كانت ليلة صعبة وانا اعلم ان رجلاً غريبا يبيت فى شقتى وانه سيمكث لاكثر من يوم معى طوال اليوم حتى عودة زوجى منه عمله،
قمت بايقاظ طارق فى الصباح ولم اخرج من غرفتنا الا معه وعند مقدمة الصالة وقفنا سوياً مشدوهين مصدومين كمن صعقهم التيار الكهربائى،
وقع بصرنا معاً على عم هاشم غارقاً فى نومه وهو مستلقى على جانبه ضخماً يملئ بجسده أرض الصالة بالكامل وهو يرتدى فانلة بيضاء داخلية بنصف كم وحوض عند الرقبة وسروالاً ابيض من نفس القماش يشبه الكلسون غير انه له حجر واسع كبير يشبه ملابس البحارة والصيادين ويحيط به حبل ابيض سميك لاحكام ارتدائه وله فتحة كبيرة عند قضيبه وكان بالفعل خارجاً منها ويتدلى بجواره باستكانه بعد ان تحرر من اللباس الفلاحى،
كان شيئاً لا يمكن وصفه او تخيل وجوده من الاساس وهو بوضعه هذا نائم مثل صاحبه، عريضاً وتخيناً وكبيراً كأنه ذراع طفل اسمر صغير،
امسكت بذراع طارق كأنى احتمى به فزعى لهول المنظر وانا ابادل زوجى النظرات وكلانا فاتحاً فمه من الدهشة،
وقفناً مشلولين لدقيقة قبل ان يسحبنى طارق من يدى عائداً بى لغرفتنا،
يا ماما…. ايه ده يا طارق؟
مش عارف، ده ولا الخيال !!
وانت هاتخرج وتسيبنى مع المتوحش اللى بره ده لوحدى؟!!
ده جوز اختى، هو يعنى هايعملك ايه؟!، ثما ده نايم ومش واخد باله
كل ده ونايم، اومال لما يقف هايبقى قد ايه؟!!
انا قصدى هاشم اللى نايم مش حاجة تانية !
ماليش دعوة انا خايفة… ماتسيبنيش، انت شفت بتاعه قد ايه؟!!!!!!
ايه يا هانم مالك؟!! هو جاى ينط عليكى؟!، ده جوز اختى وانتى فى مقام اخته ولا بنته، ثم ده راجل محترم
لاحظت ان طارق مختلف وكأنه شخص غريب لا أعرفه فهذه اول مره ننفتح هكذا فى الكلام ولاحظت ان قضيبه اصبح منتصباً خلف ملابسه وقفز الى ذهنى عم محمود الذى كان يحضر الرجال لزوجته فشعرت بالمحنة ووجدتها فرصه ان احرك برود طارق وجموده الجنسى،
لأ يا اخويا إفترض إحلويت فى عينه وانت مش هنا وهجم عليا؟!
مش معقولة يا نهى….. يالهوى ده يقسمك نصين !!
ده لو عمل فيا حاجة يموتنى… انا قد العصفورة وهو بتاعه قد دراعى يا طارق
بيتهيألك، الستات بتوسع على قد الـ…..، جرا ايه يا نهى؟!!، هو خلاص بقى هايعمل؟!! ماتلمى نفسك
انا خايفة يا طارق بجد، وبعدين هو ازاى بتاعه عامل كده ده قد بتاعك يجى خمس مرات
قلتها وانا امد يدى داخل بيجامته امسك قضيبه بقبضتى وأداعبه له لاشعره بالاثارة اكثر
يعنى بتاعى بقى كخه دلوقتى؟!!، كل واحد على قد جسمه ماهو قد الباب اهو
هى اختك بتستحمله ازاى؟!!
منال مليانة وطيازها كبيرة، تستحمل عشرة زيه
عندك حق دى طيزها كبيرة قوى ومربربة قد طيز سماح جارتنا
اول لما اتجوزوا روحت عندهم وكنت بسمعها وهى بتصوت تحت منه بالليل
كان بينيك اختك فى طيزها الكبيرة؟
كنت بتصرخ بس بتقوله كمان
كويس انك اتجوزتنى طيزى صغننه على قد بتاعك، لو كان هاشم جوزى مكنتش هاستحمل بتاعه
كانت الاثارة تملئ وجه طارق وانا امسك قضيبه خارج بنطلونه واجلخه له وهو ممحون حتى الثمالة
كنتى هاتتعودى عليه وينيكك عادى
وانت لو نكت منال بتاعك هايكفى طيزها المدلدلة دى؟
كنت هانيكها فى طيزها واحببها فى بتاعى
لم أرغب أن يأتى طارق شهوته فى يدى فيضيع حماسه ويرحل عنه شيطان عهره فتركته وانا ادعى الانزعاج
يلا يا طارق الوقت هايسرقنا وهتتأخر على الشغل
طب روحى صحيه
يا ماما ن اصحى ازاى وبتاعه اللى خارج ومدلدل جنبه ده
ضرورى علشان ينتبه ان فى حريم فى البيت ويلم نفسه
لأ يا اخويا اخاف بتاعه يعورنى
يعورك ايه، مالكيش دعوة ببتاعه صحيه بس وهو هايلم نفسه
أدركت أن طارق كان يفكر فى أخته بشكل جنسى وأنه يشبه عم محمود وإن كان لا يعلم فرغبت أن أجعله يمشى فى هذا الطريق لعله يصبح فى يوم مثل عم محمود يحضر لى من يمتطينى أمامه،
طب تعالى اقف بعيد جنب الحيطة بص عليا علشان تلحقنى لو حصل حاجة
حاضر بس بشويش وانتى بتصحيه
اختبئ طارق بجوار الحائط وتحركت أمامه ناحية عم هاشم ببطء شديد لأثير مشاعره ببجامتى البرمودا الضيقة حتى وصلت تماماً بجوار عم هاشم فجلست على ركبتى وأنا احملق فى قضيبه العملاق ثم أنظر لطارق وأعض على شفتى السفلى وانا اشير له بيدى من بعيد أنه كبير جدا وألاحظ أن طارق ويظننى لا اراه يداعب قضيبه بيده بداخل بنطلونه،
مددت يدى بميوعة شديدة اهز عم هاشم وانا اناديه بصوت لا يخلو من الدلال والغنج
عمو.. عمو… اصحى يا عمو
تحرك جسده وهو يتثائب ويفرك عينيه
صباح الخير يا نهى
بمجرد أن فتح عينيه وجدنى اركز بصرى على قضيبه الذى مازال حراً طليقاً ليمد يده بسرعة يدخل مخبأه مرة أخرى،
لامؤاخذة
على ايه يا عمو.. انت فى بيتك
تسلمى يا اميرة، اومال فين طارق
فى الاوضة بيلبس يا عمو
طيب اقوم انا اطس وشى بشويه ميه
قام للحمام بعد ان فر طارق لغرفتنا حتى لا يراه وذهبت له واغلقت الباب علينا حتى لا يسمعنا ضيفنا
يالهوى يا طارق ده بتاعه من قريب كبير قوى وراسه قد قبضة ايدى
لم يرد طارق وكان مصفر الوجه فنظرت لبنطلونه لاجده مبتلاً من مائه فقد اتى بشهوته وهو يرانى بجوار زوج اخته،
يخرب عقلك يا طارق انت سخنت وجيبته؟!!، طب كنت نزلتهم فيا يا وحش ده انا كمان سخنت قوى
مش عارف حصل ازاى، بس شكلك وانتى جنب بتاعه موتنى وبالذات لما خد باله انك شفتيه ودخله بايده
طب وانا هاتسيبنى هيجانه كده مع المتوحش ده
هايعمل ايه يعنى؟!!
افترض حس انى هايجه واتهجم عليا؟
لو عمل كده محدش هايلحقك، العمارة فاضيه
طب وبعدين؟ اسكتله يعنى واسيبه ينكنى
طب اياك يقرب منك
هاتعمل ايه يعنى لو قربلى؟! هو انت قده؟!!
صحيح ده صعيدى وفلاح ومتربى ع الوز والسمنة البلدى
يا نهارى، خلاص لو عمل فيا حاجة مش هاقولك علشان ماتتخانقش معاه ويضربك
يعنى ينيك مراتى واسكت
لا ما تسكتش لو نكنى انت كمان نيك منال مراته فى طيزها ويبقى خدنا بتارنا
انيك اختى؟!!!
اه مش هو هاينكنى؟!!، يبقى تاخد حقك
لأ طبعا مش هاينفع، خلاص ماتخليهوش ينيكك
انا هافضل فى اوضتى ومش هاخرج
ايوة كده، علشان تلاقيه زهق من منال ونفسه يجرب واحدة رفيعه زيك
اه ممكن ويعورنى ببتاعه الكبير
يبقى خليكى جوه الاوضه لحد ما أرجع
حاضر مش هاخرج علشان مش ينيكنى
قطع حديثنا صوت عم هاشم وهو ينادى طارق فقام بارتداء ملابسه على عجل وخرجنا له واعددت لهم الافطار وحدثه طارق وهو ينقل نظره بينه وبينى أن لا ضروره لذهابه بنفسه اليوم وان تقديم الاوراق امر بسيط سيجعل احد الموظفين عنده يفعلها عوضاً عنه خصوصاً ان الوزارة بجوار عمله،
على أن يستريح اليوم من تعب ساعات السفر وينعم بقسط من الراحة،
ودعنا طارق وهو يطلب منى أمامه الاعتناء به وبطلباته لحين عوده من العمل مساءاً وخرج وهو يرسل لى نظرات كلها شبق ومحنة،
جلس عم هاشم أمام التلفاز بالصالة بعد أن أعددت له كوباً من الشاى كما طلب وتركته وذهبت لغرفتى وقمت بارتداء بنطلون من الجينز الضيق وقميصاً مناسباً وخرجت له اخبره انى ذاهبة للسوق لشراء بعض طلبات المنزل وهو يتفحصنى بملابسى المثيرة ويداعبنى،
بنات مصر وشياكتهم يا بخت يا عم طارق
شكرته لمدحه وتركته وعدت بعد نصف ساعة من السوق بعد أن اشتريت طلبات البيت ووجدته كما تركته غير ان النعاس يغلب عليه مجدداً،
وضعت ما احمله فى المطبخ ثم توجهت لغرفتى لارتدى برمودا ليجن يمسك بجسدى بقوة ويغوص بين فلقتى مؤخرتى الصغيرة البارزة وتيشرت واسع خفيف يصل لاول البرمودا وبالطبع بلا ملابس داخلية فجسدى الصغير لا يحتاج لكل هذه التفاصيل،
خرجت له اسأله ان كان يريد شرب شيئاً ما وهو يعتدل فى جلسته ويتلعثم لمنظرى المغرى ويشكرنى،
صنعت له كوباً من العصير وقدمته له دون ان يطلبه،
يسلملى ذوقك يا اميرة، صحيح ياولاد بنات مصر اهل الذوق والمفهومية
ياسلام يا عمو ما ابلة منال من مصر
لا يا نهى دى حاجة ودى حاجة، هى اصلا بنت ابن عم ابويا يعنى صعيدية زيى ومن كتر ما عاشت عندنا وسط البهايم بقيت شبه اهل البلد بالظبط
ده ابلة منال ام الذوق والشياكة والجمال
خلاص بقى يا ست البنات هو فى حاجة بتفضل على حالها ده كان زمان دلوقتى الجمال راح وكله راح، هناخد زمنا وزمن غيرنا
ماتقولش كده يا عمو انت لسه شباب وابلة منال كمان
انا عديت الخمسين ومنال بقيت هى كمان قد الدبة
وماله خمسين يعنى لسه شاب صغير اللى زيك عندنا هنا لسه بيدور على عروسة وبعدين لو ابلة منال وزنها زاد خليها تلعب رياضة علشان تخس
تلعب رياضة !! يا عيب الشوم
ليه بس يا عمو؟!!، هاتعمل كده فى بيتها، انا بعمل رياضة كل يوم علشان احافظ على جسمى
هو انتى فى زى عودك يا أميرة، بس رياضة فى البيت ازاى دى؟
انا هاوريلك يا عمو دلوقتى وانا بعمل التمارين علشان تخلى ابلة تعمل كده هى كمان وترجع احلى من الاول وانت كمان يا عمو ضرورى تلعب رياضه علشان تحافظ على صحتك
انى كمان؟!!/ اهو ده اللى ناجص ههههههه
قمت ووقفت امامه وبدأت فى عمل بعض التمارين العادية وانا انتهز الفرصة لأستعرض جسدى أمامه ليرى نهداى من فتحة التيشرت الواسعة او مؤخرتى وانا اوجهها نحو وانا منحنية لتبرز فى وجهه حتى شعرت به يثار على منظرى وفمه مفتوحاً،
انتهيت من التمارين وانا اجلس بجواره على المرتبه واحرك يدى امام وجهى من الحر،
اهى التمارين البسيطة دى يا عمو هاترجع ابلة منال مزة زى الاول
ههههه، دى لو جعدت مليون سنة مش هاتبقى زيك فى عودك
طب قوم يلا يا عمو انت كمان اعمل شوية تمارين علشان صحتك والدم يجرى فى عروقك
يا عيب الشوم، عايزانى اقف اتلوى زيك أكده؟!!
وماله يا عمو هى الرياضة عيب؟!
لا.. لا لا يمكن ابداً
طب خلاص انا هاعملك مساج علشان انشط عضلاتك
مساج ازاى ده كمان
اصبر يا عمو هاوريلك
قمت وقفت خلفه وهو جالس ووضعت يدى على كتفيه ادلكهم له وهو رغم دهشته وشعوره بالخجل مستسلم لأصابعى،
هو أكده؟ ده انت ايدك حنينة جوى زى الدوا
اصبر يا عمو لسه لما اعملك جسمك كله وانت تشوف فايدة الرياضة،
طلبت منه النوم على بطنه وطاوعنى رغم خشيتى ان يرفض واخذت امسد له ظهره وانا اجلس على فخذيه واحرك اردافى عليها وهو يتتمتم بحروف غير مفهومة حتى جعلته يغير وضعه وينام على ظهره لاجد وتداً خلف لباسه كدت أن يغمى على من شكله وتخيلى حجمه الرهيب وهو مسترخى وشبه مغمض الاعين،
جلست مره اخرى على فخذيه من الامام وانا ادلك له بطنه وكلما صعدت يدى لأعلى تحرك جزعى للأمام حتى وصلت اخيراً ان جلست فوق عملاقه تماماً بعد ان جعلته بحركة جسدى مرفوعاً لاعلى لتصبح رأس قضيبه المنتصب باتجاه بطنه،
أخذت احرك اردافى فوق قضيبه وانا ادلك له صدرى بيدى وهو يعض على شفتيه حتى شعرت به ينتفض ويفتح عينيه الزائغم ويمسكنى من ذراعى وينيمنى على بطنى،
تعالى بقى امسجلك انا كمان
ضرب بيديه فوق كتفى وظهرى ونا اصدر اهات بميوعة مطلقة حتى وضع كفيه مباشرةً على مؤخرتى يدلكهم ويفعص فيهم وانا ازيد ناره اشتعالا،
ااااه، بالراحة يا عمو ايدك ناشفة وبتوجعنى
ولا ناشفة ولا حاجة انتى اللى طرية جوى وزى الملبن
كاد يقتلع مؤخرتى من جسدى من قوة تفعيصه حتى ادارنى لانام على ظهرى وبخبث ودون ان يشعر جعلت التيشرت وانا ادير جسدى يرتفع ليكشف بطنى وقبل بداية نهودى بقليل،
أخذ يحرك كفيه بنعومة هذه المره على بطنى وقد فهمت لماذا هدئت حركته عندما وجدت عينيه مركزة على فرجى الذى غاص بين شفرتيه الليجن الضيق،
ايوة كده يا عمو اعمل بشويش عشان مش توجعنى، وادعكلى رجلى كمان يا عمو
وكأنى قد فتحت له الباب فقد نزل بكفيه يتحسس أفخاذى ثم وضع كفه فوق فرجى يداعبه ويحرك اصبعه الكبير الضخم بين شفراته وانا ازيده شهوة واحرك جزعى وافرك ساقى واسمعه الاهات الخافتة،
استغليت انشغاله بمداعبة فرجى ورفعت التيشرت عن نهودى تماما وعندما وقع بصره عليهم زمجر وكأنه أحد وحوش الافلام الاجنبيه ونزل عليهم هذه المره بفمه وليس بيديه،
ادخلت اصابعى بين شعره افركها بمحن شديد وانا اتلوى من عض فمه لحلماتى وهو يشفطهم بقوة
عمو…. عمو…. بلاش كده يا عمو
……………………………….
طب بالراحة يا عمو علشانى خاطرى… بزازى هاتطلع فى بقك
وقع عليه اللفظ ككوب من البنزين على نار ليمد يده يخرج البنطلون من حول سيقانى ويخلع التيشرت لاصبح عارية تماماً وهو يقبل ويعض كل جزء فى جسدى كأنه يريد إلتهامى،
يا عمو بالراحة…. هاتاكلنى
انتى تتاكلى اكل يا حتة جشطة انتى
اوعى تاكلنى بجد يا عمو… اعمل ايه حاجة بس اوعى تاكلنى
قام وخلع فانلته وانزل لياسه الفلاحى ليسقط أمام بصرى قضيبه الذى يشبه رجل المقعد من كبر حجمه حتى اصبت بالفزع حقيقةً وقمت مفزوعة أجرى منه وهو يجرى خلفى وكلانا عارى تماماً،
يا ماما… يا ماما… بتاعك كبير قوى يا عمو هاتموتنى
متخافيش يا بت تعالى بس
ظل يطاردنى وانا افر منه حول الكراسى وأشعر أنى طفلة صغيرة فى الحضانة يطاردها خاطف اطفال عملاق حتى جريت ووجدتنى ادخل غرفتى واحاول أن اغلق الباب لامنعه لكنه لحق بى واستطاع لقوته أن يدفع الباب ويمسك بى ويدفعنى لاسقط فوق الفراش على ظهرى وأبكى بالفعل من الخوف فلم أتصور ان يكون قضيبه بهذا الحجم الرهيب،
نام بجسده فوقى وهو يعض شفتى كأنه يأكلهم لا يقبلهم واحسست به يمسك بقضيبه يدفعه نحو فرجى وهو يستخدم جسده العملاق بين ساقي ليفتحهما عن أخرهم،
شعرت برأس قضيبه وهى تضغط على شفراتى لتجبرها على استقبال قضيبه وأحسست بنار والم رهيب حتى دخل وبمجرد أن دفع ربع قضيبه فقط بداخلى كنت قد فقدت الوعى ولم أشعر بأى شئ،
مجرد هلاوس تدور فى عقلى وأشعر أنى أنشطر لنصفين،
افقت بعد مدة لا أعرف كم استغرقت لاشعر بنصفى السفلى وكأنه غير موجود وعم هاشم نائم بجوارى وقضيبه العملاق يدلى على فخذه وبركة من اللبن حرفياً خرجت من فرجى وأستقرت فوق الفراش.