الحاج نعمان مشي من عند الحاجة فاطمة وروح البيت كان مقلوب. وزينب ورشا لابسين اسود وعصام قاعد مع حسين واحمد بيتكلم في التليفون. مع اسماء مرات حسين
الحاج نعمان :: في ايه يا جماعه هو مرعي ابو اسماء جرالة حاجة
حسين :: عمي مرعي تعيش انت
الحاج نعمان :: امتي ؟
حسين :: معرفش لسة مراتي مكلماني مفيش نص ساعة
عصام :: احنا هنروحلة دلوقت ولا الصبح
الحاج نعمان :: لا انا لازم اروح من دلوقت وهاخد معايا زينب وحسين وانت ابقي تعالا انت واحمد ورشا وكلم نعمة اختك عرفها علشان لو عايز تروح معاكم بكره هي جوزها
عصام :: انا كلمت نعمة وعرفتها وهتروح بكره هي وجوزها
احمد :: طيب ما اروح انا ورشا معاكم ياحاج
الحاج :: لا مش عايزين نزحم الدنيا هناك
خليك انت بكره تعالا انت ومراتك مع عصام
الحاج وحسين وزينب مشيوا راحو علشان يعزو اسماء وياخدو بخاطرها
وباتوا هناك الليلة دي وفي نفس الليلة كانت رشا نايمة جنب احمد وبتسألة هي كدة الخروجة اللي كنا ناويين عليها الاسبوع اللي جاي باظت
احمد :: باظت ليه احنا هناخد حالنا ونمشي
ومش لازم يعني نقول لعصام ولحسين
رشا :: تفتكر ان اسماء لو عرفت مش هتزعل يعني يكون ابوها لسة ميت واحنا خارجين نتفسح وهنهيص
احمد :: بصي اللي يزعل يزعل انا مصدقت اننا رتبنا لخروجة
رشا :: طيب لما بس نشوف الدنيا هتمشي ازاي وانا متأكدة ان ابويا هيقول مينفعش لما يعرف
احمد :: الحاج يقول زي ماهو عايز انا خلاص قررت هصيف يعني هصيف ولو مش عايزة تيجي معايا انا هروح لوحدي
رشا :: لا وحدك ايه رجلي على رجلك
تاني يوم احمد اخد مراته وعصام راحوا العزاء وجلال اخد نعمة وراحوا هما كمان
وقعدوا طول اليوم عند اسماء والحاج نعمان قال للحاجة ثريا ام اسماء انها خلاص مبقاش ينفع تقعد لوحدها وتيجي تعيش معاهم في البيت
الحاجة ثريا:: انا مقدرش اسيب البيت اللي عشت فيه مع مرعي وشوفت فيه كل لحظة حلوة ولحظة ولحظة صعبة انا هعيش اللي باقي من حياتي هنا وهموت وهخرج من هنا
عصام :: ياحاجة ثريا هنا بيتك وهنا بيتك وهناك كلنا هنكون تحت امرك
الحاجة ثريا :: تعيش وتسلم ومعلش خلوني براحتي
الحاج نعمان :: خلاص براحتك وفي اي وقت تحتاجي اي حاجة مننا هتلاقيني في ضهرك وسندك
الحاجة ثريا :: عارفة ومتأكدة ياخويا وتسلم ومنجلكش في حاجة وحشة ابدا
حسين :: قومي يا اسماء حطي الأكل علشان امك تاكل معانا دي محطتش في بوقها الزاد من الصبح
اسماء :: حاضر يا حسين
زينب ورشا ونعمة راحو المطبخ مع اسماء علشان يساعدوها
احمد تليفونة رن وخرج اتكلم بره وبعدين رجع . طيب معلش ياجماعة انا مضطر امشي دلوقت علشان فيه حالة تعبانة في المستشفى ولازم اروح اشوفها
رشا :: يعني اقوم البس ؟
احمد :: لا خليكي انتي يومين جنب اختك وابقي ارجعي مع الحاج
الحاج نعمان :: روح انت بألف سلامة وانا هبقي اجبها معايا بعد ما التالت ما يخلص
الحاجة ثريا :: ياجماعة انا مش عايزة اتعبكم ولا اعطلكم على اشغالكم. كلكم روحوا وانتوا كفاية عليا وقفتكم دي اللي عمري ما هنساها
الحاج نعمان :: نروح ايه بس ونسيبك في الظروف دي داحنا اهل ياحاجة ثريا
عصام اخد عربيتة ومشي على العيادة على طول. وهناك كان فيه راجل في سن 30 ومعاه مراته 24 سنة كانت تعبانة جدا وامها كانت معاها مسنداها
الدكتور :: اتشرف بأسمك ؟ وسنك
جوزها :: اسمها مرفت وعندها 24
الدكتور احمد :: بتشتكي من ايه
امها :: بطنها بتتقطع يا دكتور وبتنزف جامد
الدكتور احمد :: طيب طلعيها على السرير
اكشف عليها. وبعد اذنك بس هتقلعيها ال
امها :: ايوة فاهمة يا دكتور وانت يا محمود اطلع استناني بره
محمود جوزها خرج واحمد كشف على مرفت يدوي. وبعدين وصل جهاز السونار فيها وبعد كشف دقيق جدا الدكتور احمد راح قعد على مكتبة ومرفت لبست هدومها
وامها سندتها وراحت قعدت قدام الدكتور احمد خير يا دكتور احمد
احمد :: مخبيش عليكي باين في السونار ان فيه حاجة في الرحم. وانا هكتبلها على شوية فحوصات لازم تعملهم علشان نطمن عليها
امها :: يامصيبتي حاجة زي ايه يا دكتور
الدكتور احمد :: اللي باين ليا ان فيه ورم في الرحم. ولازم ومش هنتأكد غير لما تعملي الفوحصات دي
الأم وقع عليها كلام الدكتور احمد كالصاعقة
ورم ده معانها المرض الوحش
لكن الدكتور احمد حاول يطمنهم انه ممكن يكون ورم حميد ومفيش منه خوف بس المهم سرعة عمل الفحوصات علشان نطمن على الحالة وقالهم انا هكتبلها على حاجة تسكن الالم وشوية ادوية
امها :: كدة احنا لازم نسافر المركز نعمل الفحوصات اللي بتقول عليها دي
الدكتور :: اه وياريت بسرعة متتأخروش
هي عندها اولاد
امها :: لا يا دكتور معندهاش هي متجوزه بقالها اكتر من خمس سنين وربنا لسة مأردش انها تخلف
احمد :: طيب نعالج المشكلة الكبيرة دي وبعدين نشوف ايه اللي مانع الحمل
امها :: يخليك يادكتور ويبارك في عمرك
احمد :: اول ما تعملوا الفحوصات دي تيجوا العيادة على طول وارقامي موجودة على الروشتة
.
تكررت المقابلات بين الهام وبين مصطفى وجلال كان بيستني الهام اول ما ترجع علشان يعرف ايه اللي حصل بينها وبين مصطفى في المقابلة
جلال :: طب ايه هتفضلوا كدة
الهام :: يعني ايه مش فاهمة
جلال :: اقصد مش هتتقابلوا بقي في مكان غير المكان اللي بتتقابلوا فيه ديما
الهام :: ما تتكلم على طول هو انت بتتكسف
هههههههه
جلال :: مانتي فاهمة قصدي
الهام :: لا مش فاهمة واحب اسمعها منك صريحة
جلال :: بقي كدة ؟ طيب هتتقابلوا في شقتة امتي
الهام :: ومين قالك اني هقبل اروح شقتة
جلال :: ايه ده يعني ايه ؟ انتي كنتي بتخديني على قد عقلي الايام اللي فاتت دي
الهام :: لا ياحبيبي مبخدكش على قد عقلك
وطالما انت موافق وراضي اني اسلم نفسي لمصطفى انا كمان موافقة بس ليا شرط
جلال :: شرط ؟ شرط ايه
الهام :: تبقي كل حاجة على عينك وبترتيبك
وتشوفني وانا تحت غيرك وبتناك منه علشان متجيش في يوم وتقولي انتي اللي عملتي كدة بمذاجك . علشان ميبقاش ليك عين تفتح بوقك معايا بعد كدة
جلال :: ياريت هو انا اكره اشوفك وانتي مع غيري
الهام :: خلاص ياعلي سريرك وقدام عينك يابلاش
جلال :: اه بس مش لازم مصطفى يبقي عارف اني عارف وخليني موجود من غير ما يكون عارف
الهام :: ماشي شوف بقي انت هترتبها ازاي
جلال قعد يفكر شوية وبعدين قالها لقيتها
الهام :: لقيت ايه
جلال :: الفكرة اللي تخلي مصطفى يجي هنا وهو مطمن اني مش موجود وتعملوا كل اللي نفسكو فيه
الهام :: ازاي بقي
جلال :: هو مش كل يوم بيكون معانا في الميا وبيتحرش بيكي
الهام :: ايوة
جلال :: بسيطة انا مش هنزل معاكي بكره البحر وانتي هتفهميه انك قاعدة لوحدك علشان انا رايح مشوار هنا في الاسكندرية وهغيب طول اليوم
الهام :: ماشي وبعدين
جلال :: وانتي معاه في المياه تعملي نفسك تعبتي دايخة مثلا. او اي حاجة المهم انه يعرض عليكي يوصلك للشاليه
الهام :: وانت تبقي موجود في الشاليه صح
جلال :: ايوة صح وهشوفك
الهام :: بس اهم حاجة انا كمان اشوفك وانت شايفني عايزه اشوف تعبيرات وشك وانت شايف مراتك وشرفك وفيه واحد تاني عمال ينيك فيها
احنا هنظبط التسريحة بطريقة ان اللي نايم على السرير يشوف اللي بره الأوضة من المراية بس اهم حاجة متخليش مصطفى باي شكل يبص في المراية او ياخد بالة منك وانتي مركزه في المرايه
الهام :: عارف ياجلال انت دماغك دي لو اشتغلت في اي حاجة تانية غير الوساخة. بيتهيئلي هيكون ليك منصب كبير
جلال :: هههههههه انتي شايفة كده
تاني يوم الهام صحيت من النوم وكان جلال صاحي واقف في البلكونة
قامت غسلت وشها. ولبست اكتر شورت استرتش ضيق عندها وبضي. وطبعا ملبستش تحت منهم لا كلوت ولا سنتيال
جلال :: خرج من البلكونة ومكنش واخد باله ان الهام صحيت
جلال :: ايه ده انتي صحيتي من امتي
الهام :: من شوية
جلال :: خلاص هتروحي دلوقت
الهام :: هفطر وامشي على طول
جلال :: طيب لما تيجي هنا انا عايزك متخليش جلال يدخل الاوضة التانية خالص علشان انا هكون مداري فيها
الهام :: ماشي
الهام نزلت فطرت هي وجلال وبعدين اخدت حالها وراحت على البحر
ومصطفى كان في المياه ولمحها وهي جاية لوحدها
الهام راحت على الكرسي والطرابيزه بتوعها ومصطفى خرج من المياه وراحلها على طول
مصطفى :: ايه ده انتي جاية لوحدك النهاردة يعني
الهام :: الناس تقول صباح الخير الأول
مصطفى شد كرسي وقعد مع الهام .
كدة يبقي جوزك مش موجود صح؟
الهام :: اه قالي رايح مشوار ومش هيجي منه غير على اخر النهار تقريبا مشوار متعلق بالشغل بتاعة
مصطفى :: اشطاااا كدة هنقضي اليوم كلة مع بعض ولا عندك مانع
الهام :: هههههه لا معنديش
مصطفى :: ده النهاردة هيكون يوم . ياخبر
علي جمال اليوم من اوله
الهام :: طب انا هنزل البحر جاي معايا
مصطفى :: جاي معاكي هههه ده سؤال بردو
الهام نزلت البحر ومصطفى نزل معاها
وكان احلي يوم بالنسبة ل الهام طول الوقت بتضحك وبتهزر مع مصطفى. ومصطفى مش عاتقها تحرش وتحسيس
في طيزها لدرجة انه دخل صباعة بين فلقة طيزها وكان هيقطع الأسترتش. والهام برقت له علشان صباعة وجعها
بعد ساعة الهام عملت نفسها تعبانة ودايخة
زي ما اتفقت مع جوزها
مصطفى :: طب ايه تحبي نخرج من المياه
الهام :: اه ياريت يا مصطفى وياريت تسندني علشان. حاسة الدنيا بتلف بيا
مصطفى سند الهام وخرج بيها من البحر لغاية ماوصلها للكرسي بتاعها وبعد شوية الهام قالت انها خلاص بقت كويسة
مصطفى :: هي الحالة دي جاتلك قبل كدة ؟
الهام :: لا خالص
مصطفى :: ممكن يكون بسبب قلة نوم
الهام :: ممكن بس انا دلوقت بقيت احسن
مصطفى :: طب تحبي تنزلي البحر تاني
الهام :: ياريت يلا بينا
الهام نزلت البحر هيصت ولعبت وضحكت وبعدين مره واحدة بقت بتتوجع
مصطفى :: فيه ايه تاني
الهام :: رجليا يا مصطفى شدت اوي عليا
مصطفى :: هو في ايه هو انا حسدتك ولا ايه
الهام :: مش قادرة اقف على رجليا يا مصطفى وبقت عمالة تتوجع ومصطفى مش عارف يعمل ايه
الهام :: انا مش هقدر اقعد رجليا بتوجعني اوي انا هروح الشاليه
مصطفى :: طب انا هوصلك
الهام :: لا مش عايزة اتعبك معايا
مصطفى :: ياشيخة اسكتي بلا تتعبيني. هاتي ايدك يلا على كتفي
مصطفى اخد الهام وسندها ومشي بيها للشاليه و جلال في الشاليه قاعد على اعصابه رايح جاي مستني الهام تدخل الشاليه هي ومصطفى وفعلا سمع صوت باب الشاليه وهو بيفتح بسرعة راح على باب الاوضة اللي قاعد فيها وفتحة ثنة صغيره وبص من ورا الباب لقي الهام داخلة متسنده على مصطفى ضربات قلبة في اللحظة دي كانت بتضرب بسرعة كبيرة وحس باحساس رهيب من المتعة
الهام :: معلش يامصطفى قعدني على كنبة الأنتريه دي
مصطفى :: حاضر . اتفضلي براحة . ايوة
الهام :: انا مش عارفة اقولك ايه
مصطفى :: متقوليش حاجة انا هروح اجبلك دهان من الصيدلية واجيلك بسرعة
الهام :: دهان ؟ ليه
مصطفى :: علشان الشد اللي عندك
الهام :: اااه .طب انا مش عايزه اتعبك
مصطفى :: لا مفيش تعب هو انا اطول اصلا
الهام :: مصطفى خرج من هنا وجلال خرج جري وزبره واقف على الأخر الهام اول ما شافتة راحت محركة شفايفها يمين وشمال
احيه عليا زبرك واقف ليه دلوقت يا متناك
جلال :: انتي مش متخيلة الاحساس الرهيب اللي حاسس بيه دلوقت
الهام :: حاسة وعارفة ومتأكدة وانت خلاص قرب يطلعلك قرون
جلال :: طيب انا هستني جوه وياريت تخليكي هنا احسن انا شايفك من هنا احسن
الهام :: خش خش يامعرص يارتها كانت بركت عليك وهي بتولدك هههههههه
شوية ومصطفى جه وضرب الجرس الهام استنت شوية وعملت نفسها بتعرج وفتحت الباب
مصطفى :: معلش انا نسيت اسيب الباب موارب وخليتك تقومي علشان تفتحي الباب
الهام :: لا ولا يهمك ايي يارجلي
مصطفى :: اسندي عليا تعالي. ايوة . خلاص. اقعدي براحة
الهام :: معلش يامصطفى تعبتك معايا
مصطفى :: وبعدين بقي كدة هزعل منك يلا بقي افردي رجلك علشان ادهنهالك
الهام:: تدهنلي رجلي ؟ لا لا اتكسف
مصطفى :: تتكسفي ايه بس يلا بقي علشان الوجع يخف
الهام :: ماهو انت مش فاهم الوجع هنا وشاورت على فخدها وانا لابسة شورت مش هينفع
مصطفى :: طيب بسيطة قوليلي اجبلك حاجة تلبسيها بحيث اني اعرف ادهنلك رجليكي
الهام ::
المشكلة اني مش جايبة معايا ولا جلبية
كلهم سيباهم في البلد و عملت نفسها بتحاول تقوم علشان تطلع الأوضة. ومقدرتش
مصطفى :: خليكي مستريحة وانا هروح اجبلك حاجة تلبسيها قوليلي بس اوضة نومك فين
الهام :: شاورت له على الأوضة وقالت له
فيه قميص اصفر طويل هتلقيه في الدولاب اللي في النص
مصطفى :: ماشي هجبهولك على طول
مصطفى طلع فوق الاوضة بتاعة النوم والهام بصت لجوزها اللي شاورها بصباعة مية مية وراحت هي مشاوره له بصباعها اللي في النص ( بعبوص ) وابتسمت
مصطفى راح الأوضة وبقي عمال يبص عليها ويبص على السرير. وكان متأكد انه خلاص على وشك انه هياخد من الحب جانب وانة بينة وبين الهام لحظات وهيكون حاطط زبره في كسها
فتح الدولاب وبقي عمال يقلب في هدومها ويتفرج على كلوتاتها وزبره وقف على هدومها
مصطفى جاب القميص ل الهام
الهام :: معلش يا مصطفى ودي وشك الناحية التانية
مصطفى ودا وشه الناحية التانية و الهام قلعت الشورت ولبست القميص والدنيا كانت سالكة عالأخر علشان مكنتش لابسة لا كلوت ولا سنتيال
الهام حطت مخده ورا ضهرها وفردت رجليها وكشفت عن فخادها وندهت خلاص يامصطفى مصطفى لفي بوشة وعنيه برقت اول ماشاف فخاد الهام
قعد جنب منها. وهو بيتغزل في فخادها
ايه الفخاد دي يا الهام بصراحة ربنا يكون في عون جوزك
الهام :: احترم نفسك بقي لحسن مخلكش تدهنلي رجلي
مصطفى :: ههههه هو بالساهل انا خلاص قتيلك النهاردة
فتح المرهم وحط على ايده شويه وحط ايده على فخدها وبدأ يحسس براحة
الهام رجعت راسها لورا ومصطفى بيحسس براحة اوي على فخدها
وجلال من الأوضة بيتفرج على مراته وهي مبينة وراكها لمصطفى اللي عمال يحسس بأيده عليها . ومطلع زبه وعمال يدعك فيه وهو بيراقبهم من الأوضة
ايد مصطفى براحة بتطلع لفوق والهام رايحة في عالم غير العالم وبدون اردتها بدأت تبعد مابين فخادها علشان تفسح المجال ل ايد مصطفى للصعود لكسها المولع
متباعد فخاد مصطفى لمح بعنيه انها مش لابسة كلوت. وكسها المنفوخ بان له
هاج وزبه انتصب عن اخره
الهام عنيها رايحة لجوزها وبقت بتبصلة وبيبصلها ومصطفى طرف صباعة براحة بدأ يلمس كسها
الهام اول ماحست بطرف صباع مصطفى على كسها راحت متنهدة تنهيدة كبيرة
مصطفى حس انها خلاص دابت في ايده
وانها خلاص مسلمة نفسها له
باعد بأيده بين فخادها ورفع القميص لفوق وقرب بلسانة لكسها وبدأ يحرك في لسانة
بين شفراته وايده عمالة تحسس على وراكها
الهام ايدها راحت لشعره وصوابعها اتغرزت بين خصلات شعر راسه وشفايفة تحت سنانها واهاتها بدأت في الخروج
جلال بقي في قمة دياثة وبقي عمال يدعك في زبره اوووي وهو بيتفرج على مصطفى وهو بيلحس كـس الهام مراته
مصطفى فتح رجل الهام على اخرهم وراح رايح لزنبورها واخده بين شفايفة وفضل يمص فيه
الهام :: ااااه ااااااه. ااااااااااووووف اووووف
حلو يامصطفى حلووو اوووي كمان ياحبيبي كماااااان
نزل بلسانة وهو بيلحس كسها وبقي عمال يحرك طرف لسانة لغاية ما وصل لخرم طيزها والهام عمالة تشد في شعره بصوابعها وحاسة بالنار بتخرج من كسها
وعنيها في عين جوزها وفيه لغة بينهم كأنها بتقولوا انها ممحونة وعايزة مصطفى يقطع كسها
مصطفى قام ونزل المايوه وطلع زبره
الهام اول ما شافتة عنيها برقت وحطت ايدها على بوقها حجم زبره كان كبير. وتخين جدا ولونة اسود. مش لون بشره
مصطفى اللي كان قمحي
وقف جنب راسها وحط زبره على بوقها
الهام راحت ماسكة زب مصطفى وبقت عمالة تمص وترضع فيه وبصوابعها من تحت عمالة تلعب في بيضانه
شوية وراحت ماسكة مصطفى من طيزه وبقت بتاخد كل زبه في بوقها لدرجة انها كانت هتشرق مرتين
بعد مص زبه نزلت بلسانها تلحس في بيضانة
وجلال عمال يفعص ويقفش في بزازها اللي طلعهم من القميص
اااخ ااااااخ اووووووووف اوووووف قوم حط زبرك في كسي مش قاااادرة
الهام قامت وراحت مفلئسة ل مصطفى اللي وقف وراها وبل صوابعة من بوقة وحط على كـس الهام من ورا ومسك زبره وبقي عمال يمشيه على كسها
والهام باصة لجوزها وطلعت لسانها ومشتة على شفايفها وغمزتلة بعيونها علشان يمتع عنيه كويس ويشوفها وهي هتاخد زبر غيره في كسها
جلال مقدرش يستحمل المنظر ولبنة نزل من زبره زي النافورة غرق الباب لكن متعتة لسة منتهتش وهو مستني يشوف مصطفى وهو بيدك زبره في كـس مراته
مصطفى حط زبره على خرم كـس الهام وراح ماسكها من وسطها وبدأ زبره في الانزلاق جواها
اااااااااوووووف اوووووووف حطة كلة يا مصطفى حط زبرك في كسي . ااااااااخ
وعيونها في عيون جوزها اللي مسك في الباب بكل قوته وزبره بدأ في الأنتصاب مرة تانية
مصطفى شغال ينيك في الهام ويدخل زبره ويخرجة براحة وواحدة واحدة مصطغي بقي بينيكها اسرع. وبزازها بقت عمالة تهتز من خبطاتة المتتالية في لحم طيازها
مصطفى قعد على الكنبة واخد الهام على زبره والهام بقت عمالة تروح وتيجي على زبه وهي قاعدة وبتبص لجوزها وبتحرك شفايفها من غير صوت وبتقولوا كسمك
وايدها راحت لبزازها وبقت عمالة تفرك وتقرص في حلماتهم. وتتأوه
بعدين. الهام بدأت تطلع وتنزل على زب مصطفى اللي كان ماسكها من وسطها
وجلال هيموت ويروح يشارك مصطفى في الهام لكنة ميقدرش يعمل اي حاجة غير انه يتفرج على مراته وهي بتتناك منه
مصطفى نيم الهام على ضهرها على طرف الكنبة ودخل بين وراكها ودخل زبره في كـس الهام
في اللحظة دي جلال جاب لبنة للمرة التانية
من شده الأثارة اللي كان فيها
ومصطفى بره شغال نيك ورزع في كـس الهام
اللي قفلت على مصطفى برجليها لما عرفت انه خلاص هيجبهم وخلتة جاب لبنة في كسها وفضلت قافلة عليه لغاية ما مصطفى زبره نام. وراح قاعد جنبها على الكنبة ونزل على شفايفها وفضل يبوس فيها اكتر من خمس دقايق. وبعدين لبس المايوه بتاعة وماشي قبل ما جوزها يرجع
.
احمد : اديني صبرت اهو عشر ايام بحاالهم
واسماء رجعت البيت من تلات ايام عايزين بقي نرتب للمصيف
رشا :: خلاص شوف انت عايز تعمل ايه ورتب مع وجدي وانا من ايدك دي ل ايدك دي
احمد :: خلاص. وجدي بره ولا في شقتة فوق
رشا:: مش عارفة بس نعمة بره
احمد رن جرس نعمة راحت داخلة ايوة يا احمد
احمد :: جوزك في الاوضة بتاعتة ولا في الشقة فوق
نعمة :: لا موجود في الأوضة
احمد :: طيب اندهيلة
نعمة راحت قالت لجوزها الدكتور وجدي كلم الدكتور احمد عايزك
وجدي راح ل احمد . ايوة يا احمد
احمد :: بقولك ايه انا خلاص ذهقت وعايزين نسافر المصيف بقي احنا كنا مأجلين المصيف لغاية السبوع بتاع مرعي ابو اسماء وادينا النهاردة الراجل ميت بقالوا عشر ايام
وجدي :: خلاص ياعم حدد انت واحنا معاك
احمد :: خلاص نروح بعد بكره
وجدي :: خلاص يا احمد بعد بكره
احمد :: وبكره مفيش عياده علشان اللي عايز يجهز هدومة او اي حاجة للسفر