أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج4ح1

توقفنا في السلسله السابقه عندما عاد عمر إلى القاهره مع بداية الفصل الدراسي الثاني من العام الاول في الكليه وبعد أن ذهب لشقة رامي للتحدث معه وعلم من أخته مريم أنه غير موجود وقال أنه سيعود ليتحدث معه لاحقاً .. وعندما عاد لشقته أتصلت منة به وقالت أنها في مشكله كبيره وطلبت مقابلته وجلسو في إحدى المقاهي وبدأو الحوار . . . .


منة كلمتني وطلبت تقابلني ضروري وقالت انها في مشكله كبيره .. قفلت معاها ولبست هدومي ونزلت خدت العربيه ورحت على الكافيه .. رحت ولقيت منة قاعده ومستنياني .. قعدت قدامها على الترابيزه . . . .
انا: خير في اي
منة: انا في مصيبه كبيره
انا: طب احكيلي في اي
منة قربت ووطت صوتها: فاكر الواد الي قلتلك عليه انو فتحني
انا: اه فاكرو مالو دا
منة: من حوالي اسبوع كدا رحت مع صحابي لكافيه كنت اول مره اروحو .. ولما قعدنا وكنا بنضحك ونهزر جيه علينا شاب يسألنا هنشرب اي .. ولما بصتلو لقيته عماد ” عماد دا اسم الواد ” انا ارتبكت ومعرفتش اتكلم وهو شافني وابتسملي وكنت طول القعده متوتره وساكته
انا: اها .. وبعدين
منة: الموقف دا عدا ونسيتو .. لكن من تلت ايام كدا لقيت رقم غريب بيكلمني على الواتس .. وكان هو عماد وقال انو عايز يرجعلي .. طبعا انا رفضت وهو حاول كتير معايا ومن كذا رقم لحد امبارح بالليل بعتلي فيديوهين واحد وهو بينيكني في طيزي وواحد وهو وصاحيو بينيكوني من كسي وطيزي سوا .. شوف كدا
منة ادتني التليفون بتاعها وفتحتلي الشاتات الكتير الي بينها وبين عماد واخر شات امبارح بالليل لقيته باعتلها الفيديوهات وكان باين على منة في الفيديو الاول هي وعماد بس وكان بينيكها من طيزها وباين انها مستمتعه وجات برضاها .. وفي الفيديو التاني كان عماد وواحد تاني وكان باين انهم بيغتصبوها ومنة كانت بتعيط وبتترجاهم يسيبوها .. وطبعا وشوشهم كانت متغطيه . . . .
انا: احيه .. دي مصيبه كبيره
منة باين عليها الخوف: هو اتصل عليا بعدها وهددني اني لو مرحتلوش يوم الاتنين الجاي ” بعد بكره ” هيبعت الفيديوهات لاهلي الاول بعدين ينشرها على النت
انا: وانتي قلتيلو اي
منة: انا فضلت اترجى فيه واعيط له وهو مش عايز يغير رأيو وفي الاخر اداني معاد وقال قدامي لحد يوم الاتنين الساعه ٩ بالليل .. لو مرحتلوش هيفضحني
منة عيونها دمعت وكانت عايزه تعيط .. قمت انا وهي من الكافيه وحاسبت ورحنا ركبنا العربيه ومنة انفجرت في العياط . . . .
منة بتعيط بهستيرية: انا مش عارفه كل دا بيحصلي ليه .. مع اني حبيته بجد ومكنتش اعرف عنو كدا .. مش مصدقه ان في ناس ممكن تعمل كدا .. لو الفيديوهات دي وصلت اهلي او نزلت على النت انا ممكن اتدبح فيها .. احسنلي اموت نفسي قبل ما يحصل كل دا
انا خدتها في حضني وفضلت اطبطب عليها واهديها . . . .
انا: طيب ممكن تهدي .. بطلي عياط بس وخدي نفسك .. انا هحلهالك
منة هديت: بجد !! .. هتعمل اي ؟
انا: لسه مش عارف بس سيبيني شويه كدا وانا هقولك بكره
منة: بس دا معادي معاه بعد بكره .. ومش ينفع نتأخر
انا: خلاص فهمت .. بصي انا مش نازل الجامعه بكره ولا بعد بكره وهشوف حل للموضوع دا اكيد .. بس انتي اتطمني واهدي كدا .. روحي دلوقتي واتعاملي عادي وسيبي الباقي عليا
منة: بجد انت اجمل انسان عرفتو في حياتي .. انا بموت فيك ❤️❤️

منة حضنتني جامد بعد ما هديت ورجعتلها الابتسامه واتفقت اني اكيد هجيبلها حل للموضوع وخدت عنوان الكافيه واسم عماد رباعي وعنوان البيت الي هتروح عليه ورقم تليفونه .. وصلتها ورجعت العماره وطلعت الشقه .. دخلت قعدت على الكنبه افكر واكلم نفسي . . . .
انا: يلعن كسمين كساكيس كسم أم دي عيشه
نفسي: مالك يبني في اي
انا: ياعم انا لسه واصل من كام ساعه والاقي مصيبه مقابلاني .. بعدين البت دي انا كنت عايز اقطع علاقتي بيها قبل كدا .. مش عارف اي الي بيخليني اروحلها تاني
نفسي: طب اهدا كدا وانا حفهمك .. منة بنت ضعيفه وملهاش حد تقدر تحط فيه ثقه غيرك .. حتى صحباتها بسمه وعلياء وأياً كان غيرهم دول مش محل ثقه .. لكن انت اديتها الامان والحب والاهتمام الي كان ناقصها ففتحت قلبها ليك .. لذلك مبقاش ليها حد غيرك .. اهلها طبعا لو عرفو بكل الي بتعمله ممكن يحبسوها عشان يحافظو عليها .. ودا الصح ومن حقهم وفي صالح منة كمان .. لكن كمان في احتمال تفكير اهلها يكون غير كدا ويقتلوها فعلا .. غير كدا منة اصلا ضعيفه وحتى لو حبسوها هي ممكن تنتحر
انا: احيه .. طب والعمل .. انا مش عايز اكمل معاها كدا .. البت في دماغها اني بحبها واني هتجوزها
نفسي: وممكن لا .. يعني ممكن تكون بتتعامل معاك على انك صديق مخلص وسند مش اكتر .. ودا ليه مميزات على فكره
انا: ازاي يعني اي مميزاتو
نفسي: يكون ليك حد محل ثقه تاني وتقدر تستفيد منها في اي حوار .. يعني ممكن عن طريقها توصل لبنات تانيه او تخليها المساعد الخفي ليك في اي حاجه تانيه
انا: اممممم .. بس في مشكله .. انا ناوي اخد خطوة رسمية مع خلود .. طبعا مش دلوقتي .. لسه قدام شويه .. بس المشكله ان منة هتعرف واكيد هتزعل وكدا وممكن تعتبرني زي عماد بالظبط
نفسي: قول ليها .. قول ليها دلوقتي انك بتحب وحده تانيه غيرها .. بس برضو تقولها انك بتعتبرها صديقه وبتحبها برضو .. وهي ممكن تحترم مشاعرك ومتزعلش .. ولو زعلت هتفكر مع نفسها وتتفهم الموقف وتصالحك تاني .. ولو مفهمتش ومش صالحتك يبقى اديك خلعت منها بدري بدري وبشياكه كمان
انا: فكره حلوه .. طب بالنسبه للمصيبه بتاعتها دي .. اعمل فيها اي
نفسي: هي حلها سهل … وزي ما قال الاستاذ الدكتور المطرب المشهور زيزو النوبي من فريق الاحلام “كلو بالفلوس “
انا: يعني اي
نفسي: دور ورا عماد وشوف انت ممكن تشتريه بكام وادفعله الي هو عايزو واكتر عشان تملا عينو وتسكتو .. كلو بالفلوس يا صاحب

فكرت كتير في موضوع منة وقررت اني اصارحها واقولها اني بحب وحده تانيه بس برضو احافظ على مكانتها كصديقه .. وكمان عرفت هعمل اي مع عماد . . . .
بصيت على ساعتي لقيتها ٤ العصر وكنت جعان .. طلعت تليفوني اطلب ديليفري لكن افتكرت موضوع رامي .. طلعت من شقتي ورحت اخبط تاني وفتحتلي ” جودي ” . . . .
( جودي مرات وليم وأم رامي ومريم .. عندها ٣٥ سنه وحوالي ١٧٠ سانتي .. بيضه جدا وعود مظبوط على الاخر .. بزازها صغيره جدا .. اصغر من بزاز بنتها لكن باين من البنطلون الي كانت لابساه ان وسطها كبير وطيزها بارزه وفخادها طريه جدا .. شعرها بني فاتح واطرافو صفرا وعيونها عسلي وشكلها جميل)
انا: مساء الخير
جودي: مساء النور
انا: انا عمر جاركو هنا وكنت جاي اشوف رامي
جودي: ايوا عارفك .. رامي كان بيحكي عنك كتير .. بس دي اول مره تشوفني صح ؟
انا: مظبوط
جودي خدت بالها: اخص عليا وقفتك على الباب كتير .. اتفضل رامي في اوضتو
دخلت وقعدتني على الكنبه في الصاله ودخلت تنده رامي وتقريبا وليم ومريم مكانوش في البيت .. رامي طلع ولما شافني حسيت انو اتوتر وزعل .. جيه عليا وكان بيتعامل عادي عشان امو موجوده . . . .
رامي وشو في الارض: أهلاً وسهلاً
انا: يا أهلاً بيك .. مالك ياعم .. من اخر مره كنت عندي مبقتش أشوفك
رامي بتوتر: موجود هروح فين يعني
جودي طلعت من المطبخ ومعاها تلت كاسات عصير فراوله . . . .
جودي: اهلا وسهلا استاذ عمر .. منور
انا بخبط بإيدي واضحك: يادي النيله على استاذ بتاعتكو دي .. يا مدام انا قد رامي ابنك .. استاذ اي بس
جودي بتضحك : خلاص طالما بتزعلك .. اناديك بإيه طيب
انا: بأسمي عادي
جودي مبتسمه: ماشي يا عمر .. حلو كدا ؟
انا: والنعمه ما في حلو غيرك
ضحكنا وجودي فضلت تتكلم وتضحك وتهزر معايا وباين من طريقة كلامها انها عايزه تعلقني او عايزاني استلطف معاها .. رامي طول القعده ساكت وبيبتسم على خفيف وكنت ملاحظ انو مش مرتاح قدام امو ف بكلم جودي . . . .
انا: طب استأذنك بقا .. هننزل انا ورامي نوصل مشوار كدا وهرجع على طول .. ولا محتاجاه في حاجه ؟
جودي: لا عادي مش ورانا حاجه
انا: طب نستأذن .. يلا يا رامي
طلعت انت ورامي من غير كلام ولما مشينا بعيد عن العماره شويه وبقينا على الاسفلت ومكانش في ناس كتير بدأت حوار معاه . . . .
انا: مالك ياعم رامي .. من اخر مره كنا مع بعض وانت لا بتتصل ولا بترد عليا ولا بتتكلم خالص .. مالك
رامي: مفيش
انا: اهي مفيش دي أكدتلي ان في حاجه وانك شايل مني كمان
رامي: هشيل ليه يعني
رامي بيتكلم وكان صوتو واطي ووشو في الارض . . . .
انا: انت زعلان او مكسوف يعني عشان الي حصل اخر مره ؟
رامي مردش عليا
انا: طب بص بقا .. انا انسان دغري ومبحبش الحوارات .. وانت عجبك الي حصل واكيد مكانتش اول مره .. ف مش تعمل بقا دور المكسوف والمكسور عليا .. تاني حاجه انا مش هضرك ولا هتكلم معاك في كدا ولا هعايرك ولا عايزك تحس اني اعلا منك او بزلك وكدا .. بالعكس خالص .. انت ميولك كدا انت حر ودي حياتك وانا مليش اي دخل بيك .. وعلى فكره انا استمتعت جدا معاك وكنت هايل على فكره .. واتمنا كمان انها مش تكون اخر مره .. دا طبعا بعد اذنك وبأرادتك انت .. لكن مش تفضل محسسني اني مزعلك او غلطان في حقك .. انا مش كدا ومش عايز ابقا كدا في عين حد
وصلنا للنيل وبقينا نتمشا وكان كل واحد ماشي ومعاه حبيبتو والي قاعدين يتصورو حوالينا .. رامي فضل ساكت وانا زهقت من سكاتو وكلمتو . . . .
انا: ما تنطق ياعم .. عرفني طيب انت زعلان ولا مالك بالظبط
رامي خد نفس كويل واتكلم: بص يا عمر .. انا ااااسف جدا على الي حصل دا .. انا من زمان وانا بحاول امنع مفسي عن كدا لكن مبقدرش .. ودا الي فاضحني ولذلك مش بيكون ليا صحاب ودايما لوحدي .. وانا كنت حابب صحبتك جدا لكن الي حصل دا غصب عني والله
انا: دا على اساس ان الي حصل دا يعني هيخليني اكره صحبتك مثلا او اقطع علاقتي بيك ؟!! .. اي الي يخليك تقول كدا .. انا لو مش عايز اكلمك او زعلان او كدا مكنتش رحتلك شقتك مره قبل كدا ودلوقتي .. مكنتش طلبت اننا نتكلم بره وبراحتنا كدا
رامي: عارف والله بس كنت خايف تكون غير كدا او تكون زعلت او خدت فكره وحشه عني
انا: لا يسطا انا مش زعلان وانت انسان جميل ودافي كدا وطري .. ممتع على الاخر .. احسن من النسوان ” بضحك “
رامي حط وشو في الارض وحسيتو زعل
انا: انا بهزر على فكره .. متزعلش مني .. لو هتزعل من الكلام خلاص مش مهزر معاك كدا تاني
رامي: لا عادي بس خلي الكلام دا بيني وبينك بس
انا: اشطا .. بالمناسبه .. البليستيشن بقالو شهر مقفول .. مش هنفتحو ولا اي
رامي ابتسم: اكيد .. الليله ولا اي
انا افتكرت موضوع منة: لا بلاش الليله .. خليها بكره او بعد بكره
رامي: تمام
انا: ممكن بقا اسأل عن حاجه ؟ .. ولو هتزعل او مش حابب تقولي بلاش مش عايز اعرف
رامي: اسأل عادي
انا: من امتا وانت كدا .. يعني من امتا سالب .. وازاي حصل .. اي كانت بدايتك يعني .. وفي حد يعرف تاني ولا انا بس ولا اي النظام
رامي اتنهد جامد: ما تخليها لبعدين .. اصل دي قصه طويله ومعقده شويه .. وكمان في ناس حولينا ومش هنعرف ناخد راحتنا واحنا بنتكلم .. لما نكون عندك في الشقه يبقى هحكيلك
انا: تمام برحتك
سكتت شويه وسألتو: انت اتغديت ؟
رامي: لا
انا: طب تعال انا عازمك على الغدا .. في مطعم مشويات هنا بيعمل اكل تحفه
خدت رامي ومشينا شويه صغيره لحد المطعم وطلبنا اكل وكلنا وحسيت رامي فك وبقا يتقبل الهزار معايا ورجع لوضعو الطبيعي معايا تاني .. رجعنا العماره ورامي كان عايز نقعد مع بعض شويه لكن انا رفضت وقلتلو اني تعبان وعايز انام وسبتو ودخلت شقتي وقعدت وكانت الساعه ٦ ونص .. فكرت في موضوع عماد وكنت عايز عنو معلومات ومكنتش عارف اعمل اي .. اتصلت على فؤاد . . . .
انا: الو .. ايوا يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عمر .. عامل اي يا حبيبي
انا: انا تمام .. بص كنت عايز منك خدمه
فؤاد: والكليه عامله اي معاك
انا: مالك ياعم بتتكلم كدا ليه .. هي امي جمبك
فؤاد: اه هي جمبي اهي .. خد كلمها
ماما: الو .. ايوا يا حبيبي وحشتني
انا: وحشتك اي بس ما انا كنت عندك الصبح
ماما: انت بقيت بتوحشني وانت معايا .. انا كنت بتكلم مع فؤاد واقولو اني هاجي اعيش معاك فترة الدراسه
انا: بجد دي تبقا حاجه حلوه خالص ” انا في نفسي: تيجي فين يا كسمك هي ناقصاكي “
ماما: بس قولت اني كدا هعطلك عن دراستك وكليتك ف كفايه عليا يوم في الاسبوع .. ولا اي
انا: اه انا بقول كدا برضو
ماما: متتأخرش عليا بقا .. انت وحشتني أوي .. وزبك وحشني أوي أوي
انا: وانتي كمان واحشاني موت يا ماما .. اخر الاسبوع هاجيلك ونشبع من بعض براحتنا .. ممكن تديني فؤاد بقا
ماما: احترم عمك يا ولد .. دا مهما كان يبقى جوز امك برضو
انا: اخلصي يا ماما بقا
ماما باضحك: ماشي يا حبيبي بهزر معاك “بتكلم فؤاد” خد يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عمر
انا: اطلع من كسم الاوضه خلينا نعرف نتكلم
فؤاد: ايه .. مش سامعك .. الظاهر الشبكه ضعيفه هنا ثواني اطلع برا ” طلع برا ” اي ياعم مالك في اي
انا: ياخي الواحد مستعجل وعايز اتنيل اكلمك ودي طالعالي زي الخازوق .. اتعصبت
فؤاد: طب اهدا كدا شويه .. كنت عايز اي
انا: كنت عايز اعرف معلومات عن واحد .. بس مش اي معلومات .. عارف كدا لما المخابرات تجمع معلومات عن حد
فؤاد: اها .. عايز اصلو وفصلو وصحابو وكدا .. من اول ما اتولد لحد عشاه امبارح بالليل
انا: بالضاااابط
فؤاد: ودي عايزها في اي دي .. ومين الشخص دا
انا: دا واحد عامللي مشكله هنا وكنت عايز اعرف ادخللو من انهي نحيه .. هتعرف تقضي المصلحه دي ؟
فؤاد: انا ليا صحاب في الامن الوطني يقدرو هيقدرو يعملو كدا .. هيطلبو فلوس كتير بس عادي مش كتير بالنسبالنا .. هكلمهم واقولهم .. اسم الشخص دا اي
انا: اسمو عماد ****** ورقم تليفونو ٠١***** وشغال في كافيه اسمو ****
فؤاد: تمام ابعتلي الكلام دا كلو على الواتس وانا هتصرف
انا: تمام .. بس انا عايز المعلومات دي بالكتير خالص بكره بالليل .. ومش تتأخر عن كدا
فؤاد: تمام
انا: اه صح .. هي الفيزا الي معايا دي فيها كام لحد دلوقتي
فؤاد: انا اخر مره بصيت على حساباتي لقيت فيها حوالي ٨٧٠ الف جنيه
انا: طب ماشي
قفلت مع فؤاد وبعتتلو المعلومات واكدت عليه .. وكنت تعبان جدا من السفر والتفكير في موضوع منة وعماد ورامي وتعبت من المشي والجهد الي طلعتو مع رامي في الطريق والحوار وكدا ونمت بهدومي على السرير ومقلعتش الجزمه حتى . . . .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!