السّقوط – الحلقة السّادسة

ظللت لفترة طويلة من الليل ممدة بجوار طارق زوجى أفكر فى طريقتى غدا مع العجوز الذى واعدنى على اللقاء غدا بشكل يوحى بنيته،

حتى توصلت لكل تفاصيل الغد وخلدت للنوم فى إنتظار الصباح،

غادر طارق فى موعده اليومى فى الثامنة وإرتديت برنص الإستحمام وجلست فى انتظار ضيفى،

فى الثامنة والنصف تقريبا شعرت بأحدهم يعبر المدخل وبعد دقيقة ضرب جرس الباب، نظرت من العين السحرية فوجدته جارى العجوز حضر مبكر ولكن بعد نزول زوجى كما أفهمته، وضعت الفوطة فوق رأسى لأبدو كمن خارج للتو من الحمام وفتحت له كالمرة السابقة وأنا أخبئ جسدى خلف الباب ثم سمحت له للعبور وأنا أغلق الباب خلفه نوعا حتى لا يرانا أحد من الخارج – إن وجد – فوجدت الإبتسامة تعلو وجهه،

صباح الخير يا ست الكل يا هانم العمارة كلها

بادلته الإبتسامة وأنا أصطنع الخجل

صباح النور على حضرتك يا عمو

شكلى جيت بدرى وأزعجت كالعادة فى وقت مش مناسب

أرجوك يا عمو مش تقول كده أبدا أبدا،

حضرتك ما تعرفش قيمتك عندنا، إنت تيجى فى أى وقت فى الدنيا

تلفت بعينه داخل الشقة يمسحها ببصره،

أظن الأستاذ طارق نزل؟

آه يا عمو هو بينزل تمانية بالظبط

خسارة، حظى وحشى إنى مش بشوفه خالص

ايه ده وأنا روحت فين يا عمو؟!!

انت ست الكل يا هانم، تسمحيلى أفتح المحبس علشان السباك لما يجى يشوف تسريب الميه؟

طبعا.. طبعا يا عمو إتفضل حضرتك

سبقته نحو المنور وهو خلفى يتبعنى ولم يكن البرنص يظهر شئ أكثر من سيقانى وظهر ركبتى من الخلف،

دخل المنور وفتح المحبس كما يدعى ثم خرج ووقف أمامى ونحن فى الممر بين الحمام والمطبخ،

ست الكل إتعودت خلاص بقى على إزعاجى، أكيد هاحتاج أنزل أقفل المحبس مرة تانية بعد ما السباك يجى علشان يعرف يشتغل

ضحكت بشكل طفولى وأنا أشير له بأصابعى ومرة تالته يا عمو بعد ما يخلص تصليح علشان نفتحه

ههههههه، شكلى قرفتك قوى يا بنتى حقك عليا

إخص عليك يا عمو ده حضرتك منورنى بجد، ده أنا مبسوطة جدا بدل وحدتى كل يوم والملل اللى مالوش آخر،

بعد الشر عليكى من الوحدة يا بنتى

بس فى حاجة صغننه قوى يا عمو

ايه يا بنتى؟ خير؟!

أنا لازم أنزل أشترى طلبات للبيت وراجعة تانى

أوبا، ايوه.. ايوه، طيب يا بنتى شوفى اللى وراكى وانا هستناكى لحد ما ترجعى

ايه ده يا عمو؟!!! هو يصح برضه أعطل حضرتك؟!!!

انا عندى نسختين للمفاتيح انا هاخد واحدة وحضرتك التانية علشان لو نزلت وانا مش موجودة تدخل وتعمل براحتك

لأ.. لأ يا بنتى مش للدرجة دى

اخص عليك يا عمو، وحضرتك عامل فرق بين شقتنا وشقتكم

مش قصدى يا بنتى على الأقل علشان محدش يشوفنى وانا بدخل كده لوحدى

مين يا حسرة، هو فى حد بيجى ناحية العمارة دى

كنت أقولها وأنا أهرول للمطبخ وأعود وأمد يدى له بنسخة المفاتيح

برضه مصممة يا بنتى

خلاص بقى يا عمو… ده بيتك

أخذ المفاتيح وودعنى وصعد لشقته وإتجهت للفور لغرفتى أرتدى أحد كلوتاتى – الفتلة – ومن فوقه جيبة من القماش الطويل المحتشم وبلوزة محتشمة أيضا بدون حمالة صدر وحجابى ثم جلست فى الحديقة لأرى قدوم السباك،

بعد أقل من ربع ساعة كان السباك البدين يعبر المدخل صاعدا لشقة عم محمود وعلمت أنه سينزل خلال دقائق فأخذت مكانى فى أحد أركان الحديقة حتى لا يرانى عند دخوله،

خمس دقائق وكان العجوز يفتح الباب بهدوء كما توقعت تماما دون أن يضرب الجرس ليتأكد من عدم وجودى، كان يظن أنى فعلت ذلك لأنتظره عارية فى الداخل ولكنى كنت أعد له أمر مختلف،

تحرك بهدوء شديد وهو يتوجه لغرفتى نومى المفتوح بابها لخيب ظنه ثم يتجه لطرقة المطبخ والحمام ولا يجدنى أيضا،

عندما تأكدت أنه فى أخر نقطة فى الشقة تحركت نحو الباب وفتحته كأنى قادمة من الخارج وأغلقته وأنا أحدث صوت ليظن أنى قدمت للتو من الخارج كما إدعيت،

ايوة يا ماما.. خلاص يا حبيتى ماتشيليش هم بقى وكله هايبقى كويس، أنا وصلت الشقة يا حبيبتى هاقلع هدومى وأكلمك بعد شوية أحسن الحر هايموتنى،

توجهت لغرفتى وأنا أعلم أن العجوز سمعنى جيدا وسوف يأتى خلفى ليرانى وأنا عارية كما سمعنى،

وقفت فى منتصف الغرفة وظهرى بإتجاه الباب وفى أحد المرايات الصغيرة لمحته خلفى فى أحد الزوايا يتلصص على دون أن أشعر فقمت بخلع حجابى ثم البلوزة ليظهر له صدرى العارى تماماً ثم فككت سوستة الجيبة وتركتها تسقط حول قدمى ليرى مؤخرتى والكلوت ذو الخيط بينها يبروزها بلونه الأسود حتى جاءنى صوته هادئاً من خلفى

إحم.. إحم

إلتفت له مدعية الفزع ليشاهد كل جسدى من الأمام قبل أن أمد يدى أمسك بالإيشارب وأنا أضعه فوق صدرى أخفيه

ايه ده !!!… حضرتك جيت يا عمو؟!

لامؤاخذة يا بنتى انا هنا زى ما قلتلك قبل ما تيجى بشوية

يا نهارى… مخدتش بالى من حضرتك خالص يا عمو

ولا يهمك يا قلب عمو، ده انا مكسوف منك خالص على التعب والخضة كل شوية

خالص يا عمو ده حضرتك منور الدنيا

معليش يا بنتى ممكن تسلفى عمو إزازة ميه ساقعة؟

بس كده من عينى طبعا يا عمو

خرجت أمامه بإتجاه المطبخ وأنا أحرك مؤخرتى يميناً ويساراً بدلال شديد حتى وصلت للتلاجة وإنحنيت أخرج زجاجة الماء وأنا أبرز مؤخرتى نحوه

عندك حق يا بنتى، ده الجو حر موت النهاردة

إعتدلت وأنا أقدم له زجاجة الماء ولما كانت يد واحدة تمسك باللوزة فقد اختبأ أحد نهودى بينما ظهر الاخر واضحاً جلياً،

موت موت يا عمو… أنا بفضل قاعدة طول اليوم كده بالأندر بس وبرضه الحر فظيع

إقترب منى ومد يده بهدوء وهو مبتسم وأمسك باللوزة وجذبها برقة متناهية وأنا مستسلمة ليده

خلاص يبقى تشيلى دى وتخليكى على راحتك، مش عايز أحس ان وجودى تعبك وضيع راحتك

وقفت أمامه وصدرى عارى تماما وأنا أنظر فى عينيه مباشرةً بحب واضح وإمتنان

حضرتك طيب وحنين قوى يا عمو

انتى اللى هانم وست الكل وحنينة قوى قوى

متشكرة قوى يا عمو لذوق حضرتك، ثوانى هاعمل ترمس شاى وأطلعه لحضرتك علشان الراجل اللى شغال عندك

لسه هاتعبك تانى؟!!

تعبك راحة يا عمو يا حنين

وترجعى تلبسى تانى وتتحرى تانى؟

وايه يعنى يا عمو، كله يهون علشان حضرتك

لأ.. انا مايرضنيش تعبك برضه، الموضوع طلع بسيط والرجل كلها عشر دقايق ويخلص

ولو يا عمو لازم اللى يدخل بيت حضرتك ياخد ضيافته، هو حضرتك مالكش أهل فى العمارة ولا ايه

يسلملى ذوقك يا بنتى، طيب خلاص بس على شرط

أامرنى يا عمو

إلبسى حاجة خفيفة علشان ماتتحريش وانتى طالعة

يا نهار ابيض يا عمو، والراجل الغريب يشوفنى؟!!

لأ طبعا يا قلب عمو، قطع رقبته، لما تطلعى هادخلك الأوضة ومش هايشوفك حتى لو طلعتى زى ما انتى كده

لأ مش هاينفع يا عمو أطلع كده طبعا، ممكن وليد ابن الجيران يقابلنى على السلم، أنا هالبس جلبية خفيفة من بتوعى علشان مش تحررنى وأطلعلك

طيب بالمرة هاتى معاكى مساحة أصل المتخلف اللى فوق بهدل أرضية الحمام خالص وعايز أنظفه بعد ما يمشي

يا سلام !!.. لأ طبعا مايصحش حضرتك تعمل كده أنا هانضف كل حاجة

خلاص يا نن عين عمو اعملى الشاى واطلعى

إستغرق الأمر منى قرابة الثلث ساعة حتى حتى وضعت قليلاً من الميكب فوق وجهى وإرتديت جلبية – برمودا – خفيفة تظهر حلماتى من خلف قماشها بوضوح وأخذت الشاى والمساحة وصعدت له وانا أتلفت حولى قبل الصعود،

ضربت الجرس وفتح لى عمو وهو عارى فقط يرتى شورته الداخلى ويبدو عليه الحر فعلا والعرق فوق جسده، عقدت الدهشة لسانى لمنظره حتى أخبرنى أن الرجل قد إنتهى بالفعل ورحل قبل صعودى مباشرةً

إخص عليك يا عمو…. خضيتنى

أدخلنى وأغلق الباب خلفنا وهو يحمل عنى ترمس الشاى ويضعه جانباً

انا ما صدقت السباك مشى وكنت هادخل اخد دوش

اتفضل براحتك يا عمو ده الظاهر فى حاجة واقعة على كتفك وظهرك

الله يخرب بيته جاموسة بهدلنى وبهدل المطبخ

ادخل انت يا عمو خد حمامك وانا حالا هاخلى المطبخ يبرق

أمسك بيدى يوقفنى عن اكمال حركتى

وبعدين؟!!… احنا اتفقنا على ايه؟

ايه يا عمو؟!! انا غلطت فى حاجة

مدى يده يمسك بطرف جلبابى القصير من الأسفل ويخرجه من رأسى لأظل فقط بالكلوت الرفيع العارى ويضربنى بكف يده على مؤخرتى بدلال ورقة

خليكى براحتك كأنك فى شقتك بالظبط

حاضر يا عمو يا حنين انت

إتجهت للمطبخ وخلفى مؤخرتى تتراقص فى تناغم امام بصره ودخل هو للحمام ليأخذ حمامه، بعد دقيقتين رن هاتفه المحمول بالمطبخ فوق أحد الأرفف لأرى الاسم المسجل – نادر سعودية -،

أخذت الهاتف وهرولت بإتجاه الحمام أطرق فوق بابه المغلق

عمو… عمو.. تليفون لحضرتك وشكله من بره

ادخلى يا بنتى، ده تلاقيه نادر ابنى بيطمن

دق قلبى بقوة وفتحت الباب لأراه يقف فى البانيو الكبير الدائرى وهو يغلق الماء بيد ويضع الاخرى فوق ذكره يخفيه وان لم يستطع اخفائه تماما فظهرت رأسه الغليظه حره واضحة،

أشار لى لأضع له التليفون على إذنه بعد أن فتحت المكالمة وتحدث معه قليلاً وهو يطمئنه انه أتم التصليح وكل شئ على ما يرام وودعه فقمت بغلق الهاتف وانا أهم بالخروج قبل أن يلف جسده لأرى ظهره ومؤخرته العارية الصغيرة المشدودة وهو يسألنى،

القرف اللى ظهرى طلع يا نهى؟

كانت المرة التى ينادينى باسمى مجرد

لسه يا عمو

قلتها وانا أحرك يدى فوق كتفه كأنى أنظفه قبل أن يمد يده لى بالليفة وهو يتكلم بقوة كأنه يعطينى أمر

خدى أغسليلى ظهرى

أمسكت الليفة وأخذت أغسل له جسده من الخلف ما عدا مؤخرته،

إغسلى ظهر عمو كله يا نهى، ولا مكسوفة تحمينى؟

لا طبعا يا عمو مش مكسوفة

أخذت اغسل له ظهره كله حتى طلب منى العمل بيدى فقط حتى لا يزعجه ملمس الليفة الخشن،

تركت الليفة وتركت يدى تتجول فوق جسده كله حتى تشجعت ونزلت بها فوق مؤخرته أمسح عليها برقة وامررها بين فلقتيه وهو صامت تماماً حتى إصدمت يدى بخصيتيه من الخلف فأرتجفت بلا وعى وكدت أسحب يدى قبل ان يشعر بى

شطورة يا نهى، إيدك حنينة زى قلبك

شجعنى كلامه فعادت يدى لخصيتيه أفركهم وأدعكهم برقة وإفتنان لحجمهم الكبير الواضح حتى أن أصابعى لامست رأس ذكره،

أدار جسده ليقع بصرى مباشرة على قضيبه وأرى حجمه المتوسط ولونه الأبيض مثل بشرته وفوق شعر كثيف أبيض،

تراجع خطوة للوراء وجلس على مقعد البانيو وهو يشير لى لإكمال عملى، ولما كان ماء الدوش المنهمر يفصل بينى وبينه بعد جلوسى،

جسمى هايتبل يا عمو

قام مرة أخرى نحوى وعينه فى عينى ومد يده ينزع كلوتى عنى وأنا كالمسحورة لا أصد أو أتمنع ليظهر فرجى أمامه،

كده تيجى براحتك واهو تاخدى دوش انتى كمان بالمرة

غمر الماء رأسى وجسدى فلففت بجسدى أمامه دائرة كالملة حتى غمرنى الماء تماماً ثم خلعت مقبض الدوش وصرت أغمر جسده ورأسه بالماء تماماً هو الأخر وهو جالس يمتع نظره برؤيتى فاتحاً ساقيه على أخرهم ويتدلى قضيبه بينهم،

أرجعت مقبض الدوش مكانه وأغلقت الماء وأخذت بعضاً من الصابون أدلك بهم يدى ثم جلست بين ساقيه وأخذت أمرر كفى يدى على صدره وبطنه وذراعيه وأسفلهم أحميه بجدية كأنه طفل صغير بين أيدى أمه،

وصلت يدى لعانته فصرت أدعكها وتزداد الرغوة بين يدى بفضل عانته الكثيفة حتى نزلت بيدى على قضيبه أحرك يدى حوله أغسله وأدعكه وأفرك خصيتيه وأنا لا أتحاشى النظر فى عينيه حتى شعرت بقضيبه ينتفخ وينتصب بين أصابعى، أصبح حجمه جميلاً وملفتاً فنظرت فى عينيه،

ماله الأستاذ ده يا عمو؟!

وأنا أشير له بقبضتى حول قضيبه وأهزه فى الهواء وأحركها عليه من أعلى لأسفل،

مش مستحمل حنية ايدك يا قلب عمو

طب وبعدين… ده قليل الأدب قوى يا عمو، عايز يضرب

قلتها وأنا أضرب قضيبه بيدى من الجنب بدلال ودلع،

أمسك بيدى يمنعها من ضرب قضيبه وباليد الاخرى قرص حلمة صدرى بقوة أوجعتنى،

هو برضه اللى قليل الأدب وعاوز يضرب ولا الهانم اللى دايما قاعدة طيزها عريانة؟

اخص عليك يا عمو.. انت كنت بتبص على طيزى

حاسس بيكى وبهيجانك يا هايجة

قالها وهو يوقفنى أمامه ويداعب بأصابعه فرجى ويفرك بظرى ويده الأخرى تحيط بمؤخرتى من الخلف حتى لا أتراجع عنه،

كسك بياكلك يا هايجة؟

عيب بقى يا عمو

صفعة قوية من يده فوق فرجى وهو يعيد سؤاله مرة أخرى

بياكلك؟

اوى.. اوى يا عمو

أدارنى وأمسك بفلقتى مؤخرتى يدعكهم ويجذبهم للخارج ليظهر له خرمى وفرجى من الخلف ويضربنى بيده عليها بقوة ممتعة لأقصى حد وأنا أتلوى من اللذة وأفرك صدرى بيدى وتتوالى آهاتى المكتومة،

بتقعدى عريانة لمين كده يا وسخة كل يوم؟

مفيش حد يا عمو انت بس

صفعة قوية جدا فوق مؤخرتى جعلتنى أنتفض بين يديه

قولى يا شرموطة وماتخبيش عليا، بتقلعى لمين؟

مفيش بجد يا عمو حد خالص… انت بس

والولد الصغير اللى كان خارج من عندك؟

ده صغير قوى يا عمو بينزلى اديله درس وبس

كان الكلام يدور بنا وهو يفرك فى مؤخرتى ويفعصها ويدخل إصبعه لأخره فى فرجى من الخلف كأنه يجامعنى به

يعنى مابتقلعيش قدامه هو كمان يا هايجة؟

خالص يا عمو صدقنى

طب وعمو محمود؟

هاقلعله وأتشرمط عليه يا عمو

مش عاوز أشوف حاجة على جسمك تانى غير بأمرى

حاضر… حاضر يا عمو

لفى أغسلى زبرى يا شرموطة

أخذت مقبض الدوش وأزلت الصابون من فوق جسدينا تماماً وأغلقت الماء ووقفت أفرك قضيبه منتظره أوامره والتى جائتنى بسرعة،

مصى زب عمو يا هايجة

إستجبت على الفور وجلست بين ساقيه وأخذت أمص قضيبه بنهم وتمتع شديد وأخرجه من فمى ثم أمرر لسانى عليه وحوله ثم ألحس خصيتيه وأفعل كل ما حلمت به ورأيته فى الأفلام ولم يدعنى زوجى أفعله أبداً،

أخرجت قضيبه من فمى وههمت للجلوس عليه عبر باب فرجى لكنه بادرنى بقلم على وجهى وهو يدفعنى للجلوس مكانى مرة أخرى،

مش النهاردة يا وسخة، لازم أبقى مستعدلك يا هايجة، النهاردة مص بس علشان تشربى لبن عمك محمود

لم أناقشه فى شئ وأخذت أمص له قضيبه بقوة وإصرار وأنا أفرك بظرى بيدى حتى وضع يده فوق رأسى يدفع قضيبه لأخر فمى ويطلق مائه الساخن ليسقط مباشرةً لأمعائى وأنا مازلت أحكم قبضة فمى حول قضيبه وأمص بقوة أحلب أخر قطرة فى قضيبه بفمى،

انتهينا من أول جولة جنسية لنا وأنا أشعر أنى فى مجرد حلم سأستيقظ منه كأن شيئاً لم يحدث،

نشف أجسادنا وقام بإرتداء ملابسه وإرتديت كلوتى الرفيع وذهبت للصالة لأرتدى جلبابى لكنه أمسك به من يدى وهو ينظر فى عينى بقوة

مش قلت مش عاوز حاجة على جسمك وانا موجود

علشان أنزل بس يا عمو

برضه لأ، هاتنزلى كده يا هايجة

حد يشوفنى

برضه لأ،

قالها وهو يمسك بيدى يخرجنى من شقته ويغلق الباب وننزل سويا وأنا بالكلوت فقط وجلبابى بيده وأحاول أن أخبئى جسدى خلفه خوفاً أن يرانا أحد حتى وصلنا شقتى ففتح الباب وصفعنى بقوة على مؤخرتى،

بعد بكرة أجى ألاقيك مستنيانى عريانة يا هايجة

حاضر يا عمو

طبع قبلة فوق شفتى وهو يقرص إحدى حلماتى ويغلق الباب خلفه ويرحل ويتركنى أسقط خلف الباب غير مصدقة ما حدث فقط كنت أتوقع أن لا نصل لكل هذا بهذه السرعة، لكنى كنت مستمتعة لأقصى حد كأنى شربت أطناناً من الخمر المعتق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *