وفعلا فتحية خرجت من اوضتها متسحبة زي الحرامية وفضلت تمشي بالراحة وتبص شمال ويمين ووراها لغاية ما طلعت فوق قدام شقة أحمد، دخلت الشقة والأنوار كانت مطفية وباب اوضة أحمد مفتوح وفيه نور ضعيف باين في الأوضة
بالراحة اووي وعلى طراطيف صوابعها
بقت ورا الباب وشافت حاجة عمرها ما سمعت بيها ولا كانت تتخيل إن اللي شافته ده بيحصل وبيتعمل اصلا
شافت اللاب قدام أحمد، وبصت لمراية التسريحة اللي عاكسة الرؤية وشايفة من خلالها اللي شغال على اللاب برغم إن ضهر اللاب هو اللي قدامها، شافت في اللاب فيلم فيه راجل وست عريانين خالص والست نازلة على ايدها ورجليها وبتمص زب الراجل
عيونها برقت وبوقها اتفتح وتنحت، وحطت ايدها على خدها وقالت في عقلها، ايه ده؟ ايه ده؟
وأحمد زبه واقف وعمال يدعك فيه
النار اللي كانت قايدة في جسم فتحية بقت ولا نيران جهنم، وحست إن جسمها كله بينقح عليها وكسها بدأ ينفض وياكلها وحلمات بزازها وقفت وحست بمياه نازلة من كسها
فضلت تتفرج وهي واقفة ورا الباب على أحمد وهو بيدعك في زبه، وعلى الفيلم اللي شغال ودي اول مرة في حياتها تشوف فيلم سكس.
ايدها بدأت تروح لبزازها وتفعص فيها وتدعكهم اوي وايد حطاها على بوقها خايفة تخرج منها اهة تفضحها وتخلي أحمد ياخد باله،
أحمد مندمج مع الفيلم و مخدش باله من مرات عمه فتحية اللي حطت ايدها من تحت جلبية صيفي خفيفة لابساها ودخلتها تحت الكلوت، وبقت عمالة تدعك في كسها ومدخلة صباعة جواها علشان يمكن تهدي النار اللي فيه
وغصب عنها خرجت منها اهاتها خلت أحمد قام من منفوض من مكانة وقام بسرعة يدور على حاجة يستر بيها نفسه، وكانت المفاجأة،
فتحية مرات عمه مطلعة بزازها وايدها على كسها واول ما عينيه جت في عنيها مبقاش عارف يعمل ايه غير انه وقف في مكانه ومخبي زبه بإيده
فتحية فتحت الباب بالراحة وبخطوات بطيئة بدأت تقرب منه وعيونها كلها نيك
وجسمها كله نار
قربت منه وعيونها في عيونه وعاضة على شفايفها وهو واقف مش مصدق إن مرات عمه قدامه وهايجة عليه
وقفت وايدها راحت على زبه اللي كان مخبيه بايده وشالتها وهو رجع حطها تاني
أحمد :: انتي بتعملي ايه هنا ؟ لو سمحتي اتفضلي انزلي قبل ما حد يشوفك وتبقى مصيبة عليكي وعليا
لكن فتحية كانت زي المسحورة ومنطقتش بولا كلمة، وكان كل تركيزها تبعد ايده، وأحمد كان بيحاول يبعدها عنه لكن شهوتها غلبت تماسكه، ومسكت زبه وبقت عمالة تدعك فيه وأحمد بيترجاها تسيبه وتنزل لكنها مكنتش حتى بترد عليه وايدها عمالة تروح وتيجي على زبه اللي وقف في ايدها وقربت منه، ولزقت جسمها بجسمه وايدها راحت تحسس على صدره
أحمد ضعف قدم لمساتها لجسمه ولزبه، ومحسش غير بشفايفها بين شفايفه وايده راحت لبزازها وبقى شغال يفعص ويدعك فيهم، واخدها على سريره ونامت، ونام فوق منها و جسمه بقى فوق جسمها، وبقى عمال يحسس على كل جسمها وفتحية ضمته ليها وبتاكل بشفايفها في شفايفه.
نزل تحت رجليها ورفع جلبيتها وكشف عن فخادها البيضا والمتناسقة وشاف بعنيه كلوتها الغرقان من مياه كسها المولع، بصوابعه نزل الكلوت وطلع بلسانه يلحس كسها وفتحيه مش في وعيها وصوابعها بين خصلات أحمد تشد فيهم وتطلع بكسها لفوق علشان تحس بلسانه اللي رايح جاي زي التعبان، وعمالة تدوس على راسه واهاتها بتخرج من صدرها نار
اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه
رفع رجليها على اخرها وفرد لسانه على كل كسها وبقى بيلحسه وفتحية بتتأوه من المتعة واللذة اللي هي فيها.
وبعد مدة من لحس كسها ومص زنبورها الهايج قام وحط زبه على كسها ونام فوق منها، وراح بشفايفه على شفايفها وبقى بيمصهم ويبلع ريقها، قومها وقلعها الجلبية والسنتيان ونام فوق منها مرة تانية . وزبه على كسها بين شفراته. وشفايفه بتاكل في شفايفها، رفع وسطه حبه وزبط راس زبه على فتحة كسها ونزل واحدة واحدة بزبه المنتصب على فتحة كسها وبدأ في الأنزلاق، وفتحية حضناه بايدها وبتضمه ليها جامد وبتتأوه تحت منه
ااااااااااححححححححححححححح. اوووووووووووووف اوووووووووووف
يالهوووي يالهووووووي ايه الحلاوة دي اااااااااااااااااااااااااااه
أحمد طالع نازل بزبه في كس فتحية الممحونة تحت منه. وكل شوية ينزل لحلمات بزازها يرضعهم ويعضعضهم بسنانه عضعضة خفيفة، قومها وخلاها تنام على بطنها ونام فوق منها وحط زبه بين فلقة طيزها ونزل بكل جسمه عليها وبقى عمال يحك زبه في خرم طيزها من بره
اااااااااووووووووف ااااااااااااااااااووووووووف مش قاااااادرة
رفع وسطة لفوق وهي وقفت على ايدها وركبها ( وضع الكلبة ) ولزق فيها من ورا
وزبه عارف مكانة راح على كسها المنفوخ
من الخلف واستقر على فتحتة
مسكها من جنابها وبقى بيضغط بزبه وجسمه عليها وزبه بيدخل فيها وهي ماسكة بزازها المدلدلة لتحت وعمالة تفعص فيهم وتفرك في حلماتها وبتعض على شفايفها من المتعة
ااااااحححححححح اااااححححححححححححححححححححح
نكني . نكني اوووي يا سي أحمد زبرك حلو اوووووي اووووي
أحمد لزق فيها وهو حاشر كل زبه في كسها، ومسكها من بزازها وبقى عمال يزق بزبه في كسها اكتر واكتر وفتحية عمالة ترجع بطيزها عليه اكتر علشان يفضل ينيك في كسها المحروم ويشبعها نيك
فضل أحمد ينيك في فتحية مرات عمه لغاية ما كسها ورم من كتر النيك خصوصا انها مش متعودة تتناك كل المدة دي ولا بالأوضاع دي خصوصا الوضع الخلفي.
واخيرا أحمد جاب لبنه على طيزها وعلى ضهرها
أحمد بعد ما جابهم فاق وبدأ يلوم نفسه على اللي عمله مع مرات عمه وقعد على الأرض ضهره مسنود على شباك السرير وحط ايده على راسه وبدأ يقول ايه اللي انا عملته ده؟
وفتحية بدأت تلبس هدومها من غير ما تنطق ولا كلمة وبعد ما خلصت لبس هدومها راحت متسحبة زي الحرامية وزي ما طلعت نزلت . ودخلت اوضتها والبيت كله في نوم عميق.
دخلت اوضتها وطلعت على سريرها وهي هيمانة في أحمد وكأنها تحت تأثير السحر، وبتلعب في خصلات شعرها بصوابعها وحاسة بريحة أحمد في كل جزء في جسمها، وأحمد في الأوضة بتاعته مخنوق ومضايق على اللي عمله وانة مكنش المفروض انه يضعف ويخون عمه اللي مربيه من صغره لغاية ما خلاه دكتور قد الدنيا.
تاني يوم الصبح الحاج نعمان صباح الخير يا حاجة أمينة
الحاجة أمينة :: صباح الخير يا حاج
الحاج نعمان :: بقولك عايزك في موضوع
الحاجة أمينة :: خير ياخويا
الحاج ::خير يا حاجة . أحمد كان طلب مني اوفر له ممرضات يشتغلوا معاه في المستشفى وزي ما انتي عارفة إن بلدنا دي
مفيش حد فيها هيرضى يشغل بنت من بناته
الحاجة :: ايوة فعلا ده حتى انا مش عارف مين اللي هيخلي مراته تكشف عند دكتور راجل
الحاج :: ماهو علشان كده انا عايز اتكلم معاكي زي ما انتي عارفة اني معروف في البلد ولازم يكون ليا دور في كسر الجهل بتاع أهل البلد
الحاجة :: يوه يا خويا بالراحة عليا . انا مش عارفة انت عايز تقول ايه
الحاج :: انا هفهمك ايه رأيك بنتك رشا تشتغل مع أحمد منها انها خطيبته ومش هتشتغل مع حد غريب، ومنها ستات البلد لما يعرفوا إن بنت الحاج نعمان شغالة مع الدكتور أحمد ممرضة وان اللي هتيجي تكشف مش هتكون لوحدها مع الدكتور جايز يطمنوا
الحاجة :: فكرة بردو يا حاج، بس المهم رشا.
الحاج :: ده بقى عليكي، ابقى قوليلها وابقى عرفيني
الحاجة :: حاضر يا حاج هقولها
الحاج :: روحي حضري الفطار وصحي أحمد علشان عايزة ينزل معايا، هنلف كده كام لفة في البلد من يوم ماجه من بلاد بره وهو في البيت
الحاجة :: حاضر يا حاج
الحاجة خرجت كانت رشا والهام اختها صاحيين بت يا رشا اطلعي صحي خطيبك علشان يفطر
رشا :: حاضر يما
رشا طلعت وذقت الباب بحرص ومشيت اتجاه اوضة أحمد وخايفة تشوفه نايم عريان زي قبل كده، لكن باب اوضته كان مقفول
خبطت ومن اول خبطة أحمد رد مين
رشا :: انا رشا يا أحمد يلا علشان تفطر
أحمد :: تعالي يا رشا انا صاحي من بدري
رشا فتحت الباب ودخلت وكان أحمد قاعد على السرير وساند ضهره على شباك السرير
رشا :: شكلك صاحي من بدري يا منمتش ؟
أحمد :: اه يعني نمت ومش نمت
رشا :: ايه اللي شاغل بالك ؟
أحمد :: لا ابدا بس كلها ايام والمفروض افتح العيادة
رشا :: افتكرتك هتقولي بفكر في جوازنا
أحمد :: هو انتي فاكرة اني مش مستعجل على جوازنا يا رشا
رشا :: لو مستعجل يا خويا كنت اتكلمت مع ابويا
أحمد :: لا يا حبيتي بفكر طبعا في جوازنا ومستعجل اوي كمان بس بفكر كمان في مستقبلنا والمفروض يا رشا تقفي جنبي في موضوع العيادة وتشجعيني ده مستقبلنا، انا ما صدقت اخد الشهادة علشان انزل مصر وافتح العيادة واحقق حلمي
رشا :: طب يلا لحسن امي بتنده علينا، حاضر يا يما نازلة اهو
أحمد :: يلا بينا
العيلة قاعدة كلها على السفرة بيفطروا
عصام :: بقولك ايه يا حاج انا عايز شوية حاجات كده للمحل وبضاعة ناقصة
الحاج نعمان :: اكتب كل اللي ناقص وانا هبعتلك الحاجة
حسين :: وانا كمان يا حاجة في شوية حاجات ناقصين في المحل
الحاج :: اكتب اللي ناقص في محلك يا حسين
حسين :: حاضر يابا
الحاج نعمان :: ايه يا أحمد خلاص قربت تفتح العيادة ؟
أحمد :: اه يا حاج هانت كلها كام يوم بس، انت عارف الموضوع اللي كلمتك فيه انا واقف عليه
الحاج :: خير متقلقش
فتحية :: موضوع ايه ده يا سي أحمد
أحمد بص لفتحية ورجع بص في الأرض، وهي عنيها يدب فيها رصاصة وكانت قاعدة على شماله جنبه وجنب الحاج نعمان، وعلى يمينه خطيبته رشا.
أحمد :: موضوع كده بيني وبين الحاج نعمان
وفتحية كل شوية تخبط رجليها في رجل أحمد من تحت الطربيزة، وتبصلة بعيونها وتبتسملة، وبكوع ايدها عمالة تداعبة بالراحة.
أحمد قاعد حاسس باحراج وخوف إن حد ياخد باله واضطر انه يقوم من على السفرة بحجة انه خلص فطار
رشا :: انت لحقت فطرت يا أحمد
أحمد :: اه يا رشا فطرت وتمام اوي كده
الحاجة :: قومي اعملي شاي يارشا
زينب :: لا انا هعلق على الشاي
الحاجة أمينة :: لا انتي خدي اسماء ونضفوا الزريبة واكلوا الطيور وغيرو ليهم المية
وانتي يا رشا تعالي عيزاكي في موضوع
الحاج نعمان :: يلا بينا احنا يا أحمد عندنا كام لفة كده في البلد. الا صحيح يا حاجة، هو الولا عوضين ودى البهايم الأرض ولا لا
الحاجة :: ايوة يا حاج من النجمة
الحاج نعمان اخد أحمد ومشيوا والحاجة أمينة خدت رشا الاوضة وكلمتها في موضوع شغلها في عيادة أحمد خطيبها ورشا فرحت اوي ووافقت طبعا، نعمة سمعتهم من ورا الباب علشان كانت بتتصنت عليهم، ودخلت ل امها وقعدت تتحايل عليها انها هي كمان تنزل مع رشا وتشتغل في العيادة خصوصا انها عايزة تضيع الوقت وتشغل نفسها وتفكيرها، والحاجة قالتلها هتكلم ابوها وتشاوره وتشوف هيقول ايه
.فيلا كرم
زوجة كرم بنت عمه جاهلة مش متعلمة، لكنها بتحب جوزها رغم انها عارفة ومتأكده انه راجل واطي وميملاش عينه غير التراب، وشاكة إن فيه حاجة بينه وبين البت سامية الخدامة لكنها مش قادرة تمسك عليهم حاجة ولأن كرم عنده بيت تاني في البلد عاملة مضافة وبيقابل فيه كبارات البلد، ده غير الشغل اللي بيعمله بعيد عن عيون الناس واللي محدش يعرفه.
كرم في الخمسين من عمره لكنه بتاع نسوان وعايق في نفسه في لباسه، وكان غير كل اللي في البلد لبسه ديما بنطلونات وقمصان والسيجار مبيفرقش ايده، وطبعا بيكره الحاج نعمان جدا ونفسه ومنى عينه يكسره ويذله ويفرج عليه وعلى اولاد أهل البلد. وده بسبب انه كان أبوه فقير وطول عمره شايف الحاج نعمان عايش في نعيم من الصغر
فاطمة مرات كرم :: اصحى يا حاج كرم الولا سامبو بره وبيقولك إن فيه ناس مستنياك في المضافة
كرم :: فيه ايه يا وليه عالصبح. مالك بالعة راديو عالصبح
فاطمة :: بقى كده الحق عليا اني بصحيك، الولا سامبو تحت وبيقول فيه ناس مستنياك في المضافة
كرم :: خلي البت سامية تحضر الفطار على ما البس وانزل
فاطمة :: سامية ؟ امتى تغور اللي تنشك في قلبها
كرم :: انتي يا ولية على طول كده حاطة البت الغلبانة في راسك
فاطمة :: غلبانة ؟ طب قوم ياخويا . قال غلبانة قال
كرم لبس وسامية حضرت الفطار وحطته في الجنينة على ترابيزة السفرة زي كل يوم وكرم نزل قعد يفطر
كرم :: فيه ايه يا ولا مين اللي في المضافة
سامبو :: ده المعلم دهشان ياتاج راسنا
كرم :: المعلم دهشان . ومقولتش من الأول ليه ياحمار اروح له بسرعة قبل ما يزعل
كرم قام من غير حتى ما يفطر
فاطمة :: ايه ده انت مش هتكمل فطارك؟
كرم في سره . قطر يشيلك ويريحني منك وليه بنت كلب . بت يا سامية حصليني عالمضافة علشان تعملي لينا الفطار هناك، فيه ضيف جاي ولابد يفطر معايا
كرم راح بسرعة وقابل المعلم دهشان
كرم :: يا اهلا يا اهلا بالمعلم دهشان
المعلم دهشان :: ازيك حاج كرم
كرم :: تمام . واد ياسامبو بسرعة خلي البت سامية تعملنا الفطار يا ولا
المعلم :: ملوش داعي يا حاج انا فطرت من بدري
كرم :: لا يمكن ابدا لازم تفطر ويايا علشان بعد الفطار نتكلم في المفيد انت لسه واقف يا ولا غور بسرعة
سامبو:: فورريره ياتاج راسنا
سامبو :: بسرعة يا بت اعملي الفطار
سامية :: الا قولي ياسامبو يطلع مين المعلم دهشان ده اللي الحاج كرم أول ما بيعرف انه جاي بيروحله جري ؟
سامبو :: خليكي في حالك يا بت واعملي اللي قولتلك عليه . بت رغاية بصحيح
بعد ما كرم ودهشان فطروا دخلوا هما الأتنين اوضة الضيوف او اوضة الاجتماعات اللي مخصصها كرم علشان يتكلم فيها براحته
كرم:: ايه يا معلم دهشان وصلتوا ل ايه
دهشان :: الرجالة لسه شغالة حفر وفاضل حاجات بسيطة
كرم :: الناس دي يا معلم دهشان مش لازم تسيب البيت غير لما الأمانة اللي فيه تظهر
دهشان :: يعني هو اول شغل بينا يا حاج كرم عيب عليك
كرم :: مش القصد بس الحكاية اصلها طولت والناس اللي هتشتري مستعجلين، وانا خايف حد من البلد اللي شغالين فيها ياخد باله
دهشان :: متخفش يا حاج كرم بس انت فكرت في اللي قولتلك عليه ؟
كرم :: قصدك موضوع مجلس الشعب ؟ اديني بفكر فيه
دهشان :: لا يا حاج الخطوة دي ضرورية علشان الحصانة ساعتها مش هنخاف من حد ولا حد يقدر يقولنا تلت التلاتة كام
كرم :: عندك حق يا دهشان ياخويا . انا لازم اخش المجلس.
انتظروا الحلقة الخامسة