة دارت برأسى كنت اطردها لتمكن الشهوة منى حتى رأيته يمر من امام الباب دون ان يلمحنى وهو يضع بعض الاوراق بالصندوق، جررت قدمى وانا اتقدم نحوه واحدثه بصوت ممحون كله شبق

ايه يا سيد، لسه ما خلصتش؟

وانا انظر مباشرة نحو عضوه الذى يبدو كشئ ضخم يخبئه داخل الشورت وراسه واضحة ضخمة ممتلئة بفعل بقعة الماء فوق الشورت بعد تبوله

خلصت خلاص اهو يا ست

وهم بالإمساك بجلبابه ليرتديه قبل ان اصيح به دون تفكير

اصبر انت بتعمل ايه؟

هالبس وماشى يا ست، ما نا خلصت خلاص اهو

لأ استنى خرج الصندوق بره الشقة وتعالى نظف الارضية دى مطرح ما وسختها

حاضر، تحت امرك يا ست

وتلفت حوله بغباء يريد وضع الجلباب مرة اخرى ولكنى كنت اسرع منه وامسكت به وانا اكاد اهمس من فرط الشهوة

سيب دى دلوقتى، هى هاتطير

اخذت منه جلبابه والقيت به فوق كنبة الصالون وافسحت له الطريق ليخرج الصندوق وانا اتبعه بنظراتى واحك فرجى بيدى دون ان يرانى،

عاد وهو ينظر الى الارض كمن يبحث عن شئ

اعمل ايه بقى

انه لا ينظر إلى ولا يرفع بصره نحوى فهو لا يدرك انه امام امرأة تحترق من الشهوة او لا يدرك من الأساس ان إمرأة أمامه،

اصبر هاجيبلك الميه والمساحة ونظف يا… يا سيد

قلتها بدلال شديد واغراء واضح واتجهت نحو الحمام اتمايل واتلوى فى مشيتى ببطء ونظرت خلفى عند باب الحمام لأرى ان كان تبعنى بنظره ام لا لكنى فوجئت به خلفى تبعنى ولم اشعر به لعدم ارتداءه شئ بقدميه لتعقد الدهشة لسانى لثوانى قبل ان اسأله بعد ان عضضت على شفتى السفى

ايه ده؟!! انت جاى ورايا ليه

مش انتى قولتيلى هامسح الارض بالميه يا ست

آه قلتلك، انا هاجيبهم

هز رأسه وهو مازال ينظر للارض وهم للعودة حتى امسكت بذراعه

استنى، استنى رايح فين، تعالى شيل جردل الميه

وقفت مستنده على جدار الباب الضيق وانا اشير له نحو الجردل ليدخل ويحضره ولبدانته حاول العبور فلم يتمكن فقام بلف جسده ليعبر بالجنب بجوارى ليحتك جسدينا بقوة لبدانته وانا اكاد احضنه بجسدى واتحسس عضوه الضخم بفخذى

سيد… حاسب هاتفعصنى

لا مؤاخذة يا ست مش قصدى

احضر الجردل وسبقته للصالة وبعد ان وضعه على الارض

اعمل ايه بقى دلوقتى؟

تعالى نجيب المساحة

تحركت امامه وانا انظر له ووجدته لم يتحرك

واقف ليه؟ تعالى نجيب المساحة بقولك

نظر بعد فهم وحيرة وتحرك خلفى وسبقته للباب انتظره مثل المرة الأولى

فين المساحة يا ست؟

أهى يا سيد، ادخل هاتها

وكالمرة السابقة احتك جسدينا ولكنى هذه المره مسحت جسده بجسدى كله حتى انى عصرت نهودى بصدره العريض ومسحت بظهر يدى على عضوه كأنى لا اقصد لأشعر بحجمه الكبير جدا وهو لا يبالى ولا يدرك فقط انا من ارتعشت وكدت اقع على الارض، عاد بالمساحة وتوقف لثانية ينظر فى عينى للمرة الاولى كأنه ينتظرنى ان اتحرك كالمرة السابقة، لكنى لم افعل فقط أدرت جسدى وكأنى أحتضن حلق الباب دافعة بمؤخرتى للخلف

يلا يابنى مالك

مر من خلفى وذكره يمسح مؤخرتى وانا ارجع اكثر نحوه بها حتى غاص لثانية فى تجويف مؤخرتى قبل أن أشعر بنغزة قوية بها من يد المساحة التى ضربنى بها بقوة دون أن يقصد فصحت لا ارادياً

آى… حاسب يا سيد عورتنى

تخطانى وهو ينظر ليدى وهى تفرك مؤخرتى مكان الضربة

لامؤاخذة يا ست مقصدتش

حرام عليك، وجعتنى جامد مش تحاسب

حقك عليا مقصدتش

عاجبك كده أهى بتوجعنى وتحرقنى قوى

وانا ارفع بلوزة البيجامة لمنتصف بطنى وادخل يدى اتحسس مؤخرتى من تحت البنطلون

حقك عليا يا ست، دى خبطة صغيرة

صغيرة ازاى بس انا حاسه ان التوتا اتعورت

ايه الطوطا دى يا ست

وانا اشير له بيدى داخل البنطلون واحنى جزعى قليلا لامام لأبرز له مؤخرتى وانا اهمس بكل محن وشهوة

هنا يا سيد فى طيـ.. طيزى

ولاول مرة اشعر انى اثرت انتباهه وان شيئا تحرك بداخله وهو يدقق وينظر ويتابع يدى حتى قمت بالضغط بيدى لاسفل لادع البنطلون يسقط عن نصف مؤخرتى ويعريه أمام عينيه المفتوحة مثل فمه

شوف كده فى تعويره؟

………………………………..

لم يجب باى كلمه وظل يحملق فى مؤخرتى وانا احركها امامه وازيد من دايرة دوران يدى لتتعرى كلها عن اخرها

سيد… بكلمك، فى تعويرة فى طيزى؟

لأأأأ… لأ مفيش حاجة

مددت يدى امسك بيده واضعها تماماً فوق لحم مؤخرتى دون اى اعتراض منه

ازاى بس، شوف كويس دى بتحرقنى خالص

اخذ يحرك يده برعشة وخوف وهو يتحسس مؤخرتى وهو يتهته

مفيش حاجة والنعمة، سليمة وحلوة اهى

حلوة !!! طيب يا بكاش تانى مرة ابقى خد بالك علشان ماتعورنيش واتوجع

حاضر يا ست

رفعت بنطلونى وعندما هممنا بالحركة وجدت ذكره منتصب بشدة يدفع لباسه الابيض يكاد يمزقه، انه كبير جدا عملاق بمعنى الكلمة وودت ان امسك به واخرجه من محبسه والتهمه التهاماً،

اقفل باب الشقة يا سيد علشان نعرف نمسح

حاضر يا ست

اغلق الباب وعاد ينتظر اوامرى الجديدة

انا هارش الميه ع الأرض وانت تبقى ورايا تمسح بالمساحة، لم يبدو عليه فهم شئ فوقف ساكناً حتى وقفت امامه بظهرى ووسكبت بعض الماء بكوب صغير

يلا يا سيد، امسح

ما انتى واقفة قدامى يا ست امسح ازاى، المساحة هاتخبطك تانى

يا ماما، تخبطنى تانى فى طيزى؟!! واتعور؟

طب استنى انا هارجع عليك وانت تعدى المساحة من قدامى ارشلك ميه وانت تمسح

لم يفهم كلامى مرة اخرى وبقى صامتاً متجهم الوجه وقد خفت حدة انتصابه، فقمت باعطائه ظهرى ووضعت مؤخرتى تماماً أمام ذكره وشببت قليلا حتى احتويت ذكره بين افخاذى من الخلف وامسكت بيده اليسرى وضعتها حول بطنى

ها يا سيد، كده شايف تمسح

لم يجيب باى كلمه وانا اعتصر ذكره بقوة الذى عاد انتصابه الكامل من جديد واحرك مؤخرتى امسح بها عانته

سيد، امسح بقى

رششت قليلا من الماء واخذ يحرك المساحة وهو يمد رأسه ليرى الارض من امامى فاصبحت شفتاى عند رقبته تماما أشم رائحة عرقه الواضحة ولم اتقزز منها ومازلت احرك مؤخرتى عليه واحرك يده اليسرى فوق بطنى وصدرى لكنه لم يقوم بفعص نهودى لا اعلم خوفاً ام جهلاً وعدم معرفة، انزلت شهوتي عدة مرات وهو يحرك يده فوق حلماتى وعملاقه يفرش فرجى من الاسفل وشعرت به قد قارب على الانزال فأبتعدت عنه حتى لا تأتى شهوته، لا استطيع ان اجازف واجعله ينزل مائه فى لباسه فيعلم احدهم بطريقة او باخرى ماحدث ولكى أبقى عليه مشتعل الشهوة نحوى ولم يرتوى، وقفت بعيده عنه قليلا انظر الى ذكره اشاهده وهو يتحرك لا اراديا لااعلى واسفل وهو يقف مشدوهاً ينظر بعيدا ثم ينظر الى ثم يخجل ويشيح بنظره حتى قمت بالتقاط جلبابه واعطيته اياه ليغادر وقمت باعطائه النقود وانا اشكره

شكرا يا سيد

تحت امرك يا ست

هاتيجى تساعدنى تانى؟

ايوة يا ست تحت امرك

بس هاتحاسب، احسن تعورنى تانى زى النهاردة

حقك عليا يا ست

طيب يا سيد أمشى… واقف ليه

حاضر يا ست

ارتدى جلبابه وجر صندوقه وغادر والقيت بنفسى فوق الكنبة التقط انفاسى وادخل يدى اتحسس فرجى الذى فاضت سوائله حتى صنعت بقعة كبيرة فوق بنطلونى،

نظرت للساعه وجدتها العاشرة والنصف فتذكرت موعد قدوم وليد فقمت على الفور استعد لحضوره فقد جعلنى سيد متلهفة اكثر عليه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ