البيت الكبير | الجزء الأول – الحلقة الثالثة
مايو
بعد مرور عشر أيام أحمد وحسين نزلوا القاهرة اشتروا المعدات اللازمة للعيادة وشراء المكاتب وكل ما يخص العيادة ومستلزماتها ودفع المبالغ المطلوبة ومشيوا رجعوا البلد والمستلزمات هتتشحن بعد يومين، وفي اليوم الثالث هتكون وصلت البلد، وفيه ناس متخصصين هيركبوا غرفة العمليات وتجهيزها
الحاج نعمان :: حمدلله بالسلامة يا ولاد ايه عملتوا ايه؟
أحمد :: كله تمام، اشترينا كل حاجة وبعد يومين تلاتة هتبقى الحاجة موجودة في العيادة.
حسين :: دي حاجات حلوة اوي يابا، وكمان أحمد بيقولي انه هيعمل غرفة عمليات على احدث مستوى علشان الستات اللي هتعمل عمليات قيصري
أحمد :: المهم دلوقت ياعمي عايزين نتصرف ولازم يبقى في العيادة تلاتة او اربع ممرضات على الأقل
الحاج نعمان :: بصراحة يابني مش عارف اقولك ايه صعب اوي الموضوع ده بس اقولك خليها على ربنا هتتدبر
عصام :: السلام عليكم
أحمد / الحاج ./ حسين :: وعليكم السلام
الحاج نعمان :: عملت ايه يا أحمد
عصام :: كله تمام يابا بعت كل محصول البرتقال واليوسفي للحاج سعيد ودفع كل الفلوس مرة واحدة اتفضل يابا
الحاج :: طب كويس واخدهم وحط الفلوس في الخزنة
الحاج نعمان :: خد بالك بقى من المحل وانا هوصل لدار عمك العمدة هقعد معاه شوية
حسين :: وانا هوصل لغاية المحل ابص عليه وبعدين اروح البيت لحسن تعبان اوي
أحمد :: خدني معاك يا حسين
سامية :: بت يا فتحية رايحة فين
فتحية :: سامية معقول فينك يابت وحشاني وحشاني موت
سامية ::: اه ماهو علشان كده بتسألي بقى يا واطية تنسي صاحبة عمرك ومن يوم ما اتجوزتي متسأليش عليا
فتحية:: غصب عني مانتي عارفة اني قاعدة في بيت عيلة والخروج بحساب
سامية :: ايوة ياختي مانتي اتجوزتي الحاج نعمان بجلالة قدره مين قدك
فتحية :: وحشاني يابت ووحشاني قعدتك
سامية :: احنا فيها ما تيجي تقعدي معايا شوية
فتحية :: لا انا يدوب هوصل كده للخياطة اشوف عمل الجلابيتين وارجع قبل ما الحج يدور عليا الا عاملة ايه مع جوزك
سامية :: جوزي ؟؟ . صحيح مانتي بقالك سنتين لا بتسألي ولا بتطلي هتعرفي اخباري منين
فتحية :: مالوا يابت جوزك المدهول
سامية :: طلقني ياختي بعد ما صرف اللي ورايا واللي قدامي على مزاجه. وشغل سنين في البيوت راح
فتحية :: يالهوي طلقك ؟ مانا قولتلك يابت إن جوزك ده تعبان وديله نجس، تلقيه لاف على واحدة من اياهم وضيع عليها تحويشة عمرك
سامية :: يلا اهو غار في داهية داهية لا ترجعه ابن الكلب
فتحية :: امال انتي قاعدة فين دلوقت يابت
سامية :: رجعت يا اختي اخدم من تاني في البيوت بس دلوقت شغالة مع جابر بيه بجلالة قدره
فتحية :: جلال بيه بحاله يابت دانا بسمع عنه انه غني اوي اوي
سامية :: غني وبس ده الفلوس عنده ملهاش قيمة من كترها
فتحية :: يالهوي الحاج نعمان جاي هناك سلام انتي لحسن لو شافني واقفة معاكي هيموتني
وجريت مشيت قبل ما الحاج نعمان يشوفها
. .
حسين :: الا بقولك ايه يا أحمد يابن عمي
مفيش حاجة كده في الطب يعني بتخلي الراجل أسد في عين مراته
أحمد :: ههههههههه الا هو ازاي يعني مش فاهم
حسين :: اقصد يعني في العلاقة بين الراجل والست
أحمد :: اه تقصد في الجنس
حسين :: ياسنة سوخة وطي صوتك يا أحمد يابن عمي احنا ماشيين في الشارع
أحمد :: ههههههههههههه ماشي لما نوصل بس المحل وتطلبلي كوباية شاي نقعد ونتكلم وافهم منك اكتر
أحمد وحسين وصلوا المحل وحسين بعت الود رياض اللي شغال معاه في المحل يجيب اتنين شاي
حسين :: ها ادينا بقينا في المحل وبعت عالشاي يابن عمي
أحمد :: ههههههههههه طيب انت عايز تعرف ايه بالظبط عايز تطول في العملية ولا عايز تخلي مراتك تشبع منك ؟
حسين :: مكدبش عليك يابن عمي موضوع السرعة ده تاعبني اوي اوي، وانا عندي هنا تركيبة انما ايه بس المشكلة إن التركيبة دي
بتخدر ومش بيكون فيه متعة
أحمد :: طيب انا هسألك سؤال وانت تجاوبني عليه بصراحة سؤال حساس
رياض :: الشاي يامعلم حسين
حسين :: حطة هنا على المكتب وشوف وراك ايه
حسين :: ايه كنا بنقول ايه ايوة ايوة افتكرت بصراحة زي اي اتنين متجوزين
أحمد :: مانا عارف انا اقصد على الطريقة، فيه مداعبة وملاطفة بينكم قبل الممارسة
حسين :: بالراحة عليا يا ابن عمي فهمني بالراحة
أحمد :: حاضر يا حسين يعني انت لما بتيجي تنام مع مراتك بتدخل عليها على طول طوالي كده ولا فيه شوية ملاغية بينكم وكده
حسين :: لا ملاغية ايه وكلام فاضي هو احنا عيال
أحمد :: هههههههه انت غلبان اوي، انت عارف، في اوربا إن الممارسة بتكون اخر حاجة، انت متفرجتش خالص على افلام . سيكو سيكو
حسين :: ايه الافلام السيكو سيكو دي ؟
أحمد :: هههههههه طب انا افهمه ازاي ده، بص تعالي هات ودنك
أحمد بصوت واطي
يعني تبوسها في جسمها وتحسس بأيدك على كل جسمها وتمسك لمؤخذه … انت فاهم
حسين :: ياليلة بيضة ايه اللي بتقوله ده
أحمد :: ههههههه انت عارف بره إن الراجل بيلحس بتاع مراته وهي بتمص بتاعه
حسين :: معقول في حد بيعمل كده
أحمد :: ايوة طبعا، وده اللي بيخلي الستات عجينة في ايد جوزها
حسين :: يعني انا لو دهنت من التركيبة دي، وعملت اللي بتقول عليه ده هبقى تمام
أحمد :: بص انا هكتبلك على حاجة رش هتجبها من الصيدلية من المواد الطبيعية والفيتامينات الطبيعية هترش على راس القضيب بتاعك وبعد تلت ساعة تغسله كويس وبعدين تعمل اللي قولتلك عليه
وكتبله في ورقة اسم الرش
حسين :: واد يا رياض خد بالك من المحل، بالإذن بقى يا أحمد انت مش غريب
أحمد :: ههههههههههههههههه
بالليل بعد ما الكل اتعشى، حسين قام دخل الحمام وغاب فيه بتاع ربع ساعة وبعدين خرج قال لمراته اسماء تعمله كوباية شاي، وبعد ما خلص كوباية الشاي غمز لمراته علشان تروح وراه اوضة النوم بتاعتهم.
دخلوا الأوضة، ودخل الحمام اخد دوش وقال لمراته عايزك تتزوقي يابت علشان الليلة مفترجة .خلص الدش بتاعه وخرج
لقي مراته متزوقة ومستنياه على السرير
حسين :: الليلة يابت هتبقى ليلة ولا ولا ليلة من ليالي الف ليلة وليلة
اسماء :: ايههي ليه بقى؟ اوعي تكون حاطط من التركيبة اياها دي مش بتخليه يوقف
حسين :: المرة دي حاجة جديدة ومستوردة كمان لسه جايبها من الصيدلية
اسماء :: مستوردة ؟ ومن الصيدلية ! دي مين اللي دلك عليها !؟
حسين :: هيكون مين يعني الدكتور أحمد ابن عمي هو اللي دلني عليها، اسكتي بقى وبطلي رغي خليني اركز معاكي يابت
اسماء :: ياصلاة الزين ياصلاة الزين هو انت لسه هتركز
حسين: قربي يابت تعالي جنبي
وبعدين قلع كل هدومه وهي كمان قلعت كل هدومها
اسماء :: اههههههه انت ايه اللي جرالك ياراجل
حسين :: دانا هدلعك يابت ومن هنا ورايح حياتنا هتبقى كلها دلع في دلع
اسماء :: انت شارب حاجة ياراجل
حسين حط ايده على بزاز اسماء وبقى عمال يحسس عليها وقرب منها ولزق فيها بجسمه وهو نايم على جنبه وهي نايمة على ضهرها اسماء حست انه متغير ومش دي طريقته في النوم معاها عمره ما فكر انه يحسس على جسمها او يقولها كلام حلو
كل اللي كان بيعمله انه يقلع ويركب زبه في كسها ومفيش دقايق يكون جايبهم
وهي متعودة على كده وكان فكرها إن هي دي العلاقة الطبيعية بين اي راجل ومراته
لكن المرة دي حست باحساس المتعة الحقيقية ورعشات جسمها المتتالية بسبب تحسيس ايد جوزها على بزازها وفرك حلماتها بصوابعه واحساسها بزبه اللي وقف وبقى على جسمها.
نزل بشفايفه على بزازها وبقى بيرضعهم
اسماء :: هو انت رجعت عيل من تاني يا راجل ولا ايه
حسين :: فيها ايه لما ارجع عيل وانا في حضنك . مش مراتي يابت بس ايه دي بزازك وقفت كده ليه
اسماء :: مش عارفة بس حاسة بنار فيهم وعيزاك تفضل ترضع كده على طول
حسين :: وانا يابت اول مرة احس بالمتعة دي.
نزل بإيده على بطنها وهو شغال يرضع في كل حلمة من حلمات بزازها شويه لغاية ما وصل لكسها وبقى عمال يحرك صوابعه بالراحة ويحسس على كس اسماء وهي هايجة هيجان عمرها ماحست بيه
نزل بعد ما شبع وشبعها من رضع بزازها تحت رجليها بين وراكها
حسين :: افتحي رجلك يا اسماء
اسماء :: انت نزلت تحت كده ليه بدور على حاجة ولا ايه هههههههههه
حسين :: هتعرفي حالا بس افتحي رجلك خليني اتمتع بجمال كسك
اسماء :: يالهوي عليك الليلة انت خلتني مبقاش فيا اعصاب
حسين :: كسك جميل اوي ياسماء داحنا مكناش متجوزين
فتح كسها بصوابعه وقرب منها وفي الأول كان خايف من انه يلمس كسها بلسانه علشان مش متعود وكان قرفان
لكن بعد ما لسانه دخل بين شفرات كسها وبدأ يتحرك شعوره بالمتعة خلاه ينسى خوفه وقرفه واتبدلت الحالة لحالة تانية خالص
واسماء مكنتش مصدقة إن جوزها هيعمل ده، وكانت بتترجاه ميعملش كده
اسماء :: ميصحش يا راجل اللي انت بتعمله كده انت راجلي وجوزي وسيدي وتاج راسي
شوية شوية اسماء رعشات جسمها واحساسها بالإثارة والنار اللي ولعت في كسها خلتها تسكت وتطلب منه يلحس كسها اكتر واكتر وبقت عمالة تدوس على راسه بإيدها وتحك كسها اكتر بلسانه
فضل حسين يلحس في كس اسماء اللي بقت ممحونة على الاخر ومش قادرة
اسماء :: قوم ياراجل حط زبرك في كسي
مش قادرة استحمل اكتر من كده
حسين :: حاضر هو انا ليا غير كسك
حسين قام وفتح رجليها وركب زبه اللي كان حاسس انه متخدر لكن بفضل نصايح الدكتور أحمد حسين كان هيجانه هو اللي مخلي زبه واقف زي الحديد
اول ما زبه بدأ يدخل في كس اسماء بدأت تتأوه وتحضنة جامد علشان تحس بزبه اكتر في كسها وحسين طالع نازل بزبه المنتصب
في كس مراته الهايجة
يالهوووي ياحسين انت ايه اللي جرالك ياراجل انا حاسة اني نايمة مع راجل معرفوش
حسين :: يعني زبري عاجبك الليلة يابت
اسماء :: يالهوي بقى ده سؤال يا حسين، اااااااه اااااه اول مرة احس إن زبرك واصل لغاية زوري
حسين :: من هنا ورايح كل ليالينا هتبقى كده
اااااااه اااااااااه مش قادرة ااااااااه زبرك حلو اوووي اووووي الليلة ياحسين ااااااااااااه
فضل حسين ينيك في اسماء مراته حوالي تلت ساعة لولا ماجابهم ودي كانت اول مرة تحصل من يوم ما اتجوزها
بعد ما حسين جابهم نام جنب اسماء اللي قامت كده جسمها جنبة وهي بتلعب في صدره
اسماء :: الا قولي ياراجل انت عرفت الكلام ده منين ؟ من أحمد برضو؟
حسين :: بقى ده اسمه كلام؟ بقى معقول أحمد هيقولي اعمل كده؟ وحتى، فكرك يعني انا هخليه يقولي حاجة زي كده؟
اسماء :: ده عليا انا الكلام ده برضو؟ ماهو هو اللي قالك على موضوع الدهان وانت قايلي ده بعضمة لسانك اشمعني بقى ميكنش هو اللي قالك على الطريقة الجديدة اللي كنت عليها الليلة؟
حسين :: طب نامي وسكي على الكلام في الموضوع ده.
اسماء :: انام هههههههه هو انا هيجيلي نوم، دانت بوظتلي اعصابي، انا هقوم اعملك لقمة وبعديها كوباية شاي والباقي بقى عليك
حسين :: هههههههههه وماله . اهي ليلة مفترجة برضه.
.
الساعة اتنين بعد نص الليل أحمد نايم على سريره ومشغل الاب بتاعه على برنامج اجنبي و بتناقش قضايا المرأة واسباب البرود الجنسي، وشوية بدأ يحس انه عايز يتفرج على فيلم سكس، ولانه شاب ولسه متزوجش فأكيد زيه زي اي شاب بيجي عليه لحظة ويكون نفسه يمارس الجنس وخصوصا انه في المانيا كان مصاحب وهناك ممارسة الجنس عادي ومن متطلبات الحياة.
شغل فيلم سكس وحط اللاب على طرابيزه قدام السرير وبقى بيتفرج على الأفلام وزبه واقف وباين من اضاءة اللاب
الهدوء والصمت التام في كل اركان البيت الكبير والكل رايح في النوم الا فتحية
عمالة تتقلب شمال ويمين ورغبتها الجنسية بتنهش في جسمها والليلة الحاج نعمان نايم عند مراته أمينة، وكل ما تحاول تنام كانت تفتكر منظر أحمد وهو نايم وزبه اللي كان مدلدل وباين انه اضعاف اضعاف زب الحاج اللي مش بيقف اصلا غير بالحباية.
فتحية عمالة تتقلب شمال ويمين وبتفعص في بزازها وتفرك في حلماتهم ومش عارفة تنام نهائي وقررت انها تتسحب علي طراطيف صوابعها وتطلع الدور اللي نايم فيه أحمد وتشبع عيونها من جسمه وزبه اللي بقت بتتمناه يدخل كسها وينيكها ويشبع حرمانها
انتظروا الحلقة الرابعة