أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج3ح9

عدا شهرين وباقي حوالي شهر على امتحانات الترم .. ولاء واحمد رجعو من شهر عسلهم وكانو مبسوطين ببعض جدا .. احمد رجع لادارة الشركات وفؤاد تقريبا بقا كل يوم في البيت .. احمد وولاء كانو في ڤيلا تانيه اصغر من الڤيلا الي انا فيها وكل اسبوع يجو زياره ولما اجي من القاهره نروح انا وامي او انا وفؤاد ليهم نزورهم .. كنت برجع من القاهره يوم الخميس بالليل وارجع يوم السبت الصبح وفي اليوم دا لازم انيك فيه عبير .. والنسبه لفؤاد مره انيكو ومره لا .. لكن علاقتنا بقت قويه جدا .. كنا اكتر من صحاب .. بالنسبه لامي كنت دايما اشوفها في البيت بلبس مبين مفاتن جسمها او في البيسين بالمايوه وكنت هتجنن والجسم دا يكون بين إيديا .. فكرت في طرق كتير اني اوصل ليها واحترت على الاخر وبعدين جاتلي فكره .. في يوم اجازة الاسبوع الي متعود عليها رحت على مكتب فؤاد الصبح ولقيته قاعد على كنبه وبيقلب في شوية ورق . . . .
انا بخبط على الباب: ادخل ولا مشغول
فؤاد بصلي: تعال ياعم انا بس برتب في كام حاجه هنا
انا: طيب ” رحت وقعدت جمبو ” اي كل الحجات دي
فؤاد: دي عقود اراضي وعقارات المحامي هيجي ياخدهم دلوقتي وبجهزهم
انا: اممممم .. طيب .. كنت عايز اكلمك في موضوع كدا
فؤاد: اها
انا: ايه نظامك مع أمي
فؤاد: مش فاهم
انا: يعني عاملين اي في السرير
فؤاد استغرب: ليه يعني بتسأل
انا: خد مني للاخر بس .. ايه نظام العلاقه بينكو
فؤاد: هو تقريبا كدا مفيش علاقه اصلا
انا: ازاي
فؤاد: ممكن كل يومين تجي وتلعب في زبي شويه وطبعا بيقوم بصعوبه معاها بعدين تقعد عليه ومتكملش دقيقتين واجيب لبني .. وساعات عشان مش تزعل العب لها في كسها شويه .. وانا مفهمها اني كبرت ومعادش فيا صحه لكدا ف هي متقبله الموضوع يعني
انا: اممممممم .. يعني مبسوطه معاك
فؤاد: لا .. هي إن كان عليها عايزه تتناك كل ليله بس هجيبلها منين .. ف هي متضايقه من الحوار كلو اصلا
انا: طب والعمل
فؤاد: هنعمل اي يعني
انا: طب بص .. انا عندي فكره .. بس تسمع للاخر ومتقاطعنيش .. وهترضي الطرفين
فؤاد: قول .. سامعك
انا: انت هتساعدني عشان انيك امي
فؤاد مذهول: ايييييه !!!
انا: اسمع بس .. امي دلوقتي محتاجه الي يريحها .. وانت مش قادر .. وانا نفسي فيها من زمان .. ف انت هتساعدني اني انيكها ومن نحيه اكون عملت الي انا عايزو ومن نحيه امي لقت زب يكيفها .. واهو كلو في بيته .. مطلعناش بره
فؤاد: سيبك من دا كلو .. انت حقيقي واعي الي انت بتقولو
انا: ايوه
فؤاد: ايوه اي بس .. دا امك مستحيل ترضا بكدا .. بعدين لو حد عرف هتكون فضيحة بجلاجل
انا: ومين هيعرف يعني .. انا عايز اسأل سؤال .. انت موافق على الكلام دا ؟
فؤاد: مش عارف يا عمر .. طلبك صعب وشبه مستحيل وخيالي كمان
انا: بس افهمني بس .. امي محتاجه وانا عايزها .. وانت مش تكره انك تسعدها .. ف هتساعدني اني اوصل ليها وكدا يبقى كلو مبسوط
فؤاد: طب هتعملها ازاي دي
انا: هقولك تعمل اي بالضبط .. بس تديني موافقتك
فؤاد سكت شويه يفكر ورد: ماشي انا معاك .. بس لو لقيت الموضوع هينحرف بينا وممكن نقع في مشاكل انا مش هكمل .. وانت كمان مش هتكمل
انا: تمام ماشي
فؤاد: هتعمل اي بقا
انا: بص يامعلم .. انا فاضل قدامي شهر واخلص امتحانات واجي اقعد شهر الاجازه وامشي تاني .. في الشهر دا هننفذ المطلوب لكن انت ليك دور في القصه .. مطلوب منك تخليها هايجه على طول .. يعني كل يوم تلعبلها وتسخنها وبعدين تتحجج انك تعبان تو وراك شغل .. وكمان تفرجها على سكس وتوريها زبار كبيره وتسألها عن رأيها وكدا .. هتستمر الشهر كلو على كدا ولما اخلص امتحانات هقولك هنعمل اي تاني
فؤاد: امممم .. تمام .. هعمل زي ما قلتلي
انا: اتفقنا
فضلت ادردش معاه شويه بعدين قمت من عنده ادور على امي ولقيتها كانت راجعه من برا وراحت تنام .. طلعت اتمشى في الجنينه وقابلت عبير .. طبعا المتوقع زي كل يوم اجازه اني انيكها ونكتها في المخزن ورجعت اخدت دش ساخن ونمت عشان مسافر القاهره الصبح .. صحيت الصبح وجهزت حاجتي ومشيت بالعربيه . . . .
وصلت القاهره ورحت على الكراج ركنت العربيه ورحت على د العماره .. وانا ماشي كان فيه بنت قدامي شايله شنط خضار وفواكه في إيدها وكانو كتير عليها ورايحه نحية العماره .. والبنت دي كانت مريم اخت رامي وانا عرفتها لاني شفتها مع وليم ابوها مره ( مريم بنت بيضا وجميله جدا .. ١٧سنه و١٦٠ سانتي .. صحيح قصيره لكن جسمها كرباج .. البت عليها عود فرنساوي فاجر .. وسط كبير وطيز مظبوطه وبزاز ماشيه مع حجم جسمها وشعر اسود وكانت تقاطيع وشها حكايه .. بس لبسها كان عادي .. يعني رغم انها فارده شعرها مكانتش بتحط ميكب وكان جمالها طبيعي .. ولبسها دايما بكم وواسع )
كان عاجبني جسمها وكان شكلها مهيجني على الاخر من اول يوم شفتها مع ابوها وكنت عايز اوصل ليها بس مش عارف ازاي .. بعدين افتكرت المواقف الي حصلت مع رامي وافتكرت البقعه المبلوله على بنطلونو من ورا وكنت شاكك انو خول .. بعدين قررت اني اكتشف كدا ولو طلع خول فعلا ف هيكون سهل اني اوصل لاخته ولامو كمان وعرفت انا هعمل اي .. لحقت مريم ومسكت شنطة فاكهه كانت في ايديها وهتتقطع بسبب وزنها . . . .
انا: حاسبي الكيس هيتقطع ” مسكت الكيس ورفعتو ووقفنا قبل باب العماره بخطوتين “
مريم: يوووووووه .. دي تاني مره يتقطع مني
انا: هاتي اشيل معاكي بدل ما يتبهدلو منك
مريم: متشكره أوي انا هنا في العماره دي
انا: ما انا معاكي في نفس العماره ونفس الدور كمان
مريم: والله !! .. انت عمر
انا: ايوه انا
مريم: متآخذنيش انا مش شفتك قبل كدا .. معرفتكش يعني
انا: ولا يهمك .. تعالي اشيل معاكي
شلت معاها كيسين كبار وهي شالت كيسين وطلعنا انا وهي في الاسنسير لحد الدور بتاعنا واديتها الحاجات وشكرتني .. مريم خبطت على باب شقتهم ورامي فتح ليها .. مريم دخلت ورامي شافني بفتح باب الشقة . . . .
رامي: حمدالله على السلامه يا عم .. اي اخبار اسكندريه
انا لفيت: اي دا .. انت مرحتش الجامعه ليه النهارده
رامي: انا رحت ورجعت كمان .. بس طلعت بدري مكانش عندنا محاضرات كتير
انا: طيب .. ما تيجي نلعب شويه جوا .. انا مش ورايا حاجه وهقعد بقية اليوم في الشقة
رامي: ماشي ثواني وهحصلك
انا: تمام
دخلت على الحمام الاول فكيت زنقتي وطلعت .. بعد ما طلعت رامي خبط على الباب وفتحتلو ودخلنا الاوضه .. دخلنا وشغلت الجهاز وسبت رامي يختار لعبه ورحت على الدولاب طلعت بنطلون ترينج اسود ووقفت اغير .. قلعت القميص والبنطلون وكنت واقف قدام رامي بالبوكسر وفانيله نص كم على اللحم .. لاحظت ان رامي مركز جامد مع زبي الي كان بارز من البوكسر .. كنت قاصد اعمل كدا قدامو عشان اتأكد من حاجه في دماغي وطلعت صح .. لبست البنطلون وقعدت على السرير ومسكت ريموت الشاشه وقفلت جهاز البليستيشن . . . .
رامي: قفلتو لي
انا: بصراحه انا زهقت من اللعب .. تعال نتفرج على اي حاجه .. تعال اقعد جمبي
رامي جيه قعد جمبي على السرير وبقينا ممددين على السرير وانا ماسك الريموت وبقلب . . . .
انا بزهق: اففففففففففف مفيش حاجه تتشاف في البتاع دا .. بقولك اي .. ليك في السكس
رامي متفاجئ: اييه
انا بصتلو وبلا مبالاه: ليك في السكس
رامي: مش فاهم يعني ليه بتسأل
انا: انا طالبه معايا اشوف سكس على الشاشه
قمت وجبت فلاشه معايا كان عليها افلام سكس كتير ورجعت قعدت جمبو وفضلت اقلب في الڤيديوهات وشغلت واحد عشوائي .. الفيديو بدأ بوحده ملط نايمه على بطنها وواحد واقف جمبها بيحط الزيت على جسمها . . . .
انا: اوووووف .. انا بحب مقاطع الماساج أوي
رامي: ما بلاش كدا .. خلينا نشوف فيلم او اي حاجه تانيه
انا: ياعم روق هو احنا اول ناس تتفرج يعني .. شوف بنت الشرموطه عليها فخاد قشطه ازاي .. اححححححح زبي ولع
حطيت ايدي على زبي ادعكو من فوق الهدوم والي كان قايم وعامل خيمه في البنطلون .. كنت ببص على الشاشه وانا مراقب رامي بطرف عيني وكنت بشوفو بيبص على زبي شويه وعلى الشاشه شويه وهو مرتبك .. الممثل قلب الممثله في الفيديو وحط زبه بين بزازها وهو بيحط زيت عليهم وفضل ينيك بزازها .. في الوقت دا دخلت ايدي تحت البوكسر والبنطلون وظهرت زبي الي كان على اخرو من من التفكير في الموقف بس .. فضلت ادعكو بإيدي شويه بعدين بصيت لرامي الي كان بيسرق النظرات لزبي وكان عرقان ومش على بعضو . . . .
انا: ما تفك كدا يا رامي مالك .. احنا صحاب في بعضينا ” مديت ايدي على زبه ” ما تطلع ياعم كدا وتفك وتفرفش مالك
رامي: لا بلاش انا كويس كدا
انا: انت مكسوف مني ولا اي .. طلع ياعم مش تبقا كئيب
رامي كان متوتر وطلع زبه الي كان صغير شويه .. كان تقريبا ١٢ سانتي وكان قايم على الاخر . . . .
انا: ما انت عاجبك الوضع وزبك فاضحك اهو .. فك كدا وفرفش وعيش حياتك
فضلت العب في زبي قدامو ورامي كان بيبص على زبي اكتر من الشاشه وحط ايده على زبه يفرك ويلعب فيه .. الوضع بقا اسخن وبدأو نيك في الفيديو وانا نزلت البنطلون اكتر وظهرت زبي كامل وقدام رامي وقعدت العب فيه ورامي كان يادوب ماسك زبه بصوابعو .. كنت مراقب رامي الي كان باصص ليا بس ونسي الفيديو خالص وخدت بالي ان ايده نزلت لطيزو يبعبص نفسو .. كدا انا وصلت للمرحله الي عايزها وبصيت لرامي . . . .
انا: اي رأيك يسطا لو كل واحد يدعك زب التاني
رامي: ها !
حسيت من رامي انو كان عايز كدا بس لسه مكسوف ف بشجعو . . . .
انا: ايوا .. انت تدعك زبي لما انزل لبني وانا هدعكلك زبك
رامي: اناااا .. بس
انا: ياعم مالك كدا خايف من اي .. محدش هيدخل علينا يعني متخافش .. انا قافل باب الشقه كويس
رامي: طيب
رامي مد ايده مسك زبي وكان بيحسس عليه بالراحة وايده بترجف .. مسك زبي كويس وبدأ يدعكو .. مست ايده وهي على زبي وبقيت احركها بسرعه . . . .
انا: كدا يا رامي .. دا مش زي زبك الصغير
رامي كان مش مركز في كلامي وكان بيدعك وهو بيبصلو بلهفه وهو عرقان . . . .
انا: بتعرف تمص
رامي بصلي: ينفع؟
انا: اعمل الي انت عايزو
رامي نزل على زبي بلسانو وكأنو مستني الفرصه .. بدأ يلحس راس زبي ويدعك بإيدو ودخل زبي في بقو وبدأ يمص ويشفط .. مد ايده التانيه يلعب في بيضاني .. خليتو يمص وبليت صباعي ورحت على طيزو وبدأت ادعك خرمو بالراحة .. حسيت رامي اترعش من الحركه لكن ماتكلمش وكمل مص .. فضلت ادلك خرمو بصباعي وضغطت عليه وصباعي دخل بسهوله .. فضلت ابعبص في طيزو بصباعي ودخلت التاني ودخل بسهوله برضو .. شلت ايدي ورفعت رامي من على زبي . . . .
انا: اقلع هدومك
رامي من غير كلام قام وقلع هدومو وظهرلي جسمه الطري الابيض ومكانش فيه ولا شعرايه .. الواد كان طري وناعم زي النسوان وجسمه مليان شويه ودا الي مخليه زي المهلبيه .. نزل على السرير وخليتو في وضع الدوج ورحت من وراه وحطيت زبي على باب طيزو وضغطت زبي لما دخل للاخر . . . .
انا: احا انت طيزك واسعه كدا ليه .. انت على كدا خول قديم بقا
رامي مردش وكان حاطت وشو في فرش السرير وساكت .. بدأت اتحرك وانيك طيزو وانا بهزها واضربو بخفه عليها .. اخيرا اهات رامي ظهرت ورفع وشو وسند على ايده ولبقا يتهز قدامي وانا انيك طيزو . . . .
انا: اححححح اي اللبونه الي انت فيها دي ياض .. انت طلعت شرموط على الاخر
رامي وهو بيتأواه: اه انا شرموطتك .. نيكني كمان
انا: هنيكك وانيك عيلتك كلها دلوقتي .. هفشخ طيزك الطريه دي يا عرص
رامي: احححح كمان اشتم ونيك .. انا خول وعرص على الاخر .. نيكني ونيك امي واخت وعماتي وخالاتي .. متسبش طيز ولا كس لما تنيكو
فضلت انيك وارزع في طيزو ولفيت العب في زبه وادعك فيه ورامي هاج على الاخر وجاب لبنه في ايدي .. فضلت انيك لحد ما جبت لبني في طيزو وطلعت زبي وقعدت على السرير .. رامي نام على جمبو قدامي وكان تاني رجل وفارد رجل وخرمو باين واللبن كان نازل منو
انا: انت طلعت جاحد ياد يا رامي .. مش تقولي من بدري انك كدا
رامي: . . . . . . .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *