انتهى يومى ولم افوت على نفسى متعتى برغم حدوثها مع وليد بعكس ما اعددت ولكنه ادى مهمته بنجاح ومتعة جعلته هو الاخر يتخطى مجرد الاغواء ليصبح صاحب فعل وله فى جسدى طرقاً ومسالك،
فى الصباح كنت انتظر جولة جديدة مع وليد فهذا موعد حصته حتى رن جرس الباب قرابة العاشرة وكنت ارتدى بيجامة كات برمودا فنظرت من العين السحرية انظر من بالخارج لأتفاجئ بانه عم محمود !!،
تجاهلت دهشتى وفتحت له الباب ليدخل مباشرة وهو يغلق الباب خلفه ويتفحصنى من رأسى لقدمى قبل ان يصفعنى بيده على مؤخرتى،
لابسة ليه يا هايجة، مش قلتلك تستنينى عريانة؟
اسفة يا عمو، معرفش انك جاى النهاردة
انا اجى وقت ما احب يا هايجة
زى ما تحب يا عمو بس استنيتك امبارح وكنت زى ما قولتلي
طب يلا قدامى على أوضة النوم
اتجهت لغرفتى لا اعلم لماذا على وجه الدقة وهو خلفى يتبعنى حتى وقفت فى منتصفها وقبل ان التفت له كانت يديه تمتد تخلع عنى بيجامتى والتى لا ارتدى اى شئ اسفلها على الاطلاق دون صد او استفهام منى، انتهى من تعريتى ثم جلس على كرسى التسريحة وهو يطلب منى انى اريه ما عندى من جيبات خروج فانتقى احداهم وكانت سوداء طويلة من القماش الطويل واختار احدى بلوزاتى وكانت ايضاً من القماش الثقيل رغم حرارة الجو، امرنى بارتدائهم وارتداء حجابى واخرج من جيبة نظارة طبية افهمنى ان عدساتها زجاجية فقط وامرنى ايضا بارتدائها ثم امرنى اخيراً بما افزعنى وادهشنى فى نفس الوقت،
هاتروحى دلوقتى الصيدلية اللى فى الشارع اللى ورانا وتشترى قرص فياجرا ٥٠
ليه يا عمو؟!!! اتكسف
نزلت يده بقوة متوسطة على وجهى اوقعت النظارة ارضاً وهو يتحدث بهدوء وبرود ماسمعش ليه ولأ تاني
ابداً ياعمو بس اللى فى الصيدلية يقول عليا ايه؟!!
هايقول هايجة وعايزة تتناك
وترضى يقول كده عليا يا عمو؟
بطلى كلام كتير، اعملى اللى قولتهولك ولما ترجعى تطلعيلى فوق
طب البس اندر يا عمو
لأ يا هايجة، هاتروحى كده ومتخافيش محدش هاياخد باله
امرك يا عمو
خرجت من البيت وعقلى مشتت رغم عجزى عن الرفض او الفهم ولا اعرف كيف يفكر هذا العجوز الخبيث ولا على اى شئ ينوى ولكنى قد قررت السّقوط من قبل فلأسمتع اذا بالتحليق فى الهواء قبل الارتطام، وصلت الصيدلية ولم يكن بها سوى شخص واحد لا اظنه الطبيب من مظهره، قصيراً بشكل واضح فلا يزيد طوله عن ١٤٠ سم بأى حال وله شارب كبير يعوض به قصر قامته غالباً ليس بديناً او نحيفاً، وقفت امامه فكان واضحاً جدا انى اطول منه بـ ٣٠ سم على الاقل عندما وقف لتلبية طلبى من خلف الفترينة التى امامه، ترددت كثيراً قبل ان اطلب منه البرشام فقررت شراء بعض الاشياء التى غالباً احتاجها فى البداية
بعد اذنك عاوزة كريم بشرة (… ) ومزيل عرق (… )
تحت امرك
احضر ما طلبت فى اقل من دقيقة وابتسامة الترحيب على وجهه
حاجة تانية يا فندم؟
اه، ممكن (… ) لإزالة الشعر؟
للاسف يافندم مش موجود، عندى حاجة احسن منه بكتير
ماشى هاته وهات كمان….
ايه يا فندم؟ أامري
ممكن قرص فياجرا ٥٠
قلتها وانا اكاد اموت من الخجل والخوف وارى لمعة غريبة فى عينيه لم يستطع اخفائها
تحت امرك يا فندم، ده مكانك يا ست الكل مفيش اى احراج ابداً وعندنا خدمة الدليفرى طول اليوم
وجدتها فرصة لأخذ الحوار لنقطة بعيدة حتى ادارى خجلي
اول مرة اعرف ان عندكم ديلفرى مع انى ساكنة هنا من سنة
هو بصراحة مش دليفرى قوى، المنطقة هنا هادية جدا لما حد بيحتاج حاجة بوصلها بنفسى وارجع
معقولة؟!! وبتسيب الصيدلية لوحدها؟
عادى يا ست الكل، السكان هنا علشان مدينة جديدة قليلين جدا، انا ساعات بفضل طول اليوم ما بيدخلش اكتر من اتنين تلاته
اها، عندك حق
احضر لى القرص الازرق وهو يشير به بيده ويضعه فى الكيس البلاستيكى قبل ان تتسع ابتسامة خبيثة على وجهه وهو يخفض صوته،
عندنا حاجات هنا ممتازة للست كمان
حاجات !!! حاجات ايه؟!!!
حاجات حريمى يا فندم بتزود الرغبة للستات، حاجة زى الفياجرا بس حريمي
مممممم، برشام يعنى؟
لأ، دى حقنة الست تاخدها وتأثيرها بيفضل يومين كاملين
كويس، بس هو فى مستوصف قريب؟
مستوصف !!! ليه؟!
اومال هاخدها فين؟!!
يا فندم الموضوع سهل مش محتاج مستوصف، انا بدى حقن هنا وفى البيت لو حد محتاج
طيب عايزة واحدة
اتسعت ابتسامته بشدة وازادت اللمعة فى عينيه وهو يتحرك لاقصى يسار الفاترينة ويفتح باباً صغيراً بها ويشير لى بالدخول،
عبرت الباب بعد ان اخذت قرارى باخذ تلك الحقنة لتساعدنى مع الثلاثة سيد ومحمود ووليد، لم يكن ببالى اى شئ خاص بهذا القزم يثير شهوتي او اتوقف عنده اكثر من خجلى من شراء قرص الفياجرا غير استغرابى لنظراته وابتسامته،
اشار نحو باباً فى اخر الصيدلية فطنت انها غرفة خاصة بأخذ الحقن فاتجهت نحوها وهو يتجه لاحد الادراج يحضر الحقنة والسرنجة على اغلب الظن،
تسمرت مكانى قبل باب الغرفة بخطوتين وتجمد الماء بعروقى بعد ان تذكرت انى بلا اى ملابس داخلية،
كان القصير الغريب قد أحضر الحقنة وتبعنى واندهش لوقوفى،
اتفضلى جوه الاوضه يا مدام
لأ خلاص معليش، خليها يوم تانى
ايه ده؟ معقولة بتخافى من الحقن يا مدام؟!!
لأ مش قوى، بس افتكرت حاجة كده معليش
يا ست الكل الصيدلية زى المستشفى بالظبط، واضح ان حضرتك مكسوفة
بصراحة مش جاهزة دلوقتى
مش بقولك حضرتك مكسوفة، انا مش دكتور صحيح بس انا ممرض قديم وعندى خبرة كبيرة، بلاش كسوف يا مدام ولا خايفة؟ هههههه
لم اعرف كيف الخروج من هذا المأزق وهو يلح على بكلامه فقررت ان افهمه بطريقة اكثر ايضاحاً حتى اخرج من ورطتى وايضا كى لا أتأخر على عم محمود ,
بصراحة مكنتش عاملة حسابى انى هاخد حقنة فمش مستعدة فى اللبس يعنى
معقول يا مدام ده السبب، حضرتك ده شغلنا ومش ممكن نبص على حد بطريقة مش كويسه، اتفضلى يا مدام ده مكانك ولما تجربى الحقنة مش هاتبطليها،
لم اجد طريقة للخروج من حصاره ووجدتنى منساقه لإلحاحه ومبرره المهنى ففتحت باب الغرفة التى لم اجد بها سوا بعض صناديق الادوية المتراصة ومقعد من الجلد المبطن وحوض ماء صغير فى احد الاركان،
وقفت امام المقعد القابع امام الحائط فى منتصف الغرفة الصغيرة وانا اعطيه ظهرى لا اعرف ماذا افعل،
اتفضلى يا مدام
اعمل ايه؟
ارفعى الجيبة بعد اذنك
بأنفاس لاهثة وايدى مرتعشة متعرقة مددت يدى امسك بطرف الجيبة أرفعها لأعلى وانا ابذل كل ما بوسعى لكى لا تظهر مؤخرتى بالكامل ولكن هيهات، فلكى اظهر اعلى مؤخرتى مكان اخذ الحقنة وجدتنى قد رفعت الجيبة عنها تماما ليرى انى بلا ملابس داخلية،
لم اسمع له صوتاً او اجد له فعلا فرمقته بطرف عينى كمن يسرق من خلف زجاج النظارة فوجدته وهو بقامته شديدة القصر والتى تجعل رأسه بالكاد عند منتصف ظهرى يحدق فى مؤخرتى وهو مفتوح الفم لا يصدق ما يراه،
مرت دقيقة وهو يحملق فى مؤخرتى وانا اسقط فى بحر شهوتي وتبدأ افرازات فرجى فىالخروج معلنة عن محنتى قبل ان يأتى صوته وكأنه من بئر عميق،
تحبى تاخديها فى الناحية دى ولا الناحية دى؟
قالها وهو يحرك كف يده بالكامل بنعومة بحركة دائرية مرة فوق فلقتى اليمنى ثم فلقتى اليسرى لتنهال افرازاتى وانا اضم مؤخرتى للداخل فى حركة لا ارادية فور ملامسته لها،
مش عارفة، اللى انت شايفه
مش هاتحسى بوجع خالص علشان ماتخليش حد يديكى حقن بعد كده غيرى
غرز سن الابرة بضعف شديد ولم يدفعه للداخل كما هو مفروض كأنها مجرد شكة دبوس ففهمت انه قرر الا يعطينى الحقنة حتى لا يؤلمنى ويصدق كلامه بانه خبير و- ايده خفيفة -،
بصراحة لأ انت ايديك خفيفة قوى يا….
سعد يا مدام…..
نهى
عاشت الاسامى، ثوانى خليكى زى ما انتى هافركلك مكان الحقنة علشان ماتكلكعش وتوجعك بعدين
ماشى… بس براحة لأتوجع
مش ممكن يا مدام نهى، حضرتك بس اسندى جسمك على الكرسى ووطى علشان سورى الهانش يتشد والمادة تتحرك بسرعة فى العضلة
بكل سهولة استجبت له وانحنيت بجسدى على الكرسى وانا استند عليه بيدى لتبرز له مؤخرتى واشعر بها انفرجت امامه ليرى خرمى وفرجى من خلفى،
وضع كفه الايسر فوق منتصف مؤخرتى كأنه يستند عليها والاخرى اخذ يمررها فوق فلقتى اليمنى مكان الحقنة يدلكها وهو يجذبها برقة للخلف ليتسع له الشق بين فلقتى ويظهر له خرمى اكثر وتنفرج شفرات فرجى المببلة بافرازات شهوتي امام عينيه وهو يحرك يده اليسرى لاسفل رويداً رويداً حتى اصبح ابهامه فوق خرمى مباشرة يفركه ويدغدغه دون ان يدفعه بداخله حتى تحرك اكثر لاسفل وغاص بكل هدوء بين شفرات فرجى حتى انه ادخله بالكامل واصبح ينكحنى به وانا مستسلمة ومستلذة ولا افعل شئ سوى اهات مكتومة تبدو كالأنين،
معليش يا مدام نهى الفرك ده مهم جدا بعد الحقنة
اه… ايديك بتريحنى وبتمشى الوجع
اخرج ابهامه من فرجى وأبدله بخنصره من اسفل يدك فرجى بكل هدوء وكأنه يتمتع باشعال شهوتي او انه فقط يرغب فى امتاعى وحدى،
أخرج اصبعه المبلل بافرازاتى وادخله بخرمى بعد ان فرك جيدا برقة ومرره بخرمى وان اضم مؤخرتى عليه اعتصره بداخل خرمى بالتزامن مع حركته فى الدخول والخروج وهو يفرك فلقتى بيده الاخرى ويبدل اصبعه بين خرمى وفرجى حتى اتتنى رعشتى الكبرى واطلقت سيلا من شهوتي حتى شعرت كأنى تبولت فوق اصابعه القصيرة المدببة وهو يربت على مؤخرتى بهدوء وحنية كأنه يهدينى بعد ان نجح فى مهمته،
كده تمام، المادة اتسربت وبقيتى زى الفل
بصعوبة استطعت أن اعدل جزعى وانزل الجيبة ادارى جسدى وانا انظر له بشكر وامتنان،
حضرتك شاطر قوى يا استاذ سعد
يبقى لازم تيجى تانى بقى يا مدام نهى
اكيد هايحصل
دفعت ثمن المشتريات وخرجت عائدة للمنزل وانا فى غاية المتعة والدهشة من هذا الرجل القصير الذى لم يشغله شئ سوى امتاعى،
صعدت درجات السلم مسرعة فقد تأخرت قرابة النصف ساعة على عم محمود،
ضربت الجرس ليفتح لى عم محمود الباب وهو يرتدى لباسه الداخلى فقط وينظر لى بغضب،
اتأخرتى كده ليه؟
معليش والله يا عمو كان فى طفلة صغيرة فى الصيدليه مامتها جيباها تاخد حقنة وقرفت الراجل لحد ما عرفوا يسيطروا عليها ويدوهالها
جبتى البرشامه؟
اه اهى
اخذها من يدى وبلعها ثم احتسى كوباً من الماء بعد ان ادخلنى واغلق الباب خلفه وجلس على احدى مقاعد الصالون وهو ينظر لى بنظرة كلها شهوة ورغبة،
اقلعى هدومك ما عدا الايشارب
نفذت امره على الفور فخلعت بلوزتى وتخلصت من الجيبة ووقفت واضعة كفى امام فرجى وانا انظر اليه
قدامك ساعة عايزك تروقى فيها الشقة بس على اقل من مهلك
فطنت انه يريد عرضاً مثيراً حتى يبدأ مفعول البرشامة فأخذت اتفنن فى اغوائه وانا انظف الشقة وارتبها امام عينيه وانحنى واتلوى امامه واهز مؤخرتى فى حركتى حتى ازيد اثارته،
قبل انتهاء الساعة كان قد تخلص من لباسه وجاء من خلفى وصفعنى بقوة على مؤخرتى جعلنى انتفض وانا اصرخ
اااااى، بالراحة يا عمو طيزى وجعتنى
مابتنضفيش كويس ليه يا شرموطة انتى
بنضف اهو والله يا عمو
انتى شكلك عايز علقة عشان تعرفى تشوفى شغلك يا خدامة يا لبوة يا بتاعة البوابين
حرمت يا عمو خلاص
جذبنى من يدى وأنامنى فوق فخذيه على بطنى وظل يضرب مؤخرتى ضربة تلو الاخرى وهو يقرص حلمتى من وقت للأخر،
انتهى من عقابى واجلسنى بين ساقيه ووضع قضيبه الطويل جدا المنصب بشدة بفمى العقه وامصه ثم يخرجه ويجعلنى الحس بلسانى خصيتيه ويدفع رأسى لأسفل لألحس له بين خصيته وخرمه،
كان يمسك بشعرى ويحرك رأسى كما يريد وهو يستلذ بما يفعل حتى اوقفنى وجذبنى لأمتطى قضيبه وهو جالس وفمه يرضع من نهودى ويبدل بينهم ويديه تفرك وتعصر مؤخرتى بقوة ويجذبها حتى يدخل قضيبه اكثر واكثر ومن فرط طوله كنت اشعر انه ينهى مشواره فى منتصف معدتى،
أقامنى من فوقه وجعلنى انحنى امامه ساندة على ذراع المقعد واولجه من الخلف وهو يمسك بخصرى بيديه ويضرب بقضيبه بقوة ولم ينسى صفع مؤخرتى من وقت للأخر ثم امسك بشعرى يجذبه بقوة جعلنى احنى رقبتى للوراء بشدة وهو مازال ينهال على بضربات قضيبه الصلب حتى ارتعش أخيراً وانزل مائه فى قلب فرجى وهو يلقى بجسده فوقى وانفاسه المتلاحقة تملئ المكان،
ظننته انتهى ولكنتى كنت واهمة فقد عاد للجلوس واعادنى لمكانى بين ساقيه واخذ يمتص شفتاى بفمه ويمتص لسانى بقوة كأنه يريد اقتلاعه من مكانه حتى ان لعابه اغرق فمى وسال على رقبتى،
ظل يقبلنى بنهم لاكثر من عشر دقائق قبل ان يعيد قضيبه فى فمى وهو نائم امصه من جديد لكنه لم ينتصب تماماً كالمرة الأولى، فقط نصف انتصاب ولم تأتى شهوته وازاح جسده للخارج ليبرز لى خرم مؤخرته المحاط بالشعر وجعلنى امصه له وادخل لسانى فيه وهو يمسك شعرى بتلك يديه ويضع احى خصيتيه بفمى امصها كقطعة حلوة كبيرة حتى فرغ منى تماماً وقام للحمام وهو يجرنى من يدى خلفه ليأخذ حماماً فقمت بتنظيفه تماما وعندما هممت بالدخول بجواره لأستحم منعنى،
لأ يا شرموطة البوابين هاتنزلى بلبنى كده
حاضر يا عمو انا خدامتك
انتهينا وارتدى ملابسه وكالعادة جعلنى انزل لشقتى وانا عارية الا من الايشارب فوق رأسى وامسك ملابسى وشنطة الصيدلية بيدى حتى ودعنى بصفعة قوية على مؤخرتى عند باب شقتى ورحل،
بمجرد ان دخلت للشقة واغلقت الباب سمعت رنين الهاتف فتذكرت موعد حصة وليد والذى فات على ميعادها اكثر من ساعتين،
قمت بالرد عليه وادعيت انى كنت فى مشوار لامر هام على ان اعطيه حصة اخرى عوضاً عنها فى الغد،
طب بلاش الحصة النهاردة يا طنط، اجيلك علشان تساعدينى
الصبى المشتعل الشهوة يريد التمتع بى هو الاخر ولا يحتمل الصبر ولكنى كنت قد انهكت بشكل كبير فلم استطع بالفعل الاستجابة لرغبته واقنعته انى سأعوضه ايضا فى الغد عن ذلك واغلقت الهاتف وجررت قدمى حتى فراشى وارتميت فوقه لأغرق فى نوم عميق.