جاء الصباح يحمل درجة حرارته المرتفعة توترى وقلقى من مجريات اليوم،
اليوم يحضر سيد كعادته فى الصباح وايضا عم محمود والذى لا اعلم ماذا ينوى ان يفعله بى، فهو يبدو من هذا النوع العنيف الذى يروق له تعذيب من معه،
عقدت الامر ان لا اضيع وقتاً مع سيد حتى لا يفاجئنى عم محمود بالحضور وهو مازال بالشقة لكنى لم اجد مبرراً ان ادع اليوم يمر هكذا دون شئ حتى لا ينسى وتغيب شهوته نحوى،
سمعت الضوضاء التى يصنعها سيد وقت حضوره وانتظرته حتى سمعت وقع اقدام نازلاً من الأعلى ففتحت له باب الشقة قليلا حتى يرانى وعندما وقف امامى ورأيت نظرة الفرحة والشهوة فى عينيه ادركت ان الفحل المعتوه وقع فى فخى بلا رجعة،
ناديت عليه وانا اركز عينى فى عينيه بصوت لا يخلو من المحن والدلال،
سيد، استنى خد الكيس ده كمان معاك
اقترب منى ليأخذ الكيس الذى امسك به بيدى لأفتح له الباب أكثر ويرانى وانا عارية تماما خلفه،
انفرجت اساريره وظهرت الفرحة الشديدة عليه واخذ يحملق فى جسدى من اعلاه لأسفله،
لم ابدى له اى رد فعل له معنى واكتفيت ان لوحت له بالكيس لأخذه فغابت ضحكته ومسك الكيس يلقيه فى صندوقه ويعاود النظر الى يظن أنى سأدخله كالمرات السابقة،
يلا يا سيد امشى… خلاص
فاجئنى بان مد يده يمنع غلق الباب وهو يأكلنى بعينيه
مش عايزة نمسح يا ست؟
لأ يا سيد مش النهاردة، المرة الجاية
حاول العبور للداخل ويبدو عليه الضيق لما يسمع،
انا عايز امسح يا ست
قالها بصوت عال منفعل كأنه طفل يريد الحلوى فشعرت بخوف من رد فعله الغير متوقع فقررت ارضائه موقتاً،
جذبته من طوق جلبابه لنقف سوياً خلف الباب الموارب وانا امسك قضيبه المنتصب افركه من فوق ملابسه،
يعنى مش عارف تمسك نفسك؟
لم يجاوبنى وهجم على فمى بفمه يلعقه ويمتصه بقوة شديدة جعلتنى افقد اتزانى وتسيل شهوتي لأرفع له جلبابه واسقط لباسه لفخذيه وادعك له قضيبه واجلخه بشهوة وهو يلعق شفاهى ورقبتى وكل وجهى ويديه تفرك نهودى تكاد تخرجها من مكانها حتى بلغ ذروته ويقذف منيه فى يدى ويسقط اغلبه فوق باطنى وعانتى لأضمه بقوة وانا املئ وجه بالقبلات ومازال قضيبه بيدى اعصره حتى فرغ تماماً وهدئ سيد وبدون حرف واحد رحل وهو يدفع صندوقه امامه،
بقدر ما امتعتنى تلك الدقائق وعلمت منها ان سيد لن يفوت يوماً دون ان ينال منى بقدر ما شعرت بالخوف بفرض فعل شئ امام احد،
تركت تفكيرى وطردته من رأسى وهرولت للحمام لأخذ دوشاً سريعا لأزيل عن جسدى اثار منيه ورائحته قبل قدوم عم محمود،
جلست بعدها عارية تماماً فى انتظار العجوز العنيف ومرت ساعة واثنين وثلاثه وأربع ساعات كامله ولم يحضر فعلمت انه لن يحضر اليوم فهو لا يتأخر أبداً عن الحادية عشر والان قد تخطت الواحدة،
انتابني الغضب وحل مكان توترى وخوفى من العجوز حنق شديد لانه لم يحضر فلم انهل من فحولة سيد ولا هو اتى وانا الان فى محنتى وانفجار شهوتي اتحرك بعصبية كالمجنونه لا اعرف ماذا افعل وشهوتي تجتاح كل جسدى بعد ان اشعلها سيد بعناقه وقبلاته،
لم تجدى محاولات اصابعى بالعبث بفرجى ونهودى ان تهدئ شهوتي بل زادتها اشتعالاً حتى خطر ببالى ان اتصل بالصبى الصغير الجالس وحيداً فى شقته،
ادرت قرص التليفون وسمعت رنين هاتفهم لاكثر من مرة قبل ان يأتينى صوته ويبدو عليه النهجان
الو
ايوة يا وليد انا طنط نهى
ازيييك يا ططنط
مالك بتنهج كده ليه
اصل.. اصلى كنت بلعب كورة
بتكدب عليا يا وليد؟!! مش سامعه صوت ترزيع الكورة، انطق كنت بتعمل ايه ولا هانرجع فى كلامنا واقول لماما؟
لأ لأ يا طنط، كنت بعمل زى ما قلتيلى
بتعمل ايه؟!!
كنت.. كنت بجيبهم
ممممم، وجبتهم؟
لأ والله يا ابلة
متخافش يا حبيبى انا عايزك تجيبهم زى ما اتفقنا عشان ترتاح
عمال اعمل ومفيش حاجة بتنزل
اها… علشان لوحدك، مش قلتلك لازم حد يساعدك
ماهو.. ماهو يا طنط مفيش درس النهاردة
طب انزل تعال
بجد؟!!! بجد يا طنط؟
اه بجد يلا حالا
اغلقت السماعة واحضرت روب قصير ستان حول جسدى واحكمت اغلاقه حتى سمعت جرس الباب ففتحت لوليد الباب ليدخل سريعاً لمكانه الذى اصبح مفضلاً فوق الكنبه ووجه محمراً من الخجل والفرحة،
ها يا سى وليد مش عارف تجيب ليه؟
فضلت افتكر حاجات واسرح فيها بس برضه ماعرفتش
حاجات؟!! حاجات ايه؟
حاجات يا طنط
لسه مكسوف منى برضه
لأ خايف اقولك تزعلى منى
قول مش هازعل
كنت بفتكر ماما
ممممممممم، زى ايه
يعنى مش زعلانه؟
لأ… قولى افتكرت ايه
فضلت افتكرها وهى بترقص لبابا و….
وايه، كمل
وبتعمل فى الكوكو بتاعه ببوقها
اها، وماما كنت بتلبس ايه وهى بترقص
قميص نوم او اللبس اللى تحت بس
واي احلى فيهم؟
القمصان
ليه القمصان؟
عشان لما بتبقى لابسة اندر مش بتبان لكن القمصان خفيفة قوى وبتبان
هى ايه دى اللى بتبان؟!!
مكسوف اقول
وليد، لو سمعتك بتقول مكسوف تانى هابطل اساعدك
خلاص… خلاص… التوتا بتاعتها
مسمهاش توتا، هو انت لسه نونو؟!!!
طيزها
ايوة كده، عشان كبيرة بتحبها؟
مش عارف، بس بيقف اول ما اشوفها
هى احلى ولا انا؟
انتى اجمل طبعا يا طنط
اقصد طيزها احلى ولا طيزى؟
بصراحة يا طنط، انتى احلى بكتييييييير
بجد؟
اه والله بجد
تحب ارقصلك علشان تجيب؟
ياريت يا طنط
طب ثوانى ورجعالك… خليك ما تتحركش
دخلت غرفتى وانتقيت قميصاً اسود شيفون طويل حتى قدمى وارتديه ولا شئ تحته وخرجت له ليفتح فمه وهو يرى جسدى العارى من خلف القميص الذى لا يستر شئ بل يزيد جسدى اغراءاً فقط،
ادرت احدى الاغنيات الشعبية ووقفت امامه ارقص واتلوى بجسدى واتفنن باظهار كل شئ فيه خصوصاً مؤخرتى وهو يشاهدنى كالمصعوق ويفرك قضيبه بيده من فوق شورت الكرة وراق لى ذلك جدا حتى مرت اكثر من عشر دقائق فالقيت بجسدى بجواره وانا انظر اليه،
خلاص تعبت
حلو قوى قوى يا طنط
عجبتك؟
قوى قوى
رقصى احلى ولا ماما؟
انتى طبعا، ماما مليانه ومش بتعرف تتحرك زيك
يعنى جيبتهم وارتحت خلاص؟
لأ، لسه ماجيبتش
ليه؟!!! اومال كنت برقص ليه؟!!
اتلخمت فيكى يا طنط وملحقتش، كنت بتفرج
ما هى الفرجة دى عشان تجيب !!!
مش عارف بقى يا طنط، حقك عليا
طب قوم اقف قدامى
وقف امامى وجذبت له الشورت وهو مستسلم تماماً حتى خلعته من قدميه والقيته على الكنبه وانا امد يدى اداعب قضيبه،
ما هو الكوكو لسه واقف اهو، ماجيبتش ليه؟
طب اجرب تانى يا طنط لأ… خلاص مش هاقدر ارقص تانى فى الحر ده، تعالى انا هاعملك زى ما ماما بتعمل عشان تجيب بسرعة
اجلسته على الكنبه وجثوت امامه وحركت يدى على قضيبه قليلا بهدوء ثوم اقتربت منه بفمى وقبلت رأسه ثم نثرت قبلاتى بطوله قبل ان احرك لسانى من اسفله لأعلاه وادخله بفمى امصه بهدوء وانا افرك خصيتيه وهو ينتفض ويرتعش وتعلو مؤخرته عن الكنبة من فرط اثارته فيدخله لاخر فمى بدفعاته وانا انظر اليه واثبت عينى فى عينه بعهر واضح ولذة حتى لم يستطع الصمود اكثر ووضع كلتا يديه دون ارادته فوق رأسى ودفعه بعيدا جدا فى فمى وهو يلقى منيه الكثيف جدا جدا الساخن وكأنه كوب كامل من اللبن وانا بدورى امتص وارشف كل مائه بمحن ومتعة شديدة حتى هدأ جسده وانكمش قضيبه فى فمى بعد ان عصرته عصراً،
بعد ان استرحنا قليلا مددت يدى اخلع له التيشرت وانا اجذبه من يده ليأتى خلفى،
يلا يا استاذ علشان تستحمى
لم ينطق بكلمة ومشى خلفى حتى وصلنا الحمام واوقفته فى البانيو وخلعت قميصى ودخلت معه وفتحت الماء علينا وانا اسكب الشاور جل عليه لتغمر الرغوة جسده وبمجرد ان لامست قضيبه حتى انتصب مرة اخرى وانا واضع الشاور فى يده
يلا حمينى
امتدت يده يعبث فى جسدى ووضعها مباشرةً فوق نهودى يفركهم وهو مشدوه ثم صال وجال حتى انه لم يخجل هذه المرة ومرر يده بفرجى يداعبه ويترك اصبع او اثنين يلجون بداخله وهو منتشى وغير مبال لينظر الى يرى رد فعلى،
ادرت له ظهرى لتنعم مؤخرتى بلمساته فظل يعبث بها واعياها فركاً ودعكاً ومرر كل يده بين فلقتيها وهو ييبدأ مشواره من أعلى وينهى بداخل فرجى حتى انى اتيت بشهوتي اثر من ثلاث مرات وانا ارتعش وانتفض بين يديه الصغيرة حتى سقط جزعى وجثوت على ركبتى واصبحت مؤخرتى بارزة منفرجة امام قضيبه وانا انهج واحاول التقاط انفاسى وهو مازال يفرك مؤخرتى حتى شعرت برأس قضيبه فوق خرمى مباشرةً ويدفعه لإدخاله وتمكن بالفعل من ادخال اغلب قضيبه فى مؤخرتى وانا اتأوه بلذة مميته،
وليد….. بتعمل ايه؟!!!
ما ما اااننا بشوووف باابا بييعمل ككددده
لأ يا وليد مايصحش… انت كده بتنكنى
مش قادر امسك نفسى يا طنط
زبك بيوجعنى يا وليد بالراحة
لم يستمع الى وظل يدفع قضيبه بقوة بداخلى وخرمى الذى اعتاد الخيار فى خرمى يستجيب له ومتعتى تعلو وتعلو وتتخطى السماء حتى اتت رعشته وقذف كمية كبيرة للمرة الثانيه ولكن هذه المرة بداخل خرمى لتسقط بأمعائى وشهوتي تفيض وتسيل من فرجى،
ظل هكذا نائما على ظهرى حتى انكمش قضيبه وترك خرمى لأجلس على ارضية البانيو وانا اضربه برقة على فخذه،
ماشى يا سافل، انا غلطانة انى بساعدك
حقك عليا يا طنط، ماحسيتش بنفسي
ينفع تنيك طنط يا وليد؟!!! اعمل فيك ايه بقى دلوقتى؟
خلاص يا طنط والله مش هاعمل كده تانى
يا سلام، انت بعد كده كل مرة هاتبقى عايز تنيك تانى
لأ يا طنط مش هاعمل
ماشى هانشوف، بس لو نكتنى تانى هازعل منك واخاصمك وارجع فى كلامى واقول لماما كمان
لأ لأا يا طنط هاسمع الكلام
ماشى يا سافل، يلا البس بقى واطلع شقتكم
ارتدى ملابسه وتركنى وصعد لشقتهم ودخلت كما انا ومازال منيه ينسال فى خيوط من خرم مؤخرتى والقيت بجسدى فوق فراشى وانا اشعر أنى انتقمت من العجوز الذى خالف موعده.