بعد يوم أمس الحافل مع العجوز غريب الأطوار وقزم الصيدلية إستيقظت صباح الخميس أودع زوجى المغيب ووجدت إتصال من جارتى سماح التى أخذت اليوم أجازة لتجهيز بيتهم لضيوف قادمين فى الغد وطلبت منى بعض الاشياء اصنعها لها لمساعدتها وبالطبع رحبت ووافقت ولكنى ادركت ان هذا معناه ان وليد لن يحضر هذا اليوم لوجود أمه،
كنت أعلم بقدوم سيد هذا اليوم وانتابنى الخوف ان ادخله شقتى وسماح موجودة قد تفاجئنى بالنزول فى اى وقت لذا فضلت التضحية بمتعتى معه خوفاً من اى عواقب سيئة،
حضر سيد فى موعده وجمع القمامة وطرق الباب وضرب الحرس ولم أجيبه حتى ادرك انى لست بالداخل ورحل وكنت اشاهده من العين السحرية وارى الحزن وخيبة الامل على وجهه،
لم يستطع وليد النزول او يستطع سيد الدخول وقضيت يومى اتلوى من محنتى وكأنى قد أدمنت انتهاكى كل يوم ولا يمكننى الاستغناء عن ذلك،
ممارسة مملة خاوية من اى احساس اديتها مع زوجى ليلاً ونمنا دون كلام وفى اليوم التالى يوم أجازته خرجنا لزيارة والدتى وقضينا عندها اليوم كله وقرب نهاية اليوم استأذنت امى زوجى طارق لأخرج معها فى مشوار هام ولم يكن ذلك المشوار سوى زيارة لطبيب نساء لمعرفة سبب تأخرى فى الحمل،
شعرت بالخوف من أن اجد نفسى حامل ولا اعرف من يكون والد الطفل ولكنى طردت الفكرة من رأسى فليس من المعقول ان يكتشف الطبيب حملى فى نفس اسبوع حدوثه،
كشف على الطبيب بدقة شديدة ليجلس فى النهاية خلف مكتبه متجهماً وهو يخبر والدتى ان حملى مستحيل لوجود تكيس على المبايض قديم وشديد ولكى يحدث الحمل لابد من اجراء عملية كحت،
لا اعرف لماذا شعرت بالفرحة مما قاله ولم يكن من الصعب اقناع والدتى ان وقت اجراء العملية الان غير مناسب ولم يستقر بنا الحال ومازالنا نعانى من بعض الديون،
رجعت مع زوجى فى نهاية اليوم ولم يعلم شئ عن زيارة الطبيب لينتهى اليوم ويذهب فى نوم عميق،
صباح السبت وزوجى يغادر لعمله واجلس وحيدة اعلم ان اليوم لن يأتى سيد أو العجوز الغريب ووليد تحت حصار والدته الموجودة فى المنزل،
انه اليوم الثالث دون أن يمسسنى أحد وأشعر أن جسدى تشتعل فيه النيران من المحنة والرغبة،
ظل رأسى يفكر ويلح على لتلبية رغبتى جسدى المحمومة حتى انتصر عهرى بالنهاية ووجدتنى ارتدى جيبة من القطن المرن الثقيل وبلوزة واسعة محتشمة دون أى ملابس داخلية وأذهب والخوف يملئنى للصيدلية لعلى أجد عند القزم المبتسم ما يطفئ النار المشتعلة بداخلى،
كما توقعت وجدته وحده يجلس خلف مكتبه يبدو عليه الملل والكسل حتى رآنى وهب واقفاً وهو يبتسم ويرحب بقدومى،
أهلا أهلا يا مدام نهى
ايه ده؟!، انت لسه فاكر اسمى؟!
انا منساش زباينى ابدا يا ست الكل
واضح انك بتحب شغلك قوى وشاطر فيه
الشطارة دى انتى اللى تحكمى عليها بقى، اومال مش لابسة النضارة ليه؟
ايه؟!!!، اصل بلبسها اوقات اوقات، لما اكون بعمل حاجة بس فيها قراية
اها، وحضرتك شغالة ايه على كده
أنا مدرسة
هايل، شغلانة لذيذة ومفيدة
ميرسي
أجيب لحضرتك ايه؟
عايزة…. عايزة برشامة زى المرة اللى فاتت
فياجرا برضه؟
أومأت براسى أجيبه وأنا أشعر بنوع من الخجل وهو يتفحصنى والابتسامة الخبيثة ترتسم على وجهه،
غالى والطلب رخيص يا ست الكل، بس أنا بقول طالما هاناخد البرشامة ناخد معاها الحقنة بالمرة، ماهو الشئ لزوم الشئ برضه
اصطنعت الضحك على كلامه فى محاولة ليبدو الموضوع أمراً عادياً،
أنا خايف يكون تكرار الحقن دى فيه ضرر
خالص يا مدام، دى حاجة وقتية تدى الغرض منها وبس
طيب خلاص، طالما مفيش ضرر ممكن اخدها
أهو ده الكلام، اتفضلى يا ست الكل
فتح لى الباب الصغير ودخلت وحدى مسرعة للغرفة كأنى أختبئ قبل أن يرانى أحد قبل أن يلحق بى ومعه الحقنة وهو يشير لباب اخر داخل الغرفة لم يلفت انتباهى من قبل او ادرك وجوده بالاساس،
اتفضلى فى الاوضة دى أحسن يا مدام
ايه ده؟! اشمعنى؟!!
انتى بقيتى زبونة الصيدلية، دى بتاعة الناس المهمة اللى زى حضرتك لكن دى بتاعة الزباين العادية
شعرت أنه ينوى على شئ أكثر من مداعبة مؤخرتى وفرجى ولمحنتى المشتعلة لم أعترض بل شعرت براحة أكثر ودخلت أمامه لاجدها فى نفس المساحة الصغيرة والاختلاف الوحيد ان بها كنبة فقط فيبدو انها خاصة به ينام فيها،
دخل خلفى وهو يبتسم ودون أن يتكلم أو يطلب من فعل شئ أدارنى لأقف بظهرى أمامه ويسندنى على الحائط بجزع محنى ويرفع لى الجيبة ويرانى عارية أسفلها كالمرة السابقة ويبدو عليه التوقع فربت على مؤخرتى بيده وهو يهزها
ممتاز، مفيش أثر خالص للحقنة اللى فاتت
البركة فى خفة ايدك يا استاذ سعد
البركة فى التدليك، هو اللى بيعمل كده
فجأة أتى صوت من الخارج لنسمع سوياً من ينادى
يا أستاذ سعد
جف الماء فى عروقى فصاحب الصوت أو بالأصح صاحبة الصوت هى جارتى سماح،
لا ارادياً انتفضت مفزوعة وانا انزل الجيبة وأدارى جسدى ليهدأ من روعى سعد وهو يبتسم ليخفف قلقى
ماتقلقيش دى زبونة عندى بتيجى تاخد الحقنة دى برضة
وعرفت منين؟!!!
دى زبونة قديمة وعارف صوتها
بس دى… دى
مالك؟!! انتى تعرفيها
اه دى سماح جارتى
ههههههه، طب ودى حاجة تخوف؟!!، طب علشان تعرفى غلاوتك وبالمرة تطمنى أكتر أنا هاخليكى تشوفيها وهى بتاخد الحقنة بس…
بس ايه؟!!!!!!!!!!!!
بصراحة ومن غير ما اتكسف منك، انتى باين عليكى ست فاهمة وعاقلة، فى ستات كتير مش مرتاحة فى حياتها منهم مدام سماح
مش فاهمة !
هى بتحتاج اسلوب مخصوص شوية، وانا مابتأخرش فى مساعدة حد، انا لولا وثقت فيكى وحابب اطمنك ولولا انها جارتك مكنتش هعرفك واخليكى تشوفى كمان
انا بتعمل ايه بالظبط؟
هاتشوفى كل حاجة بنفسك بس ارجوكى اوعى تحس بوجودك وسيبينى بقى أخرجلها قبل ما تمشي
هززت رأسى وانزويت خلف الباب يقتلنى الفضول لأرى سر سماح،
لم استطع تفسير حوارهم حتى شعرت بها تأتى نحو الغرفة وتدخلها دون أن تلحظ وجودى،
كانت ترتدى بلوزة وبنطلوناً من القماش رغم بدانتها المتوسطة ووقفت وهى تفك زرار البنطلون تستعد لإنزاله حتى دخل سعد ومعه الحقنة،
يلا يا ست الكل
بس عايزاها بالراحة خالص النهاردة
لفت له ظهرها وهى تنزل البنطلون حتى ركبتيها ثم تُلحق به لباسها الداخلى الصغير الذى لم يكن يُخفى كثيراً من مؤخرتها الضخمة لينظر لى سعد من خلف ظهرها وهو يبتسم ويغمز لى بعينه ويشكها فقط بسن الحقنة الفارغة وتصدر منها اهة خبيثة وليست اهة ألم
اااه…. اححح
ايه يا ست الكل وجعتك؟
اه يا سعد، ادعكهالى بقى عشان الوجع يروح
أمال جسدها أكثر لأرى من مكانى خرمها وفرجها الكبير جدا وهى تفنس بيدها فوق الكرسى وسعد من خلفها يمد يديه يدعك لها فلقتيها برقة وهدوء ويمشى بأصابعه فوقها وهى لا تكف عن اصدار الآهات المشجعة
ااااه… مممممم
لم يمر وقت طويل قبل ان تتجول أصابعه بين شفرات فرجها يداعب لها بظرها وينكحها ببطء ثم بسرعة فيه ويدخل اصبعين كاملين فى خرمها وهى تتلوى بمؤخرتها للامام والخلف مع حركة أصابعه وتضم فلقتيها تعتصر أصابعه،
كانت رأسى تدور ولا أصدق ما أرى فلم يخطر لى ببال أن أرى جارتى سماح السيدة الكبيرة المتزنة تقف عارية أمام رجل غريب وأصابعة تنتهك جسدها،
كنت أظننى المرأة الوحيدة الساقطة فى الكون كله حتى هذه اللحظة فلم أستطع الفهم أو حتى تحديد مشاعرى،
انتزعنى من تفكيرى صوتها الممحون وهى تطلب منه بصوت مرتعش،
حطلى المرهم بقى يا سعد مش قادرة
لم أفهم ماذا تقصد حتى نظر الى سعد من خلفها واشار لى بيده أن اغلق الباب فهززت له رأسى بالرفض ليشير لى مرة اخرى باصبعه فوق فهمه بمعنى التزام الصمت،
شكلك تعبانة ع الاخر النهاردة يا مدام
قوى قوى يا سعد، مش قاااادرة
يمد سعد يده يفك سوستة بنطلونه ويخرج قضيبه الذى لم أرى مثله فى حياتى فقد كان عريضاً جدا جدا رغم قصر طوله ويبصق بقوة فى فرجها ويدخل قضيبه فيها ويشرع فى جماعها وهى تأن وتتأوه وهو خلفها يبدو بحجمه الضئيل وقصر قامته كأنه طفل صغير ليقفز الى ذهنى وليد وأتخيله هو من يجامع والدته،
كان يولج قضيبه الغريب كشكله فى فرجها بقوة وسرعة غريبة كأنه آلة معدنية ويدفع باصبعه فى خرمها بنفس الوقت ومن وقت لاخر يصفع مؤخرتها الكبيرة بكف يده ليدوى صوت طرقعة لحمها فى أذنى وهى تحثه على المزيد،
اح… اح يا سعد…. جامد
طول ما انتى بتيجى مرة واحدة فى الاسبوع هاتفضلى موحوحة كده
غصب عنى… غصب عنى يا سعد
انتى محتاجة 3 حقن فى الاسبوع
ياريت يا سعد، نفسي
تزداد حركته سرعة خلفها حتى يدفعها بجسده بقوة شديدة ويلقى بحممه بفرجها فلا تستطيع الصمود أكثر وتسقط على مؤخرتها أرضاً فور نزعه قضيبه منها ومائه يسيل وينقط أسفلها وهى تلهث بشدة وتدفن وجهها فى ذراعه المسنود على الكرسى،
بالشفا يا مدام سماح
متشكرة… متشكرة قوى يا سعد بتعبك معايا
ماتقوليش كده يا ست الكل، تعبك راحة احنا خدامينك
تنهض بصعوبة وتعدل ملابسها وتخرج من جيبها بعض الاوراق المالية تدفسها فى جيبه وهى تشكره مره ثانية وترحل وعقلى يكاد ينفجر من هول الصدمة وجسدى ينتفض بعد أن أتت شهوتي أكثر من مرة على منظرها،
عاد سعد مرة اخرى وهو مازال يحتفظ بهدوئه وابتسامته الغريبة ليرانى بوجهى المفعم بالدهشة والصدمة،
مالك يا ست الكل؟!، انا بس حبيت اطمنك ان ستات كتير بتحتاج حقن
انا مش مصدقه عينيا ومش فاهمة حاجة
ما انا شرحتلك
يعنى انتى على طول كده؟ وازاى سماح….
يا مدام نهى هدى نفسك، زى ما انتى شفتى بالظبط، الست التعبانة بتيجى تاخد حقنة وترتاح
وانتى هاتعمل فيا زيها؟
لو حبيتى، بس فى الاول عايزك تعرفى حاجة مهمة
ايه؟
انتى غير اى حد، ولعلمك مفيش مخلوق دخل الاوضة دى قبلك ولا عرف موضوع الستات ده غيرك
للدرجة دى واثق فيا؟ ولا بتقول كده عشان اطمنلك؟
انتى شوفتى بعينيكى واظن الموضوع مش محتاج شرح
هى سماح بتجيلك من امتى؟
شكلها شغلاكى قوى، عموما بقالها يمكن اكتر من سنة بتيجى كل اسبوع تاخد الحقنة وتمشي
طب اقفل الباب
دخل واغلق باب الغرفة علينا ودون أن اتحدث أو اختبئ وراء ادعاء الحقنة جثوت امامه واخرجت له قضيبه اتفحصه وانظر له من قرب،
أغلق عينيه وتحرك بجسده حتى جلس على حافة الكنبة وأنا مازلت أداعب له قضيبه وأشم رائحة فرج سماح ومنيه ولم يستغرق الامر اكثر من دقيقة حتى أدخلت قضيبه النائم فى فمى أمتص ماء سماح من عليه وألعقه بشهوة ولذة حتى انتصب تماماً فى فمى واذهلنى عرضه الكبير الغريب حتى انى لم استطع ابقائه فى فمى لشدة سمكه فوقفت واسقطت جيبتى وركبت بجسدى عليه ادع قضيبه العريض التخين جدا يخترق فرجى ويسحق شفراتى وانا الف ذراعى حول رقبته واعلو واهبط عليه اعتصره وهو يفتح ازرار البلوزة ويخرج ثديى الصغير يمتصه بفمه بشدة كطفل جائع ويده الاخرى تعتصر مؤخرتى واصبعه يداعب خرمى ويسحقه،
تأخر كثيرا قبل أن يطلق مائه فى فرجى وهو يتأوه معى وأسمع أول كلمة حب فى حياتى كلها تخرج من بين شفتيه،
بحبك قوى يا نهى…. بحبك
قبلته وقبلته وبلعت ريقه ومصصت شفتيه وانا اضمه لصدرى كأنه حبيب غاب لسنوات وانا منتشية وغير مصدقه ان رجلاً قصير القامة غريب الملامح أشعر نحوه بكل هذا الصدق والاعجاب،
ودعته باكثر من قبله فوق فمه ووجه وهو يقبل يدى ويعدل لى ملابسى بيده ويرجونى عدم التأخر فى القدوم إليه لأخرج عائدة للمنزل تملئنى السعادة ومشاعر اللذة ولكن الاهم من كل ذلك صورة سماح التى تطارد عقلى وتدفعنى دفعاً لمعرفة كل شئ عنها.