السّقوط – الحلقة السّابعة

لم اتصور على اى حال ان يصلى بى الامر بالنهاية لهذا السّقوط السريع المدوى لأسفل درجات المجون والعهر بكل هذة البساطة والإستسلام ولا أنكر برضاء تام ايضا، قد اظن انى انسج خيوط اغوائى حول العجوز المحروم لأجده بالنهاية هو من نسج خيوطه حولى من كل اتجاه واحكم قبضته حولى، لقد حولنى خلال دقائق لعجينة مرنة بين يديه، قطة صغيرة يحركها بسبابته وهو مضجع بكل برود وسيطرة، لا أنكر انى اتمتع كما لا يحدث من قبل وان لم يغمد ذكره بداخلى ويمتطينى ويحسن الى جسدى بطعناته وفحولته، الان استطيع خلع هذا الرداء المهترئ من الضعف والسكينة وحتى الطيبة، انا عاهرة لا ينقصها شئ تتلوى بجسدها امام صائدها لينال منها ويقضى رغبتة، سيأتى العجوز مرة ومرة ومرة وألف مرة ولن يتركنى بلا انتهاك، بل انى اجزم ان الرجل وجد ضالته فيى بعد طول العمر والسنين ليمارس معى عهراً حلم به ولم يفعله، ملامحى البريئة الباهتة الغير موحيه بأى شئ وجسدى الصغير يجعلنى أبدو كفتاة صغيرة لم تتخطى العشرين من عمرها، ابدو احيانا كطالبة عائدة للتو من مدرستها أو ابنة الجيران التى تخطف منها قبلة فى ظلمة السلم، لقد تعرى جسدى هذه المرة كامل التعرى، تعرى شرفى وتخليت عنه وليس كقطعة ملابس انزعها لاظهر احدى مفاتنى، لم يعد يهم بعد الان من يتناول تلك الوجبة، العجوز او الف شخص غيره، بعد ان انزلق قدمى وسقط جسدى لن تجدى اى محاولة للصعود فلأستمتع اذا وأدع كل شئ خلف ظهرى،

 

أصبحت أقضى ليلتى ممدة بجوار زوجى أرتب أحداث اليوم التالى وأضع خططى للإستمتاع والمجون، الغد موعد حضور سيد الاحمق الفاقد لعقله فى الصباح الباكر وظهراً يأتى وليد الصبى حديث البلوغ، رتبت أفكارى وودعت جسد زوجى بنظرة ساخطة وخلدت فى النوم، خرج طارق لعمله وانهيت بعض الاعمال الصغيرة سريعاً وقمت بأول خطوات خطة عمل اليوم قبل ان افتح دولاب ملابسى واخرج قميصا شفافاً يصل الى منتصف مؤخرتى ليظهر نصفها السفلى وانا واقفة دون إنحناء وبالمثل يظهر اكثر من ثلثى فرجى من الامام مع صدرى المرتفع لأعلى فى تحدى من خلف قماش القميص الشفاف، وضعت فوق القميص روباً مفتوحاً ليس بنفس درجة شفافية القميص ولكنه شفاف ايضا نوعا ما، جلست فوق الكنبة بالصالة احتسى نسكافية الصباح بعد ان تركت شعر رأسى منثوراً متدلى حول رقبتى والكحل الثقيل والروج الغامق الذى يحولنى لمومسات الحانات الرخيصة، بقرابة التاسعة أطرب سمعى صوت تخبط صندوق سيد الغبى فإتسعت إبتسمتى وإنتظرت صوت الجرس وانا انظر الى الباب، ضرب سيد جرس الباب فلم يجد أكياس القمامة بالخارج كما أعددت بالضبط، قمت اتهادى فى مشيتى وانا امسك بالروب من منتصفه فوق صرتى تماماً ليظهر صدرى من خلف حوافه وتسبقنى أفخاذى البيضاء للباب، فتحت له الباب وانا افرك عينى بيدى لأبدو كمن استيقظ للتو وانا اصطنع التثاؤب،

 

ايوه يا سى سيد، عايز ايه؟

 

الزبالة يا ست

 

مالها؟! ماتاخدها

 

ماهى مش موجودة هنا يا ست

 

كان يقف أمامى يتحدث بلسانه البطئ وهو مفتوح الفم ويخطف نظرات سريعة لجسدى بخوف وخجل شديد، لقد نجحت تجربتى السابقة معه لاحرك شهوته المتروكة بداخله وأفتح الباب لغريزته الذكورية،

 

اها… الظاهر نسيت اخرجها، ادخل خدها من المطبخ

 

أفسحت له الطريق للعبور وتبعته وهو يدلف للمطبخ ويجد الأكياس السوداء أسفل الحوض فوق رخامة ترتفع عن باقى أرضية المطبخ بحوالى عشرة سم، أحنى جزعه يلتقط الأكياس التى انفجرت من الأسفل بمجرد رفعها ليسقط محتواها أرضاً

 

حاسب… حاسب يخرب بيتك

 

الشنطة هى اللى اتقطعت يا ست، انى ماعملتش حاجة

 

ماعملتش ايه وزفت ايه، انت بقيت نيلة قوى، كل ما تيجى هاتبهدلى البيت كده

 

حقك عليا ياست مقصديش

 

طب اتنيل لم القرف ده بالجروف واخلص

 

ناولته اكياساً اخرى غير التى قمت بقطعها قبل حضوره

 

حتى انتهى من جمع كل القمامة من على الأرض على اكثر من مرة ووضعها بصندوقه بالخارج ليترك إتساخاً كبيراً واضحاً فوق الرخامة بعد انتهائه،

 

وانت هاتسيبلى الدنيا مظروطه كده؟!!

 

هانضفها اهو يا ست

 

لأ استنى، اطلع لم الزبالة من فوق الاول وبعد ما تخلص تعلالى عشان تنضف القرف اللى عملته ده

 

حاضر يا ست

 

قالها وهو يتركنى ويتحرك للدورين الأعلى وأنا أكتم ضحكتى بصعوبة لحجم بلاهته وغباءه ونجاح خطتى، إنتظرته بجوار الباب حتى نزل وافرغ حمولته فى الصندوق وهو ينظر الى منتظراً أوامرى

 

إتفضل يا سيدى ادخل

 

تقدم أمامى وأغلقت باب الشقة وتبعته للمطبخ

 

هى فين المساحة يا ست؟

 

وهاتمسح بالمساحة ازاى يا فالح فى الحتة الضيقة دى تحت الحوض؟!!!

 

اومال اعمل ايه يا ست؟

 

!! إخلع الجلابية النيلة دى الأول علشان ماتتوسخش

 

قلتها وأنا أفعل مثله وأخلع الروب لأقف بالقميص الشفاف القصير وحده أمام عينيه التى عرفت طريقها نحو جسدى تطالعه بلا إرادة، خلع جلبابه ليقف هذه المره بلباسه الداخلى فقط دون فانلة داخلية كالمرة السابقة لأرى جسده الضخم وكرشه العظيم الممتلئ بالشعر بكثافة شديدة لأجدنى أمرر أصابعى دون وعى فوق غابة الشعر حول صدره

 

مش لابس فانلة ليه يا فندى انت

 

الدنيا حر جوى يا ست

 

طب يلا اخلص، فاكر بنعمل ايه علشان ننظف الأرضيات؟

 

بنعمل ايه يا ست؟!

 

انت لحقت نسيت؟!! مش عملنا مرة قبل كده

 

ايوة ياست عملنا

 

عملنا ايه؟

 

انتى ياست تقفى قدامى ترشى ميه وانا امسح

 

شاطر قوى يا سيد، بس المرة دى هاتمسح بالفوطة مش بالمساحة

 

حاضر يا ست

 

انا هانزل قدامك على الأرض ارش الميه وانت تبقى ورايا بالظبط تمسح

 

حاضر يا ست

 

ناولته الفوطة وامسكت كوب الماء وجلست على يدى ركبتى وأنا أعطيه ظهرى لينحصر القميص فى منتصفه وتظهر مؤخرتى أمامه بكل وضوح وفرجى من الخلف، وقف مشدوهاً يتطلع الى ومن أمامه قضيبه يقف منتصباً صلباً خلف لباسه البالى يدفعه بقوة للأمام، إقشعر جسدى بالكامل وانا اراه محتقن الوجه عارى تماماً الا من لباسه وقضيبه يبدو صخماً عملاقاً مهولاً من خلفه،

 

يلا يا سيد واقف ليه… قرب عليا

 

نزل على ركبتيه خلفى على بعد خطوة صامتاً جامداً بلا حركة،

 

مالك… قرب منى يلا

 

إقترب بركبتيه حتى لامس كرشه العارى مؤخرتى العارى لأشعر بخشونة شعره الكثيف تدغدع مؤخرتى وتصل بعضاً منها لشفرات فرجى لينتفض جسدى كله وأنزل شهوتي تنسال فوق أفخاذى لمجرد لمسه لجسدى، انقبض فرجى عدة انقباضات وظهرى يتلوى أمامه لأعلى وأسفل قبل أن يرتفع جسدى قليلاً لأعلى لأشعر بطعنة من قضيبه الصلب فى إحدى فلقات مؤخرتي

 

آى.. آى، ايه ده يا سيد؟!

 

اييه يا سسستت؟

 

فى حاجة خبطتنى ورا، انت عاوز تعورنى زى المرة اللى فاتت؟

 

مفيش حاجة يا ست

 

لأ فى حاجة ناشفة بتخبطنى وتوجعني

 

فين دى يا ست؟!!

 

ممدت يدى وانا بوضعى امسك بقضيبه واشعر بحجمه الضخم الذى أرعبنى فيبدو سميكاً تخيناً جدا وصلب، إنتفض جسده بمجرد أن لامست قضيبه وكاد يسقط فوقى دون ان يتفوه بكلمة واحدة

 

ايه ده يا سى سيد؟ انت مخبى ايه فى هدومك؟

 

ماتافييييش حاااجة يا سسستت

 

كداب، العصاية اللى فى ايدى دى بتخبطنى وهاتعورنى فى طيزى تاني

 

ده… ااا…. مفيش حاجة مخبيها يا ست

 

كداب برضه، ورينى يا كداب مخبى ايه

 

التفت له بجسدى وانا مازلت على ركبتى وحركت لباسه لأسفل بسرعة لينطلق فى وجهى قضيباً مرعباً شديد التخن والصلابة احكمت قبضتى حوله فلم تسطع يدى الصغيرة ان تحيطه بالكامل

 

ايه يا سيد… هو كبير وناشف كده ليه

 

مممششش عاررررف

 

انت عاوز تعورنى بالكوكو بتاعك فى طيزي

 

لااااأ يا سسستتت

 

لأ هاتعورنى وأتوجع، هو ناشف كده ليه؟

 

مش عاااارففف يااا سيستتت

 

انت عاوز تعمل حمام؟

 

لااااأ

 

طب خلاص علشان نعرف نمسح خليه فى النص هنا علشان مايعورش طيزي

 

قمت بالدوران مرة اخرى بعد أن أنزلت لباسه لركبتيه وإقتربت منه بمؤخرتى وصرت أمرر قضيبه الضخم بين شفرات فرجى المبتل وهو يسند بكرشه ويديه فوق مؤخرتى وجسده يرتجف حتى تشجعت وبدأت إدخال رأس قضيبه فى فرجي

 

يلا يا سيد… امسححححح

 

بدى قضيبه أضخم من أن يدخل بالكامل داخل فرجى الصغير لولا مساعدة سوائلى الغزيرة حتى دخلت الرأس بالكامل وجزء منه لينتفض جسده بقوة اكبر من حرارة فرجى ولزوجته ويسقط بكل جسده الضخم فوقى الذى لم أستطع تحمل وزنه فسقطت انا الاخرى على بطنى وهو فوقى ويدفع بلا وعى كل قضيبه دفعة واحده بداخلى لأشعر انه قسمنى نصفين واتنفس بصعوبة من ضخامة جسده فوقى، لم يقم بالإيلاج خروجاً ودخولاً لجهله ولكنه ظل ينتفض فوقى بجسده كمن انتابته نوبة صرع ويسقط لعابه فوق رقبتى من الخلف وقضيبه ينتهك فرجى بل يقتله حتى أتته رعشته بعد دقيقتين او ثلاثة او أكثر لا اتذكر بالتحديد فقط كنت شبه فاقدة للوعى وانطلق مائه بقوة وكثافة بداخلى بكمية ضخمة شعرت بضخامتها وشدة لزوجتها حتى انى تخيلت أنها ستخرج من فمى،

 

بصعوبة شديدة استطعت دفعه من فوقى ليسقط على ظهرة يعلو صدره ويهبط ومازال قضيبه صلباً شامخاً مغطى تماماً بسوائلى ومائه، زحفت نحوه وصرت امسح على صدره بخدى وانا احرك فخذى فوق فخذه وانا اضربه بدلال بيدى فوق صدره،

 

انت متوحش وجزمة ومش هاخليك تساعدنى تاني

 

ححححقك عليييا ياا سسستتت

 

لأ انا مخصماك يا وحش

 

قلتها وانا امسك قضيبه بيدى أدعكه واحركها عليه لأبقيه منتصباً ولم يخيب ظني

 

الكوكو بتاعك لسه ناشف يا سيد، هو بيوجعك؟

 

جججوى جوى يا سيستتت

 

انا هاعرف ازاى اخليه يبطل نشوفية ويخبطنى مرة تانية

 

قمت وجلست فوقه بجسدى وانا اخلع عنى تلك القطعة التى اسميها قميص واغرز قضيبه فى فرجى مرة اخرى وامسك بيديه اضعها على صدرى ليدعكهم وهو ينظر نحوهم بقوة موجعة وشهوة عارمة وانا اعلو واهبط فوق قضيبه انال منه بعد ان إعتدت حجمه حتى خار جسدى وسقطت فوق صدره ولم اتردد فى الارتشاف من شفته السفلى الغليظه امتصها كطفل صغير ويديه ممسكة بمؤخرتى تفركهم بقوة ويحذبنى نحوه قضيبه بلا وعى حتى ظننت انه وصل لأمعائى حتى انطلق مائه للمرة الثانية فى أبعد نقطة بداخلى كثيفاً سميكاً كالمرة الأولى، انتهينا ودلفت لغرفتى وانا مازلت عارية احضر ورقة من فئة العشرين جنيهاً أعطيتها له بعد أن ارتدى لباسه وجلبابه وعند الباب وقفت خلفه وانا كما انا بلا اى ملابس

 

هتساعدنى تانى فى شغل البيت يا سيد؟

 

ايوة يا ست

 

اعطيته النقود وهو غير مبالاً لها

 

ماتقولش لحد انك بتساعدنى يا سيد، علشان خاطر تاخد الفلوس لنفسك من غير ما حد ياخدها منك

 

حاضر يا ست

 

ومش هاتعورنى تانى ولا توجعنى يا سيد

 

حاضر يا ست

 

طب يلا امشى… يلا ياسيد

 

شعرت به يود ان يقبلنى مرة اخيرة حتى انى خجلت جدا وعَلت الإبتسامة وجهى فهو رقيق جدا رخم ضخامته وبشاعة هيئته، رحل سيد ودخلت للحمام أنظف جسدى وأنا امازلت أشعر بمائه الغليظ ينسال من فرجى فوق أفخاذى ولكن كان يجب على محو اثار هذا اللقاء قبل حضور وليد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *