السّقوط – الحلقة الثّامنة عشرة

مرت الليلة وقد جعلت طارق يتذوق لاول مرة متعة مشاهدتى بين يدى غيره،

 

لم يمارس سعد معى جنساً كاملاً امامه ولكنه رأى جسدى عارياً وانتهكت اصابعه مواطن عفتى وزوجى العزيز يفتحنى بيده،

 

اصبحت الان امسك بكل الخيوط واحرك الجميع حسب رغبتى واحتياجى، فالعجوز لن ينالنى الا برغبتى والا لن افتح له الباب ليرحل كما جاء،

 

والمعتوه سيد جاهزاً دائما لى او لسماح الاكثر شبقاً منى،

 

ووليد الصبى الصغير يجالس محنته وشهوته طوال الوقت يمكننى منعه متى شئت وامتاعه متى أردت،

 

ذهبت بعد خروج طارق للعمل للصيدلية لأشرح لسعد ما حدث بالأمس والاتفاق معه على الجديد،

 

كعادته وجدته يجلس وحيداً فى الصيدلية ووقف فرحاً فور رؤيتى،

 

ست الكل، يا اهلا يا اهلا

 

صباح الخير يا استاذ سعد

 

صباح الهنا، مش كنتى تقوليلى قبل ما اجى عندكم ومعرفش انه بيتك

 

معليش ما لحقتش

 

المهم، احكيلى الموضوع، انا مش فاهم حاجة

 

عايز تفهم ايه؟!

 

هو ده جوزك فعلاً؟

 

اه جوزى، وانا اللى خليته يكلمك

 

طب فهمينى

 

بص، بصراحة كده طارق جوزى عايز يشوفنى وانا حد بيعمل فيا كده قدامه

 

ايوه فهمت كده امبارح، بس مارضيتش ازود غير لما افهم منك، خصوصاً انى لقيتك متغيرة وصابغة شعرك وشكلك مختلف

 

ايه…. مش حلوة؟!

 

ازاى بس، ده انتى قمر 14

 

طب قولى بقى، هاتعمل ايه النهاردة؟

 

قوليلى انتى عايزانى اعمل ايه

 

مش عارفة بالظبط، بس عاوزة طارق يشوفنى وانا بتناك قدامه ويبقى واقف بيتفرج عليا

 

بس كده… بسيطة

 

بسيطة ازاى، انت ليه مش باين عليك انك مصدوم او مستغرب؟!!!

 

ههههه، انتى فاكرة جوزك بس كده؟!!

 

اومال؟!!!

 

لا، ده رجالة كتير كده، ياما روحت اديت حقن لستات ورجالتهم هما اللى كانوا بيعروهم قصادى علشان اشوف طيازهم والعبلهم فيها

 

وتنيكهم؟

 

كتير بيحصل، وساعات بيبقوا عايزين يعروهم قصاد حد غريب بس علشان يهيجوا

 

يعنى هاتعرف تتصرف النهاردة؟

 

حسب جوزك، هو هايوافق تتناكى قصاده؟

 

انا حاسه انه عايز كده واديك شفت بنفسك امبارح

 

خلاص يبقى اتفقنا، هاجيلكم بالليل زى امبارح فى نفس الميعاد

 

اتفقنا، انا هامشى دلوقتى

 

استنى بس رايحة فين، مش تدخلى الاول جوه شوية

 

لا طبعا، خليها بالليل علشان تبقى بشوقك… سلام

 

قضيت باقى اليوم بشكل عادى حتى انى تهربت من وليد فلم أرغب بشئ سوى ما سيحدث ليلاً مع سعد وزوجى،

 

فقط اتصال مع سماح تسألنى عن احداث الامس وكادت تجن وانا اقص عليها ما فعلها سعد وطارق يمسك بمؤخرتى له ويفتحها بنفسه ليسهل له الطريق لخرمى،

 

عاد طارق فى موعده وكان يتصرف بشكل عادى غير انه كان يتحاشى النظر فى عينى فشعرت انه يشعر بالخجل للتحول الفظيع الذى حل عليه وخشيت ان يتراجع ويعود كما كان،

 

كان يجلس فى الصالة على الكنبة عندما اقتربت منه والتصقت به وانا احرك اناملى فوق صدره،

 

هو الراجل هايجى امتى؟

 

راجل مين؟

 

سعد بتاع الصيدلية

 

هو قال هايعدى علينا زى امبارح بعد ما يقفل

 

طب وهانعمل ايه؟

 

مش عارف، انتى عايزة ايه؟

 

انا مش عاوزة… اللى انت عايزه

 

هو قال هايجى علشان يقيس الحرارة تانى ويتأكد انها نزلت

 

ويحط الترمومتر فى طيزى تانى؟!!!

 

أكيد

 

ويوجعنى تانى؟!!!

 

هو وجعك امبارح؟

 

اوى… بس مش زى وجع هاشم

 

عيزاه يعمل زى هاشم؟!!

 

انا ماليش دعوة…. انا عايزة ابسطك بس

 

انا عايزه يعمل زى هاشم

 

عايزه ينيكنى؟!!!

 

اه

 

وانت هاتروح فين؟

 

هاروح فين؟!!… هابقى موجود

 

وتشوفه وهو بينيك مراتك

 

مش عايزانى اشوفك؟

 

عايزاك تشوفنى وتنيكنى معاه

 

بس سعد قصير وقزعه وبتاعه اكيد صغير وانتى عايزه زب كبير زى هاشم

 

مفيش حد زبه زى هاشم يا بخت منال

 

عايزه هاشم تانى؟!!!

 

عايزة زب كبير زى منال… اشمعنى هى

 

منال طيزها كبيرة قوى اكبر منك بكتير

 

انت شفت طيزها يا طارق

 

كتييييييير

 

ازاى وفين؟!

 

قبل ما تتجوز كنا عايشين لوحدنا وكنت بشوفها وهى بتغير او بتستحمى

 

نكتها؟!!!

 

طارق قولى…. نكت منال؟!!

 

كنت بنيكها فى طيزها بس قبل الجواز

 

ازاى؟!!!

 

كانت بتخاف تنام لوحدها وكنت بنام جنبها ويوم بعد يوم بقيت انيكها من طيزها لحد ما اتجوزت هاشم وبطلت تخلينى اعمل حاجة

 

معليش يا حبيبى انا مش زيها، هاخليك تنيكنى وتجيب اى حد نفسك فيه ينيكنى وتتفرج عليا وتتمتع

 

يعنى مش مضايقة منى يا نهى ولا بتقولى فى سرك عليا مش راجل؟

 

فشر… انت حبيبى وسيد الرجالة، ياريتك حكيتلى كل ده من زمان

 

كنتى هاتعملى ايه؟

 

كنت هابسطك واخليك تتمتع كل يوم وكل دقيقة

 

قطع حديثنا جرس الباب يعلن عن قدوم سعد فى موعده تماماً،

 

كنت ارتدى هوت شورت وبادى يظهر جزء من بطنى وظهرى،

 

فتح له طارق الباب ودخل وهو يحمل حقيبته كالأمس،

 

تقدم سعد ناحيتى وسلم على وهو يتفحصنى بينما طارق يغلق الباب ويقترب منا،

 

الف سلامة يا مدام، احسن النهاردة؟

 

تمام يا استاذ سعد، بس لسه حاسة انى تعبانة شوية

 

دلوقتى نشوف درجة الحرارة نزلت ولا لسه، انا مارضيتش اديلك حقنة امبارح وقلت كفاية الدوا

 

اه احسن… بخاف من الحقن اوي

 

طب ممكن نقيس الحرارة بعد اذنك

 

تدخل طارق فى الحوار وهو يوجه كلامه لسعد،

 

ندخل اوضة النوم احسن؟

 

لا لا مش مستاهلة، هنا كويس

 

اخرج سعد ترمومتر صغير ووضعه بفمى اسفل لسانى وانا ارى الضيق والقلق يظهران على طارق الذى اصيب بخيبة امل بعد ان شعر ان القصة ستنتهى هكذا دون ان يتمتع،

 

اخرج سعد الترموتر وبعد فحصه ابدى رضائه،

 

تمام جدا، الحرارة نزلت عن امبارح

 

يعنى رجعت لطبيعتها؟

 

مش بالظبط يا استاذ طارق، لسة مرتفعة شوية بس كده احسن من امبارح بكتير

 

يعنى عادى ولا نروح لدكتور تكشف احسن؟

 

ما تقلقش كده يا استاذ طارق، واضح ان المدام خدت ضربة شمس مش اكتر

 

طب ودى علاجها ايه يا استاذ سعد؟

 

ولا اى حاجة غير مسكن لو فى صداع وخافض للحرارة

 

بس انا حاسة ان جسمى كله مكسر وهمدانة

 

ده طبيعى يا مدام بسبب ضربة الشمس، الحل الوحيد مش دوا

 

اومال ايه يا استاذ سعد؟!!، انا مضايق وانا شايف نهى تعبانة كده

 

دى وصفة بلدى من بتوع زمان يا استاذ طارق

 

ايه هى الوصفة دى؟

 

علشان ضربة الشمس تطلع محتاجة الجسم كله يدعك بليمون

 

يييع، انا اقرف اعمل كده واقشعر

 

ده طبيعى يا مدام، البركة بقى فى الاستاذ طارق هو يساعدك

 

لا انا معرفش اعمل الحاجات دي

 

اخص عليك يا طارق، مش عاوز تساعدنى؟

 

بالعكس يا حبيبتى، انا فعلا مابعرفش ولا عمرى عملت كده قبل كده، لو الاستاذ سعد مفيش وراه حاجة هو اللى عارفها يعملهالك على الاقل هو ممرض قديم وخبرة وفاهم

 

انا تحت امركم طبعاً

 

المهم مانكونش هانعطلك عن حاجة

 

ولا اى حاجة يا استاذ طارق انا ببات فى الصيدلية اصلاً ومفيش اى حاجة ورايا

 

طيب يعنى مفيش مشكلة تعمل الوصفة لنهى؟

 

ولا مشكلة ولا حاجة، هو بس فى نقطة صغيرة قوي

 

ايه هى؟!

 

الوصفة بالظبط، هاندهن جسم المدام كله بالليمون وتقعد كده شوية وبعدين تاخد دوش وندهن تانى وتقعد برضه شوية وبعدين تاخد دوش وتتكلفت كويس علشان تعرق وتخف

 

انا مش فاهم يا استاذ سعد، فين طيب المشكلة؟

 

ده هاياخد وقت طويل، يعنى ممكن نخلص على الفجر

 

وفيها ايه؟!!، مش قلت انك بتبات لوحدك فى الصيدلية، بات هنا النهاردة ومش هاختلف معاك على الاجر اللى تحدده

 

مش مسألة اجر طبعا، انا حاسس انى واحد من العيلة والله مش حاسبها شغل

 

احنا اهل واصحاب يا سعد وده بيتك بالظبط

 

تسلم يا طارق، انا بس حبيت افهمكم علشان تعرفوا ان الموضوع بياخد وقت

 

ولا يهمك طبعا، لو حتى هاخد بكرة اجازة من الشغل

 

مش للدرجادى، وانا روحت فين؟!، روح شغلك وانا ممكن كل شوية اجى اطمن على نهى

 

كلك ذوق وشهامة يا سعد

 

طب يلا نبدأ ومانضيعش وقت، بس هاستأذنكم الاول هاروح الصيدلية اجيب هدوم غير دى علشان ماعملتش حسابي

 

ليه؟

 

بصراحة دى هدوم الشغل ومش عايزها تتبهدل من الليمون ومعنديش حاجة نظيفة لحد ما اببعت الهدوم بكرة المغسلة تتغسل

 

عيب عليك يا سعد، مش لسه قايل احنا اهل، الصبح تجيب كل هدومك لنهى تغسلهم

 

من عينى طبعا، اى حاجة محتاجة يا سعد هاتهالى وانا اعملهالك

 

يسلملى ذوقك يا ست الكل

 

وانت يا سعد بلاش تكليف، اقلع الهدوم دى علشان ما تتوسخش وانا هاجيبلك هدوم من عندي

 

دخلنا جميعا لغرفة نومنا وجلست على السرير انتظر بينما اخرج طارق بيجامة لسعد وخلع سعد ملابسه امامنا بكل اريحية ولم يكن يرتدى سوى كلوت صغير فقط ضيق يظهر تكور قضيبه من خلاله،

 

حاول سعد ارتداء البيحامة التى كانت كبيرة جدا جدا عليه فظهر بشكل مضحك جدا،

 

يا نهار ابيض، دى كبيرة اوى اوى دى يا طارق، مش هاعرف اتحرك اصلا وانا لابسها

 

عندك حق، خلاص يا سعد سيبك منها، المهم انك قلعت هدومك علشان تفضل نظيفة لحد ما نهى تغسلك باقى هدومك بكرة

 

خلع سعد البيجامة وظل فقط بالكلوت الصغير وطلب منى احضار طبق متوسط وعصر ليمون فيه مع بعض الماء،

 

فعلت كما طلب واحضرت طبق الليمون ووضعت بشكير كبير على السرير مفرود،

 

اقلعى هدومك يا نهى ونامى على بطنك

 

إقشعر بدنى وانا اسمع لفظ اقلعى وطارق امامى يصفر وجه ويتراجع للخلف يجلس على كرسى صغير ليستمتع بمشاهدة زوجته تتعرى بالكامل امام شخص غريب شبه عارى وبشكل مختلف كلياً عن ليلة امس،

 

أعطيتهم ظهرى وخلعت البادى وخلفه الشورت لأصبح كاملة العرى وأنام كما طلب سعد على بطنى،

 

وضع سعد يديه فى الطبق ثم بدأ يدلك جسدى بالليمون بداية من كتفى، أخذ يدهن ظهرى وهو يدلكه براحتيه حتى وصل لمؤخرتى ودهنها بكل رقة وهدوء حتى خرمى قام بدهنه ووضع الليمون فيه،

 

كنت المح طارق وهو يشاهد ويده على قضيبه من فوقه ملابسه يضغط عليه،

 

طلب منى سعد النوم على ظهرى لدهن جسدى من الامام واطعته ولكنى لم استطع فتح عينى فقمت بإغلاقهم بعد ان نظرت جيداً فى اعين طارق،

 

دهن سعد رقبتى ثم نهداى وهو يدعكهم ويفرك حلماتى بكل هدوء ولا يلقى بالاً لطارق ولا يلتفت حتى إليه،

 

وصلت أيدى سعد لفرجى يدهنه لأشعر بلسعة من الليمون وتفلت منى صرخة وانا اضم ساقى لا ارادياً

 

اححححححح

 

معليش يا نهى، الليمون بيبقى حامى شوية

 

اححح…. بيحرقنى قوي

 

فين الحرقان بالظبط؟

 

هنا….. تحت

 

أشرت له بإتجاه فرجى واحسست بطارق يقترب منا ويجلس بجوارى وهو يمسك يدى يضمها بيده ويربت على رأسي

 

معليش يا قلبى، اتحملى شوية علشان الوصفة ما تبوظش

 

بيحرقنى اوى يا طارق، حاسة بنار فى كـ…..

 

هو عادى الحرقان ده يا سعد؟

 

لازم يا طارق علشان الليمون اصلاً حامى، تعالى هنا وانفخ فيه ببقك علشان تهدي

 

اطاعه طارق كأنه منوم مغنطيسياً واقترب بفمه ينفخ فى فرجى،

 

اريح كده يا نهى؟

 

اه يا طارق بس انفخ اكتر

 

انفخ معايا يا سعد، ده شكله ملهلب قوى وبيحرقها

 

اصبح طارق وسعد يجلسان من حولى ينفثون هواء صدورهم فى فرجى حتى طلب سعد من طارق ان يفتح لى فرجى بيده ليضع الليمون بداخله،

 

فتح طارق فرجى باصابعه بعد ان فتح ساقى عن اخرهم وانا ارفعهم لأعلى كمن تضع طفلاً حتى سكب سعد الليمون بداخله لتنفلت منى صرخة عالية

 

اااااه…اححححححححح يا كسي

 

بالراحة يا قلبى، مالك بس

 

كسى… كسى مولع يا طارق

 

الحقها يا سعد…. دى مش قادرة

 

لازم كده، استحملى دقيقة بس والحرقان هايروح

 

مددت يدى ادعك فرجى امامهم وانا اتلوى،

 

مش قادرة…. نار جوايا

 

اقتربا مرة ثانية ينفخون فى فرجى وانا افتحه لهم حتى اخره بيدى،

 

جوه… جوه يا طارق

 

مد طارق لسانه يلعق لى فرجى من الخارج

 

بقولك…. جوووووووه

 

اعمل ايه؟!!

 

ازاحه سعد بيده ليفسح لنفسه المجال

 

اوعى انت يا طارق، لازم حاجة تبرده من جوه

 

هجم سعد على فرجى يلعقه بلسانه ويرتشف منه ويدفع لسانه بداخله وانا اتحرك بجزعى امامه ليلعق اكثر واكثر،

 

دخل لسانك جوه اوى يا سعد… دخله

 

ساعدنى يا طارق، ارفع رجليها لفوق علشان تتفتح اكتر،

 

امسك طارق بساقى يرفعهم لأعلى ويفتحهم ليفسح الطريق للسان سعد ليصل لأبعد نقطة ممكنه فى فرجى،

 

أطبق سعد على فرجى يلعقه بقوة شديدة وهو يصدر صوت من طرقعة شفتاه فوق شفراتى وانا امسك برأسه أجذبه نحوى أكثر،

 

جوه يا سعد…. جوه بيحرقني

 

وضع سعد اصبعه واخذ يولجه بداخل فرجى ذهاباً واياباً كأنه يجامعنى به وانا اصيح من حركته،

 

اح… اح… ااااااااه

 

ارتاحتى كده يا نهى؟

 

لسه…. لسه يا سعد

 

معليش بقى يا طارق لازم نريحها

 

اعمل اللى انت عايزه، ريحها

 

نام سعد على ظهره واجلسنى فوقه ليصبح فرجى فوق قضيبه تماماً،

 

انا هامسكهالك يا طارق وافتحلك كسها وانت انفخ فيه من ورا

 

أنامنى سعد عليه وهو يمد يده من خلفى يفتح فرجى لطارق الذى جلس من خلفى ينفخ فى فرجى المفتوح ويمرر لسانه عليه وانا اتحرك فوق قضيب سعد ادلكه،

 

حاسبى يا نهى انتى ضاغطة عليا قوى وبتاعى مزنوق تحتك

 

مش عارفة اتعدل

 

معليش يا طارق، اعدلى جسمى انت من ناحيتك، بتاعى وجعنى قوى من قعدت نهى عليه والكلوت بتاعى ضيق وزانق عليا

 

حاسبى يا نهى، بقى الراجل بيساعدك ويريحك وانتى تتعبيه !!!

 

مد طارق يده يسحب كلوت سعد ويحرر قضيبه القصير ولكنه غليظ وعريض بشكل غريب

 

امسك طارق بقضيب سعد يسحبه من تحتى وهو يتحدث برجفة،

 

ده تخين قوى، كده هو سادد كس نهى مش عارف انفخ فيه

 

ارفعى جسمك يا نهى علشان طارق يعرف ينفخلك

 

رفعت جزعى وعندما هممت بالجلوس احسست برأس قضيب سعد تحتى مباشرةً،

 

حاسب يا طارق… هايدخل فيا

 

اوديه فين يا نهى؟!، انا ماسكه ومش عارف اتنيه علشان ناشف قوي

 

انت ماسك زبه يا طارق؟!!!

 

ماسكه يا نهى…. ماسكه

 

طب خلاص سيبه… مش قادرة ارفع جسمي

 

تركت جسدى يسقط ليدخل قضيب سعد فى فرجى على الفور ويد طارق تدلك فرجى من الخلف تمسح عليه وعلى قضيب سعد،

 

طارق…. طارق

 

ايه يا نهي

 

زب سعد دخل فيا يا طارق

 

بيوجعك لأ…. حلو

 

معليش يا طارق، كده الحرقان هايروح

 

على مهلك عليها يا سعد، زبك تخين عليها

 

بيوجعك يا نهى؟

 

لأ يا سعد…. حلو.. حلو، إلحسلى كسى يا طارق

 

اصبحت اجلس فوق قضيب سعد وانا احتضنه واغرق معه فى قبلة طويلة لا تنتهى بينما طارق من خلفى يلعق لى فرجى وخرمى حتى شعرت به يولج قضيبه فى خرمى هو الاخر لأجرب قضيبان معاً لأول مرة فى حياتى،

 

أطبقا سعد وطارق على جسدى بشهوة عارمة حتى انهم تبادلا الاماكن لأجلس فوق طارق بنفس الوضع وسعد من خلفى يولج قضيبه بخرمى وهو يصفع مؤخرتى ويفعصها بيديه،

 

انهى طارق وتره وقذف منيه بداخل فرجى ليسحب جسده من تحتى ويتمدد بحوارى وانا اجلس على اربعة وسعد من خلفى يدك خرمى بقضيبه حتى قذف اخيراً منيه بأحشائى،

 

معليش يا طارق بس اللبن ده هايريحها على الاخر ويهدى الحرقان

 

لم يعد هناك ما اخجل منه او يجعلنى اتحفظ فعدلت جسدى لاجثو على سعد ألعق قضيبه وخصيتيه امام طارق،

 

زبه حلو قوى يا طارق، ولبنه مسكر اوي

 

مبسوطة يا نهى؟!

 

اوى اوى…. عايزة اتناك تانى يا طارق

 

خرجنا جميعاً للحمام وأخذنا دوش جماعى وانا بينهم يقبلون كل مكان فى جسدى واداعب قضيب سعد مرة وطارق مرة ثم عدنا لغرفتنا مرة أخرى لنعيد الممارسة الثلاثية مرة اخرى بشكل أكثر اريحية ومرونة فاحدهم يجامعنى والاخر يضع قضيبه بفمى حتى انتهى الاثنان وهم يجامعانى معاً فى نفس الوقت،

 

لا ادرى متى انتهينا قبل ان نخلد جميعاً فى النوم حتى الصباح حتى استيقظت لأجدنا جميعاً عرايا فى الفراش لأوقظ طارق ليذهب للعمل وينهض سعد هو الاخر ويرتديا ملابسهم ويخرجون وكأن كل ما حدث هو أمر عادى معتاد حتى انى لم اكلف نفسى عناء ارتداء اى ملابس حتى رحلا وتركانى وحدى استرجع كل ما حدث بالأمس،

 

كأن شيطاناً نهم يسكن جسدى وجدتنى فى حالة شبق شديدة وأرغب فى الممارسة كأنى لم أمارسها منذ شهور وليس فقط منذ ساعات قليلة بكل هذا العنف من رجلان معاً،

 

أشعر انى اصبحت ماجنة لا اطيق الابتعاد عن قضبان الرجال ولم اعد ارضى بشئ عادى او تقليدى او بسيط،

 

بعد قليل جاء الحل بصوت صندوق سيد يعلن قدومه فدخلت لغرفتى أضع روجاً احمر صارخ يليق مع شعرى الأصفر وارتديت روب طويل وأغلقته وذهبت للباب افتحه انتظاراً لنزول سعد،

 

سمعت سيد وهو يطرق باب شقة سماح فى الدور الأخير فيبدو انها نسيت وضع اكياس القمامة له،

 

اعرف انه من الغباء حيث يظل يطرق الباب فلم استطع الانتظار وقررت الصعود له لأنزله بنفسى،

 

بمجرد وصولى ووقع بصر سيد علّى فتح وليد الباب ليجدنى اقف امامه انا وسيد ويركز بصره مع سيد على شعرى وشكلى الجديد المختلف،

 

طنط نهى، ايه ده؟!، ده انا معرفتكيش

 

مش وقته يا وليد، سيد بيخبط من بدرى لدرجة انى طلعت اشوف فى ايه

 

معليش يا طنط كنت نايم

 

طب يلا خرج الزبالة لسيد

 

هممت بالحركة لأنزل لشقتى عندما قرر سيد المعتوه الامساك بى حتى لا اتركهم الغبى الذى لا يدرك انى انتظره بفارغ الصبر،

 

مع حركتى ويد سيد الممتدة لإيقافى وقع كف يده على الروب بدلاً من ذراعى ليشده ناحيته وينفتح تماماً من الأمام ويظهر جسدى العارى لهم هو ووليد،

 

عقدت الصدمة لسانى ولم استوعب ما حدث فلم يكن فى نيتى ابداً ان ينكشف امرى هكذا امام وليد وانا اعرف ان المعتوه وبالتجربة لا يفهم ولن يوقفه شئ عن جسدى العارى،

 

ايه ده؟!، حاسب يخربيتك

 

لم يستعب سيد شئ بل هلل بفرح وبلاهة وهو يجذبنى بذراعه القوى ويضع يده مباشرة على صدرى يعصره،

 

لم اجد مفر من دفعه بداخل الشقة هو ووليد واغلاق الباب فلا يمكن ان اقف هكذا عارية على السلم حتى وان كانت العمارة لا يأتى اليها احد،

 

صاح وليد فى سيد وهو يظهر رجولته امامى،

 

بتعمل ايه يا حيوان انت

 

لم يلتفت له سيد واكتفى فقط بفعص اثدائى بيده وهو يمسك بقضيبه يدلكه من فوق ملابسه

 

اسكت يا وليد ده معتوه ومخه على قده لا يعمل فيك حاجة

 

قلتها وانا احاول دفع سيد عنى واعادة غلق الروب وكنت اظن ان سيد سيخاف ويتراجع ولكنه زمجر وزام بغضب وهو يجذبه مرة اخرى بقوة،

 

تقدم وليد ناحيتنا ليقف بينى وبينه يمنعه عنى ولكن سيد دفعه بقوة شديدة ليسقط على الأرض،

 

جريت على وليد الساقط على الأرض وانحنيت عليه احاول مساعدته على النهوض بينما سيد من خلفنا قد نزع جلبابه ولباسه واقترب منى يجذب الروب من الخلف عنى تماماً لأصبح عارية فى اقل من ثانية،

 

صاح به وليد مرة اخرى وهو على الارض بجوارى ويرى سيد وهو عارى،

 

انت بتعمل يا مجنون انت؟!!

 

اسكت يا وليد اسكت، ده مجنون ممكن يموتنا

 

نهضت وانا اربت على سيد احاول تهدئته،

 

عايز ايه بس يا سيدى، ينفع اللى بتعمله ده؟

 

لم ينطق سيد بل انقض على يقبلنى ويفعص جسدى بيديه بشراهة ولهفة حتى اسقطنى على الارض ونام فوقى وهو يدفع قضيبه بداخلى،

 

قوم…. قوم يا بن الكلب

 

سيبه… سيبه يا وليد ده مجنون بدل ما يموتنا

 

استكان وليد وهو يرى سيد يجامعنى بقوة وانا الف سيقانى حوله اضمه لجسدى وهو يلعق فمى وكل وجهى كأنه كلب يمسك بقطعة لحم حتى انتفض كل جسده وقذف منيه الكثيف بداخلى لينهض بهدوء يرتدى ملابسه ويرحل،

 

جلس وليد بحوارى يربت على كتفى وانا اصطنع البكاء،

 

سيبتيه ليه يا طنط يعمل كده

 

ده مجنون يا وليد، مش فاهم هو بيعمل ايه لو كنت رفضت كان ممكن يموتنا، ده حتى مامتك….

 

مالها مامتى يا طنط؟!!!

 

خلاص.. خلاص مفيش

 

هو عمل فيها كده برضه؟!!

 

بصراحة يا وليد اه هو اغتصبها كذا مرة وانا كمان

 

وليه بتسكتوله؟!!، بلغوا البوليس او قولوا لبابا

 

ماينفعش يا وليد، انت عايزنا نتفضح

 

طب كنتوا قولتوا لبابا او اونكل طارق

 

ماينفعش يا حبيبى واحدة تقول لجوزها حد تانى نام معاها، هايطلقها

 

يعنى هاتفضلوا كده وتسيبوه يعمل كده فيكوا؟

 

احنا مابنخليهوش يشوفنا خالص ولولا انه فضل يخبط عليك مكنتش طلعت

 

يعنى انا السبب، حقك عليا يا طنط

 

ولا يهمك يا حبيبى، الحيوان وجعنى قوي

 

ده لبنه بينزل منك يا طنط

 

الحيوان عامل زى الطور بينزل لبن كتير قوى، هات منديل يا طارق امسح القرف ده

 

احضر وليد منديلاً وجلس امامى يمسح فرجى بنفسه وهو يدلكه بيده

 

خلاص يا وليد، انت بتهيجنى كده

 

رمى المنديل واصبح يدلك فرجى بيده ويدخل اصابعه بقوة

 

اح.. اح يا وليد

 

قام يخلع ملابسه ويلقى بجسده فوقى يجامعنى وهو يقبلنى واضمه بقوة

 

كان شكلك فظيع وهو بينيكك يا طنط

 

كنت هايج عليا يا وليد

 

اوى اوى يا طنط، نفسى اشوفه وهو بينيك ماما

 

امك بتحبه ينيكها اوى يا وليد

 

يعنى مش بيغتصبها؟!

 

اول مرة بس، بعد كده امك الشرموطة بقيت بتتناك منه برضاها

 

اه… اه… هاجيب يا طنط

 

قذف وليد منيه بفرجى وهو يرتعش وهو يتخيل سيد وهو يجامع امه،

 

وعدت وليد ان اجد طريقة ما تجعله يشاهد سيد مع امه وارتديت الروب ونزلت لشقتى ومازال منى وليد يسيل من فرجى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *