بعد أن غادر سيد دخلت مسرعة للحمام أنزع عنى ملابسى وأقف مشدوهة أسفل ماء الدوش أمسح ما علق بى من عرقى وعرقه وماء شهوتي وأنا أبتسم بلا وعى فقد أعجبتنى الفكرة جدا،
سيد شخص شبه معاق – عبيط – لن يفهم شئ أو يشعر بشئ، سأستطيع فعل جنونى ورغباتى أمامه ومعه دون خوف،
لقد إمتلأ المطحن بالشعير، من لا شئ إلى ثلاث أشخاص فى انتظار ما سأفعله بهم، كم أنا محظوظة بهم وكأنهم جاءوا جميعاً بعد كل هذه السنوات لتعويضى عن عمرى كله الذى عانيت فيه من الحرمان والتجاهل وعدم الاهتمام،
أنهيت حمامى ودلفت لغرفتى ووقفت أمام المرآة أتطلع لجسدى واتفحصه من كل الزوايا، مازلت رفيعة نحيفة لا يتعدى وزنى الـ 50 كيلو بل أقل ولكنى أرى انتصاب نهودى وارتفاعهم رغم حجمهم الصغير وكذلك بروز مؤخرتى وإستدارتها وكأنها دائرتان صغيرتان أسفل تقوس ظهرى ليزيدهم ذلك بروزاً ووضوح،
إنتقيت بلوزة بيضاء سميكة محتشمة من القماش الثقيل وأحكمت إغلاقها ومن تحتها بنطلون ليكرا زهرى اللون شديد الالتصاق بسيقانى وافخاذى ويغرق فى تجويف مؤخرتى ولكن البلوزة كانت تغطى كل مؤخرتى،
لا أريد أن يفطن وليد لعهرى هكذا من أول مرة، يجب أن نمشى الطريق بتأنى وروية خطوة بخطوة دون تعجل أو تسرع،
عم محمود رجل كبير يملك من الحكمة والهدوء ما يطمئن وسيد معتوه أبله لا يفهم شئ ولا يعى ما يحدث حوله، لكن وليد صبى مراهق متمرد لا يمكن الوثوق فى تصرفاته وردود افعاله وتفكيره، اذا حكى شيئا لوالدته او والده او احداً من اصدقائه ستصبح كارثة، يجب الحرص الشديد معه لاقصى حد وعدم الاستسلام لشهوتي معه بالذات بسهولة، لم ارتدى حجابى واكتفيت بلم شعرى للخلف – ديل حصان – وجلست انتظره حتى رن جرس الباب قبل موعده بربع ساعة وكان هو،
ادخلته وانا ارحب به وجلسنا سوياً على السفرة وأخذت أشرح له وأعيد مراجعة بعض الكلمات والقواعد معه وهو منصت لى ولم يرفع عينه نحوى بشكل مختلف او له معنى مما اشعرنى براحة كبيرة فهذا دليل انه تعامل مع ما حدث من قبل على انه مجرد موقف عابر، مرت ساعة ونحن نذاكر بجدية واعادنى ذلك لايام عملى كمدرسة مما اشعرنى بمتعة كنت قد نسيتها وعاد حنينى للعودة للعمل مرة اخرى،
بعد ان انتهينا قمت واحضرت له كوباً من العصير وجلسنا سوياً فوق كنبة الصالون وانا امدح فى ذكائه وسرعة استجابته واطلب منه بلهجة الام ان يستمع لكلام والدته ويكف عن ارهاقها وعصيان اوامرها،
بس انا يا ابلة بحب العب كورة وهى مش بتوافق
ما انت اللى بتلعب فى الشقة
طب اعمل ايه وهى بترفض اخرج وهما مش موجودين
مممممم، طيب يا سيدى سهلة تعال العب فى الجنينة عندنا
بجد يا ابلة؟!!! ينفع العب فى الجنينة بتاعتكم؟
ايوة طبعا، كل يوم بعد الحصة ادخل العب شوية
ربنا يخليكى يا ابلة نهى بجد، انتى طيبة قوى
المهم تذاكر كويس وماما ما تشتكيش منك
حاضر.. حاضر هاتتبسطى منى قوى
خلاص اطلع انت دلوقتى وبكرة نعمل اللى اتفقنا عليه
ماشى يا ابلة
بس ماما قالتلى اقولك انى هاجى الاحد والثلاثاء والخميس بس اخد الدرس، علشان ما نتقلش عليكى وماتزهقيش مننا
لم استطع منع ضحكتى وهو يتحدث هكذا كطفل صغير واومأت له برأسي
ماشى يا وليد اسمع كلام ماما نخليها يوم ويوم، بس اى يوم تحتاج حاجة تعالى على طول وماتتكسفش وماما مش هاتزعل ماشى يا ابلة يعنى ممكن ااا….
ايه يا بنى قول ما تتكسفش
ممكن اجى العب فى الجنينة من غير ما يكون عندى درس؟
بس كده، تعالى يا حبيبى فى اى وقت
متشكر جدا جدا يا ابلة نهى
قمت انحنى امامه ارفع صينية الاكواب وانا اعطيه ظهرى لكى ترتفع البلوزة ويشاهد مؤخرتى من خلال بنطلونى الليكرا الضيق، لم ادع اليوم يمر دون اشارة ولو بسيطة لاجعله يبحث بعينيه عن جسدى ويعتاد ذلك ويشغل عقله، لمحته بطرف عينى وهو يحدق فى مؤخرتى خجلاً واعتدلت سريعاً وانا اتجه ناحية المطبخ وعند عودتى كان يتحرك مودعاً، عند الباب وقبل ان اغلقه وجدت عم محمود امامي
مساء الخير يا ست الكل
اهلا وسهلا مساء النور
مد يده يداعب رأس وليد بطيبة
ازيك يا حبيبى وازاى بابا
ازيك يا عمو
التفت لى وليد مبتسماً وصعد لشقتهم وهو يعدو وتركنى وحدى مع العجوز الذى يبدو عليه التعب والإرهاق،
عاملة ايه يا مدام، وازاى الاستاذ طارق؟
كلنا بخير يا عم محمود تسلم حضرتك جاى متأخر يعنى النهاردة؟
غصب عنى يا بنتى بقالى كام يوم عيان ومانزلتش الا للشديد القوي
يا نهار ابيض، الف سلامة على حضرتك، طب اتفضل جوه استريح من المشوار
كتر خيرك يا هانم، انا جيت بس علشان اخد كارت العداد اشحنه علشان السباك جاى بكرة وخايف اتفاجئ ان التيار اتقطع علشان بقالى مدة ما شحنتوش وتقريباً الرصيد خلص
وهو السباك هايحتاج الكهربا؟!!
ممكن يا بنتى يحتاج يوصل عدة ولا حاجة، وكمان كده كده لازم اشحن
كنت اجلت كل ده شوية طالما حضرتك لسه تعبان
خلاص انا بقيت أحسن وما صدقت السباك حن عليا وقالى جاى بكرة
ربنا يقويك ولو حضرتك احتجت اى حاجة انا موجودة دايما
معليش يا هانم بتعبك معايا، استأذنك بس ابقى اتقل عليكى بكرة علشان افتح المحبس العمومي
تسارعت دقات قلبى وانا استعيد ما حدث فى المرة السابقة ولمحت ابتسامة تعلو وجهه لا استطع تحديد مغزاها وان كانت غير مقلقة
ايوة طبعا تحت امرك، وقت ما تحب
شكراً يا بنتى كتر خيرك
صعد لشقته ودخلت انا الاخرى وارتميت فوق كنبة الصالة استرجع احداث اليوم الكثيرة المتلاحقة، ضجت رأسى بالتفكير وشعرت بفوضى مؤلمة تجتاح عقلى فلا استطيع التركيز فى التفكير فى شخص واحد حتى النهاية، مجرد لمحات وتسأولات وتخيلات ولا اصل لشئ، على الهدوء والتركيز جيداً حتى استطيع التفكير بشكل سليم لن يحضر وليد فى الغد وكذلك سيد، إذا على نسيان امرهم مؤقتاً الان، فى الغد سيحضر عم محمود بصحبة السباك وقد اعلمنى انه سيأتى الى بحجة المحبس، هل هو يتصرف بشكل طبيعى ومنطقى ام انه بالفعل يحاول التحجج ليرانى؟!!! هل يريد فقط المشاهدة والاستمتاع ام يطمح لما هو اكبر؟ ماذا على ان افعل؟!! هل احتشم معه ام افتح له باب جسدى على مصرعيه؟؟ لقد رأى الكثير فى المرة السابقة فلا قيمة اذا لإدعاء الاحتشام امامه لقد تخطينا ذلك حتى انه لامس مؤخرتى وفرجى بيده،
دخلت الى غرفتى احرر جسدى من ملابسى المحتشمة وغطاء رأسى فكنت اشعر بالضيق لارتفاع درجة الحرارة وارتديت هوت شورت وبادى خفيف لا يصل للشورت فبدا جزء من بطنى واضحاً ونظرت فى المرآة فوجدت الشورت الفيزون غارقاً بين ردفى جذبته لكنه عاد لينحشر مرة اخرى من جديد لتظهر احراف مؤخرتى من حوافه القصيرة، خرجت لاكمل اعمال المنزل ولكن صوت جرس الباب جعلنى اتوقف مكانى فلا اعرف من سيأتينى الان، وصلت للباب ونظرت من العين السحرية فوجدته عم محمود عاد مرة اخرى ويتلفت حوله كأنه يتأكد أن أحداً لا يراه،
فتحت جزء من الباب اخرجت منه رأسي
ايوة يا عم محمود، محتاج حاجة؟
لامؤخذة يا هانم، طلب رخم معليش
لأ طبعا تحت امرك، اتفضل
فتحت له الباب اكثر ليعبره ولم يخيب ظنى فتخطاه بخطوتين ويرى كامل هيئتى ويتفحصنى من رأسى لقدمى، فمددت يدى أغلق الباب قليلا حتى اشعره بالخصوصية أكثر واوحى اليه انى اريه ما لا يراه غيره،
معليش يا بنتى شكلى جيت فى وقت مش مناسب
قالها وهو يمسح جسدى بعينيه بتأنى وهدوء
لأ ابدا يا عم محمود حضرتك مش غريب تيجى فى اوقت، حضرتك فى مقام بابا
كتر خيرك يا بنتى من القلب للقلب، لو فيها تعب عايز كارت العداد بتاعكم انقل الرقم بتاعه، اصل الكارت مش فوق وخايف لما ارجع شقتى ما الاقيهوش هناك كمان، واهو لو اتزنقت خالص اروح الشركة اطلع واحد جديد واهو رقمنا بعد رقمكم علشان اعرف اسجله من تانى
بس كده، انت تأمرنى يا عم محمود ثوانى اجيبهولك
تحركت امامه بهدوء شديد وانا اتمايل واتراقص بمؤخرتى الصغيرة فى دلال بالغ حتى دخلت للمطبخ واحضرت الكارت وعدت من جديد امشى بنفس الدلال والهدوء وانا انظر نحو ذكره فلم استطع رؤية شى حيث يرتدى قميص طويل يخفى مكانه فوق بنطلونه القماشى،
اتفضل يا عم محمود
استأذنك ورقة وقلم يا ست الهوانم
من عينى
قمت بالانحناء امامه مباشرةً افتح درج مكتبة المدخل اخرج له ورقة وقلم وقبل ان افرد جسدى اسقطت القلم من يدى الذى جرى ودخل تحت المكتبة فلويت جزعى بقوة لابحث عنه فأرتطمت مؤخرتى بجسده فتصنعت الفزع
آى… سورى يا عم محمود
لأ يا بنتى فداكى، القلم شكله دخل تحت المكتبة
نزلت على ركبى مبرزة مؤخرتى له وانا انحنى برأسى وأمد يدى كمن يبحث فما كان منه الا ان انحنى خلفى تماماً ولامس جسده مؤخرتى مرة أخرى وهو يمد يده يصطنع البحث هو الاخر،
شعرت بجسده يضغط فوقى برفق فصرت اتحرك يميناً ويساراً فوق ذكره ببطء شديد لكنى لم اشعر بأى صلابه وان كنت احسست بذكره فوق مؤخرتى،
اهو، ايدى عليه بس ده دخل جوه خالص
قالها وهو ينحنى اكثر فوقى كأنه سينام تماماً على جسدى ويضع يده فوق مؤخرتى كأنه يستند عليها دون قصد فأرتجفت وضممت مؤخرتى بقوة وانا اشعر بسوائلى تنساب من فرجى وهو يفرك مؤخرتى بهدوء ورقة بالغة وانفاسه تحرق رقبتى من الخلف،
لم استطع الصمود اكثر من شدة شهوتي ولم تتحمل ركبتى الصمود فسقط جسدى غصباً عنى حتى اصبحت نائمة على بطنى تماماً وهو فوقى يمدد جسده فوقى بالكامل
ايوة كده يا نهى يا بنتى كده هاتشوفيه وتمسكيه
حاضر يا عم محمود، بس ساعدينى امسكه
انا معاكى اهو مش هاسيبك
قالها وهو يرتفع وينخفض فوقى ويده اصبحت اكثر قوة وحرية يعصر فلقت مؤخرتى ويفركها حتى شعرت بأصابعه تتحرك لتدخل داخل الهوت شورت الذى انحصر كثيراً عن لحم مؤخرتى فلم أُرد أن يفعل أكثر من ذلك فسحبت جسدى من تحته
أهو، لقيته
وانا انظر فى وجهه الذى يبعد عنى بأقل من عشرين سم ووجدته كله عرق وشفتيه ترتعش،
قمنا من وضعنا الغريب وامسك القلم منى بيد مرتعشة بشدة وكتب الرقم ووضع الورقة فى جيبه
تسلميلى يا ست الكل
تحت أمرك يا عمو
بكرة بقى هاعدى عليكى زى ما اتفقنا
حاضر، هستناك
هم بالخروج واتجه نحو الباب فأمسكت بذراعه بعفوية
هاتيجى بدرى؟
نظر فى وجهى يتأملنى وأنا أعض على شفتى السفلى من احدى جوانبها
من النجمة
لأ، من النجمة لأ… طارق بينزل الساعة 8 تعال بعد ما ينزل علشان أعرف أساعدك
وصلته رسالتى بكل تأكيد أنى أريده معى وأنا وحدى فأتسعت إبتسامته ومد يده يسلم على بها لاول مرة وهو يضغط عليها برفق ويتحسسها
من عينيا يا ست الهوانم
إنصرف عم محمود ودخلت غرفتى إرتميت فوق فراشى أتلوى من متعتى وشعور اللذة وأنا أفكر فى ماذا سأفعل غداً مع هذا العجوز.