أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج3ح10 والأخيرة

بعد ما خلصت نيك .. رامي نام على جمبو قدامي وكان تاني رجل وفارد رجل وخرمو باين واللبن كان نازل منو
انا: انت طلعت جامد ياد يا رامي .. مش تقولي من بدري انك كدا
رامي مردش وقام وباين على ملامح وشو انو زعلان .. لبس هدومو بسرعه وكان طالع من الاوضه
انا لاحظت كدا وقمت: اي ياعم انت زعلت ولا اي ” رامي طلع من الاوضه وانا وراه ” استنى يا رامي ” لاحظت اني طالع من غير بنطلون ” يادي النيله يابني اقف كلمني
رامي طلع وانا رجعت الاوضه لبست وانا بفكر ” دا شكلو زعل .. طب وبعدين .. انا هسيبو شويه لما يروق أكيد مش هيفضل قافل كدا ” .. فضلت الف في الشقه شويه وكانت الساعه لسه ٣ العصر .. لما حسيت نفسي زهقان اتصلت على خلود . . . .
انا: الو .. ازيك يا قمر
خلود: الحمدلله يا روحي
انا: انتي رحتي الكليه النهارده
خلود: لا
انا: طب بقولك اي .. انا قاعد في الشقه زهقان .. ما تطلعي كدا ناخد لفه مع بعض بالعربيه
خلود: انا اسفه بجد يا حبيبي مش هقدر اطلع .. انا في البيت جمب بابا .. عنده حمى شديده شويه وماما مش موجوده .. مفيش غيري جمبو
انا: الف سلامه عليه .. طب انا الي هاجيلك دلوقتي
خلود: تيجي فين بقولك بابا موجود
انا: وانا يعني هاجي اعمل اي .. هاجي واسلم على باباكي واقعد معاه شويه .. انتي مش قلتيلو انك معايا في الكليه وبتكلميني
خلود: اه قلتلو
انا: يبقى خلاص .. ولو سألني عرفت ازاي هقول اني كلمتك بالصدفه اسألك على الي حصل في الكليه النهارده عشان محضرتش وكدا وانتي قلتيلي انك محضرتيش عشان باباكي تعبان وانا من هنا عرفت وجيت ازورو .. بس كدا
خلود: طيب ماشي .. انا اصلا هعرفو انك جاي دلوقتي
انا: تمام .. يلا باي
خلود: باي
قفلت مع خلود ولبست هدومي ونزلت من الشقه ولما باب الاسنسير اتفتح لقيت ناديه موطيه قدامي بتمسح مدخل العماره وكانت بتتحرك وطيزها وبزازها قدامها بيرجو وشكلها هيجني .. انا كحيت وانا واقف عشان تاخد بالها اني موجود . . . .
ناديه وقفت: عمر بيه لامؤاخذه مخدتش بالي
انا: ولا يهمك يا ناديه ربنا يقويكي انتي بتتعبي كتير
ناديه: الله يعزك يا بيه
ناديه اتحركت عشان تعديني وهي بتتحرك رجليحا اتلوت من الميه على البلاط وكانت هتقع .. سندتها في اخر لحظه وجسمها الملبن كلو بقا بين إيديا .. ايدي الشمال مسكت دراعها من عند كتفها ورفعتها بسرعه وبقيت حاضنها تقريبا . . . .
ناديه: اااااااه يا رجلي .. مش قادره اقف
انا: سلامتك .. تعالي اقعدي هنا
اتحركت بيها نحية كرسي كان جمب الحيطه وبزازها في صدري وكنت حاسس بطراوتهم وحاسس بطراوة جسمها في إيديا .. زبي بقا زي الحجر في البنطلون . . . .
انا: تعالي اقعدي هنا كدا .. بالراحة
ناديه: معلش يا بيه عطلتك وتعبتك
انا: تعبك راحه يا ست الكل متقوليش كدا
ناديه قعدت على الكرسي وجابر جيه من برا . . . .
جابر: خير يا ناديه بتصرخي ليه
ناديه: اتزحلقت على البلاط وانا بنضف ولويت رجلي
جابر: مش تخلي بالك كويس
انا: حمدالله على سلامتكي بقا .. انا همشي عشان ورايا مشوار مهم
جابر: مع الف سلامه يا بيه الله يسهلك طريقك
طلعت من العماره ومشيت بالعربيه لحد بيت دكتور ايمن وطلعت وخبطت على الباب وخلود فتحتلي . . . .
انا ابتسمت: وحشتيني
خلود بتوطي صوتها: بس .. بابا هنا
صوت ايمن من جوا: مين يا خلود
خلود بترد عليه: دا عمر يا بابا ” بصتلي ” تعال ادخل
دخلت ورحت على الاوضه الي فيها ايمن . . . .
انا: الف سلامه عليك يا عمي ” كان نايم على السرير وقربت سلمت عليه وبستو وقعدت جمبو على السرير “
ايمن: تسلم والله يا عمر يابني .. على عيني اهتمامك دا والله
انا: وحشتوني جدا والله
ايمن: وانت كمان ليك وحشه .. بس انا شايل منكو .. ووصل لامك واختك الكلام دا
انا: ليه بس كدا
ايمن: يعني تسيبو البلد من غير حتى ما تودعونا بتليفون .. واعرف بعدين ان امك واختك اتجوزو ومفيش اي خبر عنكو .. انا زعلت بصراحه
انا: والله ياعمي كل حاجه حصلت بسرعه وكنا متلخبطين جدا وملحقناش حتى نطبع كروت او نعمل بوست على النت .. دا احنا عرفنا موضوع الجوازه وبعدها بتلت ايام امي اتجوزت .. طب بذمتك هنلحق نعمل اي في التلت ايام دول
ايمن: ماشي ياعم اعتبرني مسدق .. يبقى سلملي عليهم وباركلهم بدالي .. وانا هظبط يوم كدا ويبقى اجي ازوركو انا وخلود وام خالد ولو خالد كان موجود هجيبو معانا
انا سمعت اسم خالد وسرحت
خلود دخلت علينا: تشربو اي
انا فقت من صوتها: هاا .. اعملي شاي ماشي
ايمن: هاتيلي كباية عصير عشان اخد الدوا
خلود: حاضر
انا: صحيح الواد خالد عامل اي .. من يوم ما سافر يشتغل وانا مسمعتش عنو حاجه
ايمن: خالد بخير .. بدأ دراسه في الكليه وبياخد وردية شغل من الساعه ٢ الضهر للساعه ١٠ بالليل عشان يعرف يحضر في الكليه .. وبينزل هنا كل شهر يقعد تلت ايام ويرجع
انا: ربنا معاه
خلود دخلت ومعاها كبايتين وحده شاي والتانيه عصير لابوها .. ايمن خد الدوا وانا قاعد اشرب الشاي وقعدنا ندردش وخلود جات قعدت معانا وفضلت ساعتين عندهم اهزر واضحك مع ايمن وقام معايا وقفنا في البلكونه شويه وكان بيسأل على نظامنا انا وخلود في الكليه ووصاني على خلود بحكم انها معايا في نفس الكليه وجات خلود وفضلنا نتكلم شويه وخلود فكرتني ان امتحانات الفصل الاول الاسبوع الجاي . . . .
نزلت من عندهم وركبت العربيه وافتكرت موضوع الامتحانات وطبعا انا ميح على الاخر ولو دخلت كدا هسقط .. اتصلت على فؤاد . . . .
انا: الو .. اشطا يا فوفه
فؤاد: اي فوفه دي ياولد .. احترمني انا جوز امك
انا: والنعمه احلا فوفه في الدنيا .. صحيح امي عامله اي دلوقتي .. عملت الي بالي بالك
فؤاد: يابني انت لسه ماشي النهارده الصبح .. انا لحقت اعمل حاجه
نا: اه صح معلش مخدتش بالي .. طب بقولك .. في حوار مهم كدا عايز اسألك فيه
فؤاد: خير
انا: ليك حد في جامعة القاهره .. خاصه في كليتي
فؤاد: يعني مش كتير .. اشمعنا
انا: اصل امتحاناتي السبت الجاي وانا بيني وبينك ميح معرفش اي حاجه .. وطبعا مش ينفع اسقط
فؤاد: هشوفلك الموضوع دا وارد عليك
انا: تمام يا كبير .. معلش هتضطر تشغل واحد فاشل مع المحامي بتاعك لما تطفشو 🤣
فؤاد: دا انت اول كلمه هتسمعها منو هي ان القانون الي بتدرسو دا مش ليه اي دور او اي علاقه بحياتك المهنيه .. ف عادي انت اصلا هتبدا من الصفر معاه
انا: اشطا يا ريس .. متتأخرش عليا بقا زي ما قلتلك
فؤاد: هرد عليك بالليل
انا: تمام
قفلت مع فؤاد واتصلت بمنة وردت عليا بسمه صحبتها . . . .
انا: الو
بسمه: الو
انا: اي دا .. هي منة فين
بسمه: منة معايا في الشقه بس دخلت الحمام تاخد دش
انا: كنتو في معركه ولا اي
بسمه: ايوا
انا: وانا مش ليا نصيب ؟
بسمه: تعال الحقلك شويه .. ولا اقولك .. انا هظبطك بس تعال انت
انا: اشطا انا مسافة السكه واكون عندكو
طلعت بالعربيه على شقة اخو منة ولما طلعتلهم وخبطت بسمه فتحتلي . . . .
بسمه: حمدالله على السلامه
انا: تسلمي ” دخلت وقفلت الباب “
بسمه: تعال على الاوضه هنا
دخلت وراها واحااا من الي كان مستنيني .. لقيت منة ووحده تالته غير بسمه قالعين وعلى السرير في وضع 69 بيلحسو لبعض .. البنت التانيه كانت سمرا شويه بس عليها بزاز كبيره سابقه سنها وحلماتها غامقه جدا .. وجسمها طري ومربرب وحاجه عال العال . . . .
انا متفاجئ: احا .. مين دي .. هو في اي
منة والبنت الي معاها اتعدلو وبعدو عن بعض وهما باصين ليا ومبتسمين . . . .
بسمه: دي صحبتنا علياء
انا: بصيت لمنة: هو انتي مش قلتي انهم مش يعرفو بعض
منة ابتسمت وقامت وقربتلي: ما هما مكانوش يعرفو بعض بس عادي .. جالهم وقت وعرفو بعض
انا: ودا من امتا
منة: من حوالي اسبوعين
انا بضحك: يا غلبان يا سعيد ” سعيد اخو منة ” شقتك اتقلبت لبيت دعاره
التلاته ضحكو وبسمه ردت: انت جاي تقر في متعتنا ليه .. اسكت كدا وسيب نفسك خلينا ننبسط ونبسطك
انا: اديني ساكت وسايب نفسي ليكو .. اعملو الي يريحكو
علياء قامت من على السرير: منة قالتلي عنك وانا الصراحه سخنت من كلامهم وانا الي اصريت على جيتك دي وشاورت لبسمه تقولك في التليفون .. عايزه اشوف بقا كلامهم صح ولا اي
انا: اشطا .. اتأكدي برحتك
علياء شاورت لمنة وبسمه: بنات .. يلا اتحركو
علياء قربت وبدأت تبوس فيا ومنة وبسمه قلعوني هدومي وانا واقف وطلعو من الاوضه وسابوني معاها .. فضلت تحضن وتبوس وانا مسكتها تقفيش وعصر في بزازها الكبيره ونزلت على طيزها ادعكها واهزها .. علياء نزلت بإيدها على زبي تدعكو واحنا واقفين .. علياء شدتني من زبي وزقتني على السرير واترمت فوقي تحضن وتبوس وانا مستغرب من طريقتها العفويه .. نزلت على زبي ومسكتو تمص فيه وتلحسو وكانت خبره ومحترفه بطريقه عجيبه وقدرت تهيجني وحسيت نفسي هجيب ف شاورتلها تبطل .. علياء قامت وجابت شوية من ريقها وحطتهم على كسها وجات قعدت على زبي بكسها وفضلت تتنطط على زبي بسرعه جنونيه . . . .
انا: انتي مفتوحه كمان !!
علياء: ااااه .. الشرموطه منة حببتني في نيك الكس وخليتها تفتحني .. بقيت العب في كسي كل يوم بكل حاجه في البيت .. اااااه .. وصلت لإيد الشاكوش كمان .. يالهوي زبك يجنن
انا: انتي مجنونه
علياء: انا شرموطه .. عايزه اتناك كل دقيقه .. زبك كبير ودافي .. مش قادره استحمل .. ااااااااه
علياء اتشنجت وجابت ميتها .. اتقلبنا وبقيت انا فوقها وعلياء حضنتني وانا نازل طالع على كسها بسرعه وهي تصوت تحتي .. علياء غرزت ضوافرها في ضهري وخربشتني وانا اتألمت
انا: اه .. حاسبي عورتيني
علياء: نيييييييييك مش وقت دلع .. ولا انت من العيال النوتيلا
انا: احا انتي اييه .. بالوعه ؟!!
فضلت ارزع في كسها لحد ما كنت هجيب لبني وسألتها . . . .
انا: اجيب فين
علياء: في كسي .. انا عامله حسابي وواخده حبوب
فضلت ارزع ونزلت لبني في كسها واترميت فوقها وانا بنهج .. فضلت شويه لما زبي نام وطلع من كسها واتعدلت ونمت جمبها على ضهري .. فضلنا شويه بعدين علياء قامت وراحت لزبي تمصه . . . .
انا: في اي تاني
علياء: اييي .. اوعا تكون فرهدت
انا: لا لسه بس الاتنين الي برا دول عايزين هما كمان
علياء: ملكش دعوه بيهم .. انت النهارده بتاعي
فضلت تمص وتدعك ونزلت تلحس بضاني تشفطهم وتطلع على راس زبي ويدعكها بالراحة لما عرفت تقومو تاني .. علياء خدت وضع الدوج وانا رحت وراها وحطيت زبي على خرم طيزها . . . .
انا: اي نظامك ورا
علياء: شغال
دخلت زبي وحسيتو اتشفط جوه .. الشرموطه طيزها واسعه وبلعت زبي بلع .. فضلت انيك فيها شويه بالراحة وشويه بسرعه ونزلت العب في كسها وابعبصها بصوابعي فيه وهي تصوت من الشهوه وانا بنيك في طيزها والعب في كسها وريحت على ضهرها وهي سانده بإيدها على السرير ومسكت بزازها بإيدي التانيه العب في حلماتهم واقرصهم وادعكهم وانا بلعب في كسها بالايد التانيه وبحرك وسطي انيك طيزها لحد ما جابت ميتها على ايدي وانا نزلت في طيزها واترمينا على السرير من التعب . . . .
علياء: انت هايل بجد .. انا متبسطش كدا
بعد شويه طلعت ولقيت منة وبسمه في الصاله على الكنبه ومنة لابسه الزب الصناعي وبتنيك بسمه في طيزها وبسمه بتلعب في كسها .. دخلت الحمام شويه وطلعت لقيتهم خلصو وبسمه وعلياء لبسو وكانو ماشيين . . . .
انا: على فين
بسمه ردت: انا ورايا مشوار .. عايزه انزل اشتري هدوم .. وعلياء مش ينفع تتأخر عشان اهلها بيسألو.
علياء وبسمه مشيو ومنة جات عليا ودخلنا الاوضه ونمت في حضنها وانا بنيك بالبطيء واقولها كلام حب .. كانت اربع ساعات نار مع تلت شراميط مولعين .. بس لفت انتباهي تليفون منة الي رن وكان رقم غريب .. لما منة شافتو اتوترت وحسيتها اتخضت ومرضيتش ترد .. مركزتش معاها ولا سألت ونزلت انا وهي ووصلتها لبيتها وكان كل شويه تليفونها يرن وهي تفصل . . . .
رجعت الشقه ورنيت على رامي ومردش عليا وقلت بكره اقابلو في الجامعه واشوف اي نظامو .. على الساعه ١٠ كدا فؤاد اتصل بيا وعرفني انو كلم ناس في جامعة القاهره ووصل لعميد كليتي وعرف يتفق معاه وبعتلو اسمي رباعي وقال انو عايز اسمي من العشره الاوائل .. انا طلبت من فؤاد يقول ليهم اني مش عايز كدا وكفايه اكون جيد جدا بس .. وكمان اديتو اسم خلود وقلتلو ان لو قلت عن جيد جدا يرفعوها ولو زادت يسيبوها زي ما هي وطبعا من غير ما هي تعرف .. قفلت معاه وطلبت اكلة سمك وبعد نص ساعه الديليفري وصل واتعشيت ونمت . . . .
عدا الاسبوع الي قبل الامتحانات وانا بتنقل من نيك خلود لنيك منة وصحباتها وفي مره كنت انا وبسمه لوحدنا .. ورامي حاولت اتكلم معاه اكتر من مره لكنو مردش عبيا ولا عبرني ولا كان عايز يكلمني حتى . . . .
بدأت امتحانات ولما كنت بقعد في اللجنه وباخد كراسة الاجابه الاقيها مكتوبه ومحلول اكتر من تلتين الاسأله وكان المراقب بيغمزلي .. عرفت ان فؤاد عرف يتصرف صح .. الامتحانات خلصت ورجعت الاسكندريه وبترحيب واحتفال من امي وولاء واحمد وفؤاد رغم ان النتيجه مطلعتش .. بعد ما ريحت من المشوار ونمت ليلة صحيت تاني يوم وسألت على فؤاد ولقيته راح الشركه .. ركبت عربيتي ورحت عليه وطلعتلو وطبعا اول ما السكرتيره شافتني دخلتني على طول ومن غير نقاش .. دخلت لفؤاد وسمت عليه وقعدت . . . .
انا: اي ياعم .. انت مش قلت لو احمد رجع هتقعد انت ومش ليك دعوه بالشغل
فؤاد: ماهو فعلا دا الي بيحصل .. لكن في شوية اجراءات لازم تخلص وانا موجود
انا: طيب .. اي نظام امي معاك ونظام الي اتفقنا عليه
فؤاد: انا قمت بالواجب على الاخر
انا: ازاي
فؤاد: بسخنها كل ليله واوصلها لنشوتها واسيبها واتحجج باي حاجه .. غير كدا كنت بحضرها سكس بالليل وكنت بركز على الفيديوهات الي فيها الام وابنها وكنت بترجملها الي بيتقال كمان
انا: احااا .. وبعدين .. كان رد فعلها اي
فؤاد: اي في البدايه كانت رافضه فكرة موضوع القيديو ومش حابه الفرجه . لكني اقنعتها ان دا المحبوب والي الناس بتتفرج عليه كتير .. وكمان وانا بلعبلها في كسها والحسه والفيديو شغال كنت بجيب سيرتك واخليها تتخيل ان انت الي بتنيكها
انا: يا جماااالوووووو .. يعني جاهزه للنيك على طول
فؤاد: بس اسمع .. الكلام والتخيلات دي كلها بتحصل في السرير وفي ساعة شهوه بس .. لكنها مش طلبت كدا ولا انا اقنعتها بحاجه .. بس هي كانت بتهيج من الفكره وبتتكيف على الاخر ودا في صالحنا
انا: تمام .. بص بقا .. انا عايز البيت يفضالي انا وهي بكره .. ابعت ام عبير وبنتها لاي داهيه بعيد عننا
فؤاد: دي سهله .. وانا هقولها اني ورايا شغل وانزل من بدري
انت: لا انت هتكون موجود
فؤاد: ليه مش عايز تستفرد بيها
انا: لا مش هينفع .. هتكون صعبه وهتتعبني وممكن متظبطش كمان
فؤاد: امال هتعمل اي
انا: انا هطلع من البيت شويه على الضهر كدا .. وانت تقولها انك عايزها في السرير وتقنعها وتطلعو مع بعض .. بس هتسيب الباب مفتوح بحيث لما اجي ادخل يبقى ادخل من غير صوت .. وانت هتكون بتلعبلها او بتلحسلها وهي تحتك وتخلي ضهرها للباب .. بعدين انا هدخل بالراحة واهتم بقا بالباقي
فؤاد: بس انا كنت عايز الموضوع يتم وهي متعرفش اني عارف او رتبت ليه معاك
انا: اولا هتكون صعبه وهيكون في حاجز بينك وبينها يخليها تخاف انك تعرف او تكتشف الموضوع وبالتالي هيكون في مشاكل ما بينك وبينها ومابيني وبينها كمان .. وغير كدا انا لو حاولت اعمل كدا هتكون شبه مستحيله اني انيكها .. ولو نكتها هيكون غصب عنها ف وجودك هيساعد .. وبعدين انت هتتمتع على فكره معانا وهي ممتعه وهتهيج انت كمان
فؤاد فكر شويه: امممممم .. ماشي .. اقتنعت
انا: اشطا .. يبقى بكره هننفذ .. واعمل حسابك في حباية منشط ليها عشان تكون هايجه اكتر وتسهل علينا الموضوع
فؤاد: تمام
اتفقنا على الي هيحصل بكره وفؤاد قالي ان ام عبير كانت عايزه تروح بلدها من فتره لكن مراحتش عشان احمد وولاء رجعو وانشغلت باستقبالهم وتجهيز البيت بتاعهم .. فؤاد فكرها انها كانت عايزه تروح بلدها واقنعها وتاني يوم كانت ماشيه هي وعبير . . . .
صحيت يومها على الساعه ١٠ ونزلت لقيت فؤاد وامي قاعدين في الريسبشن قدام التلفزيون .. نزلت وسلمت وقعدت شويه .. بعدين غمزت لفؤاد وهو كمان غمزلي . . . .
انا: طب انا هقوم اشوف شوية عصير اشربها .. اجيبلكو معايا ؟
فؤاد: ماشي هاتلي معاك
ماما: استنا انا اقوم اجيب
انا: خليكي انتي انا قمت خلاص
دخلت المطبخ وجبت تلت كبايات وصبيت فيهم عصير تفاح عشان امي بتحبو .. وحطيت في كبايه منهم حبة المنشط وخدت العصير وطلعت .. رحت عندهم وناولت الكبايه بتاعة امي في ايدها واديت فؤاد كبايه وخدت كبايه وقعدت معاهم .. امي شربت كبايتها وفؤاد شرب وانا شربت .. فضلت نص ساعه وقمت ومثلت ان جالي تليفون وطلعت شويه ورجعت وعرفتهم اني هروح مشوار وهرجع العصر .. طلعت وركبت العربيه وبعدت شويه عن الڤيلا وركنت .. بعد نص ساعه فؤاد بعتلي على الواتس . . . .
فؤاد: احنا طالعين على الاوضه ونصايه ويبقى تعال
فضلت حوالي نص ساعه ورجعت بالعربيه ومن غير صوت ركنت وطلعت على الاوضه وبصيت من الباب الي كان موارب لقيت امي على السرير ملط وضهرها للباب وفؤاد قدامها وبيلعب في كسها وكان في لابتوب جمبهم ومشغل فيديو سكس لشاب صغير مع وحده كبيره وعرفت انو فيديو لولد مع امو .. قلعت هدومي كلها وفتحت الباب بهدوء ودخلت وكنا ورا امي وساكت .. فؤاد شافني وبدأ حوار مع امي . . . .
فؤاد: اي رأيك في الفيديو
ماما بتتأواه وهايجه: حلو أويييي .. اااااه الواد زبه كبير وبينيك حلو .. ياريتو معانا
فؤاد: مين
ماما: الواد دا
فؤاد: الواد ولا عمر
ماما: اي حد .. عمر برضو زبه كبير .. احححححح انت بتلعب حلو اويييي
فؤاد: وانتي شفتي زب عمر فين
ماما: ساعات كان بيقعد في البيت بالبوكسر او ببنطلون ضيق وكان زبه باين وشكلو كبير وحلو
فؤاد: نفسك تتناكي منو؟
ماما: يااارييييييت .. كسي عايزو أويييي
انا هجت من الكلام وزبي بقا زي الحديد ووقفت جمبهم ولقيت امي مغمضه ومرجعه راسها لورا وفي عالم تاني .. شاورت لفؤاد يبعد وانا خدت مكانو بسرعه ونزلت الحس كسها . . . .
ماما: اااه .. كمان الحس كمان .. مبقتش قادره .. كسي مولع .. اوووووووفف
فضلت الحس والعب في بظرها وافركو وادخل صوابعي جوا كسها وكان كسها يجنن .. عليه شعر خفيف جدا وكان باين انو محلوق قريب .. وشفايفو منفوخه وورديه وبظرها احمر زي الدم من الهيجان .. فضلت الحس وخدت شويه من ريقي ودهنت زبي وانا بلحس بعدين قمت وايدي لسه على كسها وظبطت زبي على باب كسها من بعيد وايدي لسه عليه وضغطت عليه ودخل لحد نصو وزقيت امي ونامت على ضهرها وبقت تحتي و وفتحت عنيها وشافتني . . . .
ماما مخضوضه ولونها اتسحب: يالهوي !! عمر .. انت بتعمل اي .. ابعد عني كدا .. سيبني ” بتحاول تبعد وتسحب نفسها بس انا اتحكمت فيها وثبتتها تحتي “
انا: وكلامك الي من شويه دا اي
ماما: يا عمر ابعد انا امك سييبني بقااااا .. فؤاد اعمل حاجه
فؤاد بصلي وبصلها وكلمها: انا معاه على فكره وانا الي اتفقت على كدا
ماما: اييييييه !! .. ازاي تعمل كدا
فؤاد: بصي يا حنان .. انتي نفسك في الجنس وتستاهلي الي يكيفك ويهتم بيكي .. بس انا مش عندي القدره اني اعمل كدا .. وكنت عايز حل اني ابسطك واكتشفت ان عمر كان نفسو فيكي من زمان ف رتبت للموضوع معاه
ماما متفاجأه وبصتلي: ايييه !! .. دا حقيقي
انا: انا من زمان وانا نفسي فيكي يا ماما .. انتي حلوه أوي وانا بهيج عليكي موت وكنت بحلم انك تكوني بين إيديا وحلمي اتحقق اخيرا
ماما: بس دا ميصحش .. انا امك ياعمر مينفعش كدا
فؤاد: ماهو طالما ابنك يبقى كدا احسن .. عمر ابننا يا حنان واكيد سرنا مش هيطلع بره معاه
ماما: بس كدا مين……
انا قاطعتها: خلاص بقا يا ماما .. انا عايزك ونفسي فيكي ومش قادر امسك نفسي بجد
نزلت ابوس شفايفها وبدأت احرك زبي في كسها ودخلتو للاخر .. حسيت امي بتقاوم لكن كانت هايجه بسبب المنشط وبسبب لعب فؤاد وزبي الي دخل في كسها .. امي ساحت تحتي ومقاومتها اتعدمت خالص وبقت بتتأواه وانا ببوسها .. بدأت اسرع من نيكي في كسها واللي كان ضيق ومولع على الاخر وبيزحلق من عسلها .. فضلت ابوس وامص شفايفها وانا بنيكها ونزلت ارضع بزازها .. فضلت العب في بزازها وامص حلماتها وامي بتتأواه ومغمضه .. عدلت نفسي ورفعت وسطها على حجري وبقيت انيكها وانا عادل ضهري وقاعد على ركبي وزبي في كسها .. فؤاد كان جمبنا بيلعب في زبه وبيتفرج .. عملتلو لايك بإيدي وغمزتلو وهو ضحكلي .. فضلت انيك في امي كس امي وهي تتأواه ونزلت العب في كسها وشاورت لفؤاد يجي يشاركنا .. فؤاد قرب ونزل يرضع بزاز امي ويبوسها وانا بنيك فيها وافرك بظرها وامي هاجت على الاخر واتشنجت وجابت ميتها وانا بنيكها .. شويه وسخنت انا كمان وجبت ميتي في كسها وريحت عليها وزبي لسه جوا .. بصيت ليها وهي فتحت عنيها . . . .
انا مبتسم: اتبستطي ؟
امي مردتش وغمضت عنيها ولفت وشها وعنيها دمعت .. قمت من عليها وعدلتها . . . .
انا: مالك يا ماما
ماما بتعيط وحاطه ايدها على وشها: من فضلكو ابعدوا عني .. سيبوني لوحدي
انا: طب متزعليش طيب .. انا اسف
ماما زعقت وهي بتعيط: اطلعو بره
خدنا هدومنا انا و فؤاد وطلعنا وقفلنا الباب . . . .
فؤاد: اي مالها
انا: تلاقيها اتصدمت بس .. سيبها وهي هتهدا لوحدها
نزلنا وفضلنا لاخر اليوم وامي رافضه تتكلم ولا تنزل من الاوضه ولا تفتح لحد .. انا وفؤاد نمنا في اوضتي لحد الصبح ولما صحينا حاولنا نكلمها لكنها قافله الباب ومش بترد علينا . . . .
فؤاد: طب وبعدين
انا: مش عارف .. طب الباب بتاع الاوضه دي مش ليه مفتاح تاني ؟
فؤاد: اه ليه .. هتلاقيه في اوضة عايده ” ام عبير “
انا: طيب .. انا هاخدو وادخل عليها اكلمها واحاول اهديها واظبطها .. وانت خليك تحت هنا لما اطلعلك
فؤاد: طيب
خدت المفتاح ورحت فتحت الباب .. كانت قاعده على السرير ولابسه روب من بتوع الحمام وكانت قاعده وبتبص على الابجوره جمب السرير وشكل الدمع على خدودها نشف . . . .
انا على الباب: ماما .. ممكن نتكلم شويه
امي مردتش وانا دخلت وقفلت الباب ورايا ورحت قعدت جمبها . . . .
انا: بصي يا ماما .. انا اسف على الي حصل دا .. بس بجد انا كان نفسي فيكي من زمان .. وكنتي بتصعبي عليا لما اشوفك يوم عن يوم بتكبري وجمالك وجسمك دا يروح كدا .. وكمان شهوتك الي كاتماها جواكي دي بتزعلني وكل قصدي من الي حصل اني اديكي المتعه الي تستاهليها
ماما دمعت: يا عمر انت ابني وانا بحبك .. الي حصل دا مينفعش يحصل ابدا .. والي انت بتقولو دا مكانش لازم يحصل .. مكانش ينفع تبصلي بالطريقه دي
انا قربت منها وحطيت ايدي على كتفها وشديتها شويه . . . .
انا: غصب عني يا روحي .. انتي الي حلوه بزياده .. مقدرتش على جمالك
شديتها لحضني بالراحة وخدت راسها بين دراعاتي وبطبطب على كتفها . . . .
انا: انا اتمنالك السعاده دايما واتمنا تتبسطي في حياتك على طول
ماما بتعيط في حضني: وانا كمان عايزاك تكون احسن واحد وتتبسط في حياتك دايما .. بس الي حصل دا
انا قاطعتها رفعت راسها وبمسح دمعها: الي حصل دا عشانك انتي .. وعشاني انا كمان .. انتي مش بتقولي انك عايزاني اتبسط في حياتي
امي هزت راسها بالايجاب
انا: وسعادتي وانبساطي معاكي انتي .. انتي وبس
ماما: بس يا عمر
انا: مفيش بس .. انا بحبك وعمري ما هقدر انسى الي حصل ولا هقدر اقاومك .. ولو عايزاني ابطل كدا يبقى هسافر وهبعد عنك خالص ومش هرجع عشان ترتاحي
ماما: لا .. متبعدش عني ..
انا: ماهو انتي الي عايزاني ابعد اهو
ماماى: لا ماتبعدش .. انت ابني وانا بحبك ومش هقدر على فراقك
انا: وانا كمان .. مقدرش اعيش من غيرك .. الساعات الي بقضيها في القاهرة هناك بتبقا عذاب من غير طلتك كل يوم الصبح
قربت من شفايفها وبقيت ابوسها بالراحة وغبنا في بوسه طويه ورومانسيه .. حسيت امي بتتجاوب معايا في البوسه .. نيمتها على ضهرها وانا ببوسها وهي كانت مستسلمه .. نزلت على رقبتها ابوسها وابوس خدها وانا مع كل بوسه بقولها بحبك وهي كانت بتبتسم بهدوء وشكلها متقبله الي بعملو .. نزلت على الروب وفتحتو وكانت مش لابسه حاجه تحتو .. نزلت على بزازها ارضعهم وامص حلماتها واعضعضها والف حوليها بلساني وافركها وامي هاجت واهاتها المكتومه طلعت .. فكيت حزام الروب وكشفت جسمها كلو ونزلت بإيدي لكسها العب فيه وادخل صوابعي ولقيته غرق في عسلو وامي هاجت واهاتها عليت .. نزلت على كسها الحسه بالراحة والعب في بظرها .. نزلت لخرمها ادلكو بإيدي والحسه وانا بلعب في كسها وهي عجبتها الحركه وهسيتها هاجت اكتر وكانت مستمتعه .. فضلت شويه الحس كسها وبعدين نزلت بنطلوني وطلعت زبي ودهنتو من ريقي ووقفت قدام كسها .. كانت رجليها على الارض وهي نايمه على السرير وانا واقف على الارض .. بصيت ليها وانا موجه زبي لكسها وسألتها . . . .
انا: ممكن
ماما بصتلي وفهمتني وابتسمت: ممكن
دخلت زبي في كسها بالراحة واحححححح على سخونتو .. كان ضيق شويه بس كان جميل جدا واحساس رهيب ونار دبت في جسمي كلو للاخر .. الفكره نفسها كانت مهيجاني .. بصيت لامي الي اهاتها عليت لقيتها مبتسمه ومغمضه وبتتلوى تحتي .. بدأت احرك وسطي طالع داخل وامي بدأ يطلعلها صوت . . . .
ماما: اححححححح زبك حلو أوي .. كمان دخل كمان .. ااااااااه يااااني
انا: كسك حلو أوي يا ماما
ماما: كلو عشانك يا حبيبي .. انا كلي ملكك
بدأت اسرع في النيك ونزلت ابوسها في شفايفها وامي حضنتني وبدأت هي الي تبوس وتحضن .. نزلت على بزازها وامي فاقت ومسكت بزازها ووقفتهم في وشي وانا مسكت حلماتها العب فيهم وارضعهم . . . .
ماما: فكرتني لما كنت برضعك وانت صغير .. كنت بتحب تلعب في بزازي بلسانك وانت بترضع كل شويه تعيطلي عشان ترضع
انا: مانتي بزازك حلوه .. اعمل اي يعني مش ذنبي
فضلت ارضع وانيك فيها بسرعه وقمت العب في كسها وانا بنيكها وجابت ميتها مرتين .. طلعت زبي وقلبتها وطلبت منها تاخد وضع الدوج ورحت من وراها ودخلت زبي في كسها من ورا .. امي اتأوت وكانت هايجه على الاخر يومها وانا وراها بنيكها ومبسوط اني وصلت للي انا عايزو اخيرا .. فضلت انيكها اكتر من ساعتين يومها ونزلت تلت مرات .. مرتين في كسها ومره على بزازها .. وسألتها لو ممكن تحمل وقالت ان الدوره بطلت تيجيلها من زمان . . . .
ام عبير رجعت بعد يومين وطبعا عبير كان ليها حقها من النيك متشال على جمب . . . .
عدا شهر الاجازه ونكت امي فيه كتير .. تقريبا كنت مبعديش ليله غير لما انيكها .. ولما بدأت الدراسه ورجعت الشقه بتاعتي وقابلت جابر ومراتو الي كانت مجنناني بجسمها القشطه .. طلعت الشقه وافتكرت رامي واتصلت عليه يوم ما وصلت ومردش عليا .. فكرت ارحلو اسأل عليه في شقتهم وفعلا رحت وخبطت عليهم . . . .
مريم من ورا الباب: مين
انا: انا عمر
مريم فتحت: اهل وسهلا
انا: اهلا بيكي .. هو رامي هنا
مريم: لا هو نزل من شويه
انا: طيب ماشي يبقى اجيلو وقت تاني
مريم: ماشي .. تحب اقولو حاجه لما يجي
انا: لا انا ببقى اجيلو بعدين
رجعت شقتي وقعدت شويه وتليفوني رن وكانت منه
انا: الو .. ايوا يا منه
منة: ايوا يا عمر .. انت جيت من اسكندريه؟
انا: اه .. لسه واصل من ساعه تقريبا وفي الشقه قاعد اهو
منة: طب ممكن نتقابل دلوقتي .. في مشكله كبيره حصلت
انا: مشكلة اي
منة: مش هينفع على التليفون .. لازم نتقابل
انا: طيب انتي فين
منة: انا نزلت من البيت اهو اقابلك في كافيه ****
انا: تمام انا هلبس وانزل دلوقتي
قفلت مع منة وانا مش فاهم حاجه .. لبست هدومي ونزلت خدت العربيه ورحت على الكافيه .. رحت ولقيت منة قاعده ومستنياني .. قعدت قدامها على الترابيزه . . . .
انا: خير في اي
منة: انا في مصيبه كبيره
انا: طب احكيلي في اي
منة قربت ووطت صوتها: فاكر الواد الي قلتلك عليه انو فتحني
انا: اه فاكرو مالو دا …………..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *