قمت فى الصباح على عجلة من أمرى يقتلنى الفضول لأحداث اليوم ولا أعرف لماذا أشعر بكل هذا الفضول،
فى حقيقة الامر لازلت لا استوعب ان تفتح سماح خزانة اسرارها هكذا بكل بساطة وسهولة وكأنها عاهرة محترفة قابلتها للتو فى احد الحانات الماجنة،
للجنس شيطان أخرق عندما يتمكن من احد يقوده رغماً عنه كيفما يشاء،
السيدة الفاضلة والزوجة والأم تتعرى هكذا من شرفها امامى بكل مرونة فقط لان لعابها سال على ممارسة مع فحل معتوه تضمن كتمانه الاسرار لعدم ادراكه وغياب عقله،
هل تعانى مثلى من الحرمان وعدم الاشباع مع زوجها؟!، ولكن كيف وقد فضحهم الصبى الصغير واخبرنى بحفلاتهم النصف اسبوعية وما يتخللها من صخب ورقص وحميمة،
لابد اذا انها امرأة شبقة مثلى لا تشبع ولا تمل الرجال تشبهنى برغم ما أعانيه من حرمان اجده شماعة مناسبة لاخلع عليها خطيئتى بكل رضا واستسلام،
هل كل النساء مثلنا يشتاقون للمتعة والمجون أم أننا من نسيج مختلف قد سكن أجسادنا شياطين منحرفين؟!!،
أصبحت رأسى مشوشة تماماً وكأنى فجأة أصبحت قديسة ألوى شفتى تعجباً من تصرفات الآخرين،
اعددت الفطار لطارق زوجى والذى صعقنى بخبر صادم لم أتوقعه وهو يخبرنى أن هاشم زوج اخته الفلاح الصعيدى قادم من الصعيد للقاهرة لإنهاء أوراق خاصة بحصته من السماد فى وزارة الزراعة اليوم أو غدا على الاكثر وسوف يمكث عندنا لمدة ثلاثة أيام أو أربعة حتى يعود مرة أخرى وأن على الاستعداد لاستقباله وضيافته إرضاءاً لأخته الكبرى ولما له عليه من أفضال،
كادت رأسى تنفجر وأنا اتلقى الخبر ولا اعرف كيف سأتصرف طوال هذه المدة على الاقل مع من يأتون بدون استئذان مثل عم محمود ووليد وسيد!!!،
غادر طارق وبعده بدقيقة أتت سماح وهى بملابس العمل بعد ان اخبرت زوجها بانها ستخبرنى بأمر ما قبل رحيله بصحبة طارق،
دخلت وهى تحمل حقيبة يدها الكبيرة وجلسنا سوياً وأنا أنتظر سماع خطتها لليوم،
ها يا ست هانم، ناوية على ايه؟
مش عارفة أفكر، قوليلى انتى اعمل ايه؟
وانا مالى ياختى مش انتى اللى عايزة !!!
يا بنتى افهمى، انتى اللى اتعاملتى مع الطور ده قبل كده وعارفه أدخله ازاي
إتعاملت ايه؟!! انتى هاتجبيلى مصيبة
وحياة امك !! بلاش شغل النسوان ده عليا، احنا خلاص مبقاش بنا حاجة نخبيها
ممممممم، بصى يا ستي
بصيت يا ستي
احنا مبدئيا كده لازم ندخله الشقة بأى حجة فى الأول وبعد كده بقى انتى وطريقتك
ايوة يعنى اعمل ايه؟!!! أقوله لو سمحت يا سيد نكني
ههههههههههه، لأ طبعا يا ظريفة
أومال ايه طيب؟
إطلبى منه يساعدك فى أى حاجة وشوية دلع وإغراء وكده يعني
بصى يا نهى، انا صحيح قلتلك ان ليا حاجات شبه دى لكن بجد كانت بتبقى كلها صدف وببقى دايما عاملة نفسى عبيطة وبتناك وانا ساكتة
ازاى يعنى؟!!! وامتى؟ ومين؟ وفين؟!!!!!
مش وقت حكاوى دلوقتى، اخلصى قبل الزفت ده ما يجي
ماتقلقيش لسه حوالى ساعتين على ميعاده، قوليلى بس علشان أفهم كلامك ده ودماغك يا بتاعة الصدف
انا مكنتش كده ولا عمرى جه فى بالى ان ده ممكن يحصل ويعدى من غير مصايب، لحد ما اتنقلنا وسكنا هنا وكله حصل بعدها
اشمعنى يعنى؟!!!
هنا مدينة جديدة ومتطرفة ومفيهاش صريخ ابن يومين زى ما بيقولوا، الفضا ده بيعمل اى حاجة وبيسهل اى فعل
ايوة، ازاى يعنى برضه؟!!
انا هافهمك، اول مرة حصلى حاجة زى دى كنا بعد ما اتنقلنا باسبوع وكان لسه فاضل شوية رفايع فى الشقة القديمة ونبيل قرر ننقلها بعربيته على كذا مرة،
فى اليوم ده كنا بننقل حاجات وكنا ماليين العربية حاجات وفوقها كراتين، واحنا فى الطريق الكراتين كانت كل شوية تتحرك وهاتقع ومعرفناش نكمل والكراتين من الحركة تقريباً كانت اتقطعت واضطرينا نقف ولقينا عربية سوزوكى صغيرة سايقها راجل كده يمكن من سن جوزى،
نبيل طلب منه نحمل الحاجات على عربيته ويوصلها والراجل وافق وقلنا نستفيد انا اجى ع الشقة مع الراجل وهو يرجع يجيب باقى الحاجات من الشقة،
وصلنا والراجل طبعاً طلع معايا الحاجات اول مرة وبعد كده فضلت فى الشقة وهو بقى ينزل يجيب من تحت ويطلع،
كنت فرهدت من الحر والعرق اول ما نزل جريت قلعت الهدوم ولبست ترينج من بتوعى وكان محتشم ومفيش فيه حاجة كده ولا كده،
المهم طلع شايل كرتونة فى هدوم الشتوى اللى كانت متخزنة، ناولنى الكرتونة وشيلتها ادخلها ومفيش خطوة يادوب بلف راحت مفتوحة من تحت والحاجة واقعة وانا اتشنكلت على وشى وهو اتشنكل برجلى ووقعى فوقى،
بقى نايم عليا وانا ميتة من الكسوف من اللى حصل،
الراجل قام وهو بيتأسفلى وقعدنا نلم سوا الهدوم ونشيلهم بايدينا بعد ما الكرتونة اتفرتكت ومن حظى المنيل كان وسطهم قمصان نومى وكام بدلة رقص مارضيتش انقلهم فى عربية العفش وخليتهم لما ننقل بعربيتنا، وشى بقى احمر ومش عارفة اتصرف ازاى ولا ابص فى وشه وهو شايل فى ايده البلاوى دى وشكل اللى حصل واللى شافه سخنه وقال عليا ست ملعب،
نزل يجيب باقى الحاجة وانا مش على بعضى وحاسة انى عريانة وبرتعش،
طلع ومعاه كرتونة تانية فيها لبس وليد الشتوى ويادوب بيناولنى الكرتونة حصل زى المرة اللى فاتت بالظبط ووقع اللى فيها فى الارض لدرجة انى حسيت انه كان مجهزها لانه كان حاطط ايده من تحتها واول ما سابها الحاجة وقعت،
حسيت ان الراجل مقرر يعمل حاجة ومش سالك وشيلت شوية هدوم على ايدى ودخلت احطهم فى الدولاب وهو شايل زيهم وداخل ورايا، بس المرة دى لقيته بيقرب بجسمه يلزق فيا وانا قدام ضرفة الدولاب بحط الهدوم،
حسيت ببتاعه واقف وبيحكه فيا وبقيت خلاص روحى هاتطلع وخفت افتح بقى يعمل فيا حاجة ولا يموتنى واحنا لا نعرفه ولا نعرف حاجة عنه وكمان كنت سيحت وافتكرت ايام زمان والمواصلات واللى كان بيحصل فيها،
بينى وبين نفسى قلت اتبسط شوية واهو هايمشى ونبيل ووليد يرجعوا،
فضل يدخل ويحك فيا وانا سيباله جسمى بس كان خواف ومعملش حاجة ازيد لحد ما خلصت الهدوم وقلتله فاضل حاجة تانى يا اسطى؟ قالى اخر كرتونة هانزل اجيبها ويبقى كله تمام،
نزل وانا هاتجنن عايزه يعمل اى حاجة تخليه يتجرأ اكتر بدل لعب العيال ده وفعلا لقيت فكرة تخليه يفهم انى عايزاه يخلص ويركبنى،
روحت فى ثانية قالعة الترينج وكل اللى عليا ولبست جلابية بيتى جيل ع اللحم لازقة فى جسمى وبتقول للأعمى انى ملط من تحتها خصوصا انها كانت بنص كم وواسع مبين باطى وحتة من صدرى وقصيرة لفوق ركبتى،
اول ما طلع وشافنى لقيته تنح قولتله لامؤاخذة اصلى هامسح الشقة بالمرة،
قالى عندك حق يا مدام دى اتبهدلت ع الاخر وراح موقع الكرتونة ع الارض وهو باصص فى عينى يشوفنى هاعترض على تصرفه ولا هاسكت علشان يقطع شكوكة،
لقانى مبتسمة وبقوله يادى النيلة هاندخل تانى واحدة واحدة زى المرة اللى فاتت واتعبك معايا يا اسطى،
قالى تعبك راحة يا مدام وهو بيبتسم بعد ما أتأكد إنى مش معارضة فى حاجة يعملها،
مشيت قدامة وانا برقص طيازى اللى مش محتاجة اى مجهود اصلا من اللى لابساه وهو ورايا بيتفرج عليها،
دخلت وقمت موطية بجسمى ونازلة على ركبى بحط الهدوم فى الرف الاخير التحتانى وهو ما صدق وراح لازق فيا اكتر من المرة اللى فاتت كأنه بيقيس رد فعلى،
لما لقانى مافتحتش بقى دخل المرة التانية وراح نازل ورايا على ركبه وانا لسه موطية ودافسة وشى جوه الدولاب وسيباله طيزى مفلقسة قدامه،
لزق فيا بالقوى وحط كف ايده على طيزى وناولنى الهدوم واحدة واحدة وهو بيقولى على مهلك يا مدام علشان ترصيهم كويس،
قلتله حاضر يا اسطى وانا بحرك طيزى على بتاعه،
بدأ يفعص بإيده فى طيازى ع المفتشر ولما لقانى سايحة ومستسلمة لقيت ايده بتتسحب من تحت وبترفع الجلابية،
الراجل اول مالقى طيزى عريانة قصاده ومش لابسة حاجة قال مابدهاش بقى وراح نازل عليها بوشه بوس وعض وانا بكل شرمطة بقوله ايه يا اسطى بتعمل ايه؟!!
قالى دول هما دقيقتين يا مدام خلينى اساعدك انتى شكلك تعبتى قوى النهاردة،
قلتله تعبانة قوى يا اسطى بس بالراحة وانت بتساعدنى راح مطلع بتاعة وراشقة فى كسى مرة واحدة خلى راسى لزقت فى الدولاب،
فضل يدب فيا بزبه وهو هارى طيازى تفعيص وضرب عليها بالاقلام لحد ما جابهم جوايا ورايح قايم عادل هدومه ومودعنى ببعبوص وماشى ما استناش حتى لحد ما اقوم واتعدل
يخرب عقلك يا سماح ده انتى طلعتى شرموطة قوي
شرموطة ليه يا اختى؟!! هو كان مأجرنى بفلوس ولا صايدنى من الشارع؟!! دى حاجة كده بالصدفة
وعملتى ايه تانى يا منيلة احكيلي
يا بت الحكاوى مابتخلصش خلينا فى اللى جاى دلوقتي
ده لسه بدرى قوى ماتقلقيش بس كمليلي
عادى يعنى حاجات شبه كده،
مرة مثلا خال نبيل جالنا من البلد كان بيخلص شغل وقعد عندنا يومين وتانى يوم نبيل خلانى اغيب من الشغل علشان الراجل ما يقعدش لوحده وهو مكنش ينفع يغيب،
وقالى يادوب على بال ما يصحى يكون وليد رجع من المدرسة، المهم نزل وانا دخلت اكمل نوم ومكنش فى بالى حاجة والراجل نايم فى اوضة وليد وعلشان مش متعودة وجود حد غريب ماقفلتش باب اوضة النوم وسيبته موارب ونمت وكنت لابسة قميص نوم ع اللحم،
الراجل تقريبا صحى ولما عدى من قدام الاوضة وشافنى اتسحب ودخل عليا وكنت صاحية وحسيت بيه لما دخل وبطرف عينى لمحته وهو داخل فى المراية والاهم انى لمحت جسمى والقميص مرفوع من على ظهرى وطيزى باينة،
عملت نفسى نايمة وقلت فى بالى الراجل هاج على منظرى هايتفرج شوية ويخرج،
وقف ورايا وفضل متنح وبيتفرج ولمحاه بطرف عينى فى المراية ولقيته مد ايده ورفع القميص عن طيزى خالص وبقى يمشى ايده عليا وراح قالع بنطلونه وفى ثانية كان نايم ورايا وراشق بتاعه فيا ونازل نيك،
سكت ودوخت من اللى عمله بدون خوف من انى اصحى وابهدل الدنيا وفضل ينيك وينيك لدرجة انه قلبنى على بطنى ونام عليا ولما لقى خرمى واسع والبركة فى نبيل راح حاطه فى طيزى لحد ما جابهم فيها وسابنى وخرج وفضلت مكانى يمكن ساعة وبعدها قمت وحضرتله الفطار وهو بيكلمنى عادى ويقولى يا ست يا ام وليد ولا كأن لبنه لسه فى طيزى وعدى اليوم كده كأن ولا حاجة حصلت،
يالهوى يا سماح هى حصلت تتناكى من قريب جوزك؟!!! يخربيتك، ماخوفتيش جوزك يعرف ويقتلك؟
يا هابلة ده نيك القرايب ده أامن حاجة، القرايب بالذات عمرهم مايفضحوكى ولا ينطقوا بحرف
بجد يا سماح؟!!!
ايوة بجد طبعا، طب ده انا اول زبر فى حياتى كان ابن خالتى وهو اللى فتح طيزي
شرموطة ومتناكة من يومك
يعنى كلنا فى الهوا سوا يا بتاعة سيد وسعد
طب يلا يا حلوة قومى اجهزى للبغل اللى جاى ده جاموسة ومابيرحمش
مابيرحمش، والنعمة شكله ناكك يا وسخة
ناكنى ولا لأ هو انتى فى حد فى جبروتك؟!!
اخرجت سماح من حقيبة يدها قميص نوم ستان احمر قصير الطول لا يشف جسدها لكنه يجسمه بشكل فظيع،
اخبرتها انه ليس من اللائق ان تقابله هكذا على الاقل كى لا تفسد طعم اغوائه وتدرج الموقف، ظلت بملابسها واكتفت فقط بخلع غطاء شعرها وتركه مسترسلا فوق كتفيها ووضعت لها بيدى الروج القاتم والكحل كما افعل لنفسى لتصبح كالعاهرات مع بشرتها البيضاء،
جاء سيد وجمع القمامة من امامى شقتى ثم من باقى الادوار كما يفعل كل مرة وجعلت سماح تنتظره عند نزوله امام الباب،
نزل سيد واستغرب لرؤية سماح التى لا يعرفها حقا وبالتأكيد لا يتذكرها على حجم عقله لمجرد رؤيتها مرة او اثنين من عام،
يا اسمك ايه
ايوة يا ست؟
انت اسمك سيد مش كده؟
ايوة يا ست، ايوتها خدمة؟
ايوة تعالى ادخل عيزاك فى حاجة
اومال فين الست يا ست؟
قصدك مدام نهى؟ هى خرجت وانا اختها وهى قالتلى لو احتجت حاجة انت هاتساعدني
تحت امرك يا ست
ادخلته سماح لغرفة نومى وكنت اختبئ خلف ستارة الشباك السميكة لأشاهد ماذا سيحدث،
طلبت منه سماح ان يقف فوق مقعد وان يأتى لها بحقيبة من فوق ظهر الدولاب،
صعد سيد بلا مبالة وامسك بالحقيبة وقام بانزالها مباشرةً ليد سماح من مكانه وتناولتها منه وهى تنزلها بسرعة على الارض وهى تصيح متألمة
اااااه، ايه ده يا بنى؟!!، انت بتناولهالى ليه هو انا اقدر اشيلها؟! اومال جايباك ليه؟!!
لامؤاخذه يا ست
لامؤاخذة ايه وزفت ايه ده انا ظهرى بيوجعنى وعيانة ومقدرش اشيل اى حاجة تقيلة… اه يا ظهري
حقك عليا يا ست، اروح اجيبلك الدكتور؟
هاتجيب منين دكتور دلوقتى الصبح كده؟!!، استنى انا معايا الدوا بتاع ظهرى بس عايزاك تدهنلى بسرعة علشان الوجع يروح
من عينى يا ست
ناولته سماح عبوة من الزيت الخاص بترطيب البشرة وقامت وهى تصطنع وتدعى الألم بخلع قميصها والبنطلون والسنتيان وظلت فقط بلباسها الداخلى القطنى الصغير الذى لا يستطيع اخفاء مؤخرتها الكبيرة ليبدو صغيراً يتوسط مؤخرتها الكبيرة،
ناولته الزيت وهى تأن ونامت على بطنها فوق فراشى،
يلا يا سيد بسرعة ادهنلى ظهرى، بس الاول اقلع هدومك دى علشان ماتتوسخش من المرهم
أقلع كله يا ست؟
احسست وقتها بعد سؤاله ان سيد قد ايقن ان هذه الشقة هى للمتعة والجنس والمجون،
فبرغم عقله المحدود الا ان غريزته اصبحت تقوده واصبح هناك ارتباطاً شرطياً فى ذهنه بين وجوده هنا وبين اتيانه شهوته،
اقلع يا سيد انت زى ابنى ما انا قالعة قدامك اهو
خلع سيد جلبابه وبقى بلباسه الابيض وصعد بجوارها على فراشى وبدأ يسكب الزيت فوق ظهرها ويدلك لها بيده بشكل عشوائى لا يعرف ماذا يفعل على وجه الدقة،
بالراحة يا سيد ايدك ناشفة وبتوجع، وانزل تحت شوية الوجع تحت
تراقصت سماح بمؤخرتها بدلال امامه وهى ترفع مؤخرتها لأعلى كأنها تشير له بمكان الألم،
ظل سيد ينزل بيده ببطء لاسفل وهى تحثه على النزول اكثر،
تحت… تحت كمان يا سيد
حتى لامست اصابعه حواف لباسها وهى تصدر الاهات الساخنة،
حاسب يا سيد الكلوت يتعاص مرهم، شده لتحت
مد يده دون كلام وانزل لها لباسها ليستقر فى منتصف مؤخرتها وهو يدلك لها مؤخرتها مباشرة
يا سيد حاسب الكلوت هايتعاص… شيله خالص يا سيد، قلعنى الكلوت واقلع انت كمان احسن تتوسخ
خلع لها لباسها ولباسه ليخرج قضيبه منتصباً قوياً وهو ينقض على مؤخرتها فعصاً وتدليكاً بنهم وشهوة واضحة ولم تطلب منه سماح اى شئ هذه المرة بل نام من تلقاء نفسه عليها وهو يدخل قضيبه مباشرة فى مؤخرتها المرتجة لترفع له سماح جسدها لتصبح جاثية على ركبتيها ورأسها فوق الفراش وهو خلفها يزمجر ويدك خرمها بقضيبه الضخم