السّقوط – الحلقة السّادسة عشرة

بعد أن أفقت من إغمائى ووجدتنى منتهكة من العملاق هاشم الذى لم يبال بما فعل وذهب فى نوم عميق كأنه طفل صغير،

 

سمعت رنين محمولى قادماً من الصالة فجررت قدمى جراً وانا اتسند على الحائط عارية تنتشر علامات يد وأصابع عم هاشم فوق انحاء جسدى ومازال منيه يتساقط من فرجى مع حركتى كصنبور معطوب حتى وصلت لهاتفى وقد انتهى رنينه لأفتح وارى انه كان اتصالاً من طارق زوجى، قمت بالاتصال به وانا متهدجة الانفاس وصدرى يعلو ويهبط باضطراب،

 

الو، مابترديش على طول ليه

 

مممـ ما لللححقتتتش

 

مال صوتك؟! انتى كويسة؟

 

مممشش قولتتتتلللك خايفة… ممماااا تسبنننييييش

 

تحول صوت طارق من غلظته ولهفته على الإطمئنان والإستجواب لمجرد همس يشبح فحيح الثعابين،

 

ايه اللى حصل؟!!!، هاشم…. عمل حاجة؟

 

بهدلنى يا طاااارررق…. بهدددلللننني

 

هو عمل ايه؟

 

جوز اختك اتهجم عليا وقطعلى هدومى واغم عليا صحيت لقيتنى عريانة وهو نايم جنبى ع السرير عريان وكسى بيشر لبن

 

هاشم ناكك بجد؟!!!

 

موتنى وفشخنى يا طارق، انت السبب قلتلك ده متوحش ماتسبنيش معاه

 

هو فين دلوقتى؟

 

نايم جوه فى السرير….. عريان قلتلك اغم عليا من الخوف… بس كنت حاسة كأنى بحلم وهو بينيـ…. بيعمل ابن الكلب.. ابن الكلب تعلالى بسرعة يا طارق قبل ما يصحى، لو صحى هاينيكنى تانى ومش هايرحمني

 

لو جيت ومسكت فى خناقة هانتفضح وبيت اختى هايتخرب

 

طب وانا؟!!!!!!

 

خديه على قد عقله لحد ما ارجع بالليل، مش هو ناك وخلاص !!، هايعمل ايه اكتر من كده؟!!

 

هاينيكنى تانى يا طارق اكيد

 

انا مش عارف اتكلم خايف حد يخش عليا، حاولى بس تهديه، زمانه مكسوف من نفسه من اللى عمله

 

ولو حب ينيكنى تانى؟!!، اسيبه ينيكنى؟!!

 

اتصرفى بقى، انتى ست وتعرفى تتصرفي

 

خلاص هاسيبه ينيكني

 

ده انتى اللى عايزة كده بقى !

 

لأ… هو اللى مش هايعتقني

 

طب بصي

 

…….. ايه؟!!!، قول

 

خلى التليفون مفتوح وادخلى حطيه على الكومودينو وصحيه قوليله يخرج ويلبس هدومه

 

من غير ما ينيكنى؟!!

 

خشيله بس وانا هاسمعكم علشان لو عمل حاجة تانيه مش هاسكتله

 

كنت اعرف ان طارق هو عم محمود صغير، طوال عام من زواجى لم افهم او استشعر ان مفتاح زوجى العزيز ليتحول لكل هذا الشبق الجنسى ان اصبح بين ذراعى غيره !،

 

ليتك أخبرتنى من البداية يا زوجى الخجول، لكنت الان قد استمعت برؤيتى وقد تمتع بحسدى الكثيرون حتى المتشردين الشواذ،

 

دخلت وكلى رغبة ان اجعل دياثة زوجى حقيقة دامغة لا تقبل تشكيك او تظل محض خيال،

 

وضعت الهاتف على الكومدينو وتمددت بجوار عم هاشم اتحسس بيدى شعر صدره الكثيف حتى وصلت راحة يدى لعملاقه النائم،

 

عمو.. عمو… اصحى بقى يا عمو

 

نييييياههاااااا… طب تعالى فى حضن عمو يا جشطة

 

لأ… اوعى ايدك انت وحش

 

وحش وحش يا لهطة الجشطة، سيبنالك الحلاوة يا حتة حلاوة

 

انت مجرم، اتهجمت عليا ونكتني

 

حد يسيب الحلاوة الملعلطة دى من ايده !!!

 

انت مفترى وجعتنى وموتني

 

جذبنى حتى اصبحت نائمة بجسدى فوقه تماماً وقضيبه دبت فيه الحياة من جديد واصبح يشبه العصا يخترق سيقانى ويعبر من خلالهم حتى خلتنى ألمحه من الخلف كأنه احدى علامات الطرق الارشادية،

 

غبت معه فى قبلة طويلة كدت أختنق منها حتى سحبت رأسى للخلف التقط انفاسى، بالراحة…. انت ما تعرفش تبوس بالراحة؟

 

اجعدى يا بت على زبرى وبطلى دلع مرئ

 

ايه ده؟!!، حرام عليك… هاتنيكنى تانى؟!!!!

 

تانى وتالت وعاشر

 

مش هاقدر انت مفترى، هاقول لطارق لما يرجع جوز اختك ناكني

 

كس امه، ده عيل خول ابن وسخة

 

هاقوله برضه

 

لو فتح خاشمه هانيكه هو كمان، هايعمل راجل العرص اللى صرفت عليه اكتر من اتناشر سنة

 

طب خلاص ما تنيكش ومش هاقوله

 

شكلك مش جاية بالذوق يا بنت الكلب يا نجسة

 

فى لمح البصر كنت نائمة على ظهرى مفتوحة الساقين وقضيب عم هاشم يداعب نهاية قفصى الصدرى بعد ان تخطى رحمى وعبره،

 

جاهدة حاولت نقل صورة مفهومة لزوجى لكل ما يحدث حتى لا يفوته اى شئ،

 

بالررررااااحة…. ماتفشخش رججججلى كده، زبك هايموتنى ببباااالرررراححه

 

اجفلى خاشمك يا لبوة، خلينى اكيفك

 

نيك بالراحة… باااالراححححة… كسى ااااتتتهررررري

 

لفى يا لبوة وأمبرى زى البهيمة

 

أدارنى لاجلس على ركبتى وجاء من خلفى ليدفع قضيبه بداخلى بكل قوة حتى صرخت فعلاً من الالم

 

ااااااااه….. ااااححححححح

 

صفعنى على مؤخرتى صفعة اشعرتنى ان جلد مؤخرتى قد تمزق من شدتها

 

خلى لبن الصعايدة يرويكى علشان تدورى يا لبوة

 

ززززببببك كبييييير…. زززبببك بييييوووووججع، زززززب طااااررررق صصصصصغيييير قووووووي

 

ظل يوجه طعناته لى من الخلف بقوة وسرعة حتى ترك جسده يسقط فوقى لتنهار ركبتاى وانبطح تماماً وانا اشعر ان نصفى السفلى هو فقط قضيب عم هاشم حتى انفجر بداخلى طوفان من منيه الحار

 

اااااحححححح… احححح، ايه اللبن ده كله غرقتنى، اللبن هايطلع من بقي

 

اجمطى بطيازك يا نجسة خلى اللبن يمرى عليكي

 

اخيراً غمرنى بعطفه وسحب سيفه الغليظ من فرجى وهو يصفعنى على مؤخرتى مرة أخرى لأشعر بصفعة كف يده العريض على منتصف مؤخرتى تماماً ليلهب فلقتى مؤخرتى معاً وأشعر انه جعل منيه يقفز اكثر بداخلى لأشعر به حقاً اسفل نهودى واشعر بمذاقه فى حلقى كأنه أنزل فى فمى وليس فرجى،

 

ورايا يا لبوة تعالى شطفيني

 

خرج وهو يفرك مؤخرته بيده ويتجشأ كمن شرب مياهاً غازية متجهاً للحمام لأمد يدى المرتعشة لهاتفى،

 

اااااالوووو…. طااارررق

 

اااايييييه

 

اااننننت سمعت؟

 

اه سسسسمعتتت ككككل حااااجة

 

طب انا هاقوم علشان أشطف عم هاشم، سلام احسن اتأخر عليه ويضربنى على طيازى تاني

 

أنهيت المكالمة دون ان انتظر رداً من زوجى وهرولت خلف الهيرو عم هاشم وقمت بتنظيفه وتحميمه ولففت له جسده بالبشكير بعد الحمام وخرج يجلس فى الصالة وهو يلف سيجارة من علبته الصفيح ويدخنها باستمتاع وقد أعددت له كوباً من الشاى – الحبر -، ووقفت خلفه ادلك له كتفيه العريضين كملاكم يستريح بعد احدى الجولات،

 

استأذنته بكل دلال ان اذهب لإعداد الطعام حتى لا يشك طارق فى شئ عندما يعود ووافق دون كلمة واكتفى فقط بهز رأسه وهو يصفعنى برقة على مؤخرتى التى مازالت عارية،

 

وقفت فى المطبخ كما انا اعد الطعام وانا اقبض على عضلات بطنى وفرجى قدر استطاعتى كأنى اخشى خروج منى عم هاشم من بطنى لأحتفظ به لأطول وقت ممكن،

 

انتهيت واخذت حماماً ودخلت غرفتى لأضع مكياج العاهرات لأحتفى بعم هاشم وأعبر له عن امتنانى لوجبته الدسمة وارتديت احدى جلبياتى المثيرة فقد كانت باللون النبيتى ملتصقة تماماً بجسدى – ليجن – ولها فتحة كبيرة عندى صدرى تظهر تكور ثدييى لتجعلهم يبدون اكبر من حجمهم وفتحة بالطول من احدى الجوانب تصل لأردافى حتى انى اذا جلست ظهرت مؤخرتى من الجنب،

 

دخلت عليه لتنفرج ابتسامته عن اسنانه الصفراء المعوجة وفراغ ضرسه الايمن الامامى،

 

يا بنت الكلب يا جشطة

 

عجبتك يا عمو؟

 

تعجبى العمدة يا جشطة

 

اخذت أستعرض جسدى امامه ليرانى من كل الزوايا وانا اضع يدى حولى خصرى ليقذف لى بشاله الابيض،

 

ارجصيلى شوية يا جشطة

 

من عين الجشطة يا عمو

 

أدرت إحدى الاغنيات الشعبية على اللاب توب ولففت الشال حول خصرى ورقصت بكل ما احمل من عهر وميوعة وانا اتفنن فى اغوائه حتى انى رقصت لاكثر من ساعة ولم اشعر بالتعب،

 

جلسنا متلاصقين بعدها وانا احتضن ذراعه كأنى طفلة صغيرة عاشقة اغرق كتفه ورقبته بقبلاتى حتى كف يده الضخم لم انساه من القبلات ومن لحس اصابعه وما بينهم وهو يدخن وينفث دخانه فى وجهى،

 

قارب طارق على الوصول فقمت واحضرت لعم هاشم ملابسه وساعدته فى ارتدائها ولكن عندما اخبرته انى سأدخل لأغير ملابسى نهرنى بشدة واصرار،

 

لع، خليكى إكده

 

ازاى يا عمو؟!!! وطارق؟!!!!

 

ينحرق طارق على اللى جابوه، جولت خليكى اكده يعنى اكده

 

حاضر

 

أطعت ضيفى العزيز وظللت بملابسى الماجنة حتى سمعت صوت مفتاح طارق فى الباب وانا فى المطبخ اجهز العشاء وهو يدخل ويلقى التحية على عم هاشم بصوت ضعيف منخفض، لم أستطع إن كان صوت رجل ممحون أم منهزم،

سمعت نداء طارق لى من الصالة،

يلا يا نهى هاتيلنى العشا

خرجت عليهم أحملهم الاطباق وما أن وقع بصر طارق على ملابسى حتى إصفر وجه وجحظت عيناه لتحدد لى وقع ما حدث فى نفسه،

ليس مهزوم ضعيف ولكن ممحون تمكن منه الشبق وسيطر عليه،

تبادلت النظرات بينى وبينه بينما عم هاشم يجلس متكئاً كالملوك وعضضت على شفتى السفلى كرسالة لطارق أخبره أن زوجته سقطت فى الخطيئة بعلمه ورضاه،

حاول طارق أن يظهر لزوج أخته أن الامر عادى فتحدث له بود ومرح،

إوعى تكون نهى قصرت فى طلباتك يا حاج هاشم وانا مش موجود؟

لع ماجصرتش، نهى دى ست زى الجنيه الدهب

طب يلا يا سى يا طارق وانت يا عمو اتفضلوا السفرة جاهزة

تناولنا الطعام وبعدها قمنا للإغتسال وقام طارق بتغيير ملابسه وجلسنا سوياً بالصالة طارق بجوار عم هاشم وانا أمامهم وساقى وفخذى يظهران من فتحة جلبابى رغم جلستى العادية،

جدمت الاوراق يا طارق؟

طبعا يا حاج وكمان بكرة الصبح هاتستلم الوصل والموافقة فى ساعتها

إكده، يبجى مالوش لازمة الجعدة بجى وأعاود بكرة ع البلد

ليه يا حاج كده، ما أنت قاعد مئانسنا يومين ولا حاجة

نظر لى عم هاشم وهو يبتسم بخبث وردت على ابتسامته بأن وضعت ساقاً فوق الأخرى ولففت جسدى لتظهرى أردافى لهم وجزء كبير من جانب مؤخرتى التى مازالت تحمل اثار أصابع عم هاشم،

على عينى، ياما نفسى أجعد هنا شهر بحاله بس الارض يا طارق محتاجة السماد ضرورى

زى ما تحب يا حاج بس كان نفسنا نشبع منك

نظر لى وهو يغمز بعينه بشكل فاضح امام زوجى،

مش هاعوج وغلاوتك، أنى حبيت مصر وجشطة مصر

تركنا عم هاشم وذهبنا لغرفتنا ليغلق طارق علينا ويهجم على يقبلنى بلهفة وشهوة شديدة

شفت يا طارق جوز أختك مخلينى قاعدة لابسة ازاى

شكلك يجنن قوى يا نهى

انت كمان عاجبك اقعد كده حتى مش لابسة أندر حتى شوف

أزحت مقدمة الجلباب قليلاً ليظهر فرجى أمامه عارياً ولونه أحمر بشدة على غير طبيعته،

انتى كسك محمر كده ليه؟

جوز اختك فشخنى وقطعنى

ناكك قوى

انت سيبته ينيكنى…. ينيك مراتك

جلس تحت قدمى يلحس فرجى بنهم وانا اجذبه من شعر رأسه،

كده تسيب مراتك تتناك؟!، الناس تقول ايه دلوقتى، مرات طارق شرموطة وبتتناك؟!

معليش يا حبيبتى سامحينى، ده جوز أختى ومقدرش على زعله

يعنى مش مضايق؟ مش زعلان علشان مراتك اتناكت؟

هو زعلك ولا تعبك يا قلبى؟

بينيك جامد قوى…. مفتري

واستحملتى بتاعه ده كله؟!!!

قسمنى نصين يا طارق… كسى بقى كبير على بتاعك

دفعنى للخلف وأولج قضيبه بداخلى بسرعة رهيبة وهو يتأوه بمحن شديد

اااه… اه يا نهى

عايز زب كبير تانى يا طارق… الزب الكبير يجنن

ااااااااااااااااااااااااه

أطلق منيه ليغرق فرجى المسكين للمرة الثالثة فى هذا اليوم ويسقط طارق بجوارى ينتفض جسده كالمحموم حتى غرق فى النوم ونمت أنا الاخرى من شدة تعبى وحجم المتعة الشديدة التى تذوقتها،

فى الصباح كان ثلاثتنا فى حالة حزن وآسى وعم هاشم وقضيبه العملاق يغادرون منزلنا بصحبة زوجى الجديد كلياً يصحبه معه لينهى أوراقه ويرحل عائداً ويتركنى والرغبة تأكلنى كأنى لم أتذوق طعم الجنس منذ أعوام من شدة محنتى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *