البيت الكبير | الجزء الأول – الحلقة السابعة
مايو
البيت كله كان في حالة فرح الهام ورشا مش مصدقين نفسهم انهم خلاص كلها تلات شهور وكل واحدة فيهم تكون في حضن جوزها
والحاج نعمان خد مراته الحاجة أمينة ودخلوا اوضتهم
الحاجة أمينة :: بقولك ايه يا حاج نعمان
الحاج نعمان :: قولي يا حاجة
الحاجة أمينة :: انا عايزة فرح البنات البلد كلها تحكي عنه اه ياخويا انا مش هفرح كل يوم
الحاج نعمان :: ايوة طبعا يا حاجة بقولك ايه الليلة ليلة مفترجة، ما تقومي تلبسي القميص الأحمر
الحاجة أمينة :: هههههههه انت فايق ورايق ياراجل دانت خلاص هتجوز بناتك وبعدها ب9شهور هتبقى جد
الحاج نعمان :: ياولية انتي عارفة اني لسه في عز شبابي ولا اروح للبت فتحية
الحاجة أمينة :: فتحية ايه ياراجل هقوم اهو والبسلك القميص الأحمر ههههههههه
الحاج نعمان قلع الجلبية بتاعته وقعد على السرير باللباس والفانلة البيضة النص كم ومراته الحاجة أمينة قلعت ولبست القميص الأحمر
قام ولزق فيها من ورا وزبه رشق في طيزها وايده على بزازها عمال يفعص فيهم
الحاج نعمان :: بالك يا أمينة انك انتي الست الوحيدة اللي معششة في قلبي
الحاجة أمينة :: لفت بجسمها وبقى وشها لوش الحاج نعمان وقالت: يعني انت يا حاج نعمان لسه شايفني حلوة؟.
الحاج نعمان :: حلوة وبس انتي في عنينا اصبى مليون مرة من فتحية ومن بناتك كمان يا أمينة
ايد الحاج نعمان عمالة تحسس على جسمها وعلى ضهرها ونزل بإيده لغاية ما وصل لطيزها وزبه كان راشق بين وراكها على كسها
اخدها ونيمها على السرير وطلع فوق منها
ونزل اللباس بتاعه وهي قلعت الكلوت ورفعت رجليها له
حط زبه في كسها وفضل ينيك فيها وهي تتأوه تحت منه
ااااااااه اااااااااه زبرك حلو اووووي اوووي يانعمان مالو الليلة واقف اوى ياخويا، ااااااااااااااه
نعمان :: وانتي رجعتي عشرين سنة ورا يا أمينة
أمينة :: ااااااااه اااااااااه. يخرب بيت زبرك ياراجل . تخين اوى الليلة
فضل الحاج نعمان يدخل زبه في كس أمينة ويخرجه لغاية ما جاب لبنه فيها وراح نايم فوقها شوية وبعدين نام جنبها وهي كمان راحت في النوم.
في اللحظة دي فتحية قاعدة في اوضتها ومستنية الكل يروح في النوم علشان تطلع ل أحمد وتشبع كسها الهايج من زبه
كانت الساعة واحدة بالليل وأحمد لسه مطلعش الاوضة بتاعته وهي رايحة جاية في الأوضة وفاتحة الباب علشان لما أحمد يطلع تحس بيه. ومكنتش عارفة إن أحمد ورشا قاعدين في الجنينة سهرانين مع بعض بيتكلموا عن احلامهم وعن جوازهم اللي خلاص اتحدد وبقى بعد تلات شهور
بعد ساعة أحمد ورشا كل واحد فيهم راح الأوضة بتاعته وفتحية مستنية بس رشا تروح في النوم
مفيش تلت ساعة وكانت الساعة اتنين وتلت
فتحية قلعت الشبشب بتاعها في الأوضة وطلعت على طراطيف صوابعها متسحبة زي الحرامية لغاية ما وصلت ل اوضة أحمد اللي كان نايم زي العادة عريان ملط، كان نايم لكنه صاحي بيفكر في العيادة اللي قرب يفتحها وفي الجواز اللي خلاص قرب يتحقق وفجاءة لقي فتحية واقفة جنب منه وعيونها هتاكل زبه اكل
أحمد :: يخرب بيتك انتي عايزة مني ايه
فتحية :: بمياصة ومحن وبكل هيجان نزلت بإيدها ووطت على أحمد: بقى مش عارف انا عايزة ايه ؟
أحمد اخد الملاية اللي تحت رجليه وغطي نفسه وبعصبية مكتومة: بعد اذنك اتفضلي امشي من هنا . انتي ست متجوزه ومش هينفع كده
فتحية :: لا مش همشي
طلعت فوق السرير وقعدت جنبة ومسكت الملاية وكشفت عن زبه . يخرب بيت زبرك ايه ده انت عارف اني بحسد رشا عليه
أحمد :: لو ممشيتيش دلوقت وحالا انا هفضحك وهخلي عمي يشوفك وانتي طالعة الأوضة بتاعتي وهخلي البيت كله يعرف حقيقتك
فتحية حطت ايدها على زبه ومشتها بالراحة وقالت له اه وهتقول لعمك ايه ؟
هتقولوا انك نمت معايا ؟ طب يلا اندهله، علي فكرة انا مش هخسر كتير لاني هرجع خدامة وانا اصلا كنت خدامة لكن انت شوف هتخسر ايه
أحمد :: انتي شيطان، شيطان!!
نزلت بشفايفها على زبه انا شيطانة ههههه حاسب بقى مني وراحت واخدة زبه بين شفايفها وبقت عمالة تمص فيه وأحمد مش قادر يمنعها لأنه عارف انه ميقدرش يفضحها لأنه لو فضحها هيفضح نفسه قبلها وهيخسر كل حاجة في لحظة
فتحية :: يالهووي على زبرك امممممممم جميل اووووي امممممممممم، بقولك ايه يا أحمد ما تشغل فيلم من الافلام اللي بتتفرج عليها
أحمد حط ايده على وشه ونفخ نفخة كلها ضيق
رشا :: وهي بتمص في زبه و بتلعب في بيضانة بصوابعها يلا بقى انا تعبانة يا أحمد شغلنا فيلم من اللي بتتفرج عليهم
أحمد :: اوعي طيب وقام بسرعة قفل باب الشقة بالمفتاح من جوه ورجع كانت فتحية قلعت كل هدومها ونايمة على ضهرها مستنية أحمد
أحمد دخل وشغل اللاب وجاب فيلم سكس وشغله
بدأ الفيلم ببنت واقفة في مطبخ كبير وباين انه مطبخ في فيلا علشان وراها الخلفية زجاج شفاف وورا الزجاج جنينة و بتتكلم في التليفون ( موبايل ) وطبعا بتتكلم انجليزي وكانت لابسة قميص ابيض ومفتوح وبزازها باينة شوية خلصت المكالمة وراحت اوضة النوم وكان في الأوضة شاب زنجي مفتول العضلات نايم على سرير شبه سراير العيادات متغطي جلد،الشاب كان نايم على بطنة عريان ملط
البنت دخلت في ايدها زجاجة فيها زيت وراحت للشاب اللي كان نايم على بطنة ودلقت على جسمه زيت من الزجاجة
وبقت بإيدها عمالة تدعك جسمه وكسها ووراكها لازقين في دماغ الزنجي
فتحية :: الا قولي يا سي أحمد هي الناس دي ازاي بتقبل تتصور كده
أحمد :: دول في بلاد بره والافلام دي عندهم عادي وبياخدوا عليها فلوس
فتحية :: بس تصدق الواد ده جامد اوي عليها والبت شكلها هتموت منه هههههه
أحمد :: انتي شايفة كده
فتحية :: يالهوووووي ايه ده كل ده زبر
البت كانت ماسكة زب الزنجي بعد ما رفع وسطه لفوق وعمالة تدعكه بإيدها وتفعص في بيضانه، المنظر هيج فتحية وخلاها تقوم تمسك زب أحمد وتدعك فيه و تمصه وتمص في بيضانه
وأحمد كمان بدأ يحس بالمتعة خصوصا إن فتحية كانت هايجة اوي على زبه وكانت بتمصه بجنون
أحمد حط ايده على راسها وبقى عمال يرفع بوسطة ويدخل زبه في بوقها وهي عمالة تمص وترضع في زبه ومش شبعانة وعيونها على الفيلم اللي شغال
قامت بعد ما مصت زبه وشافت البطلة نامت على ضهرها والبطل بيلحس في كسها
راحت هي كمان نايمة على ضهرها وفتحت رجليها ل أحمد اللي نزل بين وراكها وقرب من كسها اللي كان غرقان من شهوتها
مسك كسها بصوابعه وفتحه وقرب بلسانه
واول ما لسانه لمس كسها كانت هتصرخ من المتعة لكنها حطت المخدة الصغيرة بين سنانها وبقت عمالة تعض في المخدة وأحمد شغال بلسانه يلحس في كسها
اااااااه ااااااااااه جميل جميل اوي اااااااااااه
أحمد بعد ما شبع لحس في كسها نزل بلسانه على خرم طيزها وبقى عمال يحرك لسانه حوالين خرم طيزها وصباعة بيدعك في زنبورها وفتحية بتتلوي تحت منه من المتعة شوية وبصباعة راح لفتحة طيزها وبقى بيدخل صباعه بالراحة في طيزها وبلسانه بيلحس في كسها
اوووووف اووووووف يالهووي على الحلاوة اووووووف ايه ده ايه المتعة دي
ااااااااااه ااااااااااااااااااه مش قادرة خلاص ياسي أحمد كسي ولع نار
أحمد قام وهو ماسك زبه وفتح رجلين فتحية على الأخر. وحط زبه على فتحة كسها وزبط الراس على الخرم، ونزل ب جسمه وبزبه على كسها وفتحيه مسكت أحمد من جنابة وضمته علشان يدخل كل زبه في كسها
أحمد دخل زبه بالكامل في كس فتحية وبقى عمال ينيك فيها ويدك كسها دك وهي عمالة تضمه اكتر واكتر واهاتها مكتومة
بعد عشر دقايق من نيك كس فتحية أحمد سألها اتناكتي من طيزك قبل كده
وكان ردها إن الحاج كل اللي بيعمله يدوب يحط زبه في كسها وده كمان كل فين وفين
أحمد قام وجاب زيت من المطبخ وقالها
طيب انا عايز انيكك في طيزك، بس اهم حاجة لو حسيتي بوجع وده هيحصل لانك عمرك ما اتنكتي في طيزك عايزك تحاولي متطلعش صوت
فتحية :: حاضر انا تحت امرك اعمل فيا اللي انت عايزة يكش تنكني في كل جسمي
أحمد حط زيت على زبه وقال ل فتحية عايزك تفلئسي
فتحية فلئست فعلا وأحمد وقف وراها وغرق خرم طيزها بالزيت وبقى بيبعبصها بصباعه وبيلعب في كسها اللي غرق زيت هو كمان
وبعدين شدها عليها وحط راس زبه على خرم طيزها الضيق، وبقى عمال يحاول يدخل راس زبه في طيزها وفتحية عمالة تتألم بصوت واطي ولما تحس بالوجع تحاول تبعده بإيده
أحمد فضل بالراحة وواحدة واحدة عليها وكل شوية يحط زيت على زبه وعلى طيزها لغاية ما نجح اخيرا في انه يدخل راس زبه في طيزها
اي اي بيوجع اوي انا باين اني اتعورت يا أحمد
أحمد :: معلش هو بس في الأول هيوجعك استحملي
أحمد ماصدق إن زبه بقى في طيز مرات عمة
وراح ماسكها من وسطها ومدخل زبه بالراحة لغاية البيضان وفضل مستني شوية
أحمد :: عايزك وانا بنيكك في طيزك تلعبي في كسك من تحت بصوابعك
فتحية :: حاضر بس بالراحة لحسن حاسة إن زبرك فلقني
أحمد :: يلا بقى انا هسحب زبي بالراحة وانتي ادعكي في كسك
أحمد بدأ يسحب زبه بالراحة وفتحية بتعض على شفايفها من الوجع وعملت زي ما أحمد طلب منها وبقت عمالة تدعك في زنبورها بصوابعها وبدأت تحس بحالة هياج عمرها ما حست بيه قبل كده والأحساس بالمتعة بقى اكبر من الوجع
أحمد فضل ينيك في طيز فتحية بالراحة وبشويش وزبه شوية شوية بقى بيدخل ويخرج بسهولة عن الأول واهات فتحية بدأت تزيد.
بعد ما أحمد فشخ مرات عمه فتحية نيك في طيزها سحب زبه وراح طلب منها تقف على السرير وتتشعلق في رقبته، ووقف على الأرض وراح شايل فتحية وهي اتشعلقت في رقبته وزبه من تحت مستني كسها المولع.
وفعلا أحمد نزل فتحية على زبه وراح راشق زبه في كسها وهو شايلها وبقى عمال يرفعها وينزلها على زبه وهي ماسكة في رقبته وهايجة وممحونة على الأخر
فضل أحمد ينيك في فتحية وهو شايلها وبعدين راح منيمها على السرير وهو فوق منها وبقى بيرزع زبه في كسها بكل قوة لغاية ما حس إن لبنه خلاص هيخرج من زبه، راح مطلع زبه وفضل يدعك فيه لغاية ما جاب لبنه على بطنها وعلى بزازها وبعدين راح مرمي على السرير
فتحية قامت لبست هدومها وباست أحمد في شفايفه وراحت خرجت. . فتحت باب الشقة بالمفتاح ونزلت على اوضتها
.
بعد ما الحاج كرم شاف الأثار واطمن واتفق مع المعلم على طريقة التخزين كرم طلع تليفونه واتصل بواحد في القاهرة على تواصل مع اجانب بيشتروا الاثار وعرفه إن فيه رزق كبير جه وانه هبعتلك صورة حاجة من الرزق ده وانة محتاج يقعد معاهم في يوم يتفق هو عليه ويبلغه
كرم صور كام حتة حلوين بتليفونة وبعدين ادآ للناس اللي شغالة فلوس ومشي
اول ما روح البيت كانت البت سامية مستنياه في جنينة الفيلا وقالت انها عايزة تقضي الليلة معاه
كرم :: وبعدين معاكي يابت، كده الحاجة هتاخد بالها وهي كده كده شاكة فينا
سامية ::مليش دعوة عايزة اقابلك الليلة يعني اقابلك الليلة
كرم :: طيب روحي استنيني في البيت التاني وانا جايلك
سامية :: خلاص انا هروح استناك في البيت التاني
سامية مشيت والحاج طلع وكانت مراته قاعدة في صالة الفيلا
كرم :: انتي لسه صاحية يا فاطمة
فاطمة :: مش جايلي نوم قولت اقعد استناك يمكن تحتاج تتعشى ولا حاجة
كرم :: لا انا اتعشيت بره وكمان ماشي تاني انا جيت اخد حاجة وماشي تاني
فاطمة :: ماشي اطلع انام انا بقى
كرم دخل الأوضة اللي تحت اللي عاملها مكتب له قعد على المكتب وفتح التليفون وبعت صور الأثار للراجل اللي هيبيعهم
وبعدين راح خارج تاني وراح البيت التاني اللي عاملة دوار للمقابلات
سامية كانت لابسة قميص نوم احمر شفاف يدوب نازل لتحت كسها وتحت منه كلوت احمر شفاف ومظبطة القعدة من أكل وخمره وطبعا اللي مشتري ليها كل القمصان والكلوتات دي كرم علشان مزاجه
سامية :: كنت خايفة اوي تعملها فيا الليلة ومتجيش
كرم :: لا الليلة غير كل ليلة يابت وانا مبسوط اوي
سامية :: خير يا سبعي ماتبسطني معاك
كرم :: انا الليلة اتفتحتلي طاقة القدر والخير اللي جايلي خير كتير اوي وهعدي يابت هعدي بصاروخ
سامية :: مع اني مش فاهمة بس انت ياسي كرم البلد كلها تحت رجليك والدنيا كلها عارفة كويس مين الحاج كرم
كرم :: عارفة يابت يا سامية اكتر حاجة بحبها فيكي ايه
سامية :: ايه يا حاج كرم ؟
كرم :: لسانك الحلو
سامية :: لساني بس يا سبعي ماشي
كرم :: قومي بقى يابت ارقصيلي كده خلي الليلة تحلو
سامية قامت وشغلت اغنية وبقت بترقص لكرم اللي فتح زجاجة خمره وبقى عمالة يصب في كوباية ويشرب.
وفي عز الموسيقآ والسكر كرم كان سامبو واقف ورا الشباك بيتفرج على سامية وهي لابسة قميص النوم وبتتمايل بجسمها ولحمها الطري كله بهتز قدامه وبزازها كلها باينة قدام عيونه
مكنتش المرة الأولى لسامبو اللي يتفرج فيها على سامية من ورا الشباك، وكان حلم حياته انه ينيك سامية ويشبع شهوته منها، لكنه كان مكتفي بالفرجة عليها من بعيد لبعيد خوف من كرم واللي ممكن يعمله فيه لو فكر بس انه يقرب من سامية
سامية :: ياااه انا تعبت اوي ياسي كرم
كرم :: تعالي جنبي يابت
كرم صب كاس ل سامية اللي قعدت جنبة وبقت عمالة تشرب هي كمان لغاية ما دماغها لفت وكرم عمال يبوس فيها ويقفش في لحم وراكها بصوابعه اللي غرزت في لحمها
وسامبو من ورا الشباك عرقان وزبه واقف زي الحديد من منظر سامية وهي نايمة على ضهرها وكرم عمال يحسس على جسمها وبزازها وبيبوسها في كل حتة في جسمها
كرم جاب ازازة الخمرة وقلع سامية الكلوت، وبقى عمال يدلق على كسها الخمرة وينزل يلحسه بلسانه وسامية ماسكة في راسه بإيدها وهايجة اوي وعمالة تتلوي تحت منه
سامية :: ااه ياكسي ااااه كسي بيحرقني اووي ياسي كرم ااااااااااااه
كرم :: علشان انتي شرموطة اوي يابت ياسامية ودي اكتر حاجة بحبها فيكي
سامية :: انا شرموطة ليك انت وبس ااااااااه، قوم بقى حط زبرك في كسي يا سبعي
كرم قلع هدومه وقعد على ركبه بين فخاد سامية وحط زبه في كسها وراح مدخله كله فيها
ااااااااااااااااااه بالراحة ياراجل بالراحة انت مصدقت تحط زبرك في كسي ولا ايه
في اللحظة دي سامية حست إن في حد ورا الشباك وفضلت مركزه لغاية ماعرفت إن سامبو هو اللي واقف من ورا الشباك
اااااااااح ااااااااحححححححححححح يالهوي عليك بالراحة عليا انا مش حملك
كرم عمال ينيك في سامية وهي حاضناه وعنيها على سامبو اللي مكنش واخد باله خالص إن سامية شافتة وعارفة انه بيتفرج عليها وهي بتتناك من كرم
كرم :: قومي ياسامية نامي على بطنك . طيزك وحشتني اوي يابت
سامية :: طيزي كلها تحت امر زبرك يا سي كرم
سامية قامت وراحت نايمة على بطنها ورفعت طيزها شوية لفوق علشان كرم يغرز زبه في طيزها وبقت عمالة تحركها شمال ويمين علشان توري سامبو جمال طيزها وروعة كسها . سامية كانت حاسة بالهياج لانها عارفة انها مولعة في سامبو واكيد زبه هو كمان واقف في اللحظة دي عليها
كرم مسك سامية من لحم طيزها من الجناب وحط زبه على خرم طيزها وراح مدخلة بكل قوة خلي سامية شهقت
ااااوووووووف بالراحة ياسي كرم زبرك وجعني
كرم :: بالراحة ايه ياسامية انتي مش واخدة بالك إن طيزك وسعت اوي يابت
سامية :: ههههههه ماهو البركة فيك انت مش بتتمتع ولا بيهدالك بال غير لما تنيكني في طيزي
كرم :: بالك يابت انتي عليكي طيز مش موجود في البلد كلاتها
ساميه :: احححححححح . عارفة. وعارفة اكتر انك بتحب طيزي اووي اااااااااححححححححححح
سامبو واقف ورا الشباك وعمال يدعك في زبه ومتخيل انه هو اللي بينيك سامية مش الحاج كرم
كرم عمال ينيك في سامية في طيزها وكل شوية سامية تبص على الشباك وتتأوه وتتمنيك اكتر واكتر علشان تهيج سامبو لغاية ما الحاج كرم راح مدخل زبه كله في طيزها وهو ماسكها من جنابها وراح جاب لبنه في طيزها. وبعد ماجابهم راح شال زبه
ونام على الأرض وسامية بصت وهي بتضحك ناحية الشباك سامبو عرف إن سامية شافته راح مدخل زبه بسرعة في اللباس وراح جاري على الأوضة بتاعته، لكن النار اللي كانت مولعة في زب سامبو مكنتش انطفت ولسه النار قايده فيه
نام على سريره وراح مطلع كلوت كان سارقة من اوضة سامية وحطو على زبه وبقى عمال يشم فيه وهو ماسك زبه وهات يادعك فيه
انتظروا الحلقة الثامنة