السّقوط – الحلقة الرّابعة عشرة

كانت هذه المرة الاولى فى حياتى التى أقف فيها هكذا وأشاهد غيري وهو يمارس الجنس بشكل كامل،

أحسست بمتعة جديدة قوية وأدركت مما رأيت فرط متعة كلا الطرفين ومدى جمال تلاقى الاجساد والتصاق اللحم بالحم،

كانت الساعة قد تخطت العاشرة بقليل عندما دق جرس الباب لأنظر وأجده عم محمود هو من أتى فى هذا الوقت،

فتحت له الباب وكنت ببجامتى منذ ان كانت سماح موجودة،

عمو !!!، اهلا بيك يا عمو

لابسة ليه يا قلب عمو؟ فيت اتفاقنا؟

من أنا مش عارفة انك جاى يا عمو

دخل وأغلق خلفه الباب وهو يصفع مؤخرتى بيده كعادته،

طب يلا يا قلب عمو فى دقيقة عايزك تكونى لابسة هدومك وتنقى حاجة محترمة ومحتشمة على الاخر

انا هاخرج تانى يا عمو؟، هاروح الصيدلية برضه؟

لأ يا هايجة مفيش صيدليات النهاردة، انا مش حمل فياجرا كل يوم والتانى المرة دى هايقف طبيعى !!

أومال يا عمو هاروح فين؟

هانروح….. هانروح مشوار صغير سوا

حاضر يا عمو اللى حضرتك تشوفه

نفذت كلامه بالحرف الواحد وإرتديت ملابس محتشمة جدا بالفعل وعند الباب وجدت شنطة بلاستيكية قد تركها قبل دخوله أعطاها لى مع مفتاح شقته وطلب منى وضعها فى شقته بالدور الثانى قبل أن نغادر ثم ركبنا سيارته وتحركنا والفضول يقتلنى لأعرف الى أين يأخذنى هذا العجوز

احنا رايحين فين يا عمو؟

ادينا هانلف شوية لحد ما نلاقى حد ينفع يجى يبرد هيجانك

ايه ده يا عمو؟!!! انت هاتجيبلى حد من الشارع ينكنى؟!!

اه يا هايجة،

ازاى يا عمو انا اخاف اعمل كده، وانت ماتنكنيش ليه احسن؟!!

بصى يا هايجة، انا بحب كده وبحب اتفرج ومن ساعة ما مراتى ماتت ومفيش حد يعملى كده وانتى من هنا ورايح هاتبقى بدالها

معقولة يا عمو كنت بتجيب حد ينيك مراتك؟!! وهى كانت بتوافق؟!!!

اه يا هايجة وكانت معلمة وبتعرف تبسطنى وتمتعنى

خلاص يا عمو طالما ده هايبسطك هاعمله، بس برضه خايفة

وانتى معايا متخافيش، اطمنى

خايفة يعرفنى ويضايقنى بعد كده يا عمو

متخافيش، هو انا يعنى هاضحى بيكى؟!!

وهاتخليه ينكنى وانت هاتتفرج بس يا عمو؟

بالظبط كده يا هايجة

ومراتك كانت بتعمل كده؟!، وانت بتعـ… بتتفرج عليها؟

ايوة كانت بتعمل واستاذة وبتعرف ازاى تهيج الحجر، اما اشوفك هاتبقى زيها ولا هاتطلعى اى كلام

ظل يتجول بنا بعربته كمن يبحث عن شئ ضائع فى مناطق قريبة من مدينتنا وكلها اماكن شبه فارغة وغير مزدحمة حتى رأينا صبى من هؤلاء ممن يطلقون عليهم أطفال الشوارع يتجول فى الشارع ويتسول من ركاب السيارات،

إقترب منا الولد وكان متوسط الحجم والطول فى حوالى السادسة عشر من عمره وملابسه متسخه للغايه وأيضا كل جسده ووجه وكأنه مطلى بالغبار والطين،

استقبله العجوز بابتسامة ود وطيبة وهو يفتح شباك نافذته له،

اى حاجة يا حاج عايز اجيب اكل ربنا يخليلك بنتك – يقصدنى –

اهلا يا بنى، انت مالك مبهدل كده ليه؟

من الغلب يا حاج ده انا ما كلتش من امبارح

انت ساكن هنا؟

انا مش ساكن فى حتة يا حاج، انا بنام فى حتة فى الشارع

طب اركب يا بنى تعالى معانا البيت تاكل لقمة وتنظف نفسك واديلك شوية هدوم بدل المقطعة المتوسخة دى

ظهرت السعادة على وجه الولد وركب على الفور فى المقعد الخلفى والعجوز يوجه حديثه لى بعد ان انطلقنا بالسيارة عائدين،

معليش يا نهى يا بنتى، ده عيل غلبان ناخد معانا ياكل لقمة وتنظفيه من الوساخة دى وتديله هدوم من بتوع اخوكى القديمة

حاضر يا بابا، تحت أمرك

كنت قد فهمت خطته وطريقته وعرفت نوعية صيده وانه يختار الضالين المشردين حتى لا يتسنى لهم معرفة اى شئ بعد انتهاء مهمتهم،

سرحت قليلا فى زوجة هذا العجوز وماذا كانت تفعل لاسعاده مع مثل هذا الصبى المقزز وكيف يمكننى ان افعل شئ مع هذا المتشرد،

ظللت احدق فيه فى مرآة العربة ورأيت كيف كان يضج كل جسده بالوسخ الشديد حتى ان رائحته بدأت تملئ السيارة وبنطاله بلا سوستة ويظهر من فتحتها الكبيرة المهترئة لباسه بلون اسود قذر ينم عن الوسخ الشديد،

وصلنا تحت العمارة ونزلت بعد اشارة من العجوز أسبقهم للسلم وهم بعدى بخطوتين،

اسمك ايه يا حبيبى؟

اسمى ضيا يا حاج

عاشت الاسامى، انا عايزك بقى بعد ما تتشطف كده وتنظف نفسك وتلبس الهدوم الجديدة تاخد من عمك الحاج خمسين جنيه وتشترى بيهم مناديل تبيعهم وتكسب وماترجعش للشحاته تانى

ربنا يخليك يا حاج، انت طيب قوى وراجل أمير

الناس لبعضيها يابنى، أبلة نهى بنتى هتساعدك وتنضفك وتخليك على سنجة عشرة

دخلنا شقة عم محمود وجلس ضيا فى الصالون ودخل معى العجوز للمطبخ ومعه الحقيبة البلاستيكة السوداء واخرج منها طعام جاهز وملابس قديمة لكنها نظيفة وجيدة وافهمنى ما علىٍ فعله،

خرج عم محمود يجلس معه بالخارج وحضرت الطعام وخلعت غطاء رأسى وفككت ازارز البلوزة العلوية لتظهر رقبتى وبياض صدرى،

خرجت لهم ووضعت الطعام أمام ضيا الذى انقض عليه كالمسعور ينهم الاكل بتلك يديه بشراهة وشراسة كبيرة،

ليه يا نهى يا بنتى جيبتى الاكل دلوقتى؟ كنتى استنى لما ضيا يستحمى وينضف علشان ياكل على نضيف

معليش يابابا، شكله جعان قوى يا حبيبى

اهو ضيا زى حمادة ابنك، بعد الاكل تاخديه وتحميه وتشيلله كل القرف اللى على جسمه ده بالليفة الناشفة

ظهرت الدهشة على وجه الولد واخذ يقلب بصره بينى وبين العجوز

هى الابلة هاتحمينى ولا ايه يا حاج؟!! هو انا عيل صغير؟!!

ههههه، نهى قد والدتك يا ضيا يا بنى، ابنها قدك تقريبا بس هو عند خالته فى اسكندرية، مفيهاش حاجة علشان تلبس الهدوم الجديدة على نضافة وتنزل تشترى بالفلوس المناديل

انا مش عليا انا والله يا حاج انا على تعبها هى

ولا تعب ولا حاجة وطالما بابا أمر بكده يبقى تسمع الكلام، انت زى ابنى

انتهى ضيا من طعامه ونظر للعجوز بخجل،

معكش سيجارة يا حاج

شكل الشارع بوظك بدرى يا ضيا، عموما انا فاهم خد سيجارة اهى احبس بعد الاكل

ناوله السيجارة واشعلها له وقام واقفاً وهو يمسك ظهره

انا هادخل اريح وافرد ظهرى شوية يا بنتى جوة وانتى لما ضيا يشرب سيجارته خديه ع الحمام وارمى الهدوم المعفنة دى فى الزبالة وطلعيله هدوم جديدة من بتاعة حمادة ولا من هدوم اخوكى القديمة

حاضر يا بابا من عينى

تركنا العجوز ودخل لحجرته وبقيت وحدى مع ضيا وهو يدخن السيجارة وعينى تتفحصنى بخجل وخوف وهو يحاول يخفى ذلك حتى انهى السيجارة وهب واقفاً لأقوده للحمام وادخل معه واطلب منه ان يخلع ملابسه

يلا يا حبيبى اقلع كل الهدوم المنيلة دى وادخل تحت الدوش

انا مكسوف منك يا ابلة، انا هاستحمى لوحدى

ياحبيبى ولا كسوف ولا حاجة انا زى والدتك

قطع حديثنا دخول العجوز علينا بعد ان خلع ملابسه وارتدى عبائة صيفيه خفيفه

ايه يا نهى؟ فى ايه؟!

ضيا يا بابا مكسوف منى

مالك يا بنى مكسوف من ايه؟! طب يلا يا سيدى انا هاقلع انا كمان ونستحمى سوا عشان ما تتكسفش وانتى يا نهى اقلعى يا بنتى الهدوم دى علشان ما تتبلش

خلع عم محمود ملابسه ووقف عارياً وتبعه ضيا وهو فى حالة دهشة ولكن والاهم يبدو عليه محن شديد غريب،

خلعت بلوزتى والجيبة لأقف أمامهم بالسنتيان الصغير والكلوت الرفيع المدفون بين فلقات مؤخرتى وانا انظر لضيا وكمية الوسخ الشديدة على جسده كأنها جزء من جلده،

امسكت بليفة ودلكتها بالصابون وفعل عم محمود مثلى بليفة أخرى ووقف من خلفه ينظف له ظهره وأنا من الامام أرى غابة كثيفة من الشعر فوق عانته يمسك بها حرفياً قطع من الطين حتى أنى لم استطع تمييز قضيبه ورأيت رأسه فقط سوداء متسخة،

رغم ما يشعر به الولد من خجل من الموقف الا انى وجدته يحملق فى جسدى بنهم شديد وبمجرد ان وضعت يدى عليه بدأ قضيبه فى الحركه ليظهر حجمه شيئاً فشيئاً ليصبح بحجم معقول وصلب وهو يضع يده عليه يداريه،

أخذت انظف له صدره وبطنه بجدية وانا ازيح عنهم الطين والوسخ والعجوز من خلفه ينظف ظهره ويلقى لى بابتسامات تشجيعية لأنظف الولد اكتر حتى رش بيده الماء على جسدى دون ان يلحظ الولد ليبتل جسدى والسنتيان تماماً،

حاسب يا بابا هدومى غرقت

معليش يا بنتى اصل الواد متوسخ قوى والمكان ضيق، اقلعى يا بنتى هدومك بلاش كسوف ما انا معاكى اهو

حاضر يابابا ده انا اتبليت خالص

قمت واعطيت ظهرى لهم وفككت السنتيان والقيت به وتبعته بالكلوت الذى كان يخفى فرجى فقط لاقف مثلهم عارية تماماً وعين ضياء تأكل كل سم فى جسدى وجسده يرتعش حتى أن قضيبه بدأ يتحرك وحده لأعلى وأسفل،

جلست مقرفصة امامه وانا اغسل له عانته الكثيفة،

يا بابا، ضيا عنده شعر تقيل قوى وكتير حتى الطينة والوساخة لازقه فيه

استنى يا بنتى واحدة واحده، نخلص من حاجة حاجة، الواد ظهره وطيزه مبهدلين خالص من الوساخة تعالى ساعدينى هنا الاول،

لف عم محمود جسد ضيا ناحية الحائط واخذنا نفرك له مؤخرته سوياً وهو مستسلم لنا تماماً حتى فتح له العجوز مؤخرته بيده ليظهر خرمه متسخاً وقذراً ولكنه واسع بشكل ملحوظ حتى انه تخرج منه زوائد جلدية،

ايه ده بقى يا سى يا ضيا؟!، انت حد بيعمل فيكى حاجة من ورا يا بنى

كان يقولها وهو يفتح مؤخرته أكثر ويستخدم الصابون بحجة التنظيف ويدخل إصبعه بخرمه بسهولة،

الشارع مليان كلاب يا عم ومحدش بيسيب حد فى حاله

بس انت شكلك مهرى خالص يابنى، ده خرمك اوسع من النسوان

غصب عنى يا عم لو فتحت بقى اموت

فاهم يا بنى معليش ولا يهمك

ايه يا بابا فى ايه، مش فاهمة

العيال الاكبر منه لامؤاخذه يا بنتى بتنيكه علشان لسه صغير وما يقدرش يدافع عن نفسه

يا حرام، طب وهو يا بابا مش بينيك حد؟

نسأله هو بقى، ها يا ضيا بتنيك انت كمان؟

ولا مرة والله يا عم

لأ علشان مش عايز ولا مش لاقى حد؟

…………………

مكسوف ترد، تبقى بقيت تحب تتناك يا ضيا واتعودت على كده

يا نهارى يا بابا، وهو ينفع كده يبقى مش راجل؟!!

معليش يا نهى يا بنتى حاولى تساعديه شوية علشان يرجع راجل وسيد الرجالة كمان

بس ده الكوكو بتاعه متوسخ قوى يا بابا

لف يا ضيا خلينا ننظفلك بتاعك، طيزك خلاص بقيت زى الفل، لو العيال شافوها بعد ما نظفت كده مش هايعتقوك، ده انا بتاعى وقف عليها

الصابون خلاها تاكلنى قوى يا عم

دفس عم محمود اصبعه فى خرمه حتى أخره من الخلف وهو يقف بيننا والولد يتحرك بجسده يضم خرمه على اصبعه يعتصره بشبق واضح وكأنه نسى وجودى عاريه أمامه وانشغل فقط بشهوتة الخاصة،

ناولينى المقص يا نهى نشيل الشعر الزيادة ده

عنك انت يا بابا

امسكت المقص بيدى اقص له شعره الكثيف ويدى الاخرى تمسك بقضيبه بقوة افركه واحركه عليه اجلخه بنعومة وهدوء،

ازلت كل الشعر تقريباً وبدا قضيبه أكبر وأكثر وضوحاً ومازل اصبع عم محمود يداعب خرمه والذى يشاهد ما يحدث وهو ممحون هو الاخر وقضيبه كما اخبرنى منتصف تماماً بدون الفياجرا،

الكوكو بتاعه بقى زى الفل اهو يا بابا

دوقيه يا نهى علشان تتأكدى انه بقى نضيف

حاضر يا بابا ن ده بقى شكله حلو وجميل

حركت لسانى فوق رأس قضيبه والولد يرتعش ويموت من رجفته من لسانى وإصبع العجوز فى مؤخرته حتى أدخلته بفمى وأخذت العقه وأداعب خصيتيه بيدى برقة،

قام عم محمود بغلق الماء، وطلب منا تجفيف أجسادنا وهو يخرجنا من الحمام

تعالوا فى الاوضة جوه علشان ناخد راحتنا، وانت يا ضيا نهى أهى قدامك علشان تشوف تنيك أحسن ولا تتناك أحسن

صعد ثلاثتنا فوق فراش عم محمود وانا أضم ضيا بين ذراعى بشهوة شديدة حتى انى لم اتقزز ان أقبله وادخل لسانى بفمه وعم محمود من خلفه يقبل مؤخرته ويلحسها بلسانه،

نمت على ظهرى منفرجة الساقين وأولجت قضيب ضيا بفرجى وهو يلعق شفاتى ويمتص لسانى حتى جثم عليه عم محمود عليه من الخلف وأولج قضيبه فى خرمه حتى أن ضيا أدخل قضيبه حتى أخر رحمى كرد فعل،

أصبح وضعنا كاللآتى، عم محمود يولج قضيبه فى مؤخرة ضيا، وضيا يولج قضيبه فى فرجى،

أحسست بضيا وهو ينزل مائه بفرجى قوياً كالفيضان ومازال كما هو يتحرك بقضيبه بداخلى بحركة العجوز من خلفه،

لم يتوقف عن حركته ولم يرتخى قضيبه حتى قررت انا تغيير اللعبة فسحبت جسدى من تحتهم بصعوبة وأنمت ضيا على ظهره وجثوت على ركبتى أمام العجوز ليدخل قضيبه فى خرمى بدلا من خرم ضيا بينما أنا العق وأمص قضيب ضيا،

ها يا بابا، طيزى أحلى ولا طيز ضيا؟

هو فى احلى من طيازك انتى يا هايجة

وانت الضيا، النيك حلو ولا لأ

حلو قوى قوى يا أبلة

عجبك كسى يا ضيا؟

قوى قوى يا ابلة 

طب تعالى جرب طيز ابلة نهى

اعطيت مؤخرتى لضيا ليدخل قضيبه مباشرة فى خرمى وانا ألعق قضيب عم محمود حتى سكب ضيا مائه أخرى فى مؤخرتى هذه المره لأسقط تماماً تحته ويقوم عم محمود بادخال قضيبه مرة أخرى بمؤخرة ضيا حتى يلقى بحممه فى احشائه هو الأخر،

انتهينا من المعركة الغريبة الشاذة وأعطيت ضيا ملابسه الجديدة ليرتديها بينما أخذت العجوز جانباً أخبره بأمر ضيف زوجى – زوج أخته – الذى قد يأتى اليوم او فى الغد على الاكثر ليعرف أنى لن أستطيع لقائه طوال مدة وجوده ببيتنا،

تفهم العجوز الموقف رغم غضبه من ذلك وأعطى ضيا ورقة من فئة المئة جنيه وخرج معه وهو يكمل التمثيلية أمامه،

هانزل أجيب شوية طلبات يا بنتى وبالمرة أوصل ضيا، ده لو نزل لوحده هايتوه ومش هايعرف يرجع مكانه

حاضر يا بابا براحتك، المهم يكون ضيا اتبسط

ها يا ضيا، رد على ابلة نهى، اتبسطت يا بنى؟

قوى قوى يا حاج وياريت أفضل معاكوا على طول

لأ يا بنى دى بتبقى مرة واحدة وبس وتنساها، والفلوس معاك اعمل زى ما قلتلك، وانتى يا نهى أنا معايا المفتاح علشان لو حبيتى تخرجى،

قالها وهو يغمز لى كى يفهمنى أن أغلق الشقة وأرحل لشقتى وبالفعل خرجت بعدهم بدقيقتين وأنا مشغولة بأمر خطير،

لقد فوت موعد وليد للمرة الثانية ولابد أنه الان فى قمة محنته وشعرت بالخوف أن يتحدث لأحد من فرط شهوتة وبحثه عنى فقررت الصعود له،

ضربت الجرس ليفتح لى وليد الباب وهو غير مصدق عينيه فدخلت على الفور وأغلقت الباب خلفى،

ايه يا طنط كنتى فين؟ نزلتلك مرتين

معليش يا قلب طنط، عندى شوية مشاغل كده غصب عنى

طب وانا يا طنط، نسيتى اتفاقنا؟

مقدرش يا قلب طنط وادينى طلعتلك بنفسى، بس انا زعلانة منك

ليه بس يا طنط، انا عملت حاجة؟!

اه عملت يا مجرم، ينفع المرة اللى فاتت تضحك عليا وتدخل الكوكو بتاعك فيا؟!!

غصب عنى والله يا طنط ماقدرتش امسك نفسى

لو عملت كده تانى هازعل منك ومش هاديلك دروس ولا أساعدك وكمان هاقول لمامتك

لأ يا طنط خلاص، اللى تشوفيه

طب قولى، الكوكو عامل ايه دلوقتى، بتريحه؟

كتير يا طنط بس ولا مرة ببقى مبسوط زى لما انتى بتعمليلى

ماشى يا وليد ادلع على طنط براحتك، عايزنى اعمل ايه؟

اقلعى يا طنط زى المرة اللى فاتت علشان اتفرج واجيب عليكى

حاضر يا سى وليد، علشان بحبك بس وعايزة أساعدك

خلعت ملابسى بدلال وانا اتفنن امامه باستعراض جسدى وهو خلع الفانلة والشورت وبقى عارياً وهو يجلخ قضيبه على جسدى

علشان خاطرى يا طنط ادعكى فى الكوكو بتاعك

جلست على الارض وانا فاتحة ساقى وداعبت بظرى وثدى وانا العق شفتى السفلى بلسانى امامه

كده يا وليد؟

اه يا طنط، شكلك متناك قوى

عيب يا وليد ماتقولش لطنط الكلام ده

ماما وبابا بيقولوا لبعض حاجات زى دى دايما وهما سوا

وكلامهم بيهيجكك يا وليد؟

قوى قوى يا طنط، خصوصاً كلام ماما

طب أعملك زيها؟

ياريت يا طنط، ياريت

طب يلا يا وليد العب فى زبك، هات لبنك على طنط نهى الشرموطة، خلى طنط اللبوة تبلع لبنك وتدوقه

عايزة تبلعى لبنى يا شرموطة؟

اه يا وليد، طنط نهى المتناكة عايز لبن وليد فى بقها وكسها وطيزها

عايزانى انيكك يا طنط نهى يا شرموطة

اه يا وليد نيك طنط وهات لبنك فى طيازها

طب لفى يا طنط ورينى طيزك

اهو يا وليد شايف طيزى حلوة ازاى ونفسها فى زبك

لم يجاوب هذه المرة بل هجم مباشرةً يولج قضيبه الصغير فى فرجى من الخلف وانا فى وضع الكلب حتى صرخت من المفاجأة الذيذة

اوعى يا وليد، خرج زبك من كسي

قلت مفيش نيك، طلع زبك من كس طنط المتناكة

كسك حلو قوى يا طنط وملزق ومولع

كده يا وليد تنيك طنط الشرموطة وتضحك عليها تانى؟

بحب طيازك قوى يا طنط

طب نيك طنط بالراحة يا وليد، طنط الشرموطة قدامك اهو بس بالرحة

لم يستطع الصمود اكثر من ذلك ليندفع مائه معلناً عن انقضاء شهوته داخلى فرجى لأضمه ونحن كاملى التعرى ويعض نهودى ويرضعهم بنهم ونغرق سوياً فى قبلات عديدة يمتص فيها لعابى،

انت احلى طنط فى الدنيا

وانت حبيب طنط نهى شرموطتك

انتى صحيح شرموطتى يا طنط

انا شرموطتك ومتناكتك يا وليد اعمل فى شرموطتك اللى انت عايزه

عايز انيكك كل يوم يا شرموطتى

طب ومش عايز تنيك ماما؟

اححح يا طنط، نفسى قوى انيكها الشرموطة دى

هى ماما شرموطة يا وليد

اه يا طنط شرموطة وبتفضل تقول لبابا انا شرموطة ووسخة سفرنى تانى معاك علشان تجيبلى رجالة تنيكنى

مممممم، وغلاوتك عندى يا وليد هاخليك تنيكها وتضربها على طيازها كمان،

تركت وليد وعدت أخيراً لمنزلى وفرجى ملئ بماء ضيا ووليد وبالكاد استطعت تجهيز الطعام حتى تلقيت اتصالا من زوجى انه سيخرج من عمله مبكراً ليستقبل عم هاشم زوج أخته الكبرى فى محطة مصر،

حضر طارق ومعه ضيفنا الثقيل عم هاشم والذى لم أكن رأيته سوى مرة واحدة فى يوم زفافنا من بعيد ولم أستطع التحقق منه لأجد أمامى عملاقاً بمعنى الكلمة حتى شعرت أنه لن يستطيع العبور من الباب لفرط طوله،

لقد كان ضخماً جدا وعريض الجسد كأنه مصارع أو رجل خارق له كف كبير جدا شعرت وانا أسلم عليه اني اضع كف طفلة حديثة الولادة بدفىء كفه،

كان ضخماً بشدة يبدو طارق زوجى بجوار كصبى صغير أما أنا فبالكاد اصل برأسى الى وسطه لأبدو كصعفورة ضئيلة الحجم جدا بجواره حتى انى اذا وقفت خلفه تماماً لا يظهر من شئ على الاطلاق،

قدمت لهم العشاء وانا مبهورة بهذا العملاق الضخم وبعدها نام هو فى الصالة بعد أن فرشت له مرتبة على الارض ودخلت مع زوجى لننام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *