تركنى زوجى وزوج أخته وحدى فى شقتى تتمكن منى الشهوة وتعتصرنى لدرجة الشعور بألم فى معدتى من كثرة إنقباضاتى كما لو كنت لم أقع فريسة ضعيفة بالأمس لوحش عملاق لا يعرف الرحمة نال منى مرتين بكل قسوة وعنف،
سخريتى من العجوز الديوث تبددت وأنا أشعر بكل هذه المتعه وزوجى العزيز يفعل مثله ويتلذذ وأنا أئن تحت جسد غيره،
طوال حياتى وعبر كل خيالاتى لم أشعر بكل هذه المتعة ولم أتصور أن يكون الأمر بكل هذه اللذة،
تحطمت صورة طارق تماما فى نظرى لتحل محلها صورة جديدة تماماً كما لو كان شخص جديد أعرفه لأول مرة،
زوجى البارد الذى عاش معى لا يكترث أبداً بالجنس أو أشعر برغبة حقيقة تسكنه نحوى يصبح بكل هذا المجون والعهر فقط لأن غيره نال منى،
الجنس غريزة يمكن أن تعيش بداخلنا مثلها مثل ( الطعام والشراب والنوم….. إلخ )، مجرد غريزة نشبعها لتهدئ نفوسنا حتى نتذوق طعمها بشكل اخر لندرك حينها أن ثمة فرق كبير بين من يأكل طاجن بامية بالليمون ومن يأكل الكافيار ولحم الغزال فى أغلى المطاعم،
فى الحالتين نشبع ولكن فى الثانية نشبع ونتمتع حتى الثمالة،
الجنس مع غريبي الأطوار مثل العجوز أو المعتوه أو القزم أو الصبى المحروم أو حتى المتشرد القذر كان له وقع السحر فى نفسى رغم غرابتهم وقذارتهم فى بعض الأحيان،
حقاً البيتزا فى المحلات لن تضاهيها أبداً البيتزا فى المنزل بأى حال من الأحوال،
السؤال الان كيف ستصبح حياتى مع طارق بعد ما حدث بعلمه مع زوج أخته؟، هل هو موقف عابر لا يُبنى عليه شئ أم نقطة فاصلة تعلن عن حياة جديدة بيننا؟!
ماذا سيفعل إذا عرف بأمر الآخرين من ينالون من جسدى كل يوم؟!
كنت بحاجة شديدة ملحة لأتحدث لأحدهم، لشخص اخر ألقى تسأولاتى بين يديه يساعدنى فى إيجاد الاجابة ويحمل معى كل ما يجثو على صدرى ويرهق عقلى،
أمسكت بهاتفى واتصلت بسماح لعلى أجد عندها اجابات أو يكفيها فقط أن تحمل معى أطنان الاسئلة التى إحتلت رأسى،
الو…
سماح، انتى فين عيزاكى
مالك يا بنتى؟! فى حاجة؟
ابدا بس محتاجة اتكلم معاكى شوية
أنا لسه عند المحطة ما ركبتش، فى حاجة ضرورى أرجعلك؟
مش عارفة… بس خلاص لما ترجعى
اول ما ارجع هاعدى عليكى والنهاردة من حظك هاخرج بدرى ساعتين، الساعة تلاته ونص هاكون عندك
ماشى مستنياكى
أنهيت المكالمة وفكرت أن أبدل جلابية الامس التى لم أخلعها حتى يرانى بها هاشم قبل رحيله ويودع جسدى قبل سفره ولكنى تراجعت عن ذلك وقررت أن يرانى بها سيد ويتمتع بمرونة جسدى بداخلها،
سيد الآلة الجنسية الصامتة يؤدى ما عليه نحوى ونحو سماح بكل ضمير ويسر لذا وجب مكافئته،
أخذت حماماً وهذبت شعرى وإرتديت الجلابية مرة أخرى ووضعت مكياجى الداكن ليرسم ملامح لوجهى غير تلك الباهتة التى ولدت بها وعطرت جسدى بكثير من العطر حتى تغطى على رائحة سيد عندما يهبط بجسده فوقى وإنتظرت قدومه،
سمعت جرس الباب وظننه سيد ولكنى تذكرت أنه لا يفعل ذلك الا بعد ما يصنعه من ضوضاء،
فتحت الباب لأتفاجئ بسماح أمامى وهى تدفع الباب وتدخل وهى تقلب بصرها فى ملابسى من أعلى لأسفل،
وأنا اللى إفتكرت فى مصيبة، أتاريكى لابسة ومستعدة للدكر يا شرموطة
سماح…. يخرب عقلك رجعتى ازاى
ابو الشغل على اللى بيشتغلوه، بينى وبينك من الصبح وانا مش عايزه اروح وافوت ميعاد سيد ولما كلمتينى مقدرتش روحت الشغل وعملت اليوم عارضة ورجعتلك
رجعتيلى ولا رجعتى لسيد يا وسخة
انتوا الاتنين يا حبيبتى ولا تزعلى نفسك، ها احكيلى ايه بقى الموضوع؟
مش عارفة أقولك ايه يا سماح
قولى الموضوع اللى شغلك وخلاكى تكلمينى وتخضينى ع الصبح كده
مش عارفة… بصراحة مكسوفة على مش فاهمة على مش مصدقة
مكسوفة ايه يا لبوة وانتى شبه الغوازى بشكلك ولبسك دول؟!، انطقى يا بت ماتعصبنيش
قبل أن أجاوبها سمعنا صوت صندوق سيد بالخارج يعلن وصوله
سماح…. سيد جه
احيه عليك يا سيد، اندهيله يا نهى كسى بياكلنى
ياسلام…. هو انتى هاتخديه ليكى كل مرة؟!!!!!
يا ختى الواد زى الطور دخليه بس وينط علينا احنا الاتنين
فتحت الباب انتظر نزوله من الاعلى وعندما نزل وشاهدنى بانتظاره عند الباب فتح فمه فرحاً وهو يلقى الاكياس فى الصندوق ويأتى نحوى متحمساً وبمجرد أن اقترب منى مد يده يحتضنى ويحاول تقبيلى وانا اتراجع للخلف حتى يرى سماح ويعلم بوجودها،
كنت أظنه سيصاب بالخجل عندما يراها ويكف عن جرائته ولكنه بالعكس امسك بقضيبه من فوق ملابسه وهو يزوم بفمه بفرحه ويتركنى ويدخل لها وهى تقوم وتفتح له ذراعيها بلا خجل مبتسمة،
تعالى فى حضنى أنا يا دكرى
أغلقت الباب وانا منبهرة بسماح وجرائتها وشاهدتها تخلع ملابسها فى منتصف شقتى بلا أدنى ذرة خجل وتخلع لسيد ملابسه ويتعانقان بلهفة وشدة،
اقتربت منهم وصفعتها على مؤخرتها الكبيرة لتهتز مثلى الجيلى،
بالراحة على الواد يا لبوة
اقلعى يا بت وخشى معانا
اه لو نبيل جوزك يشوفك يا شرموطة وانتى فى المنظر ده
بلا نبيل بلا زفت، انتى مش شايفة الواد بتاعه قد ايه؟!!!
خلعت جلابيتى التى لم يلحق سيد مشاهدتها كما أعددت وأجلست سماح سيد العارى على الكنبة وجلسنا سوياً أمام ساقيه وهى تمسك بقضيبه وهى مبهورة بقوة،
يالهوى على ده زبر يا نهى !!!!!
انتى ما شفتيش أزبار أكبر من كده؟!!
ما شفتش يا ختى.. ماشفتش، يلا انتى تمصى شوية وانا أمص شوية
أخذنا نتبادل سوياً لعق قضيبه وهو غير مستوعب ومحمر الوجه لحد الاحتقان حتى ان سماح لعقت له خصيتيه بكل رغبة وسعادة ثم امسكتنى واجلستنى فوقه وهو جالس كما هو واخذت اصعد واهبط على قضيبه وهى تدلك له خصيتيه من خلفى وتدلك مؤخرتى حتى جذبتنى من فوقه واخذته من يده بعد ان جلست على ركبتيها امامه على الارض
دخله يا سيد… افشخنى
ظل سيد يمارس كأنه دمية نحركها معاً وهو لا يعترض او يناقش لساعة او أكثر حتى أنه انزل اول مرة بسماح ولم ينم قضيبه حتى انزل بداخلى للمرة الثانية ونعلن انتهائنا منه ونتركه يرحله بعد ان امتعنا واخمد شهوتنا العارمة،
استرحنا قليلاً بعد ذهابه وجلست سماح البدينة تلتقط انفاسها وتجفف عرقها وإكتفت فقط بإرتداء ملابسها الداخلية التى لا تستطيع إخفاء مواطن انوثتها المتفجرة،
وضعت بيبى دول خفيف فوق جسدى يتشرب عرقى ويدارى عورتى عن أعينها الوقحة ووجدتنى أحدق فى الفراغ وأنا أقص عليها كل شئ…. كل شئ منذ البداية عندما كنت أجلس وحيدة أتخيل وأتعرى وحدى وأنكوى بشهوتي التى لا تخمد بداخلى أبداً،
قصصت عليها كل شئ بالتفصيل لم أغفل شئ حدث لى أو مررت به حتى ذلك اليوم الذى اتى فيه العجوز بمتشرد قذر من الشارع ليجامعنى معه وأمامه،
فقط ما يخص إبنها وليد أبقيته سراً بداخل نفسى فلا يمكننى بأى حال أن أخبرها بأمر كهذا حتى وإن شاركتنى لعق قضيب شخص منذ دقائق،
كانت تستمعى لقصتى وهى مشدوهة مبهورة مفتوحة الفم والأعين والشهوة والمحنة يرتسمون فوق ملامحها ويحركون يدها فوق فرجها بلا وعى،
حكيت لها ما حدث بالأمس من زوجى وزوج أخته وكيف نال جسدى رجل اخر بعلم زوجى ورضاه والأهم تمتعه لذلك وكيف تحول فجأة من رجل بارد عابث غير مكترث بوجودى ورغباتى لشخص متأجج الشهوة مشتعل الرغبة،
يخربيتك يا نهى !!!، جوزك عرّص عليكى يا لبوة؟!!
ساب جوز أخته ينيكنى وكان سامعنى وأنا بصرخ تحت منه
بقى طلعتى كنتى شايفانى وانا بتناك من سعد وعملتى التمثيلية دى عليا يا وسخة؟!!!
حقك عليا مكنتش اعرف حاجة عنك وماحبيتش اكسفك وكمان كنت مكسوفة تعرفى انى بروحله
حتى الراجل العجوز ماسلمش منك يا بنت الجزمة، بصى يا لبوة انتى يا مهيجاني
بصيت يا أبلتي
اولاً كده لازم تخلصى نهائى من الراجل الوسخ محمود ده
ليه؟!!، وازاى؟!!!!!
ليه، علشان ده مجنون ومش هايخاف عليكى وممكن يوديكى فى ستين ألف داهية، أما ازاى فده موضوع نفكر فيه بعدين ومبدئياً كده ابسط حل لما يجى انكرى وجودك وهو هاييأس ويمشى… مش هايكسر الباب عليكى يعنى أكيد
موافقة، وبينى وبينك انا فعلاً بقيت بخاف منه بس مش عارفة اعمل ايه
لا.. لا، خوف ايه كسمه، ده احنا يوم ما نغلب نصوره ونذله ونخليه هو اللى يبوسك ايدك ترحميه
ماشى، طب وطارق؟!!!
طارق… هو ده الكلام المهم، قبل نبيل كنت مخطوبة لزميلى فى الكلية، إتخطبنا بعد التخرج وهو إشتغل فى شركة وأنا إشتغلت فى البنك،
وانا مالى بكل ده، ماتخلينا فى مشكلتي
إصبرى يا بت انتى وهاتفهمي
ادينى هاسكت، إتفضلى إرغي
من بعد الخطوبة مكناش بنقعد فى البيت تقريباً ودايما بنتقابل بره بعد الشغل او حتى ايام الاجازة،
بدأت ألاحظ عليه انه بيتمتع قوى بإن الناس تشوفنى وتشوف جمالى وتعرف انى خطيبته وكنت وقتها وزنى اقل من كده بكتير حاجة كيرفى كده من اللى تلوح اى حد،
كنا ندخل السينما ويفضل يبوس فيا ويقفشلى ولما كنت اقوله حد بيبص علينا كان يقولى سيبيه يتفرج هو هايبقى لا بيعمل ولا بيشوف حتى !!،
كنا بنعمل كل حاجة ماعدا النيك فى اى مكان نلاقيه فيه فرصة،
كانت تصرفاته الغريبة دى قليلة بحكم انها مجرد خطوبة ودايما بنبقى بره البيت او عندنا لو سابونا لوحدنا لحد ما فى مرة كنا راجعين من بره وبيوصلنى وراكبين اتوبيس وكان زحمة موت وهو واقف قصادى وانا مدراية فى حضنه من الناس، وفجأة حسيت بواحد لزق فيا من ورا وبقى زانق بتاعه فى طيزى،
يالهوى !!!!!
اتخضيت وجسمى قشعر وقربت منه وشوشته فى ودنه قلتله الحق فى واحد ورايا لازق فيا،
قالى عادى ما الاتوبيس زحمة تلاقيه مش قصده،
شوية والراجل لما ملقاش رد فعل افتكرنى موافقة وراضية باللى بيعمله راح مادد ايده يحسس على طيزى ويفعص فيها وهوب راح مبعبصنى،
اتنطرت فى حضن خطيبى من خضة البعبوص وبرقت وتنحت وهو سألنى مالك؟،
قلتله الراجل بيحط صباعه فيا من ورا، قول بقى مش قصده !!،
لقيته ساح وعرق ومد ايده يقفش فى صدرى وهو بينهج وبيهمس فى ودنى،
ما انتى اللى طيازك كبيرة واى حد يضعف قصادها،
كانت عارفة انه مبسوط ومستمتع وبقيت بدعكله فى بتاعه والراجل ورايا مش عاتق طيزى بعبصة وتقفيش لحد ما حسيت بخطيبى بيجيبهم فى بنطلونه وهو شايف منظرى ومنظر الراجل اللى ورايا – اللى انا نفسى لا شفته ولا عرفت شكله – من بعدها عرفت وإتأكدت من كل شكوكى وعرفت انه بيحب كده وبيهيج عليه بس للاسف حصلت مشاكل بينه وبين اهلى واصروا نفسخ الخطوبة خصوصاً انه ساب الشغل وعديت الايام ونبيل خطبنى واتجوزنا بس عمرى ما نسيت خطيبى ولا اللى كنا بنعمله،
يعنى قصدك ان رجالة كتير كده؟
يوووووه، كتير قوى بس أغلبهم مابيقولش ولا بيبين لحد ما يجى موقف ويفضح دماغه
طب و… نبيل؟!!!
مقدرش أحكم بالظبط علشان محصلش حاجة تبين بس على الأقل عارفه انه هيجان وبيموت فى الجنس والشرمطة، ولازم أهيجه بالكلام الوسخ والشتيمة علشان يهيج ويتبسط
طب انا سمعت الحكاية وفهمت قصدك، اعمل ايه بقى مع طارق؟!!
قوليلى الأول، إنتى عايزة كده ولا لأ؟
مش إنتى قلتى انك كنتى مبسوطة مع خطيبك وانتوا بتعملوا كده؟
اه كنت بتمتع متعة غريبة وماتتوصفش ولو كنا إتجوزنا كنت سيبته يعمل ما بداله
خلاص، انا كمان زيك
طيب يبقى لازم ماتفوتيش الحالة اللى هو فيها قبل ما ينسى ويندم وتبقى يادوب حادثة وعديت
يعنى اعمل ايه؟ اول حاجة تغيرى شكلك علشان يحس انك واحدة تانية
اغير شكلى ازاى؟!!!!
هاتيجى معايا دلوقتى نروح للكوافير بتاع نوسة وتصبغى شعرك وترّفعى حواجبك دي
وبعدين؟!!!!
ولا قبلين، هاتلونى شعرك أصفر وتحددى حواجبك وتلونيها أصفر مع بياضك وجسمك الفرنساوى الرفيع ده هاتبقى كأنك أجنبية بالظبط
يانهارى يا سماح، ده انتى دماغك سم
طب يلا البسى علشان نلحق نروح ونرجع
طاوعتها وذهبنا سوياً وقبل موعد حصة وليد حتى لا يعلم بوجود والدته وقامت نوسة المرأة المحنكة بتحويلى تماماً لشخص اخر بالأصفر الذهبى الذى جعلنى أقف أمام المرآة مفتونة بشكلى الجديد وكأنى أرانى لأول مرة حتى سماح نفسها انبهرت بشكلى وأبدت إعجابها الشديد به،
عدنا للمنزل وذهب كل منا لشقته واتصلت بطارق أطلب منه إحضار طعام جاهز معه من الخارج لانى متعبة ولم استطع اعداد طعام واخبرته انى أُعِد له مفاجأة عند رجوعه،
إرتديت قميص نوم أسود طويل من الستان لا يشف جسدى لكنه يجسمه بشكل فظيع وتزينت بميكب فاتح يميل للون الوردى ليتناسب مع اللون الأصفر الذهبى الذى يزين وجههى لأبدو كأنى إمرأة فرنسية تماماً،
حضر طارق الذى عقدت الدهشة لسانه وهو يرى شكلى الجديد ويترك ما يحمله دون إكتراث ويحدق فيى ويلف ويدور حولى يتفحصنى بإنبهار شديد،
يخرب عقلك، ايه ده؟ !!
ايه؟!!!، مش حلوة؟ !
مش حلوة ايه؟!!!!!!، ده انتى تجننى، عملتى كده امتى وليه؟!
روحت للكوافيرة وعملت كده علشان أبسطك
وايه اللى جابها فى دماغك تعملى كده؟!!
عادى يا حبيبى عاوزة أدلعك وأنسيك
تنسينى ايه؟ !!!
اللى حصل….. هاشم
ممممم، طب وانتى عاوزة تنسى؟!!
عاوزة اللى يبسطك وبس
انتى كنتى متمتعة معاه…. قلتى كده بنفسك
غصب عنى…. مش هاخلى حد يعمل فيا كده تاني
يعنى مش عاوزة حد بتاعه كبير زى ما قلتى امبارح؟!!
تؤتؤ…. مش عاوزة
اومال كنتى لابساله عريان امبارح ليه وطيزك باينة يا لبوة؟!!
هو اللى خلانى ألبس كده، وإنت شفتنى كده وسكت وكمان كنت هايج عليا يا شرموط
كنت اول مرة اتلفظ هكذا مع طارق لكنى أشعر كأننا إثنان مختلفان وأنا أرى المحنة فى عينيه وفى صوته ولمساته لشعرى وجسدى وهو يتحدث معى بصوت خفيض مرتعش مبحوح وكأن أحدهم يسترق السمع لحديثنا،
كان شكلك يهيج قوى وانتى عريانة قدامه
خلاص يا حبيبى، هافضل لابسالك كده على طول
ومين بقى هايشوفك وانتى لابسة ومدلعة كده؟
هو لازم حد يشوفنى؟!!!، كفاية انت
لما حد بيشوفك بيسيحنى أكتر
خلاص هات هاشم تانى علشان تسيح
هاشم سافر خلاص
خلاص استنى بقى لما يجى تاني
ياااااه، هاستنى ده كله
اومال…. هاتعمل ايه؟!!
مش عارف…. مش عارف
ولا أنا أعرف…. شوف انت حد يتفرج عليا علشان تسيح
حد زى مين؟!!، مش عارف حد
تعالى نخرج نتفسح واخرج بشعرى من غير ايشارب
لأ…. هاتقلعى ازاى يعنى لو خرجنا؟!، مش هاينفع
طب هات حد من صحابك واعزمه عندنا
لأ طبعا، انتى عايزانا نتفضح؟!!!!!
انا مالى بقى، انا معرفش…. هو انا عملت كده قبل كده؟!!
ولا انا عملت، فكرى معايا
مش انت اللى عاوز تسيح…. فكر انت كمان
بفكر اهو وبدور فى دماغي
مممممم، طب ايه رأيك نروح الصيدلية واعمل نفسى تعبانة واخد حقنة والراجل يشوف التوتا بتاعتي
هاتبقى سريعة قوى ومش هالحق وممكن ما اعرفش ادخل واشوفكم
طب بص، الصيدلية اللى ورانا الراجل اللى شغال فيها كان ممرض وبيروح للناس البيوت يديهم حقن، نتصل بيه يجى يدينى حقنة هنا وتاخد راحتك فى الفرجة
وانتى عرفتى منين؟!!
عادى وليد من كام شهر تعب وسماح كانت بتتصل بيه يجى يدليله الحقنة
بس انا عاوزه يشوفك كلك وتتعولقى قدامه
مممممممممم، عندى فكرة، بس انت قوم كلمه يجي
كانت الساعة قد قاربت العاشرة ليلاً عندما هاتفه طارق وأخبره أن زوجته – أنا – تعانى من إرتفاع شديد فى درجة حرارتها وطلب منه حقنة خافضة للحرارة،
أخذ منه سعد العنوان سأله عن درجة حرارتى بالظبط ولم يعرف طارق إجابة سوى أنى سخنة جدا وأنه يجلسنى فى البانيو فى ماء بارد على حد معلوماته الطبية،
اخبره سعد بأنه سيغلق الصيدلية بعد نصف ساعة وسيحضر معه الحقنة ودواء اخر وترمومتر لقياس الحرارة،
جردنى طارق من ملابسى تماماً وأجلسنى فعلاً فى البانيو حتى أكون مبتلة بالماء عند حضور الممرض كما خططت له وإرتدى شورتاً منزلياً من القطن وتيشرت نصف كم خفيف،
بعد العاشرة ونصف بقليل جاء سعد ولم يكن يعلم انى المريضة ورحب به طارق وأدخله وأغلق الباب وشرح له انه رجع من العمل ليجدنى متعبة جدا ودرجة حرارتى مرتفعة بشكل كبير،
الف سلامة يا فندم، اومال فين المدام؟
سايبها زى ما قلتلك فى البانيو علشان السخونية تنزل
طب بعد إذنك خرجها علشان نقيس درجة حرارتها بالظبط والحقنة والدوا هايخلوها تبقى زى الفل، غالباً خدت برد وحضرتك عارف برد الصيف بيبقى شديد
طيب حاضر، اتفضل حضرتك جوه
ادخله طارق غرفة نومنا قبل احضارى من الحمام وقادنى نحوه وانا ألف جسدى ببشكير كبير ألفه أسفل ذراعى ويصل لركبتى بحكم انى خرجت للتو من الحمام،
عندما وقعت اعين سعد عليى فتح فمه من الصدمة ولكنى بادرته بغمزة من عينى ليطمئن ولأجعله لا يتحفظ ويترك لجنونه العنان عضضت على شفتى تعبيراً عن شهوتي وانا اغمز مرة اخرى له باتجاه طارق،
الف سلامة عليكى يا مدام، حضرتك يا
…. طارق، وانت استاذ سعد، المدام قالتلى انها زبونة الصيدلية
تشرفنا يا استاذ طارق، فى خدمتكم فى اى وقت
انيمها فى السرير؟
اه طبعا، بس الاول تلبس حاجة قطن مريحة وبلاش البشكير المبلول ده علشان الانفلونزا ما تزيدش
حاضر ثواني
هاتلى البنطلون يا طارق والتيشرت دول هالبس فى الحمام وارجع
ناولنى طارق البنطلون البرمودا الضيق وتيشيرت وقمت بارتدائهم فى الحمام بلا ملابس داخلية ورجعت لهم مرة اخرى وتمددت على ظهرى فوق الفراش وانا ادعى التعب الشديد والارهاق،
اخرج سعد من حقيبة يده دواء شراب اعطانى منه ملعقة صغيرة ثم اخرج ترمومتر وضعه فى فمى اسفل لسانى، بعد دقيقة اخرجه ونظر فيه وهو يدعى الضيق
فى حاجة يا استاذ سعد؟!!، درجة الحرارة مرتفعة قوى؟
بصراحة واضح ان المدام عندها احتقان فى الزور علشان كده القراية مش مظبوطة
طب والعمل؟
معايا ترمومتر تانى يقيس درجة الحرارة هاحطه للمدام تحت باطها
اقترب منى طارق والذى اجاد تمثيل فزعه على زوجته المريضه وهو يرفع التيشرت عنى حتى ظهرت نهودى بالكامل امامه وامام سعد وهو يرفع ذراعى لكى يضع سعد الترمومتر اسفل ابطى،
كان هذا كافياً ليعلم سعد ان هناك امراً ما ولكنه كالعادة ابتسم تلك الابتسامة الخبيثة وهو يرى زوجى بكل اريحية يكشف نهودى اما عينيه،
ضممت ذراعى على الترمومتر ليسقط التيشرت ويخبئ نهودى مرة اخرى قبل ان يزيحه سعد بنفسه هذه المرة ليتأكد ان زوجى لا يزعجه تعريتى امامه ويمسك الترموتر ويحركه فى الهواء ليهز رأسه اسفاً،
برضه القراية مش مظبوطة خالص
ليه كده، هو الموضوع صعب قوى كده
مش بالظبط، بس واضح ان قعدت الحمام كتير فى الميه الباردة السبب
طب والحل؟
مفيش قدامنا كده غير فتحة الشرج
اللى انت شايفه صح إعمله
بعد إذنك يا مدام نامى على بطنك
نفذت كلامه بالحرف ونمت على بطنى لأجعل مؤخرتى أمامهم مباشرةً،
مالك يا استاذ طارق واقف ليه؟
أعمل ايه؟!!
بعد إذنك نزل البنطلون للمدام علشان أحطلها الترمومتر
مد طارق يده المرتعشة من الشهوة يجذبه للأسف عن مؤخرتى تماماً ويتركه عالقاً فى منتصف أفخاذى ليشاهد سعد وهو يرى مؤخرتى العارية البارزة البيضاء،
وضع سعد الترمومتر فى خرمى ولكنه لم يدخل كما يجب وبمجرد أن وضعه كانت رجفتى من فرط الشهوة وانقباضاتى الجنسية تدفع الترمومتر ليسقط بين ساقى عند فرجى،
مد سعد يده يمسك به مره أخرى وهو يلامس فرجى بظهر يده بشكل واضح لطارق،
لامؤخذه يا استاذ طارق، المام واضح إن فتحة الشرج عندها ضيقة شويه
طب ما تدخله يا استاذ سعد
أنا هافتحلها الفتحة بإيدى وانت بعد اذنك يا استاذ طارق دخله
وضع سعد كفيه على مؤخرتى وهو يفعصهم بقوة رقيقة ويجذب فلقتى للخارج ليظهر خرمى واضحاً جلياً لهم ويضع طارق الترمومتر فى خرمى وسعد يضغط فلقتى مرة أخرى بيديه عليه،
انا هافضل ضاغط كده علشان ما يخرجش تانى
ده شغلك، اعمله اللى انت شايفه
طارق…. طارق
ايه يا حبيبتى؟، حاسه بحاجة؟
اه… الترمومتر بيوجع قوى
معليش يا مدام نقيس الحرارة واشيله
هى عادى تتوجع كده يا استاذ سعد؟
قلت لحضرتك، المدام لامؤاخذه خرمها ضيق حبتين
بعد دقيقة فك سعد قبضته لمؤخرتى وهو يخرج الترمومتر منى ويسحب روحى معه لدرجة انى رفعت مؤخرتى فى الهواء مع حركة يده،
اححححح….امممم
معليش يا قلبى سلامتك من الوجع ÷ا يا استاذ سعد ايه الخبار؟
درجة حرارتها مرتفعة 38 بس الدوا هايخليها عال العال
لم يعيد طارق بنطلونى ليدارى مؤخرتى بل تركها عارية وهو يتحدث معه فأردت أن أشعل الموقف أكثر فمددت يدى بين فلقتى أتحسس خرمى وانا اصدر انين كأنه يؤلمنى،
ايه يا قلبى؟، لسه بيوجعك؟
قوى قوى يا طارق، حاسة بحرقان
عادى ده يا استاذ سعد؟
فى حالتها علشان ضيقة عادى، شوية تدليك بزيت للفتحة وحوالينها والألم هايروح، اتفضل الزيت اهو بالصدفة معايا منه
انا مابفهمش فى الامر الطبية دى، اعمل انت
طب بعد اذنك شد سورىطيز المدام لبرة وانا هاعمل
مد طارق يده يفتح مؤخرتى بأيدى مرتجفة وسكب سعد الزيت فوق خرمى مباشرة،
احححححححححححححححح
معليش يا مدام، ده هايريحك ع الاخر
وضع سعد إصبعه فوق خرمى يدلكه ببطء بحركات دائرية ثم بدأ يضغط عليه حتى دخل رأس إصبعه فى خرمى،
امممممممممم… اححح
معليش يا ست الكل، بدخلك الزيت علشان يهدى الفتحة من جوه
طييييب… دخل أكتر برتاح لما بيدخل
أخذ سعد يدخل إصبعه ويخرجه كأنه يجامعنى من مؤخرتى وطارق يشد فلقتى للخارج أكثر ليساعده فى إدخال إصبعه وسط آهاتى وحركة مؤخرتي وانا اتلوى من إصبع سعد،
انهى سعد ما يفعله بى عندما رأى كما رأى طارق رجفة جسدى القوية وانا انزل شهوتي وأضم فلقتى بقوة التى جعلتهم يفلتون من قبضة طارق وانا اضرب بجسدى الفراش،
ربت سعد بكفه على مؤخرتى ومسح بيده عليها وهو يهدئنى،
تمام كده يا مدام دلوقتى هاترتاحى
مش عارفين نشكرك ازاى يا استاذ سعد على تعبك
لا شكر ولا حاجة يا استاذ طارق، كفاية انى اتعرفت واتشرفت بيك
ده انا اللى اتشرفت بيك والله
بكرة هاعدى عليكم بعد ما اقفل الصيدلية زى النهاردة علشان لو المدام احتاجت حاجة ونقيس درجة الحرارة برضه ونطمن انها نزلت
مش عارف اشكرك ازاى يا استاذ سعد كتر خيرك بجد
انصرف سعد ودخل على طارق يضع فمه مباشرة على خرمى وانا لازلت كما انا يلعق فتحتى ويجاهد ليدخل لسانه فيها بنهم وشهوة كبيرة،
اتمتعت يا حبيبى؟
قوووووووووووووووووى
طيزى كانت حلوة وهو شايفها؟
كانت تجنن يا لبوتى
طب دخله… مش قادرة
لم يتركنى طارق حتى مارس معى بقوة وشراهة حتى انى لم اجد غضاضة ان امسك قضيبه بيدى واولجه فى مؤخرتى ليجامعنى منها للمرة الاولى بعد أن مهد لها إصبع سعد.
قصة ممتازة مين المؤلفة العبقرية؟